الحب
بكى جو سان تونج لفترة طويلة، حتى جفت دموعه.
“بما أنك تعترف بأنك مخطئ، إذا أتيحت لك الفرصة للقيام بذلك مرة أخرى، فهل ستظل تنقذ البغيضة؟“
ابتسم تشو فان ” سانزي…”
[هؤلاء الأوغاد لحقوا بنا بسرعة كبيرة…]
“آه؟“
“لا، أبي، لم أردك أبدًا…” بدت كلمات تشو فان وكأنها إرادته وخاف جو سان تونج عندما بكى. تكرار نفس الكلام… هراء….
“بما أنك تعترف بأنك مخطئ، إذا أتيحت لك الفرصة للقيام بذلك مرة أخرى، فهل ستظل تنقذ البغيضة؟“
تصلبت عيون تشو فان ونظر إلى الوراء .
اهتز جو سان تونج وتوتر عندما فكر. عندما أجاب أومأ طى إيماءة ضعيفة ” نعم يا أبي!”
“قصدت أن أجعلك قلقًا وتخاطر بنفسك من أجلي. لكنني لم أستطع مشاهدة العمة التي كانت دائما لطيفة معي تتأذى. لهذا السبب… سأنقذ عمتي مرة أخرى إذا استطعت، لكنني لا أريد أن يكون والدي في خطر بسببي أيضًا… “
“أوه؟ إذن لماذا تكرر نفس الخطأ؟ ” طار تشو فان وهو ينظر إليه بنظرة مسطحة.
تصلبت عيون تشو فان ونظر إلى الوراء .
تنهد جو سان تونج ” لأنني أريد أن تكون عمتي آمنة.”
“قصدت أن أجعلك قلقًا وتخاطر بنفسك من أجلي. لكنني لم أستطع مشاهدة العمة التي كانت دائما لطيفة معي تتأذى. لهذا السبب… سأنقذ عمتي مرة أخرى إذا استطعت، لكنني لا أريد أن يكون والدي في خطر بسببي أيضًا… “
“إذن لماذا تقول أن هذا خطأك؟“
“إذن لماذا تقول أن هذا خطأك؟“
“قصدت أن أجعلك قلقًا وتخاطر بنفسك من أجلي. لكنني لم أستطع مشاهدة العمة التي كانت دائما لطيفة معي تتأذى. لهذا السبب… سأنقذ عمتي مرة أخرى إذا استطعت، لكنني لا أريد أن يكون والدي في خطر بسببي أيضًا… “
“آه؟“
تحدث تشو فان بهدوء ” سانزي، إذن لا يجب أن تقول آسف.”
دانتشينج شين حمل بايلي جينجوي لأن سرعته محدودة.
“أبي…” إهتز جو سان تونج وبدا مذهولاً. بدت النغمة الباردة لـ تشو فان انه غاضب منه.
ظهر كل من شانججوان فييون و بايلي جينجوي و دانتشينج شين.
ثم تنهد تشو فان وابتسم ” لقد كنا جميعًا صغارًا ونخطئ. كلنا ارتكبنا أخطاء. الصواب والخطأ نسبيان، وليسا موحدين. طالما كنت تعتقد أنه صحيح، فأخرج كل ما لديك. حتى لو كان خطأ، طالما أنه يستحق ذلك، افعل ذلك إذا كنت مستعدًا لمواجهة عواقب اختيارك.”
خياره الوحيد الآن هو أن يبذل قصارى جهده للهروب.
“الرجل الحقيقي لا ينطق بالاعتذارات باستخفاف، أو لا قيمة لها. يجب أن يكون الرجل مسؤولاً، بغض النظر عن الخطأ أو الصواب. نظرًا لأنك أنقذت العاهرة، فأنت بحاجة إلى أن تكون مسؤولاً عما يلي، بما في ذلك إدخار جهدي لإنقاذك، حتى حياتي… ”
[قوة ملك السيف عالية.]
“لا، أبي، لم أردك أبدًا…” بدت كلمات تشو فان وكأنها إرادته وخاف جو سان تونج عندما بكى.
تكرار نفس الكلام… هراء….
ما رآه أمامه هو سحابة كثيفة من الغبار، تلطخ السماء بالغبار لتغطي الشمس.
ابتسم تشو فان مرة أخرى بارتياح…
عندما اقترب الأب والابن منلحظة كونهم عائلة واحدة، أذهلهما ضحكة من الخلف ” ها ها ها، عثرت عليك الآن جو ييفان. حاول واهرب هذه المرة! ”
“إذن لماذا تقول أن هذا خطأك؟“
تصلبت عيون تشو فان ونظر إلى الوراء .
