الاضطراب
ووش!
“لا شيء، لقد أصبحت نصب عينيه فقط…” ألقى تشو فان الضوء على الأشياء مرة أخرى ولكن بعد ذلك سعل دمًا.
قطع البرق الأسود السماء بينما أمسكت بايلي يويو بالسيف الأسود.
اهتزت بايلي يويو ثم ابتسمت للسيف الشيطاني، وشعرت بارتفاع معنوياتها. أصبح لديها الآن الوسائل اللازمة لإعطاء مورونج لي المعركة التي يريدها.
تسرب السواد إلى العالم الحارق من حوله، مما منحه ألوانًا ومشاعر غريبة. ومعها جاءت أصوات مخيفة، مثل أصوات الشياطين، مخيفة ومرعبة.
أصبح الآخرون مذعورين ” سيدي!”
حدقت بايلي يويو في السيف الطنان مندهشة. يمكنها أن تشعر بقوته، وروحه لا تقل عن سيف البطريرك وسيف مورونج لي المهلك.
ضحك تشو فان ” أردت رد الجميل، والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي تلقي ضربة قاتلة منها.”
هذا سلاح إلهي!
“لا شيء، لقد أصبحت نصب عينيه فقط…” ألقى تشو فان الضوء على الأشياء مرة أخرى ولكن بعد ذلك سعل دمًا.
[ولكن إلى أي أرض ينتمي؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟ هل كان هناك سلاح إلهي غريب بخطوط سوداء بين الأسلحة الإلهية الخمسة؟]
انهار موقع مورونج لي المهيمن مع فقدان السيطرة على السماء.
اهتز جبين مورونج لي. بدأ السيف المهلك في يده بالطنين أيضًا.
خفف تشو فان أنفاسه ووضع حبة دواء في فمه من خاتمه ” لا بأس. لقد قمت للتو بتسوية معروف. يمكننا الذهاب الان.”
مليئ بالغضب من لقاء عدوه اللدود.
انهار موقع مورونج لي المهيمن مع فقدان السيطرة على السماء.
“ما الذي يحدث مع السيف المهلك؟” بالنظر إلى السيف المرتجف في يده، عبس مورونج لي وأشرقت عيناه ” ما الذي أثار حماسة السلاح الإلهي؟ لم يتصرف بهذه الطريقة من قبل، حتى عند مقابلة الأسلحة الإلهية الأخرى. فلماذا الآن…”
اهتزت بايلي يويو ثم ابتسمت للسيف الشيطاني، وشعرت بارتفاع معنوياتها. أصبح لديها الآن الوسائل اللازمة لإعطاء مورونج لي المعركة التي يريدها.
لكن تشو فان عرف السبب.
اهتز جبين مورونج لي. بدأ السيف المهلك في يده بالطنين أيضًا.
أصبح السلاح الإلهي غاضبًا من ظهور السيف الشيطاني لأنه كان ذات يوم سيفًا إلهيا، بعد أن غير مظهره بروح السيف المقيمة الجديدة.
أذهل أزيز السيف الاثنين للحظة، واخترق صراخ تشو فان ارتباكهما.
تم تشكيل الأسلحة المقدسة الخمسة العظيمة معًا والآن التقى اثنان ليجدوا واحدًا لا يمكن التعرف عليه. حتى الناس سوف يصابون بالصدمة الشديدة بسبب هذا.
“قلق؟“
من حسن الحظ أن أرواح السيف لم تستطع التحدث وإلا سيصرخ السيف المهلك ” من أنت بحق الجحيم، أيها الوغد، لتسرق منزل أخي؟ اين اخي؟”
عرف تشياو‘إير الحقيقة وتنهد، واحتضنها في قلق.
وهكذا سارت الأمور.
بعد عشرة أيام.
[بغض النظر عن مدى عدائية السيوف، فإن حامليها ليس لديهم أدنى فكرة على الإطلاق عنهم.]
[ولكن إلى أي أرض ينتمي؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟ هل كان هناك سلاح إلهي غريب بخطوط سوداء بين الأسلحة الإلهية الخمسة؟]
“لديك سيف إلهي الآن، لذا لا تقفي، بل هاجمي!”
توقف كل شيء عن الوجود أينما انتهى الأمر بالاثنين إلى اشتباك السيوف، مع انتهاء الكثير من الأماكن الأخرى بالتدمير من هالاتهم فقط.
أذهل أزيز السيف الاثنين للحظة، واخترق صراخ تشو فان ارتباكهما.
“لديك سيف إلهي الآن، لذا لا تقفي، بل هاجمي!”
