اليوم العاشر
“سنتبع أمر الأخ تشو!” أجاب وو تشينج تشيو على الفور ” السؤال الآن هو متى؟“
هذه هي قوة السيف الذي لا يقهر، الخوف من مجيئه حتى قبل مقابلته ولا حتى أعلى قوة في الأراضي الأخرى يمكنها محاربة الخوف.
“في الحال. حتى لو كنا في طائفة البحر المشرق، فستأتي الحرب قريبًا ولن تكون آمنة بعد الآن. آمل أن أخرج تشينج تشينج في أقرب وقت ممكن. “
فوو!
“بالتأكيد، سوف نذهب الآن.” انحنى وو تشينج تشيو والآخرون ” الأخ تشو، اعتنِ بنفسك.”
حتى ملوك السيف الأقوياء يعطونه احترامًا كبيرًا ونفذوا أوامره.
“بالطبع.”
“نعم!”
قام تشو فان بإمساك يده عندما أخذوا تشو تشينج تشينج بعيدًا. لكنها مدت يدها لتمسك بيد تشو فان، واصبحت قبضتها قوية.
اهتزت عيون تشو فان بالأمل ” تشينج تشينج، أنتِ مستيقظة … آه …”
اهتزت عيون تشو فان بالأمل ” تشينج تشينج، أنتِ مستيقظة … آه …”
سأل تشياو’إير ” أبي، ألا تقود تحالف الأراضي الأربعة؟ ماذا سيفعلون في حالة وقوع حادث؟“
لكن تلك العيون الفارغة عكست وجهه المكتئب.
ليس الأمر كما أنهم يحتاجون إليهم، حيث تم تمهيد الطريق بكفاءة مرعبة…
“تشو فان، إنها مجرد غريزة تشينج تشينج. ستحتاج إلى مزيد من الوقت حتى يتعافى عقلها. ” تنهدت شوي روهوا وتحدثت بكآبة. ثم أخذت يد تشو تشينج تشينج لتغادر، لكن شدت قبضتا على يد تشو فان، وحفرت أصابعها في جلده ونزل الدم.
“ثم اذهبي وابحثي عن السيد تشو واسأليه عما يجب فعله الآن بعد أن جاء السيف الذي لا يقهر هنا.”
لم يهتم تشو فان حتى بالألم، وظلت نظراته دائمًا على تشو تشينج تشينج وهو يتحدث بنبرة ثقيلة ” تشينج تشينج، أنا أفعل هذا للحفاظ على سلامتكِ. سأعود إليكِ، أعدكِ!”
“أين؟“
ارتجفت تشو تشينج تشينج، ولكن من الواضح أن وعد تشو فان خفف قلبها عندما خفت قبضتها. سرعان ما سحبت شوي روهوا يدها.
فالكلام شيء، ووضعه موضع التنفيذ شيء آخر.
أخيرًا استرخى الآخرون وانحنوا لـ تشو فان مرة أخرى قبل المغادرة مع تشو تشينج تشينج.
“سنتبع أمر الأخ تشو!” أجاب وو تشينج تشيو على الفور ” السؤال الآن هو متى؟“
لقد تعهد يي لين مرارًا وتكرارًا بأنه سيتأكد بالتأكيد من أن زوجة أخيه ستكون آمنة وسليمة.
“السيف الذي لا يقهر هنا الآن؟“
ابتسم تشو فان، وشعر بالارتياح لتركها تحت رعايتهم، بعد أن وثق بهم تمامًا لرعايتهم لـ تشو تشينج تشينج على مدار السنوات الخمس الماضية.
ووش!
حدق تشو فان في السماء، ولاحظ أن الفجر اتى.
وخلفهم رجل عجوز طويل القامة، مهيب وواثق من نفسه، ينظر إلى العالم من دون أن يرغب أحد في الاقتراب منه. لقد تصرف كما لو كان على قمة العالم. الخيار الوحيد هو الانضمام إليه أو الهلاك.
قال تشو فان ” كل شيء جاهز يا تشياو’إير. دعينا نذهب كذلك.”
نظرت مورونج شوي إلى الهجوم الأرجواني المعلق فوقها وشهقت: “هل هذا هو تأثير هجمات السيف الذي لا يقهر؟ إنه أكثر رعبًا من أخي! كيف لا يزال إنسانًا؟“
“أين؟“
“سنتبع أمر الأخ تشو!” أجاب وو تشينج تشيو على الفور ” السؤال الآن هو متى؟“
“بحر الشمال!” قال تشو فان.
وصل شيخ يشعر بالذعر، وصرخ بحزن ” لقد فقدنا بالفعل عشرات الآلاف من الخبراء! من فضلك أنقذنا يا زعيم الطائفة! “
سأل تشياو’إير ” أبي، ألا تقود تحالف الأراضي الأربعة؟ ماذا سيفعلون في حالة وقوع حادث؟“
قال تشو فان ” كل شيء جاهز يا تشياو’إير. دعينا نذهب كذلك.”
