سجن الرعد
“إذا لم يكن هناك مكون من الدرجة الثامنة فكل هذا كذبة طبخها الجميع!” نظر جو سان تونج إلى كل منهم بعين الريبة.
رفع لي جينجتيان حاجبه لكن بعد قليل من التفكير صرخ “إنه الخوف! هل يعرف جو سان تونج العظيم الخوف فعلاً؟“.
أصبح الشيطان العنيف محمومًا “لقد دمرت قبضة كل شيء ما مساحته 100 ميل! المكون صار غبارا الآن…”.
لحسن الحظ ظهر وادي البرق للتو وسرعته أكثر من كافية لجعله واضحًا.
“هراء!” صرخ جو سان تونج قائلاً “إن مكوّن الدرجة الثامنة هو كنز دنيوي وروحاني إذا كان بإمكانك التفكير في الإختراق تحت الأرض في لحظة حاسمة فعندئذ يمكنه أن يفعل ذلك!”.
إزدادت حدة الرعد فقط وبدا تشو فان مذهولًا ناظرا نحو السماء ثم ومضت صاعقة من اللون الأزرق وظلت السماء سوداء كالليل، كما لو أن يدًا ضخمة إجتاحت المنطقة بعد ذلك بدأ البرق الأرجواني في السقوط دون توقف وكل مكان ضربه تحول إلى غبار يتطاير.
“لا بد أنه هرب!” تذمر الشيطان الخجول.
مع وميض ظهرت بيضة قبة الرعد في يده، نظرت عيناه إلى هذه البيضة الخافتة بوجه مر وشعر بالندم [لماذا لم أفقس هذه البيضة لحظة وصولي إلى هنا؟ الآن بعد أن ذهب جبل ساحة الرعد كيف أفعل ذلك؟].
قال جو سان تونج “المزيد من الهراء! يمكن أن يلتقط أنفي رائحته حتى على عمق ألف متر كيف يمكن له بحق الجحيم أن يفلت من إستشعاري؟“.
“لا بد أنه هرب!” تذمر الشيطان الخجول.
“حينها…” كان دور الشيطان الخبيث لإصلاح الفتحة المتزايدة في الكذبة لكنه تلعثم بشدة ولم تكن أي من كلماته منطقية على الرغم من مدى رغبته في ذلك.
سخر جو سان تونج وهو ينظر إليهم بتعطش كثيف “همف بدون مكون الدرجة الثامنة كل ما قلته حتى الآن هو كذبة كبيرة أنتم من أنشأوا مصفوفة البرق!”.
سخر جو سان تونج وهو ينظر إليهم بتعطش كثيف “همف بدون مكون الدرجة الثامنة كل ما قلته حتى الآن هو كذبة كبيرة أنتم من أنشأوا مصفوفة البرق!”.
أصبح الشيطان العنيف محمومًا “لقد دمرت قبضة كل شيء ما مساحته 100 ميل! المكون صار غبارا الآن…”.
كانوا جميعًا متوترين والآن صاروا مرتعبين حتى العظام.
“نعم المنظم تشو دع هذا الشرير يموت من أجل كل ما نهتم به! ألم يستحق ذلك؟ دعنا نراه يتعامل مع البرق الأرجواني كتغيير!” بصق الشيطان العنيف وأومأت بقية الشياطين.
“مهلا!” صاح تشو فان بوجه متألم “إن مكون الدرجة الثامنة حقيقي بالفعل لقد أراد حقًا الفرار لكنني تمكنت من الإستيلاء عليه تمامًا عندما إنهارت مصفوفة البرق، لم تلتقط رائحته لأنني وضعته في خاتمي!”.
رأى تشو فان جو سان تونج وهو يغطي أذنيه وينكمش على جسده المرتعش، حتى أكثر الأطعمة اللذيذة المكون من الدرجة الثامنة وضع نصف مأكول على الأرض.
كشفت يد تشو فان عن عنصر متوهج، عملت الرائحة الحلوة التي أطلقها على تهدئة العقول المرهقة للجميع!
“ماذا؟” أذهل تشو فان.
ذُهل جو سان تونج لأن أمر المكون من المستوى الثامن حقيقي.
“حينها…” كان دور الشيطان الخبيث لإصلاح الفتحة المتزايدة في الكذبة لكنه تلعثم بشدة ولم تكن أي من كلماته منطقية على الرغم من مدى رغبته في ذلك.
