أعلى تلميذ خارجي
’بينما يعتبر المنظم تشو عامل يعتبر شخص جيد ، حتي لو قادهم إلى وفاتهم.‘
زأر تشو فان ، “لا بد أنكم سمعتم عن كوي لانج و يوي لينج. وقد رأيتم بأم عيونكم الحفرة المظلمة للطائفة الداخلية. هؤلاء الشيوخ والمبجلين الذين يغارون من المواهب هم الذين وضعوني في هذا المكان الذي لا يمكنني الهروب منه أبداً. حتى لو خرجت من هنا ، فلن أغسل عار كوني منظم ، سأظل دائماً تحت نفس المسمي“.
’ال–النخبة؟‘
حك الشيخ يوان رأسه ، “لا أعرف القصة كاملة. كل ما أعرفه هو أنه اختلس نظرة لحمام حفيدة الشيخ السابغ“.
بدا الجميع مرتبكين. أليسوا بأدنى درجة في الطائفة؟ هل تم تقسيمهم مرة أخرى إلى نخب وعمال عادييم؟
“حفيدة؟“
تجاهل تشو فان الصخب ، مما سمح لهم بالأسترخاء مع إثارة فضولهم أيضاً. ثم أشار ليلفت انتباههم بعد لحظة.
“أختلس النظر لحمام الفتيات؟ هذا لا شيء. ويمكنك أن ترى ذلك من عينيه ، انه لا يمتلك الحقارة اللازمة لفعل شيئ كهذا“. قال تشو فان.
“الجميع ، هذا هو مكتب العمل ، لا توجد مكانة أدني في الطائفة. الجميع هنا معاقبين أو مطردين ، ولن يروا ضوء النهار أبداً. المحظوظون مثل كوي لانج و يوي لينج الذين سيعودون إلى الطائفة الداخلية أو يصبحون أداريين قليلين للغاية. في حين أن الغالبية العظمى سيعيشون حتي أيامها الأخيرة هنا ، مقدر لهم أن يجدو نهايتها كمواد لتدريب المناصب العليا. أنتم أقل من النمل ، فكيف تأملون في البقاء على قيد الحياة بينما موتكم محتوم؟“
لأن هذا المكان هو قمامة الطائفة لكل ما هو فاسد. تاركينه هنا ليتعفن.
لفتت كلمات تشو فان انتباههم الكامل.
تحول وجه تاي ينج لقناع من الغضب والكراهية ، “أنت حقاً شيء لتري من خلال جملتي بنظرة واحدة.”
’نعم ، نحن فقط خنازير غينيا للآخرين ، ينتظرون اللحظة المناسبة لإنهاء حياتنا.‘
لقد كانوا أرواح فقيرة حقاً وسيكونون أفضل حالاً وهم موتي من أن يعيشوا حياة بائسة كهذه.
بدا الجميع مرتبكين. أليسوا بأدنى درجة في الطائفة؟ هل تم تقسيمهم مرة أخرى إلى نخب وعمال عادييم؟
بدأ يستهلكهم الحزن ، حتى أن بعضهم بكي من اليأس.
أخفى تشو فان ابتسامة بينما قال ، “الجميع يعرف أنني مميز منذ وصولي إلى هنا. و بدون الكثير من الاختبارات ، وضعوني هنا على الرغم من أنني لم أرتكب أي جريمة. فماذا تعتقدون؟ حسد من موهبتي! “
كان الأمر أشبه بأنه لا يمكن منحهم أي موارد فائضة لأنه لا فائدة. حتى القمامة الذين ينتهي بهم الأمر هنا مع امتلاكهم لدعم كبير لن يتلقوا الكثير من الموارد من هؤلاء العجائز.
زأر تشو فان ، “لا بد أنكم سمعتم عن كوي لانج و يوي لينج. وقد رأيتم بأم عيونكم الحفرة المظلمة للطائفة الداخلية. هؤلاء الشيوخ والمبجلين الذين يغارون من المواهب هم الذين وضعوني في هذا المكان الذي لا يمكنني الهروب منه أبداً. حتى لو خرجت من هنا ، فلن أغسل عار كوني منظم ، سأظل دائماً تحت نفس المسمي“.
زأر تشو فان ، “لا بد أنكم سمعتم عن كوي لانج و يوي لينج. وقد رأيتم بأم عيونكم الحفرة المظلمة للطائفة الداخلية. هؤلاء الشيوخ والمبجلين الذين يغارون من المواهب هم الذين وضعوني في هذا المكان الذي لا يمكنني الهروب منه أبداً. حتى لو خرجت من هنا ، فلن أغسل عار كوني منظم ، سأظل دائماً تحت نفس المسمي“.
