1911
1911
همم –
…
…
…
“عليك اللعنة!”
على سفينة الأمل ، شعر الإمبيريان بأن قلوبهم تنفجر باليأس. كانت مخالب تنين العظام التي انطلقت من المجاعة قوية للغاية. مجرد تنين عظمي واحد لا يمكن قطعه حتى مع الهجوم الشامل لقمة إمبيريان. ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك العشرات من تنانين العظام التي ربطت سفينة الأمل. سيكون من المستحيل التحرر!
“هل تريد أن تختمنى؟ استمر بالحلم!”
شعر جميع الفنانين الباقين من العرق القديم أن قلوبهم يثقلها الحزن. كان هذا هجوم تم استبداله بحياة قادة عرقين مختلفين.
“ماذا نفعل؟” كان فنانو العرق القديم قلقين. نظر كثير من الناس نحو السيادة الإلهي القديم . في هذه اللحظة الحرجة ، كان هذا الرجل العجوز الذي كان على وشك الموت لا يزال الزعيم الروحي لكل الحاضرين.
على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ عرف أن عرق الإله البدائي كان لديه عدد قليل من المراسيم الآلهة التي تم وضعها شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا ، في الواقع لم يكن متأكدًا من التأثيرات أو الغرض من استخدامها.
“لا داعي للذعر!” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. في وسط الحياة والموت ، بدا أن صوت السيادة الإلهي القديم صاحب سحر غريب وساحر كان يهدئ الجميع. “لا تزال لدينا فرصة ، وهي أيضًا فرصتنا الأخيرة. ”
هز السيادة الإلهي القديم رأسه. “إنه في الماضي. اليوم سنقاتل معًا مرة أخرى ، وستكون هذه آخر مرة. ”
أخرج السيادة الإلهي القديم مرسوم أشورا الأخير – الختم!
ولكن الآن ، يبدو أن وظيفة هذا المرسوم الإلهي هي خلق فضاء إلهي طبيعي يتجاوز قوانين السماوات ال 33 ويغلق كل الأعداء بداخله.
من بين المراسيم الثلاثة كان هناك – “هجوم” ، و “كلمة الإيمان” الداعم ، و “كلمة الختم” النهائية.
كان سيادة القديس حسن الحظ غاضبًا. لم يعد يهتم بـ إمبيريان بريمورديوس ولكنه بدلاً من ذلك حفز الثقب الأسود لحبة روح الضباب العظيم إلى حدوده من أجل التحرر من هذا الفضاء الإلهي!
لكن الختم.
أخرج السيادة الإلهي القديم مرسوم أشورا الأخير – الختم!
في الفراغ ، أصبحت دوامة حبة روح الضباب العظيم قوية بشكل متزايد. شعر جميع فناني القتال القريبين في الفضاء بقوة البلع المروعة التي بدت وكأنها تسحب جوهر دمائهم ، وتريد سحب كل الدماء من أجسادهم!
في أذهان الحاضرين ، كان الختم الأضعف بين مراسيم أشورا الثلاثة ، لأنها كانت ذات قوة هجومية ضعيفة لا يمكن استخدامها إلا للسجن.
بالاعتماد على كلمة الختم ، هل يمكنهم عكس مسار القدر؟
مع كل خصلة من جوهر الحياة ، أضاء مرسوم الإله أكثر فأكثر. أما بالنسبة لجسدى الزعيمين ، فقد بدأت تتفكك مثل الحجر ببطء.
في هذا الوقت في الفراغ ، بدأ سيادة القديس حسن الحظ هجومه الأخير!
ظهرت أختام لعنة غريبة على سطح جسده ، كل ختم لعنة يطابق تلك الموجودة على حبة روح الضباب العظيم!
كانت حبة روح الضباب العظيم مثل الثقب الأسود. كانت تطفو فوق رأس سيادة القديس حسن الحظ ، وكانت القوة تغلي!
“يجب أن نتحرك!”
نشر سيادة القديس حسن الحظ ذراعيه ، مما سمح للطاقة بتغطية جسده بتهور. طار شعره الطويل إلى الأعلى!
