إبن الكيلين
الفصل 414: إبن الكيلين
ترجمة: CP0
“سأحقق أي رغبة قد تكون لديك، الكبير، دخول الجحيم أو صعود السماء العالية!” ضرب تشو فان يديه، خصره محني، مثل الطفل الأكثر روعة في العالم.
“سأحقق أي رغبة قد تكون لديك، الكبير، دخول الجحيم أو صعود السماء العالية!” ضرب تشو فان يديه، خصره محني، مثل الطفل الأكثر روعة في العالم.
ضحك الكون بينغ، “من فضلك لا تلعب. كان الأسرار التسعة ثعلباً خبيثاً في ذلك الوقت ومعك كخليفة له، لا يمكنك أن تكون أقل من ذلك أيضاً. أنا لست من سيصدق أي شيء يخرج من فمك. وكما قلت، أنا لا أطلب السداد. هذه الخطوة التالية هي مجرد طلب مني. يمكنك أن تقرر ما يجب القيام به. ولكن من الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح إذا قَبِلت.”
كان تشو فان عراب غو سان تونغ. كان لديه نظرية حول تاريخ الطفل، لكنه لا يزال بحاجة إلى دليل.
أغلق تشو فان فمه.
“كفى حماقة!”
كان الكون بينغ لطيفاً ومتواضعاً، ولم يطلب سوى ذلك، لكن هذا الأسلوب كان الأنسب في مناورة الآخرين. كان يعلم أنه إذا كان وعد تشو فان مزيفاً، فإن الشخص الوحيد الذي سيعاني سيكون هو نفسه.
[النذل الصغير، كيف يمكنني أن أرفض؟ نحن في منزل شخصٍ آخر بعد كل شيء. وقال أنه لن يجبرنا ولكن حتى معتوه يمكن أن يرى أن هذا ليس طلباً.]
سيكون مد الجزرة ثم الضرب بالعصى أكثر ملاءمة في هذه الحالات، مما يضيف حافزاً كافياً لإنجاز المهمة.
“ماذا؟”
عرف تشو فان أن طلب الكون بينغ سيكون صعباً، إن لم يكن خطيراً بشكلٍ مستحيل. لم يكن هناك أي وسيلة لقبول ذلك حتى قبل معرفة ما ينطوي عليه.
ربت تشو فان على رأسه الصغير، ضاحِكاً بإعتزاز.
أومأ الكون بينغ برأسه، “من الجيد معرفة أنك تفكر في كل شيء. أنت نسخة طبق الأصل عن الأسرار التسعة الماكر. كلما كنت أكثر دهاءً ، كلما زادت رغبتي في تكليفك بهذا الأمر. قبل ذلك، أود أن أسأل. أتمانع ترك هذا الطفل في رعايتي؟”
عرف تشو فان أن طلب الكون بينغ سيكون صعباً، إن لم يكن خطيراً بشكلٍ مستحيل. لم يكن هناك أي وسيلة لقبول ذلك حتى قبل معرفة ما ينطوي عليه.
إرتعش وجه الكون بينغ، و توقف قليلاً عن الكلام لفهم مقصد تشو فان، “هاهاها، لم أقابل ذلك المخبول القديم الأسرار التسعة، لكنك بالتأكيد تُبقي إسلوبه حياً. هاهاها، لا تقلق. لدي هدية عظيمة مُعَدة…”
تحول الكون بينغ إلى غو سان تونغ المختبئ خلف تشو فان، مليئاً بالحب له.
تفاجئ غو سان تونغ. كان لا يزال متشككاً، لكنه سرعان ما أدرك أن الألم الذي شعر به عند النظر إلى ساق الكيلين المرتفعة في وادي البرق كان بسبب روابط دمائهم.
“ماذا؟”
صاح الإثنان في نفس الوقت. أنكمش غو سان تونغ خلف تشو فان وارتجف.
بدأ تشو فان يفكر.
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
كان عليه أن يبالغ في استخدام قوته، تاركاً إياه فريسة سهلة للبرق الأرجواني. [قد لا يزال الكيلين على قيد الحياة لو لم يفعل ما فعله لإخراج غو سان تونغ.]
