ضربات سيف الانقسام الثلاثة
أصبح الغراب ذو الرؤوس الثلاثة متجهمًا بناءً على أمر سيدته، ورفرف بجناحيه بقوة ” إبادة الرياح النجمية السوداء!”
” الغراب ذو الرؤوس الثلاثة، تأكد من إعطاء هذا العجوز ضربة جيدة لي!” صرخت تشياو’إير من خلف تشو فان بمجرد أن رأت القوى المروعة تتصادم في السماء.
ومع ذلك، لم يكن قلقًا، بل سعيد ومليئ بالعطش للمعركة. أصبح متحمسا جدًا لدرجة أنه على استعداد لعناق الآخر إذا كان إنسانًا.
أصبح الغراب ذو الرؤوس الثلاثة متجهمًا بناءً على أمر سيدته، ورفرف بجناحيه بقوة ” إبادة الرياح النجمية السوداء!”
كنت ضعيفا؟
فوو!
لم تكن مشاعر الغراب ثلاثي الرؤوس متبادلة ، واظهر تعبيرًا ثقيلًا. هو وحش إمبراطوري عظيم من المستوى التاسع، و المجال البشري بأكمله بمثابة الساحة الخاصة به. باستثناء هؤلاء القلائل الاستثنائيين حقًا، لم يكن يخشى شيئًا!
غمرت الرياح السماء مثل الأمواج العاتية، ووصلت إلى السيف الذي لا يقهر، وحاصرته في الداخل وأغلقته لتحدد مصيره. كان الضغط كافياً لإلصاق الرداء بجسده، والضغط عليه بقوة أكبر. حتى عظامه أصبحت تحت الضغط.
راقب أويانغ تشانغتشينغ والآخرون هذا المشهد الصادم بسعادة. أسطورة السيف الذي لا يقهر على وشك الاإنتهاء هنا.
“البطريرك!”
دمر البرق الأرجواني كل شيء في طريقه، وأعاد السيطرة على السماء، وأعاد ألوانها الأرجوانية. نزل البرق الرهيب من أعلى، مثل أداء رقصة النصر.
صرخ ملوك السيف، وهم يتصببون عرقا من القلق. في مواجهة هذه القوة التي لم يروها من قبل، كانوا سيموتون على الفور إذا كانوا في مكان السيف الذي لا يقهر الآن.
أصبح ملوك السيف فرحين.
ذلك فقط من الضغط وحده. بمجرد أن ضربت الرياح حقا، ثم بطريركهم …
هذا شرف وقناعة للممارس، وهو أمر لا يمكن لأي سبب دنيء أن يلطخه. شعر تشو فان بهذا، وبالتالي راقب هذا القتال.
أصبحوا أكثر قلقًا لأن الخوف جعلهم يفكرون في بأسوأ السيناريوهات. حفرت أظافرهم في أيديهم، مما أدى إلى نزول الدم دون أن يعرفوا ذلك.
صرخ ملوك السيف، وهم يتصببون عرقا من القلق. في مواجهة هذه القوة التي لم يروها من قبل، كانوا سيموتون على الفور إذا كانوا في مكان السيف الذي لا يقهر الآن.
راقب أويانغ تشانغتشينغ والآخرون هذا المشهد الصادم بسعادة. أسطورة السيف الذي لا يقهر على وشك الاإنتهاء هنا.
” الغراب ذو الرؤوس الثلاثة، تأكد من إعطاء هذا العجوز ضربة جيدة لي!” صرخت تشياو’إير من خلف تشو فان بمجرد أن رأت القوى المروعة تتصادم في السماء.
فقط تشو فان والغراب ذو الرؤوس الثلاثة ظلوا هادئين.
عندما وصلت الرياح السوداء إليه، تشددت يد بايلي يوتيان. صرت عظامه وأطلق جسده موجات من البرق. مع تحول مفاجئ، تم إطلاق موجة سيف في كل اتجاه، تجتاح كل شيء في طريقها.
لم تكن نهاية هذا القتال بين الإنسان والوحش مجرد خاتمة للحرب، بل أيضًا إعلانًا لمن يقف على القمة ومن هو الأقوى.
عانى السيف الذي لا يقهر من ضيق في التنفس. مسح جبينه المتعرق وبدا منهكًا من الضغط الذي سببته الضربة له.
