تَحيُز الأبِ والإبن
الفصل 407: تَحيُز الأبِ والإبن
اخذت يون شوانغ نظرة خاطفة، فتحت عينيها الجميلتين على اتساعهما ولم تستطع إلا أن تنصدم من المشهد.
“أووه لاا، غو سان تونغ يلحق بنا!” قامت يون شوانغ برفع رأسها ونظرت إلى الشكل الأحمر الصغير خلفهم، ولم تستطع إلا أن تصرخ في رعب.
كان قلب غو سان تونغ كالطفل ولم ينظر إلى الأمر، بينما كان تشو فان كالثعلب الماكر، يجد حلاً في لمح البصر.
مع كونها العذراء المقدسة وحفيدة الكاهن الأكبر يون شوانجي، عرفت غو سان تونغ. لقد كان حقًا متوحشًا لدفع حتى أمثال تشو فان إلى الخلف.
الآن هي أدركت علاقتهما!.
الآن بعد أن أصبح على وشك اللحاق بهم، فَقَد شعرت بالذعر.
” ماذا…هل تقصد أن الأمر كله كان تمثيلية؟” خفق قلب يون شوانغ.
ومع ذلك، لم يكترث تشو فان للأمر. انحرفت زوايا فمه مُبتسِماً إبتسامة شريرة، وانخفضت سرعة طيرانه بدلاً من ذلك. عندما رأى بقعة خالية من الأشجار في الغابة الكثيفة ، غاص فجأة وهبط على الأرض. وضع يون شوانغ جانباً، في انتظار وصول غو سان تونغ.
أومأت يون شوانغ في ذهول، صمتت للحظة، لكنها استمرت في السؤال: “إذن.. ما فعلته بي للتو…!!”
عابسةً قليلاً، نظرت يون شوانغ إليه بتعبير متحير، والأفكار تدور في رأسها، [هل يريد تشو فان قياس قوته ويتنافس مع غو سان تونغ هنا].
كان الثلاثي أكثر اكتئابًا.
هبط غو سان تونغ وركض بإتجاههم.
ومع ذلك، لم يكترث تشو فان للأمر. انحرفت زوايا فمه مُبتسِماً إبتسامة شريرة، وانخفضت سرعة طيرانه بدلاً من ذلك. عندما رأى بقعة خالية من الأشجار في الغابة الكثيفة ، غاص فجأة وهبط على الأرض. وضع يون شوانغ جانباً، في انتظار وصول غو سان تونغ.
بعد رؤية قوة الطفل المرعبة والغريبة، بدأت يون شوانغ ترتجف، معتقدةً أنه كان يهدف الآن إلى تحطيمهم إلى أجزاء صغيرة.
في الأصل، هذا النذر كان قد قطعه في نهاية مشاجرته مع ذلك القديس القديم. مع عدم وجود وقت لتسوية التفاصيل، كان هناك الكثير من الثغرات.
لكن هدوء تشو فان كان مُعدياً، مما خفف من مخاوفها. [هل يمتلك هذا الرجل الثقة حقاً للتعامل مع غو سان تونغ؟ ].
ضحك غو سان تونغ، مرتاحًا من المتاعب.
اوه!
كان على تشو فان أن يصطاد بعض المكونات الجيدة في كل مرة يقابل فيها غو سان تونغ، لإظهار التناقض الصارخ في المعاملة، لدفع الوتد أعمق بالطبع.
رأت يون شوانغ غو سان تونغ يقترب وأغلقت عينيها، غير راغبة في رؤية تشو فان يتم سحقه.
كان الشيطان العنيف غاضبًا، وضربهم مرةً أخرى، “لو لاحظت ذلك بنفسي، فما فائدتكم انتم؟!”.
لكن صوت صدامهم لم يأت قط، كل ماسمعته كان صوت الضحك.
هز تشو فان رأسه، “الخسارة خسارة. يجب أن يكون ذلك القائد الأسود هو من فعل ذلك. إنه مشابه لكم ولكنه أقوى. خسارتكم…، من المنطقي ان تخسروا!”
“أبي، اشتقت إليك!” قفز غو سان تونغ إلى رقبة تشو فان واحتضنه.
