سائل يشم بوذا*
“الأخ الأكبر سونغ!” صرخت دونغ شياوان عندما شاهدت تشو فان ينهار. أرادت أن تذهب إليه لكن دونغ تيان با سحب يده.
عض شيه تيانيانغ شفته وتنهد بلا قوة.
كان دونغ تيان با يراقب الشيخ وهو يرتدي اللون الأخضر بوجه جاد. خفض تشو فان يان فو إلى مثل هذه الحالة ومساعدته لن يؤدي إلا إلى غضب الشيخ.
“الأخ الأكبر سونغ!” صرخت دونغ شياوان عندما شاهدت تشو فان ينهار. أرادت أن تذهب إليه لكن دونغ تيان با سحب يده.
قد لا يكون الأمر صالحًا ، ولكن طالما أنك تهرب من مواجهة المنازل السبعة على قيد الحياة ، فإن كل شيء آخر كان مجرد تفاصيل لا هذا لها.
لم تكن هذه الغرابة بهذا القدر من السوء ، لكنها لم تحقق أي فائدة أيضًا.
“يا فاسقة ، اعتني بتلميذي!”
في اللحظة التي أزالتها ، انتشرت الرائحة في كل مكان في الغرفة.
تحول ملك حبوب الشرير إلى شياو دان دان ، مع وميض عينيه باللون الأخضر. ارتجفت من الخوف وهي تشير إلى نفسها ، “هل تقصدني؟”
ظهرت تشوتشو ، “لقد تسمم من قبل كف سحابة الألوان السبعة. إذا لمسته ستعاني أيضًا! ”
”ثطعة القذارة انت. لقد اصبح تلميذي هكذا من أجلك. من غيرك يجب أن يعتني به إن لم تكن أنت؟ ” تحدث يان سونغ بطريقة لا يمكن ردها.
كان جيان سوي فينغ واضحًا بشأن معناه الخفي وأومأ برأسه ، “ها ها ها ، شيخ يان سونغ لديه تلميذ جيد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يكون نظيره؟ هذا الطفل تجرأ على العبث معه فالموت هو ما يستحقه! ”
أجبرت شياو دان دان على الانصياع رغم رغباتها.
أومأ يان فو بارتياح ، [على الأقل أنت لبق.] ثم تومض أمام شياو دان دان وأخذها وتلميذه بعيدًا.
أثار جسد يان فو المشوه اشمئزازًا لا ينتهي فيها. [من قال له أن يخرج رأسه من أجلي؟ ليس انا! لقد جرني إلى هنا للعبث مع سونغ يو والآن بعد أن أصيب ، يجب أن أعتني به؟]
[ربما…] جعله تخمينه في حالة معنوية عالية.
تحدثت يان سونغ في نبرة تهديد ، مستاءة من اشمئزازها ، “يا عاهرة ، تلميذي تأذى من أجلك وأنت ستتجاهليه فقط؟”
“لا عجب أنه يجرؤ على التصرف بوقاحة. إنه من منزل جيان الكويت! ”
مرتجفة ، هزت شياو دان دان رأسها مرارًا وتكرارًا ، “آه ، لا ، لن أجرؤ!”
كان تشو فان مستعدًا للرد في أي لحظة وضرب ملك حبوب منع الحمل الشرير الذي لا يطاق!
“همف ، كنت أفضل. لقد أعجب تلميذي بك ، لذا من الأفضل ألا تخذليه وإلا سأجعلك تتوسل من أجل تحرير الموت الجميل! ”
أومأ يان فو بارتياح ، [على الأقل أنت لبق.] ثم تومض أمام شياو دان دان وأخذها وتلميذه بعيدًا.
شخير ، ترك يان سونغ تلميذه الثمين في رعاية شياو دان دان ثم مشى إلى تشوش فان. كان الأخير على الأرض ، ويبدو أنه توقف عن التنفس ، لكن عقله كان يعمل بجد مع الانتباه إلى كل ما كان يحدث.
الشيخ لم يمنعه في الحالات العادية. لكن في الوقت الحالي ، ذهب بعيداً. للتجرؤ على التدخل في شؤون المنازل السبعة ، ترك هذا شيوخ دار السيف ماركيز في حالة ذعر. لم يستطع فهم العواقب.
أيضا ، لم يكن مسموما كما قاده.