نظر الكون بينغ إليهم بشكل غريب، “كم هو نادر. أنتما الإثنان مترابطان للغاية وحتى أصبحتم أسرة. هذا أفضل حتى. لكن الطفل مرتبط بي، وتعليمه من قبلي سيساعده كثيراً.”
بدأ تشو فان يفكر.
“كنت قد رأيت الأخ الكيلين في وادي البرق، صحيح؟ يجب أن يكون نحيفاً جداً، ضربه البرق الأرجواني لسنوات عديدة. هذا الطفل نجا فقط بسبب مساعدة والده من وادي البرق. يجب أن يكون إخراجه وحتى أن يصبح عائلة بسبب موافقة الأخ الكيلين. أنت تعرف الآن من أنا وبما أنني و والده وحوش مقدسة، سيكون من الأفضل السماح لي بالاعتناء به.”
كان الكون بينغ لطيفاً ومتواضعاً، ولم يطلب سوى ذلك، لكن هذا الأسلوب كان الأنسب في مناورة الآخرين. كان يعلم أنه إذا كان وعد تشو فان مزيفاً، فإن الشخص الوحيد الذي سيعاني سيكون هو نفسه.
“كفى حماقة!”
الفصل 414: إبن الكيلين
صاح غو سان تونغ، “هذا السيد الشاب عاش في تيان يو. بقيت فقط في وادي البرق لمدة خمس سنوات. كيف يمكنني أن أكون إبن الكيلين؟”
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
نظر الكون بينغ إلى تشو فان في صمت و ذهول.
قال الكون بينغ: “قبل ثلاثة قرون، سُمِعَت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء العالم. بدا الأمر وكأنه هدير غاضب من الأخ الكيلين. تواجه إخوتي مع الإمبراطور السماوي، وقد حبسهم في الأماكن الثلاثة المحرمة بعين الفراغ الإلهية، وأُجبِروا على تحمل عذاب الآلاف من ضربات البرق الأرجواني. لسنوات عديدة ظل هذا دون تغيير. ثم في مرحلة ما، أعطى الأخ الكيلين صرخة صادمة”.
أعاد تشو فان سرد تاريخ غو سان تونغ. صمت الكون بينغ، عبس وتنهد، “أرى إذن، كان ذلك قبل ثلاثمائة عام…”
الفصل 414: إبن الكيلين
“ما الخطأ، الكبير؟” سأل تشو فان.
إرتعش وجه الكون بينغ، و توقف قليلاً عن الكلام لفهم مقصد تشو فان، “هاهاها، لم أقابل ذلك المخبول القديم الأسرار التسعة، لكنك بالتأكيد تُبقي إسلوبه حياً. هاهاها، لا تقلق. لدي هدية عظيمة مُعَدة…”
كان تشو فان عراب غو سان تونغ. كان لديه نظرية حول تاريخ الطفل، لكنه لا يزال بحاجة إلى دليل.
[هل هذا يعني أن كل هذا الحزن الآن مزيف؟]
قال الكون بينغ: “قبل ثلاثة قرون، سُمِعَت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء العالم. بدا الأمر وكأنه هدير غاضب من الأخ الكيلين. تواجه إخوتي مع الإمبراطور السماوي، وقد حبسهم في الأماكن الثلاثة المحرمة بعين الفراغ الإلهية، وأُجبِروا على تحمل عذاب الآلاف من ضربات البرق الأرجواني. لسنوات عديدة ظل هذا دون تغيير. ثم في مرحلة ما، أعطى الأخ الكيلين صرخة صادمة”.
ضحك الكون بينغ، “من فضلك لا تلعب. كان الأسرار التسعة ثعلباً خبيثاً في ذلك الوقت ومعك كخليفة له، لا يمكنك أن تكون أقل من ذلك أيضاً. أنا لست من سيصدق أي شيء يخرج من فمك. وكما قلت، أنا لا أطلب السداد. هذه الخطوة التالية هي مجرد طلب مني. يمكنك أن تقرر ما يجب القيام به. ولكن من الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح إذا قَبِلت.”
