أباطرة تمثيل
الفصل ،
أشار شانججوان فيشيونج إلى الشاب ذو الوجه المشوه ” يولين قد عاد بالفعل. إنه يقف هنا “.
أومأ شانججوان فيشيونج برأسه ” يولين ، هناك مهمة هامة يجب أن أوكلها إليك “.
“هذا ابن عمي؟“
الأول الشيطان والآن عمه.
نظرًا بصدمة غلى شانججوان يولين بجانبه ، اهتزت عيون تشو فان غير مصدق ، ولكن بعد ذلك غيّر نبرته إلى ” على الرغم من عدم وجود تشابه ، يمكنني أن أشعر بشكل غامض ببسالة ابن عم وعظمته ، والموقف المهيب…”
أصبح شانججوان فيشيونج أكثر امتنانًا ” أنت تبدو أكثر فأكثر مثل فرد حقيقي من عشيرة شانججوان. لم أخطئ في قبولك ، هاهاها… “
بف!
“العم ، في الواقع…”
تدحرجت عيون شانججوان تشينجيان عينيها ، وغضب شانججوان يولين.
“أوه ، هذا.”
[هل يتلاعب بي أم يمدحني؟]
اللعنة!
حدق شانججوان فيشيونج في ابنته ، مما جعل ابتسامتها تختفي لكنها أخرجت لسانها. تنهد وعبس من الاثنين ” ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟ لماذا تبدو هكذا؟ “
[إنه عبقري ، ويكذب على الفور ويبدد كل الشكوك. إنه رجل ماكر. حتى أنني كنت سأصدقه لو لم أكن هناك.]
“العم ، في الواقع…”
أصبح شانججوان فيشيونج في حيرة من أمره ، وشعر بالخجل من رؤية مظهر تشو فان. لكنه بدا سعيدًا أيضًا.
بدأ تشو فان في قول تقريره ، مما جعل شانججوان فيشيونج جادا. لكن كلمات تشو فان التالية جعلت سد العشيرة اللطيف هذا يتوقف ” ليس لدي أدنى فكرة على الإطلاق.”
حدق شانججوان فيشيونج في ابنته ، مما جعل ابتسامتها تختفي لكنها أخرجت لسانها. تنهد وعبس من الاثنين ” ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟ لماذا تبدو هكذا؟ “
بف!
“هذا ابن عمي؟“
بدا شانججوان فيشيونج ان سينفجر من الغضب ” لماذا تتحدث إذن؟ أنتما الاثنان كنتما معًا ، كيف لا تعرف شيئًا؟ “
“الأخ جو…”
“عمي ، بينما كنت أنا وابن عمي بالخارج للبحث ، فقدت الوعي فجأة. بحلول الوقت الذي استيقظت فيه ، لم يكن هناك أحد ، ولا حتى ابن عمي. بحثت عنه خوفًا من أن يكون الحراس قد عثروا عليه. لكن على الرغم من كل عمليات البحث ، لم أجد أي أثر له وهرعت إلى هنا ، فقط لأرى أن ابن عمي في المنزل. أنا حقًا لا أعرف أي شيء عما حدث عندما كنت في الخارج “.
نظرًا بصدمة غلى شانججوان يولين بجانبه ، اهتزت عيون تشو فان غير مصدق ، ولكن بعد ذلك غيّر نبرته إلى ” على الرغم من عدم وجود تشابه ، يمكنني أن أشعر بشكل غامض ببسالة ابن عم وعظمته ، والموقف المهيب…”
تمتم تشو فان ولعب دور الضحية ” عمي ، على سؤالك ، بالطبع أجبت بسرعة كعلامة على الاحترام. ومع ذلك فأنت لا تقدرني بل تصرخ في وجهي. أ– ألستم عشيرة صالحة… “
[انظروا ، أبي وقح ويمكن أن يتحدى وقاحة ابن العم هذا . كلاهما أباطرة تمثيل.]
اللعنة!
“ابن عم…“
أصبح شانججوان فيشيونج في حيرة من أمره ، وشعر بالخجل من رؤية مظهر تشو فان. لكنه بدا سعيدًا أيضًا.
تدحرجت عيون شانججوان تشينجيان عينيها ، وغضب شانججوان يولين.
في حين أن تشو فان حقير ، إلا أنه تخلى عن سلامته ، وقلق على صديقه وبحث طوال اليوم في المدينة للعثور عليه.
“يولين ، ييفان لا يعرف ما حدث. قل لنا!”
هذا الولاء من النوع اللطيف الذي احبته عشيرة شانججوان.