إذا كان الإمبراطور فقط قد علم عن علاقة الإثنين، لكان سيقدم وجبات غو سان تونغ الفطور، الغداء والوجبات الخفيفة ايضاً، كل ذلك لإحباط قلب تشو فان الملتوي وإزالة الخطر.
ربت تشو فان على ظهره بإبتسامة هادئة.
ألقى غو سان تونغ كل تلك السلاسل التي ربطته بالعائلة الإمبراطورية التي كان النذر يلفها حوله، وألقى مصيره مع تشو فان بدلا من ذلك.
اخذت يون شوانغ نظرة خاطفة، فتحت عينيها الجميلتين على اتساعهما ولم تستطع إلا أن تنصدم من المشهد.
قام الشيطان الشرس بتقويم صدره وضحك بفخر: “المضيف تشو، وفقًا لتعليماتك، تظاهرنا نحن الأربعة بالهزيمة وبعنا بنجاح السيد والسيدة الشابة، الصغار المزعجين، جي جي جي..”
[ما الذي يجري هنا؟ إنهم على طرفي نقيض، لقد ألقوا بقبضاتهم على بعضهم البعض في معركة وحشية هناك، لكنهم الآن أقارب؟ إذا كانوا قريبين جدا، لماذا فعلوا كل هذا العرض من الوحشية؟].
[ماذا؟!]
كانت يون شوانغ فتاة نقية القلب، لم تكن قادرة على فهم طبيعة تشو فان الماكرة والمراوغة في العمل وراء الكواليس. كل ما يمكنها فعله هو التحديق في الفضاء، فقد شاهدت للتو الاثنين يضحكان ويضحكان مثل الأب والابن، لقد صُعقت.
بابتسامة عريضة، هز تشو فان رأسه، “لا، سأستعيد بعض الرهائن!”.
يبدو أنه لاحظ أيضًا نظرة يون شوانغ الغريبة. تشو فان حمل غو سان تونغ بين ذراعيه وضحك وقال: “شوانغ إير، ألا تعرفين؟، هذا ابني!”.
بالنظر إلى مظهر يون شوانغ المذهولة، لم يستطع تشو فان إلا أن يهز رأسه بإبتسامة، وقدم مقدمة مفصلة للعلاقة بين الاثنين.
[ماذا؟!]
كانت فتاة نقية وغير متأثرة، تلتزم دائمًا بتعاليم أسلافها، ولم تعرف الحب أبدًا، لكنها سقطت في اليأس عندما أصابها بشدة على هيئة تشو فان.
ارتعشت يون شوانغ، كانت على وشك الانهيار من الصدمة. التنين الإلهي العظيم، الأفضل في تيان يو، القنفذ الذي لا يقهر غو سان تونغ، كان ابنه؟!.
في الأصل، هذا النذر كان قد قطعه في نهاية مشاجرته مع ذلك القديس القديم. مع عدم وجود وقت لتسوية التفاصيل، كان هناك الكثير من الثغرات.
هذه الأخبار مجنونة للغاية لدرجة أنه حتى لو سمعها الإمبراطور، سيكون عاجزاً عن الكلام.
أوضح تشو فان، “كان زواج يونغ نينغ تهكماً واضحاً من الإمبراطور. حتى لو قبلت ذلك، سيأتي بطرق أخرى للنيل مني وكسر التظاهر. بينما كان اقتراح الأمير الثاني هو فكرتي لكسر الذرائع بطريقتي الخاصة. سيتم تفجير الجمود، مع كل فصيل يسعى خلفي!. في الواقع، أنا أيضًا وجدت الفرصة لقلب وجهي على الإمبراطور. وبهذه الطريقة بدأت الفوضى وبدأت كل عائلة تتخذ إجراءاتها لتتصرف. بدا الأمر سيئًا بالنسبة لنا، مع وجود كل العائلات يريدون النيل مني، ولكن في الحقيقة هذه أفضل فرصة لكل منهم للمشاركة والحصول على نصيبهم من الكعكة!”.
[نظرًا لأنهما أب وابنه، فهل فقد الإمبراطور عقله من خلال إرسال غو سان تونغ للتعامل مع تشو فان. أليس هذا عملاً مُختلاً تماماً؟. ربما يتكاتف الاثنان ويقلبان مدينته الإمبراطورية.]
