دعوة العائلة الإمبراطورية
الفصل 47 : دعوة العائلة الإمبراطورية
“رائعة!”
في الصباح ، دخل شعاع الشمس إلى مطبخ الفناء الصغير.
قامت لو يون تشانج على الفور بوضع رأسها على كتفه وزيفت النوم دون أن تتزحزح. فقط أن وجهها الأحمر خانها كما لو أنها فعلت شيئًا لا ينبغي لها.
ارتجفت جفون لوه يون تشانج عندما فتحت عينيها. نظرت حول المطبخ وابتسمت باكتئاب.
نظر الكابتن بانج إلى تشو فان الذي لم يكن يرتدي سوى ابتسامة محيرة.
الليلة الماضية ، كانت متعبة جدًا بعد الطهي لدرجة أنها نمت في المطبخ نفسه.
“ماذا ، أراد فانج تشيو باي أن يأخذك كتلميذ؟“
حتى لو اشتكى أي شخص من هذا ، فلن يصدقه أحد. ممارس تجميع التشي تتعب نفسها من الطهي؟ لكن الحقيقة هي أنها كانت متعبة للغاية لدرجة أنها تفضل الممارسة بدلاً من الطهي.
انتفخت عيون المبعوث من الغضب.
بمجرد استيقاظها ، تجمدت. كان شخص ما قد وضع عليها غطاءً عاديًا ولم يكن ظهرها متكئًا على الموقد الصلب ولكن على شيء ناعم بدلاً من ذلك.
صرخ الرجل بينما كانت ساقاه طريتان وانهارتا.
تلاحق شفتيها ، أدارت رأسها فقط لترى تشو فان النائم تتكئ عليه.
رفض تشو فان مجاملة المبعوث ” لماذا يناديني هذا السمين؟“
“آه…“
’ السماء! من هو هذا السيد الشاب بحق الجحيم؟ إنه صديق ضرب سيده وأيضًا شخص يمكن أن يكون تلميذًا لدى السيف الاول فانج تشيو باي ، الذي يُظهر الإمبراطور الاحترام له؟ ’
كانت لوه يون تشانج على وشك الصراخ لكنها غطت فمها. لم يخطر ببالها أبدًا أن تشو فان سيقضي الليلة معها هنا.
هز الكابتن بانج رأسه وغادر.
“المنظم تشو ، السيدة الشابة …”
“آه ، الأخ تشو ، السيدة الشابة …” أشار الكابتن بانج إلى لوه يون تشانج بصدمة.
جاء صراخ خشن مفاجئ من الكابتن بانج. ارتجفت جفون تشو فان وكانت على وشك الفتح.
ثم ضربه أن تشو فان كان يدعو سيده بالسمين. لكن عدد الناس في هذا العالم الذين تجرأوا على مناداته بهذا كان أقل من عشرة.
قامت لو يون تشانج على الفور بوضع رأسها على كتفه وزيفت النوم دون أن تتزحزح. فقط أن وجهها الأحمر خانها كما لو أنها فعلت شيئًا لا ينبغي لها.
عندما رأى المبعوث يهز رأسه ، ابتهج تشو فان ” ربما لا تعرف ولكن هذا الماعز العجوز أراد أن يأخذني كتلميذ. لولا قلبي القوي وأني اختار الموت على الركوع ، لكان الماعز العجوز قد أخذني بعيدًا الآن. ما زلت أعتقد أنه كان غاضبًا وسيأتي ليزعجني مرة أخرى. الآن بعد أن علمت أنه ليس كذلك ، يمكنني الراحة بسهولة. تلك الماعز العجوز تتفهم مأزقي “.
فتح تشو فان عينيه ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وعبس عندما رأى الكابتن بانج قادمًا ” العجوز بانج ، ما الأمر؟“
لكن تشو فان فكر في الأمر. بالتفكير في العودة إلى الليلة الماضية ، خمن أن الشخص الذي اتصل به كان حارس ذلك السمين.
“آه ، الأخ تشو ، السيدة الشابة …” أشار الكابتن بانج إلى لوه يون تشانج بصدمة.
