لقد خسرت
الفصل 1096:
[لحسن الحظ أننا لم نصل بعد إلى نقطة اللاعودة معه…]
“أهه!”
ومض لهب الرعد الأسود عبر الرأس وأدى إلى خروج الدم منه. صدر سلحفاة ختم السماء مرة أخرى، بغضب وألم، ولكن عبثًا. وحش مقدس مثله لا يستطيع أن يفعل أي شيء ضد طفل ضعيف؟
صرخ سلحفاة ختم السماء بغضب وألم، و يلتوي ويرتجف من كل هجوم. قام بتحريك مخالبه بحجم البرج في محاولة غير مجدية لإنهاء عذابه وسحق المتطفل ذي الحجم الصغير. لكن الوجبة لم تبقى في مكانها، بعد أن تعلم أيضًا أن يضرب بقوة في كل فرصة تتاح له و النتيجة النهائية هي الجروح المتزايدة وفقدان أطنان من الدماء والألم المبرح لسيد البحر.
تعرق ملوك السيف وحدقوا في السيف الذي لا يقهر بينما فمه يتوسع.
ضحك تشو فان طوال الوقت، و عيناه وحشيتين وسادية في كل مرة يغوص فيها نصله في لحم سلحفاة البحر.
“عظيم أيها البطريرك!”
“أهاهاهاها….”
انتشرت موجة الصدمة القوية في كل مكان ورفقعت الأربعة من مكانهم، وقذفتهم للخلف.
رمش السيف الذي لا يقهر وملوك السيف باستمرار، في محاولة لفهم هذا التطور السخيف. ارتعش وجه بايلي يويون وهو يجهد ليسأل ” م–ماذا يفعل؟ هل اتخيل أم أنه يعذب الوحش؟“
صرخ الثلاثي.
“كل هذا حقيقي. لم يسبق لي أن فكرت ان الطفل يمكنه في شيئ كهذا!”
لوح بمخالبه مرة أخرى، محاولًا كل شيء لضرب تشو فان ، لكن كل ما حصل عليه هو الضحك على جهوده حيث استغلت الحشرة هذه الفرص للمراوغة والقطع مرتين أخريين.
ذهل السيف الذي لا يقهر ” ماذا حدث لي؟“
بووم!
“أيها البطريرك، زفر الوحش وقام بتغطيتك بالجليد.”
[لماذا لم يخبرنا أحد أن هذا الطفل وحش؟ الوحش يشبه الطفل مقارنة بتصرفاته السادية. هل هو الشيطان؟]
“وبعد ذلك، ماذا حدث بعد ذلك؟“
[البطريرك، دعنا نذهب، من فضلك!]
“لقد تجمدنا أيضًا ولا نعرف“. نظر بايلي يوفينغ بصلابة وهو يقدم ردوداً تلقائية وواضحة. لقد نسي كل شيء عن اللياقة بينما فقد بايلي يوتيان كبريائه المعتاد، وبدأ إلى إعطاء إيماءة غير واعية ونسيان امر احترام الكبير.
“أنت على حق، البطريرك. لا يمكن لأي رجل في الأراضي الخمسة أن يوقف البطريرك، لكن هذين الاثنين ليسا بشرا. من الأفضل أن تكون آمنًا افضل من أن تكون آسفًا يا سيدي …”
وهذا ما فعلته هذه المعركة بهم جميعًا. دخل جسد سلحفاة البحر الضخم المليء بالجروح إلى رؤيته، وشعر أنه لا يزال في حلم.
قام تشو فان بالهروب سريعًا بعيدًا عن الهجوم، وظهر على رأس الوحش واستخدم السيف المشتعل ” هاهاها، كبير سلحفاة البحر، بهذه الضربة، أعطيك بركتي!”
[لم أتمكن حتى من لمس هذا الوحش والآن هناك من يلعب معه؟]
هز تشو فان وابتسم. تفادى مخلب آخر وظهر بجوار تشياو’إير ” توقف، لقد خسرت!”
[كيف فعل هذا الطفل ذلك؟]
لعن بايلي يوتيان ” همف، هل أنت في عجلة من أمرك للفرار للنجاة بحياتك، أيها الضعيف؟ طوال سنواتي الطويلة التي أمضيتها في التجوال حول العالم، لم أخاف ولو مرة واحدة من قتال شخص آخر!”
اهتز جبين بايلي يوتيان وتنهد مع ملوك السيف.
أطلق سلحفاة البحر العنان للأعاصير مع كل موجة، مما هز العالم من حوله، ولكن ما تسبب في الرعب الأكبر هو الثرثرة المستمرة لـ تشو فان من داخل الرياح. مثل شيطان من الجحيم، شق طريقه للخروج للعب مع فريسته بينما يسلخها حية.
