رعب إله الحرب
الفصل 259 –
هل هذا يعني أن معاييرهم منخفضة؟
“يا مارشال لا يمكنني فعل ذلك حقًا يرجى البحث عن شخص آخر!” هز تشو فان رأسه ونهض ليغادر.
‘هذا الرجل العجوز لن يستسلم‘.
ووش!!
إلتقت أعينهم وظهرت الغيرة عليهن ‘أي واحدة سيأخذ هذا الوغد لتربية أسرة؟‘.
في ومضة من اللون الأزرق تم تثبيت شفرة الهلال أمامه متبوعة بـ “لماذا؟“.
“لماذا لا تجعلني قائدا من البداية؟” خدش تشو فان رأسه.
أصبح تشو فان في حالة من اليأس.
أومأ الثلاثة بالرد يمكنهم أخيرًا أن يتنفسوا بسهولة لرؤيته سالمًا معافى.
‘أليس هذا واضحًا؟ لا أريد ذلك!’ منذ أن سأل عن سبب على تشو فان الرد
أصبح تشو فان في حالة من اليأس.
رفع عنقه ورفض “يقولون إن الرجل الصالح لا يُجند…”.
لمعت عيون دوجو “ماهو؟! سأبذل قصارى جهدي لتحقيقه!”.
“هراء!” ردًا دوجو على كلماته الأكثر بلاغة في وجهه “هذه هي كلمات الحمقى تشو فان أنت رجل حكيم فكيف يمكنك خفض نفسك إلى تفكير عامة الناس؟ أيضًا ألم تتولى قيادة عشيرة لوه بعد وفاة رأس العشيرة؟ ألم تعتني بالأشقاء؟ لماذا إذن؟ أرى الولاء فقط أيها الطفل أفعالك تتحدث عنك وعن ولائك وتفانيك! إذن ما هي مشكلة الولاء للوطن، أليس هذا الشيئ نفسه؟ يجب أن يكون نفس الشيء بالنسبة لك! لماذا تصر على تجنب التجنيد؟ د“
ظلت عيناه تدوران غير متأكد ما هو الخيار الأفضل هنا.
الجدران ضعيفة للغاية هنا وسُمع صوت دوجو بصوت عالٍ وواضح.
ووش!!
‘دوجو تشان تيان يريد تشو فان في الجيش!’.
“لا، أعتقد أنه سيكون رائعا يا مارشال“.
‘هل يمكنه كبح جماح هذا التنين الشيطاني؟‘.
لن تكون هناك عشيرة لوه بدون تشو فان ولن تحظى عشيرة لوه بفرصة في مُنَافَسَةٌ المَنازِل سواء كحليف أو عدو.
إعتقدت لوه يون تشانج وتشو تشينج تشينج ذلك أيضًا على الرغم من أن صراخهم لم يتلاشى أبدًا إلا أن آذانهم جاهزة لإلتقاط صيحات المارشال!
نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض وإنفجروا من الضحك، كلهم حريصون على رؤية تشو فان يقدم عرضًا جيدًا غدًا…
أخذ تشو فان نفساً عميقاً.
‘أيها الأب جَنِده إذا أردت ذلك ولكن لماذا تجرنا إلى هذا بحق السماء؟‘.
‘هذا الرجل العجوز لن يستسلم‘.
–+–
“مارشال دوجو لسنا أصدقاء ولا أعداء يرجى الإمتناع عن جري إلى هذا الجحيم!”.
قال تشو فان “بالطبع من واجبي تمثيل عشيرة لوه! حان الوقت لعشيرة لوه لتقف جنبًا إلى جنب معكم جميعًا!”.
“كيف تصف الجيش والقتال من أجل وطنك بالجحيم؟” تفاجأ دوجو تشان تيان.
أومأ الخمسة في الجناح برأسهم.
حدق تشو فان فيه ورد “كما يقولون بعد ثلاث سنوات في الجيش حتى القبيح سيبدو مثل العاهرة! هذا سيوجه ضربة قوية لمعاييري ويدمر آمالي في تربية أسرة!”.