هذا شرف وقناعة للممارس، وهو أمر لا يمكن لأي سبب دنيء أن يلطخه. شعر تشو فان بهذا، وبالتالي راقب هذا القتال.
[هل تجرؤين على إخباري ماذا أفعل؟ كانت والدتك طائر الرعد قُبَّرَة الغَيْطُ ترتجف في كل مرة تراني. لماذا أنا اتعرض للتوبيخ هنا الآن؟]
لقد أرادوا جميعًا رؤية المواجهة الصادمة للأقوى، وإلى أي مدى كانوا من القمة.
أصبحوا أكثر قلقًا لأن الخوف جعلهم يفكرون في بأسوأ السيناريوهات. حفرت أظافرهم في أيديهم، مما أدى إلى نزول الدم دون أن يعرفوا ذلك.
” كح..”
كنت ضعيفا؟
سعل السيف الذي لا يقهر. مع ازدياد وحشية القوة عليه، تسببت في تصلب عظامه. ومع توهج هذه الهالة، انتشر الألم في جسده كله.
[هذه المعركة. هذه هي الطريقة التي يجب أن أعيش بها، ها ها ها …]
ما كان مذهلاً حقًا هو أنه يتعرق. صر بايلي يوتيان أسنانه ليتحمل الألم، حتى وهو يتألم ابتسم ابتسامة مثيرة ونظر له بنظرة مفعمة بالحيوية. لم يكن يخافه، بل يستمتع بالمعركة.
[ولا حتى الوحش الإمبراطوري من المستوى التاسع يمكنه التعامل مع الرجل العجوز؟ هل هو قوي جدا؟]
[ هاهاها، كم سنة مرت منذ أن شعرت بمثل هذا الألم؟]
ومع ذلك، فقد اتضح أنه تم صده مرتين عندما قاتل إنسانًا عاديًا وتحول الانزعاج إلى كراهية.
[هذه المعركة. هذه هي الطريقة التي يجب أن أعيش بها، ها ها ها …]
ومع ذلك، لم يكن قلقًا، بل سعيد ومليئ بالعطش للمعركة. أصبح متحمسا جدًا لدرجة أنه على استعداد لعناق الآخر إذا كان إنسانًا.
ضحك بايلي يوتيان من الداخل، وصرخ وأمسك بسيفه بقوة أكبر. توهج جسده كله باللون الأرجواني بينما يومض سيف الانقسام مع البرق.
اعتقدوا أن البطريرك سيواجه صعوبة حتى في الهروب من هجوم الرياح السوداء، لأنه جاء من وحش إمبراطوري من المستوى التاسع.
“أول ضربة من ضربات سيف الانقسام الثلاثة، مُدمر كل شيء!”
[أخي، ما الذي أخذك وقتا طويلا لرؤيتي؟ لماذا لم نلتقي سابقا؟ لقد كنت وحيدًا جدًا، بمفردي منذ زمن طويل، ها ها ها …]
ووش!
اندهش الجمهور من مثل هذه النتيجة. حتى ملوك السيف كانوا مندهشين.
عندما وصلت الرياح السوداء إليه، تشددت يد بايلي يوتيان. صرت عظامه وأطلق جسده موجات من البرق. مع تحول مفاجئ، تم إطلاق موجة سيف في كل اتجاه، تجتاح كل شيء في طريقها.
[السيف الذي لا يقهر يستحق اسمه!]
فوو!
ووش!
ارتعدت السماء واهتزت الأرض مع كل شيء حولهم. من السيف الذي لا يقهر، انتشرت عاصفة رعدية أرجوانية قوية و واجهت الرياح السوداء، توقفت لثانية قبل أن تقضي على الرياح.
ومع ذلك، فقد اتضح أنه تم صده مرتين عندما قاتل إنسانًا عاديًا وتحول الانزعاج إلى كراهية.
دمر البرق الأرجواني كل شيء في طريقه، وأعاد السيطرة على السماء، وأعاد ألوانها الأرجوانية. نزل البرق الرهيب من أعلى، مثل أداء رقصة النصر.
ومع ذلك، لم يكن قلقًا، بل سعيد ومليئ بالعطش للمعركة. أصبح متحمسا جدًا لدرجة أنه على استعداد لعناق الآخر إذا كان إنسانًا.
بام!
سمع الغراب ذو الثلاثة رؤوس التحذير من تشياو’إير وتنهد.
تم رمي الغراب ذو الثلاثة رؤوس إلى الخلف، وتقلب عشرات المرات، و عيناه جامدتين من الصدمة.
