نبع الربيع الذهبي
الفصل 57 :
سلسلة جبال ملك الوحوش ، في أعماق الغابة.
سحب تشو فان شيو نينج شيانج للاستلقاء على صخرة بينما كان العرق البارد يتدفق في جميع أنحاء جسده ” هذه الغريزة الحادة ، إنه خبير في السماء العميقة بالتأكيد!”
في غابة نائية ، كان أرنب يمضغ العشب الطري. فجأة ، قام الأرنب بتقويم أذنيه وجرى بسرعة.
سمعها تشو فان وهو يفكر. ’ إذا كان الممارسون الشيطانيون يهتمون بالسمعة ، فماذا يفعل الممارسون الصالحين إذن؟ ’
بعد لحظة ، امتدت يد سوداء من الأرض أعقبها الزحف البطيء للمتسولة الصغيرة، ولكن بينما كانت تزحف ، تم رميها بصوت عالٍ ، كما لو كانت كف قد دفعتها من الخلف.
تنهد، هز شيو وانلونج رأسه ” أبي، تركتهم يذهبون! هذا الطفل ليس سيئًا ، لذلك أوكلت إليه نينج’إير. أما إصابته للحراس ، فليست مشكلة. طالما أنه يعتني بنينج’إير ، فأنا لا أمانع في ذلك “.
“اخرجي بسرعة!”
عرف تشو فان هذا أيضًا ، لكنه كان يضايقها. ’ من قال لها أن تخدعني؟ ’
عبس تشو فان وخرج بعد أن طارت المتسولة. لقد كان قذرًا مثل المتسولة وبدا كما لو أنه زحف عبر منجم فحم.
عبس تشو فان وخرج بعد أن طارت المتسولة. لقد كان قذرًا مثل المتسولة وبدا كما لو أنه زحف عبر منجم فحم.
كان النفق متعرجًا وطوله نصف ميل تقريبًا، وكان أيضًا رطبًا وتفوح منه رائحة العفن. لم يستطع أن يفهم ما هو الشيء الرائع في اللعب في مثل هذا المكان ؟
لقد صُدمت بالفعل من قدرته على هزيمة عائلتها، ولكن هل يمكنه أيضًا الفوز ضد ممارس السماء العميقة وفريق من خبراء تقسية العظام؟
نهضت شيو نينج شيانج على قدميها ،ثم حدقت في وجهه ” أنت الأسوأ. أريك الطريق وهذا شكري؟ “
أصبحت شيو نينج شيانج أكثر إحراجًا الآن. ارتدت ملابس تنكرية لتهرب من المنزل. فكيف تسمح لنفسها بالبقاء قذرة؟
“نعم، أنا وغد!”
ابتسم تشو فان وتبعها.
لم يتجادل تشو فان معها وقام بتدوير عينيه، وأجرى مسحا لما حوله بينما كان يسمع هدير الوَّحوش الروحية. لقد عرف الآن أن هذه كانت بالفعل سلسلة جبال ملك الوحوش.
قفز تشو فان على الرغم من وجود الأنثى. ثم طارت ملابسه.
نظر إلى مظهره القذر ، هز رأسه والتفت إلى شيو نينج شيانج ” مرحبًا ، هل يوجد نهر قريب؟“
“ماذا ، هذا الرجل هو نينج’إير …” قال الرجل العجوز بصدمة.
عبست شيو نينج شيانج وقالت ” اتبعني!”
أصبحت شيو نينج شيانج أكثر إحراجًا الآن. ارتدت ملابس تنكرية لتهرب من المنزل. فكيف تسمح لنفسها بالبقاء قذرة؟
ابتسم تشو فان وتبعها.
—-
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصل صوت الماء إلى آذانهم. فانطلقا أسرع.
أومأ تشو فان برأسه.
سرعان ما ظهر نهر واسع يتدفق بمياه صافية وأسماك صغيرة.
سلسلة جبال ملك الوحوش ، في أعماق الغابة.
قفز تشو فان على الرغم من وجود الأنثى. ثم طارت ملابسه.
تنهد، هز شيو وانلونج رأسه ” أبي، تركتهم يذهبون! هذا الطفل ليس سيئًا ، لذلك أوكلت إليه نينج’إير. أما إصابته للحراس ، فليست مشكلة. طالما أنه يعتني بنينج’إير ، فأنا لا أمانع في ذلك “.
