1919
1919
…
…
ديوين ، تو باجوي ، والعديد من إمبيريان الأعراق القديمة الأخرى بدت عليهم مظاهر الدهشة وعدم التصديق على وجوههم عندما رأوا قوات البشريه تصل.
…
“هم. إمبيريان البشرية؟”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
…
في خضم الهجوم المرعب ، انطلقت شعاع من الطاقة ، مما تسبب في انتشار الألعاب النارية الرائعة فى الفضاء المظلم!
دع ستائر الحرب الحقيقية ترتفع !
بوووم!
تجنب إمبيريان التاج الذهبي عاصفة طاقة المراسيم الإلهية وكان على وشك الهجوم مرة أخرى. لكن في هذا الوقت تغيرت بشرته. استدار ليرى أنه من خلفه على بعد 10000 ميل فقط ، بدأت تشوهات تظهر في الفضاء الأسود القاتم.
كانت بعض الطاقة من هجمات ام القديسين قادرة بالفعل على اختراق الدرع الواقي والاصطدام بسفينة الأمل.
كان النظر إليها مثل النظر إلى إلهة من حلم. على الرغم من أنه كان من الصعب رؤية مظهرها ، فقد أعطت شعورًا لا يمكن تفسيره ، كما لو كان هناك دائمًا صوت صغير في رأس المرء يخبر الشخص بأنها جميلة إلى أقصى الحدود.
“لين مينغ ، من قلت أنه قادم؟”
أمسك ديوين بكتف لين مينغ. في مثل هذا الموقف الحرج ، لم يكن يعرف ما إذا كان الأشخاص الذين تحدث عنهم لين مينغ هم أصدقاء أم أعداء.
على الرغم من أن كلا الجانبين يمتلكان ذروة إمبيريان ، إلا أن زخم القديسين قد تم قمعه بالفعل.
“العالم الإلهي. فناني القتال البشر!”
“البشر!؟”
…
رد لين مينغ. في هذا الوقت ، في ذهنه ، كان لا يزال يتردد صوت شياو موشيان القلق.
…
“العالم الإلهي! البشر! ”
خلال هذا الوقت لم يتمكن لين مينغ من إظهار نفسه لأنهم كانوا محاطين بالقديسين.
صُدمت قوى الأعراق القديمة عند سماع ذلك. تم فصل العالم الإلهي عن الكون البدائي بواسطة سماء أخرى. حتى لو نزلت الكارثة الكبرى وأصبح جدار رثاء الإله ضعيفًا للغاية ، فسيكون من الصعب عليهم الالتقاء.
كان إمبيريان بريمورديوس بشري وتوفيت الإمبراطورة السماوية شوان شينغ في العالم الإلهي.
كانت البشرية في يوم من الأيام عرق ذروة 33 سماء ، ولكن بعد الكارثة العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة ، قُطع ميراثهم وتلاشت آلهتهم الحقيقية. حتى أن معظم الإمبيريان قد لقوا حتفهم في الصراع وأصبحوا عرق في انحدار.
“إمبيريان الحلم الإلهي ، الإمبراطور العظيم شاكيا ، بوذا العظيم اللامحدود ، السيد الإلهي السماوي!”
كيف ستكون بشرية العصر الحالي؟
عندما ذهل فنانو الأعراق القدامى ، كان هناك انفجار مدوي حيث تحطم درع سفينة الأمل الواقي أخيرًا إلى أشلاء!
في خضم الهجوم المرعب ، انطلقت شعاع من الطاقة ، مما تسبب في انتشار الألعاب النارية الرائعة فى الفضاء المظلم!
لم يعرف لين مينغ بماذا يشعر. كان هناك الكثير من الألغاز المتعلقة بـ شينغ مي.
“لقد تحطم أخيرًا ، هيه!”
لم تستطع شياو موشيان رؤية لين مينغ لكنها شعرت بوجوده بوضوح.