حتى لو لم يصدق تشو فان، لم يكن أمامه الآن خيار سوى ذلك الدليل لا جدال فيه!
“أنت تقول… إنه خائف؟ ولكن ما الذي يمكن أن يدفع الخوف إلى هذا الوحش الصغير؟” أصبح قلب تشو فان مضطربًا أيضًا.
كان سبب إندفاع الستة إلى المصفوفة قويًا وما فعلوه هم وحدهم يعرفونه، بغض النظر عن كيفية شرحهم له لن يجد جو سان تونج الحقيقة أبدًا لكنه الآن لم يعد يهتم، مع وجود مكون من الدرجة الثامنة في متناول اليد ما هي المشكلة في حبسه داخل المصفوفة من قبلهم؟ هذا التعويض كاف حتى إذا كان عليه المرور عبر مصفوفة ثانية.
الأمر كما لو أن القدر يملي عليه أنه لم يكن وقته لدخول وادي البرق.
لعق جو سان تونج شفتيه الجافتين وخدش رأسه في إحراج “كنت مخطئًا بشأنكم يا رفاق لقد أعطيتم كل شيء من أجلي حقًا، إذن هل هذا المكون من الدرجة الثامنة ملكي؟“.
“لا بد أنه هرب!” تذمر الشيطان الخجول.
صار تشو فان صامتًا وإضطر إلى المرور بصعوبة كبيرة للإيماء.
لقد حصل على هذا المكون من الدرجة الثامنة بعد جمع 100 حبة من صرح الزهور المنجرفة وقد إحتفظ به لمناسبة خاصة، حسنا من كان يظن أنه سيضيعه على جو سان تونج لتهدئة غضبه؟ ولكن إما أن يكون هذا أو حياته!
أخذه جو سان تونج ثم ألقى المكون في فمه وبدأ القضم بصوت عالي “في الواقع حتى لو قمتم بإعداد المصفوفة فكلها ماء تحت الجسر، إذا كانت كل مصفوفة تحتوي على مكون من الدرجة الثامنة فسأقفز داخلها ها ها ها…”.
إنضم إليه الشياطين الأخرى لكن تشو فان أوقفهم ثم صاح “فهمت إنه لا يخاف من البرق لكنه يخاف من البرق الأرجواني كنا مخطئين منذ البداية!”.
“إسترخي جهودنا لم تذهب من أجل لا شيء!” إبتسم تشو فان لكنه يبكي في الداخل وقلبه ينزف مع كل قضمة!
سافر ضجيج مدوي مفاجئ لآلاف الأميال.
لقد حصل على هذا المكون من الدرجة الثامنة بعد جمع 100 حبة من صرح الزهور المنجرفة وقد إحتفظ به لمناسبة خاصة، حسنا من كان يظن أنه سيضيعه على جو سان تونج لتهدئة غضبه؟ ولكن إما أن يكون هذا أو حياته!
إنفجار!
هذه هي المرة الأولى التي يخسر فيها تشو فان إلى هذا الحد.
أوضح لي جينجتيان “عندما كنت أقوم بتدريس المبتدئين في بوابة الإمبراطور كنت صارمًا للغاية لدرجة أن بعض ضعاف العقول إستسلموا لصوتي فقط، متخذين نفس الموقف الذي هو عليه الآن عادة ما أستمر وأطرد أي شخص رأيته يتصرف على هذا النحو بدون الشجاعة لن أضيع الوقت عليهم!”.
بينما جو سان تونج يلتهم المكون تحرك لي جينجتيان بجانبه وربت على كتفه “المنظم تشو إنها ملكية دنيوية! فقط من خلال كونك على قيد الحياة ستحصل على المزيد منها!”.
“هراء!” صرخ جو سان تونج قائلاً “إن مكوّن الدرجة الثامنة هو كنز دنيوي وروحاني إذا كان بإمكانك التفكير في الإختراق تحت الأرض في لحظة حاسمة فعندئذ يمكنه أن يفعل ذلك!”.
“نعم لم أكن أعرف مطلقًا أن المنظم تشو يملك مكون من الدرجة الثامنة، ما هو أكثر من ذلك المنظم تشو يحبنا كثيرًا لقد تأثرنا!” قالت الشياطين الأربعة الماكرين.