“دعي هؤلاء المهرجين يتعاملون معها.”
في ضوء فجر يوم جديد، بدأ الأب وابنته رحلتهما. قد يتساءل المرء ماذا عن حاجز طائفة البحر المشرق؟ لا شيء مثله يمكن أن يحدث لهب الرعد المروع لـ تشو فان ثقبًا فيه. خاصة وأن سيف ختم السماء قد تمت إزالته، مما جعل الحاجز أضعف بكثير.
أشرقت عيون تشو فان وابتسم ” عندما يتقاتل اثنان، يفوز الطرف الثالث في هذا الطريق المسدود. المنطقة الوسطى والأراضي الأربعة لها نفس القوة. سيقتلون حتى يصبغوا السماء باللون الأحمر، ويغطيوا الأرض بالجثث، دون أن يعلو أي من الجانبين. عندما نعود من بحر الشمال، سنجد أن العالم قد تغير بين عشية وضحاها. سوف تتوسع قوتنا أيضًا في هذه الظروف، لترميم طريقنا إلى القمة مرة أخرى، هاهاها…”
في ضوء فجر يوم جديد، بدأ الأب وابنته رحلتهما. قد يتساءل المرء ماذا عن حاجز طائفة البحر المشرق؟ لا شيء مثله يمكن أن يحدث لهب الرعد المروع لـ تشو فان ثقبًا فيه. خاصة وأن سيف ختم السماء قد تمت إزالته، مما جعل الحاجز أضعف بكثير.
طار تشو فان نحو شاطئ بحر الشمال، وابتسمت تشياو’إير خلفه.
حدق بها مورونج لي وقال: “شوي‘إير، ليس هناك وقت للمجادلة! نحن بحاجة إلى تكتيكات السيد تشو الماكرة. كنا لنذهب بأنفسنا ولكن علينا الانضمام إلى القتال. توقفي عن التصرف كطفلة وافعلي هذا من أجل الجميع!”
في ضوء فجر يوم جديد، بدأ الأب وابنته رحلتهما. قد يتساءل المرء ماذا عن حاجز طائفة البحر المشرق؟ لا شيء مثله يمكن أن يحدث لهب الرعد المروع لـ تشو فان ثقبًا فيه. خاصة وأن سيف ختم السماء قد تمت إزالته، مما جعل الحاجز أضعف بكثير.
قام الآخرون بشد أيديهم، على الرغم من أن التردد لا يزال مسيطرًا عليهم.
—
وصل شيخ يشعر بالذعر، وصرخ بحزن ” لقد فقدنا بالفعل عشرات الآلاف من الخبراء! من فضلك أنقذنا يا زعيم الطائفة! “
بينما كانوا في الخارج يتنزهون، يبدو أن نفس الأمر ينطبق على شخص آخر، أفضل بكثير من تشو فان.
“زعيم الطائفة لينغ، سأفعل كل ما في وسعي، مهما كان!”
فوو!
“ثم اذهبي وابحثي عن السيد تشو واسأليه عما يجب فعله الآن بعد أن جاء السيف الذي لا يقهر هنا.”
صدر الرعد في السماء عندما خرج البرق الأرجواني في آلاف الفروع. تصدع حاجز طائفة البحر المشرق مثل قشر البيض، مما جلب هواء البحر المنعش إلى الطائفة، أو ربما الهلاك.
“دعي هؤلاء المهرجين يتعاملون معها.”
شكّل البرق الأرجواني آلاف السيوف التي تلوح في الأفق بشكل خطير فوق الطائفة. حتى خبراء مرحلة ائتياب الأصل شعروا بالخدر من هذا الرعد الأرجواني. تعثرت أنفاسهم وتباطأ اليوان تشي الهائل إلى حد كبير.
“أين؟“
مجرد الضغط كان كافيا لجعل قوات الطائفة تجثو على ركبتيها، هذه هي قوة الستار الأرجواني.
طار تشو فان نحو شاطئ بحر الشمال، وابتسمت تشياو’إير خلفه.
خرج زعماء الأراضي الأربعة ليروا كل هذه الضجة ليلهثوا في خوف ويأس ” السيف الذي لا يقهر هنا!”
نظرت مورونج شوي إلى الهجوم الأرجواني المعلق فوقها وشهقت: “هل هذا هو تأثير هجمات السيف الذي لا يقهر؟ إنه أكثر رعبًا من أخي! كيف لا يزال إنسانًا؟“
“السيف الذي لا يقهر هنا الآن؟“
“لقد جاء زعيم الطائفة، السيف الذي لا يقهر، مع خمسة ملوك سيوف وعشرة تلاميذ! لقد كسر الحاجز ويذبحنا!”