ضحك القديس الجنرال. كان على وشك قتل العديد من فناني القتال داخل سفينة الأمل. لكن في هذا الوقت ، ألقى ديوين بمرسومى الإله دون أي تردد!
عندما ذهل فنانو الأعراق القدامى ، كان هناك انفجار مدوي حيث تحطم درع سفينة الأمل الواقي أخيرًا إلى أشلاء!
وش!
ضيق القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر عينه عندما رأى سفن الروح هذه. بعد التحضير للحرب في العالم الإلهي لسنوات عديدة ، أدرك بالتأكيد تأثيرات البشرية.
اندفع مرسوم الإله كسهم إلهي وانفجر في الكون. تشكلت موجة صدمة مروعة اجتاحت أكثر من مليون ميل من الفضاء.
كان الشخص الذي في عينه اليمنى راهبًا عجوزًا متنورًا. كان يحمل عصا راهب ، في يديه موضوعة بشكل أفقي فوق حجره. كانت عيناه مغمضتين بينما كان يردد السوترا من بين شفتيه.
ابتسم إمبيريان التاج الذهبي ابتسامة عريضة.
“باستخدام نفس الحيل القديمة للتأخير لبعض الوقت ، لكنك ما زلت غير قادر على تغيير مصيرك !”
كان إمبيريان بريمورديوس بشري وتوفيت الإمبراطورة السماوية شوان شينغ في العالم الإلهي.
تجنب إمبيريان التاج الذهبي عاصفة طاقة المراسيم الإلهية وكان على وشك الهجوم مرة أخرى. لكن في هذا الوقت تغيرت بشرته. استدار ليرى أنه من خلفه على بعد 10000 ميل فقط ، بدأت تشوهات تظهر في الفضاء الأسود القاتم.
“الأخ الأكبر لين!”
ضيق القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر عينه عندما رأى سفن الروح هذه. بعد التحضير للحرب في العالم الإلهي لسنوات عديدة ، أدرك بالتأكيد تأثيرات البشرية.
داخل هذه التموجات ظهر مبنى أبيض رائع ببطء. كان هذا قصر!
بدا قصر اليشم الأبيض هذا بدون أهمية مقارنة بالتموجات الهائلة المحيطة به ، مثل ورقة من اليشم تطفو في الماء.
“البشرية. هؤلاء فنانون قتال بشر؟”
في خضم الهجوم المرعب ، انطلقت شعاع من الطاقة ، مما تسبب في انتشار الألعاب النارية الرائعة فى الفضاء المظلم!
ولكن عندما نظر إمبيريان التاج الذهبي إلى قصر اليشم الأبيض هذا شعر بشيء غريب . عند النظر إلى هذا القصر ، شعر كما لو أن كل الوجود غير واقعي وكان هذا القصر يرفرف نحوه ببطء من حلم بعيد.
ابتسم إمبيريان التاج الذهبي ابتسامة عريضة.
وبعد ذلك ، خلف هذا القصر مباشرة ، بدأت سفن الروح تندفع بأعداد كبيرة. كانت جميع سفن الروح هذه منشآت ضخمة ، كل منها يبعث جو شاسع ومهيب!
في خضم الهجوم المرعب ، انطلقت شعاع من الطاقة ، مما تسبب في انتشار الألعاب النارية الرائعة فى الفضاء المظلم!
ووسط سفن الأرواح هذه كان هناك بوذا ذهبي عظيم!
ترجمة
جلس بوذا الذهبي العظيم على عرش اللوتس ، كان طول جسده ألف ميل ، مثبتًا الفراغ المحيط به. استمرت أشعة الضوء البوذي حوله ، مما يمنحه جوًا مهيبًا ومقدسًا. ترددت الهتافات البوذية في الهواء ، وتجاهلت مسافات الفضاء لتتردد في آذان الجميع مثل الجرس العظيم المنير للعقل .
ضحك القديس الجنرال. كان على وشك قتل العديد من فناني القتال داخل سفينة الأمل. لكن في هذا الوقت ، ألقى ديوين بمرسومى الإله دون أي تردد!
