غِناءُ لحنٍ آخر
الفصل 422: غِناءُ لحنٍ آخر
إز~
انقض الثلاثة دون مقدمات.
لقد خمنوا أنه حتى لي جينغ تيان يمكن أن يأخذ عقابه إذا فعل ذلك. في حين أنهم سيلفضوا أنفاسهم الأخيرة في هذه العملية. [من الأفضل هز ذيلي لكل أمر.]
ومضت ثلاث شخصيات في ساحة المعركة، متجاهلين العويل أدناهم، تحركوا نحو إتجاه تشو فان.
“في أوقات الحرب، يحتاج المرء إلى تجنب الإستسلام قبل القتال. نحن على حافة الإشتباك مع البوابة الإمبراطورية ولا يمكنني ترك مجهولين في وسطنا. تحسبًا لكل شيء، ليس لدي ما يكفي من ديدان الدم للسيطرة عليهم جميعًا.”
سخر تشو فان، “همف، مثل هذه الشجاعة لتأتوا إلي بدلًا من الجري.”
“هيهيهي، أعتقد أنهم بدلًا من ذلك يأتون إلى هنا للموت.” ضحك لي جينغ تيان.
“أنتم الثلاثة، القتال لم ينته بعد. إذهبوا و مِدوا يد العون!” نظر تشو فان إلى المذبحة أدناه و أمر.
ظهرت الشخصيات الثلاثة في أنظارهم.
تمايلت رؤوس الحشرات مثل الأطفال اللطفاء.
كان القتال من جانب واحد منذ البداية، ذهابهم لن يؤدي إلا إلى تسريع الأمور. تشو فان كان جعلهم يذهبون لسبب آخر، لجعلهم يقتلون تلاميذهم.
لقد جاءوا جميعًا بأفكار ثابتة، أن يضحوا بحياتِهم بينما يعيقون العدو. ولكنهم ما زالوا يرتجفون عند رؤية المتوحشين الإثنين.
تمسك تشو فان بالقرع، وشاهد كل منهم يبتلع دودة دم.
نظر الموقر الأعلى إليهما، ابتلع لعابه و لم يجد أي كلمة لوصف هذا الموقف.
تنهد الإثنان الآخرين.
هز تشو فان رأسه، “لا حاجة، واحدٌ أقل لن يحدِث فرقًا.”
بدا الثلاثة مخذولين. [لم يهتم المُنظِم تشو بنا أبدًا.]
[خائفون حتى قبل بدأ القتال. ماذا الآن؟]
كان من الأفضل اللعب بأمان وعدم لمس عصب السيد الشاب بالخطأ.
[الأخ، يجب علينا شراء بعض الوقت للقديم الثالث…]
متذكراً مُهِمتهم، أخذ الموقر الأعلى نفسًا عميقًا و جمع حتى أصغر قصاصة شجاعة لديه و صرخ، “تشو فان، لقد تجاوزت حدود-“
لرجلٍ مَيتْ، بصيص من الأمل كفيل بجعلِ قلبه يزدهر، غريزة البقاء ستنفجر بقوة لا يمكن إنكارها.
متذكراً مُهِمتهم، أخذ الموقر الأعلى نفسًا عميقًا و جمع حتى أصغر قصاصة شجاعة لديه و صرخ، “تشو فان، لقد تجاوزت حدود-“
لم يكن لدى تشو فان وقت للانغِماس في أسلوب هذا الرجل المتحذلق وسأل، “ألم تكن هناك أربع حواس تلتقطنا؟ أين الآخر؟”
عَلِقَت شجاعة الموقر الأعلى في حلقه. كان موقف تشو فان المتغطرس والبغيض، مثل قرصانٍ قديم، ضغط عليهم لدرجة أن رؤوسهم تراجعت.
كان هذا ما يسمى الفجوة في الطاقة. كانوا مثل الوحوش الروحية من المستوى الأول تواجه وحشًا من المستوى السادس، مع عدم وجود فرصة على الإطلاق في الخروج على قيد الحياة.
هز تشو فان رأسه، “ليس وكأن شخصًا مفقودًا واحدًا سيُحدِثُ فرقًا.”
سخر تشو فان، “همف، مثل هذه الشجاعة لتأتوا إلي بدلًا من الجري.”