“ماذا؟” أذهل تشو فان.
بدلاً من ذلك رد تشو فان “إخرسوا لقد إستثمرت فيكم وأتوقع منكم أن تعيدوا لي عشرة أضعاف على الأقل! سنسترضي الشيطان أولاً ثم سنفكر في شيء ما لاحقًا!”.
الأمر كما لو أن القدر يملي عليه أنه لم يكن وقته لدخول وادي البرق.
“نعم!” أومأوا جميعًا بطاعة.
لقد سمعوا جميعًا عن خطر وادي البرق سيء السمعة،
خاصة الشياطين الأربعة الماكرين الذين نظروا إليه بلمحة من الإحترام على عكس ما كان عليه الحال عندما كان هناك خوف فقط…
صر على أسنانه ونظر إلى الشياطين قبل أن يطير بعيدًا “لنذهب!”.
إنفجار!
عبس تشو فان ونظر حوله “ألم يتم تسوية جبل ساحة الرعد بالارض؟ من أين تأتي هذه الضوضاء؟“.
سافر ضجيج مدوي مفاجئ لآلاف الأميال.
إزدادت حدة الرعد فقط وبدا تشو فان مذهولًا ناظرا نحو السماء ثم ومضت صاعقة من اللون الأزرق وظلت السماء سوداء كالليل، كما لو أن يدًا ضخمة إجتاحت المنطقة بعد ذلك بدأ البرق الأرجواني في السقوط دون توقف وكل مكان ضربه تحول إلى غبار يتطاير.
عبس تشو فان ونظر حوله “ألم يتم تسوية جبل ساحة الرعد بالارض؟ من أين تأتي هذه الضوضاء؟“.
“ربما تكون عاصفة رعدية حقيقية!” حك لي جينجتيان لحيته.
الدخول يعتبر إنتحارًا وأفضل طريقة للخروج من هنا هي بإتباع تشو فان!
لكن تشو فان هز رأسه “من غير المحتمل فقد أسكتت قبضتي الطفل كل شيء في مساحة 100 ميل حتى أنها أزالت السحب، إذن من أين يأتي هذا البرق بدون أي غيوم؟“.
حتى لو لم يصدق تشو فان، لم يكن أمامه الآن خيار سوى ذلك الدليل لا جدال فيه!
وجد لي جينجتيان أن تفسير تشو فان معقول.
لكن تشو فان هز رأسه “من غير المحتمل فقد أسكتت قبضتي الطفل كل شيء في مساحة 100 ميل حتى أنها أزالت السحب، إذن من أين يأتي هذا البرق بدون أي غيوم؟“.
“المنظم تشو أنظر شيء ما يحدث للطفل، هل سممت مكون الدرجة الثامنة؟” صرخ الشيطان الخبيث وأشار إلى جو سان تونج.
“لا بد أنه هرب!” تذمر الشيطان الخجول.
رأى تشو فان جو سان تونج وهو يغطي أذنيه وينكمش على جسده المرتعش، حتى أكثر الأطعمة اللذيذة المكون من الدرجة الثامنة وضع نصف مأكول على الأرض.
سخر جو سان تونج وهو ينظر إليهم بتعطش كثيف “همف بدون مكون الدرجة الثامنة كل ما قلته حتى الآن هو كذبة كبيرة أنتم من أنشأوا مصفوفة البرق!”.
صرخ الشيطان العنيف بفرح “المنظم تشو أنت مدهش للتعامل مع الطفل أخبرنا كيف سممته؟ لطالما أحبط هذا الأنف الإلهي خططنا…”.
مع وميض ظهرت بيضة قبة الرعد في يده، نظرت عيناه إلى هذه البيضة الخافتة بوجه مر وشعر بالندم [لماذا لم أفقس هذه البيضة لحظة وصولي إلى هنا؟ الآن بعد أن ذهب جبل ساحة الرعد كيف أفعل ذلك؟].
“توقفوا عن ذلك لم أفعل أي شيء!” حدق تشو فان في وجههم ثم إلتفت إلى جو سان تونج “لا يبدو أن هناك شيئًا خطأ مع الطفل لذلك يجب أن تكون حالته العقلية!”.
قال جو سان تونج “المزيد من الهراء! يمكن أن يلتقط أنفي رائحته حتى على عمق ألف متر كيف يمكن له بحق الجحيم أن يفلت من إستشعاري؟“.