اهتزت بايلي يويو ثم ابتسمت للسيف الشيطاني، وشعرت بارتفاع معنوياتها. أصبح لديها الآن الوسائل اللازمة لإعطاء مورونج لي المعركة التي يريدها.
حدثت عاصفة رعدية حقيقية الآن، مع رياح متصاعدة وومضات من الفضة حلت محل السماء القرمزية السائدة. اختلط البرق وطاقة السيف، وانتشرا ومزقا سحب النار الحمراء.
[بما أن كلا منا لديه سيوف إلهية، لا أحد يستطيع أن يحدد النتيجة.]
نظر الحراس إلى تشو فان ثم إلى الاضطرابات في الخارج بصدمة وشك ” الجحيم المقدس، سيدي، ماذا حدث؟ لقد انتهينا للتو من عملنا في مدينة جالفروست وضربنا وابل من رقاقات الثلج، مما أجبرنا على الفرار. ثم، كما قال سيدي، دمرت المدينة بأكملها وكنا قلقين على سلامتك. والآن العالم يتجه نحو الدمار، والسماء مليئة بالبرق والنار.”
دفعت بايلي يويو قوتها من خلال السيف الإلهي وتكثف الطنين حتى انطلقت طاقة من طرفه إلى السحب أعلاه.
ابتسم تشو فان ولوح واستمر في السير مع تشياو‘إير ” أنتما الاثنان خذا وقتكما واستمتعا. سأذهب الآن، ها ها ها…”
حدثت عاصفة رعدية حقيقية الآن، مع رياح متصاعدة وومضات من الفضة حلت محل السماء القرمزية السائدة. اختلط البرق وطاقة السيف، وانتشرا ومزقا سحب النار الحمراء.
[بما أن كلا منا لديه سيوف إلهية، لا أحد يستطيع أن يحدد النتيجة.]
لقد تغير العالم مرة أخرى في ثوانٍ معدودة. على الرغم من أن المنطقة لم تكن بهذه الضخامة، فقد اختفى ثلث سحب النار. أثبت هذا أن بايلي يويو لديها الآن القدرة على الصمود بعد الضربات العشر التالية.
عند النظر إلى تشو فان الشاحب، ابتسمت بايلي يويو ” من الأفضل أن يعتني بنفسه. إنه الشخص الذي أصيب، إذا حكمنا من خلال ذلك الوجه الشاحب، أليس كذلك؟ “
انهار موقع مورونج لي المهيمن مع فقدان السيطرة على السماء.
قطع البرق الأسود السماء بينما أمسكت بايلي يويو بالسيف الأسود.
استخدام السيوف الإلهية أدى إلى قطع أي فرصة لجعل هذه المعركة قصيرة…
بعد عشرة أيام.
ابتسم تشو فان ولوح واستمر في السير مع تشياو‘إير ” أنتما الاثنان خذا وقتكما واستمتعا. سأذهب الآن، ها ها ها…”
امام الدخان المتصاعد توقفت عربة ودخل تشو فان مع تشياو‘إير قبل أن تمضي في طريقها.
ارتعش وجه مورونج لي، غاضبًا عندما شاهد تشو فان يفلت بعيدًا عنه. ثم التفت إلى خصمه وابتسامتها الشريرة بحسرة.
“لا شيء، لقد أصبحت نصب عينيه فقط…” ألقى تشو فان الضوء على الأشياء مرة أخرى ولكن بعد ذلك سعل دمًا.
“هذا سيستغرق بعض الوقت…”
مليئ بالغضب من لقاء عدوه اللدود.
“نعم، من المستحيل أن تكون عشر حركات كافية، ولا حتى مائة، هاهاها…”
أصبح الآخرون مذعورين ” سيدي!”
ابتسمت بايلي يويو، واندفعت إلى مورونج لي ” رئيس العشيرة، لم أستخدم سيفًا إلهيًا بعد في حياتي، لذا الآن بعد أن أصبح لدي خصم لأواجهه، تأكد من الذهاب معي لبضع جولات، ها ها –ها…“
امام الدخان المتصاعد توقفت عربة ودخل تشو فان مع تشياو‘إير قبل أن تمضي في طريقها.
[اللعنة، لقد تحولت الآن إلى شريك في السجال!]
بعد عشرة أيام.
تغير وجه مورونج لي وتنهد على الرغم من قدوم بايلي يويو المتحمس إليه بقوة.
أصبح الآخرون مذعورين ” سيدي!”
عرف مورونج لي أنه لن يكون هناك ما يوقف تشو فان الآن ولم يشعر بالرغبة في القتال، على الناحية الآخرى بايلي يويو وجدت نفسها مع سيف إلهي للمرة الأولى وكانت متحمسة جدًا لعدم التوقف في جولة أو اثنتين.
