التعرض للتسمم
ركض الخدم في القصر الإمبراطوري تحت المصابيح المعلقة والزينة للمناسبات الكبيرة، ومع ذلك م يكن هناك احتفال كبير ، لأن صوت الاحتفالات لم يترك جدران القصر الإمبراطوري.
ثم ارتاح الإمبراطور على عرشه.
في منتصف الليل ، طاف القمر عالياً في السماء وأشرق القصر الإمبراطوري بضوءه مثل ضوء النهار كاشفاً عن أربعة أشخاص في القاعة الواسعة.
أومأ الإمبراطور برأسه ” كونج ، لديك عيون جيدة. جيد ، جيد ، هاهاها … “
جلس الإمبراطور على عرشه ، وولي العهد على المقعد إلى يمينه ، وأخيه على يساره ، وجلست الأميرة يونج نينج على اليسار.
“كيف يمكنك أن تتحدث عن والدك هكذا؟ ربما يكون قد أحضر الغزاة إلى أراضيه ، لكنه لم يسيء معاملتك أبدًا! ” صرخت يونج نينج بغضب .
اجتمع هنا جيلان من عشيرة يوين لالتقاط صورة عائلية بينما وقف الخدم جانبًا.
رأت يونج نينج الازدراء على وجه الإمبراطور ” أوه؟ قل يا ولي العهد ، متى أخطأت في حقك؟ “
بالنظر إلى أطفاله ، ابتسم الإمبراطور المسن ابتسامة لطيفة ” اليوم عيد ميلادي. إنه ليس حيوياً مثل الاحتفال الذي أقيم في العام الماضي ، لكنه سلمي. لقد مر وقت طويل منذ أن جلسنا معًا كعائلة “.
بدأ الإمبراطور يسعل مما جعل يونج نينج تشعر بالقلق عليه ، لكنها قاومت هذه المشاعر ورفضت أن تسامح والدها.
“الأب الإمبراطوري ، ستعيش لآلاف السنين لتعتني بأمتنا وتكون خالية من المشاكل. إنه لشرف لي أن أكون هنا معك وأتحدث في أوقات الفراغ ” انحنى ولي العهد.
ركض الخدم في القصر الإمبراطوري تحت المصابيح المعلقة والزينة للمناسبات الكبيرة، ومع ذلك م يكن هناك احتفال كبير ، لأن صوت الاحتفالات لم يترك جدران القصر الإمبراطوري.
أومأ السمين ، بينما أدارت يونج نينج رأسها بعيدًا.
شرب الإمبراطور الدوارء و شعر بتحسن في ثانية واحدة ولكن بعد دقيقة واحدة نزل دم أسود من فمه مع ضباب أسود يحوم حول وجهه.
قال الإمبراطور ” ولي العهد ، أعلم أنك تلتزم دائمًا بالقواعد ، لكنك بين أفراد العائلة الآن. ألا يمكنك أن تتخلى عن تلك الشكليات الفارغة؟ “
رأت يونج نينج الازدراء على وجه الإمبراطور ” أوه؟ قل يا ولي العهد ، متى أخطأت في حقك؟ “
“سأطيع أمر الأب الإمبراطوري . ” انحنى ولي العهد مرة أخرى.
ابتسم ولي العهد ” هل تريدين حقًا أن تعرفي؟ حسنًا ، سأخبرك. أنتِ تقولين أني أقتل أبي ، ولكن هل رآني أبي العزيز كـ إبن له؟ أنا مجرد بيدق على لوحه “.
تنهد الإمبراطور. حتى أبناءه من لحمه ودمه عاملوه كأنه غريب.
ركض الخدم في القصر الإمبراطوري تحت المصابيح المعلقة والزينة للمناسبات الكبيرة، ومع ذلك م يكن هناك احتفال كبير ، لأن صوت الاحتفالات لم يترك جدران القصر الإمبراطوري.
لكن لم تواجه يونج نينج مشكلة في عبور الخط عدة مرات مع طبيعتها المبهجة، فقط حولها شعر الإمبراطور العجوز وكأن الأب يجب أن يفسد أخلاق أطفاله.