“إيه؟“.
“مهلا!” صاح تشو فان بوجه متألم “إن مكون الدرجة الثامنة حقيقي بالفعل لقد أراد حقًا الفرار لكنني تمكنت من الإستيلاء عليه تمامًا عندما إنهارت مصفوفة البرق، لم تلتقط رائحته لأنني وضعته في خاتمي!”.
رفع لي جينجتيان حاجبه لكن بعد قليل من التفكير صرخ “إنه الخوف! هل يعرف جو سان تونج العظيم الخوف فعلاً؟“.
بينما جو سان تونج يلتهم المكون تحرك لي جينجتيان بجانبه وربت على كتفه “المنظم تشو إنها ملكية دنيوية! فقط من خلال كونك على قيد الحياة ستحصل على المزيد منها!”.
“ماذا؟” أذهل تشو فان.
“حينها…” كان دور الشيطان الخبيث لإصلاح الفتحة المتزايدة في الكذبة لكنه تلعثم بشدة ولم تكن أي من كلماته منطقية على الرغم من مدى رغبته في ذلك.
أوضح لي جينجتيان “عندما كنت أقوم بتدريس المبتدئين في بوابة الإمبراطور كنت صارمًا للغاية لدرجة أن بعض ضعاف العقول إستسلموا لصوتي فقط، متخذين نفس الموقف الذي هو عليه الآن عادة ما أستمر وأطرد أي شخص رأيته يتصرف على هذا النحو بدون الشجاعة لن أضيع الوقت عليهم!”.
“لا المنظم تشو!” صار لي جينجتيان قلقًا “وادي البرق على وشك النزول وسرعان ما ستسحق حتى الموت لا يمكنك المخاطرة بذلك!”.
“أنت تقول… إنه خائف؟ ولكن ما الذي يمكن أن يدفع الخوف إلى هذا الوحش الصغير؟” أصبح قلب تشو فان مضطربًا أيضًا.
“نعم!” أومأوا جميعًا بطاعة.
إنفجار!
“لا بد أنه هرب!” تذمر الشيطان الخجول.
إزدادت حدة الرعد فقط وبدا تشو فان مذهولًا ناظرا نحو السماء ثم ومضت صاعقة من اللون الأزرق وظلت السماء سوداء كالليل، كما لو أن يدًا ضخمة إجتاحت المنطقة بعد ذلك بدأ البرق الأرجواني في السقوط دون توقف وكل مكان ضربه تحول إلى غبار يتطاير.
لعق جو سان تونج شفتيه الجافتين وخدش رأسه في إحراج “كنت مخطئًا بشأنكم يا رفاق لقد أعطيتم كل شيء من أجلي حقًا، إذن هل هذا المكون من الدرجة الثامنة ملكي؟“.
إتسعت عيون تشو فان وصرخ “وادي البرق!”.
[فقط إذا فقستها عاجلاً من الممكن أن ينضج بعد بضع سنوات].
صحيح هذه واحدة من مناطق الخطر الثلاثة في القارة وادي البرق المكان الذي هدف إليه تشو فان طوال هذا الوقت حيث بقايا الإمبراطور السماوي!
“ماذا؟” أذهل تشو فان.
أخبر لونج جيو مرة عن ذلك وظل يعد نفسه منذ ذلك الحين ولكن بعد أن واجه حدثًا غريبًا لا مفر منه تلو الآخر إضطر إلى تأجيله.
أخذه جو سان تونج ثم ألقى المكون في فمه وبدأ القضم بصوت عالي “في الواقع حتى لو قمتم بإعداد المصفوفة فكلها ماء تحت الجسر، إذا كانت كل مصفوفة تحتوي على مكون من الدرجة الثامنة فسأقفز داخلها ها ها ها…”.
والأن…
والأن…
مع وميض ظهرت بيضة قبة الرعد في يده، نظرت عيناه إلى هذه البيضة الخافتة بوجه مر وشعر بالندم [لماذا لم أفقس هذه البيضة لحظة وصولي إلى هنا؟ الآن بعد أن ذهب جبل ساحة الرعد كيف أفعل ذلك؟].
أصبح الشيطان العنيف محمومًا “لقد دمرت قبضة كل شيء ما مساحته 100 ميل! المكون صار غبارا الآن…”.
