العودة إلى الأراضي الغربية
اهتزت عيون شانججوان فيشيونج ” لقد خرج حيًا بالفعل ليس فقط من اثنين من ملوك السيوف ولكن من رئيس وزراء هذه الإمبراطورية؟“
الفصل
لذا، بينما رفض عقلها المهووس بالحب العمل، لم يكن لدى رجل شانججوان المجاور لها مثل هذه الإعاقة، وصرخ قائلاً: “سيد جو، لن نعيقك إذا كنت تريد المغادرة، ولكن عليك أولاً أن تعطي السيف الإلهي لنا، لقد وعدتنا…”
همهمة!
راقبت شانججوان تشينجيان ظهره المستقيم وتنهدت.
مع تناول الحبة، لمع تشو فان وسانزي باللون الأخضر، وهما يتأملان في استخدام قوتهما لشفاء جروحهما من خلال جسدهما، وخاصة الذراع النازفة.
“إذن ما بال تلك الفتاة ذات الوجه الكئيب؟ اعتقدت أنك فشلت للحظة، هاهاها…” أخذ فيشيونج أنفاسه ونظر إلى ابنته المكتئبة بجوار البركة.
تجمعت الطاقة الخضراء على الجرح ولكن هذا كل ما في الأمر. لم تتمكن من التعمق أكثر وعمل سحرها لأن شيئًا ما يبقيها بعيدًا، وسرعان ما تلاشت.
أرادت منه البقاء، لكنها عرفت أنه سيفعل أي شيء لإنقاذ الشاب سانزي. لم يكن هناك ما يمكن أن تقوله لإبقائهم هنا.
مع جبين مبلل، صر تشو فان بأسنانه وحفرت أظافره في كفيه.
اهتزت عيون شانججوان فيشيونج ” لقد خرج حيًا بالفعل ليس فقط من اثنين من ملوك السيوف ولكن من رئيس وزراء هذه الإمبراطورية؟“
شانججوان تشينجيان بدت قلقة للغاية من الجانب.
انحنى رجل شانججوان مرة أخرى ” أعتقد أنه بسبب السيد جو …”
همهمة!
شرح كل ما حدث وبدا الجميع مذهولين.
مع تموج، لجأ تشو فان إلى القوة، مستخدمًا يوان تشى وطاقة الشفاء لضرب الجرح، كل ما ضربه كان جدارًا. ولكن بينما استمر في الدفع، تسربت الطاقة الخضراء ببطء شديد إلى الجرح وبدأت في شفاءه.
تحدث تشو فان ” إلى الأراضي الغربية لإنقاذه. فقط الأراضي الغربية لديها من يستطيع شفاءه “.
ومع تحسن الوضع، تباطأ النزيف حتى توقف.
ظلت شانججوان تشينجيان غارقة في خيالها ولا تزال تحدق في المساحة الفارغة، حيث كان تشو فان يقف.
فرحت شانججوان تشينجيان . خفف تشو فان أنفاسه ونظر إلى ذراعه بإيماءة.
[لا أستطيع أن آخذه إلا إلى كونبينج وسلف التنين في الأراضي الغربية. السؤال هو هل سأصل إليهم في الوقت المناسب؟ ليس لدي سوى ذراع تشيلين وبما أن الباقي مني إنسان، فإن فن السيف المحلق ليس قاسيًا جدًا علي. فقط من يستطيع أن ينقذك؟]
[هذه الحبة لها بعض الفائدة…]
انحنى الرجل الذي كان مع شانججوان تشينجيان وقدم السيف القرمزي الطويل.
تحول تشو فان إلى الشاب سانزي بالأمل، لكنه وجد اليأس.
******
يبدو أن ذراع جو سان تونج قد تحسنت، تباطأت وتيرة النزيف، ولكن ليس بشكل كامل، و حياته لا تزال في خطر حقيقي للغاية.
ووش!
