قوة التنين الشيطاني
صدمة مطلقة!
لقد كانوا بهذا القرب من إنهاء الوَحْشُ ، لكن أسلحتهم اختفت. ‘ كيف نقتله الآن؟ ألن نموت فقط؟‘
كل شخص كان يشاهده تجمد تماماً ، بلا استثناء. كان لينج وو تشانج متأكد تماماً من أن بضع عشرات من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ لن يسقطو تشو فان ، لكنه لم يتخيل ابدأً بأنهم سيموتون في لحظة!
في هذه المرحلة ، اجتازت الشجاعة الخوف وتوصل الجميع إلى نتيجة واحدة. نظراً لأنهم سيموتوا في كلتا الحالتين ، فهم يفضلون القتال.
ولا حتى خبير العَالَمُ المُشِعٌٌّّ مستخدماً روحه يمكنه فعل شيئ كهذا.
لوح له هوانغبو تشينغتيان قائلاً: “بالكاد. النمل مجرد نمل. لن يتمكنوا أبداً من انتزاع حياته. استخدامهم الوحيد هو استهلاك قدرة تشو فان على التحمل والكشف عن أي بطاقات مخفية أخفاها بعيداً. أن قتل هذا الشيطان يعود ألي. لا أحد يستحق قتله ، ولا حتى أنتم الثلاثة“.
اصبحت نظرة لينج وو تشانج جادة اكثر كما وزاد عبوسه ” كنت أعرف أن الطفل يخفي قوته. و الآن و أخيراً نرى حدوده!”
يمكنه أن يمزق مثل هذه المصفوفة منخفضة الدرجة باليوان تشي وحده، لكن قول ذلك كان أسهل من فعله عندما يكون في موقف يتعرض فيه لهجوم من جميع الجهات من قبل موجات لا نهاية لها من الأعداء.
تقلصت عيون شي تيان شانج ، وشد يده على المقبض.
بالعودة إلى المذبحة الحالية ، وجدوا أن تشو فان قد حصد ارواح مئات الخبراء. فأومئ الثلاثي بداخلهم.
حتى الآن ، رأى تشو فان كهدف مناسب لتحديه وتحسين نفسه ، فقط ليكتشف أن الرجل هو هدف أكبر من هوانغبو تشينغتيان بما لا يقاس!
أرجل الباقين ارتجفت ، وقلوبهم خافت. وبدا تشو فان بعيونهم كتجسيد لوحش متوحش سيقتل اي شخص يقف بطريقه.
كانت مذبحة تشو فان المجنونة مثال لذبح طاغي ، لقد داس كل ما وقف في طريقه. حتى أن “المعركة” الدامية والمروعة جعلت دم متعصب القتال يغلي.
و في خمس عشرة دقيقة فقط ، وصل عدد القتلى إلى أربعة أرقام(تخطي الألف) ، و تناثرت اجساد العديد من الضحايا في كل مكان!
لقد بدا نادم تماماً الآن. لماذا لم يستطع البقاء في جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش؟ كان سيقاتل إلى جانب تشو فان الآن ، ليحصل على نصيبه من القتل.
نظر إلى أسفل ، ورأى ضوء فضي ، “مصفوفة النيزك!”
ارتجف حاجب هوانغبو تشينغتيان. لقد تحدى تشو فان توقعاته ، حتى أن أجنحة البرق تلك تمكنت من قطع الأسلحة الروحية من الدرجة الرابعة مثل الزبدة.
وسرعان ما تم القبض على بعض الذين هربوا راكضين بجنون للنجاة بحياتهم وقُتلوا(هوانغبو تشينغتيان قتل كل من يهرب).
وبأخذ قفزة إلى أبعد من ذلك (بالنظر للمستقبل) ، لم يحتج للكثير من التخمينات الجامحة ليعرف أن تلك الأجنحة يمكنها أن تخترق جسده المتصلب …
نظر الثلاثي إلى بعضهم البعض ، وامتلئت قلوبهم بالاستياء والغضب ، لكن لم يرد أي منهم عليه.
“هجوم! “
بالعودة إلى المذبحة الحالية ، وجدوا أن تشو فان قد حصد ارواح مئات الخبراء. فأومئ الثلاثي بداخلهم.