“اللعنة على كل شيء!”
ظهرت أختام لعنة غريبة على سطح جسده ، كل ختم لعنة يطابق تلك الموجودة على حبة روح الضباب العظيم!
“بريمورديوس ، بقايا الأعراق القديمة ، اسمحوا لي باستخدام حبة روح الضباب العظيم هذه لتوصيلكم جميعًا إلى الطريق المؤدي إلى الجحيم!”
” أعرف. ”
بوووم!
بعثت حبة روح الضباب العظيم ضوءًا أحمر ضبابيًا. انحرف الفراغ عن بعضه البعض حيث اندفعت قوة شفط مرعبة إلى الخارج!
انتشرت موجات صدمة الطاقة للخارج مثل عشرات الآلاف من النجوم التي تنفجر معًا. مثل المد المغلي ، بدأت جميع الأجرام السماوية المجاورة تتفجر واحدًا تلو الآخر. حتى أن العديد من سفن الروح القريبة بدأت في الفرار ، خشية أن تنجذب إلى الدوامة.
عوى إمبيريان بريمورديوس. على حافة الحياة والموت ، بدأ بحرق جوهر دمه بتهور. بصفته شيطانًا سحيقًا وإمبيريام افتتح نجوم قصر الداو التسعه ، كان يمتلك جسدًا قويًا بشكل لا يصدق. الآن بعد أن أحرق كل جوهر دمه ، يمكن تخيل القوة التي اندلعت منه!
سوف يتسع الثقب الأسود الذي شكلته حبة روح الضباب العظيم بلا نهاية حتى يبتلع كل شيء.
بوووم!
شعر جميع الفنانين الباقين من العرق القديم أن قلوبهم يثقلها الحزن. كان هذا هجوم تم استبداله بحياة قادة عرقين مختلفين.
اندلعت طاقة الضباب العظيم وقوة السحيق معًا. ولكن ، في مواجهة الهالة المرعبة التي أطلقها حية روح الضباب العظيم ، كانت القوة التي أطلقها إمبيريان بريمورديوس مثل اليراع إلى قمر الليل الساطع ، ببساطة غير مهمة.
اصطدم الثقب الأسود والحواجز المكانية معًا. اندلع مستوى مخيف ومحير للعقل من الطاقة. أراد سيادة القديس حسن الحظ التحرر بالقوة من مرسوم أشورا هذا!
عوى إمبيريان بريمورديوس. على حافة الحياة والموت ، بدأ بحرق جوهر دمه بتهور. بصفته شيطانًا سحيقًا وإمبيريام افتتح نجوم قصر الداو التسعه ، كان يمتلك جسدًا قويًا بشكل لا يصدق. الآن بعد أن أحرق كل جوهر دمه ، يمكن تخيل القوة التي اندلعت منه!
في الفراغ ، أصبحت دوامة حبة روح الضباب العظيم قوية بشكل متزايد. شعر جميع فناني القتال القريبين في الفضاء بقوة البلع المروعة التي بدت وكأنها تسحب جوهر دمائهم ، وتريد سحب كل الدماء من أجسادهم!
ولكن الآن ، يبدو أن وظيفة هذا المرسوم الإلهي هي خلق فضاء إلهي طبيعي يتجاوز قوانين السماوات ال 33 ويغلق كل الأعداء بداخله.
بالتحدث الى هنا ، ابتسم الرجلان المسنان ، وكانت ابتسامتهم مشرقة وواثقة. أضاء مرسوم الإله أكثر وأكثر . أغلق السيادة الإلهي القديم عينيه قائلاً ، “سأضطر إلى الاعتماد عليك. لم يبق لدي الكثير من القوة “.
…….
ارتفع الإثنان في الفراغ.
كانت حبة روح الضباب العظيم هي الأداة الإلهية التي تمثل “الجوهر”. يمكن أن تبتلع اللحم والدم ، لكنها لم تقتصر على ذلك وحده.
ارتفع الإثنان في الفراغ.
