جبل ملك الوحوش
“حسنا أيها الشباب حان وقت الذهاب!”.
هاجمته بعض الوحوش الروحية الطائرة مباشرة لكن وميض اللهب السماوي من عيون تشو فان قطع نواياهم.
قام فانج تشيو باي بعمل علامة يدوية وأشار إلى الكتلة المظلمة في وسط المصفوفة.
[كيف ذلك؟ هل كبرت في السن وبدأت أرى الأشياء؟].
بطريقة مبهرة ظهر عمود من الضوء مباشرة في السماء وأجبر الناس على التحديق.
نظر جانب لو يونشانج من بعيد وصلى من أجل سلامتهم.
فرك جيل الشباب من كل عشيرة عيونهم وفتحوا أفواههم لكن بغض النظر عن مدى عدم رغبتهم ساروا جميعًا.
كلهم لعنوا بغض النظر عن كيفية تفكيرهم في الأمر شعروا أن “هتاف” فانج تشيو باي وكأنه رغبة صارخة في وفاتهم!.
[إذهب! إذهب! فقط إذهب ومت!].
[إذهب! إذهب! فقط إذهب ومت!].
كلهم لعنوا بغض النظر عن كيفية تفكيرهم في الأمر شعروا أن “هتاف” فانج تشيو باي وكأنه رغبة صارخة في وفاتهم!.
شاهد تشو فان إختفاء الدب العملاق بضحك.
ليس كأن لديهم خيار في هذه المسألة وهكذا ذهبوا من أجل شرف عشيرتهم ومن أجل مستقبلهم!.
برائحة زنخة ورياح صفير تشير إلى وصوله وقف وراءه دب يبلغ إرتفاعه عشرات الأمتار، توجه مخلبه الصخري نحوه مباشرة.
إنتقال ~
شعرت ببرودة طفيفة فقط بينما النسيم يتتبع منحنياتها.
غرق الناس في عمود النور الواحد تلو الآخر وذهبوا لأجل الأفضل.
إنتظرت ولم يأتِ شيء ولا حتى الألم.
نظر تشو فان إلى المصفوفة وقال لمجموعة لوه يونهاي “مصفوفة النقل عشوائية وسوف تقسمنا، بغض النظر عما يحدث عليكم أن تبحثوا عن بعضكم البعض أولاً!”.
إنتقال!.
“نعم المنظم تشو!” أومأ الحراس العشرة برأسهم وتحدث لوه يونهاي بجدية “لا تقلق أخي تشو فقد وضعني عرابي في بعض دروس الإستكشاف سأعثر عليك بسرعة“.
ليس كأن لديهم خيار في هذه المسألة وهكذا ذهبوا من أجل شرف عشيرتهم ومن أجل مستقبلهم!.
رد تشو فان بإيماءة “كان شيئًا جيدًا تركك في رعاية المارشال طوال تلك السنوات يمكنني الراحة بسهولة الآن“.
فرك جيل الشباب من كل عشيرة عيونهم وفتحوا أفواههم لكن بغض النظر عن مدى عدم رغبتهم ساروا جميعًا.
تألقت عيون لوه يونهاي بعزم.
هذا من شأنه أن يجعل الرحلة إلى جبل ملك الوحوش سهلة، بينما على الآخرين أن ينتبهوا بشق الأنفس إلى أي وحوش روحية عالية المستوى أثناء تجولهم صار هو في نزهة مسائية.
“لنذهب!” أخذ تشو فان مجموعته عبر عمود الضوء.
هذا من شأنه أن يجعل الرحلة إلى جبل ملك الوحوش سهلة، بينما على الآخرين أن ينتبهوا بشق الأنفس إلى أي وحوش روحية عالية المستوى أثناء تجولهم صار هو في نزهة مسائية.
نظر جانب لو يونشانج من بعيد وصلى من أجل سلامتهم.
إنتقال ~
“تشو فان سأجعلك تدفع ثمن قتل سيدي!” جذب هدير مفاجئ إنتباه تشو فان.
إنتقال ~
رأى يان فو الممتلئ بالإنتقام والكراهية حيث أصبح الأن أكثر وضوحًا بعد أن فصلهم الضوء الأبيض.
من ناحية أخرى هذا كابوس لبقية هؤلاء المسكين خاصة أولئك الذين لم يدخلوا بعد مرحلة السماء العميقة، نظرًا لأنه تم الترحيب به من قبل وحش روحي من المستوى الرابع يجب أن يحصل الآخرون على نفس التكريم تقريبًا أليس كذلك؟.