رفعت لوه يون تشانج عينيها ” لماذا أنت متهور للغاية؟ هل العائلة الإمبراطورية شخص يمكنك الإساءة إليه؟ “
التفت تشو فان لرؤية وجه لوه يون تشانج الأحمر والمرتعش. لمس جبهتها ” إنها تحترق. هل أصيبت بنزلة برد؟ “
كانت لوه يون تشانج في حيرة من أمرها والتفتت إلى تشو فان ، الذي هز كتفيه للتو.
هز رأسه ، ألقى تشو فان باللوم على نفسه.
“همف ، غريزة الخادم!” سخر تشو فان ” هل تسمي بمساعدتك على النهوض ، خدمة؟“
الليلة الماضية ، أراد أن يأخذ لوه يون تشانج إلى غرفتها ، لكنه خشي من إيقاظها ، اختار أن يراقبها في المطبخ. لم يكن يعتقد أن النوم سيلقي تعويذته عليه أيضًا.
“دعني اساعدك!” قال تشو فان ذلك لكنه لم يظهر أي نية للتحرك.
“العجوز بانج ، قل ما أتيت لتقوله. في غضون ذلك ، سأعيد هذه السيدة إلى غرفتها “.
صرخ الرجل بينما كانت ساقاه طريتان وانهارتا.
حمل تشو فان لوه يون تشانج ، لكن العجوز بانج كان مذعورًا ” لا يمكنك يا أخي تشو فان. شخص ما يريد دعوة الآنسة الشابة للدردشة. شخص لا يمكننا الإساءة إليه “.
شاهد تشو فان لوه يون تشانج بتشكك. ’ كيف استعادت وعيها فجأة؟ ’
“من الذي لا يمكن الإساءة إليه؟ لن تذهب حتى لو طلبها جناح التنين الخفي “. قال تشو فان: “ألا ترى أنها فقدت وعيها؟ لابد أنها مريضة. انتظر قليلاً وسأذهب لرؤية الضيف “.
مشت لوه يون تشانج ، التي كانت ترتدي ملابس مثيرة للإعجاب ، أمامه وانحنت. سارع المبعوث إلى التملق ” أنت تجعل الأمر صعبًا عليّ. من فضلك لا تكن مهذبة جدا. إذا سمع السيد أنني كنت غير محترم لأصدقائه ، فسوف يعاقبني “.
“تنهد ، الأخ تشو فان ، المنظم تشو فان ، السيدة الشابة يجب أن تذهب لمقابلته شخصيا. إنه يحمل الختم الذهبي الإمبراطوري “. صرخ الكابتن بانج.
لتجنب ملاحظة أي شيء ، هرعت لوه يون تشانج بعيدًا. تركت تشو فان يمشي بمفرده إلى غرفة المعيشة ، مع شك في قلبه.
توقف تشو فان.
’ فقط المنظم تشو فان يستطيع أن يجعل حرس العائلة الإمبراطورية يذعن للسيدة الشابة. ’
فقط حراس العائلة الإمبراطورية امتلكوا هذا الختم. حتى قادة المنازل السبعة سيضطرون للرد في الحال وإلا كانوا قد ارتكبوا جريمة خطيرة. أخف عقوبة كانت الموت ، في حين أن أقسى عقوبة كانت جر كل العشيرة معه.
“انتظر!”
بالطبع ، مع قوة المنازل السبعة النبيلة ، ستمتنع العائلة الإمبراطورية عن اللجوء إلى مثل هذه الأساليب. لكن هذا لا ينطبق على عشيرة سقطت مثلهم.
“مفهوم!”
حدق تشو فان وفكر في الأمر ” العجوز بانج ، أخبره أن الانسة الشابة ليست على ما يرام وأنه يجب أن يعود غدًا.”
’ ثم هو والسيد… ’
“ماذا ؟“
’ سمين؟ ’ تفاجأ الرجل.
قفز قلب الكابتن بانج في رعب.
هز الكابتن بانج رأسه وغادر.
’ هذا الشخص يحمل مرسوم الإمبراطور. إذا فعلت هذا ، فهذا هو نفس قولك أنك لا تريد التحدث معه. ’
تلاحق شفتيها ، أدارت رأسها فقط لترى تشو فان النائم تتكئ عليه.
لكن تشو فان فكر في الأمر. بالتفكير في العودة إلى الليلة الماضية ، خمن أن الشخص الذي اتصل به كان حارس ذلك السمين.