كان هذا لأنه داخل الكون ، كان الجوهر ، والطاقة ، والإلهي يمثلون بشكل منفصل المادة والطاقة والداو السماوي.
أما “الجوهر” ، فهو يتوافق مع كل المادة والأشياء المادية في الكون.
في الفراغ ، أصبحت دوامة حبة روح الضباب العظيم قوية بشكل متزايد. شعر جميع فناني القتال القريبين في الفضاء بقوة البلع المروعة التي بدت وكأنها تسحب جوهر دمائهم ، وتريد سحب كل الدماء من أجسادهم!
أشرق ضوء قاسٍ لا يرحم في عيون سيادة القديس حسن الحظ. لكن في اللحظة التالية تغيرت بشرته. كان يشاهد بلا حول ولا قوة بينما شيطان أسود شاهق يندفع نحوه بأقصى سرعة!
الآن ، مع استخدام حبة روح الضباب العظيم من قبل سيادة القديس حسن الحظ ، يمكن أن تبتلع كل مادة الخلق!
تم ختك مساحات شاسعة من الفضاء المحيط على الفور. تم تجميد موجات صدمة الطاقة النقية . حتى المجاعة و حبة روح الضباب العظيم ، كان كل شيء ملفوفًا بإحكام في هذا الظلام الأسود المطلق.
أي قوة ، أي ضوء لا يمكن أن يفلت من قوة البلع هذه. كانت مثل ثقب أسود لا حدود له ، يمتلك قوة صوفية مرعبة.
نشر سيادة القديس حسن الحظ ذراعيه ، مما سمح للطاقة بتغطية جسده بتهور. طار شعره الطويل إلى الأعلى!
……
باكا! باكا!
“مرسوم أشورا!؟!؟”
تحطمت المساحة المحيطة . كانت أعظم قوة أطلقها إمبيريان بريمورديوس قادرة فقط على إبطاء حبة روح الضباب العظيم بشكل ضعيف للحظة قبل أن يصبح لها أي تأثير.
عند رؤية هذا ، بدت قوى الأعراق القديمة محبطة.
“يجب أن نتحرك!”
كان إمبيريان القديس الذي ساعد في إغلاق سفينة الأمل خائفًا عند رؤية سيادة القديس حسن الحظ يستخدم قوة حبة روح الضباب العظيم. لقد كانوا خائفين من أن ينجذبوا إلى ذلك الثقب الأسود ويموتوا دون أن يتركوا أثراً!
إهتز قلب سيادة القديس حسن الحظ. هذه القوة المرعبة لا يمكن أن تتحقق إلا بموجب مرسوم أشورا!
……
كان لدى حبة روح الضباب العظيم قوة ابتلاع ، لكن هذه القوة المظلمة كانت بمثابة ختم!
“حان الوقت. هذه فرصتنا الأخيرة. ”
على سفينة الأمل ، أخذ الملك القديم مرسوم ختم الإله .
“لا داعي للذعر!” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. في وسط الحياة والموت ، بدا أن صوت السيادة الإلهي القديم صاحب سحر غريب وساحر كان يهدئ الجميع. “لا تزال لدينا فرصة ، وهي أيضًا فرصتنا الأخيرة. ”
“سأنضم إليك…”
ارتجف ديوين وتو باجوي. انهمرت الدموع على وجه سموكليس. أغلق لين مينغ عينيه. أرادوا جميعًا أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم ظلوا هادئين في النهاية.
PEKA
تحدث البطريرك السماوي العجوز. كان بإمكانه أن يرى بالفعل أن السيادة الإلهي القديم خطط للتضحية بنفسه وإحراق هذا المرسوم الإلهي.
من بين المراسيم الثلاثة كان هناك – “هجوم” ، و “كلمة الإيمان” الداعم ، و “كلمة الختم” النهائية.
عند رؤية هذا ، بدت قوى الأعراق القديمة محبطة.
لكن السيادة الإلهي القديم بمفرده لم يكن كافياً.