وهكذا ، طار بوذا العظيم إلى الأمام في الفضاء مثل شمس عملاقة ، مبهرة للعينين.
كانت البشرية في يوم من الأيام عرق ذروة 33 سماء ، ولكن بعد الكارثة العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة ، قُطع ميراثهم وتلاشت آلهتهم الحقيقية. حتى أن معظم الإمبيريان قد لقوا حتفهم في الصراع وأصبحوا عرق في انحدار.
“البشر!؟”
عندما رأى لين مينغ هؤلاء الأشخاص الأربعة أصبح منتشيًا!
“باستخدام نفس الحيل القديمة للتأخير لبعض الوقت ، لكنك ما زلت غير قادر على تغيير مصيرك !”
ضيق القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر عينه عندما رأى سفن الروح هذه. بعد التحضير للحرب في العالم الإلهي لسنوات عديدة ، أدرك بالتأكيد تأثيرات البشرية.
“شيان إير ، كيف عرفت أننا فى مشكلة؟”
أتى قصر اليشم الأبيض من قصر الحلم الإلهي السماوي. أما بالنسبة لبوذا الذهبي العظيم ، فقد كان من أكثر إمبيريان البشرية تألقًا – جبل بوتالا. كان هذا كنز جبل بوتالا الأسمى !
لقد غادر العالم الإلهي لعشرات السنين وعانى من عقبات ومخاطر ، وتجاهل سلامته الشخصية ، وخاطر بحياته وعانى من المصاعب طوال الوقت. لقد شعر بأنه مقيد لفترة طويلة.
لقد سمعوا أن البشرية كانت منذ فترة طويلة في حالة تدهور. في أذهان عرق الإله البدائي ، قد يكون العالم الإلهي بأكمله أكثر اكتظاظًا بالسكان من الكون البدائي ، ولكن ربما لم يكن عدد السادة الحقيقيين أعلى منهم بكثير. وهكذا ، كما رأوا هذا المنظر أمامهم اليوم ، كان كل منهم مليئًا بالشك.
“البشرية. هؤلاء فنانون قتال بشر؟”
عندما ذهل فنانو الأعراق القدامى ، كان هناك انفجار مدوي حيث تحطم درع سفينة الأمل الواقي أخيرًا إلى أشلاء!
ديوين ، تو باجوي ، والعديد من إمبيريان الأعراق القديمة الأخرى بدت عليهم مظاهر الدهشة وعدم التصديق على وجوههم عندما رأوا قوات البشريه تصل.
ضيق القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر عينه عندما رأى سفن الروح هذه. بعد التحضير للحرب في العالم الإلهي لسنوات عديدة ، أدرك بالتأكيد تأثيرات البشرية.
لقد سمعوا أن البشرية كانت منذ فترة طويلة في حالة تدهور. في أذهان عرق الإله البدائي ، قد يكون العالم الإلهي بأكمله أكثر اكتظاظًا بالسكان من الكون البدائي ، ولكن ربما لم يكن عدد السادة الحقيقيين أعلى منهم بكثير. وهكذا ، كما رأوا هذا المنظر أمامهم اليوم ، كان كل منهم مليئًا بالشك.
سواء كان قصر اليشم الأبيض أو بوذا الذهبي العظيم ، كلاهما أعطى إحساس عميقة يمكن قياسه.
خرجت امرأة بملابس بيضاء من الفراغ وسط بحر ضبابي من الضوء الأبيض حول قصر اليشم الأبيض . تتدلى من جسدها الملايين من شرائط الحرير البيضاء الضبابية ، ولفها ضباب خافت.
كان النظر إليها مثل النظر إلى إلهة من حلم. على الرغم من أنه كان من الصعب رؤية مظهرها ، فقد أعطت شعورًا لا يمكن تفسيره ، كما لو كان هناك دائمًا صوت صغير في رأس المرء يخبر الشخص بأنها جميلة إلى أقصى الحدود.
