الخوف من الزوجة
284
قال دونج تيانبا وهو يمسح جبينه “بعيني الخارقة لاحظت أنهملوه يون تشانج وشيو نينج شيانج وأنتِ اللورد تشو! النساء الأخريات لم يهتم بهن قط بما في ذلك أختي“.
منذ أن حصلت تشو تشينج تشينج على تحدي هوانغبو تشينغتيان، لم يتحرك فريقها من مكانه ووقفوا بجوار حجر خشب الخروج في الغابة المورقة، فقط الرجال تحتهم ظلوا يركضون جيئة وذهابا بحثا عن تشو فان ـ ولكن حتى بعد تسعة أيام لم يكن أي من عاد يحمل أي أخبار سارة، هذا عمل فقط على إغراق مزاجهم أكثر دون معرفة متى يمكنهم تغيير هذا الإذلال ولا يمكن أن تستمر لفترة أطول أو ستنهار معنوياتهم، حينها لن يكون هناك مغزى في إستمرار منافسة المنازل وستكون العودة إلى الوطن أمرًا مستحسنًا.
284
ها~.
284
تنهد الجميع.
إرتعش وجه تشو فان ونظرت عيناه الباردتين إلى الرجل “شي تيان يانج لم تهتم حتى بما قد يحدث لأخيك العزيز؟“.
من كان يعلم أن منافسة المنازل ستكون قاسية للغاية لدرجة أن يضعوا آمالهم الكاملة على رجل واحد فقط؟
لاحظ دونج تيانبا هذا وضحك بجفاف “اللورد تشو لدي ما أقوله لكنه قد يكون غير مناسب“.
الجمهور خلف حجر العناصر الوطني يبدو متلهفًا للغاية . سواء صرح الزهور المنجرفة أو بوابة الإمبراطور، كل منهما يأمل في رؤية هوانغبو تشينغتيان وتشو فان لمعرفة من المنتصر الحقيقي في هذه المعركة النهائية.
أصبح تشو فان غاضبًا من العائلة المالكة ولم يكن يرغب في شيء أكثر من ركله حيث لا تشرق الشمس.
“مخرج حجر الخشب في الأمام؟“.
“إذن ما الذي تحدق فيه؟ إذهب! لقد حان الوقت لأن تقوم بدورك كحليف وتبدأ في العمل!” بنظرة تشو تشينج تشينج التي لا ترحم صار الجو شديد البرودة.
“نعم ، تنتظر اللورد شو هناك مع الآخرين“.
أومأ تشو فان برأسه “نعم“.
دخل صوت مألوف في آذانهم.
[أيها الوغد اللعين من الواضح أنك لا تعرف معنى الأخوة قبل النساء!].
أضاءت أعينهم وشعروا بسعادة غامرة لرؤية الأشقاء دونج يقودون تشو فان حتى لوه يونهاي وشيو نينج شيانج والعديد من الآخرين كانوا هناك أيضًا.
بإيماءة عيون تشو تشينج تشينج لم يغادر تشو فان، مشت إليه بنظرة باردة.
أصبحوا منتشين لأنهم أحاطوا بهم في لحظة.
“ماذا؟” سألت تشو تشينج تشينج .
صار شي تيان يانج سعيدًا أيضًا وضحك “ها ها ها أنت هنا أخيرًا من الجيد أنك بخير!”.
قال دونج تيانبا وهو يمسح جبينه “بعيني الخارقة لاحظت أنهملوه يون تشانج وشيو نينج شيانج وأنتِ اللورد تشو! النساء الأخريات لم يهتم بهن قط بما في ذلك أختي“.
[هاهاها هكذا هم الإخوة الذين مروا بالكثير سعداء برؤية بعضهم البعض، أنا سعيد جدًا لأنني لم أعبر آلاف الأميال عبثًا، لا تخف الآن بعد أن أصبحت هنا سأجعل كل شيء أفضل، أنظر كيف سيظهر لك أخوك قوته وغنائمه!].