[بغض النظر عن الكيفية، يجب أن تكون القوة سخيفة. كان الطفل صادقًا عندما قال أنه يستطيع القضاء على ملوك السيف الخمسة في ذلك الوقت.]
انتشرت موجة الصدمة القوية في كل مكان ورفقعت الأربعة من مكانهم، وقذفتهم للخلف.
وفي حالة امتلاكه نفس الأداة القوية، فإنه لن يعترف بذلك أيضًا. هذه ورقة رابحة حقيقية. إذا بإمكانه شل أمثال سلحفاة البحر، فمن في هذا العالم يمكنه الصمود أمامه؟
كان السيف لا يزال مضطربًا، على الرغم من أنه هدأ سريعًا.
[لحسن الحظ أننا لم نصل بعد إلى نقطة اللاعودة معه…]
[ماذا حدث له؟ لماذا يستسلم؟ قد أكون قويًا لكنك من يسيطر على القتال طوال هذا الوقت. لماذا اذن..]
تعرق ملوك السيف وحدقوا في السيف الذي لا يقهر بينما فمه يتوسع.
لوح بمخالبه مرة أخرى، محاولًا كل شيء لضرب تشو فان ، لكن كل ما حصل عليه هو الضحك على جهوده حيث استغلت الحشرة هذه الفرص للمراوغة والقطع مرتين أخريين.
بووم!
[البطريرك، دعنا نذهب، من فضلك!]
انتشرت موجة الصدمة القوية في كل مكان ورفقعت الأربعة من مكانهم، وقذفتهم للخلف.
صرخ سلحفاة ختم السماء بغضب وألم، و يلتوي ويرتجف من كل هجوم. قام بتحريك مخالبه بحجم البرج في محاولة غير مجدية لإنهاء عذابه وسحق المتطفل ذي الحجم الصغير. لكن الوجبة لم تبقى في مكانها، بعد أن تعلم أيضًا أن يضرب بقوة في كل فرصة تتاح له و النتيجة النهائية هي الجروح المتزايدة وفقدان أطنان من الدماء والألم المبرح لسيد البحر.
اصطدموا بالجليد بقوة على بعد ألف متر، ونزفوا بشدة واصبح مظهرهم أسوأ بكثير.
اهتز جبين بايلي يوتيان وتنهد مع ملوك السيف.
وبالنظر إلى الحدث الرئيسي، وجدوا المصدر. أراد سلحفاة البحر سحق تشو فان وقد أدى ذلك إلى معاناتهم بسبب ذلك.
بدأ بايلي يويون يتوسل. يعلم أن البطريرك لم يكن من يستمع له، لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للغضب. لقد اصيبوا جميعًا بجروح عميقة وقد يلقون نهايتهم من هجوم سلحفاة البحر الطائش.
قام تشو فان بالهروب سريعًا بعيدًا عن الهجوم، وظهر على رأس الوحش واستخدم السيف المشتعل ” هاهاها، كبير سلحفاة البحر، بهذه الضربة، أعطيك بركتي!”
بام!
دينغ!
“آه!”
“أيها البطريرك، من الأفضل أن نهرب قبل أن نقع في معركة ذلك الطفل وشيطان البحر.” وبالنظر إلى الخلف، رأى الضباب الأسود الكثيف مليئًا بالثقوب الناجمة عن موجة الحر الحارقة. فرح بايلي يويون وحث بايلي يوتيان.
ومض لهب الرعد الأسود عبر الرأس وأدى إلى خروج الدم منه. صدر سلحفاة ختم السماء مرة أخرى، بغضب وألم، ولكن عبثًا. وحش مقدس مثله لا يستطيع أن يفعل أي شيء ضد طفل ضعيف؟
تعرق بايلي يويون في كل مكان.
لوح بمخالبه مرة أخرى، محاولًا كل شيء لضرب تشو فان ، لكن كل ما حصل عليه هو الضحك على جهوده حيث استغلت الحشرة هذه الفرص للمراوغة والقطع مرتين أخريين.
“أخشى أننا لا نستطيع ذلك. هذه المعركة ليست معركة يمكننا التدخل فيها. هذا هو عالم الأقوياء، وهو عالم لم أدخله بعد.”
أطلق سلحفاة البحر العنان للأعاصير مع كل موجة، مما هز العالم من حوله، ولكن ما تسبب في الرعب الأكبر هو الثرثرة المستمرة لـ تشو فان من داخل الرياح. مثل شيطان من الجحيم، شق طريقه للخروج للعب مع فريسته بينما يسلخها حية.