أمسك دوجو يديه بشكل محموم وتصبب عرقًا!
بف!
خنقت الفتيات في جناح الجرحى ضحكاتهن بينما تخيلت لوه يون تشانج وتشو تشينج تشينج شيئا آخر وهذا واضحٍ من خلال خدودهن الحمراء.
في ومضة من اللون الأزرق تم تثبيت شفرة الهلال أمامه متبوعة بـ “لماذا؟“.
إلتقت أعينهم وظهرت الغيرة عليهن ‘أي واحدة سيأخذ هذا الوغد لتربية أسرة؟‘.
بف!
تعرض النمور الأربعة في تيانيو ولوه يونهاي للإحراج فقد ظلوا في الجيش لمدة خمس سنوات على أقل تقدير.
إعتقدت لوه يون تشانج وتشو تشينج تشينج ذلك أيضًا على الرغم من أن صراخهم لم يتلاشى أبدًا إلا أن آذانهم جاهزة لإلتقاط صيحات المارشال!
هل هذا يعني أن معاييرهم منخفضة؟
لمعت عيون دوجو “ماهو؟! سأبذل قصارى جهدي لتحقيقه!”.
صراخ دوجو جاء بعد فترة وجيزة لحفظ صورتهم “مزيد من الحماقة! أين سمعت هذا الهراء بحق الجحيم؟ كيف يمكن لثلاث سنوات أن تؤدي إلى مثل هذا التغيير الجذري؟“.
“كيف تصف الجيش والقتال من أجل وطنك بالجحيم؟” تفاجأ دوجو تشان تيان.
أومأ الخمسة في الجناح برأسهم.
أومأ الخمسة في الجناح برأسهم.
‘أنت محق أيها المارشال!’.
شاهد تشو فان دوجو العظيم والمذهل يتحول إلى قطة خائفة وضحك.
ثم تابع “هذا يحدث فقط بعد خمس سنوات! أبنائي الأربعة يحتاجون إلى ست سنوات بمظهرهم حتى يروا أي فتاة كإمرأة أما بالنسبة لـيونهاي فمن السابق لأوانه معرفة ذلك!”.
‘لقد إستفدت كثيرًا من تطوير عشيرة لوه أكثر حتى من سرقة جيشك البالغ ثلاثة ملايين جندي! لكن وجود جيش دوجو بجانبي ليس سيئًا أيضًا!’ فكر تشو فان وعيناه تلمعان.
أراد الخمسة الزحف إلى الزاوية والموت.
“مارشال دوجو لسنا أصدقاء ولا أعداء يرجى الإمتناع عن جري إلى هذا الجحيم!”.
زادت نظرات الآخرين لهم الطين بلة!
ترك دوجو الغرفة وإلتفت إلى جناح الجرحى.
‘أيها الأب جَنِده إذا أردت ذلك ولكن لماذا تجرنا إلى هذا بحق السماء؟‘.
–+–
‘يا له من أب فاسد!’.
قال تشو فان “بالطبع من واجبي تمثيل عشيرة لوه! حان الوقت لعشيرة لوه لتقف جنبًا إلى جنب معكم جميعًا!”.
تنهد الخمسة ودفنوا رؤوسهم من الاحراج…
‘أليس هذا واضحًا؟ لا أريد ذلك!’ منذ أن سأل عن سبب على تشو فان الرد
أصبح دوجو تشان تيان جادًا الآن “لا شيء من هذا يهم ألم أقل لك؟ ستكون جنديًا لمدة عام ثم ستصبح جنرالا هذه الأشياء لا تنطبق عليك!”.
كان على وشك التخلي عن جيشه مقابل سيد مصفوفات واحد فقط! ظل دوجو ممتنًا لأنه عاد إلى رشده وتجنب وقوع كارثة!
“لماذا لا تجعلني قائدا من البداية؟” خدش تشو فان رأسه.