عرف مورونج لي أنه لن يكون هناك ما يوقف تشو فان الآن ولم يشعر بالرغبة في القتال، على الناحية الآخرى بايلي يويو وجدت نفسها مع سيف إلهي للمرة الأولى وكانت متحمسة جدًا لعدم التوقف في جولة أو اثنتين.
اشتبك رجل محبط وامرأة متحمسة في معركة مدمرة.
اشتبك رجل محبط وامرأة متحمسة في معركة مدمرة.
اهتز العالم، واهتزت الأرض، وهز البرق، وخلف جحيم السماء. حصلت هذه المعركة على مستوى ملوك السيف الآن على دفعة على شكل سيوف إلهية، مما أطلق العنان لاضطراب في العالم من حولهم، كما لو كانت نهاية الأيام على هذا العالم البائس.
امام الدخان المتصاعد توقفت عربة ودخل تشو فان مع تشياو‘إير قبل أن تمضي في طريقها.
توقف كل شيء عن الوجود أينما انتهى الأمر بالاثنين إلى اشتباك السيوف، مع انتهاء الكثير من الأماكن الأخرى بالتدمير من هالاتهم فقط.
[بما أن كلا منا لديه سيوف إلهية، لا أحد يستطيع أن يحدد النتيجة.]
لم تشهد مثل هذه المعركة من قبل، خاصة إذا كان الشخص عاقلًا بما يكفي للاهتمام بحياته أمام هذا الدمار والهجوم الذي لا هوادة فيه.
عرف تشياو‘إير الحقيقة وتنهد، واحتضنها في قلق.
اندفعت مورونج شوي وشوي‘إير بعيدًا في اللحظة التي عرفوا فيها أن الأمور على وشك الانهيار، ولم يدخروا حتى نظرة سريعة نحو عرض القوة المذهل والمميت بنفس القدر. الانفجارات وحدها يمكن أن تصم آذانهم إلى الأبد.
انهار موقع مورونج لي المهيمن مع فقدان السيطرة على السماء.
على الرغم من أن الهروب السريع كان بطيئًا، إلا أنهم كانوا على وشك الوقوع في أعقاب اشتباك قوي للغاية، ويبقون هنا إلى الأبد كجثث.
“هذا سيستغرق بعض الوقت…”
اختفى تشو فان مع انتشار الدخان والغبار، مما لم يمنح مورونج شوي أي فرصة للعثور عليه.
اشتبك رجل محبط وامرأة متحمسة في معركة مدمرة.
للمعركة فائدة إضافية تتمثل في مسح أثره، حيث علق الجميع في معرفة من هو هذا الرجل الغامض…
عرف مورونج لي أنه لن يكون هناك ما يوقف تشو فان الآن ولم يشعر بالرغبة في القتال، على الناحية الآخرى بايلي يويو وجدت نفسها مع سيف إلهي للمرة الأولى وكانت متحمسة جدًا لعدم التوقف في جولة أو اثنتين.
امام الدخان المتصاعد توقفت عربة ودخل تشو فان مع تشياو‘إير قبل أن تمضي في طريقها.
امام الدخان المتصاعد توقفت عربة ودخل تشو فان مع تشياو‘إير قبل أن تمضي في طريقها.
نظر الحراس إلى تشو فان ثم إلى الاضطرابات في الخارج بصدمة وشك ” الجحيم المقدس، سيدي، ماذا حدث؟ لقد انتهينا للتو من عملنا في مدينة جالفروست وضربنا وابل من رقاقات الثلج، مما أجبرنا على الفرار. ثم، كما قال سيدي، دمرت المدينة بأكملها وكنا قلقين على سلامتك. والآن العالم يتجه نحو الدمار، والسماء مليئة بالبرق والنار.”
ابتسم تشو فان ولوح واستمر في السير مع تشياو‘إير ” أنتما الاثنان خذا وقتكما واستمتعا. سأذهب الآن، ها ها ها…”
“لا يوجد ما يدعو للقلق، أنت فقط تقود العربة. ملك السيف المطر المتجمد يقاتل فقط مورونج لي.” تخلص تشو فان من قلقه بابتسامة.
دفعت بايلي يويو قوتها من خلال السيف الإلهي وتكثف الطنين حتى انطلقت طاقة من طرفه إلى السحب أعلاه.
شهق الآخرون من الأخبار ” السيف الآلهي سيف الشمس مورونج؟! كيف بحق السماء التقيت به؟ ماذا حدث؟“
“تش، احمق.” هزت بايلي يويو رأسها وسخرت منه ” لم يكن عليك استخدام روحك ضد مورونج شوي، انظر إلى أين أوصلت نفسك. بالطبع سوف تتضرر روحك من هجومها “.