284
إبتسم تشو فان وفتح ذراعيه بينما يسير إلى شي تيان يانج فقط لكي تمر يده بعيدًا بينما قام الرجل بالسير مباشرة لشيو نينج شيانج وإخوتها “نينج‘إير منذ أن إنفصلنا عن النقل الآني بحثت في السماء والأرض للعثور عليك، كنت قلقا والأن أنا مرتاح جدًا لأنك بخير…”.
رأى شي تيان يانج العبادة في عيونهم والبريق في عيون شيو نينج شيانج ولعن داخليا [أليس كل هذا بسببك؟ مع مزاج هذا الشرير الرديء لن يضيع الوقت مع هذه المجموعة].
أطلق شي تيان يانج نفسا لم يكن يعلم أنه يحبسه.
منذ أن حصلت تشو تشينج تشينج على تحدي هوانغبو تشينغتيان، لم يتحرك فريقها من مكانه ووقفوا بجوار حجر خشب الخروج في الغابة المورقة، فقط الرجال تحتهم ظلوا يركضون جيئة وذهابا بحثا عن تشو فان ـ ولكن حتى بعد تسعة أيام لم يكن أي من عاد يحمل أي أخبار سارة، هذا عمل فقط على إغراق مزاجهم أكثر دون معرفة متى يمكنهم تغيير هذا الإذلال ولا يمكن أن تستمر لفترة أطول أو ستنهار معنوياتهم، حينها لن يكون هناك مغزى في إستمرار منافسة المنازل وستكون العودة إلى الوطن أمرًا مستحسنًا.
إرتعش وجه تشو فان ونظرت عيناه الباردتين إلى الرجل “شي تيان يانج لم تهتم حتى بما قد يحدث لأخيك العزيز؟“.
إبتسم لوه يونهاي ونينج‘إير معهم ممتنين.
“أنت؟ الوحش؟ أنا أهتم بنفسي فقط وليس بك!” شتم شي تيان يانج.
“إذن ما الذي تحدق فيه؟ إذهب! لقد حان الوقت لأن تقوم بدورك كحليف وتبدأ في العمل!” بنظرة تشو تشينج تشينج التي لا ترحم صار الجو شديد البرودة.
ضحك الآخرون على تصرفاتهم الغريبة.
“قل!” ردت تشو تشينج تشينج.
أصبح تشو فان غاضبًا من العائلة المالكة ولم يكن يرغب في شيء أكثر من ركله حيث لا تشرق الشمس.
[هذا يجعلني الأقرب بين الثلاثة إلى قلبه…]
[أقل ما يمكنك فعله هو تزييف الأمر أيها الغبي هل هكذا يتصرف الأخ في الوقت الحاضر؟].
لن ينسوا مدى أمانهم مع تشو فان.
[أيها الوغد اللعين من الواضح أنك لا تعرف معنى الأخوة قبل النساء!].
“إذن ما الذي تحدق فيه؟ إذهب! لقد حان الوقت لأن تقوم بدورك كحليف وتبدأ في العمل!” بنظرة تشو تشينج تشينج التي لا ترحم صار الجو شديد البرودة.
رأى دونج تيانبا عبوس تشو فان وتذكر سونج يو “ها ها ها الأخ تشو هل تتذكر محادثتنا في مدينة الزهور المنجرفة؟ هذا هو نوع الحيوان الذي يكون عليه الإنسان أنت فقط نفس الشيء لذا حاول أن تفهم“.
[هذا يجعلني الأقرب بين الثلاثة إلى قلبه…]
حدق تشو فان به ولم يتحدث عن غضبه [أنا لست خنزيرا مثلكم يا رفاق، أنا لست شخصًا يلقي قلبه لأي إمرأة يراها].
أومأت تشو تشينج تشينج.
ضحك دونج تيانبا وهو يعلم بالضبط ما يفكر فيه.