شهقت شانججوان تشينجيان ” سيد جو، لقد تمكنت من الشفاء فلماذا الشاب سانزي…”
يبدو أن ذراع جو سان تونج قد تحسنت، تباطأت وتيرة النزيف، ولكن ليس بشكل كامل، و حياته لا تزال في خطر حقيقي للغاية.
وقع تشو فان في عبوس ، وشعر بالكآبة حيث تسللت أسوأ حالة إلى أفكاره.
تحول تشو فان إلى الشاب سانزي بالأمل، لكنه وجد اليأس.
[قد يكون فن السيف المحلق هو لعنة تشيلين. لا يمكن حل الطاقتين المتعارضتين بالحبوب وحدها. أخشى أن وحشًا مقدسًا فقط يمكنه أن يشفي وحشًا مقدسًا آخر.]
ووش!
[لا أستطيع أن آخذه إلا إلى كونبينج وسلف التنين في الأراضي الغربية. السؤال هو هل سأصل إليهم في الوقت المناسب؟ ليس لدي سوى ذراع تشيلين وبما أن الباقي مني إنسان، فإن فن السيف المحلق ليس قاسيًا جدًا علي. فقط من يستطيع أن ينقذك؟]
ومع تحسن الوضع، تباطأ النزيف حتى توقف.
اتخذ تشو فان قراره، ممسكًا بـ جو سان تونج بين ذراعيه وخرج.
اهتزت عيون شانججوان فيشيونج ” لقد خرج حيًا بالفعل ليس فقط من اثنين من ملوك السيوف ولكن من رئيس وزراء هذه الإمبراطورية؟“
“السيد جو، إلى أين أنت ذاهب؟” سألت شانججوان تشينجيان.
تنهدت شانججوان تشينجيان وغادرت برأس منخفض.
تحدث تشو فان ” إلى الأراضي الغربية لإنقاذه. فقط الأراضي الغربية لديها من يستطيع شفاءه “.
بوو!
“الأراضي الغربية…”
كان شانججوان فيشيونج عابسًا من القلق، و يتنفس بصعوبة لكنه لم يتحدث أبدًا.
تمتمت شانججوان تشينجيان ” لكن السيد جو، مازلت تتألم. دعنا نأخذك.”
مع تناول الحبة، لمع تشو فان وسانزي باللون الأخضر، وهما يتأملان في استخدام قوتهما لشفاء جروحهما من خلال جسدهما، وخاصة الذراع النازفة.
“لا وقت!” صر تشو فان بأسنانه ” والبقاء معك سيصبح أكثر خطورة. من الأفضل أن أذهب وحدي مع الشاب سانزي.”
أومأ شانججوان فيشيونج برأسه قائلاً: “على الرغم من عدم وجود خطر، إلا أنها المهمة الأولى للصغار. لا أستطيع أن أشعر بالراحة عندما أعلم أن الطفل لا يريد مني أن أرسل بعض الخبراء بدلاً من الشباب.”
أشار تشو فان إلى بايلي جينجوي أن عشيرة شانججوان تمتلك السيف المحلق. بغض النظر عن القدرة على إيقافهم واستعادتها، سيظل بايلي جينجوي يتخذ الاحتياطات اللازمة.
بوو!
من المفترض أن تتجول عشيرة شانججوان حول المنطقة الوسطى لفترة قادمة، وقد تلجأ إلى قتال خبراء المنطقة الوسطى عدة مرات. أصيب الاثنان بجروح بالغة، و الابن في حالة حرجة، ولم يتمكنا من الانضمام إلى الفوضى. لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمر.
[لا أستطيع أن آخذه إلا إلى كونبينج وسلف التنين في الأراضي الغربية. السؤال هو هل سأصل إليهم في الوقت المناسب؟ ليس لدي سوى ذراع تشيلين وبما أن الباقي مني إنسان، فإن فن السيف المحلق ليس قاسيًا جدًا علي. فقط من يستطيع أن ينقذك؟]
بالكاد أفلت تشو فان من بايلي جينجوي، فلماذا يبحث عن المزيد من المشاكل؟
اتخذ تشو فان قراره، ممسكًا بـ جو سان تونج بين ذراعيه وخرج.