ابتسم تشو فان ” سانزي…”
[هؤلاء الأوغاد لحقوا بنا بسرعة كبيرة…]
قطعت الحافة سلسلة جبلية بعيدة، مما أدى إلى تسوية كل شيء لمسافة مائة ميل. صدرت موجة الصدمة بعد ثوانٍ واذهلت تشو فان .
ووش!
ووش!
ظهر كل من شانججوان فييون و بايلي جينجوي و دانتشينج شين.
ضحك بايلي جينجوي ضحكًا حقيرًا، نظر إلى اليرقة في يده وسخر ” طالما يمسك ابنه رائحة ألف فرسخ ولا حتى مجموعة النقل الآني يمكنها التخلص منا. وكلما زاد جنونه في الهروب، كلما أصبح وضع ابنه المحتضر أسوأ. دعونا نرى كيف سيتعامل مع ذلك، هاهاها… “
دانتشينج شين حمل بايلي جينجوي لأن سرعته محدودة.
ثم تنهد تشو فان وابتسم ” لقد كنا جميعًا صغارًا ونخطئ. كلنا ارتكبنا أخطاء. الصواب والخطأ نسبيان، وليسا موحدين. طالما كنت تعتقد أنه صحيح، فأخرج كل ما لديك. حتى لو كان خطأ، طالما أنه يستحق ذلك، افعل ذلك إذا كنت مستعدًا لمواجهة عواقب اختيارك.”
الرجل الأكثر حكمة في الإمبراطورية واثنين من ملوك السيف تابعوا تشو فان. اصطدمت قوتهم به وجعلته يلهث، وتعمق عبوسه.
“يجب قتل جو ييفان!”
“كيف وصلوا إلى هنا بهذه السرعة؟ يبدو الأمر كما لو كانوا يعرفون اتجاهنا! ” صرخ جو سان تونج.
بالكاد سيفلت أي شخص في المنطقة الوسطى بأكملها من ملوك السيفلكن تشو فان واثق من مهاراته، حيث تحرك بسرعة بينما يحمل ابنه.
قام تشو فان بالتحرك بقوة مع جو سان تونج بين ذراعيه ” من الواضح أنهم فعلوا شيئًا لك حتى تتمكن هذه اليرقة من شمك.”
“فعلوا شيئا لي؟” اهتزت عينا جو سان تونج، وشعر بالخجل ” أبي، سامحني…”
بالنسبة إلى تشو فان، شعر أن جدار الغبار موجود لمنعه من المضي قدمًا.
” سانزي، ماذا قلت؟ لا ينبغي للرجل أن يعتذر دائمًا… “
” سانزي، ماذا قلت؟ لا ينبغي للرجل أن يعتذر دائمًا… “
ثم ابتسم تشو فان ” إلى جانب ذلك، كان ذلك ضمن حساباتي.”
“قصدت أن أجعلك قلقًا وتخاطر بنفسك من أجلي. لكنني لم أستطع مشاهدة العمة التي كانت دائما لطيفة معي تتأذى. لهذا السبب… سأنقذ عمتي مرة أخرى إذا استطعت، لكنني لا أريد أن يكون والدي في خطر بسببي أيضًا… “
“حقا؟“
دانتشينج شين حمل بايلي جينجوي لأن سرعته محدودة.
“ثق بوالدك!”
بكى جو سان تونج لفترة طويلة، حتى جفت دموعه.
ووش!
استدار تشو فان وترك اللهب الرعد الأسود يضيء في عينه اليسرى بينما عينه اليمنى تتألق بهالات ذهبية، على استعداد لتمزيق أي شيء يقف في طريقه…
اسرع تشو فان، وعيناه تومضان بتصميم بارد. لم يكن الأمر كما لو أن ملوك السيوف كانوا قريبين منه، بل بعيدين.
عندما اقترب الأب والابن منلحظة كونهم عائلة واحدة، أذهلهما ضحكة من الخلف ” ها ها ها، عثرت عليك الآن جو ييفان. حاول واهرب هذه المرة! ”
بالكاد سيفلت أي شخص في المنطقة الوسطى بأكملها من ملوك السيفلكن تشو فان واثق من مهاراته، حيث تحرك بسرعة بينما يحمل ابنه.
ابتسم تشو فان ” سانزي…”
قال شانججوان فييون ” إنه لن يستسلم! هل يعتقد حقًا أنه يستطيع الهروب من أمثالنا؟ ليس الأمر كما لو أننا سنظهر رحمة حتى لو توقف، هاهاها… ”
“بما أنك تعترف بأنك مخطئ، إذا أتيحت لك الفرصة للقيام بذلك مرة أخرى، فهل ستظل تنقذ البغيضة؟“
“يجب قتل جو ييفان!”