شاهد شي تيان يانغ دونغ شياو وان ميؤوسة منه ، “سامحني ، آنسة ، لا يمكنني مساعدته.” وغادر مع جيان سوي فينغ.
لقد ألغى للتو سموم يان فو الثلاثة باستخدام فن تحويل الشيطان ووضع هذا الفعل لخداع الجماهير.
كان جيان سوي فينغ واضحًا بشأن معناه الخفي وأومأ برأسه ، “ها ها ها ، شيخ يان سونغ لديه تلميذ جيد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يكون نظيره؟ هذا الطفل تجرأ على العبث معه فالموت هو ما يستحقه! ”
مع الشعور بنية القتل القوية لـ يان سونغ مع كل خطوة ، تم إحكام قبضة تشو فان.
“الأخ الأكبر سونغ!” صرخت دونغ شياوان عندما شاهدت تشو فان ينهار. أرادت أن تذهب إليه لكن دونغ تيان با سحب يده.
[لقد تسممت بالفعل حتى الموت وما زال أحد الشيةخ مثلك يريد إنهاء المهمة؟]
إذا دفع إلى الحافة ، كان خياره الوحيد هو الكشف عن هويته الحقيقية.
“الشيخ الثامن ، مدينة الزهور المنجرفة ليست أرض ملك قاعة ملك الحبوب ، فلماذا نخاف منه؟” ابتسم شيه تيان يانغ ، و حك ذقنه.
على الرغم من امتلاكه لجسم كنز شيطاني من الدرجة الخامسة ، إلا أن الضربة الشاملة من خبير في السماء العميقة ستتركه مصابًا بجرح شديد. على أقل تقدير ، ستتضرر أعضائه الداخلية.
”ثطعة القذارة انت. لقد اصبح تلميذي هكذا من أجلك. من غيرك يجب أن يعتني به إن لم تكن أنت؟ ” تحدث يان سونغ بطريقة لا يمكن ردها.
كان تشو فان مستعدًا للرد في أي لحظة وضرب ملك حبوب منع الحمل الشرير الذي لا يطاق!
علاوة على ذلك ، هل كان عليه أن يواجه ملك الحبوب الشرير من بينهم جميعًا؟
فجأة…
بعد خمسة عشر دقيقة ، في الأحياء الفقيرة ، وضعت تشوتشو تشو فان على السرير الترابي وتومض يدها بزجاجة.
صدمته الإضاءة على طول حلقة الرعد الخاصة به ، [لا يمكن لهذا الرجل أن يكون هنا ، أليس كذلك؟]
ماذا؟
ومع ذلك ، تردد صدى الضحك المألوف عندما تومض شخص ما على بعد مائة متر من تشو فان ، “ها ها ها ، وهنا اعتقدت أن ملك الحبوب الرائع كان مذهلاً ، بينما بدلاً من ذلك ، يسعد باختيار الضعفاء!”
ظهرت تشوتشو ، “لقد تسمم من قبل كف سحابة الألوان السبعة. إذا لمسته ستعاني أيضًا! ”
لم يكن سوى سي تيان يانغ من منزل جيان هو ، الشخص الذي عاش الحياة والموت إلى جانب تشو فلن. بجانبه كان نفس الشيخ من قبل ، جيان سوي فينغ الثامن!
هز جيان سوي فينغ رأسه. منذ معركة مدينة القبة الزرقاء بين يو غوي تشي و تشو فان ، أصبح شي تيان يانغ شخصًا مسؤولًا. لم يستطع الوقوف متفرجًا و مشاهدة الظلم أمامه.
[اللعنة ، لقد اخترت التوقيت المثالي للظهور!]
فجأة…
كان تشو فان مبتهجًا ، متسللًا حلقة خاتم الرعد إلى حلقة تخزين أخرى بينما لم يكن أحد ينظر. اختفت طقطقة الإضاءة ولكن شي تيان يانغ لم يهتم ، حيث استمر في التحديق في يان سونغ بغطرسة.
أثار جسد يان فو المشوه اشمئزازًا لا ينتهي فيها. [من قال له أن يخرج رأسه من أجلي؟ ليس انا! لقد جرني إلى هنا للعبث مع سونغ يو والآن بعد أن أصيب ، يجب أن أعتني به؟]
“احمق ، هل أتيت لتدخل في شؤوني؟”
”ثطعة القذارة انت. لقد اصبح تلميذي هكذا من أجلك. من غيرك يجب أن يعتني به إن لم تكن أنت؟ ” تحدث يان سونغ بطريقة لا يمكن ردها.