“سأنضم إليك…”
“لقد مر ما يقرب من 100 مليون سنة. سأرافقك. في هذه الرحلة الأخيرة! ”
نظر البطريرك السماوي إلى السيادة الإلهي القديم وقال ، “عندما كنا صغارًا ، استكشفنا معًا أطلال العالم البدائي. في حياتنا ، لا أتذكر عدد المرات التي قاتلنا فيها جنبًا إلى جنب. حتى عندما كان علينا أن نقاتل بعضنا البعض ، كان ذلك من أجل شعبنا. ومع ذلك. كنت دائمًا أسوأ منك قليلاً. ”
ابتسم البطريرك السماوي وهو يمشي ببطء إلى جانب السيادة الإلهي القديم.
حتى سيادة القديس حسن الحظ كان عليه أن يستهلك قدرًا هائلاً من الطاقة من أجل استخدام هذه القوة التي يمكن أن تعكس السماء والأرض. كان عليه أن يطغي على قوته وحتى بعد ذلك وجد صعوبة في السيطرة .
لقد فهم سيادة القديس حسن الحظ أخيرًا خطة الأعراق القديمة المتبقية. كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يضرب قدميه في صخرة!
عند رؤية هذا ، بدت قوى الأعراق القديمة محبطة.
لكن الختم.
ارتجف ديوين وتو باجوي. انهمرت الدموع على وجه سموكليس. أغلق لين مينغ عينيه. أرادوا جميعًا أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم ظلوا هادئين في النهاية.
ارتفعت قوة حبة روح الضباب العظيم مرة أخرى ، مما أدى إلى تدمير الحواجز الدفاعية التي حاول بريمورديوس وضعها. نمت الدوامة السوداء بشكل أكبر وأكبر ، وتحولت في النهاية إلى كرة سوداء ضخمة على بعد آلاف الأميال يمكن أن تلتهم كل المخلوقات!
1911
لأنه في هذا الوقت ، لم يعد هناك معنى لقول أي شيء على الإطلاق.
نشر سيادة القديس حسن الحظ ذراعيه ، مما سمح للطاقة بتغطية جسده بتهور. طار شعره الطويل إلى الأعلى!
تطايرت كلمة ختم مرسوم أشورا ببطء بين السيادة الإلهي القديم والبطريرك السماوي.
ارتفع الإثنان في الفراغ.
ارتجف ديوين وتو باجوي. انهمرت الدموع على وجه سموكليس. أغلق لين مينغ عينيه. أرادوا جميعًا أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم ظلوا هادئين في النهاية.
نظر البطريرك السماوي إلى السيادة الإلهي القديم وقال ، “عندما كنا صغارًا ، استكشفنا معًا أطلال العالم البدائي. في حياتنا ، لا أتذكر عدد المرات التي قاتلنا فيها جنبًا إلى جنب. حتى عندما كان علينا أن نقاتل بعضنا البعض ، كان ذلك من أجل شعبنا. ومع ذلك. كنت دائمًا أسوأ منك قليلاً. ”
أي قوة ، أي ضوء لا يمكن أن يفلت من قوة البلع هذه. كانت مثل ثقب أسود لا حدود له ، يمتلك قوة صوفية مرعبة.
هز السيادة الإلهي القديم رأسه. “إنه في الماضي. اليوم سنقاتل معًا مرة أخرى ، وستكون هذه آخر مرة. ”
بالتحدث الى هنا ، ابتسم الرجلان المسنان ، وكانت ابتسامتهم مشرقة وواثقة. أضاء مرسوم الإله أكثر وأكثر . أغلق السيادة الإلهي القديم عينيه قائلاً ، “سأضطر إلى الاعتماد عليك. لم يبق لدي الكثير من القوة “.
تمت تغطية إمبيريان بريمورديوس أيضًا بكلمة الختم. عندما حفز سيادة القديس حسن الحظ الثقب الأسود إلى أقصى حدوده من أجل التحرر من سجن الفضاء الطبيعي الإلهي ، تم تحرير إمبيريان بريمورديوس أيضًا من أغلال الثقب الأسود. الآن ، كانت هذه فرصته للاندفاع إلى الأمام.