كاد الثلاثة ينفجرون في البكاء.
ولكن خبراء الحياة القدماء هؤلاء، وافقوا بسرعة ومن دون تردد، ماذا سيحصل أسوأ من حالِهِم الآن؟ مكانة أقل؟
كان هذا ما يسمى الفجوة في الطاقة. كانوا مثل الوحوش الروحية من المستوى الأول تواجه وحشًا من المستوى السادس، مع عدم وجود فرصة على الإطلاق في الخروج على قيد الحياة.
كانوا متدربي المرحلة المشعة، موقري وادي الجحيم، لكنهم لم يتمكنوا حتى من الحصول على موتٍ يليق بهم؟
إذا جر الموقرون الثلاثة أقدامهم بعد الآن، فسوف ينضمون قريبًا إلى الطين الدموي.
لقد بذلوا قصارى جهدهم للدفاع عن عن الأطفال أمام تشو فان. [إنه ليس خطأنا تشو فان يريد منا قتلكم.]
إنفجر لي جينغ تيان بالضحك، تردد صوت ضحكه في آذانهم.
صرخ أحد التلاميذ الطِوال، وهو يلوح بسيفه الشرير، ويدفع الأعداء الخمسة حوله، “لقد أخطرت بالفعل الموقرين. سوف يقدمون المساعدة قريبًا. فقط إنتظروا!”
هز تشو فان رأسه، “ليس وكأن شخصًا مفقودًا واحدًا سيُحدِثُ فرقًا.”
إز~
“المُنظِم تشو، يجب على رجل السلطة أن يعتني بمن تحته. ماذا عن محاولة الحصول على تلاميذ وادي الجحيم للإنضمام إلى عشيرة لوه؟” طلب الموقر الأعلى.
أخرج تشو فان القرع وترك ديدان الدم تخرج. نظروا متلهفين تمامًا للخروج من هذا الظلام الذي عرفوه طوال حياتهم، على استعداد للاستمتاع بالهواء الطلق الرائع.
أخرج تشو فان القرع وترك ديدان الدم تخرج. نظروا متلهفين تمامًا للخروج من هذا الظلام الذي عرفوه طوال حياتهم، على استعداد للاستمتاع بالهواء الطلق الرائع.
“ها هي الصفقة. كُل واحدًا وأنت واحدٌ منا، ستصبح شيخًا من شيوخ عشيرة لوه. لا تفعل، وسوف يكون علي فقط أن آخذك وأُرجِعكَ جثةً كما كنت.” كان تشو فان مثل طاغية في مطالبه.
سخر تشو فان، “همف، مثل هذه الشجاعة لتأتوا إلي بدلًا من الجري.”
ذُعِرت الحشرات الثلاثة. مدَّ تشو فان إليهم غصن زيتون في الواقع.
إنفجر لي جينغ تيان بالضحك، تردد صوت ضحكه في آذانهم.
تمايلت رؤوس الحشرات مثل الأطفال اللطفاء.
مع سمعة تشو فان اللامعة كالشيطان الوحشي -الدم الفاسد بين المنازل– كان لديهم انطباع بأنه جاء إلى هنا لإعدامهم. كانوا حتى على استعداد للتضحية بحياتهم. فلماذا كانوا سعداء جدًا؟
إنطلق الموقر الأعلى إلى هدفه التالي. فقط أن هذا الشخص التالي، الذي كان صامِدًا لأكثر من ساعة، تجمد في مكانه حيث تم استبدال السعادة بالشك.
لرجلٍ مَيتْ، بصيص من الأمل كفيل بجعلِ قلبه يزدهر، غريزة البقاء ستنفجر بقوة لا يمكن إنكارها.