قطعت يان سونغ عينيه عليه ، وانفجرت في نية القتل. وضع جيان سوي فينغ يده على كتف شي تيان يانغ ، “تيان يانغ ، هذا لا يهمنا.”
“انتظر!” أوقفهم صوت مفاجئ.
“الشيخ الثامن ، مدينة الزهور المنجرفة ليست أرض ملك قاعة ملك الحبوب ، فلماذا نخاف منه؟” ابتسم شيه تيان يانغ ، و حك ذقنه.
ظهرت تشوتشو ، “لقد تسمم من قبل كف سحابة الألوان السبعة. إذا لمسته ستعاني أيضًا! ”
هز جيان سوي فينغ رأسه. منذ معركة مدينة القبة الزرقاء بين يو غوي تشي و تشو فان ، أصبح شي تيان يانغ شخصًا مسؤولًا. لم يستطع الوقوف متفرجًا و مشاهدة الظلم أمامه.
في اللحظة التي أزالتها ، انتشرت الرائحة في كل مكان في الغرفة.
لم تكن هذه الغرابة بهذا القدر من السوء ، لكنها لم تحقق أي فائدة أيضًا.
قطعت يان سونغ عينيه عليه ، وانفجرت في نية القتل. وضع جيان سوي فينغ يده على كتف شي تيان يانغ ، “تيان يانغ ، هذا لا يهمنا.”
الشيخ لم يمنعه في الحالات العادية. لكن في الوقت الحالي ، ذهب بعيداً. للتجرؤ على التدخل في شؤون المنازل السبعة ، ترك هذا شيوخ دار السيف ماركيز في حالة ذعر. لم يستطع فهم العواقب.
“احمق ، هل أتيت لتدخل في شؤوني؟”
كان تشو فان هو نفسه الوحيد الذي كان يعبث به مع من يقابله كما يشاء. لكن تيان يانغ من منزل جيان الكويت. فقط ماذا علمه الشيوخ؟
استدار شي تيان يانغ ليرى دونغ شيا. وان راكعًا عند قدميه ، “اخي سونغ يو قد تسمم من قبل قاعة ملك الحبوب ، يرجى حفظه!”
علاوة على ذلك ، هل كان عليه أن يواجه ملك الحبوب الشرير من بينهم جميعًا؟
“يجب أن تكون السيد الشاب في منزل جيان هو!”
ابتسم جيان سوي فينغ ابتسامة حزينة وهو يعتذر بدلاً من شي تيان يانغ ، “ها ها ها ، شيخ يان سونغ ، أنا جيان سويفنغ ، الأكبر الثامن في منزل جيان هو. من فضلك لا تمانع في كلام شاب جاهل! ”
صدمته الإضاءة على طول حلقة الرعد الخاصة به ، [لا يمكن لهذا الرجل أن يكون هنا ، أليس كذلك؟]
“لا عجب أنه يجرؤ على التصرف بوقاحة. إنه من منزل جيان الكويت! ”
“الشيخ الثامن ، مدينة الزهور المنجرفة ليست أرض ملك قاعة ملك الحبوب ، فلماذا نخاف منه؟” ابتسم شيه تيان يانغ ، و حك ذقنه.
انجرفت عينا يان سونغ فوق الاثنين ثم هز رأسه في تشو فان ، “مهما كان ، سأدع منزل جيان هو لديه هذا ولن أعاقب هذا الشرير بنفسي. لقد استنشق سم تلميذي على أي حال ولن يعيش طويلا “.
أكد يان سونغ على كلمة تلميذ ، مشيرًا إلى حقيقة أن تلميذه هو الذي سيقتل هذا الطفل. لقد كانت رسالة لهم ، “لا علاقة لي به. أنا لا أختار الضعيف ، لذا لا تنزعج من البدء بنشر شائعات كاذبة وإفساد اسمي ، منزل جيان هو!”
أكد يان سونغ على كلمة تلميذ ، مشيرًا إلى حقيقة أن تلميذه هو الذي سيقتل هذا الطفل. لقد كانت رسالة لهم ، “لا علاقة لي به. أنا لا أختار الضعيف ، لذا لا تنزعج من البدء بنشر شائعات كاذبة وإفساد اسمي ، منزل جيان هو!”