أثار الموت الفوري لعشرات من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ الخوف في بقية الجيش ، لكن هوانغبو تشينغتيان كان هناك للتأكد من أنهم لن يتوقفوا حتي يقتلوه.
ووش!!
للحظة ، لم يعرف أياً منهم ماذا يفعل.
‘حمداً لله ، فالوَحْشُ لا يزال عالق بمصفوفة النيزك ويمكننا التراجع. ‘
بينما كان الآخرين في مأزق بشأن وجودهم وما سيفعلوه ، لم يبدو تشو فان وكانه مهتم بهذه الهواجس. لقد قفز في المعركة ، و لوح بجناحيه وبقبضتيه في كل اتجاه.
ووش!!
بااااام ~
لذلك اندفعوا نحوه كالفيضان ، بينما التعطش للقتل في عيون تشو فان تعمق أكثر وأكثر.
بضع عشرات أخرىين من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ تم تقطيع بعضهم بينما انقسم آخرين لنصفين. وفي نفس الوقت لم تكن يدا تشو فان خامدتين أيضاً ، مما أدى إلى ضرب القلوب التي كانت تنبض من صدري اثنين آخرين.
مع تسمير أجنحة البرق على الأرض اصبح اشبه بحمل مستعد للذبح.
قام باللكم، فطارت الدماء والاحشاء ، في حين انفجرا “النقشان” على ذراعيه. و على الرغم من ذلك ، بدت النظرة بعيناه قاسية ومحتقرة و دموية ، كما كانت عندما بدأ هذه الفوضى. وكانهما نافذة على قلبه ، و يستنزفان الان من قبل المذبحة.
لكن الآن ، تم تفجير هذه الفكرة حرفياً و تماماً ، كما واتضح هذا من عدد الضحايا الذين انطلقوا لأختبار درع البرق ، فقط ليموتوا بشكل مرعب قبل أن يتمكنوا حتي من الوصول إليه. ‘ كيف نقاتله؟‘
أرجل الباقين ارتجفت ، وقلوبهم خافت. وبدا تشو فان بعيونهم كتجسيد لوحش متوحش سيقتل اي شخص يقف بطريقه.
“الآن آتي الوقت لإضافة التحدي. قوموا بتنشيط بمصفوفة الـ 36 تلك!!” شاهد هوانغبو تشينغتيان المذبحة بعيون باردة ماكرة.
وسرعان ما تم القبض على بعض الذين هربوا راكضين بجنون للنجاة بحياتهم وقُتلوا(هوانغبو تشينغتيان قتل كل من يهرب).
بااااام ~
في هذه المرحلة ، اجتازت الشجاعة الخوف وتوصل الجميع إلى نتيجة واحدة. نظراً لأنهم سيموتوا في كلتا الحالتين ، فهم يفضلون القتال.
“هو هو هو ، رأس التنين الشيطاني الطائر ملكي! ” رأى أحد الخبراء المتحمسين في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ ان قتله هو مجد لا نهاية له آتي لمتناول يده.
لذلك اندفعوا نحوه كالفيضان ، بينما التعطش للقتل في عيون تشو فان تعمق أكثر وأكثر.
نظر إلى أسفل ، ورأى ضوء فضي ، “مصفوفة النيزك!”
ابتسم هوانغبو تشينغتيان ” لقد فهمت أخيراً ما تحدث عنه السيد لينج. لن ينخرط تشو فان المنطقي في مذبحة بلا معنى ، جاذباً كراهية الجميع من كل مكان ، ولكنه سيستخدم تكتيكات التخويف. قد يكون عددنا عشرة آلاف لكن أولئك المنخرطين في القتال لا يمثلون سوى حفنة قليلة، ومع استنزاف الغضب لعقله ، أجبر الجميع على رؤية انه لا مفر لهم من الموت. ولهذا تحول خوفهم لدافع يأس لسحبه معهم في موتهم. ان الانتقام تأصل بعمق في عقله لدرجة أنه لم يعد يخاف، هاهاها … “
للحظة ، لم يعرف أياً منهم ماذا يفعل.
“السيد الشاب الأكبر هو عبقري. لن نحتاج حتى إلى التدخل الآن. سينتهي أمر الوغد عاجلاً أم آجلاً ، سيبتلعه جيش العشرة آلاف رجل! ” ضحك يوو يوشان وأعطاه إبهام لأعلى.