“أول ضربة من ضربات سيف الانقسام الثلاثة، مُدمر كل شيء!”
[ك–كيف يمكن لمجرد الإنسان…]
[السيف الذي لا يقهر يستحق اسمه!]
بوو!
” الغراب ذو الرؤوس الثلاثة، تأكد من إعطاء هذا العجوز ضربة جيدة لي!” صرخت تشياو’إير من خلف تشو فان بمجرد أن رأت القوى المروعة تتصادم في السماء.
كان من السابق لأوانه أن يندهش عندما جاء انفجار مفاجئ من جسده، وأحرق ريشه. الرائحة الكريهة ملأت أنفه.
[السيف الذي لا يقهر يستحق اسمه!]
صُدم الغراب ذو الرؤوس الثلاثة بالنظر إلى الجرح وهو يطلق دخانًا أسود.
ومع ذلك، لم يكن قلقًا، بل سعيد ومليئ بالعطش للمعركة. أصبح متحمسا جدًا لدرجة أنه على استعداد لعناق الآخر إذا كان إنسانًا.
[هل جرحني إنسان؟]
فوو!
هذا جرح صنعه سيف الانقسام. استغل السيف الذي لا يقهر الفرصة عندما واجه الرياح السوداء لإيذائه.
ومن ثم فإن كبريائه لا يمكنه أن يقبل كيف أن إنسانًا أقل شأناً منه قد ألحق الأذى به بالفعل. أين ستكون كرامته بين الوحوش الروحية؟ والأسوأ من ذلك، ماذا سيقول لكونبينج؟
اندهش الجمهور من مثل هذه النتيجة. حتى ملوك السيف كانوا مندهشين.
[ه–هذا أمر شائن!]
قالوا انه لا أحد يستطيع محاربة الوحش الإمبراطوري من المستوى التاسع، لكنه أصيب الآن . ما جعل الأمر أسوأ هو أنه جاء انتقاما من هجومه.
لقد أرادوا جميعًا رؤية المواجهة الصادمة للأقوى، وإلى أي مدى كانوا من القمة.
[ه–هذا أمر شائن!]
سمع الغراب ذو الثلاثة رؤوس التحذير من تشياو’إير وتنهد.
اعتقدوا أن البطريرك سيواجه صعوبة حتى في الهروب من هجوم الرياح السوداء، لأنه جاء من وحش إمبراطوري من المستوى التاسع.
على النقيض من ذلك، تغير مزاج مجموعة أويانغ لينغتيان حيث أطلقوا جميعًا تنهدات ثقيلة.
فقط ليشهد المستحيل. سحق البطريرك تلك الرياح واستخدم الفرصة للهجوم وكتابة التاريخ.
[يبدو أن وجود هذه الفتاة التي تؤجج النيران سيجعل حياتي جحيما.]
[السيف الذي لا يقهر يستحق اسمه!]
فقط ليشهد المستحيل. سحق البطريرك تلك الرياح واستخدم الفرصة للهجوم وكتابة التاريخ.
أصبح ملوك السيف فرحين.
تحركت عيون الغراب ذو الرؤوس الثلاثة الباردة إلى هدفه الوحيد، السيف الذي لا يقهر.
[البطريرك هو أعظم فخر لنا!]
قالوا انه لا أحد يستطيع محاربة الوحش الإمبراطوري من المستوى التاسع، لكنه أصيب الآن . ما جعل الأمر أسوأ هو أنه جاء انتقاما من هجومه.
على النقيض من ذلك، تغير مزاج مجموعة أويانغ لينغتيان حيث أطلقوا جميعًا تنهدات ثقيلة.
راقب أويانغ تشانغتشينغ والآخرون هذا المشهد الصادم بسعادة. أسطورة السيف الذي لا يقهر على وشك الاإنتهاء هنا.
[ولا حتى الوحش الإمبراطوري من المستوى التاسع يمكنه التعامل مع الرجل العجوز؟ هل هو قوي جدا؟]
هذا شرف وقناعة للممارس، وهو أمر لا يمكن لأي سبب دنيء أن يلطخه. شعر تشو فان بهذا، وبالتالي راقب هذا القتال.
اندهش تشو فان و الكبار الثلاثة أيضًا، وراقبوا ليروا كيف سينتهي الأمر.