باكا! باكا!
” أعرف. ”
“اللعنة على كل شيء!”
بعد قول هذه الكلمات ، بدأ الرجلان المسنان اللذان وقفا في ذروة الأعراق القديمة يحترقان مثل شمسين متوهجتين. تدفقت طاقة جوهر حياتهم باستمرار من كل مسام في أجسامهم ، وتندمج في مرسوم أسورا الأسود.
مع كل خصلة من جوهر الحياة ، أضاء مرسوم الإله أكثر فأكثر. أما بالنسبة لجسدى الزعيمين ، فقد بدأت تتفكك مثل الحجر ببطء.
“اختفي !”
لم يعد الزعيمان القديمان بحاجة لقيادة هذه المعركة لأن مهمتهما قد اكتملت. إذا لم يتمكنوا من الفوز في هذه المعركة ، فلا معنى للوجود. وإذا تمكنوا من الفوز ، فإن بقايا الأعراق القديمة ستكون قادرة على الهروب حتى بدون توجيههم ، الفرار إلى سماء مفتوحة.
بدأ مرسوم الإله الأسود في التوسع بمعدل لا يصدق. ظهرت الأحرف الرونية القديمة والواضحة ، كل واحدة تحتوي على قوة هائلة لا حدود لها.
لكن السيادة الإلهي القديم بمفرده لم يكن كافياً.
في هذا الوقت في الفراغ ، بدأ سيادة القديس حسن الحظ هجومه الأخير!
جلبت أشعة الضوء هذه معهم الهالة اللامتناهية لإله حرب أشورا ، الذي يمتلك قوة ختم لا نهاية له.
همم –
ارتجف الفضاء. مع انتشار الضوء الأسود ، بدا أنه حتى الفضاء مغلق بقوة. الضوء ، الغبار ، كل المواد والطاقة وحتى القوانين بدأت تتجمد ، لتصبح مثل الجليد الأسود. هذا المنظر ترك القلب يتسارع.
لم يعد الزعيمان القديمان بحاجة لقيادة هذه المعركة لأن مهمتهما قد اكتملت. إذا لم يتمكنوا من الفوز في هذه المعركة ، فلا معنى للوجود. وإذا تمكنوا من الفوز ، فإن بقايا الأعراق القديمة ستكون قادرة على الهروب حتى بدون توجيههم ، الفرار إلى سماء مفتوحة.
مع صوت حفيف ، انهارت جثتا الرجلين المسنين وتفككت في الهواء. اندمجت الخصلات الأخيرة من قوة حياتهم اللامحدودة وطاقتهم الجوهرية في مرسوم الإله المبهر.
لبعض الوقت ، بدا أن الفضاء قد أُغلق تمامًا.
بوووم!
ارتجف الفضاء. مع انتشار الضوء الأسود ، بدا أنه حتى الفضاء مغلق بقوة. الضوء ، الغبار ، كل المواد والطاقة وحتى القوانين بدأت تتجمد ، لتصبح مثل الجليد الأسود. هذا المنظر ترك القلب يتسارع.
اختفى مرسوم الإله عن الأنظار. وبدلاً من ذلك ، كان ما تبقي كان ظلام عميق مليئ بمخالب سوداء مظلمة مثل الفراغ الذي لا يُحصى.
“ماذا نفعل؟” كان فنانو العرق القديم قلقين. نظر كثير من الناس نحو السيادة الإلهي القديم . في هذه اللحظة الحرجة ، كان هذا الرجل العجوز الذي كان على وشك الموت لا يزال الزعيم الروحي لكل الحاضرين.
تحدث البطريرك السماوي العجوز. كان بإمكانه أن يرى بالفعل أن السيادة الإلهي القديم خطط للتضحية بنفسه وإحراق هذا المرسوم الإلهي.
كانت هذه المجسات تضيء عليها تريليونات من الأحرف الرونية. اخترقوا الفراغ ، واندفعوا للأمام.