تشو فان ، الذي رأى اللون الأحمر فقط أمام عينيه ، ثم توقف فجأة وانخفضت ركبتيه.
لوح له هوانغبو تشينغتيان قائلاً: “بالكاد. النمل مجرد نمل. لن يتمكنوا أبداً من انتزاع حياته. استخدامهم الوحيد هو استهلاك قدرة تشو فان على التحمل والكشف عن أي بطاقات مخفية أخفاها بعيداً. أن قتل هذا الشيطان يعود ألي. لا أحد يستحق قتله ، ولا حتى أنتم الثلاثة“.
بينما كان الآخرين في مأزق بشأن وجودهم وما سيفعلوه ، لم يبدو تشو فان وكانه مهتم بهذه الهواجس. لقد قفز في المعركة ، و لوح بجناحيه وبقبضتيه في كل اتجاه.
نظر الثلاثي إلى بعضهم البعض ، وامتلئت قلوبهم بالاستياء والغضب ، لكن لم يرد أي منهم عليه.
لكن ارتياحهم لم يدوم طويلاً ، حيث انفجر البرق الأرجواني مرة أخرى من جسد تشو فان.
بالعودة إلى المذبحة الحالية ، وجدوا أن تشو فان قد حصد ارواح مئات الخبراء. فأومئ الثلاثي بداخلهم.
هرب الباقين خائفين ، فهم لم يكونوا مستعدين لمواجهته واختبار حدته. الآن حتى لو طاردهم تشو فان ، لم يحاولو سبحه للموت معهم ، بل ركضوا لنجاة بحياتهم.
‘ الشيد الشاب الأكبر محق. لقد أصبح وحش هائج، لكننا ما زلنا لسنا خصومه.‘
كانت مذبحة تشو فان المجنونة مثال لذبح طاغي ، لقد داس كل ما وقف في طريقه. حتى أن “المعركة” الدامية والمروعة جعلت دم متعصب القتال يغلي.
“الآن آتي الوقت لإضافة التحدي. قوموا بتنشيط بمصفوفة الـ 36 تلك!!” شاهد هوانغبو تشينغتيان المذبحة بعيون باردة ماكرة.
ووش!!
أعطى يان بانغي إشارة لمن يختبئون في الغابة. فتبدلت أيدي الرجال باشارات مختلفة فتوهج ضوء ساطع ليلف ساحة المعركة.
في هذه المرحلة ، اجتازت الشجاعة الخوف وتوصل الجميع إلى نتيجة واحدة. نظراً لأنهم سيموتوا في كلتا الحالتين ، فهم يفضلون القتال.
تشو فان ، الذي رأى اللون الأحمر فقط أمام عينيه ، ثم توقف فجأة وانخفضت ركبتيه.
تجمد الجميع من الصدمة.
نظر إلى أسفل ، ورأى ضوء فضي ، “مصفوفة النيزك!”
“الآن آتي الوقت لإضافة التحدي. قوموا بتنشيط بمصفوفة الـ 36 تلك!!” شاهد هوانغبو تشينغتيان المذبحة بعيون باردة ماكرة.
أخبرته غريزة تشو فان أن هذه مصفوفة من الدرجة الأولى ، تسببت بالضغط عليه وختم تحركاته.
بضع عشرات أخرىين من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ تم تقطيع بعضهم بينما انقسم آخرين لنصفين. وفي نفس الوقت لم تكن يدا تشو فان خامدتين أيضاً ، مما أدى إلى ضرب القلوب التي كانت تنبض من صدري اثنين آخرين.
يمكنه أن يمزق مثل هذه المصفوفة منخفضة الدرجة باليوان تشي وحده، لكن قول ذلك كان أسهل من فعله عندما يكون في موقف يتعرض فيه لهجوم من جميع الجهات من قبل موجات لا نهاية لها من الأعداء.
‘ الشيد الشاب الأكبر محق. لقد أصبح وحش هائج، لكننا ما زلنا لسنا خصومه.‘
كان خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ الذين يحملون أسلحة روحية ينتظرون هذه الفرصة الذهبية فطعنوه.