“لم أكن أعرف معناها ولكن الآن أرى أنه يجب أن يعني أنه لم يعد قادراً على الصمود وكان قلقاً من موت بيضة الكيلين معه، لذا و على ما يبدو فقد إستخدم كل ما تبقى له من قوة لرمي البيضة من تلك المساحة. ومن تلك البيضة خرجت أنت، غو سان تونغ! لهذا السبب لم يكن لديك أم أو أب ؛ و تملك قوة لا تصدق، تماما مثل قدرة الكيلين الفطرية. لا يمكن لأي من الوحوش الخمسة المقدسة التغلب على الكيلين من حيث القوة وحدها.”
تحول الكون بينغ إلى غو سان تونغ المختبئ خلف تشو فان، مليئاً بالحب له.
تفاجئ غو سان تونغ. كان لا يزال متشككاً، لكنه سرعان ما أدرك أن الألم الذي شعر به عند النظر إلى ساق الكيلين المرتفعة في وادي البرق كان بسبب روابط دمائهم.
نظر الكون بينغ إليهم بشكل غريب، “كم هو نادر. أنتما الإثنان مترابطان للغاية وحتى أصبحتم أسرة. هذا أفضل حتى. لكن الطفل مرتبط بي، وتعليمه من قبلي سيساعده كثيراً.”
أي شخص سيجهش في البكاء عند رؤية والده يسقط بهذه الحالة.
الفصل 414: إبن الكيلين
أومأ تشو فان برأسه. لم يكن يعرف لماذا كان للمصفوفة المثالية فجوة. إستخدم الكيلين قوته الفاحشة لعمل تلك الحفرة لإخراج بيضته.
قال الكون بينغ: “قبل ثلاثة قرون، سُمِعَت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء العالم. بدا الأمر وكأنه هدير غاضب من الأخ الكيلين. تواجه إخوتي مع الإمبراطور السماوي، وقد حبسهم في الأماكن الثلاثة المحرمة بعين الفراغ الإلهية، وأُجبِروا على تحمل عذاب الآلاف من ضربات البرق الأرجواني. لسنوات عديدة ظل هذا دون تغيير. ثم في مرحلة ما، أعطى الأخ الكيلين صرخة صادمة”.
ومع ذلك، حتى الكيلين العظيم لم يتمكن من صنع إلا ثقبٍ صغير كهذا، مما يؤكد قوة مهارة عين الإمبراطور السماوي. وفي عمله اليائس، لم يفقد الكيلين حياته فحسب، بل تم تآكل جسده إلى مجرد ساق.
“كفى حماقة!”
كان عليه أن يبالغ في استخدام قوته، تاركاً إياه فريسة سهلة للبرق الأرجواني. [قد لا يزال الكيلين على قيد الحياة لو لم يفعل ما فعله لإخراج غو سان تونغ.]
[همف، الوحوش المقدسة ليست ودية بعد كل شيء.]
تنهد تشو فان، [حب الأب مثل الجبل…]
الفصل 414: إبن الكيلين
“نعم، أنا متأكد من ذلك. عندما دخلتم يا رفاق سلسلة جبال كل الوحوش، إلى جانب إستشعار اللهب اللازوردي، شعرت أيضاً بهالة الكيلين. الآن بعد أن أصبحتَ أمامي، لا يمكن أن يكون أنف الوحش المقدس الخاص بي مخطئاً. لهذا السبب أرسلت الغراب ثلاثي الرؤوس ليرافقكما إلى هنا. لكي أرى ذلك بوضوح!” فرك الكون بينغ رأس غو سان تونغ الصغير، ثم تنهد ،”أيها الطفل الصغير، يجب أن تناديني بالعم الكون بينغ!”
[بحق الآلهة! هنا ترى بقايا صديقك القديم فقط وبدلاً من الحداد، أنت تمدح سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة.]
إحمر غو سان تونغ خجلاً فقط، عض شفته حد التمزق.
ومع ذلك، حتى الكيلين العظيم لم يتمكن من صنع إلا ثقبٍ صغير كهذا، مما يؤكد قوة مهارة عين الإمبراطور السماوي. وفي عمله اليائس، لم يفقد الكيلين حياته فحسب، بل تم تآكل جسده إلى مجرد ساق.