كانت خطواتها هادئة ومدروسة. كانت تمسك بشريط في يدها ، كما لو أنها لم تكن هنا لتذبح أعدائها ولكنها تمشي على مهل في الحديقة وتستمتع بالمناظر.
على النقيض من ذلك ، حتى لو كبرت العبقرية الأولى في الأعراق القديمة المتبقية ، سموكليس ، فإنها لن تقارن بالحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا.
…..
في هذه الأثناء ، في عيني بوذا الذهبي العظيم ، كان هناك رجلان يجلسان على التوالي في العين اليمنى والعين اليسرى.
اخترقت نظرة لين مينغ من خلال كوة سفينة الأمل ونظر إلى شياو موشيان.
كان الشخص الذي في عينه اليمنى راهبًا عجوزًا متنورًا. كان يحمل عصا راهب ، في يديه موضوعة بشكل أفقي فوق حجره. كانت عيناه مغمضتين بينما كان يردد السوترا من بين شفتيه.
اخترقت نظرة لين مينغ من خلال كوة سفينة الأمل ونظر إلى شياو موشيان.
وفي عينه اليسرى كان راهب شاب. كان وجهه حادًا ولامعًا. لقد كان شخصًا وسيمًا بشكل لا يصدق وكان يرتدي تاجًا فوق رأسه. كانت عيناه ساطعة مثل القمر وشفتاه حمراء مثل الزنجفر.
“أخبرتنا امرأة. كانت ترتدي ثوبًا أسود وكانت سريعة الزوال مثل الضباب. لقد عرضت صورًا لك وأنت تكافح في الكون البدائي. على الرغم من أن إمبيريان الحلم الإلهي كانت قلقه ، إلا أنها جمعت النخب البشرية بسرعة إلى هنا. لحسن الحظ ، تمكنا من اللحاق في الوقت المناسب. ”
هذا الشاب الذي يرتدي الكاسيا كان من أمهر إمبيريان الإنسانية – الإمبراطور شاكيا!
“الأخ الأكبر لين!”
“لين مينغ ، من قلت أنه قادم؟”
وخلف بوذا الذهبي العظيم كانت سفينة حربية إلهية حمراء زاهية مبنية بشكل رائع. على قمة هذه السفينة الحربية ، وقف هناك رجل عجوز طويل يحمل سيفًا عظيمًا بغطرسة. كان يرتدي أردية حمراء وكانت هالته عدوانية وعميقة بشكل لا يسبر غوره.
عاشت البشرية والقديسون في سلام هش.
ابتسم إمبيريان التاج الذهبي ابتسامة عريضة.
في المفاوضات بين القديسين والبشرية ، كان لين مينغ قد تعرف مرة واحدة بشكل عرضي على هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأحمر. لقد كان ذروة إمبيريان – السيد السماوي!
جلس بوذا الذهبي العظيم على عرش اللوتس ، كان طول جسده ألف ميل ، مثبتًا الفراغ المحيط به. استمرت أشعة الضوء البوذي حوله ، مما يمنحه جوًا مهيبًا ومقدسًا. ترددت الهتافات البوذية في الهواء ، وتجاهلت مسافات الفضاء لتتردد في آذان الجميع مثل الجرس العظيم المنير للعقل .
اصطف إمبيريان البشرية الأربعة ، وخلقوا مصفوفة في الفراغ. لقد شكلوا جدارًا من الطاقة أطلق ضغطًا مخيفًا صدم الكون!
على الرغم من أن كلا الجانبين يمتلكان ذروة إمبيريان ، إلا أن زخم القديسين قد تم قمعه بالفعل.