ذهل تشو فان [اللعنة نسيت أمر الغبي].
“ما هو صرح الزهور المنجرفة؟ لا أعرف صرح الزهور المنجرفة ظننت أنني قلت لك أن تغمض عينيك! لا تجرؤ على النظر!”.
[هذا الرجل جبان على أي حال فقد إنتظر حتى أصعد إلى المصفوفة قبل أن ينبح!].
[تنتظر أن يعجز عدوك عن فعل شيء لك إذا لم يكن هذا جبنًا فما هو؟، لقد مشيت طويلاً في طريق الجبناء!].
[آه يا له من دجاجة].
حوصرت فتاة ساحرة في الماء وعانت من محنة كبيرة حيث على الجانب الآخر هناك أفعى سامة قرمزية بطول ربع ميل.
هز تشو فان رأسه وتنهد مغادرا لكن معنويات يان فو إرتفعت.
حرك الثعبان لسانه الأحمر وفتح فمه جاهزًا لإبتلاع الفتاة بأكملها.
لقد تمكن بالفعل من إستفزاز الوحش.
فتحت الفتاة عينيها لترى صدرا عريضًا وسماء زرقاء.
مشى يان بانغي وسخر “شقي ضعيف حاول الإمتناع عن أن تكون حقيرًا في المرة القادمة“.
“أغلقهم؟ من الطبيعي تمامًا أن ينظر الرجل خاصة الآن، إذهبي وإرتدي شيئًا إذا لم يعجبك!”.
ضحكت المنازل الأخرى.
شعرت ببرودة طفيفة فقط بينما النسيم يتتبع منحنياتها.
[تنتظر أن يعجز عدوك عن فعل شيء لك إذا لم يكن هذا جبنًا فما هو؟، لقد مشيت طويلاً في طريق الجبناء!].
عبس تشو فان مرجعا رأسه للخلف “الوحش الروحي من المستوى الرابع الدب الذي يسحق الجبل؟“.
عندما نظروا إليه في سخرية دخلت بقية المنازل السبعة عمود النور أيضًا، صر يان فو أسنانه وإحمر وجهه بينما يتبعهم.
رأى من بعيد بحيرة ضخمة وواسعة بما يكفي لدرجة أنه من المستحيل رؤية الشاطئ الآخر، المكان مليئ بالخضرة والورق ومحاط بشكل مثالي بأشعة الشمس لكن مياه البحيرة بدأت تتأرجح وتتدفق مع إرتفاع الأمواج العاتية في كل مكان.
المكان الصاخب منذ لحظات سرعان ما ساده الهدوء.
[إذهب! إذهب! فقط إذهب ومت!].
وجد فانج تشيو باي أن جميع المشاركين ذهبوا وأغلق المصفوفة بعلامة يد أخرى لكن بعيدًا عن تصوره تقدمت شخصيتان مظللتان تمامًا عندما إنتهى…
“الوحش الروحي من المستوى السادس تنين الطوفان المنتصر؟” حدق تشو فان في حالة صدمة.
إنتقال!.
من بين العشائر العديدة التي إنضمت صرح الزهور المنجرفة يضم أكبر عدد من الفتيات!.
أغلق عمود الضوء الشاهق ووجد تشو فان نفسه في قلب الغابة، لم يكن حتى يفهم ما يحيط به عندما صم هدير صاخب أذنيه.
“أنقذني!” صوت ساحر دخل أذنيه.
برائحة زنخة ورياح صفير تشير إلى وصوله وقف وراءه دب يبلغ إرتفاعه عشرات الأمتار، توجه مخلبه الصخري نحوه مباشرة.
برائحة زنخة ورياح صفير تشير إلى وصوله وقف وراءه دب يبلغ إرتفاعه عشرات الأمتار، توجه مخلبه الصخري نحوه مباشرة.
حتى الطبقة التاسعة من ممارسي تقسية العظام سيكونون مضغوطين ومن الصعب عليهم مواجهة هذه القوة.
[هل أفعل أم لا؟].
عبس تشو فان مرجعا رأسه للخلف “الوحش الروحي من المستوى الرابع الدب الذي يسحق الجبل؟“.
ضحكت المنازل الأخرى.
أصبح المخلب العملاق أقرب لوجهه لكن كل ما فعله تشو فان هو جعل عينه تضيء باللون الأزرق السماوي.
بطريقة مبهرة ظهر عمود من الضوء مباشرة في السماء وأجبر الناس على التحديق.
توقف المخلب الشرس تمامًا وخاف الدب العملاق لدرجة أنه ركض بكل قوته.