اختفت جميع الأسلحة الروحية دون أن تترك أثر ، فقط لتظهر في مكان ما في الغابة على بعد ميل واحد.
اختار العشرات منهم استهداف أجنحة البرق بدلاً من حلقه.
بالعودة إلى المذبحة الحالية ، وجدوا أن تشو فان قد حصد ارواح مئات الخبراء. فأومئ الثلاثي بداخلهم.
مع تسمير أجنحة البرق على الأرض اصبح اشبه بحمل مستعد للذبح.
ومع ذلك ، فكل ما رآوه في عيون تشو فان هي نفس النظرة المتعطشة للدماء ، ولم يهتم بالمهرجين الهزيلين وحيلهم الرخيصة.
“هو هو هو ، رأس التنين الشيطاني الطائر ملكي! ” رأى أحد الخبراء المتحمسين في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ ان قتله هو مجد لا نهاية له آتي لمتناول يده.
كل شخص كان يشاهده تجمد تماماً ، بلا استثناء. كان لينج وو تشانج متأكد تماماً من أن بضع عشرات من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ لن يسقطو تشو فان ، لكنه لم يتخيل ابدأً بأنهم سيموتون في لحظة!
ولكن بعد ذلك ترددت لعنة من خلفه ” لا تجرؤ على الجشع! التزم بالخطة وثبت جناحيه. أي خطأ الآن سيثير غضب السيد الشاب الأكبر!”
“السيد الشاب الأكبر هو عبقري. لن نحتاج حتى إلى التدخل الآن. سينتهي أمر الوغد عاجلاً أم آجلاً ، سيبتلعه جيش العشرة آلاف رجل! ” ضحك يوو يوشان وأعطاه إبهام لأعلى.
مرتجفاً ، استيقظ الرجل من حلمه ، وتحرك من عند رأس تشو فان إلى أجنحة.
للحظة ، لم يعرف أياً منهم ماذا يفعل.
كان الجمهور وراء امام يصرخون بصدمة ، بينما كانت لوه يون تشانج تتصبب عرقاً في دلاء من القلق.
نظر الثلاثي إلى بعضهم البعض ، وامتلئت قلوبهم بالاستياء والغضب ، لكن لم يرد أي منهم عليه.
كان عليهم فقط محاصرة تشو فان وعندما يتحول لحمل عاجز ، سيهاجمه بحر الناس وينهون المهمة.
نظر إلى أسفل ، ورأى ضوء فضي ، “مصفوفة النيزك!”
ابتسم هوانغبو تيان يوان ” سيد لينج ، الوغد سيصبح وضعه أسوء إذا لم يقتل على الفور.”
لكن هذه المرة عمل البرق الأرجواني كدرع امتد علي بعد ثلاثة أمتار منه. هؤلاء سيئي الحظ بما يكفي لعدم إبعاد أنفسهم عنه ، تمزقو بابشع طريقة ممكنة لمزيج من الدم والكتل الدموية.
“من يعرف. أعتقد أن وفاته النهائية ستبقى بيدي السيد الشات الأكبر “. هز لينج وو تشانج رأسه.
استنشق هوانغبو تيان يوان ‘ألن يمنحه ذلك كل المجد؟ ‘
“من يعرف. أعتقد أن وفاته النهائية ستبقى بيدي السيد الشات الأكبر “. هز لينج وو تشانج رأسه.
ووش!!
يمكنه أن يمزق مثل هذه المصفوفة منخفضة الدرجة باليوان تشي وحده، لكن قول ذلك كان أسهل من فعله عندما يكون في موقف يتعرض فيه لهجوم من جميع الجهات من قبل موجات لا نهاية لها من الأعداء.
عشرات من الأسلحة الروحية من الدرجة الرابعة اندفعت نحو لرأس تشو فان. حتى تشو فان لا يمكنه مواجهة كل ذلك!
و في خمس عشرة دقيقة فقط ، وصل عدد القتلى إلى أربعة أرقام(تخطي الألف) ، و تناثرت اجساد العديد من الضحايا في كل مكان!
ومع ذلك ، فكل ما رآوه في عيون تشو فان هي نفس النظرة المتعطشة للدماء ، ولم يهتم بالمهرجين الهزيلين وحيلهم الرخيصة.