التفت إلى قُرة عينه ولم يهتم بتعبيرها لأنها كانت دائماً تقف ضده …
ابتسم الإمبراطور بعد رؤية نظرتها القلقة و التفت إلى القاعة الفارغة ” ولي العهد ، هل تتذكر عيد ميلادي الأخير؟ أتى الغرباء والمسؤولين وغيرهم لإظهار الاحترام، لماذا القاعة فارغة اليوم؟ “
“يونج نينج ، هل ما زلتِ تلوميني؟ لقد مر ستة أشهر “.
“هل تريدني حقًا أن أقول ذلك أم لتعرف ما أفكر فيه؟ “
“أيها الأب الإمبراطوري ، لقد جلبت الغزاة إلى أراضينا وأذيت شعبنا ودمرت صورتك وما زلت تعتقد أن ذلك كان مبررًا؟ ” قالت يونج نينج.
“سأطيع أمر الأب الإمبراطوري . ” انحنى ولي العهد مرة أخرى.
قال الإمبراطور ” يونج نينج ، لمنع العالم الفاسد من تلطيخك ، اخفيت أشياء كثيرة عنكِ. شيء واحد يجب أن تتذكريه دائمًا وهو أن كل ما أفعله ، أفعله من أجلكم جميعًا ، من أجل مستقبل عشيرة يوين . كح كح .. “
بدأ الإمبراطور يسعل مما جعل يونج نينج تشعر بالقلق عليه ، لكنها قاومت هذه المشاعر ورفضت أن تسامح والدها.
ابتسم الإمبراطور بعد رؤية نظرتها القلقة و التفت إلى القاعة الفارغة ” ولي العهد ، هل تتذكر عيد ميلادي الأخير؟ أتى الغرباء والمسؤولين وغيرهم لإظهار الاحترام، لماذا القاعة فارغة اليوم؟ “
جلس الإمبراطور على عرشه ، وولي العهد على المقعد إلى يمينه ، وأخيه على يساره ، وجلست الأميرة يونج نينج على اليسار.
اختار الاثنان الصمت وفكروا ` أليس هذا واضحًا؟ ، مع حدوث العديد من الحروب الواحدة تلو الأخرى ، سقطت جميع الفصائل ’
قال الإمبراطور ” يونج نينج ، لمنع العالم الفاسد من تلطيخك ، اخفيت أشياء كثيرة عنكِ. شيء واحد يجب أن تتذكريه دائمًا وهو أن كل ما أفعله ، أفعله من أجلكم جميعًا ، من أجل مستقبل عشيرة يوين . كح كح .. “
لكن السؤال قادم من الإمبراطور ، يجب أن يكون لهذا السؤال معنى أعمق.
“يونج نينج ، هل ما زلتِ تلوميني؟ لقد مر ستة أشهر “.
“الأب الإمبراطوري ، هذا لأن تشوان رونج على الحدود ” انحنى ولي العهد وقال ” إن إقامة وليمة الآن سيكون بمثابة إعلان أننا و تشوان رونج متحالفان. هذا الاحتفال المغلق ليس بمستوى الأب الإمبراطوري ، ولكن أنت لديك دائمًا خطة أكبر في عقلك “.
جلس الإمبراطور على عرشه ، وولي العهد على المقعد إلى يمينه ، وأخيه على يساره ، وجلست الأميرة يونج نينج على اليسار.
أومأ الإمبراطور برأسه ” ولي العهد ، أنت ذكي و حذر في تحليلك . أنا مرتاح…“
رأت يونج نينج الازدراء على وجه الإمبراطور ” أوه؟ قل يا ولي العهد ، متى أخطأت في حقك؟ “
نبض قلب ولي العهد.
ابتسم ولي العهد ” هل تريدين حقًا أن تعرفي؟ حسنًا ، سأخبرك. أنتِ تقولين أني أقتل أبي ، ولكن هل رآني أبي العزيز كـ إبن له؟ أنا مجرد بيدق على لوحه “.
شعر بالخطر من مدح الإمبراطور له ` الدهاء أو الذكاء هو نفس الشيء. `
في هذه اللحظة أصبح وجه ولي العهد أكثر قتامة.