توصل تشو فان إلى قرار حازم بمغادرة عشيرة شانججوان.
الفصل
راقبت شانججوان تشينجيان ظهره المستقيم وتنهدت.
بالكاد أفلت تشو فان من بايلي جينجوي، فلماذا يبحث عن المزيد من المشاكل؟
أرادت منه البقاء، لكنها عرفت أنه سيفعل أي شيء لإنقاذ الشاب سانزي. لم يكن هناك ما يمكن أن تقوله لإبقائهم هنا.
[لماذا إذن استغرقوا وقتًا طويلاً للعودة؟]
إن المشاعر المتقلبة التي تشعر بها جعلتها تنسى لماذا أنقذتهم عشيرة شانججوان في المقام الأول. كل ذلك لإنهاء الجزء الأخير من صفقتهم.
اهتزت عيون شانججوان فيشيونج ” لقد خرج حيًا بالفعل ليس فقط من اثنين من ملوك السيوف ولكن من رئيس وزراء هذه الإمبراطورية؟“
لذا، بينما رفض عقلها المهووس بالحب العمل، لم يكن لدى رجل شانججوان المجاور لها مثل هذه الإعاقة، وصرخ قائلاً: “سيد جو، لن نعيقك إذا كنت تريد المغادرة، ولكن عليك أولاً أن تعطي السيف الإلهي لنا، لقد وعدتنا…”
[هذه الحبة لها بعض الفائدة…]
ووش!
“هل تقول أنه على قيد الحياة؟“
قطعته قعقعة عندما طعن سيف قرمزي الصخر.
إن المشاعر المتقلبة التي تشعر بها جعلتها تنسى لماذا أنقذتهم عشيرة شانججوان في المقام الأول. كل ذلك لإنهاء الجزء الأخير من صفقتهم.
ثم اختفى تشو فان مع جو سان تونج.
لقد كانوا على دراية بخطة تشو فان وكيف اتبع الواقع كل خطوة فيها، ولكن تحقيق الجزء الأخير والأصعب على قيد الحياة كان أمرًا لا يمكن تصوره.
“من الجيد أننا حصلنا على السيف، أو لا أعرف كيف يمكنني شرح ذلك لرئيس العشيرة، هاهاها…” أمسك الرجل بالسيف بفخر وقال ” أيتها السيدة الشابة، يجب أن نذهب لرئيس العشيرة.”
من المفترض أن تتجول عشيرة شانججوان حول المنطقة الوسطى لفترة قادمة، وقد تلجأ إلى قتال خبراء المنطقة الوسطى عدة مرات. أصيب الاثنان بجروح بالغة، و الابن في حالة حرجة، ولم يتمكنا من الانضمام إلى الفوضى. لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمر.
ظلت شانججوان تشينجيان غارقة في خيالها ولا تزال تحدق في المساحة الفارغة، حيث كان تشو فان يقف.
ومع تحسن الوضع، تباطأ النزيف حتى توقف.
حتى أنه لم يقل وداعًا، ولا حتى ينظر إليها…
[لماذا إذن استغرقوا وقتًا طويلاً للعودة؟]
******
“إذن ما بال تلك الفتاة ذات الوجه الكئيب؟ اعتقدت أنك فشلت للحظة، هاهاها…” أخذ فيشيونج أنفاسه ونظر إلى ابنته المكتئبة بجوار البركة.
بعد ثلاثة أيام، تواجد ثلاثمائة من عشيرة شانججوان يتأملون في غابة هادئة يرتدون أردية بيضاء.
لقد وجدوا أنه من الأكثر تصديقًا أن يموت تشو فان ويترك أدلة للسيف الإلهي بدلاً من ذلك. هذا جعل خبر تنفيذ تشو فان للخطة بشكل لا تشوبه شائبة بمثابة صدمة كبيرة لهم…
كان شانججوان فيشيونج عابسًا من القلق، و يتنفس بصعوبة لكنه لم يتحدث أبدًا.