لقد نسي الآن مهمته المتمثلة في قتل الوحوش المقدسة. حتى مع وجود واحد امامه جريح ، فإن سيف الانقسام ما زال يستسلم.
ابتلع ملوك السيف لعابهم بقوة، وانقبضت قلوبهم وهم يتأكدون من تفادي كتلة الجليد التي تطايرت في طريقهم مع إبقاء أعينهم على تشو فان. ما نشره هو الرعب في عيونهم.
رمش السيف الذي لا يقهر وملوك السيف باستمرار، في محاولة لفهم هذا التطور السخيف. ارتعش وجه بايلي يويون وهو يجهد ليسأل ” م–ماذا يفعل؟ هل اتخيل أم أنه يعذب الوحش؟“
[لماذا لم يخبرنا أحد أن هذا الطفل وحش؟ الوحش يشبه الطفل مقارنة بتصرفاته السادية. هل هو الشيطان؟]
هز تشو فان وابتسم. تفادى مخلب آخر وظهر بجوار تشياو’إير ” توقف، لقد خسرت!”
“أيها البطريرك، من الأفضل أن نهرب قبل أن نقع في معركة ذلك الطفل وشيطان البحر.” وبالنظر إلى الخلف، رأى الضباب الأسود الكثيف مليئًا بالثقوب الناجمة عن موجة الحر الحارقة. فرح بايلي يويون وحث بايلي يوتيان.
ارتعش سيف الانقسام ردا على ذلك.
لعن بايلي يوتيان ” همف، هل أنت في عجلة من أمرك للفرار للنجاة بحياتك، أيها الضعيف؟ طوال سنواتي الطويلة التي أمضيتها في التجوال حول العالم، لم أخاف ولو مرة واحدة من قتال شخص آخر!”
دينغ!
“أنت على حق، البطريرك. لا يمكن لأي رجل في الأراضي الخمسة أن يوقف البطريرك، لكن هذين الاثنين ليسا بشرا. من الأفضل أن تكون آمنًا افضل من أن تكون آسفًا يا سيدي …”
تنهد بايلي يوتيان، وقد استنزف قوته بينما شدد قبضته على السيف ” في اللحظة التي حملتك فيها بيدي، أقسمت للسماء أن آخذك إلى القمة. لقد قمت بالاختيار الصحيح بقبولي وعلى مدى آلاف السنين التالية، لم أتراجع أبدًا ضد أي شخص واجهني. أنا آسف، لكنني الآن أفهم أنني لم آخذك إلى القمة بعد. أنا ضعيف حقًا، ولكن كن مطمئنا، وعدي لم يتغير. سيأتي اليوم الذي سأخذك فيه إلى مثل هذه المعركة العالية. في الوقت الحالي، يجب علينا الانسحاب لأننا غير مؤهلين للانضمام إليه“.
بدأ بايلي يويون يتوسل. يعلم أن البطريرك لم يكن من يستمع له، لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للغضب. لقد اصيبوا جميعًا بجروح عميقة وقد يلقون نهايتهم من هجوم سلحفاة البحر الطائش.
انتشرت موجة الصدمة القوية في كل مكان ورفقعت الأربعة من مكانهم، وقذفتهم للخلف.
[البطريرك، دعنا نذهب، من فضلك!]
“أهه!”
تعرق بايلي يويون في كل مكان.
[بغض النظر عن الكيفية، يجب أن تكون القوة سخيفة. كان الطفل صادقًا عندما قال أنه يستطيع القضاء على ملوك السيف الخمسة في ذلك الوقت.]
نظر بايلي يوتيان إلى المعركة بين الإنسان والوحش وتنهد قائلاً: “نحن سنغادر!”
قام تشو فان بالهروب سريعًا بعيدًا عن الهجوم، وظهر على رأس الوحش واستخدم السيف المشتعل ” هاهاها، كبير سلحفاة البحر، بهذه الضربة، أعطيك بركتي!”
“عظيم أيها البطريرك!”
اصطدموا بالجليد بقوة على بعد ألف متر، ونزفوا بشدة واصبح مظهرهم أسوأ بكثير.
صرخ الثلاثي.
نظر بايلي يوتيان إلى المعركة بين الإنسان والوحش وتنهد قائلاً: “نحن سنغادر!”
دينغ!
“كل هذا حقيقي. لم يسبق لي أن فكرت ان الطفل يمكنه في شيئ كهذا!”
توقف بايلي يوتيان مؤقتًا، ونظر إلى يده ليجد سيف الانقسام الأرجواني يهتز أثناء الإشارة إلى سلحفاة البحر بجوع.