قالت شوى نينج شيانع: “أنت فاسق ، ماذا تفعل؟“
سحب تشو فان شيو نينج شيانج للاستلقاء على صخرة بينما كان العرق البارد يتدفق في جميع أنحاء جسده ” هذه الغريزة الحادة ، إنه خبير في السماء العميقة بالتأكيد!”
“ما رأيك ، استحم!”
كانت شيو نينج شيانج تعبس وعادت إلى النهر بقلب كئيب.
“اللعنة عليك ” شيو نينج شيانج لم يستدير ، فقط تمتمت بغضب ” وقح!”
بعد لحظة ، امتدت يد سوداء من الأرض أعقبها الزحف البطيء للمتسولة الصغيرة، ولكن بينما كانت تزحف ، تم رميها بصوت عالٍ ، كما لو كانت كف قد دفعتها من الخلف.
سمعها تشو فان وهو يفكر. ’ إذا كان الممارسون الشيطانيون يهتمون بالسمعة ، فماذا يفعل الممارسون الصالحين إذن؟ ’
“اخرجي بسرعة!”
بعد ربع ساعة ، خرج تشو فان من النهر ولبس رداءًا جديدًا من خاتمه. ربت على كتف شيو نينج شيانج ” لنذهب ، أين ستظهر الرمال الماسية؟“
—-
كانت شيو نينج شيانج متوترة بعض الشيء عندما رأت تشو فان أراد المغادرة. وقفت هناك مترددة وكانت محرجة للغاية من الكلام.
رفعت تشو فان حاجبه ” ماذا؟ أظهرِ الطريق. أليس لدينا اتفاق؟ “
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصل صوت الماء إلى آذانهم. فانطلقا أسرع.
“ب–لكن …” تمتم شيو نينج شيانج بخجل ” لم أغتسل بعد!”
هزت شيو نينج شيانج رأسها ودحرجت عينيها ” أخي تشو فان ، اعتقدت أنك ذكي. لماذا أنت غبي فجأة؟ “
ارتعش حاجب تشو فان وقال عابسا ” قلت لك أن تغسل لكنك رفضت! نظرًا لأنك لم تفعل ذلك بعد ذلك. لا يوجد لدينا وقت! “
غاضبة ، ألقت قبعتها في وجهه وسارت إلى النهر.
“ب– لكن …”
“اللعنة! هل يمكنك الحفاظ على سلامة الصغار والكبار في العائلة؟ “
أصبحت شيو نينج شيانج أكثر إحراجًا الآن. ارتدت ملابس تنكرية لتهرب من المنزل. فكيف تسمح لنفسها بالبقاء قذرة؟
عرف تشو فان هذا أيضًا ، لكنه كان يضايقها. ’ من قال لها أن تخدعني؟ ’
راقبها تشو فان بتشكك.
أصبحت شيو نينج شيانج تتأرجح من قدم إلى أخرى لكنه لم يتكلم، ولكن عندما التقطت ابتسامة تشو فان الباهتة ، علمت أنه كان يضايقها.
نهضت شيو نينج شيانج على قدميها ،ثم حدقت في وجهه ” أنت الأسوأ. أريك الطريق وهذا شكري؟ “
غاضبة ، ألقت قبعتها في وجهه وسارت إلى النهر.
عبس تشو فان وخرج بعد أن طارت المتسولة. لقد كان قذرًا مثل المتسولة وبدا كما لو أنه زحف عبر منجم فحم.
لم يهتم تشو فان وذهب لتفحص المنطقة.
نظر شيو وانلونج إلى والده بعيون حازمة كما قال ” أبي ، اترك نينج’إير تذهب. سوف أتحمل المسؤولية كاملة! “
كانت شيو نينج شيانج تعبس وعادت إلى النهر بقلب كئيب.
”هذه الممارسة العميقة. هل هو خبير في السماء العميقة؟ ” عبس تشو فان في ذعر.
بعد نصف ساعة ، كان تشو فان مستلقيًا على شجيرة ، ممسكًا بقشة في فمه ويفكر في مسار عمله التالي. تحركت الشجيرات من حوله في تلك اللحظة ونظر تشو فان بابتسامة.
كان النفق متعرجًا وطوله نصف ميل تقريبًا، وكان أيضًا رطبًا وتفوح منه رائحة العفن. لم يستطع أن يفهم ما هو الشيء الرائع في اللعب في مثل هذا المكان ؟
“أوه ، لقد انتهيت أخيرًا! السيدة الصغيرة ، هل يمكننا الذهاب الآن؟ “
“اللعنة! هل يمكنك الحفاظ على سلامة الصغار والكبار في العائلة؟ “
“نعم نعم!”
