ليلة الدخلة
الفصل ،
غضب كوي لانج و صر على أسنانه “اذهب! سيكون لديك متسع من الوقت لاحقاًً. الليلة لي! “
بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.
شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.
رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.
تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.
امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.
امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.
حتى تشو فان أصيب بالصدمة ، و نسي خلع الحجاب تمامًا.
في الصباح ، أطل شعاع من ضوء الشمس عبر النافذة إلى غرفة الزفاف الفخمة. فتح تشو فان عينيه النائمتين. حرك يده اليسرى فقط ليجد جانبه فارغًا.
“ما الذي تحدق به؟” ألقت تشو تشينج تشينج نظرة خافتة على تعبيره و احمرت خجلا.
لكن كوي جانج نفخ صدره و قال ” كيف يمكنني ذلك؟ لقد تم لم شملنا و يجب أن أقوم بواجبي كإبن صالح. مهما كان الأمر ، أريد أن أمضي الليلة مع أمي عوضا السنوات التي فاتتنا “.
استيقظ تشو فان و خلع الحجاب و أمسك بيديها “هاهاها ، أنا فقط أقدر جمال زوجتي. أوه ، لا يوجد أحد في هذا العالم الواسع يقارن بكِ. لا بد أنني أنقذت العالم في حياة سابقة لأستحقكِ “.
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
“أي نوع من الشياطين ينقذ العالم؟ إن تدمير سلام العالم أكثر ملاءمة لك.” سخرت تشو تشينج تشينج ، على الرغم من السعادة التي شعرت بها.
حتى تشو فان أصيب بالصدمة ، و نسي خلع الحجاب تمامًا.
حك تشو فان رأسه و أومأ ” صحيح ، كيف يمكنني إنقاذ العالم؟ أراهن أنه منذ أن دمرت العالم من قبل ، أعطتني السماء إياكِ لتقييدي. هاهاها ، حتى السماء تخاف مني.”
“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.
حدقت تشو تشينج تشينج به، لكنها أدارت رأسها بعيدًا. على الرغم من كل هذا ، ابتسمت.
“ما الذي تحدق به؟” ألقت تشو تشينج تشينج نظرة خافتة على تعبيره و احمرت خجلا.
ضحك تشو فان ” هاهاها ، بما أنكِ لن تغريني ، سأضطر إلى اللعب بقسوة.”
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
انقض تشو فان عليها و ثبت تشو تشينج تشينج على السرير. بنقرة واحدة ، أطفأ الشموع ، مما أدى إلى إغراق غرفة الزفاف في الظلام.
جاء كوي جانج و عكر مزاجهم ” انتهت الحفلة ، وغادر الشيوخ. آه ، كان هذا متعبًا للغاية “.
“آه ، كيف يمكنك!” صرخت تشو تشينج تشينج.
احمرت هان تشيانينج و غادرت و هي تمسك بيده…
ابتسم تشو فان ” لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
“أنت… وحش.”
بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.
“هذا أنا ، وحش. اعتقدت أنكِ تعرفين ذلك منذ اليوم الأول “. أظهر تشو فان ابتسامة شريرة “ولكن الآن أنت زوجة هذا الوحش. فات الأوان على الندم الآن ، هاهاها… “
[هذا الطفل هو ممارس شيطاني بعد كل شيء. ما الوقت الذي يحتاجه حتى يكبر؟ ألم يسمع أن الغياب يجعل المحبة تزيد؟ علاوة على ذلك ، لم أر والدتكِ منذ عقدين.]
احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
“أنت… وحش.”
“انت منحرف!” حدقت به هان تشيانينج ، ثم ابتسمت.
“آه ، كيف يمكنك!” صرخت تشو تشينج تشينج.
حك كوي لانج رأسه و نظر إليها ” عزيزتي ، لقد مرت سنوات عديدة. هلا نفعل البونجا بونجا…“
تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.
“أبي!”
هزت شوانج‘اير رأسها “لا أعرف ما الذي يفكر فيه. و لكن ما أهمية هذا؟ ألم تقل الأخت تشينج تشينج ذلك؟ طالما أنه بخير ، كل شيء لا معنى له “.
جاء كوي جانج و عكر مزاجهم ” انتهت الحفلة ، وغادر الشيوخ. آه ، كان هذا متعبًا للغاية “.
امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.