تعرق دونج تيانبا من الخوف “اللورد تشو، أريد فقط أن أقول إنني قد لا أحقق أي إنجازات وما زلت جاهلاً في العديد من الجوانب لكن عندما يتعلق الأمر بالرومانسية فأنا لا مثيل له، من وجهة نظري قد يكون الأخ تشو محاطا بالزهور، لكن ثلاثة فقط لفتوا إنتباهه وهو حتى لا يدرك ذلك!”.
[في بعض الأحيان لا تعرف حتى نفسك الحقيقية…].
تجاهلت شيو نينج شيانج قلقه “أنا بخير. جاء الأخ الأكبر تشو وأنقذنا حتى أنه قطع يد لين شوان فنج! مع وجود الأخ الأكبر تشو لا شيء يمكن أن يلمسنا!”.
إلتفت دونج تيانبا إلى تشو تشينج تشينج وإنحنى “اللورد شو لقد وجدت تشو فان“.
صدرت ضحكة مكتومة.
بإيماءة عيون تشو تشينج تشينج لم يغادر تشو فان، مشت إليه بنظرة باردة.
رأى دونج تيانبا عبوس تشو فان وتذكر سونج يو “ها ها ها الأخ تشو هل تتذكر محادثتنا في مدينة الزهور المنجرفة؟ هذا هو نوع الحيوان الذي يكون عليه الإنسان أنت فقط نفس الشيء لذا حاول أن تفهم“.
شعر تشو فان بنية القتل وهي تضربه ورآها تقترب بنظرة جليدية، إرتجف لسبب غريب حتى أنه شعر بالخوف، لكنه أبقى وجهه ثابتاً.
ظل مبتسما وأجاب “اللورد تشو هذا لا علاقة له بمكانتك في قلبه لديه فقط مشاعر إتجاه ثلاثتكم من فضلك لا تأخذي الأمر بطريقة خاطئة“.
“هل تعرف لماذا بحثنا عنك؟” ظلت نبرة تشو تشينج تشينج ثابتة.
“كيف أعتبر قاسية للغاية؟ لا شيء جيد يأتي من العمل مع رجل بارد مثله! وأنت توقفي عن مناداته بحبيبي يسارًا ويمينًا إنه لا يستحق أن تسميه أي إمرأة بذلك!” وجهت تشو تشينج تشينج غضبها إليها.
أومأ تشو فان برأسه “نعم“.
صدرت ضحكة مكتومة.
“إذن ما الذي تحدق فيه؟ إذهب! لقد حان الوقت لأن تقوم بدورك كحليف وتبدأ في العمل!” بنظرة تشو تشينج تشينج التي لا ترحم صار الجو شديد البرودة.
284
لم يرد تشو فان وببساطة تنهد داخليا.
[هذا يجعلني الأقرب بين الثلاثة إلى قلبه…]
[بعد ما حدث في مدينة تنين السحاب لا بد أن تشو تشينج تشينج تكره شجاعتي، هذا أفضل. بهذه الطريقة نحن مجرد حلفاء لا أكثر].
تجاهلت شيو نينج شيانج قلقه “أنا بخير. جاء الأخ الأكبر تشو وأنقذنا حتى أنه قطع يد لين شوان فنج! مع وجود الأخ الأكبر تشو لا شيء يمكن أن يلمسنا!”.
إمبراطور شيطاني مثله هو الأفضل في التخلص من مثل هذه الأعباء عن كتفيه في أسرع وقت ممكن.
منذ أن حصلت تشو تشينج تشينج على تحدي هوانغبو تشينغتيان، لم يتحرك فريقها من مكانه ووقفوا بجوار حجر خشب الخروج في الغابة المورقة، فقط الرجال تحتهم ظلوا يركضون جيئة وذهابا بحثا عن تشو فان ـ ولكن حتى بعد تسعة أيام لم يكن أي من عاد يحمل أي أخبار سارة، هذا عمل فقط على إغراق مزاجهم أكثر دون معرفة متى يمكنهم تغيير هذا الإذلال ولا يمكن أن تستمر لفترة أطول أو ستنهار معنوياتهم، حينها لن يكون هناك مغزى في إستمرار منافسة المنازل وستكون العودة إلى الوطن أمرًا مستحسنًا.