شعر جميع الفنانين الباقين من العرق القديم أن قلوبهم يثقلها الحزن. كان هذا هجوم تم استبداله بحياة قادة عرقين مختلفين.
في هذا الوقت في الفراغ ، بدأ سيادة القديس حسن الحظ هجومه الأخير!
لم يعد الزعيمان القديمان بحاجة لقيادة هذه المعركة لأن مهمتهما قد اكتملت. إذا لم يتمكنوا من الفوز في هذه المعركة ، فلا معنى للوجود. وإذا تمكنوا من الفوز ، فإن بقايا الأعراق القديمة ستكون قادرة على الهروب حتى بدون توجيههم ، الفرار إلى سماء مفتوحة.
…….
بعد قول هذه الكلمات ، بدأ الرجلان المسنان اللذان وقفا في ذروة الأعراق القديمة يحترقان مثل شمسين متوهجتين. تدفقت طاقة جوهر حياتهم باستمرار من كل مسام في أجسامهم ، وتندمج في مرسوم أسورا الأسود.
من بين المراسيم الثلاثة كان هناك – “هجوم” ، و “كلمة الإيمان” الداعم ، و “كلمة الختم” النهائية.
“مت فقط!” ظهرت ابتسامة باردة وقاسية على شفاه سيادة القديس حسن الحظ. ضغط يديه للأمام ، وصب كل قوته في حبة روح الضباب العظيم.
بوووم!
في الفراغ ، أصبحت دوامة حبة روح الضباب العظيم قوية بشكل متزايد. شعر جميع فناني القتال القريبين في الفضاء بقوة البلع المروعة التي بدت وكأنها تسحب جوهر دمائهم ، وتريد سحب كل الدماء من أجسادهم!
ارتفعت قوة حبة روح الضباب العظيم مرة أخرى ، مما أدى إلى تدمير الحواجز الدفاعية التي حاول بريمورديوس وضعها. نمت الدوامة السوداء بشكل أكبر وأكبر ، وتحولت في النهاية إلى كرة سوداء ضخمة على بعد آلاف الأميال يمكن أن تلتهم كل المخلوقات!
انتشرت موجات صدمة الطاقة للخارج مثل عشرات الآلاف من النجوم التي تنفجر معًا. مثل المد المغلي ، بدأت جميع الأجرام السماوية المجاورة تتفجر واحدًا تلو الآخر. حتى أن العديد من سفن الروح القريبة بدأت في الفرار ، خشية أن تنجذب إلى الدوامة.
في الفراغ ، أصبحت دوامة حبة روح الضباب العظيم قوية بشكل متزايد. شعر جميع فناني القتال القريبين في الفضاء بقوة البلع المروعة التي بدت وكأنها تسحب جوهر دمائهم ، وتريد سحب كل الدماء من أجسادهم!
سوف يتسع الثقب الأسود الذي شكلته حبة روح الضباب العظيم بلا نهاية حتى يبتلع كل شيء.
“ماذا نفعل؟” كان فنانو العرق القديم قلقين. نظر كثير من الناس نحو السيادة الإلهي القديم . في هذه اللحظة الحرجة ، كان هذا الرجل العجوز الذي كان على وشك الموت لا يزال الزعيم الروحي لكل الحاضرين.
حتى سيادة القديس حسن الحظ كان عليه أن يستهلك قدرًا هائلاً من الطاقة من أجل استخدام هذه القوة التي يمكن أن تعكس السماء والأرض. كان عليه أن يطغي على قوته وحتى بعد ذلك وجد صعوبة في السيطرة .
“لا داعي للذعر!” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. في وسط الحياة والموت ، بدا أن صوت السيادة الإلهي القديم صاحب سحر غريب وساحر كان يهدئ الجميع. “لا تزال لدينا فرصة ، وهي أيضًا فرصتنا الأخيرة. ”
ارتجف ديوين وتو باجوي. انهمرت الدموع على وجه سموكليس. أغلق لين مينغ عينيه. أرادوا جميعًا أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم ظلوا هادئين في النهاية.