‘لقد إستفدت كثيرًا من تطوير عشيرة لوه أكثر حتى من سرقة جيشك البالغ ثلاثة ملايين جندي! لكن وجود جيش دوجو بجانبي ليس سيئًا أيضًا!’ فكر تشو فان وعيناه تلمعان.
صرخ دوجو ووقف “مستحيل! في جيشي يحتاج المرء إلى أداء الخدمة العسكرية لا يمكن ترقية المرء إلا على أساس الجدارة كيف يمكنني أن أجعلك قائدا من البداية؟ سيعترض الجميع لكن لا تقلق بمجرد إنضمامك سأمنحك الكثير من الفرص لإظهار قدرتك وستتم ترقيتك في أسرع وقت ممكن!”.
‘لا يمكنني إتباع نفس النهج الذي إتبعته مع لوه يونهاي عندما علمته، عندما يحصل على الجيش تحت تصرفه سيترك البلاد مفتوحة على مصراعيها ويهاجم!’.
تنهد تشو فان.
“هذا سيعتمد على معركة المنظم تشو الأولى!” رفع لونج يي في حاجبه.
عندما رأى دوجو عنيدًا جدًا مثل المحتال تركه هذا بدون وسيلة للتعامل معه.
‘أليس هذا واضحًا؟ لا أريد ذلك!’ منذ أن سأل عن سبب على تشو فان الرد
“حسنا حسنا ولكن بشرط واحد!” أومأ تشو فان برأسه في النهاية.
أعطى تشو فان إبتسامة عريضة “هاهاها أعرف ما تخطط له لكن لا يهم فأنا الأفضل عندما يتعلق الأمر بتحويل شخص ما إلى جانبي! لن يستغرق الأمر حتى عام واحد لتحويل ثلاثة ملايين من جيش دوجو إلى جيش تشو في هذه المرحلة فإن كونك جنرالًا أم لا لن يحدث فرقًا!”.
لمعت عيون دوجو “ماهو؟! سأبذل قصارى جهدي لتحقيقه!”.
“هذا سيعتمد على معركة المنظم تشو الأولى!” رفع لونج يي في حاجبه.
“يا مارشال هل تتفضل بإعطائي جيشك لمدة شهر فقط؟ يمكنني التعود على أن أكون جنرالا بنفسي!”.
“هراء!” ردًا دوجو على كلماته الأكثر بلاغة في وجهه “هذه هي كلمات الحمقى تشو فان أنت رجل حكيم فكيف يمكنك خفض نفسك إلى تفكير عامة الناس؟ أيضًا ألم تتولى قيادة عشيرة لوه بعد وفاة رأس العشيرة؟ ألم تعتني بالأشقاء؟ لماذا إذن؟ أرى الولاء فقط أيها الطفل أفعالك تتحدث عنك وعن ولائك وتفانيك! إذن ما هي مشكلة الولاء للوطن، أليس هذا الشيئ نفسه؟ يجب أن يكون نفس الشيء بالنسبة لك! لماذا تصر على تجنب التجنيد؟ د“
“هل تعتقد أن الجيش لعبة؟” هز دوجو رأسه لكنه بعد ذلك نظر إلى تشو فان بتشكك “لماذا؟“.
‘لا يمكنني إتباع نفس النهج الذي إتبعته مع لوه يونهاي عندما علمته، عندما يحصل على الجيش تحت تصرفه سيترك البلاد مفتوحة على مصراعيها ويهاجم!’.
“لماذا؟ لإكتساح الأرض وتهدئة الإِمبِراطورية!” صرخ تشو فان بولاء.
‘أنت محق أيها المارشال!’.
قال دوجو في عجلة من أمره “توقف عن العبث هذا الجيش لا يتحرك كما يحلو لك!”.
‘أنت محق أيها المارشال!’.
“هيهيهي حسنا كل شيء على ما يرام ألن أحصل عليه بعد عام؟ في ذلك الوقت يمكنني قتل وسحق كل من أريد و متى ما أريد” ضحك تشو فان.