قفز غو سان تونغ بفرح، وحشا المكونات اللذيذة في فمه، “أبي، سأساعدك. ما عليك سوى ترك أحد أفراد العشيرة على قيد الحياة وانتهى الأمر!”.
بالنظر إلى مظهر يون شوانغ المذهولة، لم يستطع تشو فان إلا أن يهز رأسه بإبتسامة، وقدم مقدمة مفصلة للعلاقة بين الاثنين.
ترجمة: CP0
الآن هي أدركت علاقتهما!.
“اخي، ألم تلاحظ ذلك بنفسك؟” الثلاثة أحسوا بتعرضهم للظلم وقالوا في انسجامٍ تام.
عبست يون شوانغ وقالت في شك، “ولكن الآن أنت…”.
بالنسبة للوعد، حصل تشو فان على وقت سهل في تحريفه من الدفاع عن العائلة الإمبراطورية للتأكد من نجاة أحدهم بالكاد. يمكن لأحد أفراد العائلة البقاء كإمبراطور. هذا أيضًا لحماية مؤسسته، لكن لا يهم ما إذا كان دمية أم لا.
ابتسم تشو فان ابتسامة عريضة وقال، “في السابق، كنت أتبع التيار وأديت مسرحية أمام الجميع. لم أكن أتوقع أن تتزامن مسرحية اليوم مع الإمبراطور، الإمبراطور يريدني أن أكون عين العاصفة، ويريد أن أتحمل العبء في بدئ الفوضى. لقد كانت مصادفة أن بدأنا نحن الاثنين في نفس اللحظة، خلاف ذلك، لن يكون هناك زواج يونغ نينغ، و اقتراح الأمير الثاني، واللذان حدثا في نفس الوقت!”.
يبدو أنه لاحظ أيضًا نظرة يون شوانغ الغريبة. تشو فان حمل غو سان تونغ بين ذراعيه وضحك وقال: “شوانغ إير، ألا تعرفين؟، هذا ابني!”.
” ماذا…هل تقصد أن الأمر كله كان تمثيلية؟” خفق قلب يون شوانغ.
ترجمة: CP0
أوضح تشو فان، “كان زواج يونغ نينغ تهكماً واضحاً من الإمبراطور. حتى لو قبلت ذلك، سيأتي بطرق أخرى للنيل مني وكسر التظاهر. بينما كان اقتراح الأمير الثاني هو فكرتي لكسر الذرائع بطريقتي الخاصة. سيتم تفجير الجمود، مع كل فصيل يسعى خلفي!. في الواقع، أنا أيضًا وجدت الفرصة لقلب وجهي على الإمبراطور. وبهذه الطريقة بدأت الفوضى وبدأت كل عائلة تتخذ إجراءاتها لتتصرف. بدا الأمر سيئًا بالنسبة لنا، مع وجود كل العائلات يريدون النيل مني، ولكن في الحقيقة هذه أفضل فرصة لكل منهم للمشاركة والحصول على نصيبهم من الكعكة!”.
بالنظر إلى مظهر يون شوانغ المذهولة، لم يستطع تشو فان إلا أن يهز رأسه بإبتسامة، وقدم مقدمة مفصلة للعلاقة بين الاثنين.
“أوه… لقد فهمت”.
اخذت يون شوانغ نظرة خاطفة، فتحت عينيها الجميلتين على اتساعهما ولم تستطع إلا أن تنصدم من المشهد.
أومأت يون شوانغ في ذهول، صمتت للحظة، لكنها استمرت في السؤال: “إذن.. ما فعلته بي للتو…!!”
اخذت يون شوانغ نظرة خاطفة، فتحت عينيها الجميلتين على اتساعهما ولم تستطع إلا أن تنصدم من المشهد.
” إنه تمثيل ايضاً، جزء من الخطة، من فضلك لا تُمانعي ذلك. كان ذلك فقط للسماح للآخرين برؤية أن لدي سبباً جيداً تماماً للانقلاب، وإلا فإنه سيجذب بالتأكيد شك الجميع مما يجعل من الصعب تنفيذ الخطة التالية.” أومأ تشو فان برأسه
[انظر، إنهم حفنة من الاوغاد لا يقدمون لك حتى ثلاث وجبات في اليوم. تعال إلى أبيك، يا بني، لدي وجبة كاملة من أجلك. ساعد والدك الجيد في التغلب على الأشرار. هذا ما يستحقونه!].