ركزت عيون تشو فان وإختفى عن أنظارهم مع زيادة سرعته.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها. لطالما حمل تشو فان نفسه بهواء بارد وغير مبال لكنه دائمًا جيد لعشيرة لوه، إنه بالفعل يأخذها على عاتقه عندما يتعلق الأمر بمستقبل العشيرة.
شاهدته تشو تشينج تشينج يغادر مع غضب واضح على وجهها.
[بعد ما حدث في مدينة تنين السحاب لا بد أن تشو تشينج تشينج تكره شجاعتي، هذا أفضل. بهذه الطريقة نحن مجرد حلفاء لا أكثر].
[لم يرحب بي حتى؟].
رأى دونج تيانبا عبوس تشو فان وتذكر سونج يو “ها ها ها الأخ تشو هل تتذكر محادثتنا في مدينة الزهور المنجرفة؟ هذا هو نوع الحيوان الذي يكون عليه الإنسان أنت فقط نفس الشيء لذا حاول أن تفهم“.
تقدمت شياو داندان وقالت بخجل “آه أختي تشو تشينج تشينج ألست قاسية جدًا على حبيبي؟“.
لقد قاموا بجولة لطيفة عبر جبل ملك الوحوش على مدار تلك الأيام وحتى لو إلتقوا بوحش روحي من المستوى السادس فقد أشاروا إلى أبنائهم للمراقبة، ظلوا مرتاحين للغاية لدرجة أنهم أصبحوا غافلين عن المخاطر من المرجح أن تكون هذه هي المرة الوحيدة التي شعروا فيها بهذا الشكل، المرة القادمة التي يأتون فيها إلى هنا ويقابلوا وحشًا روحيًا سينتهي بهم الأمر كعشاء له.
“كيف أعتبر قاسية للغاية؟ لا شيء جيد يأتي من العمل مع رجل بارد مثله! وأنت توقفي عن مناداته بحبيبي يسارًا ويمينًا إنه لا يستحق أن تسميه أي إمرأة بذلك!” وجهت تشو تشينج تشينج غضبها إليها.
[هاهاها هكذا هم الإخوة الذين مروا بالكثير سعداء برؤية بعضهم البعض، أنا سعيد جدًا لأنني لم أعبر آلاف الأميال عبثًا، لا تخف الآن بعد أن أصبحت هنا سأجعل كل شيء أفضل، أنظر كيف سيظهر لك أخوك قوته وغنائمه!].
قفزت شياو داندان بذعر. هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها تشو تشينج تشينج الفخورة تشتعل هكذا.
[في بعض الأحيان لا تعرف حتى نفسك الحقيقية…].
صدرت ضحكة مكتومة.
منذ أن حصلت تشو تشينج تشينج على تحدي هوانغبو تشينغتيان، لم يتحرك فريقها من مكانه ووقفوا بجوار حجر خشب الخروج في الغابة المورقة، فقط الرجال تحتهم ظلوا يركضون جيئة وذهابا بحثا عن تشو فان ـ ولكن حتى بعد تسعة أيام لم يكن أي من عاد يحمل أي أخبار سارة، هذا عمل فقط على إغراق مزاجهم أكثر دون معرفة متى يمكنهم تغيير هذا الإذلال ولا يمكن أن تستمر لفترة أطول أو ستنهار معنوياتهم، حينها لن يكون هناك مغزى في إستمرار منافسة المنازل وستكون العودة إلى الوطن أمرًا مستحسنًا.
“نينج‘إير، لقد أحاط بكِ جيش من ألف شخص ،هل تأذيت في أي مكان؟” أظهر شو دينج تيان قلقه بعد أن سمع ما حدث لها.
“أنت؟ الوحش؟ أنا أهتم بنفسي فقط وليس بك!” شتم شي تيان يانج.
تجاهلت شيو نينج شيانج قلقه “أنا بخير. جاء الأخ الأكبر تشو وأنقذنا حتى أنه قطع يد لين شوان فنج! مع وجود الأخ الأكبر تشو لا شيء يمكن أن يلمسنا!”.