كانت شيو نينج شيانج في حيرة من أمرها.
برد خجول ، تم دفع الشجيرات جانبًا. خرجت ببطء فتاة حساسة ترتدي ملابس بيضاء.
عبس تشو فان وهو يفكر. بقوته ، لم يكن لديه أمل في سرقة الرمال الماسية ، إلا إذا …
“اممم ، سيدة شيو ، الرجاء قيادة الطريق.”
هزت شيو نينج شيانج رأسها ودحرجت عينيها ” أخي تشو فان ، اعتقدت أنك ذكي. لماذا أنت غبي فجأة؟ “
قام تشو فان بتغيير سلوكه بعد مواجهة حسناء، وبدأ يحتقر نفسه قليلاً ، ’ منذ متى أصبحت وقحًا جدًا؟ ’
سرعان ما ظهر نهر واسع يتدفق بمياه صافية وأسماك صغيرة.
بعد ساعتين ، أحضرته شيو نينج شيانج إلى قمة تل. شعر تشو فان بالحيرة ” مع خروج الرمال الماسية ، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس في المنطقة. لماذا المكان مهجور؟ “
صرخ الرجل العجوز ” وانلونج ، أعلم أنك تحب ابنتك ، لكن هل تعتقد أنني لا أحبها؟ لكن عشيرة شيو … “
هزت شيو نينج شيانج رأسها ودحرجت عينيها ” أخي تشو فان ، اعتقدت أنك ذكي. لماذا أنت غبي فجأة؟ “
سحبت شيو نينج شيانج يد تشو فان وصعدت أعلى التل وأشارت ” هذا هو المكان الذي ستنفجر فيه الرمال الماسية!”
راقبها تشو فان بتشكك.
عبس تشو فان وهو يفكر. بقوته ، لم يكن لديه أمل في سرقة الرمال الماسية ، إلا إذا …
“إذا دخلنا الآن ، فسيتم القبض علينا. هذا هو سبب قيادتي لك إلى هنا! “
“ما رأيك ، استحم!”
سحبت شيو نينج شيانج يد تشو فان وصعدت أعلى التل وأشارت ” هذا هو المكان الذي ستنفجر فيه الرمال الماسية!”
أومأ تشو فان برأسه.
نظر تشو فان ، ورأى العديد من الشخصيات، خمسين في العدد، تدافع عن بركة. يبدو أن البركة متصلة بنبع حار حيث كان يغلي.
ابتسم تشو فان وتبعها.
في الوسط ، على حجر يرتفع من الماء، جلس كبير ذو شعر أبيض يرتدي رداءً رماديًا وعيناه مغمضتان. كان الهواء دافئًا من حوله ، لكن البخار المتصاعد من الينابيع الساخنة اختفى كلما اقترب منه.
“إذا دخلنا الآن ، فسيتم القبض علينا. هذا هو سبب قيادتي لك إلى هنا! “
لدرجة أنه لم يكن حتى شعره مبللاً!
“ب–لكن …” تمتم شيو نينج شيانج بخجل ” لم أغتسل بعد!”
”هذه الممارسة العميقة. هل هو خبير في السماء العميقة؟ ” عبس تشو فان في ذعر.
في غابة نائية ، كان أرنب يمضغ العشب الطري. فجأة ، قام الأرنب بتقويم أذنيه وجرى بسرعة.
فجأة ، فتح ذلك الكبير عينيه ونظر في اتجاه تشو فان. كانت عيناه حادتان وهبطتا كالبرق على موقعه.
“اللعنة! هل يمكنك الحفاظ على سلامة الصغار والكبار في العائلة؟ “
“انزل!”
—-
سحب تشو فان شيو نينج شيانج للاستلقاء على صخرة بينما كان العرق البارد يتدفق في جميع أنحاء جسده ” هذه الغريزة الحادة ، إنه خبير في السماء العميقة بالتأكيد!”
سحب تشو فان شيو نينج شيانج للاستلقاء على صخرة بينما كان العرق البارد يتدفق في جميع أنحاء جسده ” هذه الغريزة الحادة ، إنه خبير في السماء العميقة بالتأكيد!”
“صحيح!”