نظرت مورونج شوي إلى الهجوم الأرجواني المعلق فوقها وشهقت: “هل هذا هو تأثير هجمات السيف الذي لا يقهر؟ إنه أكثر رعبًا من أخي! كيف لا يزال إنسانًا؟“
لكن تلك العيون الفارغة عكست وجهه المكتئب.
أمسك مورونج لي بالسيف الذهبي المحترق لكن جبينه أصبح مبتلًا ” السيف الذي لا يقهر ليس إنسانًا، وإلا فلن يكون الأقوى، همف!”
ارتجفت تشو تشينج تشينج، ولكن من الواضح أن وعد تشو فان خفف قلبها عندما خفت قبضتها. سرعان ما سحبت شوي روهوا يدها.
اومأ الآخرون إيماءة ضعيفة، حتى أن بعضهم تراجع.
“اذهب واسأله؟” تغير وجه مورونج شوي .
هذه هي قوة السيف الذي لا يقهر، الخوف من مجيئه حتى قبل مقابلته ولا حتى أعلى قوة في الأراضي الأخرى يمكنها محاربة الخوف.
أمسك مورونج لي بالسيف الذهبي المحترق لكن جبينه أصبح مبتلًا ” السيف الذي لا يقهر ليس إنسانًا، وإلا فلن يكون الأقوى، همف!”
بوم!
في الأمام ملوك السيف الخمسة، يبدون باردين وهم يتظاهرون باللامبالاة، غير مبالين وعديمي الشعور.
دوّت الانفجارات في كل مكان، تلتها رياح وحشية وعويل الموت في جميع أنحاء طائفة البحر المشرق. وصل الدم عالياً لدرجة أنه وصل إلى السماء، واختلط مع البرق الأرجواني وحوّل عالم البشر إلى جحيم. استنزف هذا أي قدر من الشجاعة قد تكون لدى المرء. ثم حرصت الرياح على نقل رائحة الدم إلى كل ركن من أركان الطائفة، لتكتمل المذبحة.
وصل شيخ يشعر بالذعر، وصرخ بحزن ” لقد فقدنا بالفعل عشرات الآلاف من الخبراء! من فضلك أنقذنا يا زعيم الطائفة! “
“لقد جاء زعيم الطائفة، السيف الذي لا يقهر، مع خمسة ملوك سيوف وعشرة تلاميذ! لقد كسر الحاجز ويذبحنا!”
“اذهب واسأله؟” تغير وجه مورونج شوي .
ووش!
فوو!
وصل شيخ يشعر بالذعر، وصرخ بحزن ” لقد فقدنا بالفعل عشرات الآلاف من الخبراء! من فضلك أنقذنا يا زعيم الطائفة! “
ووش!
أصبح لينغ يونتيان منزعجًا، والتفت إلى الآخرين ” لينغتيان، ورئيس عشيرة مورونج، والتنانين المزدوجة وكل شخص آخر، لقد وضعنا أنفسنا في قتال الوحش بالأرقام والآن جاء إلينا بنفسه. سنفعل كما خطط السيد تشو. سنذهب لمقابلته ونماطل حتى يأتي رجال الأرضين ونصف قواا الخطوط الأمامية حتى نتمكن من إنهاء هذا!”
ارتجفت تشو تشينج تشينج، ولكن من الواضح أن وعد تشو فان خفف قلبها عندما خفت قبضتها. سرعان ما سحبت شوي روهوا يدها.
“نعم!”
بوم!
قام الآخرون بشد أيديهم، على الرغم من أن التردد لا يزال مسيطرًا عليهم.
هذه هي قوة السيف الذي لا يقهر، الخوف من مجيئه حتى قبل مقابلته ولا حتى أعلى قوة في الأراضي الأخرى يمكنها محاربة الخوف.
فالكلام شيء، ووضعه موضع التنفيذ شيء آخر.
قام تشو فان بإمساك يده عندما أخذوا تشو تشينج تشينج بعيدًا. لكنها مدت يدها لتمسك بيد تشو فان، واصبحت قبضتها قوية.
لم يبدو لينغ يونتيان واثقًا جدًا من هذه المذبحة المشتركة، والتفت إلى مورونج شيوي ” الآنسة مورونج…”
لم يكن سوى الأفضل على الإطلاق، السيف الذي لا يقهر.
“زعيم الطائفة لينغ، سأفعل كل ما في وسعي، مهما كان!”
تذمرت مورونج شوي لكنها عرفت أولوياتها وتوجهت إلى القاعة الرئيسية.
“ثم اذهبي وابحثي عن السيد تشو واسأليه عما يجب فعله الآن بعد أن جاء السيف الذي لا يقهر هنا.”