إمبراطور شيطاني مثله هو الأفضل في التخلص من مثل هذه الأعباء عن كتفيه في أسرع وقت ممكن.
أومأ باقي الوافدين الجدد برؤوسهم.
لقد قاموا بجولة لطيفة عبر جبل ملك الوحوش على مدار تلك الأيام وحتى لو إلتقوا بوحش روحي من المستوى السادس فقد أشاروا إلى أبنائهم للمراقبة، ظلوا مرتاحين للغاية لدرجة أنهم أصبحوا غافلين عن المخاطر من المرجح أن تكون هذه هي المرة الوحيدة التي شعروا فيها بهذا الشكل، المرة القادمة التي يأتون فيها إلى هنا ويقابلوا وحشًا روحيًا سينتهي بهم الأمر كعشاء له.
لن ينسوا مدى أمانهم مع تشو فان.
الأسوأ هو أن الأخرين أومأوا أيضًا.
توتر شي تيان يانج “هذا الوغد رائع، لكنه فاسد حتى النخاع كيف يمكنك تحمله؟“.
–+–
“الأخ الأكبر تشو هو صورة التواضع! على الرغم من أن هناك من يجب عليه أن يجلد لسانه إلا أنه يتغلب على غضبه بسرعة كبيرة لقد قضينا جميعًا وقتًا رائعًا من حوله حتى الآن!” رمشت عيون شيو نينج شيانج المليئة بالأوهام.
“قل!” ردت تشو تشينج تشينج.
الأسوأ هو أن الأخرين أومأوا أيضًا.
إبتسم تشو فان وفتح ذراعيه بينما يسير إلى شي تيان يانج فقط لكي تمر يده بعيدًا بينما قام الرجل بالسير مباشرة لشيو نينج شيانج وإخوتها “نينج‘إير منذ أن إنفصلنا عن النقل الآني بحثت في السماء والأرض للعثور عليك، كنت قلقا والأن أنا مرتاح جدًا لأنك بخير…”.
لقد قاموا بجولة لطيفة عبر جبل ملك الوحوش على مدار تلك الأيام وحتى لو إلتقوا بوحش روحي من المستوى السادس فقد أشاروا إلى أبنائهم للمراقبة، ظلوا مرتاحين للغاية لدرجة أنهم أصبحوا غافلين عن المخاطر من المرجح أن تكون هذه هي المرة الوحيدة التي شعروا فيها بهذا الشكل، المرة القادمة التي يأتون فيها إلى هنا ويقابلوا وحشًا روحيًا سينتهي بهم الأمر كعشاء له.
ضحك دونج تيانبا وهو يعلم بالضبط ما يفكر فيه.
لتلخيص الأمر كل شيء بفضل نعمة تشو فان أنهم مرتاحين للغاية.
أدى هذا إلى تأجيج غضب تشو تشينج تشينج [كيف يمكنه أن يبتسم للآخرين ولكنه يكون باردًا جدًا معي؟].
رأى شي تيان يانج العبادة في عيونهم والبريق في عيون شيو نينج شيانج ولعن داخليا [أليس كل هذا بسببك؟ مع مزاج هذا الشرير الرديء لن يضيع الوقت مع هذه المجموعة].
أصبحوا منتشين لأنهم أحاطوا بهم في لحظة.
إبتسم لوه يونهاي ونينج‘إير معهم ممتنين.
قال دونج تيانبا بشكل محرج “اللورد تشو، أنتِ تعرفين أيضًا تعاملاتي السابقة . من يتجول من زهرة إلى زهرة ولا يترك حتى الأوراق…”.
أدى هذا إلى تأجيج غضب تشو تشينج تشينج [كيف يمكنه أن يبتسم للآخرين ولكنه يكون باردًا جدًا معي؟].
لاحظ دونج تيانبا هذا وضحك بجفاف “اللورد تشو لدي ما أقوله لكنه قد يكون غير مناسب“.