لم يعارض احد غضب تشو فان.
عبس تشو فان ، ثم ابتسم ، مشيراً إلى تلميذه ، “يا فتى ، ألا ترى أن تلاميذي بالعالم المشع. ألا أستحق حكم مكتب العمل؟“
فقط كوي جانج ارتعشت وادارت عينيها.
لقد رأى بأم عينيه كيف جاء زعيم الطائفة إلى تشو فان لمساعدته في هذه الخطة. و مع زعيم الطائفة كغطاء ، لن يضايقه أي عجوز.
ظل تاي ينج يسخر. بينما هز تشو فان رأسه.
كان هذان الاثنان يخططان لمؤامرة كبيرة مخفية من أعين الجماهير.
لقد رأى بأم عينيه كيف جاء زعيم الطائفة إلى تشو فان لمساعدته في هذه الخطة. و مع زعيم الطائفة كغطاء ، لن يضايقه أي عجوز.
ومع ذلك ، فقد قام سيده الآن بتحويل موقفه و لعب دور الضحية. ’السيد بالتأكيد يعرف كيف يمثل.‘
فقط كوي جانج ارتعشت وادارت عينيها.
لم يكن يعرف أن تشو فان كان يهاجم معنوياتهم ، مستخدماً فن الحرب لدفعهم لجانبه. فمن خلال العيش جنباً إلى جنب مع العمال في مكتب العمل ، فهم مرتبطين بالفعل وهذا سمح لهم بالاستماع إلى أفكاره واتباعها.
لقد كانوا أرواح فقيرة حقاً وسيكونون أفضل حالاً وهم موتي من أن يعيشوا حياة بائسة كهذه.
شعر الكثيرون بالحزن من خطاب تشو فان ، مستذكرين تجاربهم المريرة.
عبس تشو فان ، ثم ابتسم ، مشيراً إلى تلميذه ، “يا فتى ، ألا ترى أن تلاميذي بالعالم المشع. ألا أستحق حكم مكتب العمل؟“
فقد حوصر بعضهم وأجبروا علي البقاء هنا بينما تم القاء البعض الآخر كالقمامة ، وكسبوا وصمة عار كونهم عمال. و بغض النظر عن كيف سيخرجون ، سيظلون هدف للسخرية والعار.
لكنه أشار بعد ذلك إلى تشو فان ، “يا فتى ، لقد تحدثت للتو بمجموعة من الأكاذيب في خطابك ، للسيطرة على مكتب العمل وأخذ حتى الفتات منهم. لقد فعل كل رئيس لمكتب العمل هذا وأنت لست مختلف عنهم ، بل و أضعف . إذن ما الذي تفعله الطبقة الثامنة من عالم السماء العميقة ، اتتباهي في مكتب العمل؟ “
وحد تلاميذ مكتب العمل قلوبهم مع خطاب تشو فان ، في حزن وغضبه.
زأر تشو فان ، “لا بد أنكم سمعتم عن كوي لانج و يوي لينج. وقد رأيتم بأم عيونكم الحفرة المظلمة للطائفة الداخلية. هؤلاء الشيوخ والمبجلين الذين يغارون من المواهب هم الذين وضعوني في هذا المكان الذي لا يمكنني الهروب منه أبداً. حتى لو خرجت من هنا ، فلن أغسل عار كوني منظم ، سأظل دائماً تحت نفس المسمي“.
أومأ شيخ يوان بالداخل. ’هذه هي الطريقة التي يجب ان تتحكم بها بالناس. كان كوي لانج و يوي لينج متفرجين بتكتيكاتهم القاسية. و فبغض النظر عما إذا كان العمال يخافونهم ، فسيظلو ينظرون اليهم بكراهية وسخط أكثر من أي شيء آخر.‘
لفتت كلمات تشو فان انتباههم الكامل.
’بينما يعتبر المنظم تشو عامل يعتبر شخص جيد ، حتي لو قادهم إلى وفاتهم.‘
عند الاستيقاظ من حلم تشو فان الجميل ، شعر الجميع بحزن ساحق يسيطر على قلوبهم.