“أخبرتنا امرأة. كانت ترتدي ثوبًا أسود وكانت سريعة الزوال مثل الضباب. لقد عرضت صورًا لك وأنت تكافح في الكون البدائي. على الرغم من أن إمبيريان الحلم الإلهي كانت قلقه ، إلا أنها جمعت النخب البشرية بسرعة إلى هنا. لحسن الحظ ، تمكنا من اللحاق في الوقت المناسب. ”
تجنب إمبيريان التاج الذهبي عاصفة طاقة المراسيم الإلهية وكان على وشك الهجوم مرة أخرى. لكن في هذا الوقت تغيرت بشرته. استدار ليرى أنه من خلفه على بعد 10000 ميل فقط ، بدأت تشوهات تظهر في الفضاء الأسود القاتم.
على وجه الخصوص ، الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. يين ويانغ ، وكلاهما وصل إلى حدود عالم الألوهية الحقيقية!
اعتقد البعض أن الأعراق القديمة المتبقية كانت في شفق سنواتها ، وسرعان ما ستموت ، وأن مصير البشرية قد استنفد بالفعل. على الرغم من أن ديوين وتو باجوي لم يرغبوا في الاعتراف بهذا ، إلا أنهما كانا يحملان هذه الفكرة بضعف في قلوبهما. لكن عندما رأوا المشهد أمامهم ، اكتشفوا في الواقع أن البشرية تمتلك عباقرة منقطعة النظير محيرة للعقل.
“إمبيريان الحلم الإلهي ، الإمبراطور العظيم شاكيا ، بوذا العظيم اللامحدود ، السيد الإلهي السماوي!”
“الأخ الأكبر لين!”
عندما رأى لين مينغ هؤلاء الأشخاص الأربعة أصبح منتشيًا!
تجنب إمبيريان التاج الذهبي عاصفة طاقة المراسيم الإلهية وكان على وشك الهجوم مرة أخرى. لكن في هذا الوقت تغيرت بشرته. استدار ليرى أنه من خلفه على بعد 10000 ميل فقط ، بدأت تشوهات تظهر في الفضاء الأسود القاتم.
لقد غادر العالم الإلهي لعشرات السنين وعانى من عقبات ومخاطر ، وتجاهل سلامته الشخصية ، وخاطر بحياته وعانى من المصاعب طوال الوقت. لقد شعر بأنه مقيد لفترة طويلة.
الآن ، عندما كان بمفرده وبدون مساعدة ، رأى إمبيريان البشرية يصلون في الوقت المناسب!
عندما ذهل فنانو الأعراق القدامى ، كان هناك انفجار مدوي حيث تحطم درع سفينة الأمل الواقي أخيرًا إلى أشلاء!
“هم. إمبيريان البشرية؟”
صُدم ديوين عندما رأى هؤلاء الناس ، وخاصة الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا! في هذه الكارثة العظيمة ، كان زخم القديسين ساحقًا ولا يمكن إيقافه عندما ذهبوا إلى الحرب في جميع الاتجاهات ، مما أجبر الأعراق الأخرى على التراجع مرارًا وتكرارًا في حالة الهزيمة.
اعتقد البعض أن الأعراق القديمة المتبقية كانت في شفق سنواتها ، وسرعان ما ستموت ، وأن مصير البشرية قد استنفد بالفعل. على الرغم من أن ديوين وتو باجوي لم يرغبوا في الاعتراف بهذا ، إلا أنهما كانا يحملان هذه الفكرة بضعف في قلوبهما. لكن عندما رأوا المشهد أمامهم ، اكتشفوا في الواقع أن البشرية تمتلك عباقرة منقطعة النظير محيرة للعقل.
في سفينة الأمل ، استخدم لين مينغ إتصال قلب الألف ميل للتحدث إلى شياو موشيان.
على النقيض من ذلك ، حتى لو كبرت العبقرية الأولى في الأعراق القديمة المتبقية ، سموكليس ، فإنها لن تقارن بالحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا.