“إذن ما الذي تحدق فيه؟ إذهب! لقد حان الوقت لأن تقوم بدورك كحليف وتبدأ في العمل!” بنظرة تشو تشينج تشينج التي لا ترحم صار الجو شديد البرودة.
“قل!” ردت تشو تشينج تشينج.
إبتسم تشو فان وفتح ذراعيه بينما يسير إلى شي تيان يانج فقط لكي تمر يده بعيدًا بينما قام الرجل بالسير مباشرة لشيو نينج شيانج وإخوتها “نينج‘إير منذ أن إنفصلنا عن النقل الآني بحثت في السماء والأرض للعثور عليك، كنت قلقا والأن أنا مرتاح جدًا لأنك بخير…”.
قال دونج تيانبا بشكل محرج “اللورد تشو، أنتِ تعرفين أيضًا تعاملاتي السابقة . من يتجول من زهرة إلى زهرة ولا يترك حتى الأوراق…”.
أصبح تشو فان غاضبًا من العائلة المالكة ولم يكن يرغب في شيء أكثر من ركله حيث لا تشرق الشمس.
أخافه وهج تشو تشينج تشينج ليعود إلى المسار الصحيح وأوضح “اللورد تشو لا تفهميني خطأ ، دفن كل ذلك في الماضي. الآن فتحت صفحة جديدة وأصبحت معقلًا للنبل والكرامة“.
“لماذا تذكره إذا؟” أثر وهج تشو تشينج تشينج الجليدي على ثقة دونج تيانبا.
أدى هذا إلى تأجيج غضب تشو تشينج تشينج [كيف يمكنه أن يبتسم للآخرين ولكنه يكون باردًا جدًا معي؟].
تعرق دونج تيانبا من الخوف “اللورد تشو، أريد فقط أن أقول إنني قد لا أحقق أي إنجازات وما زلت جاهلاً في العديد من الجوانب لكن عندما يتعلق الأمر بالرومانسية فأنا لا مثيل له، من وجهة نظري قد يكون الأخ تشو محاطا بالزهور، لكن ثلاثة فقط لفتوا إنتباهه وهو حتى لا يدرك ذلك!”.
[أيها الوغد اللعين من الواضح أنك لا تعرف معنى الأخوة قبل النساء!].
“أوه؟” رفعت تشو تشينج تشينج حاجبها “إستمر“.
أصبح تشو فان غاضبًا من العائلة المالكة ولم يكن يرغب في شيء أكثر من ركله حيث لا تشرق الشمس.
قال دونج تيانبا وهو يمسح جبينه “بعيني الخارقة لاحظت أنهملوه يون تشانج وشيو نينج شيانج وأنتِ اللورد تشو! النساء الأخريات لم يهتم بهن قط بما في ذلك أختي“.
لاحظ دونج تيانبا هذا وضحك بجفاف “اللورد تشو لدي ما أقوله لكنه قد يكون غير مناسب“.
“لماذا أنا الأخيرة؟” تغير مزاج تشو تشينج تشينج على الفور وألقت باللوم عليه.
ضحك الآخرون على تصرفاتهم الغريبة.
تعرق دونج تيانبا أكثر [آه لهيب الجحيم لا يقارن بغضب المرأة…].
[بعد ما حدث في مدينة تنين السحاب لا بد أن تشو تشينج تشينج تكره شجاعتي، هذا أفضل. بهذه الطريقة نحن مجرد حلفاء لا أكثر].
لم تكن المرأة قادرة حتى على أخذ هذه القائمة من الأسماء إذا لم تكن الأولى ولم تكن شو إمرأة عادية بل هي لورد صرح الزهور المنجرفة!
لم تكن المرأة قادرة حتى على أخذ هذه القائمة من الأسماء إذا لم تكن الأولى ولم تكن شو إمرأة عادية بل هي لورد صرح الزهور المنجرفة!
ظل مبتسما وأجاب “اللورد تشو هذا لا علاقة له بمكانتك في قلبه لديه فقط مشاعر إتجاه ثلاثتكم من فضلك لا تأخذي الأمر بطريقة خاطئة“.