كان الأمر أشبه بالقفز من منحدر ثم اكتشاف وجود حبل إضافي بجانبك. هل تمسك به، أم تتركه و تقع هكذا؟
*********
[ما نوع الخيار الغبي هو هذا؟ من هذا المتخلف الذي سيأخذ هذا الهراء كطريق للنجاة؟]
ولكن خبراء الحياة القدماء هؤلاء، وافقوا بسرعة ومن دون تردد، ماذا سيحصل أسوأ من حالِهِم الآن؟ مكانة أقل؟
بالتالي، أمسك الموقر الأعلى القوي لحيته، رفع رأسه عاليًا و صرخ “تشو فان، إذا كنت تريد الذهاب للصيد، أليس هذا قليلًا؟ نحن، بعد كل شيء، وادي الجحيم…”
قال تشو فان بلهجة جادة،
بالتالي، أمسك الموقر الأعلى القوي لحيته، رفع رأسه عاليًا و صرخ “تشو فان، إذا كنت تريد الذهاب للصيد، أليس هذا قليلًا؟ نحن، بعد كل شيء، وادي الجحيم…”
“الشيخ لي، اقتلهم”.
بالتالي، أمسك الموقر الأعلى القوي لحيته، رفع رأسه عاليًا و صرخ “تشو فان، إذا كنت تريد الذهاب للصيد، أليس هذا قليلًا؟ نحن، بعد كل شيء، وادي الجحيم…”
ابتسم لي جينغ تيان، وفرقع مفاصل أصابعه وأشتعلت النار في عينيه.
[ما نوع الخيار الغبي هو هذا؟ من هذا المتخلف الذي سيأخذ هذا الهراء كطريق للنجاة؟]
تجمد المغفلون الثلاثة مثل الفئران، و لوحوا بأيديهِم مذعورين، “دعونا نكون معقولين. لـ-لا تلجأ إلى العنف…”
إز~
“المُنظِم تشو، يجب على رجل السلطة أن يعتني بمن تحته. ماذا عن محاولة الحصول على تلاميذ وادي الجحيم للإنضمام إلى عشيرة لوه؟” طلب الموقر الأعلى.
“همف، أيها العجائز القديمة، لقد قلت ما لدي بالفعل. قولكم للمزيد أو صمتكم لن يحدث فرقا. ومع ذلك أنتم تجرؤون على الوقوف في وجهي؟ ستموتون اليوم حتماً!” شخر تشو فان.
إنطلق الموقرون عبر ساحة المعركة، عبر كل زاوية.
تمايلت رؤوس الحشرات مثل الأطفال اللطفاء.
إذا جر الموقرون الثلاثة أقدامهم بعد الآن، فسوف ينضمون قريبًا إلى الطين الدموي.
تمسك تشو فان بالقرع، وشاهد كل منهم يبتلع دودة دم.
وهكذا، اكتسبت عشيرة لوه، و بكل سهولة، ثلاثة شيوخ من المستوى المشع. على الرغم من أن تشو فان لم يهتم بهم أبدأ، لقد كانوا أقل قيمة من يان سونغ حتى، خبير ذروة السماء العميقة.
مع سمعة تشو فان اللامعة كالشيطان الوحشي -الدم الفاسد بين المنازل– كان لديهم انطباع بأنه جاء إلى هنا لإعدامهم. كانوا حتى على استعداد للتضحية بحياتهم. فلماذا كانوا سعداء جدًا؟
لكن كل سنتٍ يحسب، حتى تلك البنسات الرقيقة جدًا والمتآكلة لدرجة أنك ستريد رميها، فسيتم استخدامها جميعًا في وقت ما-في المستقبل البعيد.
سخر تشو فان، “همف، مثل هذه الشجاعة لتأتوا إلي بدلًا من الجري.”
أما عن حال الشيوخ المُنتَجينَ حديثًا؟ الآن صاروا مُتَشككين في سبب سقوط خبير متشدد مثل لي جينغ تيان مع تشو فان. إلى جانب السيطرة على ديدان الدم، لم يترك موقف تشو فان مجالًا للإنشقاق.
تنهد الإثنان الآخرين.
“السـ-السير تشو…”
“الشيخ لي، اقتلهم”.
مع سمعة تشو فان اللامعة كالشيطان الوحشي -الدم الفاسد بين المنازل– كان لديهم انطباع بأنه جاء إلى هنا لإعدامهم. كانوا حتى على استعداد للتضحية بحياتهم. فلماذا كانوا سعداء جدًا؟
“المُنظِم تشو!” حذرتهم لهجة تشو فان الجليدية.