ما كان مذهلاً حقًا هو أنه يتعرق. صر بايلي يوتيان أسنانه ليتحمل الألم، حتى وهو يتألم ابتسم ابتسامة مثيرة ونظر له بنظرة مفعمة بالحيوية. لم يكن يخافه، بل يستمتع بالمعركة.
هوو!
” كح..”
عانى السيف الذي لا يقهر من ضيق في التنفس. مسح جبينه المتعرق وبدا منهكًا من الضغط الذي سببته الضربة له.
فقط تشو فان والغراب ذو الرؤوس الثلاثة ظلوا هادئين.
ومع ذلك، لم يكن قلقًا، بل سعيد ومليئ بالعطش للمعركة. أصبح متحمسا جدًا لدرجة أنه على استعداد لعناق الآخر إذا كان إنسانًا.
ومن ثم فإن كبريائه لا يمكنه أن يقبل كيف أن إنسانًا أقل شأناً منه قد ألحق الأذى به بالفعل. أين ستكون كرامته بين الوحوش الروحية؟ والأسوأ من ذلك، ماذا سيقول لكونبينج؟
[أخي، ما الذي أخذك وقتا طويلا لرؤيتي؟ لماذا لم نلتقي سابقا؟ لقد كنت وحيدًا جدًا، بمفردي منذ زمن طويل، ها ها ها …]
صُدم الغراب ذو الرؤوس الثلاثة بالنظر إلى الجرح وهو يطلق دخانًا أسود.
لم تكن مشاعر الغراب ثلاثي الرؤوس متبادلة ، واظهر تعبيرًا ثقيلًا. هو وحش إمبراطوري عظيم من المستوى التاسع، و المجال البشري بأكمله بمثابة الساحة الخاصة به. باستثناء هؤلاء القلائل الاستثنائيين حقًا، لم يكن يخشى شيئًا!
قالوا انه لا أحد يستطيع محاربة الوحش الإمبراطوري من المستوى التاسع، لكنه أصيب الآن . ما جعل الأمر أسوأ هو أنه جاء انتقاما من هجومه.
ومع ذلك، فقد اتضح أنه تم صده مرتين عندما قاتل إنسانًا عاديًا وتحول الانزعاج إلى كراهية.
[البطريرك هو أعظم فخر لنا!]
جميع الوحوش الروحية أعلى من البشر عندما وصلت إلى السلطة. يُنظر إلى الوحوش الروحية من أي درجة على أنها إما أدنى أو متوسطة أو متفوقة. يمكن أن يضاهي الأولين خبيرًا بشريًا رفيع المستوى، في حين أن الأفضل المتفوقين أعلى من ذلك بكثير، وقادرين على الوقوف ضد هؤلاء البشر الأقوياء.
[هذه المعركة. هذه هي الطريقة التي يجب أن أعيش بها، ها ها ها …]
الغراب ذو الرؤوس الثلاثة وحش روحي من المستوى التاسع، متفوقًا حتى على الأفضل. أضف إلى ذلك تعاليم كونبينج، لم يعد مقتصرا على مقياس قوة المجال الفاني. قد يقول المنطق أنه في المرتبة الثانية بعد الوحوش المقدسة في المجال الفاني، وليس أي إنسان في الوجود.
فقط ليشهد المستحيل. سحق البطريرك تلك الرياح واستخدم الفرصة للهجوم وكتابة التاريخ.
ومن ثم فإن كبريائه لا يمكنه أن يقبل كيف أن إنسانًا أقل شأناً منه قد ألحق الأذى به بالفعل. أين ستكون كرامته بين الوحوش الروحية؟ والأسوأ من ذلك، ماذا سيقول لكونبينج؟
هوو!
كنت ضعيفا؟
ومع ذلك، لم يكن قلقًا، بل سعيد ومليئ بالعطش للمعركة. أصبح متحمسا جدًا لدرجة أنه على استعداد لعناق الآخر إذا كان إنسانًا.
أصبح الغراب ذو الرؤوس الثلاثة غاضبًا، وهز رأسه وحملق في السيف الذي لا يقهر بنية القتل.
سعل السيف الذي لا يقهر. مع ازدياد وحشية القوة عليه، تسببت في تصلب عظامه. ومع توهج هذه الهالة، انتشر الألم في جسده كله.
الوحوش الروحية تفتقر إلى إعجاب البشر بالخبراء الحقيقيين.