ولكن حتى لو إمتلكها فلن يكون للكتكوت أي فائدة في وادي البرق.
إتسعت عيون تشو فان وصرخ “وادي البرق!”.
[فقط إذا فقستها عاجلاً من الممكن أن ينضج بعد بضع سنوات].
كان سبب إندفاع الستة إلى المصفوفة قويًا وما فعلوه هم وحدهم يعرفونه، بغض النظر عن كيفية شرحهم له لن يجد جو سان تونج الحقيقة أبدًا لكنه الآن لم يعد يهتم، مع وجود مكون من الدرجة الثامنة في متناول اليد ما هي المشكلة في حبسه داخل المصفوفة من قبلهم؟ هذا التعويض كاف حتى إذا كان عليه المرور عبر مصفوفة ثانية.
الأمر كما لو أن القدر يملي عليه أنه لم يكن وقته لدخول وادي البرق.
عبس تشو فان ونظر حوله “ألم يتم تسوية جبل ساحة الرعد بالارض؟ من أين تأتي هذه الضوضاء؟“.
شاهد البرق الأرجواني يتساقط من الغيوم وتنهد تشو فان مبتعدا عنهم “لنذهب!”.
“أنت تقول… إنه خائف؟ ولكن ما الذي يمكن أن يدفع الخوف إلى هذا الوحش الصغير؟” أصبح قلب تشو فان مضطربًا أيضًا.
كان الخمسة الآخرون سريعين في المتابعة!
“حينها…” كان دور الشيطان الخبيث لإصلاح الفتحة المتزايدة في الكذبة لكنه تلعثم بشدة ولم تكن أي من كلماته منطقية على الرغم من مدى رغبته في ذلك.
لقد سمعوا جميعًا عن خطر وادي البرق سيء السمعة،
وجد أن الشقي الذي لا يقهر مع الجرأة والقوة يتفاعل مثل أي طفل في هذه الحالة، ظل يرتجف ويغلق أذنيه وفقد كل المنطق بدافع الخوف.
الدخول يعتبر إنتحارًا وأفضل طريقة للخروج من هنا هي بإتباع تشو فان!
لم تكن الشياطين الأربعة سوى مشكلة حتى الآن ولكن منذ أن أنقذ تشو فان حياتهم بدفع مكون من الدرجة الثامنة تغيرت وجهة نظرهم، لقد نظروا إلى تشو فان بإستحسان وإن كان ذلك قليلاً.
لحسن الحظ ظهر وادي البرق للتو وسرعته أكثر من كافية لجعله واضحًا.
إتسعت عيون تشو فان وصرخ “وادي البرق!”.
بعد أن طاروا قليلاً نظر تشو فان إلى الوراء فجأة “أين الشقي جو سان تونج؟“.
لم تكن الشياطين الأربعة سوى مشكلة حتى الآن ولكن منذ أن أنقذ تشو فان حياتهم بدفع مكون من الدرجة الثامنة تغيرت وجهة نظرهم، لقد نظروا إلى تشو فان بإستحسان وإن كان ذلك قليلاً.
وجد أن الشقي الذي لا يقهر مع الجرأة والقوة يتفاعل مثل أي طفل في هذه الحالة، ظل يرتجف ويغلق أذنيه وفقد كل المنطق بدافع الخوف.
إنضم إليه الشياطين الأخرى لكن تشو فان أوقفهم ثم صاح “فهمت إنه لا يخاف من البرق لكنه يخاف من البرق الأرجواني كنا مخطئين منذ البداية!”.
“ها ها ها الطفل خائف من البرق! أين ذهب كل هذا الموقف العنيف؟” سخر الشيطان العنيف.
“هراء!” صرخ جو سان تونج قائلاً “إن مكوّن الدرجة الثامنة هو كنز دنيوي وروحاني إذا كان بإمكانك التفكير في الإختراق تحت الأرض في لحظة حاسمة فعندئذ يمكنه أن يفعل ذلك!”.
إنضم إليه الشياطين الأخرى لكن تشو فان أوقفهم ثم صاح “فهمت إنه لا يخاف من البرق لكنه يخاف من البرق الأرجواني كنا مخطئين منذ البداية!”.
حتى لو لم يصدق تشو فان، لم يكن أمامه الآن خيار سوى ذلك الدليل لا جدال فيه!