“لا شيء، لقد أصبحت نصب عينيه فقط…” ألقى تشو فان الضوء على الأشياء مرة أخرى ولكن بعد ذلك سعل دمًا.
ابتسم تشو فان ” لقد أصيبت روحي بجرح طفيف وسوف تكون بخير خلال شهر.”
أصبح الآخرون مذعورين ” سيدي!”
“الأب، أنت…” أصبحت تشياو‘إير قلقة.
“الأب، أنت…” أصبحت تشياو‘إير قلقة.
ابتسمت بايلي يويو، واندفعت إلى مورونج لي ” رئيس العشيرة، لم أستخدم سيفًا إلهيًا بعد في حياتي، لذا الآن بعد أن أصبح لدي خصم لأواجهه، تأكد من الذهاب معي لبضع جولات، ها ها –ها…“
خفف تشو فان أنفاسه ووضع حبة دواء في فمه من خاتمه ” لا بأس. لقد قمت للتو بتسوية معروف. يمكننا الذهاب الان.”
تم تشكيل الأسلحة المقدسة الخمسة العظيمة معًا والآن التقى اثنان ليجدوا واحدًا لا يمكن التعرف عليه. حتى الناس سوف يصابون بالصدمة الشديدة بسبب هذا.
عرف تشياو‘إير الحقيقة وتنهد، واحتضنها في قلق.
[ولكن إلى أي أرض ينتمي؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟ هل كان هناك سلاح إلهي غريب بخطوط سوداء بين الأسلحة الإلهية الخمسة؟]
لا يزال العالم من حولهم يهتز كثيرًا، موجات الصدمة من اثنين من ملوك السيوف يقاتلون لنشر الدمار في كل اتجاه.
بعد عشرة أيام.
لم يتبق سوى عربة يجرها أربعة وحوش روحية مذعورة من المستوى الثالث…
ابتسم تشو فان ولوح واستمر في السير مع تشياو‘إير ” أنتما الاثنان خذا وقتكما واستمتعا. سأذهب الآن، ها ها ها…”
بعد عشرة أيام.
ضحك تشو فان ” أردت رد الجميل، والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي تلقي ضربة قاتلة منها.”
ضربت الرياح والثلوج الطريق، حيث ظهر شخص فجأة أمام عربة مسرعة، لينزلق بسهولة إلى الداخل.
لم تشهد مثل هذه المعركة من قبل، خاصة إذا كان الشخص عاقلًا بما يكفي للاهتمام بحياته أمام هذا الدمار والهجوم الذي لا هوادة فيه.
عند رؤية من عاد، فرح الجميع ” الآنسة يويو، لقد عدت أخيرًا. لقد كان السيد قلقًا عليك طوال هذا الوقت، هاهاها…”
[بغض النظر عن مدى عدائية السيوف، فإن حامليها ليس لديهم أدنى فكرة على الإطلاق عنهم.]
“قلق؟“
على الرغم من أن الهروب السريع كان بطيئًا، إلا أنهم كانوا على وشك الوقوع في أعقاب اشتباك قوي للغاية، ويبقون هنا إلى الأبد كجثث.
عند النظر إلى تشو فان الشاحب، ابتسمت بايلي يويو ” من الأفضل أن يعتني بنفسه. إنه الشخص الذي أصيب، إذا حكمنا من خلال ذلك الوجه الشاحب، أليس كذلك؟ “
خفف تشو فان أنفاسه ووضع حبة دواء في فمه من خاتمه ” لا بأس. لقد قمت للتو بتسوية معروف. يمكننا الذهاب الان.”
ابتسم تشو فان ” لقد أصيبت روحي بجرح طفيف وسوف تكون بخير خلال شهر.”
“قلق؟“
“تش، احمق.” هزت بايلي يويو رأسها وسخرت منه ” لم يكن عليك استخدام روحك ضد مورونج شوي، انظر إلى أين أوصلت نفسك. بالطبع سوف تتضرر روحك من هجومها “.
استخدام السيوف الإلهية أدى إلى قطع أي فرصة لجعل هذه المعركة قصيرة…
ضحك تشو فان ” أردت رد الجميل، والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي تلقي ضربة قاتلة منها.”
امام الدخان المتصاعد توقفت عربة ودخل تشو فان مع تشياو‘إير قبل أن تمضي في طريقها.
لا يزال العالم من حولهم يهتز كثيرًا، موجات الصدمة من اثنين من ملوك السيوف يقاتلون لنشر الدمار في كل اتجاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