’هاهاها ، وضعه كعامل في الخارج لم يكن للعرض فقط.‘
ابتسم الشيخ يوان …
ابتسم الشيخ يوان …
لكن سخرية منه تلاشت بسبب صراخ مدوي ، “منذ متى أصبح التلميذ الخارجي العظيم تاي ينج تافه يتصيد الاخطأ؟ أنت لست سوى عجوز مزعج … “
“منذ أن ألقوا بي في مكتب العمل ، قررت توليه وعدم مغادرة هذا المكان اللعين مرة أخرى! تبا لمنصب الأداري! يريدون مني أن أتحمل وصمة عار كوني عامل طوال حياتي؟ همف ، اذاً سأحمله كوسام شرف!”
عند الاستيقاظ من حلم تشو فان الجميل ، شعر الجميع بحزن ساحق يسيطر على قلوبهم.
قام تشو فان بقبض قبضتيه ، “سأجعل مكتب العمل هذا أعظم مكان في الطائفة ، سأجعله مصدر فخر لدرجة أن أي عامل سيخرج برأسه مرفوع بينما يستحم بنظرات حسد البقية. من الآن فصاعدا ، مكتب العمل ليس لديه قمامة ، فقط النخب. دع هؤلاء التلاميذ الآخرين يشاهدونكم بغيرة ، ويكافحون من أجل الوصول إلى مكتب العمل بغض النظر عن مدى كم مرة سيفشلو!”
شعر الكثيرون بالحزن من خطاب تشو فان ، مستذكرين تجاربهم المريرة.
أشعل خطاب تشو فان النار تحت مؤخراتهم(اشعل حماستهم لدرجة انهم بدأو يقفزون).
عبس تشو فان ، ثم ابتسم ، مشيراً إلى تلميذه ، “يا فتى ، ألا ترى أن تلاميذي بالعالم المشع. ألا أستحق حكم مكتب العمل؟“
ولكن جاءت نفحة من البرد لسكب الماء على أرواحهم المشتعلة، “مجرد حلم! موارد الطائفة ثابتة ، خاصة للنخب وأولئك الشيوخ والمبجلين. ثم يأتي التلاميذ الداخليين والأداريين وأخيراً التلاميذ الخارجيين. أما مكتب العمل فلا يحصل على شيء. حتى لو قمت بتقسيم مكتب العمل ، فسوف يقوم الجميع بالتدريب بناءً على مواهبهم. بدون موارد ، فكل كلماتك لا تساوي شيئ!”
وحد تلاميذ مكتب العمل قلوبهم مع خطاب تشو فان ، في حزن وغضبه.
عند الاستيقاظ من حلم تشو فان الجميل ، شعر الجميع بحزن ساحق يسيطر على قلوبهم.
بدأ يستهلكهم الحزن ، حتى أن بعضهم بكي من اليأس.
’في النهاية ، إنه مجرد حلم. الطائفة لن تعطينا أي شيء لتحقيقه‘.
ولكن جاءت نفحة من البرد لسكب الماء على أرواحهم المشتعلة، “مجرد حلم! موارد الطائفة ثابتة ، خاصة للنخب وأولئك الشيوخ والمبجلين. ثم يأتي التلاميذ الداخليين والأداريين وأخيراً التلاميذ الخارجيين. أما مكتب العمل فلا يحصل على شيء. حتى لو قمت بتقسيم مكتب العمل ، فسوف يقوم الجميع بالتدريب بناءً على مواهبهم. بدون موارد ، فكل كلماتك لا تساوي شيئ!”
كان الأمر أشبه بأنه لا يمكن منحهم أي موارد فائضة لأنه لا فائدة. حتى القمامة الذين ينتهي بهم الأمر هنا مع امتلاكهم لدعم كبير لن يتلقوا الكثير من الموارد من هؤلاء العجائز.
فقد حوصر بعضهم وأجبروا علي البقاء هنا بينما تم القاء البعض الآخر كالقمامة ، وكسبوا وصمة عار كونهم عمال. و بغض النظر عن كيف سيخرجون ، سيظلون هدف للسخرية والعار.
لأن هذا المكان هو قمامة الطائفة لكل ما هو فاسد. تاركينه هنا ليتعفن.
التقت عيون تشو فان بعيون الشاب الباردة ورآي اليأس الساحق الذي اختبئ بداخلهم.
“منذ أن ألقوا بي في مكتب العمل ، قررت توليه وعدم مغادرة هذا المكان اللعين مرة أخرى! تبا لمنصب الأداري! يريدون مني أن أتحمل وصمة عار كوني عامل طوال حياتي؟ همف ، اذاً سأحمله كوسام شرف!”