لم يكن الكون بينغ صعباً عليه، مما سمح له بهضم هذه الأخبار المروعة والتحول إلى تشو فان، “تاريخ الصغير سانزي مؤكد. لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ماذا وجدت من الأخ الكيلين بعد أن دخلت وادي البرق. كيف هو؟”
“أوه، آسف، لقد فقدت نفسي هناك.” إحمر خجلاً، استعاد الكون بينغ يديه، والحزن في عينيه.
إبتسم تشو فان بابتسامة مريرة، ثم ومضت يده اليمنى باللون الأحمر، “بقي هذا فقط…”
“أبي، فقط افعلها!” تحولت عيون غو سان تونغ المثيرة للشفقة إلى تشو فان.
“ماذا؟ ساق الكيلين المُحلِق تستريح تحت كتفك؟”
صاح الإثنان في نفس الوقت. أنكمش غو سان تونغ خلف تشو فان وارتجف.
كان الكون بينغ مندهشاً، ولمس ذراع تشو فان اليمنى، “أصبح الوحش المقدس العظيم أداة بشرية. كانت سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة كاملةً. أنت عبقري نادر حقاً، الصبي.”
لقد توصل إلى تفسيرين منطقيين: الفوز بغو سان تونغ والفوز به. [بما أنه لا يزال لديه أشياء يحتاج مني القيام بها، فإن الفوز بي يعتبر الأسبقية بالنسبة له.]
فكر الكون بينغ على الفور في هذا على أنه تأثير فنون الإمبراطور الأسرار التسعة. ولكن جعد تشو فان حاجبيه، والحزن ذهب من عينيه، واستبدل بالخوف.
“ما الخطأ، الكبير؟” سأل تشو فان.
[بحق الآلهة! هنا ترى بقايا صديقك القديم فقط وبدلاً من الحداد، أنت تمدح سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة.]
“سأحقق أي رغبة قد تكون لديك، الكبير، دخول الجحيم أو صعود السماء العالية!” ضرب تشو فان يديه، خصره محني، مثل الطفل الأكثر روعة في العالم.
[همف، الوحوش المقدسة ليست ودية بعد كل شيء.]
عيني جرو الخاصة الطفل نظرت جانباً، العمل هو العمل. لم يكن أسلوب تشو فان لتلبية مثل هذا العمل بدون الحصول على كل فلس مقابله، أو حجر الروح.
[هل هذا يعني أن كل هذا الحزن الآن مزيف؟]
ومع ذلك، حتى الكيلين العظيم لم يتمكن من صنع إلا ثقبٍ صغير كهذا، مما يؤكد قوة مهارة عين الإمبراطور السماوي. وفي عمله اليائس، لم يفقد الكيلين حياته فحسب، بل تم تآكل جسده إلى مجرد ساق.
لقد توصل إلى تفسيرين منطقيين: الفوز بغو سان تونغ والفوز به. [بما أنه لا يزال لديه أشياء يحتاج مني القيام بها، فإن الفوز بي يعتبر الأسبقية بالنسبة له.]
هرع الكون بينغ، “طفل، أنت تقلل من شأن نفسك. مع سجلات الأسرار التسعة والمهارات النهائية للإمبراطور السماوي، السماء فقط هي حدودك، تستطيع فعل أي شيء! وهذه الامكانيات صادفت لتكون مقترنة مع عين الفراغ الإلهية. أنت، من يمتلك هذه المهارة، لن تواجه مشكلة في إزالة الختم.”
[دعنا نرى ما هي نيته.]
أي شخص سيجهش في البكاء عند رؤية والده يسقط بهذه الحالة.
حدق تشو فان بعينين نصف مغمضتين ثم تنهد، “الكبير، من فضلك لا تحزن.”
أي شخص سيجهش في البكاء عند رؤية والده يسقط بهذه الحالة.
“أوه، آسف، لقد فقدت نفسي هناك.” إحمر خجلاً، استعاد الكون بينغ يديه، والحزن في عينيه.
أي شخص سيجهش في البكاء عند رؤية والده يسقط بهذه الحالة.
“الكبير، ما الذي تريده مني؟” ضحك في الداخل، ثم انحنى تشو فان.
حدق تشو فان بعينين نصف مغمضتين ثم تنهد، “الكبير، من فضلك لا تحزن.”