عبس شانججوان فيشيونج ” إذن ، هل تخليت عن ييفان؟“
جاهل أن كل ذلك مجرد ذريعة مفصلة لوصوله المتأخر. كل ذلك للاقتراب من العشيرة. لا يوجد ولاء في قلبه.
أصبحت عيون شانججوان يولين خامدة.
مع شخصية تشو فان الحقيرة ، ما هو نوع الولاء الذي سيحصل عليه ناحيتهم بعد لقائهم ليوم واحد فقط؟
“العم ، في الواقع…”
ولكن بما أن الرجل العجوز أراد تصديق ذلك ، أصبح تشو فان سعيدًا باللعب معه ، وكل ذلك ليحقق المزيد منه لاحقًا…
[إنه عبقري ، ويكذب على الفور ويبدد كل الشكوك. إنه رجل ماكر. حتى أنني كنت سأصدقه لو لم أكن هناك.]
أخذ شانججوان فيشيونج نفسًا عميقًا وربت على كتفه ” ييفان ، كنت مخطئًا. لا تمانع في ذلك “.
بف!
“مع عدم وجود أبوين في هذا العالم ، أنت الأكبر لي. ليس لدي الحق في تقديم شكوى “. ابتسم تشو فان وانحنى.
[أنا مذهل وقوي جدًا .]
أصبح شانججوان فيشيونج أكثر امتنانًا ” أنت تبدو أكثر فأكثر مثل فرد حقيقي من عشيرة شانججوان. لم أخطئ في قبولك ، هاهاها… “
بدأ شانججوان يولين في ابتكار كذبة أخرى ” مع وجود العديد من الأعداء ، إذا كنت قد أخذت أخي جو سيقع في معركتنا و يموت. إن قوة الأخ جو منخفضة وكنت أخشى ألا يشعر العدو بأي ندم نحوه. لهذا السبب سحبتهم بعيدًا بينما كنا نقاتل ، على أمل منح الأخ جو الوقت للفرار. بمجرد أن تخلصت من مطاردتهم ، عدت لأجد أن الأخ جو لم يكن موجودًا. لهذا السبب هرعت إلى المنزل ، على أمل أن أجده آمنًا. إذا لم يعد ، كنت سأعود ، وأخاطر بحياتي لإنقاذ أخي جو! “
اهتز شانججوان يولين ، وشعور الرهبة يغرقه.
هذا الولاء من النوع اللطيف الذي احبته عشيرة شانججوان.
[بحق الجحيم؟ الطفل يعرف كيف يحرك فمه ، مما أجبر عمي على اخذه بقلب متردد. فلماذا حصل الشرير الآن على موافقة عمي؟]
ارتفع حاجب تشو فان .
[ألن يزيد ذلك من صعوبة لمسه لاحقًا؟]
تدحرجت عيون شانججوان تشينجيان عينيها ، وغضب شانججوان يولين.
“يولين ، ييفان لا يعرف ما حدث. قل لنا!”
[ألن يزيد ذلك من صعوبة لمسه لاحقًا؟]
بدأ شانججوان يولين يفكر في خطته التالية عندما أعادته صيحة شانججوان فيشيونج إلى الحاضر. “العم ، صحيح ، الأخ جو هو حقًا مثل فرد من عشيرة شانججوان ، الاختلاف الوحيد هو لقبه…”
جاهل أن كل ذلك مجرد ذريعة مفصلة لوصوله المتأخر. كل ذلك للاقتراب من العشيرة. لا يوجد ولاء في قلبه.
نظر إليه شانججوان فيشيونج ” يولين ، ما الذي تقوله؟ أنا أسأل أين كنت كل هذا الوقت؟ وكيف تعرض ييفان للهجوم؟ “
“مع عدم وجود أبوين في هذا العالم ، أنت الأكبر لي. ليس لدي الحق في تقديم شكوى “. ابتسم تشو فان وانحنى.
“أوه ، هذا.”
“الأخ جو!”
بمسح العرق البارد من جبينه ، ابتسم شانججوان يولين وهو يقدم أعذارًا ” لقد تابعنا أنا والاخ جو دورية في الغابة منذ أن كانا متشككين في أفعالهما. لم أكن أعتقد أبدًا أن لديهم حارسا مخفيًا ، نصب لنا كمينًا. لقد أصبت بالذعر وهاجمت بسرعة ، ولم أدرك حتى أن الموجة الصدمية ستفاجئ الأخ جو ويُغمى عليه. ثم ظهر ستة أشخاص ، مما أجبرني على الفرار عند مواجهة مثل هذه المعارضة القوية “.
اهتز شانججوان يولين ، وشعور الرهبة يغرقه.