` مرتاح؟ ، العبد يفعل كل شيء بينما السيد يأمر فقط. يجب أن يكون معنى الأب الإمبراطوري هو … ` لمعت عيون ولي العهد بينما يُفكر بصمت.
لا يزال السمين والأمير يونج نينج غير راغبين بتصدقيه ولكنهما ما زالا ينظران إلى الإمبراطور بدهشة.
“يوين كونج ، ما رأيك؟ ” سأل الإمبراطور.
“يونج نينج ، هل ما زلتِ تلوميني؟ لقد مر ستة أشهر “.
انحنى السمين ” أيها الأب الإمبراطوري ، أعتقد أن القاعة فارغة لأنك أزلت المتمردين. لاستعادة الحياة والازدهار للمحكمة والأمة ، علينا الاعتناء بالمواهب لإفادة الناس وإعادة مجدنا السابق “.
“يوين كونج ، ما رأيك؟ ” سأل الإمبراطور.
أومأ الإمبراطور برأسه ” كونج ، لديك عيون جيدة. جيد ، جيد ، هاهاها … “
“أيها الأب الإمبراطوري ، لقد جلبت الغزاة إلى أراضينا وأذيت شعبنا ودمرت صورتك وما زلت تعتقد أن ذلك كان مبررًا؟ ” قالت يونج نينج.
ثم ارتاح الإمبراطور على عرشه.
“الأب الإمبراطوري ، ستعيش لآلاف السنين لتعتني بأمتنا وتكون خالية من المشاكل. إنه لشرف لي أن أكون هنا معك وأتحدث في أوقات الفراغ ” انحنى ولي العهد.
في هذه اللحظة أصبح وجه ولي العهد أكثر قتامة.
` بحق السماء ، كان الأب الإمبراطوري يختبر كيف سنحكم على الموقف ، ولا يحكم على كيفية تعاملنا مع الموقف. كانت هذه هفوة خطيرة في الحكم. يحب الأب الإمبراطوري الأخ الثالث أكثر مني الآن. `
` بحق السماء ، كان الأب الإمبراطوري يختبر كيف سنحكم على الموقف ، ولا يحكم على كيفية تعاملنا مع الموقف. كانت هذه هفوة خطيرة في الحكم. يحب الأب الإمبراطوري الأخ الثالث أكثر مني الآن. `
“أنت!” إهتز الإمبراطور بعد سماع ما قاله بانه.
أخفى ولي العهد الحقد في قلبه وجلس على مقعده .
أشار الإمبراطور إلى بدء الاحتفال بتناول عشاء عائلي لطيف وبدا الجميع سعداء ، بإستثناء يونج نينج التي اختارت تجاهل والدها الخائن، لكن ظل الإمبراطور يراقبها بنفس العيون العزيزة.
سخر ولي العهد ” يونج نينج ، الأب الإمبراطوري محق ، أنتِ بريئة للغاية. كلما كنتِ تعرفين القليل ، كان ذلك أفضل “.
“كح كح …”
“يوين كونج ، ما رأيك؟ ” سأل الإمبراطور.
أدى السعال العنيف إلى شحوب وجه الإمبراطور وهرع خادم أمامه بسرعة مع وعاء ” جلالة الملك ، من فضلك خذ دوائك . “
تنهد الإمبراطور. حتى أبناءه من لحمه ودمه عاملوه كأنه غريب.
شرب الإمبراطور الدوارء و شعر بتحسن في ثانية واحدة ولكن بعد دقيقة واحدة نزل دم أسود من فمه مع ضباب أسود يحوم حول وجهه.
في منتصف الليل ، طاف القمر عالياً في السماء وأشرق القصر الإمبراطوري بضوءه مثل ضوء النهار كاشفاً عن أربعة أشخاص في القاعة الواسعة.
“سم!” صرخ الإمبراطور.
أخفى ولي العهد الحقد في قلبه وجلس على مقعده .