غاضبة ، ألقت قبعتها في وجهه وسارت إلى النهر.
أومأت شيو نينج شيانج برأسها “إنه كبير من وادي الجحيم يشرف على مدينة القبة الزرقاء على مدار الاثني عشر عامًا الماضية. في الشهر الماضي ، اكتشف أن الربيع الذهبي أطلق الكثير من الرمال الماسية وظل يراقب المنطقة هنا منذ ذلك الحين.ال 50 شخصًا من حوله هم أيضًا خبراء في تقسية العظام! “
رغم أنه كان غاضبًا ، فقد كشفت عيناه عن حزنه.
أومأ تشو فان برأسه.
بعد لحظة ، امتدت يد سوداء من الأرض أعقبها الزحف البطيء للمتسولة الصغيرة، ولكن بينما كانت تزحف ، تم رميها بصوت عالٍ ، كما لو كانت كف قد دفعتها من الخلف.
قبل خروج الرمال الماسية ، تكون هناك ظاهرة مد ذهبي متدفق. لكن المد الذهبي المتدفق سيحتوي فقط على كميات ضئيلة من الرمال الماسية. لكن بعد ثلاثة أشهر من ذلك الحين ، ستندلع الرمال الماسية بالتأكيد.
”هذه الممارسة العميقة. هل هو خبير في السماء العميقة؟ ” عبس تشو فان في ذعر.
’ للحصول على كل الرمال الماسية قبل الآخرين ، وضعوا حراسًا، ولكن من الذي سيقول أن الرمال الماسية ستندلع من هنا؟ ’
كان النفق متعرجًا وطوله نصف ميل تقريبًا، وكان أيضًا رطبًا وتفوح منه رائحة العفن. لم يستطع أن يفهم ما هو الشيء الرائع في اللعب في مثل هذا المكان ؟
عبس تشو فان وهو يفكر. بقوته ، لم يكن لديه أمل في سرقة الرمال الماسية ، إلا إذا …
كانت شيو نينج شيانج تعبس وعادت إلى النهر بقلب كئيب.
ومضت عيناه وسحب شيو نينج شيانج من أعلى التل.
ارتعش حاجب تشو فان وقال عابسا ” قلت لك أن تغسل لكنك رفضت! نظرًا لأنك لم تفعل ذلك بعد ذلك. لا يوجد لدينا وقت! “
“هل لديك طريقة؟” عند رؤية تشو فان واثقًا ، شعرت شيو نينج شيانج بالذهول.
بعد ساعتين ، أحضرته شيو نينج شيانج إلى قمة تل. شعر تشو فان بالحيرة ” مع خروج الرمال الماسية ، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس في المنطقة. لماذا المكان مهجور؟ “
لقد صُدمت بالفعل من قدرته على هزيمة عائلتها، ولكن هل يمكنه أيضًا الفوز ضد ممارس السماء العميقة وفريق من خبراء تقسية العظام؟
لدرجة أنه لم يكن حتى شعره مبللاً!
هز تشو فان رأسه ” إذا لم تتمكن من التغلب عليهم ، فخدعهم! دعنا نذهب ، أريدك أن تجد لي حيوانًا أليفًا صغيرًا! “
“أوه ، لقد انتهيت أخيرًا! السيدة الصغيرة ، هل يمكننا الذهاب الآن؟ “
كانت شيو نينج شيانج في حيرة من أمرها.
عرف تشو فان هذا أيضًا ، لكنه كان يضايقها. ’ من قال لها أن تخدعني؟ ’
في الربيع الذهبي، امتلأت عيون الكبير بالارتباك ” هل شعرت خطأ …”
بعد ساعتين ، أحضرته شيو نينج شيانج إلى قمة تل. شعر تشو فان بالحيرة ” مع خروج الرمال الماسية ، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس في المنطقة. لماذا المكان مهجور؟ “
في الوقت نفسه ، في مدينة القبة الزرقاء، أخذ شيو وانلونج شيو لين المتسخ إلى المنزل. في القاعة الرئيسية لعشيرة شيو جلس رجل عجوز ساحر في مقعد الشرف يراقب الاثنين. ثم قفز فجأة على قدميه.
تنهد الرجل العجوز وسأل ” إلى أين ذهبوا؟“
“ماذا حدث؟ هل أحضرت نينج’إير؟ هل تعاملت مع الجاني الذي أساء إلينا؟“
لم يهتم تشو فان وذهب لتفحص المنطقة.