أرجل الباقين ارتجفت ، وقلوبهم خافت. وبدا تشو فان بعيونهم كتجسيد لوحش متوحش سيقتل اي شخص يقف بطريقه.
مع اقتراب الأسلحة الروحية ، تبلور الفرح على وجوه الجميع. بينما تألقت عين تشو فان اليمنى بهالة ذهبية.
قام باللكم، فطارت الدماء والاحشاء ، في حين انفجرا “النقشان” على ذراعيه. و على الرغم من ذلك ، بدت النظرة بعيناه قاسية ومحتقرة و دموية ، كما كانت عندما بدأ هذه الفوضى. وكانهما نافذة على قلبه ، و يستنزفان الان من قبل المذبحة.
عين الفراغ الإلهية ، المرحلة الأولى ، الانتقال!
حتى المصفوفات المخفية من حوله انفجرت مبكراً. بيمنما مزق البرق الأرجواني أي شخص وأي شيء في طريقه بلا ندم.
ووش!!
بينما وقف تشو فان ببساطة واستأنف مذبحته دون توقف.
اختفت جميع الأسلحة الروحية دون أن تترك أثر ، فقط لتظهر في مكان ما في الغابة على بعد ميل واحد.
‘ الشيد الشاب الأكبر محق. لقد أصبح وحش هائج، لكننا ما زلنا لسنا خصومه.‘
تجمد الجميع من الصدمة.
عين الفراغ الإلهية ، المرحلة الأولى ، الانتقال!
لقد كانوا بهذا القرب من إنهاء الوَحْشُ ، لكن أسلحتهم اختفت. ‘ كيف نقتله الآن؟ ألن نموت فقط؟‘
تحولت ساحة المعركة السابقة لمشهد مختلف تماماً ، تشو فان يندفع كشيطان مطارداً الأهداف الهاربة الضعيفة. بينما لا يمكن لأي أحد منهم أن يمنعه.
‘حمداً لله ، فالوَحْشُ لا يزال عالق بمصفوفة النيزك ويمكننا التراجع. ‘
أثار الموت الفوري لعشرات من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ الخوف في بقية الجيش ، لكن هوانغبو تشينغتيان كان هناك للتأكد من أنهم لن يتوقفوا حتي يقتلوه.
لكن ارتياحهم لم يدوم طويلاً ، حيث انفجر البرق الأرجواني مرة أخرى من جسد تشو فان.
هرب الباقين خائفين ، فهم لم يكونوا مستعدين لمواجهته واختبار حدته. الآن حتى لو طاردهم تشو فان ، لم يحاولو سبحه للموت معهم ، بل ركضوا لنجاة بحياتهم.
أعلن ذلك الأنفجار عن تدمير المصفوفة الموجودة تحته ومعه انتشرت قطع دموية من أجساد خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ و تطايرت في كل مكان.
كان خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ الذين يحملون أسلحة روحية ينتظرون هذه الفرصة الذهبية فطعنوه.
بينما وقف تشو فان ببساطة واستأنف مذبحته دون توقف.
“هجوم! “
لكن هذه المرة عمل البرق الأرجواني كدرع امتد علي بعد ثلاثة أمتار منه. هؤلاء سيئي الحظ بما يكفي لعدم إبعاد أنفسهم عنه ، تمزقو بابشع طريقة ممكنة لمزيج من الدم والكتل الدموية.
في هذه الأثناء اندفع تشو فان بينهم. لم يحتج لفعل أي شيء آخر ، حيث قام الدرع بتفجير الجميع لأشلاء.
حتى المصفوفات المخفية من حوله انفجرت مبكراً. بيمنما مزق البرق الأرجواني أي شخص وأي شيء في طريقه بلا ندم.
بينما كان الآخرين في مأزق بشأن وجودهم وما سيفعلوه ، لم يبدو تشو فان وكانه مهتم بهذه الهواجس. لقد قفز في المعركة ، و لوح بجناحيه وبقبضتيه في كل اتجاه.
في هذه الأثناء اندفع تشو فان بينهم. لم يحتج لفعل أي شيء آخر ، حيث قام الدرع بتفجير الجميع لأشلاء.
كان الجمهور وراء امام يصرخون بصدمة ، بينما كانت لوه يون تشانج تتصبب عرقاً في دلاء من القلق.