تنهد الكون بينغ، “بصفتي قائد الوحوش الخمسة المقدسة، أحزن على مصائر الثلاثة من إخوتي المختومين في مثل هذه الأماكن، غير قادرين على الخروج، وأنا عاجز عن المساعدة. لهذا السبب أريدك أن تفعل ذلك، أخرج إخوتي من هناك. لن أنسى أبداً جهدك الهائل!”
سيكون مد الجزرة ثم الضرب بالعصى أكثر ملاءمة في هذه الحالات، مما يضيف حافزاً كافياً لإنجاز المهمة.
“الكبير يبالغ، لا شيء مستحيل مع قوتك. هذا الصغير هو مجرد تلميذ نملة. كيف يمكن لمهاراتي الهزيلة إنقاذ الكِبار من اللعنة الأبدية؟” تنهد تشو فان.
أومأ تشو فان برأسه. لم يكن يعرف لماذا كان للمصفوفة المثالية فجوة. إستخدم الكيلين قوته الفاحشة لعمل تلك الحفرة لإخراج بيضته.
هرع الكون بينغ، “طفل، أنت تقلل من شأن نفسك. مع سجلات الأسرار التسعة والمهارات النهائية للإمبراطور السماوي، السماء فقط هي حدودك، تستطيع فعل أي شيء! وهذه الامكانيات صادفت لتكون مقترنة مع عين الفراغ الإلهية. أنت، من يمتلك هذه المهارة، لن تواجه مشكلة في إزالة الختم.”
“كفى حماقة!”
“لكن مستواي ضئيل. سيكون من الأفضل إعطاء الفن للكبير. مع التدريب الخاص بك، ستنجز ذلك في وقتٍ ضئيل…”
كان الكون بينغ مندهشاً، ولمس ذراع تشو فان اليمنى، “أصبح الوحش المقدس العظيم أداة بشرية. كانت سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة كاملةً. أنت عبقري نادر حقاً، الصبي.”
هز الكون بينغ رأسه على عجل، “لكل شخص طريقه الخاص. يفهم البشر داو، ليحكموا على كل شيء، بينما تكتشف الوحوش المقدسة القوة في أعماقها. كلٌ منا لديه نقاط القوة الخاصة به، ولكن لا يمكن أبداً أن يختلطوا. فنون الإنسان هي شيء لا تستطيع الوحش المقدسة والوحوش الروحية أبداً تعلمهم!”
[النذل الصغير، كيف يمكنني أن أرفض؟ نحن في منزل شخصٍ آخر بعد كل شيء. وقال أنه لن يجبرنا ولكن حتى معتوه يمكن أن يرى أن هذا ليس طلباً.]
إرتخت قبضة تشو فان.
لم يكن الكون بينغ صعباً عليه، مما سمح له بهضم هذه الأخبار المروعة والتحول إلى تشو فان، “تاريخ الصغير سانزي مؤكد. لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ماذا وجدت من الأخ الكيلين بعد أن دخلت وادي البرق. كيف هو؟”
بالطبع لم يستسلم ويتحول إلى فاعل خير. من المستحيل أن يسلم العين بهذه السهولة. كان كل ذلك اختباراً، اختبار! الآن بعد أن عرف أن الوحش المقدس لا يستطيع استخدام فنه، تنفس الصعداء.
ترجمة: CP0
[النذل الصغير، كيف يمكنني أن أرفض؟ نحن في منزل شخصٍ آخر بعد كل شيء. وقال أنه لن يجبرنا ولكن حتى معتوه يمكن أن يرى أن هذا ليس طلباً.]
نظراً لعدم وجود تضارب في المصالح، يمكنهم بناء علاقة تجارية مستقرة.
“أبي، فقط افعلها!” تحولت عيون غو سان تونغ المثيرة للشفقة إلى تشو فان.
“أبي، فقط افعلها!” تحولت عيون غو سان تونغ المثيرة للشفقة إلى تشو فان.