مع عودة تشو فان إلى المدينة أصبحت العشيرة في كامل قوتها.
بعد أن شعر بالذعر في الداخل أدرك دوجو الآن أنه لم ينتبه إلا إلى موهبة تشو فان ونسي العديد من صفاته الأخرى.
أصبح تشو فان في حالة من اليأس.
‘لا يمكنني إتباع نفس النهج الذي إتبعته مع لوه يونهاي عندما علمته، عندما يحصل على الجيش تحت تصرفه سيترك البلاد مفتوحة على مصراعيها ويهاجم!’.
“لا!” يبدو أن شخصًا ما قد غير رأيه.
ظلت عيناه تدوران غير متأكد ما هو الخيار الأفضل هنا.
“هذا سيعتمد على معركة المنظم تشو الأولى!” رفع لونج يي في حاجبه.
‘لا يمكنني أن جعله يترقى بسرعة سأضطر إلى القضاء على طبيعته المتمردة في الجيش!’.
‘لقد إستفدت كثيرًا من تطوير عشيرة لوه أكثر حتى من سرقة جيشك البالغ ثلاثة ملايين جندي! لكن وجود جيش دوجو بجانبي ليس سيئًا أيضًا!’ فكر تشو فان وعيناه تلمعان.
أعطى تشو فان إبتسامة عريضة “هاهاها أعرف ما تخطط له لكن لا يهم فأنا الأفضل عندما يتعلق الأمر بتحويل شخص ما إلى جانبي! لن يستغرق الأمر حتى عام واحد لتحويل ثلاثة ملايين من جيش دوجو إلى جيش تشو في هذه المرحلة فإن كونك جنرالًا أم لا لن يحدث فرقًا!”.
مع عودة تشو فان إلى المدينة أصبحت العشيرة في كامل قوتها.
“أنا أقدم كل ما لدي هنا لكن من يدري متى سنواجه بَوّابة الإِمبِراطور في ساحة المعركة، إذا كنت تعتقد أنه يمكنك إنتزاع السيطرة من أحد الأعمدة الأربعة جنرال جيش الإِمبِراطورية فلتحاول إذن“.
تعرض النمور الأربعة في تيانيو ولوه يونهاي للإحراج فقد ظلوا في الجيش لمدة خمس سنوات على أقل تقدير.
ضحك تشو فان “لم أفكر في الأمر على هذا النحو من قبل لكن الآن مارشال عليك أن تجندني! حتى لو كان جيشك بأكمله شاذا جنسيا فلا بأس ما زلت أريد ذلك!”.
‘أيها الأب جَنِده إذا أردت ذلك ولكن لماذا تجرنا إلى هذا بحق السماء؟‘.
“لا!” يبدو أن شخصًا ما قد غير رأيه.
“لا!” يبدو أن شخصًا ما قد غير رأيه.
أمسك دوجو يديه بشكل محموم وتصبب عرقًا!
‘أنت محق أيها المارشال!’.
‘كان ذلك وشيكا! كدت أن أرحب بالشيطان بأيدٍ مفتوحة! صحيح أنه موهوب لكن إذا كان هناك شيء واحد يبرع فيه حقًا فهو نشر الخراب أينما ذهب! في حال عدم تمكني من ترويضه سيكون جيش دوجو تحت سيطرته وسيفسد أعظم سلاح للإِمبِراطورية! من الأفضل أن أعيد النظر فيما إذا كنت سأسمح لهذا الرجل بالدخول!’.
‘كان ذلك وشيكا! كدت أن أرحب بالشيطان بأيدٍ مفتوحة! صحيح أنه موهوب لكن إذا كان هناك شيء واحد يبرع فيه حقًا فهو نشر الخراب أينما ذهب! في حال عدم تمكني من ترويضه سيكون جيش دوجو تحت سيطرته وسيفسد أعظم سلاح للإِمبِراطورية! من الأفضل أن أعيد النظر فيما إذا كنت سأسمح لهذا الرجل بالدخول!’.