طار تشو فان نحو شاطئ بحر الشمال، وابتسمت تشياو’إير خلفه.
“اذهب واسأله؟” تغير وجه مورونج شوي .
أخيرًا استرخى الآخرون وانحنوا لـ تشو فان مرة أخرى قبل المغادرة مع تشو تشينج تشينج.
حدق بها مورونج لي وقال: “شوي‘إير، ليس هناك وقت للمجادلة! نحن بحاجة إلى تكتيكات السيد تشو الماكرة. كنا لنذهب بأنفسنا ولكن علينا الانضمام إلى القتال. توقفي عن التصرف كطفلة وافعلي هذا من أجل الجميع!”
“لقد جاء زعيم الطائفة، السيف الذي لا يقهر، مع خمسة ملوك سيوف وعشرة تلاميذ! لقد كسر الحاجز ويذبحنا!”
تذمرت مورونج شوي لكنها عرفت أولوياتها وتوجهت إلى القاعة الرئيسية.
ليس الأمر كما أنهم يحتاجون إليهم، حيث تم تمهيد الطريق بكفاءة مرعبة…
أما القادة فقد طاروا بسرعة نحو الدمار بتعبير خطير.
“زعيم الطائفة لينغ، سأفعل كل ما في وسعي، مهما كان!”
ووش!
لم يبدو لينغ يونتيان واثقًا جدًا من هذه المذبحة المشتركة، والتفت إلى مورونج شيوي ” الآنسة مورونج…”
سرعان ما التقى مورونج لي وأويانغ لينغتيان والبقية بستة عشر شخصًا يمشون دون اهتمام.
لكن تلك العيون الفارغة عكست وجهه المكتئب.
في الأمام ملوك السيف الخمسة، يبدون باردين وهم يتظاهرون باللامبالاة، غير مبالين وعديمي الشعور.
لم يبدو لينغ يونتيان واثقًا جدًا من هذه المذبحة المشتركة، والتفت إلى مورونج شيوي ” الآنسة مورونج…”
سواء مبنى أو حاجز أو قدوم شخص لإيقافهم، فقد ردوا جميعًا بنفس الطريقة، حيث حركوا أيديهم وأرسلوا انفجارات مدوية مزقت كل شيء إلى أجزاء.
“أين؟“
كل ذلك بينما ساروا دون اهتمام عبر قاعدة العدو دون إزعاج، كما لو كانوا جرافة.
“ثم اذهبي وابحثي عن السيد تشو واسأليه عما يجب فعله الآن بعد أن جاء السيف الذي لا يقهر هنا.”
وخلفهم رجل عجوز طويل القامة، مهيب وواثق من نفسه، ينظر إلى العالم من دون أن يرغب أحد في الاقتراب منه. لقد تصرف كما لو كان على قمة العالم. الخيار الوحيد هو الانضمام إليه أو الهلاك.
نظرت مورونج شوي إلى الهجوم الأرجواني المعلق فوقها وشهقت: “هل هذا هو تأثير هجمات السيف الذي لا يقهر؟ إنه أكثر رعبًا من أخي! كيف لا يزال إنسانًا؟“
حتى ملوك السيف الأقوياء يعطونه احترامًا كبيرًا ونفذوا أوامره.
“بحر الشمال!” قال تشو فان.
لم يكن سوى الأفضل على الإطلاق، السيف الذي لا يقهر.
أشرقت عيون تشو فان وابتسم ” عندما يتقاتل اثنان، يفوز الطرف الثالث في هذا الطريق المسدود. المنطقة الوسطى والأراضي الأربعة لها نفس القوة. سيقتلون حتى يصبغوا السماء باللون الأحمر، ويغطيوا الأرض بالجثث، دون أن يعلو أي من الجانبين. عندما نعود من بحر الشمال، سنجد أن العالم قد تغير بين عشية وضحاها. سوف تتوسع قوتنا أيضًا في هذه الظروف، لترميم طريقنا إلى القمة مرة أخرى، هاهاها…”
وخلفه عشرة صغار، خرجوا في رحلة لمشاهدة معالم المدينة لرؤية العالم، وأبقوا رؤوسهم منخفضة خلف الرجل العجوز ولم يفعلوا شيئًا آخر.
“لقد جاء زعيم الطائفة، السيف الذي لا يقهر، مع خمسة ملوك سيوف وعشرة تلاميذ! لقد كسر الحاجز ويذبحنا!”
ليس الأمر كما أنهم يحتاجون إليهم، حيث تم تمهيد الطريق بكفاءة مرعبة…
في الأمام ملوك السيف الخمسة، يبدون باردين وهم يتظاهرون باللامبالاة، غير مبالين وعديمي الشعور.
فوو!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