لم يكن هناك الكثير ممن يعرفون هذا ، بدايةً ، برج هوا يو و الغابات المقدسة و وادي الجحيم ، ولكن كلما قل ذلك ، كان ذلك أفضل – كان كل هذا لتجنب إلحاق العار بنفسه.
كان جيان سوي فينغ واضحًا بشأن معناه الخفي وأومأ برأسه ، “ها ها ها ، شيخ يان سونغ لديه تلميذ جيد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يكون نظيره؟ هذا الطفل تجرأ على العبث معه فالموت هو ما يستحقه! ”
عندما غادر الرجل العجوز ، أخذ جيان سويفنغ نفسا عميقا. على الرغم من أن جيان سويفنغ الذي كان مليئًا بالكراهية صر أسنانه بينما كان ينظر إلى تشو فان وهو يموت ببطء ، “بغي ، يتباهى بقوته في كل فرصة ويخزي جميع المنازل السبعة!”
أومأ يان فو بارتياح ، [على الأقل أنت لبق.] ثم تومض أمام شياو دان دان وأخذها وتلميذه بعيدًا.
“يا فاسقة ، اعتني بتلميذي!”
فاز تلميذه ، لكنه كان فوزًا بائسًا.
“انتظر!” أوقفهم صوت مفاجئ.
إذا بقي أكثر من ذلك ، فقد يكتشف منزل جيان هو أن تلميذه قتل خصمه بالسم بينما يتعرض للضرب مثل كيس رمل. فلن يتبقى له وجه بعد ذلك!
بعد تقييد شي تيان يانغ على رأسه ، هز جيان سوي فينغ رأسه ، “تيان يانغ ، هل لديك أي فكرة عن مدى خطورة ذلك؟ على عكس يو غوي تشي الذي يحب ممارسة الألعاب والتخطيط بدلاً من التصرف بدوافع ، فإن ملك الحبوب سيضرب أي شيء يكتسب استيائه مع الإفلات من العقاب ، حتى ضد المنازل الأخرى ، لا أحد يستطيع فعل أي شيء لإيقافه! ”
لم يكن هناك الكثير ممن يعرفون هذا ، بدايةً ، برج هوا يو و الغابات المقدسة و وادي الجحيم ، ولكن كلما قل ذلك ، كان ذلك أفضل – كان كل هذا لتجنب إلحاق العار بنفسه.
ظهرت تشوتشو ، “لقد تسمم من قبل كف سحابة الألوان السبعة. إذا لمسته ستعاني أيضًا! ”
عندما غادر الرجل العجوز ، أخذ جيان سويفنغ نفسا عميقا. على الرغم من أن جيان سويفنغ الذي كان مليئًا بالكراهية صر أسنانه بينما كان ينظر إلى تشو فان وهو يموت ببطء ، “بغي ، يتباهى بقوته في كل فرصة ويخزي جميع المنازل السبعة!”
مع الشعور بنية القتل القوية لـ يان سونغ مع كل خطوة ، تم إحكام قبضة تشو فان.
“حسنا بالفعل. هل تعتقد أنه ذلك الوحش ، تشو فان؟ هل يمكنك فعل أي شيء تريده؟ ”
أومأ يان فو بارتياح ، [على الأقل أنت لبق.] ثم تومض أمام شياو دان دان وأخذها وتلميذه بعيدًا.
بعد تقييد شي تيان يانغ على رأسه ، هز جيان سوي فينغ رأسه ، “تيان يانغ ، هل لديك أي فكرة عن مدى خطورة ذلك؟ على عكس يو غوي تشي الذي يحب ممارسة الألعاب والتخطيط بدلاً من التصرف بدوافع ، فإن ملك الحبوب سيضرب أي شيء يكتسب استيائه مع الإفلات من العقاب ، حتى ضد المنازل الأخرى ، لا أحد يستطيع فعل أي شيء لإيقافه! ”
أكد يان سونغ على كلمة تلميذ ، مشيرًا إلى حقيقة أن تلميذه هو الذي سيقتل هذا الطفل. لقد كانت رسالة لهم ، “لا علاقة لي به. أنا لا أختار الضعيف ، لذا لا تنزعج من البدء بنشر شائعات كاذبة وإفساد اسمي ، منزل جيان هو!”