هز تشو فان رأسه وتنهد مغادرا لكن معنويات يان فو إرتفعت.
شاهد تشو فان إختفاء الدب العملاق بضحك.
[إستخدام اللهب السماوي لا يقتصر على سلسلة جبال الوحوش فكل الوحوش الروحية تحت تأثيرها].
[إستخدام اللهب السماوي لا يقتصر على سلسلة جبال الوحوش فكل الوحوش الروحية تحت تأثيرها].
ذهل تشو فان [اللعنة نسيت أمر الغبي].
هذا من شأنه أن يجعل الرحلة إلى جبل ملك الوحوش سهلة، بينما على الآخرين أن ينتبهوا بشق الأنفس إلى أي وحوش روحية عالية المستوى أثناء تجولهم صار هو في نزهة مسائية.
[آه يا له من دجاجة].
أصبح جبل ملك الوحوش موطنه.
قام فانج تشيو باي بعمل علامة يدوية وأشار إلى الكتلة المظلمة في وسط المصفوفة.
من ناحية أخرى هذا كابوس لبقية هؤلاء المسكين خاصة أولئك الذين لم يدخلوا بعد مرحلة السماء العميقة، نظرًا لأنه تم الترحيب به من قبل وحش روحي من المستوى الرابع يجب أن يحصل الآخرون على نفس التكريم تقريبًا أليس كذلك؟.
برائحة زنخة ورياح صفير تشير إلى وصوله وقف وراءه دب يبلغ إرتفاعه عشرات الأمتار، توجه مخلبه الصخري نحوه مباشرة.
“يجب أن أجد يونهاي بسرعة!” بعبوس فتح تشو فان أجنحته وحلق في السماء.
شعرت ببرودة طفيفة فقط بينما النسيم يتتبع منحنياتها.
هاجمته بعض الوحوش الروحية الطائرة مباشرة لكن وميض اللهب السماوي من عيون تشو فان قطع نواياهم.
في منطقة أخرى أغمضت الفتاة عينيها وإرتجفت في حضن تشو فان منتظرة فكي الموت لسرقة حياتها.
ووش ~
“أنت…”.
لمعت ومضات من اللون الأبيض في السماء لمدة ساعة لكن تشو فان لم يقابل أي شخص، تنهد على مدى إتساع جبل ملك الوحوش بشكل يبعث على السخرية إذا لم يجد الآخرين فمن يعلم ماذا سيحدث؟.
ووش ~
“أنقذني!” صوت ساحر دخل أذنيه.
نظر جانب لو يونشانج من بعيد وصلى من أجل سلامتهم.
توقف تشو فان مؤقتًا [مع مدى شراسة جبل ملك الوحوش لن يكون أي شخص عادي غبيًا بما يكفي للمجيء إلى هنا يجب أن يكون هذا الشخص منافسًا!].
“يجب أن أجد يونهاي بسرعة!” بعبوس فتح تشو فان أجنحته وحلق في السماء.
من بين العشائر العديدة التي إنضمت صرح الزهور المنجرفة يضم أكبر عدد من الفتيات!.
فكر تشو فان في الأمر لمدة ثانية قبل أن يطير.
[هل أفعل أم لا؟].
برائحة زنخة ورياح صفير تشير إلى وصوله وقف وراءه دب يبلغ إرتفاعه عشرات الأمتار، توجه مخلبه الصخري نحوه مباشرة.
فكر تشو فان في الأمر لمدة ثانية قبل أن يطير.
شهق تشو فان في رهبة لإمتلاك جبل ملك الوحوش لمثل هذا الوحش والأكثر من ذلك هو سوء الحظ الذي حظيت به هذه الأنسة، ليس فقط في أرضه ولكن في مياهه الأصلية في الواقع لقد برزت أمام وجهه المفتوح! لا يمكن أن يكون الأمر أسوأ من ذلك…
[أعتقد أنه لن يكون من الجيد مشاهدة حليفك يعض الغبار دون مساعدة، نظرًا لأنني لن أجد يونهاي في أي وقت قريب فمن الأفضل أن أقدم يد العون].
فتحت الفتاة عينيها لترى صدرا عريضًا وسماء زرقاء.
أرسل تشو فان تموجًا روحيًا وأغلق على مصدر الصوت في لحظة.
لم يعتقد الثعبان للحظة أنها سريعة بما يكفي للهروب من نطاقه.
رأى من بعيد بحيرة ضخمة وواسعة بما يكفي لدرجة أنه من المستحيل رؤية الشاطئ الآخر، المكان مليئ بالخضرة والورق ومحاط بشكل مثالي بأشعة الشمس لكن مياه البحيرة بدأت تتأرجح وتتدفق مع إرتفاع الأمواج العاتية في كل مكان.