ارتفع حاجب تشو فان .
بدا شانججوان فيشيونج ان سينفجر من الغضب ” لماذا تتحدث إذن؟ أنتما الاثنان كنتما معًا ، كيف لا تعرف شيئًا؟ “
[إنه عبقري ، ويكذب على الفور ويبدد كل الشكوك. إنه رجل ماكر. حتى أنني كنت سأصدقه لو لم أكن هناك.]
بف!
عبس شانججوان فيشيونج ” إذن ، هل تخليت عن ييفان؟“
أومأ شانججوان فيشيونج برأسه ” يولين ، هناك مهمة هامة يجب أن أوكلها إليك “.
“آه ، لا لا لا يا عمي ، من فضلك اسمعني.”
اللعنة!
بدأ شانججوان يولين في ابتكار كذبة أخرى ” مع وجود العديد من الأعداء ، إذا كنت قد أخذت أخي جو سيقع في معركتنا و يموت. إن قوة الأخ جو منخفضة وكنت أخشى ألا يشعر العدو بأي ندم نحوه. لهذا السبب سحبتهم بعيدًا بينما كنا نقاتل ، على أمل منح الأخ جو الوقت للفرار. بمجرد أن تخلصت من مطاردتهم ، عدت لأجد أن الأخ جو لم يكن موجودًا. لهذا السبب هرعت إلى المنزل ، على أمل أن أجده آمنًا. إذا لم يعد ، كنت سأعود ، وأخاطر بحياتي لإنقاذ أخي جو! “
[بحق الجحيم؟ الطفل يعرف كيف يحرك فمه ، مما أجبر عمي على اخذه بقلب متردد. فلماذا حصل الشرير الآن على موافقة عمي؟]
الخطاب الحاد الذي ألقاه شانججوان يولين إلى جانب حالته المؤسفة خلق انطباعًا مأساويًا.
أمسك تشو فان يديه بقوة ” ابن عمي ، أنا غير قادر على قبول هذا الولاء منك.”
الجميع اعجب به. ربما اعتقد تشو فان أنه شخص رائع إذا لم يكن يعرف الحقيقة.
بدا تشو فان حزينًا في الوقت الحالي ، حيث بدأ يبكي ودموعه تتساقط على يدي شانججوان يولين.
[ هل عشيرة شانججوان مليئة بممثلين رفيعي المستوى؟ لكن أنا لا أفتقر إلى هذه الموهبة أيضًا.]
بدا شانججوان فيشيونج ان سينفجر من الغضب ” لماذا تتحدث إذن؟ أنتما الاثنان كنتما معًا ، كيف لا تعرف شيئًا؟ “
أمسك تشو فان يديه بقوة ” ابن عمي ، أنا غير قادر على قبول هذا الولاء منك.”
أمسك تشو فان يديه بقوة ” ابن عمي ، أنا غير قادر على قبول هذا الولاء منك.”
“ألسنا إخوة؟” بينما شانججوان يولين غاضب تشو فان ، عليه أن يظهر جانب شقيقه الأكبر أمام عمه.
“أوه ، هذا.”
في هذه الحالة ، قام تشو فان بإمساك يديه بكل ما لديه قوة ” ابن عمي ، أنا لا أحد. كيف يمكنني أن أستحق تضحية وصداقة ابن عمي المجيدة؟ أستطيع أن أشعر بقلبي ينبض في صدري في كل مرة أفكر في الأمر. إذا مات ابن عمي بسببي ، فسأستحق الموت… “
الخطاب الحاد الذي ألقاه شانججوان يولين إلى جانب حالته المؤسفة خلق انطباعًا مأساويًا.
بدا تشو فان حزينًا في الوقت الحالي ، حيث بدأ يبكي ودموعه تتساقط على يدي شانججوان يولين.
هدأ الاثنان وتركا يدا بعضهما.
كشف شانججوان يولين عن ابتسامة ” الأخ جو ، نحن إخوة حقيقيون!”
“ألسنا إخوة؟” بينما شانججوان يولين غاضب تشو فان ، عليه أن يظهر جانب شقيقه الأكبر أمام عمه.
“ابن عم!”
تدحرجت عيون شانججوان تشينجيان عينيها ، وغضب شانججوان يولين.
“الأخ جو!”