أصبح وجه يون شوانغ قاتماً، وشعرت بالضياع قليلاً في قلبها.
[نظرًا لأنهما أب وابنه، فهل فقد الإمبراطور عقله من خلال إرسال غو سان تونغ للتعامل مع تشو فان. أليس هذا عملاً مُختلاً تماماً؟. ربما يتكاتف الاثنان ويقلبان مدينته الإمبراطورية.]
كانت فتاة نقية وغير متأثرة، تلتزم دائمًا بتعاليم أسلافها، ولم تعرف الحب أبدًا، لكنها سقطت في اليأس عندما أصابها بشدة على هيئة تشو فان.
كان الشيطان العنيف غاضبًا، وضربهم مرةً أخرى، “لو لاحظت ذلك بنفسي، فما فائدتكم انتم؟!”.
الآن، تشو فان كان يخبرها أن كل شيء كان مزيفًا وأن حبها الناشئ قد تحطم إلى أشلاء.
هز تشو فان رأسه، “الخسارة خسارة. يجب أن يكون ذلك القائد الأسود هو من فعل ذلك. إنه مشابه لكم ولكنه أقوى. خسارتكم…، من المنطقي ان تخسروا!”
بالنظر إلى تشو فان يلهو مع غو سان تونغ، شعرت يون شوانغ بالمرارة في فمها، ولم تستطع التوقف عن الشعور بالضياع.
أصبح وجه يون شوانغ قاتماً، وشعرت بالضياع قليلاً في قلبها.
[أنت فظ جدا. بينما كنتَ تلعب، كنتُ جادة!]
ضحك غو سان تونغ، مرتاحًا من المتاعب.
عضت شفتيها، نما الحزن داخل يون شوانغ.
“أوه… لقد فهمت”.
“أبي، يبدو أنك ستخوض حرباً مع العائلة الإمبراطورية، أليس كذلك؟ لكن وعدي …” بعد لحظة وجيزة من الفرح في لم الشمل، تنهد غو سان تونغ
إذا كان الإمبراطور فقط قد علم عن علاقة الإثنين، لكان سيقدم وجبات غو سان تونغ الفطور، الغداء والوجبات الخفيفة ايضاً، كل ذلك لإحباط قلب تشو فان الملتوي وإزالة الخطر.
ابتسم تشو فان وهو يعلم مدى الصعوبة التي يواجهها، “لا تقلق، سانزي الصغير، أنت ابني. لن أجعل الأمر صعبًا عليك. لقد قطعت هذا الوعد للعائلة الإمبراطورية أليس كذلك. أعدك، ستبقى العائلة الإمبراطورية. فقط الإمبراطور سيختفي!”.
“أبي، يبدو أنك ستخوض حرباً مع العائلة الإمبراطورية، أليس كذلك؟ لكن وعدي …” بعد لحظة وجيزة من الفرح في لم الشمل، تنهد غو سان تونغ
“نعم، ما دامت العشيرة على قيد الحياة، حتى لو غيرت تيان يو ألوانها، ما زلت أحافظ على وعدي. هاهاها أبي، أنت عبقري. لماذا لم أدرك ذلك أبدًا؟”
بابتسامة عريضة، هز تشو فان رأسه، “لا، سأستعيد بعض الرهائن!”.
ضحك غو سان تونغ، مرتاحًا من المتاعب.
يبدو أنه لاحظ أيضًا نظرة يون شوانغ الغريبة. تشو فان حمل غو سان تونغ بين ذراعيه وضحك وقال: “شوانغ إير، ألا تعرفين؟، هذا ابني!”.
في الأصل، هذا النذر كان قد قطعه في نهاية مشاجرته مع ذلك القديس القديم. مع عدم وجود وقت لتسوية التفاصيل، كان هناك الكثير من الثغرات.