هلل الجميع وقفزوا بفرح.
بوو!
شعر الباقي بعدم الارتياح.
أمسكت يد غليظة بكتفه، وأذهلته ” أيها المبجل، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟“
أشار تشو فان إلى بايلي جينجوي أن عشيرة شانججوان تمتلك السيف المحلق. بغض النظر عن القدرة على إيقافهم واستعادتها، سيظل بايلي جينجوي يتخذ الاحتياطات اللازمة.
“لا شئ. لكن رؤيتك هذه الأيام… هل أنت قلق؟” ابتسم الرجل العجوز.
راقبت شانججوان تشينجيان ظهره المستقيم وتنهدت.
أومأ شانججوان فيشيونج برأسه قائلاً: “على الرغم من عدم وجود خطر، إلا أنها المهمة الأولى للصغار. لا أستطيع أن أشعر بالراحة عندما أعلم أن الطفل لا يريد مني أن أرسل بعض الخبراء بدلاً من الشباب.”
“أنا أصدقه، ولكن لا أحد يقول أن الحوادث لا يمكن أن تحدث…”
“الطفل حاد. وبوجود خبرائنا حوله، اعتقد أنهم سيحسمون النتيجة، هاهاها.”
وصل الصوت المفاجئ إلى أذنيه وأضاءت عيناه. رأى العشرات من الشخصيات في الهواء، الصغار الذين أرسلهم إلى تشو فان. في المقدمة قرة عينه، شانججوان تشينجيان.
هز المبجل الأعلى رأسه ” فيشيونج، لقد صدقته عندما أقسم على ابنه، فلماذا القلق الذي لا داعي له؟“
كان شانججوان فيشيونج عابسًا من القلق، و يتنفس بصعوبة لكنه لم يتحدث أبدًا.
“أنا أصدقه، ولكن لا أحد يقول أن الحوادث لا يمكن أن تحدث…”
توصل تشو فان إلى قرار حازم بمغادرة عشيرة شانججوان.
ووش!
“الأراضي الغربية…”
وصل الصوت المفاجئ إلى أذنيه وأضاءت عيناه. رأى العشرات من الشخصيات في الهواء، الصغار الذين أرسلهم إلى تشو فان. في المقدمة قرة عينه، شانججوان تشينجيان.
مع تناول الحبة، لمع تشو فان وسانزي باللون الأخضر، وهما يتأملان في استخدام قوتهما لشفاء جروحهما من خلال جسدهما، وخاصة الذراع النازفة.
تلاشت مخاوف شانججوان فيشيونج بشأن هذه الأيام أخيرًا.
ومع تحسن الوضع، تباطأ النزيف حتى توقف.
تجمع بقية الخبراء حول الصغار، متشوقين لمعرفة النتيجة.
شهقت شانججوان تشينجيان ” سيد جو، لقد تمكنت من الشفاء فلماذا الشاب سانزي…”
هرع شانججوان فيشيونج إلى شانججوان تشينجيان ليسأل ” كيف سارت الأمور؟ هل حصلت على السيف المحلق؟“
أضاءت عيون فيشيونج ولمس النصل ” ها ها ها، إنه حقًا السيف المحلق! لقد نجحت مهمتنا ويمكننا العودة إلى ديارنا في الأراضي الشرقية! “
تنهدت شانججوان تشينجيان وغادرت برأس منخفض.
إن المشاعر المتقلبة التي تشعر بها جعلتها تنسى لماذا أنقذتهم عشيرة شانججوان في المقام الأول. كل ذلك لإنهاء الجزء الأخير من صفقتهم.
شعر الباقي بعدم الارتياح.