أما بالنسبة لإبن لين مينغ داخل معدتها ، فقد كانت تحمل بالفعل لفترة طويلة. كان هذا بسبب أن تربية حياة صغيرة تتطلب فترة طويلة جدًا من الزمن بالنسبة لأولئك الذين ينتمون إلى سلالة وحش الإله. ولكن بمجرد أن يولد الطفل ، سيكون لديه حكمة روحية موهوبة بشكل طبيعي.
بالتفكير في هذا ، شعر لين مينغ بأنه متأثر بشكل لا يمكن تفسيره. إمبيريان بريمورديوس ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ ، السيادة الإلهي القديم ، الحلم الإلهي ، وحتى إمبيريان الختم الإلهي من 3.6 مليار سنة في الماضي ، بالإضافة إلى محاربي البشرية الأعراق القديمة المتبقية ، كل هؤلاء الناس كانوا يقاتلون بجانبه ، لم يكن وحده.
“الأخ الأكبر لين!”
ووسط سفن الأرواح هذه كان هناك بوذا ذهبي عظيم!
ضحك القديس الجنرال. كان على وشك قتل العديد من فناني القتال داخل سفينة الأمل. لكن في هذا الوقت ، ألقى ديوين بمرسومى الإله دون أي تردد!
شعر لين مينغ أن أنفاسه تتجمد في اللحظة التي سمع فيها هذا الصوت المألوف. تبعه ليرى أنه بمكان ليس بعيدًا عن الحلم الإلهي كانت هناك امرأة شابة ترتدي ملابس سوداء. كانت نحيفة وأنيقة ولها بشرة مشرقة . كان جسدها مغطى بضباب أسود خافت . وفي الفضاء من حولها ، تجمعت طاقة أصل السماء والأرض وضوء النجوم حولها.
ومع ذلك ، اعتمدت إمبيريان الحلم الإلهي على غريزتها وحكمها لاتخاذ مثل هذا القرار الجريء والحاسم. والسبب في خوضها مثل هذه المخاطرة هو إنقاذ لين مينغ في الغالب!
تم رفع بطن المرأة ذات الثياب السوداء قليلاً. كان ينبعث منه قوة حياة قوية ولكنها صغيرة. حتى من هذه المسافة ، يمكن أن يشعر لين مينغ أنه يتشارك مع قوة الحياة هذه.
لقد غادر العالم الإلهي لعشرات السنين وعانى من عقبات ومخاطر ، وتجاهل سلامته الشخصية ، وخاطر بحياته وعانى من المصاعب طوال الوقت. لقد شعر بأنه مقيد لفترة طويلة.
“شيان إير ، كيف عرفت أننا فى مشكلة؟”
هذه المرأة ذات الملابس السوداء كانت شياو موشيان! كانت تنظر حاليًا نحو سفينة الأمل بقلق على وجهها.
عندما ذهل فنانو الأعراق القدامى ، كان هناك انفجار مدوي حيث تحطم درع سفينة الأمل الواقي أخيرًا إلى أشلاء!
أما بالنسبة لإبن لين مينغ داخل معدتها ، فقد كانت تحمل بالفعل لفترة طويلة. كان هذا بسبب أن تربية حياة صغيرة تتطلب فترة طويلة جدًا من الزمن بالنسبة لأولئك الذين ينتمون إلى سلالة وحش الإله. ولكن بمجرد أن يولد الطفل ، سيكون لديه حكمة روحية موهوبة بشكل طبيعي.
“شيان إير ، كيف عرفت أننا فى مشكلة؟”
اخترقت نظرة لين مينغ من خلال كوة سفينة الأمل ونظر إلى شياو موشيان.
بوووم!
لم تستطع شياو موشيان رؤية لين مينغ لكنها شعرت بوجوده بوضوح.
ترجمة
لبعض الوقت ، تضخمت كل أنواع المشاعر في قلبه. لقد شعر أنه مدين لشياو موشيان بالكثير.
هذه المرأة ذات الملابس السوداء كانت شياو موشيان! كانت تنظر حاليًا نحو سفينة الأمل بقلق على وجهها.