إرتعش الموقر الأعلى وأومأ برأسه، “المُنظِم تشو، لدينا شيخ آخر يتسلل للإبلاغ. انه لا يزال قريبًا. هل يجب أن أتصل به للإنضمام إلى معسكر المُنظِم تشو؟”
قبل ثانية كانوا لا يزالون محترمين في وادي الجحيم، ولكن في اللحظة التالية أُمِروا بالذهاب لقتل رجال عشيرتهم. كان من الصعب قليلًا تقبل ذلك.
هز تشو فان رأسه، “ليس وكأن شخصًا مفقودًا واحدًا سيُحدِثُ فرقًا.”
الإثنان الآخران تمايلا.
“ها هي الصفقة. كُل واحدًا وأنت واحدٌ منا، ستصبح شيخًا من شيوخ عشيرة لوه. لا تفعل، وسوف يكون علي فقط أن آخذك وأُرجِعكَ جثةً كما كنت.” كان تشو فان مثل طاغية في مطالبه.
كان الأربعة منهم مثل الأخوة. مع إجبار ثلاثة منهم على العمل تحت قيادة تشو فان، سيأتي اليوم الذي يضطرون فيه لقتل أخيهم.
لذا بدَت فِكرة إنضمام الثالث القديم إليهم في عائلة واحدة سعيدة كبيرة فكرة ناجحة بشكلٍ رائع.
إرتجف الثلاثة.
“المُنظِم تشو!” حذرتهم لهجة تشو فان الجليدية.
هز تشو فان رأسه، “لا حاجة، واحدٌ أقل لن يحدِث فرقًا.”
لقد جاءوا جميعًا بأفكار ثابتة، أن يضحوا بحياتِهم بينما يعيقون العدو. ولكنهم ما زالوا يرتجفون عند رؤية المتوحشين الإثنين.
بدا الثلاثة مخذولين. [لم يهتم المُنظِم تشو بنا أبدًا.]
[ماذا يحدث بحق الجحيم؟ لماذا يقوم الموقر الأعلى بِمُهاجمتِنا؟]
كان من الأفضل اللعب بأمان وعدم لمس عصب السيد الشاب بالخطأ.
لقد خمنوا أنه حتى لي جينغ تيان يمكن أن يأخذ عقابه إذا فعل ذلك. في حين أنهم سيلفضوا أنفاسهم الأخيرة في هذه العملية. [من الأفضل هز ذيلي لكل أمر.]
[عشيرة لوه هي وكر للوحوش. نحن الثلاثة خبراء من المرحلة المشعة هنا، ولكن هذا السيد الشباب لم يرمش له طرفٌ حتى.]
خرجت دموعهم مرةً أخرى، الأوقات التي كانوا فيها في القمة قد ولت و بدَت بعيدة جدًا…
“أنتم الثلاثة، القتال لم ينته بعد. إذهبوا و مِدوا يد العون!” نظر تشو فان إلى المذبحة أدناه و أمر.
“اقتلوا أيها الإخوة. ثبتوا أقدامكم!”
إرتجف الثلاثة.
“في أوقات الحرب، يحتاج المرء إلى تجنب الإستسلام قبل القتال. نحن على حافة الإشتباك مع البوابة الإمبراطورية ولا يمكنني ترك مجهولين في وسطنا. تحسبًا لكل شيء، ليس لدي ما يكفي من ديدان الدم للسيطرة عليهم جميعًا.”
كان الأربعة منهم مثل الأخوة. مع إجبار ثلاثة منهم على العمل تحت قيادة تشو فان، سيأتي اليوم الذي يضطرون فيه لقتل أخيهم.
كان القتال من جانب واحد منذ البداية، ذهابهم لن يؤدي إلا إلى تسريع الأمور. تشو فان كان جعلهم يذهبون لسبب آخر، لجعلهم يقتلون تلاميذهم.
لقد خمنوا أنه حتى لي جينغ تيان يمكن أن يأخذ عقابه إذا فعل ذلك. في حين أنهم سيلفضوا أنفاسهم الأخيرة في هذه العملية. [من الأفضل هز ذيلي لكل أمر.]
قبل ثانية كانوا لا يزالون محترمين في وادي الجحيم، ولكن في اللحظة التالية أُمِروا بالذهاب لقتل رجال عشيرتهم. كان من الصعب قليلًا تقبل ذلك.
تنهد الإثنان الآخرين.