حتى لو اشتكى أي شخص من هذا ، فلن يصدقه أحد. ممارس تجميع التشي تتعب نفسها من الطهي؟ لكن الحقيقة هي أنها كانت متعبة للغاية لدرجة أنها تفضل الممارسة بدلاً من الطهي.
كان السمين رجلاً صالحًا ولن يترك العواطف تشوش على حكمه ، ويذبح الأبرياء يمينًا ويسارًا.
“هل أنت المنظم تشو؟ ادعوك أنت والشابة آنسة لو للحديث “.
“افعل ما قلته الآن!” رفع تشو فان صوته.
ارتجفت جفون لوه يون تشانج عندما فتحت عينيها. نظرت حول المطبخ وابتسمت باكتئاب.
“انتظر!”
’ هذا الشخص يحمل مرسوم الإمبراطور. إذا فعلت هذا ، فهذا هو نفس قولك أنك لا تريد التحدث معه. ’
صرخت لوه يون تشانج ، وهي تكافح من عناق تشو فان وتحدثت بوجه صارم ” الكابتن بانج ، أخبره أن ينتظر لحظة لأجهز نفسي.”
صرخت لوه يون تشانج ، وهي تكافح من عناق تشو فان وتحدثت بوجه صارم ” الكابتن بانج ، أخبره أن ينتظر لحظة لأجهز نفسي.”
“مفهوم!”
حتى لو اشتكى أي شخص من هذا ، فلن يصدقه أحد. ممارس تجميع التشي تتعب نفسها من الطهي؟ لكن الحقيقة هي أنها كانت متعبة للغاية لدرجة أنها تفضل الممارسة بدلاً من الطهي.
انحنى الكابتن بانج وابتهج سرا. ’ لحسن الحظ ، استيقظت السيدة الشابة أو من كان يعرف مقدار المتاعب التي كان سيثيرها ترتيب تشو فان. ’
مشت لوه يون تشانج ، التي كانت ترتدي ملابس مثيرة للإعجاب ، أمامه وانحنت. سارع المبعوث إلى التملق ” أنت تجعل الأمر صعبًا عليّ. من فضلك لا تكن مهذبة جدا. إذا سمع السيد أنني كنت غير محترم لأصدقائه ، فسوف يعاقبني “.
’ ولكن هذا المنظم تشو بالتأكيد شجاع. إذا اتبعت كلماته ، فسأموت من الخوف. ’
انحنى الكابتن بانج وابتهج سرا. ’ لحسن الحظ ، استيقظت السيدة الشابة أو من كان يعرف مقدار المتاعب التي كان سيثيرها ترتيب تشو فان. ’
هز الكابتن بانج رأسه وغادر.
’ ثم هو والسيد… ’
شاهد تشو فان لوه يون تشانج بتشكك. ’ كيف استعادت وعيها فجأة؟ ’
حدق تشو فان وفكر في الأمر ” العجوز بانج ، أخبره أن الانسة الشابة ليست على ما يرام وأنه يجب أن يعود غدًا.”
رفعت لوه يون تشانج عينيها ” لماذا أنت متهور للغاية؟ هل العائلة الإمبراطورية شخص يمكنك الإساءة إليه؟ “
رفعت لوه يون تشانج عينيها ” لماذا أنت متهور للغاية؟ هل العائلة الإمبراطورية شخص يمكنك الإساءة إليه؟ “
لتجنب ملاحظة أي شيء ، هرعت لوه يون تشانج بعيدًا. تركت تشو فان يمشي بمفرده إلى غرفة المعيشة ، مع شك في قلبه.
استنكر تشوو فان ، ’ أنت ما زلت لين لتفكر في أنه يمكنك تزييف غطرستك من حولي. عندما كنت أقوم بتزييفها ، كنت لا تزال بيضة في بطن والدتك. ’
التقى مع الرجل الذي يحمل الختم ، وهو ممارس ذروة تجميع التشي. لقد كان أحد حمَّالي عربة السمين.
الفصل 47 : دعوة العائلة الإمبراطورية
“هل أنت المنظم تشو؟ ادعوك أنت والشابة آنسة لو للحديث “.
“دعني اساعدك!” قال تشو فان ذلك لكنه لم يظهر أي نية للتحرك.