اظهر السيف الذي لا يقهر نظرة مؤلمة ” سيف الانقسام، أنت تريد القتال، أليس كذلك؟“
ارتعش سيف الانقسام ردا على ذلك.
دينغ!
وبالنظر إلى الحدث الرئيسي، وجدوا المصدر. أراد سلحفاة البحر سحق تشو فان وقد أدى ذلك إلى معاناتهم بسبب ذلك.
ارتعش سيف الانقسام ردا على ذلك.
انتشرت موجة الصدمة القوية في كل مكان ورفقعت الأربعة من مكانهم، وقذفتهم للخلف.
“أخشى أننا لا نستطيع ذلك. هذه المعركة ليست معركة يمكننا التدخل فيها. هذا هو عالم الأقوياء، وهو عالم لم أدخله بعد.”
لقد أصبح منذ فترة طويلة واحد مع هذا الخبير البشري. رغبة السيف الذي لا يقهر هي رغبة السيف. لقد أراد تحدي وحش مقدس أثناء وجوده معه وعدم الذهاب للقضاء عليه بمفرده.
تنهد بايلي يوتيان، وقد استنزف قوته بينما شدد قبضته على السيف ” في اللحظة التي حملتك فيها بيدي، أقسمت للسماء أن آخذك إلى القمة. لقد قمت بالاختيار الصحيح بقبولي وعلى مدى آلاف السنين التالية، لم أتراجع أبدًا ضد أي شخص واجهني. أنا آسف، لكنني الآن أفهم أنني لم آخذك إلى القمة بعد. أنا ضعيف حقًا، ولكن كن مطمئنا، وعدي لم يتغير. سيأتي اليوم الذي سأخذك فيه إلى مثل هذه المعركة العالية. في الوقت الحالي، يجب علينا الانسحاب لأننا غير مؤهلين للانضمام إليه“.
وبالنظر إلى الحدث الرئيسي، وجدوا المصدر. أراد سلحفاة البحر سحق تشو فان وقد أدى ذلك إلى معاناتهم بسبب ذلك.
دينغ!
ارتعش سيف الانقسام ردا على ذلك.
كان السيف لا يزال مضطربًا، على الرغم من أنه هدأ سريعًا.
انتشرت موجة الصدمة القوية في كل مكان ورفقعت الأربعة من مكانهم، وقذفتهم للخلف.
لقد نسي الآن مهمته المتمثلة في قتل الوحوش المقدسة. حتى مع وجود واحد امامه جريح ، فإن سيف الانقسام ما زال يستسلم.
بام!
لقد أصبح منذ فترة طويلة واحد مع هذا الخبير البشري. رغبة السيف الذي لا يقهر هي رغبة السيف. لقد أراد تحدي وحش مقدس أثناء وجوده معه وعدم الذهاب للقضاء عليه بمفرده.
[كيف فعل هذا الطفل ذلك؟]
ابتسم السيف الذي لا يقهر ” شكرا لك“.
ضحك تشو فان طوال الوقت، و عيناه وحشيتين وسادية في كل مرة يغوص فيها نصله في لحم سلحفاة البحر.
طار من الضباب، وملوك السيف خلفه، ولكن ليس قبل أن يلقي نظرة أخيرة على تشو فان، ويصرخ قائلاً: “تشو فان، لا تمت علي! سأصعد يومًا ما إلى القمة ولهذا أحتاج إلى تلك التذكرة في جبل الشيطان! “
[لم أتمكن حتى من لمس هذا الوحش والآن هناك من يلعب معه؟]
ثم اختفى بايلي يوتيان في الضباب.
ابتلع ملوك السيف لعابهم بقوة، وانقبضت قلوبهم وهم يتأكدون من تفادي كتلة الجليد التي تطايرت في طريقهم مع إبقاء أعينهم على تشو فان. ما نشره هو الرعب في عيونهم.
هز تشو فان وابتسم. تفادى مخلب آخر وظهر بجوار تشياو’إير ” توقف، لقد خسرت!”
“آه!”
توقف سلحفاة البحر في منتصف جنونه عن التحرك. أدار عينه بحيرة من كلمات تشو فان.
تعرق بايلي يويون في كل مكان.
[ماذا حدث له؟ لماذا يستسلم؟ قد أكون قويًا لكنك من يسيطر على القتال طوال هذا الوقت. لماذا اذن..]
“لقد تجمدنا أيضًا ولا نعرف“. نظر بايلي يوفينغ بصلابة وهو يقدم ردوداً تلقائية وواضحة. لقد نسي كل شيء عن اللياقة بينما فقد بايلي يوتيان كبريائه المعتاد، وبدأ إلى إعطاء إيماءة غير واعية ونسيان امر احترام الكبير.
“عظيم أيها البطريرك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