وجد فانج تشيو باي أن جميع المشاركين ذهبوا وأغلق المصفوفة بعلامة يد أخرى لكن بعيدًا عن تصوره تقدمت شخصيتان مظللتان تمامًا عندما إنتهى…
حوصرت فتاة ساحرة في الماء وعانت من محنة كبيرة حيث على الجانب الآخر هناك أفعى سامة قرمزية بطول ربع ميل.
شهق تشو فان في رهبة لإمتلاك جبل ملك الوحوش لمثل هذا الوحش والأكثر من ذلك هو سوء الحظ الذي حظيت به هذه الأنسة، ليس فقط في أرضه ولكن في مياهه الأصلية في الواقع لقد برزت أمام وجهه المفتوح! لا يمكن أن يكون الأمر أسوأ من ذلك…
زوج غريب من العيون الحادة نظرت إلى الفتاة المذعورة بجوع.
رأى يان فو الممتلئ بالإنتقام والكراهية حيث أصبح الأن أكثر وضوحًا بعد أن فصلهم الضوء الأبيض.
“الوحش الروحي من المستوى السادس تنين الطوفان المنتصر؟” حدق تشو فان في حالة صدمة.
رأى من بعيد بحيرة ضخمة وواسعة بما يكفي لدرجة أنه من المستحيل رؤية الشاطئ الآخر، المكان مليئ بالخضرة والورق ومحاط بشكل مثالي بأشعة الشمس لكن مياه البحيرة بدأت تتأرجح وتتدفق مع إرتفاع الأمواج العاتية في كل مكان.
لم يكن ذلك ثعبانًا عاديًا لأنه ثعبان مائي ينحدر من تنين الطوفان العظيم، هذا الوحش الروحي ملك طبيعي وهو ذروة الوجود حتى بين الوحوش الروحية من المستوى السادس!.
المكان الصاخب منذ لحظات سرعان ما ساده الهدوء.
ولا حتى وحش روحي عادي من المستوى السابع يمكنه أن يتعامل معه.
شاهد تشو فان إختفاء الدب العملاق بضحك.
شهق تشو فان في رهبة لإمتلاك جبل ملك الوحوش لمثل هذا الوحش والأكثر من ذلك هو سوء الحظ الذي حظيت به هذه الأنسة، ليس فقط في أرضه ولكن في مياهه الأصلية في الواقع لقد برزت أمام وجهه المفتوح! لا يمكن أن يكون الأمر أسوأ من ذلك…
عندما نظروا إليه في سخرية دخلت بقية المنازل السبعة عمود النور أيضًا، صر يان فو أسنانه وإحمر وجهه بينما يتبعهم.
هسهسة ~
“تشو فان سأجعلك تدفع ثمن قتل سيدي!” جذب هدير مفاجئ إنتباه تشو فان.
حرك الثعبان لسانه الأحمر وفتح فمه جاهزًا لإبتلاع الفتاة بأكملها.
ولا حتى وحش روحي عادي من المستوى السابع يمكنه أن يتعامل معه.
إرتجفت الفتاة مستسلمة لمصيرها.
من بين العشائر العديدة التي إنضمت صرح الزهور المنجرفة يضم أكبر عدد من الفتيات!.
لمعت عين تشو فان اليمنى بحلقة ذهبية وظهر بجانبها ومع وميض آخر إختفوا.
مشى يان بانغي وسخر “شقي ضعيف حاول الإمتناع عن أن تكون حقيرًا في المرة القادمة“.
قضم الثعبان المتوحش إلى أسفل لكنه لم يحصل إلا على المياه العذبة.
رد تشو فان بإيماءة “كان شيئًا جيدًا تركك في رعاية المارشال طوال تلك السنوات يمكنني الراحة بسهولة الآن“.
نظر حوله بغباء [أين ذهبت؟].
لم يعتقد الثعبان للحظة أنها سريعة بما يكفي للهروب من نطاقه.
كلما نظر حوله زادت صدمته.
هذا من شأنه أن يجعل الرحلة إلى جبل ملك الوحوش سهلة، بينما على الآخرين أن ينتبهوا بشق الأنفس إلى أي وحوش روحية عالية المستوى أثناء تجولهم صار هو في نزهة مسائية.
لم يعتقد الثعبان للحظة أنها سريعة بما يكفي للهروب من نطاقه.
أصبح صوت تشو فان عالقًا في حلقه وتخدرت فروة رأسه [الفتاة عارية!].