بإيماءة عيون تشو تشينج تشينج لم يغادر تشو فان، مشت إليه بنظرة باردة.
أومأت تشو تشينج تشينج.
“نينج‘إير، لقد أحاط بكِ جيش من ألف شخص ،هل تأذيت في أي مكان؟” أظهر شو دينج تيان قلقه بعد أن سمع ما حدث لها.
إبتلع دونج تيانبا لعابه الجاف وأصبح جادًا “يشعر الأخ تشو بالمسؤولية لأنسة عشيرة لوه ويظهر مراعاة أحد الأقارب أما فيما يتعلق بالتطور إلى شيء أكثر فأنا غير متأكد“.
صر دونج تيانبا عل أسنانه “إمرأة!”.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها. لطالما حمل تشو فان نفسه بهواء بارد وغير مبال لكنه دائمًا جيد لعشيرة لوه، إنه بالفعل يأخذها على عاتقه عندما يتعلق الأمر بمستقبل العشيرة.
الأسوأ هو أن الأخرين أومأوا أيضًا.
نظر دونج تيانبا إلى شيو نينج شيانج المبهجة “أما بالنسبة للآنسة الصغيرة شيو فهي بريئة وساذجة وهو أمر نادر في هذا العالم، يعتبرها الأخ تشو أخته الصغيرة على الرغم من صعوبة تحديد ما إذا كان هناك أي شيء آخر بينهما“.
صر دونج تيانبا عل أسنانه “إمرأة!”.
أظهرت تشو تشينج تشينج نظرة ضائعة بينما زحفت إبتسامة على شفتيها، إنها طفلة بريئة لدرجة أن حتى النساء مثلها يشفقن عليها ناهيك عن بعض الرجال الفاسدين!
لم تكن المرأة قادرة حتى على أخذ هذه القائمة من الأسماء إذا لم تكن الأولى ولم تكن شو إمرأة عادية بل هي لورد صرح الزهور المنجرفة!
وصل دونج تيانبا إلى جوهر الأمر كله وقال بخوف “في حين أن اللورد تشو هي إمرأة ذات شخصية ونبيلة وراقية وتستحق لقب عنقاء الجليد لكن الأخ تشو يفكر فيك كـ…”.
حدق تشو فان به ولم يتحدث عن غضبه [أنا لست خنزيرا مثلكم يا رفاق، أنا لست شخصًا يلقي قلبه لأي إمرأة يراها].
“ماذا؟” سألت تشو تشينج تشينج .
ضحك الآخرون على تصرفاتهم الغريبة.
صر دونج تيانبا عل أسنانه “إمرأة!”.
“أوه؟” رفعت تشو تشينج تشينج حاجبها “إستمر“.
إزداد خجل تشو تشينج تشينج وأصيب قلبها بالسعادة الحلوة.
إبتلع دونج تيانبا لعابه الجاف وأصبح جادًا “يشعر الأخ تشو بالمسؤولية لأنسة عشيرة لوه ويظهر مراعاة أحد الأقارب أما فيما يتعلق بالتطور إلى شيء أكثر فأنا غير متأكد“.
[ألا يضعني هذا تحت خانة الزوجة؟]
لقد قاموا بجولة لطيفة عبر جبل ملك الوحوش على مدار تلك الأيام وحتى لو إلتقوا بوحش روحي من المستوى السادس فقد أشاروا إلى أبنائهم للمراقبة، ظلوا مرتاحين للغاية لدرجة أنهم أصبحوا غافلين عن المخاطر من المرجح أن تكون هذه هي المرة الوحيدة التي شعروا فيها بهذا الشكل، المرة القادمة التي يأتون فيها إلى هنا ويقابلوا وحشًا روحيًا سينتهي بهم الأمر كعشاء له.
[هذا يجعلني الأقرب بين الثلاثة إلى قلبه…]
أطلق شي تيان يانج نفسا لم يكن يعلم أنه يحبسه.
–+–
أومأ تشو فان برأسه “نعم“.
تنهد الجميع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