قام المبعوث بتقييد يديه ، لكن الموقف الفخور لم يتركه أبدًا. وميض الختم الذهبي الإمبراطوري على خصره سواء عن قصد أو غير ذلك. ربما كان يخشى أن يخطئوا في اعتباره شخصًا آخر غير حارس العائلة الإمبراطورية.
“ألا تعتقد ذلك أيضًا؟ يجب أن يكون هذا السمين لم يتحدث حتى لا تضحكوا عليه يا رفاق ، هاهاها … “ضحك تشو فان.
استنكر تشوو فان ، ’ أنت ما زلت لين لتفكر في أنه يمكنك تزييف غطرستك من حولي. عندما كنت أقوم بتزييفها ، كنت لا تزال بيضة في بطن والدتك. ’
حتى لو اشتكى أي شخص من هذا ، فلن يصدقه أحد. ممارس تجميع التشي تتعب نفسها من الطهي؟ لكن الحقيقة هي أنها كانت متعبة للغاية لدرجة أنها تفضل الممارسة بدلاً من الطهي.
لم ينظر إليه تشو فان حتى وهو جالس على كرسي ، إحدى رجليه فوق الأخرى.
لكن المبعوث هز رأسه.
انتفخت عيون المبعوث من الغضب.
’ السماء! من هو هذا السيد الشاب بحق الجحيم؟ إنه صديق ضرب سيده وأيضًا شخص يمكن أن يكون تلميذًا لدى السيف الاول فانج تشيو باي ، الذي يُظهر الإمبراطور الاحترام له؟ ’
“هل جراح السمين شُفيت؟” سأل تشو فان.
رفض تشو فان مجاملة المبعوث ” لماذا يناديني هذا السمين؟“
’ سمين؟ ’ تفاجأ الرجل.
“ألا تعتقد ذلك أيضًا؟ يجب أن يكون هذا السمين لم يتحدث حتى لا تضحكوا عليه يا رفاق ، هاهاها … “ضحك تشو فان.
ثم ضربه أن تشو فان كان يدعو سيده بالسمين. لكن عدد الناس في هذا العالم الذين تجرأوا على مناداته بهذا كان أقل من عشرة.
“لا اعرف. لقد أُمرت فقط بدعوة عشيرة كاي في مدينة عيون الرياح وعشيرة لي وعشيرة لو “. تحدث المبعوث بأدب شديد.
’ ثم هو والسيد… ’
“ماذا ، أراد فانج تشيو باي أن يأخذك كتلميذ؟“
بدأ قلبه ينبض الاف المرات في الدقيقة وتلاشت الغطرسة من عينيه ” سيدي لم يذكر أي إصابة عندما عاد الليلة الماضية“.
“هل جراح السمين شُفيت؟” سأل تشو فان.
“هل هذا صحيح؟“
’ فقط المنظم تشو فان يستطيع أن يجعل حرس العائلة الإمبراطورية يذعن للسيدة الشابة. ’
رفع تشو فان حاجبه ، ثم ضحك ” لا بد أنه يفكر في صورته. لقد لكمته أمس ثلاثين مرة وركلته أكثر من عشر مرات. لا توجد طريقة أنه بخير. “
قامت لو يون تشانج على الفور بوضع رأسها على كتفه وزيفت النوم دون أن تتزحزح. فقط أن وجهها الأحمر خانها كما لو أنها فعلت شيئًا لا ينبغي لها.
“ألا تعتقد ذلك أيضًا؟ يجب أن يكون هذا السمين لم يتحدث حتى لا تضحكوا عليه يا رفاق ، هاهاها … “ضحك تشو فان.
كانت لوه يون تشانج على وشك الصراخ لكنها غطت فمها. لم يخطر ببالها أبدًا أن تشو فان سيقضي الليلة معها هنا.
شفتا المبعوث ارتجفتا غير قادرة على الاستجابة. لكنه شعر بالحرج رغم ذلك.
عندما رأى المبعوث يهز رأسه ، ابتهج تشو فان ” ربما لا تعرف ولكن هذا الماعز العجوز أراد أن يأخذني كتلميذ. لولا قلبي القوي وأني اختار الموت على الركوع ، لكان الماعز العجوز قد أخذني بعيدًا الآن. ما زلت أعتقد أنه كان غاضبًا وسيأتي ليزعجني مرة أخرى. الآن بعد أن علمت أنه ليس كذلك ، يمكنني الراحة بسهولة. تلك الماعز العجوز تتفهم مأزقي “.