“أنا ممتن لمعرفة أنكم قريبون جدا من بعضكم البعض ولكن بغض النظر عن مدى قربكم ، يجب أن تترك يديه الآن. برأيك ، كيف ستبدو رؤية رجلين بالغين يمسكان أيدي بعضهما البعض ويبكيان؟ “
“ابن عم…“
في هذه الحالة ، قام تشو فان بإمساك يديه بكل ما لديه قوة ” ابن عمي ، أنا لا أحد. كيف يمكنني أن أستحق تضحية وصداقة ابن عمي المجيدة؟ أستطيع أن أشعر بقلبي ينبض في صدري في كل مرة أفكر في الأمر. إذا مات ابن عمي بسببي ، فسأستحق الموت… “
“الأخ جو…”
اهتز شانججوان يولين ، وشعور الرهبة يغرقه.
تنهد الاثنان وتحدثا بكل حب ومودة ، مما نال إعجاب والد وابنة عشيرة شانججوان بصداقتهما الحميمة.
أراد شانججوان يولين تركه منذ وقت لأن تشو فان يرمي المخاط على وجهه.
بدأ جو سان تونج ، الذي استمر في اللعب ، بالارتجاف باستمرار.
“ابن عم!”
[انظروا ، أبي وقح ويمكن أن يتحدى وقاحة ابن العم هذا . كلاهما أباطرة تمثيل.]
كشف شانججوان يولين عن ابتسامة ” الأخ جو ، نحن إخوة حقيقيون!”
قد يكون طفلاً ولكن لديه أكثر من ثلاثة قرون من الخبرة و السنوات التي قضاها مع تشو فان ، بإمكان جو سان تونج رؤية أي من أفعاله. يحتقر المسرحية ، لكن لم ينبس ببنت شفة مطلقًا ، ولعب بلعبته.
أراد شانججوان يولين تركه منذ وقت لأن تشو فان يرمي المخاط على وجهه.
“أنا ممتن لمعرفة أنكم قريبون جدا من بعضكم البعض ولكن بغض النظر عن مدى قربكم ، يجب أن تترك يديه الآن. برأيك ، كيف ستبدو رؤية رجلين بالغين يمسكان أيدي بعضهما البعض ويبكيان؟ “
في حين أن تشو فان حقير ، إلا أنه تخلى عن سلامته ، وقلق على صديقه وبحث طوال اليوم في المدينة للعثور عليه.
وجد شانججوان فيشيونج أن صداقة الاثنين قوية جدًا بالنسبة لعينيه ، مما أثار غضبه بشأنها.
الأول الشيطان والآن عمه.
هدأ الاثنان وتركا يدا بعضهما.
الأول الشيطان والآن عمه.
أراد شانججوان يولين تركه منذ وقت لأن تشو فان يرمي المخاط على وجهه.
“مع عدم وجود أبوين في هذا العالم ، أنت الأكبر لي. ليس لدي الحق في تقديم شكوى “. ابتسم تشو فان وانحنى.
لكنه اضطر إلى الابتسام خلال المحنة.
“أوه ، هذا.”
أومأ شانججوان فيشيونج برأسه ” كل ما يهم هو أن تكون آمنًا وسليمًا. يولين ، هل تم اتباعك عند عودتك؟ “
[ هل عشيرة شانججوان مليئة بممثلين رفيعي المستوى؟ لكن أنا لا أفتقر إلى هذه الموهبة أيضًا.]
“لا تقلق يا عمي ، كنت حريصًا .” لمعت عيون شانججوان يولين.
أوهام العظمة بدأت تأكل عقله …
أومأ شانججوان فيشيونج برأسه ” يولين ، هناك مهمة هامة يجب أن أوكلها إليك “.
في حين أن تشو فان حقير ، إلا أنه تخلى عن سلامته ، وقلق على صديقه وبحث طوال اليوم في المدينة للعثور عليه.
[واحدة أخرى؟]
[هل يتلاعب بي أم يمدحني؟]
أصبحت عيون شانججوان يولين خامدة.
في حين أن تشو فان حقير ، إلا أنه تخلى عن سلامته ، وقلق على صديقه وبحث طوال اليوم في المدينة للعثور عليه.
الأول الشيطان والآن عمه.
لكنه اضطر إلى الابتسام خلال المحنة.
[ما الذي سيأتي بعد من العالم بإلقاء كل مشاكله على رأسي؟]
بدأ تشو فان في قول تقريره ، مما جعل شانججوان فيشيونج جادا. لكن كلمات تشو فان التالية جعلت سد العشيرة اللطيف هذا يتوقف ” ليس لدي أدنى فكرة على الإطلاق.”
[أنا مذهل وقوي جدًا .]
“الأخ جو…”
أوهام العظمة بدأت تأكل عقله …
“ابن عم!”
“لا تقلق يا عمي ، كنت حريصًا .” لمعت عيون شانججوان يولين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