عض شيه تيانيانغ شفته وتنهد بلا قوة.
أيضا ، لم يكن مسموما كما قاده.
“يجب أن تكون السيد الشاب في منزل جيان هو!”
ذهل تشوش فان ولكن على الرغم من قرب عينيه ، إلا أنهما ما زالا يرتجفان. كان هذا ما كان يسعى إليه منذ البداية ، الكنز السماوي ، سائل يشم بوذا.
استدار شي تيان يانغ ليرى دونغ شيا. وان راكعًا عند قدميه ، “اخي سونغ يو قد تسمم من قبل قاعة ملك الحبوب ، يرجى حفظه!”
لم يستطع منزل جيان هو فعل أي شيء. ومع ذلك ، يمكن لهذه المرأة مساعدته؟1
عيون شي تيان يانغ ظلت هيئة تشو فان ثم أخبر جيان سوي فينغ ، “الشيخ الثامن ، هل يمكننا إنقاذه؟”
عندما غادر الرجل العجوز ، أخذ جيان سويفنغ نفسا عميقا. على الرغم من أن جيان سويفنغ الذي كان مليئًا بالكراهية صر أسنانه بينما كان ينظر إلى تشو فان وهو يموت ببطء ، “بغي ، يتباهى بقوته في كل فرصة ويخزي جميع المنازل السبعة!”
“ها! هل تعتقد أن هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه علاج سم قاعة ملك الحبوب؟ إذا كان هناك ، لما نمت إلى مثل هذا الرقم المخيف “. هز جيان سوي فينغ رأسه ، “تيان يانغ ، لا تعبث بمشاكل الآخرين!”
أيضا ، لم يكن مسموما كما قاده.
شاهد شي تيان يانغ دونغ شياو وان ميؤوسة منه ، “سامحني ، آنسة ، لا يمكنني مساعدته.” وغادر مع جيان سوي فينغ.
تحول ملك حبوب الشرير إلى شياو دان دان ، مع وميض عينيه باللون الأخضر. ارتجفت من الخوف وهي تشير إلى نفسها ، “هل تقصدني؟”
بكت دونغ شياوان عندما استدارت إلى أخيها. تنهد دونغ تيانبا ، “في نهاية كل شيء ، التقى الأخ الصغير العزيز سونغ بموته بسببنا. سنعيد جثته إلى مدينة المطر الساقط وندفنه هناك. وبعد ذلك سيتم إعلان عشيرة سونغ من قريباتنا “.
“الأخ الأكبر سونغ!” صرخت دونغ شياوان عندما شاهدت تشو فان ينهار. أرادت أن تذهب إليه لكن دونغ تيان با سحب يده.
شم دونغ شياو وان وأومأ.
لم تكن هذه الغرابة بهذا القدر من السوء ، لكنها لم تحقق أي فائدة أيضًا.
“انتظر!” أوقفهم صوت مفاجئ.
لقد ألغى للتو سموم يان فو الثلاثة باستخدام فن تحويل الشيطان ووضع هذا الفعل لخداع الجماهير.
ظهرت تشوتشو ، “لقد تسمم من قبل كف سحابة الألوان السبعة. إذا لمسته ستعاني أيضًا! ”
بكت دونغ شياوان عندما استدارت إلى أخيها. تنهد دونغ تيانبا ، “في نهاية كل شيء ، التقى الأخ الصغير العزيز سونغ بموته بسببنا. سنعيد جثته إلى مدينة المطر الساقط وندفنه هناك. وبعد ذلك سيتم إعلان عشيرة سونغ من قريباتنا “.
ماذا؟
إذا دفع إلى الحافة ، كان خياره الوحيد هو الكشف عن هويته الحقيقية.
تراجع الاثنان عن بضع خطوات. شاهدت دونغ شياو وان تشوتشو بوجه حزين ، “ماذا يمكننا أن نفعل؟ لا يمكننا ترك جثة الأخ الأكبر سونغ هنا “.
علاوة على ذلك ، هل كان عليه أن يواجه ملك الحبوب الشرير من بينهم جميعًا؟
“اتركيه لي. سوف اعالجه! ”
شخير ، ترك يان سونغ تلميذه الثمين في رعاية شياو دان دان ثم مشى إلى تشوش فان. كان الأخير على الأرض ، ويبدو أنه توقف عن التنفس ، لكن عقله كان يعمل بجد مع الانتباه إلى كل ما كان يحدث.