كانت قوة هذا الشاب بذروة عالم السماء العميقة ، قريب جداً ولكنه بعيد جداً عن دخول العالم المشع.
أخفى تشو فان ابتسامة بينما قال ، “الجميع يعرف أنني مميز منذ وصولي إلى هنا. و بدون الكثير من الاختبارات ، وضعوني هنا على الرغم من أنني لم أرتكب أي جريمة. فماذا تعتقدون؟ حسد من موهبتي! “
“أه من هو؟ لم أره من قبل “. سأل تشو فان الشيخ يوان.
بدأ يستهلكهم الحزن ، حتى أن بعضهم بكي من اليأس.
قام الشيخ يوان بفحص القائمة وقال ، “آه ، المنظم تشو ، إنه تاي ينج ، حيث كان يختلس النظر على أخواته الكبار أثناء الاستحمام قبل ثلاث سنوات ، وقد أقفل منذ ذلك الحين. و قد تم أطلق سراحه للتو وألقي به هنا. و لم يسمع بعد عن اسمك اللامع“.
فقد حوصر بعضهم وأجبروا علي البقاء هنا بينما تم القاء البعض الآخر كالقمامة ، وكسبوا وصمة عار كونهم عمال. و بغض النظر عن كيف سيخرجون ، سيظلون هدف للسخرية والعار.
“أختلس النظر لحمام الفتيات؟ هذا لا شيء. ويمكنك أن ترى ذلك من عينيه ، انه لا يمتلك الحقارة اللازمة لفعل شيئ كهذا“. قال تشو فان.
تحول وجه تاي ينج لقناع من الغضب والكراهية ، “أنت حقاً شيء لتري من خلال جملتي بنظرة واحدة.”
حك الشيخ يوان رأسه ، “لا أعرف القصة كاملة. كل ما أعرفه هو أنه اختلس نظرة لحمام حفيدة الشيخ السابغ“.
’نعم ، نحن فقط خنازير غينيا للآخرين ، ينتظرون اللحظة المناسبة لإنهاء حياتنا.‘
“حفيدة؟“
قام تشو فان بقبض قبضتيه ، “سأجعل مكتب العمل هذا أعظم مكان في الطائفة ، سأجعله مصدر فخر لدرجة أن أي عامل سيخرج برأسه مرفوع بينما يستحم بنظرات حسد البقية. من الآن فصاعدا ، مكتب العمل ليس لديه قمامة ، فقط النخب. دع هؤلاء التلاميذ الآخرين يشاهدونكم بغيرة ، ويكافحون من أجل الوصول إلى مكتب العمل بغض النظر عن مدى كم مرة سيفشلو!”
رفع تشو فان حاجبه و سخر ، “طفل ، من تلاعب بك؟“
شعر الكثيرون بالحزن من خطاب تشو فان ، مستذكرين تجاربهم المريرة.
تحول وجه تاي ينج لقناع من الغضب والكراهية ، “أنت حقاً شيء لتري من خلال جملتي بنظرة واحدة.”
فقط كوي جانج ارتعشت وادارت عينيها.
“هيهيهي ، بالطبع ، لا يستطيع عامة الناس التنافس مع الأثرياء كما لا يستطيع الأثرياء التنافس مع المسؤولين. يمكن لأي شخص لديه عقل أن يرى ان اختلاس النظر لا يستحق الحكم بالإعدام. و هذا يتركنا فقط مع نتيجة واحدة ، انك وقوعت في فخ شخص ما“.
التقت عيون تشو فان بعيون الشاب الباردة ورآي اليأس الساحق الذي اختبئ بداخلهم.
هاهاها ، الأثرياء لا يستطيعون منافسة المسؤولين. هذا جيد. حتى الناس من مكتب العمل يفهمون ذلك، ولكن لماذا لم يرغب أي شيخ أو مبجل في سماع تفسيري؟” بدا تاي ينح بأس.
لفتت كلمات تشو فان انتباههم الكامل.
قام تشو فان بتدوير عينيه ، و وبخه ، “أحمق ، نظراً لأنهم يريدون دفنك ، فلن يعطوك أبداً أي فرصة للهروب. من تظن نفسك؟ إذا أراد شخص ما التعامل معك ، فلن يسمح لك باي فرصة للأنتقام“.
كان الأمر أشبه بأنه لا يمكن منحهم أي موارد فائضة لأنه لا فائدة. حتى القمامة الذين ينتهي بهم الأمر هنا مع امتلاكهم لدعم كبير لن يتلقوا الكثير من الموارد من هؤلاء العجائز.