كان قلب غو سان تونغ كالطفل ولم ينظر إلى الأمر، بينما كان تشو فان كالثعلب الماكر، يجد حلاً في لمح البصر.
هبط غو سان تونغ وركض بإتجاههم.
[فليذهب هذا الوعد إلى الجحيم، عندما يمكنني فقط استخدام الكلمات للوفاء به.] لقد فعل هذا مرات عديدة، كان هذا عملياً هي طريقته المعتادة.
الفصل 407: تَحيُز الأبِ والإبن
“سانزي الصغير، لقد تحملت الكثير. انظر كم أنت نحيف. لا بد أنهم يجوعونك!” حك تشو فان رأسه، وأخذ مكونًا من الدرجة السابعة وعرضه بحب، “الآن بعد أن أصبح أبيك هنا، دعني اهتم بك!”.
هبط غو سان تونغ وركض بإتجاههم.
كان على تشو فان أن يصطاد بعض المكونات الجيدة في كل مرة يقابل فيها غو سان تونغ، لإظهار التناقض الصارخ في المعاملة، لدفع الوتد أعمق بالطبع.
هذه الأخبار مجنونة للغاية لدرجة أنه حتى لو سمعها الإمبراطور، سيكون عاجزاً عن الكلام.
كل ذلك لتقريب غو سان تونغ أكثر فأكثر، مما يساعده في التعامل مع العائلة الإمبراطورية دون الشعور بالذنب.
هز تشو فان رأسه، “الخسارة خسارة. يجب أن يكون ذلك القائد الأسود هو من فعل ذلك. إنه مشابه لكم ولكنه أقوى. خسارتكم…، من المنطقي ان تخسروا!”
[انظر، إنهم حفنة من الاوغاد لا يقدمون لك حتى ثلاث وجبات في اليوم. تعال إلى أبيك، يا بني، لدي وجبة كاملة من أجلك. ساعد والدك الجيد في التغلب على الأشرار. هذا ما يستحقونه!].
كان الشيطان العنيف غاضبًا، وضربهم مرةً أخرى، “لو لاحظت ذلك بنفسي، فما فائدتكم انتم؟!”.
كان لكل شيء وجهات نظر متعددة، وتحت تحريض وتوجيه تشو فان بعناية، كره غو سان تونغ العائلة الإمبراطورية وأحبّه هو أكثر.
كل ذلك لتقريب غو سان تونغ أكثر فأكثر، مما يساعده في التعامل مع العائلة الإمبراطورية دون الشعور بالذنب.
إذا كان الإمبراطور فقط قد علم عن علاقة الإثنين، لكان سيقدم وجبات غو سان تونغ الفطور، الغداء والوجبات الخفيفة ايضاً، كل ذلك لإحباط قلب تشو فان الملتوي وإزالة الخطر.
بعد رؤية قوة الطفل المرعبة والغريبة، بدأت يون شوانغ ترتجف، معتقدةً أنه كان يهدف الآن إلى تحطيمهم إلى أجزاء صغيرة.
[على الأقل، حتى لو لن تساعدني، لكنك لن تقف ضدي وتمزقني!] مع كون غو سان تونغ طفلًا، سيقترب من الشخص الأفضل بالنسبة له.
لكن صوت صدامهم لم يأت قط، كل ماسمعته كان صوت الضحك.
كان غو سان تونغ يأكل المكونات منذ ثلاثة قرون، لكنهم كانوا جميعًا من الدرجة الأولى والثانية. ومن خلال حديث تشو فان السلس، شعر أن العائلة الإمبراطورية كانت حقًا لئيمة معه.
*********
بالنسبة للوعد، حصل تشو فان على وقت سهل في تحريفه من الدفاع عن العائلة الإمبراطورية للتأكد من نجاة أحدهم بالكاد. يمكن لأحد أفراد العائلة البقاء كإمبراطور. هذا أيضًا لحماية مؤسسته، لكن لا يهم ما إذا كان دمية أم لا.
هذه الأخبار مجنونة للغاية لدرجة أنه حتى لو سمعها الإمبراطور، سيكون عاجزاً عن الكلام.
قفز غو سان تونغ بفرح، وحشا المكونات اللذيذة في فمه، “أبي، سأساعدك. ما عليك سوى ترك أحد أفراد العشيرة على قيد الحياة وانتهى الأمر!”.