فحص السمين جسده بحذر ، وأصيبت يونج نينج بالارتباك واندفعت إلى جانب والدها العزيز وبكت ” يا أبي ، لماذا يوجد سم في الدواء؟ “
“أريد أن أعرف! أخبرني ما هو السبب الذي يدفعك إلى قتل الإمبراطور الذي هو والدك وقتل الأبرياء! ” صرخت يونج نينج.
نظر السمين و يونج نينج إلى الخادم ، لكن الرجل أرتجف من الخوف وكان على وشك أن يبلل سرواله.
حدق ولي العهد به بغضب ” الإمبراطور هو الحاكم الأعلى وهو يعرف كل شيء صغير يحدث في تيانيو. على مر العقود كان السمين يتجول في تيانيو و لا يبدو أنك تحبه لمنحه أسوأ المهام ، بينما تفضله أكثر من غيره. أنت أبعدته لحمايته. كانت جميع المهام التي اخترتها له هي لتشكيله لتولي العرش، بينما يكون ولي العهد العظيم علف للمدفع وجذب عداء الجميع و في النهاية انتهي به الأمر إلى القبر“
تسميم الإمبراطور جريمة عقوبتها الإعدام، بالطبع سيُصاب بالذعر والخوف.
أومأ السمين ، بينما أدارت يونج نينج رأسها بعيدًا.
صدر صوت خافت من جانبهم ” أبي الإمبراطوري ، لقد توليت حكم تيانيو لسنوات طويلة، الآن يجب أن تتخلى عن التاج. أطلب منك أن تتخذ قرارك بسرعة “.
بدأ الإمبراطور يسعل مما جعل يونج نينج تشعر بالقلق عليه ، لكنها قاومت هذه المشاعر ورفضت أن تسامح والدها.
وقف ولي العهد بكل فخر ونفض الغبار عن كتفه.
أدى السعال العنيف إلى شحوب وجه الإمبراطور وهرع خادم أمامه بسرعة مع وعاء ” جلالة الملك ، من فضلك خذ دوائك . “
“أنت!” إهتز الإمبراطور بعد سماع ما قاله بانه.
أشار ولي العهد إلى الإمبراطور المسموم و أصبح وجهه قاتماً ” اسأليه إذا لم يفعل ذلك من قبل“.
ابتسم ولي العهد ابتسامة ملتوية و اعترف بتسميم الإمبراطور ” إنه أنا! لدي شخص وضع في دوائك سم من الدرجة السابعة. بمجرد أن يدخل جسدك ، لا يوجد علاج “.
“لماذا أيها الأخ الأكبر ، لماذا سممت الأب الإمبراطوري؟ ” صرخت يونج نينج وحدق السمين به أيضاً.
“لماذا أيها الأخ الأكبر ، لماذا سممت الأب الإمبراطوري؟ ” صرخت يونج نينج وحدق السمين به أيضاً.
ابتسم الإمبراطور بعد رؤية نظرتها القلقة و التفت إلى القاعة الفارغة ” ولي العهد ، هل تتذكر عيد ميلادي الأخير؟ أتى الغرباء والمسؤولين وغيرهم لإظهار الاحترام، لماذا القاعة فارغة اليوم؟ “
سخر ولي العهد ” يونج نينج ، الأب الإمبراطوري محق ، أنتِ بريئة للغاية. كلما كنتِ تعرفين القليل ، كان ذلك أفضل “.
في هذه اللحظة أصبح وجه ولي العهد أكثر قتامة.
“أريد أن أعرف! أخبرني ما هو السبب الذي يدفعك إلى قتل الإمبراطور الذي هو والدك وقتل الأبرياء! ” صرخت يونج نينج.
“سأطيع أمر الأب الإمبراطوري . ” انحنى ولي العهد مرة أخرى.
ابتسم ولي العهد ” هل تريدين حقًا أن تعرفي؟ حسنًا ، سأخبرك. أنتِ تقولين أني أقتل أبي ، ولكن هل رآني أبي العزيز كـ إبن له؟ أنا مجرد بيدق على لوحه “.
في هذه اللحظة أصبح وجه ولي العهد أكثر قتامة.
“كيف يمكنك أن تتحدث عن والدك هكذا؟ ربما يكون قد أحضر الغزاة إلى أراضيه ، لكنه لم يسيء معاملتك أبدًا! ” صرخت يونج نينج بغضب .