[لا أستطيع أن آخذه إلا إلى كونبينج وسلف التنين في الأراضي الغربية. السؤال هو هل سأصل إليهم في الوقت المناسب؟ ليس لدي سوى ذراع تشيلين وبما أن الباقي مني إنسان، فإن فن السيف المحلق ليس قاسيًا جدًا علي. فقط من يستطيع أن ينقذك؟]
[لماذا الآنسة الشابة كئيبة جدًا؟ هل مات الطفل ولم يترك أي أثر للسيف المحلق؟]
مع تموج، لجأ تشو فان إلى القوة، مستخدمًا يوان تشى وطاقة الشفاء لضرب الجرح، كل ما ضربه كان جدارًا. ولكن بينما استمر في الدفع، تسربت الطاقة الخضراء ببطء شديد إلى الجرح وبدأت في شفاءه.
[لماذا إذن استغرقوا وقتًا طويلاً للعودة؟]
“رئيس العشيرة، هنا السيف المحلق!”
همهمة!
انحنى الرجل الذي كان مع شانججوان تشينجيان وقدم السيف القرمزي الطويل.
تحدث تشو فان ” إلى الأراضي الغربية لإنقاذه. فقط الأراضي الغربية لديها من يستطيع شفاءه “.
أضاءت عيون فيشيونج ولمس النصل ” ها ها ها، إنه حقًا السيف المحلق! لقد نجحت مهمتنا ويمكننا العودة إلى ديارنا في الأراضي الشرقية! “
ووش!
هلل الجميع وقفزوا بفرح.
[قد يكون فن السيف المحلق هو لعنة تشيلين. لا يمكن حل الطاقتين المتعارضتين بالحبوب وحدها. أخشى أن وحشًا مقدسًا فقط يمكنه أن يشفي وحشًا مقدسًا آخر.]
“إذن ما بال تلك الفتاة ذات الوجه الكئيب؟ اعتقدت أنك فشلت للحظة، هاهاها…” أخذ فيشيونج أنفاسه ونظر إلى ابنته المكتئبة بجوار البركة.
“هل تقول أنه على قيد الحياة؟“
انحنى رجل شانججوان مرة أخرى ” أعتقد أنه بسبب السيد جو …”
مع تموج، لجأ تشو فان إلى القوة، مستخدمًا يوان تشى وطاقة الشفاء لضرب الجرح، كل ما ضربه كان جدارًا. ولكن بينما استمر في الدفع، تسربت الطاقة الخضراء ببطء شديد إلى الجرح وبدأت في شفاءه.
شرح كل ما حدث وبدا الجميع مذهولين.
كان شانججوان فيشيونج عابسًا من القلق، و يتنفس بصعوبة لكنه لم يتحدث أبدًا.
“هل تقول أنه على قيد الحياة؟“
تمتمت شانججوان تشينجيان ” لكن السيد جو، مازلت تتألم. دعنا نأخذك.”
اهتزت عيون شانججوان فيشيونج ” لقد خرج حيًا بالفعل ليس فقط من اثنين من ملوك السيوف ولكن من رئيس وزراء هذه الإمبراطورية؟“
“إذن ما بال تلك الفتاة ذات الوجه الكئيب؟ اعتقدت أنك فشلت للحظة، هاهاها…” أخذ فيشيونج أنفاسه ونظر إلى ابنته المكتئبة بجوار البركة.
لقد كانوا على دراية بخطة تشو فان وكيف اتبع الواقع كل خطوة فيها، ولكن تحقيق الجزء الأخير والأصعب على قيد الحياة كان أمرًا لا يمكن تصوره.
شهقت شانججوان تشينجيان ” سيد جو، لقد تمكنت من الشفاء فلماذا الشاب سانزي…”
لقد وجدوا أنه من الأكثر تصديقًا أن يموت تشو فان ويترك أدلة للسيف الإلهي بدلاً من ذلك. هذا جعل خبر تنفيذ تشو فان للخطة بشكل لا تشوبه شائبة بمثابة صدمة كبيرة لهم…
“الأراضي الغربية…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