“اذهب الى فراشك إذن. أمك و أنا ذاهبون الآن! “
حدقت تشو تشينج تشينج به، لكنها أدارت رأسها بعيدًا. على الرغم من كل هذا ، ابتسمت.
لكن كوي جانج نفخ صدره و قال ” كيف يمكنني ذلك؟ لقد تم لم شملنا و يجب أن أقوم بواجبي كإبن صالح. مهما كان الأمر ، أريد أن أمضي الليلة مع أمي عوضا السنوات التي فاتتنا “.
انقض تشو فان عليها و ثبت تشو تشينج تشينج على السرير. بنقرة واحدة ، أطفأ الشموع ، مما أدى إلى إغراق غرفة الزفاف في الظلام.
“يا له من طفل جيد.” ربتت هان تشيانينج على رأسه.
حك كوي لانج رأسه و نظر إليها ” عزيزتي ، لقد مرت سنوات عديدة. هلا نفعل البونجا بونجا…“
غضب كوي لانج و صر على أسنانه “اذهب! سيكون لديك متسع من الوقت لاحقاًً. الليلة لي! “
حك تشو فان رأسه و أومأ ” صحيح ، كيف يمكنني إنقاذ العالم؟ أراهن أنه منذ أن دمرت العالم من قبل ، أعطتني السماء إياكِ لتقييدي. هاهاها ، حتى السماء تخاف مني.”
“أه أبي يقوم بواجبه أيضًا؟” ارتعش وجه كوي جانج.
الفصل ،
شعر كوي لانج بالحيرة .
“آه ، كيف يمكنك!” صرخت تشو تشينج تشينج.
[هذا الطفل هو ممارس شيطاني بعد كل شيء. ما الوقت الذي يحتاجه حتى يكبر؟ ألم يسمع أن الغياب يجعل المحبة تزيد؟ علاوة على ذلك ، لم أر والدتكِ منذ عقدين.]
“ليس خطأي ، الطفل جاهل. الليلة أنتِ لي وحدي “. ابتسم كوي لانج.
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
“حسنًا ، حسنًا ، قم بواجبك. لن أزعجك “. عاد كوي جانج إلى الخلف ثم انحنى لهان تشيانيينج ” أمي ، سأحييك غدًا.”
استراح تشو فان رأسه على كتف تشو تشينج تشينج الجميل ، يهمس بأشياء حلوة. شعرت تشو تشينج تشينج بالدغدغة ، لكن قلبها ينبض بفرح ” لا أريد أن أعيقك. كل ما أريده هو أن أتركك تحقق أمنيتك “.
ثم غادر كوي جانج في حيرة و شتم.
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
[كيف يقوم الزوج بواجبه تجاه زوجته؟ ألا يتعب الرجل؟ أقوم بواجبي تجاه أمي ثم زوجتي… هل سيقدر لي أن أعيش حياة بائسة؟]
“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.
ارتجف كوي جانج و تنهد.
حدقت تشو تشينج تشينج به، لكنها أدارت رأسها بعيدًا. على الرغم من كل هذا ، ابتسمت.
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
[كيف ستأخذه أختي؟]
“ليس خطأي ، الطفل جاهل. الليلة أنتِ لي وحدي “. ابتسم كوي لانج.
“أنت… وحش.”
احمرت هان تشيانينج و غادرت و هي تمسك بيده…
حك تشو فان رأسه و أومأ ” صحيح ، كيف يمكنني إنقاذ العالم؟ أراهن أنه منذ أن دمرت العالم من قبل ، أعطتني السماء إياكِ لتقييدي. هاهاها ، حتى السماء تخاف مني.”
بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.
شعر كوي لانج بالحيرة .
شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.
هزت شوانج‘اير رأسها “لا أعرف ما الذي يفكر فيه. و لكن ما أهمية هذا؟ ألم تقل الأخت تشينج تشينج ذلك؟ طالما أنه بخير ، كل شيء لا معنى له “.
“شوانج‘اير ، هل تعتقدين أن تشو فان سيريدنا الآن بعد أن أصبح لديه الأخت تشينج تشينج؟ ” سألت يونج نينج.
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
هزت شوانج‘اير رأسها “لا أعرف ما الذي يفكر فيه. و لكن ما أهمية هذا؟ ألم تقل الأخت تشينج تشينج ذلك؟ طالما أنه بخير ، كل شيء لا معنى له “.
امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.
“نعم ، الأخت تشينج تشينج ملتزمة للغاية ، و أخيراً دخلت قلب هذا الرجل القاسي. ربما ينبغي أن نفعل الشيء نفسه… ” قالت يونج نينج.
رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
[كيف ستأخذه أختي؟]
”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “
ابتسم تشو فان ” لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.
“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.
ثم غادر كوي جانج في حيرة و شتم.
نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض قبل النظر إلى أسفل. بالمقارنة مع تشو تشينج تشينج ، كل منهن أناني إلى حد ما ، و يردن تشو فان لأنفسهن.
“انت منحرف!” حدقت به هان تشيانينج ، ثم ابتسمت.
تشو فان خبير شيطاني ماكر يفهم رغبات الآخرين، و بإمكانه قراءتهم ككتاب و بسبب هذا لم يقبل أيًا منهن ، رغم أنه يعلم عن مشاعرهن تجاهه…
امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.
[كيف ستأخذه أختي؟]
رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.
تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.
ضحك تشو فان ” هاهاها ، بما أنكِ لن تغريني ، سأضطر إلى اللعب بقسوة.”
في الصباح ، أطل شعاع من ضوء الشمس عبر النافذة إلى غرفة الزفاف الفخمة. فتح تشو فان عينيه النائمتين. حرك يده اليسرى فقط ليجد جانبه فارغًا.
احمرت هان تشيانينج و غادرت و هي تمسك بيده…
مندهشا ، نظر تشو فان لرؤية أن الجنية لم تعد هناك. بالنظر إلى الأمام ، رأى تشو تشينج تشينج ترتدي ملابسها.
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.
شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.
عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج “كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟ “
ضحك تشو فان و استلقى على السرير. حدق في السقف البسيط و ابتسم ” المرأة هي سقوط البطل. هذا وصف مناسب. تشينج تشينج ، أخذك بين ذراعي و العودة إلى المنزل في مدينة الزهور المنجرفة هو ما أريده ، لا أشعر بالرغبة في العودة إلى العالم المضطرب و الفوضوي مرة أخرى “.
“هذا ما تسببه لي ليلة معك.”
احمرت هان تشيانينج و غادرت و هي تمسك بيده…
ضحك تشو فان و استلقى على السرير. حدق في السقف البسيط و ابتسم ” المرأة هي سقوط البطل. هذا وصف مناسب. تشينج تشينج ، أخذك بين ذراعي و العودة إلى المنزل في مدينة الزهور المنجرفة هو ما أريده ، لا أشعر بالرغبة في العودة إلى العالم المضطرب و الفوضوي مرة أخرى “.
“آه ، كيف يمكنك!” صرخت تشو تشينج تشينج.
ارتجفت تشو تشينج تشينج و ابتسمت “في ذلك الوقت ، كنا نلعب فقط ، بينما الآن ، أنا زوجتك حقًا.”
استراح تشو فان رأسه على كتف تشو تشينج تشينج الجميل ، يهمس بأشياء حلوة. شعرت تشو تشينج تشينج بالدغدغة ، لكن قلبها ينبض بفرح ” لا أريد أن أعيقك. كل ما أريده هو أن أتركك تحقق أمنيتك “.
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
حك كوي لانج رأسه و نظر إليها ” عزيزتي ، لقد مرت سنوات عديدة. هلا نفعل البونجا بونجا…“
استراح تشو فان رأسه على كتف تشو تشينج تشينج الجميل ، يهمس بأشياء حلوة. شعرت تشو تشينج تشينج بالدغدغة ، لكن قلبها ينبض بفرح ” لا أريد أن أعيقك. كل ما أريده هو أن أتركك تحقق أمنيتك “.
“أنت… وحش.”
“ليس هناك فائدة الآن. كل ما أريده هو أن نتقدم في العمر معًا. لا شىئ اخر يهم.”
احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.
وضع رأسه على كتفها ، وللمرة الأولى تخلى عن كبريائه ” تشينج تشينج ، كان الشيخ يوان على حق. من الصعب التغلب على الحب. يبدو أنني محاصر وكل هذا خطأكِ. يجب أن تتحملي المسؤولية… “
وضع رأسه على كتفها ، وللمرة الأولى تخلى عن كبريائه ” تشينج تشينج ، كان الشيخ يوان على حق. من الصعب التغلب على الحب. يبدو أنني محاصر وكل هذا خطأكِ. يجب أن تتحملي المسؤولية… “
حتى تشو فان أصيب بالصدمة ، و نسي خلع الحجاب تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