قال دوجو بخجل “أه تشو فان لأنك ترفض التجنيد فلن أجبرك…”.
لن تكون هناك عشيرة لوه بدون تشو فان ولن تحظى عشيرة لوه بفرصة في مُنَافَسَةٌ المَنازِل سواء كحليف أو عدو.
“لا، أعتقد أنه سيكون رائعا يا مارشال“.
ترك دوجو الغرفة وإلتفت إلى جناح الجرحى.
“لا لا لا لم أجبر أي شخص على فعل أي شيء في حياتي من الأفضل أن تبقى وتعتني بعشيرة لوه، حسنًا أسياد المَنازِل الثلاثة موجودون هنا أيضًا من الأفضل أن أذهب لرؤيتهم!”.
بف!
“ماذا عن التجنيد الخاص بي” صرخ تشو فان بعد هروب دوجو.
تعرض النمور الأربعة في تيانيو ولوه يونهاي للإحراج فقد ظلوا في الجيش لمدة خمس سنوات على أقل تقدير.
شاهد تشو فان دوجو العظيم والمذهل يتحول إلى قطة خائفة وضحك.
ضحك تشو فان “لم أفكر في الأمر على هذا النحو من قبل لكن الآن مارشال عليك أن تجندني! حتى لو كان جيشك بأكمله شاذا جنسيا فلا بأس ما زلت أريد ذلك!”.
‘لقد إستفدت كثيرًا من تطوير عشيرة لوه أكثر حتى من سرقة جيشك البالغ ثلاثة ملايين جندي! لكن وجود جيش دوجو بجانبي ليس سيئًا أيضًا!’ فكر تشو فان وعيناه تلمعان.
في ومضة من اللون الأزرق تم تثبيت شفرة الهلال أمامه متبوعة بـ “لماذا؟“.
ترك دوجو الغرفة وإلتفت إلى جناح الجرحى.
يبدو أن مَنزِل ماركيز السيف وجناح التنين الخفي وقادة صرح الزهور المنجرفة كانوا حاضرين أيضًا.
‘أيها الأب جَنِده إذا أردت ذلك ولكن لماذا تجرنا إلى هذا بحق السماء؟‘.
جميعهم قدموا التحية لدوجو “شكرا للمارشال على قدومك لإنقاذهم!”.
‘يا له من أب فاسد!’.
“لا داعي للشكر هذه مسؤوليتي على الرغم من أن شخصًا آخر أنقذهم في النهاية بينما كنت مجرد وسيط!”.
الفصل 259 –
ضحك القادة.
“هراء!” ردًا دوجو على كلماته الأكثر بلاغة في وجهه “هذه هي كلمات الحمقى تشو فان أنت رجل حكيم فكيف يمكنك خفض نفسك إلى تفكير عامة الناس؟ أيضًا ألم تتولى قيادة عشيرة لوه بعد وفاة رأس العشيرة؟ ألم تعتني بالأشقاء؟ لماذا إذن؟ أرى الولاء فقط أيها الطفل أفعالك تتحدث عنك وعن ولائك وتفانيك! إذن ما هي مشكلة الولاء للوطن، أليس هذا الشيئ نفسه؟ يجب أن يكون نفس الشيء بالنسبة لك! لماذا تصر على تجنب التجنيد؟ د“
عبست الجدة بعد ذلك “مارشال كنت أريد أن أسأل هل أنت عازم على تجنيد تشو فان؟ هل يمكنني أن أطلب منك تأجيله قليلا؟“.
قال تشو فان “بالطبع من واجبي تمثيل عشيرة لوه! حان الوقت لعشيرة لوه لتقف جنبًا إلى جنب معكم جميعًا!”.
“بالطبع بالنسبة لتجنيده ما زلت بحاجة إلى التفكير في ذلك لا داعي للقلق!” لقد أخافته رؤية تشو فان يلعب بجيشه كما يريد!