“المُنظِم تشو، يجب على رجل السلطة أن يعتني بمن تحته. ماذا عن محاولة الحصول على تلاميذ وادي الجحيم للإنضمام إلى عشيرة لوه؟” طلب الموقر الأعلى.
“اقتلوا أيها الإخوة. ثبتوا أقدامكم!”
أومأ لي جينغ تيان برأسه، “إنها ليست فكرة سيئة، المُنظِم…”
عَلِقَت شجاعة الموقر الأعلى في حلقه. كان موقف تشو فان المتغطرس والبغيض، مثل قرصانٍ قديم، ضغط عليهم لدرجة أن رؤوسهم تراجعت.
“في أوقات الحرب، يحتاج المرء إلى تجنب الإستسلام قبل القتال. نحن على حافة الإشتباك مع البوابة الإمبراطورية ولا يمكنني ترك مجهولين في وسطنا. تحسبًا لكل شيء، ليس لدي ما يكفي من ديدان الدم للسيطرة عليهم جميعًا.”
“اقتل!”
“أنتم الثلاثة، القتال لم ينته بعد. إذهبوا و مِدوا يد العون!” نظر تشو فان إلى المذبحة أدناه و أمر.
“المُنظِم تشو!” حذرتهم لهجة تشو فان الجليدية.
قاطعهم تشو فان، “يستند وضعك في عشيرة لوه فقط على الجدارة. مع عدم وجود إنجازات لك، ستُعاقب. عشيرة لوه لا تقبل وجود الضعفاء!”
لذا بدَت فِكرة إنضمام الثالث القديم إليهم في عائلة واحدة سعيدة كبيرة فكرة ناجحة بشكلٍ رائع.
سس~
بف!
أراد تشو فان بوضوح موت وادي الجحيم حتى آخر رجل، الكلاب وحتى الأعشاب الضارة.
إذا جر الموقرون الثلاثة أقدامهم بعد الآن، فسوف ينضمون قريبًا إلى الطين الدموي.
ذُعِرت الحشرات الثلاثة. مدَّ تشو فان إليهم غصن زيتون في الواقع.
بالتالي، أمسك الموقر الأعلى القوي لحيته، رفع رأسه عاليًا و صرخ “تشو فان، إذا كنت تريد الذهاب للصيد، أليس هذا قليلًا؟ نحن، بعد كل شيء، وادي الجحيم…”
لم يكن هذا بسيطًا مثل تغيير المعاطف، لكنه كان يقطع أي علاقة مع وادي الجحيم. وهؤلاء الثلاثة كانوا مزارعين شيطانيين، دون خجل أو ندم. الآن بعد أن وجدوا طريقًا للنجاة، هل سيسمحوا بقطعه من أجل شيء مثل الكرامة؟
“السـ-السير تشو…”
انقض الثلاثة دون مقدمات.
وهكذا، اكتسبت عشيرة لوه، و بكل سهولة، ثلاثة شيوخ من المستوى المشع. على الرغم من أن تشو فان لم يهتم بهم أبدأ، لقد كانوا أقل قيمة من يان سونغ حتى، خبير ذروة السماء العميقة.
لقد بذلوا قصارى جهدهم للدفاع عن عن الأطفال أمام تشو فان. [إنه ليس خطأنا تشو فان يريد منا قتلكم.]
وهكذا، اكتسبت عشيرة لوه، و بكل سهولة، ثلاثة شيوخ من المستوى المشع. على الرغم من أن تشو فان لم يهتم بهم أبدأ، لقد كانوا أقل قيمة من يان سونغ حتى، خبير ذروة السماء العميقة.
عَلِقَت شجاعة الموقر الأعلى في حلقه. كان موقف تشو فان المتغطرس والبغيض، مثل قرصانٍ قديم، ضغط عليهم لدرجة أن رؤوسهم تراجعت.
“اقتلوا أيها الإخوة. ثبتوا أقدامكم!”
صرخ أحد التلاميذ الطِوال، وهو يلوح بسيفه الشرير، ويدفع الأعداء الخمسة حوله، “لقد أخطرت بالفعل الموقرين. سوف يقدمون المساعدة قريبًا. فقط إنتظروا!”
في هذه اللحظة التي مثلت أكبر شكٍ في حياته، فقد حياته.