ربطت تشوتشو تشو فان بشريط واختفت ، تاركةً أشقاء دونغ في حالة صدمة.
إذا بقي أكثر من ذلك ، فقد يكتشف منزل جيان هو أن تلميذه قتل خصمه بالسم بينما يتعرض للضرب مثل كيس رمل. فلن يتبقى له وجه بعد ذلك!
لم يستطع منزل جيان هو فعل أي شيء. ومع ذلك ، يمكن لهذه المرأة مساعدته؟1
شاهد شي تيان يانغ دونغ شياو وان ميؤوسة منه ، “سامحني ، آنسة ، لا يمكنني مساعدته.” وغادر مع جيان سوي فينغ.
لم يتمكن الاثنان من صنع الرؤوس أو ذيولها* ، لكن تشو فان كان الأكثر صدمة.
*كناية عن الجهل بها
ماذا؟
لاحظ السموم الثلاثة في جسده تتحد وتتغير باستمرار ، مما يضخم سميتها. هل كان هناك أي طريقة أخرى يمكن إزالتها إلى جانب فن تحويل الشيطان؟
كان تشو فان هو نفسه الوحيد الذي كان يعبث به مع من يقابله كما يشاء. لكن تيان يانغ من منزل جيان الكويت. فقط ماذا علمه الشيوخ؟
[ربما…] جعله تخمينه في حالة معنوية عالية.
[ربما…] جعله تخمينه في حالة معنوية عالية.
بعد خمسة عشر دقيقة ، في الأحياء الفقيرة ، وضعت تشوتشو تشو فان على السرير الترابي وتومض يدها بزجاجة.
بعد تقييد شي تيان يانغ على رأسه ، هز جيان سوي فينغ رأسه ، “تيان يانغ ، هل لديك أي فكرة عن مدى خطورة ذلك؟ على عكس يو غوي تشي الذي يحب ممارسة الألعاب والتخطيط بدلاً من التصرف بدوافع ، فإن ملك الحبوب سيضرب أي شيء يكتسب استيائه مع الإفلات من العقاب ، حتى ضد المنازل الأخرى ، لا أحد يستطيع فعل أي شيء لإيقافه! ”
في اللحظة التي أزالتها ، انتشرت الرائحة في كل مكان في الغرفة.
انجرفت عينا يان سونغ فوق الاثنين ثم هز رأسه في تشو فان ، “مهما كان ، سأدع منزل جيان هو لديه هذا ولن أعاقب هذا الشرير بنفسي. لقد استنشق سم تلميذي على أي حال ولن يعيش طويلا “.
ذهل تشوش فان ولكن على الرغم من قرب عينيه ، إلا أنهما ما زالا يرتجفان. كان هذا ما كان يسعى إليه منذ البداية ، الكنز السماوي ، سائل يشم بوذا.
بكت دونغ شياوان عندما استدارت إلى أخيها. تنهد دونغ تيانبا ، “في نهاية كل شيء ، التقى الأخ الصغير العزيز سونغ بموته بسببنا. سنعيد جثته إلى مدينة المطر الساقط وندفنه هناك. وبعد ذلك سيتم إعلان عشيرة سونغ من قريباتنا “.
سقطت قطرة خضراء على شفة تشو فان وانزلقت في فمه.
“لا عجب أنه يجرؤ على التصرف بوقاحة. إنه من منزل جيان الكويت! ”
في تلك اللحظة ، شعر تشو فان بحيوية لا حدود لها ارتفعت في جسده ، ولف كل شبر من جسده. كان سعيدًا جدًا ، لكن الحزن في قلبه جعله يقزمه.
الشيخ لم يمنعه في الحالات العادية. لكن في الوقت الحالي ، ذهب بعيداً. للتجرؤ على التدخل في شؤون المنازل السبعة ، ترك هذا شيوخ دار السيف ماركيز في حالة ذعر. لم يستطع فهم العواقب.
[أختي ، كان من الأفضل لو أعطيتني الحذور …]
========
H I J E
كان دونغ تيان با يراقب الشيخ وهو يرتدي اللون الأخضر بوجه جاد. خفض تشو فان يان فو إلى مثل هذه الحالة ومساعدته لن يؤدي إلا إلى غضب الشيخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