خلال هذا الوقت لم يتمكن لين مينغ من إظهار نفسه لأنهم كانوا محاطين بالقديسين.
ولكن اليوم سينكسر هذا السلام المؤقت والزائف!
“شيان إير ، كيف عرفت أننا فى مشكلة؟”
في سفينة الأمل ، استخدم لين مينغ إتصال قلب الألف ميل للتحدث إلى شياو موشيان.
“أخبرتنا امرأة. كانت ترتدي ثوبًا أسود وكانت سريعة الزوال مثل الضباب. لقد عرضت صورًا لك وأنت تكافح في الكون البدائي. على الرغم من أن إمبيريان الحلم الإلهي كانت قلقه ، إلا أنها جمعت النخب البشرية بسرعة إلى هنا. لحسن الحظ ، تمكنا من اللحاق في الوقت المناسب. ”
شعر لين مينغ أن أنفاسه تتجمد في اللحظة التي سمع فيها هذا الصوت المألوف. تبعه ليرى أنه بمكان ليس بعيدًا عن الحلم الإلهي كانت هناك امرأة شابة ترتدي ملابس سوداء. كانت نحيفة وأنيقة ولها بشرة مشرقة . كان جسدها مغطى بضباب أسود خافت . وفي الفضاء من حولها ، تجمعت طاقة أصل السماء والأرض وضوء النجوم حولها.
ابتسم إمبيريان التاج الذهبي ابتسامة عريضة.
كما تحدثت شياو موشيان بسعادة ، تفاجأ لين مينغ. امرأة ترتدي ملابس سوداء سريعة الزوال مثل الضباب. هل يمكن أن تكون إمبراطورة الروح شينغ مي؟
كيف ستكون بشرية العصر الحالي؟
“البشر!؟”
هي فقط ستعرف أنه كان يقاتل بمرارة مع القديسين.
“شينغ مي. أنقذتنا؟”
اخترقت نظرة لين مينغ من خلال كوة سفينة الأمل ونظر إلى شياو موشيان.
لم يعرف لين مينغ بماذا يشعر. كان هناك الكثير من الألغاز المتعلقة بـ شينغ مي.
ديوين ، تو باجوي ، والعديد من إمبيريان الأعراق القديمة الأخرى بدت عليهم مظاهر الدهشة وعدم التصديق على وجوههم عندما رأوا قوات البشريه تصل.
نظر لين مينغ نحو إمبيريان الحلم الإلهي مرة أخرى. لقد كان يعلم أن تصرف الحلم الإلهي وفقًا لمثل هذه الأخبار غير المؤكدة وجمع النخب البشرية للاندفاع هنا كان مخاطرة كبيرة بشكل لا يصدق!
إذا كان هذا فخًا ، فهناك فرصة لإبادتهم جميعًا.
“أخبرتنا امرأة. كانت ترتدي ثوبًا أسود وكانت سريعة الزوال مثل الضباب. لقد عرضت صورًا لك وأنت تكافح في الكون البدائي. على الرغم من أن إمبيريان الحلم الإلهي كانت قلقه ، إلا أنها جمعت النخب البشرية بسرعة إلى هنا. لحسن الحظ ، تمكنا من اللحاق في الوقت المناسب. ”
ومع ذلك ، اعتمدت إمبيريان الحلم الإلهي على غريزتها وحكمها لاتخاذ مثل هذا القرار الجريء والحاسم. والسبب في خوضها مثل هذه المخاطرة هو إنقاذ لين مينغ في الغالب!
كان النظر إليها مثل النظر إلى إلهة من حلم. على الرغم من أنه كان من الصعب رؤية مظهرها ، فقد أعطت شعورًا لا يمكن تفسيره ، كما لو كان هناك دائمًا صوت صغير في رأس المرء يخبر الشخص بأنها جميلة إلى أقصى الحدود.