“صحيح ، هل كان ذلك الماعز العجوز فانج تشيو باي لا يزال غاضبًا بعد وصوله؟” نظر تشو فان إليه بعناية هذه المرة.
رفعت لوه يون تشانج عينيها ” لماذا أنت متهور للغاية؟ هل العائلة الإمبراطورية شخص يمكنك الإساءة إليه؟ “
لكن المبعوث هز رأسه.
“همف ، غريزة الخادم!” سخر تشو فان ” هل تسمي بمساعدتك على النهوض ، خدمة؟“
عاد فانج تشيو باي مع سيده بالأمس وعندها فقط اكتشفوا وصول فانج تشيو باي. نظرًا لأن تشو فان عرف هذا اوضح هذا مدى قربه من سيده.
في الصباح ، دخل شعاع الشمس إلى مطبخ الفناء الصغير.
عند هذه النقطة ، خبأ المبعوث الختم في سرواله. لقد نجح الأمر في إخافة البعض ، لكن كان من الأفضل ألا يخدع نفسه أمام سيد شاب مثل تشو فان.
“هل جراح السمين شُفيت؟” سأل تشو فان.
“رائعة!”
’ هذا الشخص يحمل مرسوم الإمبراطور. إذا فعلت هذا ، فهذا هو نفس قولك أنك لا تريد التحدث معه. ’
عندما رأى المبعوث يهز رأسه ، ابتهج تشو فان ” ربما لا تعرف ولكن هذا الماعز العجوز أراد أن يأخذني كتلميذ. لولا قلبي القوي وأني اختار الموت على الركوع ، لكان الماعز العجوز قد أخذني بعيدًا الآن. ما زلت أعتقد أنه كان غاضبًا وسيأتي ليزعجني مرة أخرى. الآن بعد أن علمت أنه ليس كذلك ، يمكنني الراحة بسهولة. تلك الماعز العجوز تتفهم مأزقي “.
حدق تشو فان وفكر في الأمر ” العجوز بانج ، أخبره أن الانسة الشابة ليست على ما يرام وأنه يجب أن يعود غدًا.”
“ماذا ، أراد فانج تشيو باي أن يأخذك كتلميذ؟“
“همف ، غريزة الخادم!” سخر تشو فان ” هل تسمي بمساعدتك على النهوض ، خدمة؟“
صرخ الرجل بينما كانت ساقاه طريتان وانهارتا.
“العجوز بانج ، قل ما أتيت لتقوله. في غضون ذلك ، سأعيد هذه السيدة إلى غرفتها “.
’ السماء! من هو هذا السيد الشاب بحق الجحيم؟ إنه صديق ضرب سيده وأيضًا شخص يمكن أن يكون تلميذًا لدى السيف الاول فانج تشيو باي ، الذي يُظهر الإمبراطور الاحترام له؟ ’
لكن حتى هذا التغيير كان شائنًا ومهذبًا للغاية.
سخر تشو فان سراً “ما هو الخطأ؟ لماذا تسقط؟ “
نظر الكابتن بانج إلى تشو فان الذي لم يكن يرتدي سوى ابتسامة محيرة.
“دعني اساعدك!” قال تشو فان ذلك لكنه لم يظهر أي نية للتحرك.
صرخ الرجل بينما كانت ساقاه طريتان وانهارتا.
كان المبعوث حادًا بما يكفي للوقوف على قدميه وهو يلوَّح بيده ” لا داعي ، المنظم تشو ، لا أجرؤ على طلب مثل هذه الخدمة. انا لا استحق.”
الفصل 47 : دعوة العائلة الإمبراطورية
“همف ، غريزة الخادم!” سخر تشو فان ” هل تسمي بمساعدتك على النهوض ، خدمة؟“
هز الكابتن بانج رأسه وغادر.
“هل يمكن أن تكون مبعوث الإمبراطور؟“
شعر العجوز بانج أن المنظم تشو فان له علاقة بالأمر وأعطاه إبهامه لأعلى.
مشت لوه يون تشانج ، التي كانت ترتدي ملابس مثيرة للإعجاب ، أمامه وانحنت. سارع المبعوث إلى التملق ” أنت تجعل الأمر صعبًا عليّ. من فضلك لا تكن مهذبة جدا. إذا سمع السيد أنني كنت غير محترم لأصدقائه ، فسوف يعاقبني “.