إز~
ظهر رداء رمادي أمامه،
صرخ التلميذ بفرح، “أيها الموقر، أنت أخيرًا…”
انقض الثلاثة دون مقدمات.
بف!
[ماذا يحدث بحق الجحيم؟ لماذا يقوم الموقر الأعلى بِمُهاجمتِنا؟]
تجمدت الإبتسامة المشرقة على وجهه حيث اكتسب صدره فتحة تنفس كبيرة جدًا، مع تسرب الدم.
“همف، أيها العجائز القديمة، لقد قلت ما لدي بالفعل. قولكم للمزيد أو صمتكم لن يحدث فرقا. ومع ذلك أنتم تجرؤون على الوقوف في وجهي؟ ستموتون اليوم حتماً!” شخر تشو فان.
كان هذا ما يسمى الفجوة في الطاقة. كانوا مثل الوحوش الروحية من المستوى الأول تواجه وحشًا من المستوى السادس، مع عدم وجود فرصة على الإطلاق في الخروج على قيد الحياة.
إنطلق الموقر الأعلى إلى هدفه التالي. فقط أن هذا الشخص التالي، الذي كان صامِدًا لأكثر من ساعة، تجمد في مكانه حيث تم استبدال السعادة بالشك.
أخرج تشو فان القرع وترك ديدان الدم تخرج. نظروا متلهفين تمامًا للخروج من هذا الظلام الذي عرفوه طوال حياتهم، على استعداد للاستمتاع بالهواء الطلق الرائع.
[ماذا يحدث بحق الجحيم؟ لماذا يقوم الموقر الأعلى بِمُهاجمتِنا؟]
إنفجر لي جينغ تيان بالضحك، تردد صوت ضحكه في آذانهم.
في هذه اللحظة التي مثلت أكبر شكٍ في حياته، فقد حياته.
تنهد الإثنان الآخرين.
إنطلق الموقرون عبر ساحة المعركة، عبر كل زاوية.
قبل ثانية كانوا لا يزالون محترمين في وادي الجحيم، ولكن في اللحظة التالية أُمِروا بالذهاب لقتل رجال عشيرتهم. كان من الصعب قليلًا تقبل ذلك.
[ما نوع الخيار الغبي هو هذا؟ من هذا المتخلف الذي سيأخذ هذا الهراء كطريق للنجاة؟]
لأنهم كانوا خبراء المرحلة المشعة، موقري وادي الجحيم، بمجرد إنضمامهم إلى القتال، قطعوا التلاميذ بلا جهدٍ يذكر.
إنطلق الموقرون عبر ساحة المعركة، عبر كل زاوية.
شاهد تشو فان كل شيء بعينٍ حادة و باردة.
كاد الثلاثة ينفجرون في البكاء.
لم يفهم لي جينغ تيان ذلك، “المُنظِم تشو، لماذا أسقطت اقتراح ذلك الرجل العجوز…”
تمسك تشو فان بالقرع، وشاهد كل منهم يبتلع دودة دم.
“في أوقات الحرب، يحتاج المرء إلى تجنب الإستسلام قبل القتال. نحن على حافة الإشتباك مع البوابة الإمبراطورية ولا يمكنني ترك مجهولين في وسطنا. تحسبًا لكل شيء، ليس لدي ما يكفي من ديدان الدم للسيطرة عليهم جميعًا.”
إرتجف الثلاثة.
ومضت عيون تشو فان، “إلى جانب ذلك، ما تفتقر إليه عشيرة لوه هو الخبراء. تمت دعوة هؤلاء الثلاثة لتغطية هذا الضعف. السماح لهم بالحضور مع عشيرتهم بأكملها سيجعل هذا أكثر صعوبة، وربما ينقلب علينا.”
ارتجف لي جينغ تيان من الداخل وقلب يديه، “أنا في رهبة من مكيدة المُنظِم تشو التي لا تشوبها شائبة.”
*********
إرتعش الموقر الأعلى وأومأ برأسه، “المُنظِم تشو، لدينا شيخ آخر يتسلل للإبلاغ. انه لا يزال قريبًا. هل يجب أن أتصل به للإنضمام إلى معسكر المُنظِم تشو؟”
ترجمة: CP0
كان من الأفضل اللعب بأمان وعدم لمس عصب السيد الشاب بالخطأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