“نعم، ما دامت العشيرة على قيد الحياة، حتى لو غيرت تيان يو ألوانها، ما زلت أحافظ على وعدي. هاهاها أبي، أنت عبقري. لماذا لم أدرك ذلك أبدًا؟”
“بالطبع!” عادت ابتسامة تشو فان الملتوية إلى الظهور.
رأت يون شوانغ غو سان تونغ يقترب وأغلقت عينيها، غير راغبة في رؤية تشو فان يتم سحقه.
ألقى غو سان تونغ كل تلك السلاسل التي ربطته بالعائلة الإمبراطورية التي كان النذر يلفها حوله، وألقى مصيره مع تشو فان بدلا من ذلك.
أوضح تشو فان، “كان زواج يونغ نينغ تهكماً واضحاً من الإمبراطور. حتى لو قبلت ذلك، سيأتي بطرق أخرى للنيل مني وكسر التظاهر. بينما كان اقتراح الأمير الثاني هو فكرتي لكسر الذرائع بطريقتي الخاصة. سيتم تفجير الجمود، مع كل فصيل يسعى خلفي!. في الواقع، أنا أيضًا وجدت الفرصة لقلب وجهي على الإمبراطور. وبهذه الطريقة بدأت الفوضى وبدأت كل عائلة تتخذ إجراءاتها لتتصرف. بدا الأمر سيئًا بالنسبة لنا، مع وجود كل العائلات يريدون النيل مني، ولكن في الحقيقة هذه أفضل فرصة لكل منهم للمشاركة والحصول على نصيبهم من الكعكة!”.
تنهدت يون شوانغ، [مع هؤلاء الوحوش معًا، من يمكنه الوقوف في وجههم في تيان يو بأكملها؟ لقد كادت أمنية الجد أن تتحقق. يمكن أن يغير المُنظِم تشو المصير حقًا!]
[ما الذي يجري هنا؟ إنهم على طرفي نقيض، لقد ألقوا بقبضاتهم على بعضهم البعض في معركة وحشية هناك، لكنهم الآن أقارب؟ إذا كانوا قريبين جدا، لماذا فعلوا كل هذا العرض من الوحشية؟].
جاء نحيب مخيف بينما حلقت أربع غيوم سوداء، “المُنظِم تشو، نحن هنا!”.
كان الثلاثي أكثر اكتئابًا.
تحولت السحب السوداء الأربعة إلى الشياطين الأربعة الماكرة.
“أوه… لقد فهمت”.
قام الشيطان الشرس بتقويم صدره وضحك بفخر: “المضيف تشو، وفقًا لتعليماتك، تظاهرنا نحن الأربعة بالهزيمة وبعنا بنجاح السيد والسيدة الشابة، الصغار المزعجين، جي جي جي..”
كان لكل شيء وجهات نظر متعددة، وتحت تحريض وتوجيه تشو فان بعناية، كره غو سان تونغ العائلة الإمبراطورية وأحبّه هو أكثر.
“حسنًا، هل يمكنك التوقف عن استخدام كلمة بعنا؟ هذه استراتيجية”.
تنهد تشو فان، ثم نظر إليهم بعناية لفترة من الوقت وقال بسخريه، “أنت لا تتظاهر بالهزيمة، لقد هُزمت حقًا. انظر إلى صدرك، الدم لم يجف بعد!”.
عضت شفتيها، نما الحزن داخل يون شوانغ.
نظر الشيطان الشرس إلى الأسفل، ثم إلى إخوته، وضربهم، “لماذا بحق الجحيم لم تخبروني يا رفاق؟ لكنت قد اغتسلت في الجدول الذي مررنا به في وقت سابق!”.
كان لكل شيء وجهات نظر متعددة، وتحت تحريض وتوجيه تشو فان بعناية، كره غو سان تونغ العائلة الإمبراطورية وأحبّه هو أكثر.
“اخي، ألم تلاحظ ذلك بنفسك؟” الثلاثة أحسوا بتعرضهم للظلم وقالوا في انسجامٍ تام.