الجواب الوحيد المعقول هو [وهم؟].
هز تشو فان رأسه وتنهد مغادرا لكن معنويات يان فو إرتفعت.
رفع ذيله الضخم مما تسبب في تناثر المياه بعرض خمسين مترا.
إرتجفت الفتاة مستسلمة لمصيرها.
فرك رأسه في حيرة.
رد تشو فان بإيماءة “كان شيئًا جيدًا تركك في رعاية المارشال طوال تلك السنوات يمكنني الراحة بسهولة الآن“.
[كيف ذلك؟ هل كبرت في السن وبدأت أرى الأشياء؟].
[أعتقد أنه لن يكون من الجيد مشاهدة حليفك يعض الغبار دون مساعدة، نظرًا لأنني لن أجد يونهاي في أي وقت قريب فمن الأفضل أن أقدم يد العون].
في منطقة أخرى أغمضت الفتاة عينيها وإرتجفت في حضن تشو فان منتظرة فكي الموت لسرقة حياتها.
“أغلقهم؟ من الطبيعي تمامًا أن ينظر الرجل خاصة الآن، إذهبي وإرتدي شيئًا إذا لم يعجبك!”.
إنتظرت ولم يأتِ شيء ولا حتى الألم.
قضم الثعبان المتوحش إلى أسفل لكنه لم يحصل إلا على المياه العذبة.
شعرت ببرودة طفيفة فقط بينما النسيم يتتبع منحنياتها.
“أنقذني!” صوت ساحر دخل أذنيه.
فتحت الفتاة عينيها لترى صدرا عريضًا وسماء زرقاء.
رأى من بعيد بحيرة ضخمة وواسعة بما يكفي لدرجة أنه من المستحيل رؤية الشاطئ الآخر، المكان مليئ بالخضرة والورق ومحاط بشكل مثالي بأشعة الشمس لكن مياه البحيرة بدأت تتأرجح وتتدفق مع إرتفاع الأمواج العاتية في كل مكان.
ركز تشو فان على المكان الذي طار إليه بنظرة باردة ولكن عندما شعر بإرتباكها رد “أنت بخير آه…”
غرق الناس في عمود النور الواحد تلو الآخر وذهبوا لأجل الأفضل.
أصبح صوت تشو فان عالقًا في حلقه وتخدرت فروة رأسه [الفتاة عارية!].
فرك رأسه في حيرة.
نظرت الفتاة إليه ثم إلى جلدها الناعم والحريري المكشوف قبل أن تحمر خجلاً وتبكي “آه أيها الفاسد! لا تنظر! أغلق عينيك!”.
لمعت ومضات من اللون الأبيض في السماء لمدة ساعة لكن تشو فان لم يقابل أي شخص، تنهد على مدى إتساع جبل ملك الوحوش بشكل يبعث على السخرية إذا لم يجد الآخرين فمن يعلم ماذا سيحدث؟.
“أنت الفاسدة اللعينة! لم أنت هنا بدون ملابس؟ منذ متى صرح الزهور المنجرفة شديد الإنحراف؟“.
ليس كأن لديهم خيار في هذه المسألة وهكذا ذهبوا من أجل شرف عشيرتهم ومن أجل مستقبلهم!.
“ما هو صرح الزهور المنجرفة؟ لا أعرف صرح الزهور المنجرفة ظننت أنني قلت لك أن تغمض عينيك! لا تجرؤ على النظر!”.
“حسنا أيها الشباب حان وقت الذهاب!”.
“أغلقهم؟ من الطبيعي تمامًا أن ينظر الرجل خاصة الآن، إذهبي وإرتدي شيئًا إذا لم يعجبك!”.
“يجب أن أجد يونهاي بسرعة!” بعبوس فتح تشو فان أجنحته وحلق في السماء.
“أنت…”.
وجد فانج تشيو باي أن جميع المشاركين ذهبوا وأغلق المصفوفة بعلامة يد أخرى لكن بعيدًا عن تصوره تقدمت شخصيتان مظللتان تمامًا عندما إنتهى…
حدقت في وجهه وتلألأت عيناها موشكة على البكاء بينما وجهها يحمر كل ثانية…
رد تشو فان بإيماءة “كان شيئًا جيدًا تركك في رعاية المارشال طوال تلك السنوات يمكنني الراحة بسهولة الآن“.
–+–
في منطقة أخرى أغمضت الفتاة عينيها وإرتجفت في حضن تشو فان منتظرة فكي الموت لسرقة حياتها.
هسهسة ~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