“مهلا المنظم تشو أنت تمزح؟ من على وجه الأرض لا يخاف من البرق الأرجواني؟ حتى قادة طوائفنا هؤلاء سوف يندفعون عند رؤيته!” ضحك الشيطان العنيف.
“ماذا؟” أذهل تشو فان.
هز تشو فان رأسه وقد تم تثبيت عيونه على جو سان تونج “هذا الطفل مختلف. لدى الآخرين الشجاعة للركض، لكن الطفل يفتقر إلى ذلك، فقط ما هي علاقته بوادي البرق؟” قال تشو فان فجأة “الكبير لي أنت والشياطين ستغادرون أنا سأخرجه!”.
بعد أن طاروا قليلاً نظر تشو فان إلى الوراء فجأة “أين الشقي جو سان تونج؟“.
“لا المنظم تشو!” صار لي جينجتيان قلقًا “وادي البرق على وشك النزول وسرعان ما ستسحق حتى الموت لا يمكنك المخاطرة بذلك!”.
لعق جو سان تونج شفتيه الجافتين وخدش رأسه في إحراج “كنت مخطئًا بشأنكم يا رفاق لقد أعطيتم كل شيء من أجلي حقًا، إذن هل هذا المكون من الدرجة الثامنة ملكي؟“.
“نعم المنظم تشو دع هذا الشرير يموت من أجل كل ما نهتم به! ألم يستحق ذلك؟ دعنا نراه يتعامل مع البرق الأرجواني كتغيير!” بصق الشيطان العنيف وأومأت بقية الشياطين.
لحسن الحظ ظهر وادي البرق للتو وسرعته أكثر من كافية لجعله واضحًا.
لم تكن الشياطين الأربعة سوى مشكلة حتى الآن ولكن منذ أن أنقذ تشو فان حياتهم بدفع مكون من الدرجة الثامنة تغيرت وجهة نظرهم، لقد نظروا إلى تشو فان بإستحسان وإن كان ذلك قليلاً.
كان سبب إندفاع الستة إلى المصفوفة قويًا وما فعلوه هم وحدهم يعرفونه، بغض النظر عن كيفية شرحهم له لن يجد جو سان تونج الحقيقة أبدًا لكنه الآن لم يعد يهتم، مع وجود مكون من الدرجة الثامنة في متناول اليد ما هي المشكلة في حبسه داخل المصفوفة من قبلهم؟ هذا التعويض كاف حتى إذا كان عليه المرور عبر مصفوفة ثانية.
شعر تشو فان بالرضا ولكن عقله فكر في شيء أخر “الكبير لي إذا حدث أي شيء لي إعتني بهؤلاء الأربعة لا تدعهم يقلبون العشيرة رأسًا على عقب!”.
حتى لو لم يصدق تشو فان، لم يكن أمامه الآن خيار سوى ذلك الدليل لا جدال فيه!
توجه تشو فان نحو جو سان تونج.
كشفت يد تشو فان عن عنصر متوهج، عملت الرائحة الحلوة التي أطلقها على تهدئة العقول المرهقة للجميع!
“المنظم تشو!” صرخ لي جينجتيان لكن كل ما رأه هو شكله المتلاشي بين البرق الأرجواني.
“نعم!” أومأوا جميعًا بطاعة.
صر على أسنانه ونظر إلى الشياطين قبل أن يطير بعيدًا “لنذهب!”.
مع وميض ظهرت بيضة قبة الرعد في يده، نظرت عيناه إلى هذه البيضة الخافتة بوجه مر وشعر بالندم [لماذا لم أفقس هذه البيضة لحظة وصولي إلى هنا؟ الآن بعد أن ذهب جبل ساحة الرعد كيف أفعل ذلك؟].
“ماذا عن المنظم تشو؟“.
شعر تشو فان بالرضا ولكن عقله فكر في شيء أخر “الكبير لي إذا حدث أي شيء لي إعتني بهؤلاء الأربعة لا تدعهم يقلبون العشيرة رأسًا على عقب!”.
“سوف يرجع!” أصبحت عيون لي جينجتيان حازمة…
وجد أن الشقي الذي لا يقهر مع الجرأة والقوة يتفاعل مثل أي طفل في هذه الحالة، ظل يرتجف ويغلق أذنيه وفقد كل المنطق بدافع الخوف.
إتسعت عيون تشو فان وصرخ “وادي البرق!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