“صحيح ، هل كان ذلك الماعز العجوز فانج تشيو باي لا يزال غاضبًا بعد وصوله؟” نظر تشو فان إليه بعناية هذه المرة.
كانت لوه يون تشانج في حيرة من أمرها والتفتت إلى تشو فان ، الذي هز كتفيه للتو.
الليلة الماضية ، أراد أن يأخذ لوه يون تشانج إلى غرفتها ، لكنه خشي من إيقاظها ، اختار أن يراقبها في المطبخ. لم يكن يعتقد أن النوم سيلقي تعويذته عليه أيضًا.
لكن الكابتن بانج ، الذي كان وراءها ، ذهل بسخافة عندما رأى سلوك المبعوث اللطيف.
التقى مع الرجل الذي يحمل الختم ، وهو ممارس ذروة تجميع التشي. لقد كان أحد حمَّالي عربة السمين.
’ أين موقفك المتكبر السابق؟ قل شيئًا مثل إذا لم تأت الآنسة الشابة لرؤيتك في غضون خمسة عشر دقيقة ، فأنت ستقوم بإعدامنا جميعًا. لماذا التغيير المفاجئ في النغمة؟ ’
ثم ضربه أن تشو فان كان يدعو سيده بالسمين. لكن عدد الناس في هذا العالم الذين تجرأوا على مناداته بهذا كان أقل من عشرة.
لكن حتى هذا التغيير كان شائنًا ومهذبًا للغاية.
ثم ضربه أن تشو فان كان يدعو سيده بالسمين. لكن عدد الناس في هذا العالم الذين تجرأوا على مناداته بهذا كان أقل من عشرة.
نظر الكابتن بانج إلى تشو فان الذي لم يكن يرتدي سوى ابتسامة محيرة.
حتى لو اشتكى أي شخص من هذا ، فلن يصدقه أحد. ممارس تجميع التشي تتعب نفسها من الطهي؟ لكن الحقيقة هي أنها كانت متعبة للغاية لدرجة أنها تفضل الممارسة بدلاً من الطهي.
شعر العجوز بانج أن المنظم تشو فان له علاقة بالأمر وأعطاه إبهامه لأعلى.
الليلة الماضية ، كانت متعبة جدًا بعد الطهي لدرجة أنها نمت في المطبخ نفسه.
’ فقط المنظم تشو فان يستطيع أن يجعل حرس العائلة الإمبراطورية يذعن للسيدة الشابة. ’
الفصل 47 : دعوة العائلة الإمبراطورية
رفض تشو فان مجاملة المبعوث ” لماذا يناديني هذا السمين؟“
تلاحق شفتيها ، أدارت رأسها فقط لترى تشو فان النائم تتكئ عليه.
“لا اعرف. لقد أُمرت فقط بدعوة عشيرة كاي في مدينة عيون الرياح وعشيرة لي وعشيرة لو “. تحدث المبعوث بأدب شديد.
قام المبعوث بتقييد يديه ، لكن الموقف الفخور لم يتركه أبدًا. وميض الختم الذهبي الإمبراطوري على خصره سواء عن قصد أو غير ذلك. ربما كان يخشى أن يخطئوا في اعتباره شخصًا آخر غير حارس العائلة الإمبراطورية.
حدق تشوو فان.
“مفهوم!”
’ يبدو أن استهداف وادي الجحيم للعشائر الثلاث يجب أن يكون له علاقة بالعائلة الإمبراطورية … ’
عاد فانج تشيو باي مع سيده بالأمس وعندها فقط اكتشفوا وصول فانج تشيو باي. نظرًا لأن تشو فان عرف هذا اوضح هذا مدى قربه من سيده.
—-
“المنظم تشو ، السيدة الشابة …”
ترجمة: LEGEND
رفعت لوه يون تشانج عينيها ” لماذا أنت متهور للغاية؟ هل العائلة الإمبراطورية شخص يمكنك الإساءة إليه؟ “
استنكر تشوو فان ، ’ أنت ما زلت لين لتفكر في أنه يمكنك تزييف غطرستك من حولي. عندما كنت أقوم بتزييفها ، كنت لا تزال بيضة في بطن والدتك. ’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