“كيف وصلوا إلى هنا بهذه السرعة؟ يبدو الأمر كما لو كانوا يعرفون اتجاهنا! ” صرخ جو سان تونج.
ضحك بايلي جينجوي ضحكًا حقيرًا، نظر إلى اليرقة في يده وسخر ” طالما يمسك ابنه رائحة ألف فرسخ ولا حتى مجموعة النقل الآني يمكنها التخلص منا. وكلما زاد جنونه في الهروب، كلما أصبح وضع ابنه المحتضر أسوأ. دعونا نرى كيف سيتعامل مع ذلك، هاهاها… “
“كيف وصلوا إلى هنا بهذه السرعة؟ يبدو الأمر كما لو كانوا يعرفون اتجاهنا! ” صرخ جو سان تونج.
“رئيس الوزراء بيلي، قد تجد في تعذيبه متعة، لكني انتهيت من الانتظار!”
دانتشينج شين حمل بايلي جينجوي لأن سرعته محدودة.
مرر شانججوان فييون أصابعه على تشو فان ” جو ييفان، سلم السيف المحلق وسأوفر عليك، وإلا…”
ظهر كل من شانججوان فييون و بايلي جينجوي و دانتشينج شين.
ووش!
“يجب قتل جو ييفان!”
طارت موجة سيف على شكل السيف المحلق نحو تشو فان، حافتها الحادة جعلت عموده الفقري يرتعش، مثل موت يزحف ناحيته. كان رد فعله هو الانحناء عن اتجاه الهجوم.
تحدث تشو فان بهدوء ” سانزي، إذن لا يجب أن تقول آسف.”
ووش!
قطعت الحافة سلسلة جبلية بعيدة، مما أدى إلى تسوية كل شيء لمسافة مائة ميل. صدرت موجة الصدمة بعد ثوانٍ واذهلت تشو فان .
لمست الحافة الحادة خده، تاركة وراءها أثرًا من الدم.
“كيف وصلوا إلى هنا بهذه السرعة؟ يبدو الأمر كما لو كانوا يعرفون اتجاهنا! ” صرخ جو سان تونج.
قطعت الحافة سلسلة جبلية بعيدة، مما أدى إلى تسوية كل شيء لمسافة مائة ميل. صدرت موجة الصدمة بعد ثوانٍ واذهلت تشو فان .
“ثق بوالدك!”
ما رآه أمامه هو سحابة كثيفة من الغبار، تلطخ السماء بالغبار لتغطي الشمس.
تنهد جو سان تونج ” لأنني أريد أن تكون عمتي آمنة.”
بالنسبة إلى تشو فان، شعر أن جدار الغبار موجود لمنعه من المضي قدمًا.
“رئيس الوزراء بيلي، قد تجد في تعذيبه متعة، لكني انتهيت من الانتظار!”
لم يكن أمام تشو فان أي خيار سوى التوقف، وتغير وجهه.
ضحك بايلي جينجوي ضحكًا حقيرًا، نظر إلى اليرقة في يده وسخر ” طالما يمسك ابنه رائحة ألف فرسخ ولا حتى مجموعة النقل الآني يمكنها التخلص منا. وكلما زاد جنونه في الهروب، كلما أصبح وضع ابنه المحتضر أسوأ. دعونا نرى كيف سيتعامل مع ذلك، هاهاها… “
[قوة ملك السيف عالية.]
ووش!
ضربة واحدة هي كل ما يلزم لمنعه.
اهتز جو سان تونج وتوتر عندما فكر. عندما أجاب أومأ طى إيماءة ضعيفة ” نعم يا أبي!”
خياره الوحيد الآن هو أن يبذل قصارى جهده للهروب.
“الرجل الحقيقي لا ينطق بالاعتذارات باستخفاف، أو لا قيمة لها. يجب أن يكون الرجل مسؤولاً، بغض النظر عن الخطأ أو الصواب. نظرًا لأنك أنقذت العاهرة، فأنت بحاجة إلى أن تكون مسؤولاً عما يلي، بما في ذلك إدخار جهدي لإنقاذك، حتى حياتي… ”
استدار تشو فان وترك اللهب الرعد الأسود يضيء في عينه اليسرى بينما عينه اليمنى تتألق بهالات ذهبية، على استعداد لتمزيق أي شيء يقف في طريقه…
ثم ابتسم تشو فان ” إلى جانب ذلك، كان ذلك ضمن حساباتي.”
مرر شانججوان فييون أصابعه على تشو فان ” جو ييفان، سلم السيف المحلق وسأوفر عليك، وإلا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