و في خمس عشرة دقيقة فقط ، وصل عدد القتلى إلى أربعة أرقام(تخطي الألف) ، و تناثرت اجساد العديد من الضحايا في كل مكان!
هرب الباقين خائفين ، فهم لم يكونوا مستعدين لمواجهته واختبار حدته. الآن حتى لو طاردهم تشو فان ، لم يحاولو سبحه للموت معهم ، بل ركضوا لنجاة بحياتهم.
بدا يان بانغي وكأنه غارق في قميص ثقيل(خائف لدرجة ان جسده اصبح اثقل) ، وقد أدرك الآن مدى وحشية وفتك برق تشو فان الأرجواني. ان هذا البرق أسوء من سمه!
في المرة الأولى وضعوا ثقتهم في تكتيكات الموجة البشرية وحملوا بصيص أمل في التغلب على ذاك المتوحش.
في ظل هذه الظروف ، انقلبت الأمور. انهم هم من آتو بجيش ، ولكنهم هم من تم ذبحهم.
لكن الآن ، تم تفجير هذه الفكرة حرفياً و تماماً ، كما واتضح هذا من عدد الضحايا الذين انطلقوا لأختبار درع البرق ، فقط ليموتوا بشكل مرعب قبل أن يتمكنوا حتي من الوصول إليه. ‘ كيف نقاتله؟‘
للحظة ، لم يعرف أياً منهم ماذا يفعل.
لطالما ارتفعت شجاعة الرجل عند القتال ضد خصوم يمكنهم التغلب عليهم، لكن في حالة تشو فان ، وهو رجل لا يقهر ، سرعان ما ترسخ الخوف بقلوبهم.
عشرات من الأسلحة الروحية من الدرجة الرابعة اندفعت نحو لرأس تشو فان. حتى تشو فان لا يمكنه مواجهة كل ذلك!
تحولت ساحة المعركة السابقة لمشهد مختلف تماماً ، تشو فان يندفع كشيطان مطارداً الأهداف الهاربة الضعيفة. بينما لا يمكن لأي أحد منهم أن يمنعه.
نظر الثلاثي إلى بعضهم البعض ، وامتلئت قلوبهم بالاستياء والغضب ، لكن لم يرد أي منهم عليه.
بدا يان بانغي وكأنه غارق في قميص ثقيل(خائف لدرجة ان جسده اصبح اثقل) ، وقد أدرك الآن مدى وحشية وفتك برق تشو فان الأرجواني. ان هذا البرق أسوء من سمه!
مع تسمير أجنحة البرق على الأرض اصبح اشبه بحمل مستعد للذبح.
في ظل هذه الظروف ، انقلبت الأمور. انهم هم من آتو بجيش ، ولكنهم هم من تم ذبحهم.
ابتسم هوانغبو تيان يوان ” سيد لينج ، الوغد سيصبح وضعه أسوء إذا لم يقتل على الفور.”
بدا يوو يوشان مرعوب “السيد الشاب الأكبر ، هذا الشيء مسخ لا علاقة له بكلمة طبيعة! سينتهي جيشنا المكون من عشرة آلاف رجل قريباً إذا لم نفعل شيئ. ناهيك عن كل عشائر مدينة تنين السحاب وقادة المَنازِلُُ يراقبوننا. لقد ظللنا نخطط ونحسب لفترة طويلة للإيقاع برجل واحد ، وإذا لم نتمكن من التعامل معه بعد مل هذا ، فسنصبح مزحة الإِمبِراطورية … “
ووش!!
“أنا أعرف. لا تحتاج لتذكيري بهذا“. قاطعه هوانغبو تشينغتيان. ولمعت عيناه بالقسوة وهو يتقدم للأمام ” لم أعتقد أنني سأضطر للتدخل بسرعة. أنا حقا محاط بالقمامة…”
“أنا أعرف. لا تحتاج لتذكيري بهذا“. قاطعه هوانغبو تشينغتيان. ولمعت عيناه بالقسوة وهو يتقدم للأمام ” لم أعتقد أنني سأضطر للتدخل بسرعة. أنا حقا محاط بالقمامة…”
اختار العشرات منهم استهداف أجنحة البرق بدلاً من حلقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