“يا مارشال لا يمكنني فعل ذلك حقًا يرجى البحث عن شخص آخر!” هز تشو فان رأسه ونهض ليغادر.
‘يبدو أن الطفل قادر على أي شيء! قد يكون لديه طريقة لتحويل جيش دوجو إلى جيشه الشخصي!’.
‘أيها الأب جَنِده إذا أردت ذلك ولكن لماذا تجرنا إلى هذا بحق السماء؟‘.
كان على وشك التخلي عن جيشه مقابل سيد مصفوفات واحد فقط! ظل دوجو ممتنًا لأنه عاد إلى رشده وتجنب وقوع كارثة!
“هل تعتقد أن الجيش لعبة؟” هز دوجو رأسه لكنه بعد ذلك نظر إلى تشو فان بتشكك “لماذا؟“.
إستغل تشو فان هذه اللحظة للدخول وتحية أسياد المَنزِل.
“أنا أقدم كل ما لدي هنا لكن من يدري متى سنواجه بَوّابة الإِمبِراطور في ساحة المعركة، إذا كنت تعتقد أنه يمكنك إنتزاع السيطرة من أحد الأعمدة الأربعة جنرال جيش الإِمبِراطورية فلتحاول إذن“.
أومأ الثلاثة بالرد يمكنهم أخيرًا أن يتنفسوا بسهولة لرؤيته سالمًا معافى.
“بالطبع بالنسبة لتجنيده ما زلت بحاجة إلى التفكير في ذلك لا داعي للقلق!” لقد أخافته رؤية تشو فان يلعب بجيشه كما يريد!
لن تكون هناك عشيرة لوه بدون تشو فان ولن تحظى عشيرة لوه بفرصة في مُنَافَسَةٌ المَنازِل سواء كحليف أو عدو.
إستغل تشو فان هذه اللحظة للدخول وتحية أسياد المَنزِل.
مع عودة تشو فان إلى المدينة أصبحت العشيرة في كامل قوتها.
إستغل تشو فان هذه اللحظة للدخول وتحية أسياد المَنزِل.
“النظم تشو أصيبت عشيرة لوه بأكملها لا يمكنهم المشاركة في معركة الغد! هل ستشارك بصفتك منظمهم؟” إبتسمت الجدة على نطاق واسع على أمل أن ترى المعجزة التي كان تشو فان يعمل عليها لمدة خمس سنوات.
عندما رأى دوجو عنيدًا جدًا مثل المحتال تركه هذا بدون وسيلة للتعامل معه.
قال تشو فان “بالطبع من واجبي تمثيل عشيرة لوه! حان الوقت لعشيرة لوه لتقف جنبًا إلى جنب معكم جميعًا!”.
رفع عنقه ورفض “يقولون إن الرجل الصالح لا يُجند…”.
“هذا سيعتمد على معركة المنظم تشو الأولى!” رفع لونج يي في حاجبه.
إلتقت أعينهم وظهرت الغيرة عليهن ‘أي واحدة سيأخذ هذا الوغد لتربية أسرة؟‘.
نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض وإنفجروا من الضحك، كلهم حريصون على رؤية تشو فان يقدم عرضًا جيدًا غدًا…
جميعهم قدموا التحية لدوجو “شكرا للمارشال على قدومك لإنقاذهم!”.
–+–
‘كان ذلك وشيكا! كدت أن أرحب بالشيطان بأيدٍ مفتوحة! صحيح أنه موهوب لكن إذا كان هناك شيء واحد يبرع فيه حقًا فهو نشر الخراب أينما ذهب! في حال عدم تمكني من ترويضه سيكون جيش دوجو تحت سيطرته وسيفسد أعظم سلاح للإِمبِراطورية! من الأفضل أن أعيد النظر فيما إذا كنت سأسمح لهذا الرجل بالدخول!’.
ظلت عيناه تدوران غير متأكد ما هو الخيار الأفضل هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