ارتعش جفن تاي ينج وتنهد.
’ال–النخبة؟‘
كان يعرف ذلك أيضاً ، لكنه ظل يأمل بالعدالة ، مهما كانت فكرة ميؤوس منها …
“هيهيهي ، بالطبع ، لا يستطيع عامة الناس التنافس مع الأثرياء كما لا يستطيع الأثرياء التنافس مع المسؤولين. يمكن لأي شخص لديه عقل أن يرى ان اختلاس النظر لا يستحق الحكم بالإعدام. و هذا يتركنا فقط مع نتيجة واحدة ، انك وقوعت في فخ شخص ما“.
لكنه أشار بعد ذلك إلى تشو فان ، “يا فتى ، لقد تحدثت للتو بمجموعة من الأكاذيب في خطابك ، للسيطرة على مكتب العمل وأخذ حتى الفتات منهم. لقد فعل كل رئيس لمكتب العمل هذا وأنت لست مختلف عنهم ، بل و أضعف . إذن ما الذي تفعله الطبقة الثامنة من عالم السماء العميقة ، اتتباهي في مكتب العمل؟ “
بدا الجميع مرتبكين. أليسوا بأدنى درجة في الطائفة؟ هل تم تقسيمهم مرة أخرى إلى نخب وعمال عادييم؟
كان هذا تحدي صريح من تاي ينج ، لكن رداً علي هذا التحدي ظهرت نظرات الشفقة علي وجوه الجميع.
’بينما يعتبر المنظم تشو عامل يعتبر شخص جيد ، حتي لو قادهم إلى وفاتهم.‘
’آه ، مبتدئ ، حتى في عالم السماء العميقة ، يمكنه مسح الأرضية بخبراء العالم المشع. أو هل تعتقد أنك ستكون أفضل منه بكثير كرئيس لمكتب العمل؟‘
قام الشيخ يوان بفحص القائمة وقال ، “آه ، المنظم تشو ، إنه تاي ينج ، حيث كان يختلس النظر على أخواته الكبار أثناء الاستحمام قبل ثلاث سنوات ، وقد أقفل منذ ذلك الحين. و قد تم أطلق سراحه للتو وألقي به هنا. و لم يسمع بعد عن اسمك اللامع“.
عبس تشو فان ، ثم ابتسم ، مشيراً إلى تلميذه ، “يا فتى ، ألا ترى أن تلاميذي بالعالم المشع. ألا أستحق حكم مكتب العمل؟“
لأن هذا المكان هو قمامة الطائفة لكل ما هو فاسد. تاركينه هنا ليتعفن.
“همف ، خبراء بالعالم المشع يتخذون سيد بعالم السماء العميقة معلماً ، هذه أكبر مزحة سمعتها على الإطلاق.” حدق تاي ينج وبصق ، “أراهن أنك ابن شيخ ما ، وانك ارتكبت بعض الجرائم ولهذا تم إلقائك هنا مع حراسك الشخصيين. لقد رأيت هذا من قبل. همف ، استخدام العلاقات … “
رفع تشو فان حاجبه و سخر ، “طفل ، من تلاعب بك؟“
ظل تاي ينج يسخر. بينما هز تشو فان رأسه.
’بينما يعتبر المنظم تشو عامل يعتبر شخص جيد ، حتي لو قادهم إلى وفاتهم.‘
’لا بد أنه عاني كثيراً من المسرفين ليشعر بمثل هذا الحقد والأحتقار اتجاه أي مبذر يراه.‘
أخفى تشو فان ابتسامة بينما قال ، “الجميع يعرف أنني مميز منذ وصولي إلى هنا. و بدون الكثير من الاختبارات ، وضعوني هنا على الرغم من أنني لم أرتكب أي جريمة. فماذا تعتقدون؟ حسد من موهبتي! “
لكن سخرية منه تلاشت بسبب صراخ مدوي ، “منذ متى أصبح التلميذ الخارجي العظيم تاي ينج تافه يتصيد الاخطأ؟ أنت لست سوى عجوز مزعج … “
’نعم ، نحن فقط خنازير غينيا للآخرين ، ينتظرون اللحظة المناسبة لإنهاء حياتنا.‘
ظل تاي ينج يسخر. بينما هز تشو فان رأسه.
’بينما يعتبر المنظم تشو عامل يعتبر شخص جيد ، حتي لو قادهم إلى وفاتهم.‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