تنهد، هز شيو وانلونج رأسه ” أبي، تركتهم يذهبون! هذا الطفل ليس سيئًا ، لذلك أوكلت إليه نينج’إير. أما إصابته للحراس ، فليست مشكلة. طالما أنه يعتني بنينج’إير ، فأنا لا أمانع في ذلك “.
في الربيع الذهبي، امتلأت عيون الكبير بالارتباك ” هل شعرت خطأ …”
“ماذا ، هذا الرجل هو نينج’إير …” قال الرجل العجوز بصدمة.
بعد نصف ساعة ، كان تشو فان مستلقيًا على شجيرة ، ممسكًا بقشة في فمه ويفكر في مسار عمله التالي. تحركت الشجيرات من حوله في تلك اللحظة ونظر تشو فان بابتسامة.
قال شيو وانلونج بإيماء ” قال ذلك الطفل إن نينج’إير كانت من اتباعه. كانت نينج’إير مستعدة أيضًا ، لذلك لا يمكننا أن نفرض ذلك! “
في الربيع الذهبي، امتلأت عيون الكبير بالارتباك ” هل شعرت خطأ …”
“أحمق!”
لم يتجادل تشو فان معها وقام بتدوير عينيه، وأجرى مسحا لما حوله بينما كان يسمع هدير الوَّحوش الروحية. لقد عرف الآن أن هذه كانت بالفعل سلسلة جبال ملك الوحوش.
صفع الرجل العجوز الطاولة وهو يصرخ ” وانلونج ، بغض النظر عن من هو هذا الطفل ، حتى لو تجاهلت ما فعله ، لا يمكن أبدًا أخذ نينج’إير بعيدًا. أنت تعلم أنه إذا غادرت ، فإن عشيرة شيو الخاصة بنا … “
نظر إلى مظهره القذر ، هز رأسه والتفت إلى شيو نينج شيانج ” مرحبًا ، هل يوجد نهر قريب؟“
رغم أنه كان غاضبًا ، فقد كشفت عيناه عن حزنه.
قام تشو فان بتغيير سلوكه بعد مواجهة حسناء، وبدأ يحتقر نفسه قليلاً ، ’ منذ متى أصبحت وقحًا جدًا؟ ’
نظر شيو وانلونج إلى والده بعيون حازمة كما قال ” أبي ، اترك نينج’إير تذهب. سوف أتحمل المسؤولية كاملة! “
في الوسط ، على حجر يرتفع من الماء، جلس كبير ذو شعر أبيض يرتدي رداءً رماديًا وعيناه مغمضتان. كان الهواء دافئًا من حوله ، لكن البخار المتصاعد من الينابيع الساخنة اختفى كلما اقترب منه.
“اللعنة! هل يمكنك الحفاظ على سلامة الصغار والكبار في العائلة؟ “
ووش!
صرخ الرجل العجوز ” وانلونج ، أعلم أنك تحب ابنتك ، لكن هل تعتقد أنني لا أحبها؟ لكن عشيرة شيو … “
“اممم ، سيدة شيو ، الرجاء قيادة الطريق.”
تنهد الرجل العجوز وسأل ” إلى أين ذهبوا؟“
قام تشو فان بتغيير سلوكه بعد مواجهة حسناء، وبدأ يحتقر نفسه قليلاً ، ’ منذ متى أصبحت وقحًا جدًا؟ ’
كان شيو وانلونج غاضبًا ، لكنه لا يزال يتحدث وهو يغلق عينيه ” جبل ملك الوحوش!”
“ما رأيك ، استحم!”
ووش!
“انزل!”
في لحظة ، اختفى الرجل العجوز …
عبس تشو فان وهو يفكر. بقوته ، لم يكن لديه أمل في سرقة الرمال الماسية ، إلا إذا …
—-
قفز تشو فان على الرغم من وجود الأنثى. ثم طارت ملابسه.
لدرجة أنه لم يكن حتى شعره مبللاً!
أومأت شيو نينج شيانج برأسها “إنه كبير من وادي الجحيم يشرف على مدينة القبة الزرقاء على مدار الاثني عشر عامًا الماضية. في الشهر الماضي ، اكتشف أن الربيع الذهبي أطلق الكثير من الرمال الماسية وظل يراقب المنطقة هنا منذ ذلك الحين.ال 50 شخصًا من حوله هم أيضًا خبراء في تقسية العظام! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