“الأب الإمبراطوري ، الجميع يطمع بمنصب ولي العهد، لقد عينتني في وقت مبكر وجذبت انتباه الجميع لي حتى يتمكن السمين من تولي العرش في المستقبل بسهولة “.
أشار ولي العهد إلى الإمبراطور المسموم و أصبح وجهه قاتماً ” اسأليه إذا لم يفعل ذلك من قبل“.
قال الإمبراطور ” ولي العهد ، أعلم أنك تلتزم دائمًا بالقواعد ، لكنك بين أفراد العائلة الآن. ألا يمكنك أن تتخلى عن تلك الشكليات الفارغة؟ “
رأت يونج نينج الازدراء على وجه الإمبراطور ” أوه؟ قل يا ولي العهد ، متى أخطأت في حقك؟ “
ومع ذلك لم ينظر الإمبراطور إلا إلى ولي العهد …
“هل تريدني حقًا أن أقول ذلك أم لتعرف ما أفكر فيه؟ “
“سم!” صرخ الإمبراطور.
سخر ولي العهد ” لا يهم ، سأشرح لك. جعلتني ولي عهد هذه الأمة دون أي نية لتسليم العرش لي، أنا مجرد درع ثالث لك أيها العجوز ولهذا السمين “.
“الأب الإمبراطوري ، الجميع يطمع بمنصب ولي العهد، لقد عينتني في وقت مبكر وجذبت انتباه الجميع لي حتى يتمكن السمين من تولي العرش في المستقبل بسهولة “.
ذكر ولي العهد السمين مما جعله يرتجف من الصدمة.
انحنى السمين ” أيها الأب الإمبراطوري ، أعتقد أن القاعة فارغة لأنك أزلت المتمردين. لاستعادة الحياة والازدهار للمحكمة والأمة ، علينا الاعتناء بالمواهب لإفادة الناس وإعادة مجدنا السابق “.
قال الإمبراطور ” أكمل . “
لا يزال السمين والأمير يونج نينج غير راغبين بتصدقيه ولكنهما ما زالا ينظران إلى الإمبراطور بدهشة.
“الأب الإمبراطوري ، الجميع يطمع بمنصب ولي العهد، لقد عينتني في وقت مبكر وجذبت انتباه الجميع لي حتى يتمكن السمين من تولي العرش في المستقبل بسهولة “.
“كح كح …”
حدق ولي العهد به بغضب ” الإمبراطور هو الحاكم الأعلى وهو يعرف كل شيء صغير يحدث في تيانيو. على مر العقود كان السمين يتجول في تيانيو و لا يبدو أنك تحبه لمنحه أسوأ المهام ، بينما تفضله أكثر من غيره. أنت أبعدته لحمايته. كانت جميع المهام التي اخترتها له هي لتشكيله لتولي العرش، بينما يكون ولي العهد العظيم علف للمدفع وجذب عداء الجميع و في النهاية انتهي به الأمر إلى القبر“
“أريد أن أعرف! أخبرني ما هو السبب الذي يدفعك إلى قتل الإمبراطور الذي هو والدك وقتل الأبرياء! ” صرخت يونج نينج.
أحمرت عيون ولي العهد كلما تحدث.
في منتصف الليل ، طاف القمر عالياً في السماء وأشرق القصر الإمبراطوري بضوءه مثل ضوء النهار كاشفاً عن أربعة أشخاص في القاعة الواسعة.
لا يزال السمين والأمير يونج نينج غير راغبين بتصدقيه ولكنهما ما زالا ينظران إلى الإمبراطور بدهشة.
“سأطيع أمر الأب الإمبراطوري . ” انحنى ولي العهد مرة أخرى.
ومع ذلك لم ينظر الإمبراطور إلا إلى ولي العهد …
ركض الخدم في القصر الإمبراطوري تحت المصابيح المعلقة والزينة للمناسبات الكبيرة، ومع ذلك م يكن هناك احتفال كبير ، لأن صوت الاحتفالات لم يترك جدران القصر الإمبراطوري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