بالتفكير في هذا ، شعر لين مينغ بأنه متأثر بشكل لا يمكن تفسيره. إمبيريان بريمورديوس ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ ، السيادة الإلهي القديم ، الحلم الإلهي ، وحتى إمبيريان الختم الإلهي من 3.6 مليار سنة في الماضي ، بالإضافة إلى محاربي البشرية الأعراق القديمة المتبقية ، كل هؤلاء الناس كانوا يقاتلون بجانبه ، لم يكن وحده.
هذا الشاب الذي يرتدي الكاسيا كان من أمهر إمبيريان الإنسانية – الإمبراطور شاكيا!
……
في الفراغ ، تقدم القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر إلى الأمام. نظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي وسخر ، “الحلم الإلهي. هاها! الإعتقاد بأنك ستعبرين جدار رثاء الإله لتحدينا. هل تخططين لإعلان الحرب رسميًا مع عرق القديس الخاص بي؟ ”
في الفراغ ، تقدم القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر إلى الأمام. نظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي وسخر ، “الحلم الإلهي. هاها! الإعتقاد بأنك ستعبرين جدار رثاء الإله لتحدينا. هل تخططين لإعلان الحرب رسميًا مع عرق القديس الخاص بي؟ ”
…
على الرغم من أن القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر كان القائد الأعلى لقوات عرق القديس فى العالم الإلهي ، إلا أن الحقيقة هي أنهم لم يهاجموا العالم الإلهي.
منذ ما يقرب من مائة عام ، ذهب ابن القديس حسن الحظ إلى جبل بوتالا. هناك ، أنشأ العديد من الإمبيريان عقدًا ينص على أن ساحة المعركة ستقتصر على عالم الضوء الساطع ، وأن أولئك على مستوى إمبيريان لن يشاركوا بشكل مباشر في المعارك.
ابتسم إمبيريان التاج الذهبي ابتسامة عريضة.
كانت بعض الطاقة من هجمات ام القديسين قادرة بالفعل على اختراق الدرع الواقي والاصطدام بسفينة الأمل.
عاشت البشرية والقديسون في سلام هش.
ولكن اليوم سينكسر هذا السلام المؤقت والزائف!
على النقيض من ذلك ، حتى لو كبرت العبقرية الأولى في الأعراق القديمة المتبقية ، سموكليس ، فإنها لن تقارن بالحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا.
دع ستائر الحرب الحقيقية ترتفع !
وفي عينه اليسرى كان راهب شاب. كان وجهه حادًا ولامعًا. لقد كان شخصًا وسيمًا بشكل لا يصدق وكان يرتدي تاجًا فوق رأسه. كانت عيناه ساطعة مثل القمر وشفتاه حمراء مثل الزنجفر.
في المفاوضات بين القديسين والبشرية ، كان لين مينغ قد تعرف مرة واحدة بشكل عرضي على هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأحمر. لقد كان ذروة إمبيريان – السيد السماوي!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
لم يعرف لين مينغ بماذا يشعر. كان هناك الكثير من الألغاز المتعلقة بـ شينغ مي.
ترجمة
صُدم ديوين عندما رأى هؤلاء الناس ، وخاصة الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا! في هذه الكارثة العظيمة ، كان زخم القديسين ساحقًا ولا يمكن إيقافه عندما ذهبوا إلى الحرب في جميع الاتجاهات ، مما أجبر الأعراق الأخرى على التراجع مرارًا وتكرارًا في حالة الهزيمة.
PEKA
دع ستائر الحرب الحقيقية ترتفع !
…..
صُدم ديوين عندما رأى هؤلاء الناس ، وخاصة الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا! في هذه الكارثة العظيمة ، كان زخم القديسين ساحقًا ولا يمكن إيقافه عندما ذهبوا إلى الحرب في جميع الاتجاهات ، مما أجبر الأعراق الأخرى على التراجع مرارًا وتكرارًا في حالة الهزيمة.
لم يعرف لين مينغ بماذا يشعر. كان هناك الكثير من الألغاز المتعلقة بـ شينغ مي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