مع كونها العذراء المقدسة وحفيدة الكاهن الأكبر يون شوانجي، عرفت غو سان تونغ. لقد كان حقًا متوحشًا لدفع حتى أمثال تشو فان إلى الخلف.
كان الشيطان العنيف غاضبًا، وضربهم مرةً أخرى، “لو لاحظت ذلك بنفسي، فما فائدتكم انتم؟!”.
كان غو سان تونغ يأكل المكونات منذ ثلاثة قرون، لكنهم كانوا جميعًا من الدرجة الأولى والثانية. ومن خلال حديث تشو فان السلس، شعر أن العائلة الإمبراطورية كانت حقًا لئيمة معه.
كان الثلاثي أكثر اكتئابًا.
أراد الشيطان العنيف أن يدافع عن نفسه، لكن تشو فان لوح بيده وقال، “لا بأس. خسارة حقيقية أفضل من واحدة وهمية لهؤلاء الرجال لابتلاع الطعم. انتم خذوا شوانغ إير إلى مدينة نظرة الرياح. سانزي الصغير، لنذهب!”.
هز تشو فان رأسه، “الخسارة خسارة. يجب أن يكون ذلك القائد الأسود هو من فعل ذلك. إنه مشابه لكم ولكنه أقوى. خسارتكم…، من المنطقي ان تخسروا!”
إذا كان الإمبراطور فقط قد علم عن علاقة الإثنين، لكان سيقدم وجبات غو سان تونغ الفطور، الغداء والوجبات الخفيفة ايضاً، كل ذلك لإحباط قلب تشو فان الملتوي وإزالة الخطر.
“المُنظِم تشو، كان بإمكاننا الفوز ولكن!”.
كان الشيطان العنيف غاضبًا، وضربهم مرةً أخرى، “لو لاحظت ذلك بنفسي، فما فائدتكم انتم؟!”.
أراد الشيطان العنيف أن يدافع عن نفسه، لكن تشو فان لوح بيده وقال، “لا بأس. خسارة حقيقية أفضل من واحدة وهمية لهؤلاء الرجال لابتلاع الطعم. انتم خذوا شوانغ إير إلى مدينة نظرة الرياح. سانزي الصغير، لنذهب!”.
“أبي، يبدو أنك ستخوض حرباً مع العائلة الإمبراطورية، أليس كذلك؟ لكن وعدي …” بعد لحظة وجيزة من الفرح في لم الشمل، تنهد غو سان تونغ
“إلى أين تذهب؟ ألا يمكنني المجيء ايضاً؟” سألت يون شوانغ
ابتسم تشو فان ابتسامة عريضة وقال، “في السابق، كنت أتبع التيار وأديت مسرحية أمام الجميع. لم أكن أتوقع أن تتزامن مسرحية اليوم مع الإمبراطور، الإمبراطور يريدني أن أكون عين العاصفة، ويريد أن أتحمل العبء في بدئ الفوضى. لقد كانت مصادفة أن بدأنا نحن الاثنين في نفس اللحظة، خلاف ذلك، لن يكون هناك زواج يونغ نينغ، و اقتراح الأمير الثاني، واللذان حدثا في نفس الوقت!”.
بابتسامة عريضة، هز تشو فان رأسه، “لا، سأستعيد بعض الرهائن!”.
ارتعشت يون شوانغ، كانت على وشك الانهيار من الصدمة. التنين الإلهي العظيم، الأفضل في تيان يو، القنفذ الذي لا يقهر غو سان تونغ، كان ابنه؟!.
*********
[انظر، إنهم حفنة من الاوغاد لا يقدمون لك حتى ثلاث وجبات في اليوم. تعال إلى أبيك، يا بني، لدي وجبة كاملة من أجلك. ساعد والدك الجيد في التغلب على الأشرار. هذا ما يستحقونه!].
ترجمة: CP0
“سانزي الصغير، لقد تحملت الكثير. انظر كم أنت نحيف. لا بد أنهم يجوعونك!” حك تشو فان رأسه، وأخذ مكونًا من الدرجة السابعة وعرضه بحب، “الآن بعد أن أصبح أبيك هنا، دعني اهتم بك!”.
” ماذا…هل تقصد أن الأمر كله كان تمثيلية؟” خفق قلب يون شوانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