ومن ثم فإن كبريائه لا يمكنه أن يقبل كيف أن إنسانًا أقل شأناً منه قد ألحق الأذى به بالفعل. أين ستكون كرامته بين الوحوش الروحية؟ والأسوأ من ذلك، ماذا سيقول لكونبينج؟
[لقد أخجلتني والآن سأقتلك!]
[سوف تصبح الفتاة قريبًا مجرد رئيس آخر!]
الأمر بهذه البساطة بالنسبة للوحوش.
[كل هذا خطأه واليوم سوف يموت …]
لقد أصبح غاضبًا جدًا، لكن غضبه كان غضبا صغيرا حتى صرخت تشياو’إير اللطيفة و أشعلت النيران ” الغراب ذو الرؤوس الثلاثة، إذا خسرت سأخبر العم. ألا يكره العم الخسارة ضد الآخرين؟ أرسلك للمساعدة فعدت مذلولا مهزوما. أليس من بين مساعديه من يجيد شيئا؟ قد لا نطلب المساعدة منك في المرة القادمة، سندعك جانبا “
“البطريرك!”
سمع الغراب ذو الثلاثة رؤوس التحذير من تشياو’إير وتنهد.
ضحك بايلي يوتيان من الداخل، وصرخ وأمسك بسيفه بقوة أكبر. توهج جسده كله باللون الأرجواني بينما يومض سيف الانقسام مع البرق.
[ هذه الفتاة ملتوية مثل تشو فان، تخرج السكين حيث تؤلم وتؤذي]
أصبح الغراب ذو الرؤوس الثلاثة متجهمًا بناءً على أمر سيدته، ورفرف بجناحيه بقوة ” إبادة الرياح النجمية السوداء!”
لم يكن الغراب ذو الرؤوس الثلاثة يخشى شيئًا سوى الوحوش المقدسة. الآن أرسله كونبينج في مهمة تحت قيادة شخص آخر.
[لقد أخجلتني والآن سأقتلك!]
[يبدو أن وجود هذه الفتاة التي تؤجج النيران سيجعل حياتي جحيما.]
دمر البرق الأرجواني كل شيء في طريقه، وأعاد السيطرة على السماء، وأعاد ألوانها الأرجوانية. نزل البرق الرهيب من أعلى، مثل أداء رقصة النصر.
[اللعنة عليكِ أيتها الشقية المدللة التي أصبحتِ متعجرفة للغاية بسبب حصولك على ميراث طائر الرعدُ. توقفي عن التصرف بلطف معي، أنتِ لست سوى وحش روحاني من المستوى السادس!]
راقب أويانغ تشانغتشينغ والآخرون هذا المشهد الصادم بسعادة. أسطورة السيف الذي لا يقهر على وشك الاإنتهاء هنا.
[هل تجرؤين على إخباري ماذا أفعل؟ كانت والدتك طائر الرعد قُبَّرَة الغَيْطُ ترتجف في كل مرة تراني. لماذا أنا اتعرض للتوبيخ هنا الآن؟]
تحركت عيون الغراب ذو الرؤوس الثلاثة الباردة إلى هدفه الوحيد، السيف الذي لا يقهر.
[نحن كلانا طيور، فلماذا لا أستطيع الحصول على بعض الاحترام؟ هذا يغضبني!]
“أول ضربة من ضربات سيف الانقسام الثلاثة، مُدمر كل شيء!”
تنهد بشدة، وغرقت الحالة المزاجية للغراب ذو الرؤوس الثلاثة حيث أخذت أفكاره منعطفًا أسوأ. على الرغم من أنه ليس من الممكن الرد عليها، لأن الأمور أصبحت مختلفة الآن، طائر العنقاء المولود من جديد وكل هذا الهراء.
بوو!
[سوف تصبح الفتاة قريبًا مجرد رئيس آخر!]
عندما وصلت الرياح السوداء إليه، تشددت يد بايلي يوتيان. صرت عظامه وأطلق جسده موجات من البرق. مع تحول مفاجئ، تم إطلاق موجة سيف في كل اتجاه، تجتاح كل شيء في طريقها.
تحركت عيون الغراب ذو الرؤوس الثلاثة الباردة إلى هدفه الوحيد، السيف الذي لا يقهر.
على النقيض من ذلك، تغير مزاج مجموعة أويانغ لينغتيان حيث أطلقوا جميعًا تنهدات ثقيلة.
[كل هذا خطأه واليوم سوف يموت …]
بام!
بام!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