إرتعش وجه الكون بينغ، و توقف قليلاً عن الكلام لفهم مقصد تشو فان، “هاهاها، لم أقابل ذلك المخبول القديم الأسرار التسعة، لكنك بالتأكيد تُبقي إسلوبه حياً. هاهاها، لا تقلق. لدي هدية عظيمة مُعَدة…”
متذكراً وفاة والده المأساوية، رغب غو سان تونغ في مساعدة الوحوش المقدسة الأخرى.
ربت تشو فان على رأسه الصغير، ضاحِكاً بإعتزاز.
ربت تشو فان على رأسه الصغير، ضاحِكاً بإعتزاز.
تفاجئ غو سان تونغ. كان لا يزال متشككاً، لكنه سرعان ما أدرك أن الألم الذي شعر به عند النظر إلى ساق الكيلين المرتفعة في وادي البرق كان بسبب روابط دمائهم.
[النذل الصغير، كيف يمكنني أن أرفض؟ نحن في منزل شخصٍ آخر بعد كل شيء. وقال أنه لن يجبرنا ولكن حتى معتوه يمكن أن يرى أن هذا ليس طلباً.]
و كمثال على ذلك، انحنى تشو فان وقال، “الكبير، بما أنك تثق بي لمثل هذه المهمة الضخمة، فسأحتاج إلى بعض الدعم.”
[همف، إذا رفضت، لن يكون هناك عظم متبقية من جسدي في هذه السلسلة الجبلية.]
“الكبير يبالغ، لا شيء مستحيل مع قوتك. هذا الصغير هو مجرد تلميذ نملة. كيف يمكن لمهاراتي الهزيلة إنقاذ الكِبار من اللعنة الأبدية؟” تنهد تشو فان.
لكن غو سان تونغ أظهر فقط إبتسامة مشرقة، وبراءته جعلت قلبه يستريح.
“الكبير يبالغ، لا شيء مستحيل مع قوتك. هذا الصغير هو مجرد تلميذ نملة. كيف يمكن لمهاراتي الهزيلة إنقاذ الكِبار من اللعنة الأبدية؟” تنهد تشو فان.
عيني جرو الخاصة الطفل نظرت جانباً، العمل هو العمل. لم يكن أسلوب تشو فان لتلبية مثل هذا العمل بدون الحصول على كل فلس مقابله، أو حجر الروح.
صاح غو سان تونغ، “هذا السيد الشاب عاش في تيان يو. بقيت فقط في وادي البرق لمدة خمس سنوات. كيف يمكنني أن أكون إبن الكيلين؟”
و كمثال على ذلك، انحنى تشو فان وقال، “الكبير، بما أنك تثق بي لمثل هذه المهمة الضخمة، فسأحتاج إلى بعض الدعم.”
لقد توصل إلى تفسيرين منطقيين: الفوز بغو سان تونغ والفوز به. [بما أنه لا يزال لديه أشياء يحتاج مني القيام بها، فإن الفوز بي يعتبر الأسبقية بالنسبة له.]
إرتعش وجه الكون بينغ، و توقف قليلاً عن الكلام لفهم مقصد تشو فان، “هاهاها، لم أقابل ذلك المخبول القديم الأسرار التسعة، لكنك بالتأكيد تُبقي إسلوبه حياً. هاهاها، لا تقلق. لدي هدية عظيمة مُعَدة…”
لم يكن الكون بينغ صعباً عليه، مما سمح له بهضم هذه الأخبار المروعة والتحول إلى تشو فان، “تاريخ الصغير سانزي مؤكد. لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ماذا وجدت من الأخ الكيلين بعد أن دخلت وادي البرق. كيف هو؟”
********
أغلق تشو فان فمه.
ترجمة: CP0
ومع ذلك، حتى الكيلين العظيم لم يتمكن من صنع إلا ثقبٍ صغير كهذا، مما يؤكد قوة مهارة عين الإمبراطور السماوي. وفي عمله اليائس، لم يفقد الكيلين حياته فحسب، بل تم تآكل جسده إلى مجرد ساق.
كان الكون بينغ لطيفاً ومتواضعاً، ولم يطلب سوى ذلك، لكن هذا الأسلوب كان الأنسب في مناورة الآخرين. كان يعلم أنه إذا كان وعد تشو فان مزيفاً، فإن الشخص الوحيد الذي سيعاني سيكون هو نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