ولكن عندما غطى هذا الثقب الأسود إمبيريان بريمورديوس ، انطلقت قوة مظلمة غريبة ورائعة من سفينة الأمل!
بدأ مرسوم الإله الأسود في التوسع بمعدل لا يصدق. ظهرت الأحرف الرونية القديمة والواضحة ، كل واحدة تحتوي على قوة هائلة لا حدود لها.
طغت هذه القوة المظلمة على السماوات ، واكتسحت العالم. كانت مثل الشمس السوداء مع عدد لا يحصى من المجسات السوداء تنتشر منها.
أخرج السيادة الإلهي القديم مرسوم أشورا الأخير – الختم!
تم ختك مساحات شاسعة من الفضاء المحيط على الفور. تم تجميد موجات صدمة الطاقة النقية . حتى المجاعة و حبة روح الضباب العظيم ، كان كل شيء ملفوفًا بإحكام في هذا الظلام الأسود المطلق.
من بين المراسيم الثلاثة كان هناك – “هجوم” ، و “كلمة الإيمان” الداعم ، و “كلمة الختم” النهائية.
أي قوة ، أي ضوء لا يمكن أن يفلت من قوة البلع هذه. كانت مثل ثقب أسود لا حدود له ، يمتلك قوة صوفية مرعبة.
“مم؟ هذا …!!” اكتشف سيادة القديس حسن الحظ أن هناك شيئًا ما خطأ. اكتشف أن هذه القوة السوداء الغامضة تحتوي على قدرة الختم الإلهي التي لا يمكن تفسيرها. كانت تشبه إلى حد ما حبة روح الضباب العظيم من حيث أنها تشترك في الخصائص مع الثقب الأسود ، لكنها في الواقع كانت مختلفة عن الثقب الأسود!
كان لدى حبة روح الضباب العظيم قوة ابتلاع ، لكن هذه القوة المظلمة كانت بمثابة ختم!
لبعض الوقت ، بدا أن الفضاء قد أُغلق تمامًا.
ولكن الآن ، يبدو أن وظيفة هذا المرسوم الإلهي هي خلق فضاء إلهي طبيعي يتجاوز قوانين السماوات ال 33 ويغلق كل الأعداء بداخله.
لقد أغلقت كل شيء بعيدًا في مساحة سوداء ، وبدأت هذه المساحة أيضًا تتقلص بسرعة!
تطايرت كلمة ختم مرسوم أشورا ببطء بين السيادة الإلهي القديم والبطريرك السماوي.
“مرسوم أشورا!؟!؟”
ارتفع الإثنان في الفراغ.
إهتز قلب سيادة القديس حسن الحظ. هذه القوة المرعبة لا يمكن أن تتحقق إلا بموجب مرسوم أشورا!
ولكن عندما غطى هذا الثقب الأسود إمبيريان بريمورديوس ، انطلقت قوة مظلمة غريبة ورائعة من سفينة الأمل!
على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ عرف أن عرق الإله البدائي كان لديه عدد قليل من المراسيم الآلهة التي تم وضعها شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا ، في الواقع لم يكن متأكدًا من التأثيرات أو الغرض من استخدامها.
تم ختك مساحات شاسعة من الفضاء المحيط على الفور. تم تجميد موجات صدمة الطاقة النقية . حتى المجاعة و حبة روح الضباب العظيم ، كان كل شيء ملفوفًا بإحكام في هذا الظلام الأسود المطلق.
……
ولكن الآن ، يبدو أن وظيفة هذا المرسوم الإلهي هي خلق فضاء إلهي طبيعي يتجاوز قوانين السماوات ال 33 ويغلق كل الأعداء بداخله.
كان سيادة القديس حسن الحظ غاضبًا. لم يعد يهتم بـ إمبيريان بريمورديوس ولكنه بدلاً من ذلك حفز الثقب الأسود لحبة روح الضباب العظيم إلى حدوده من أجل التحرر من هذا الفضاء الإلهي!
كان سيادة القديس حسن الحظ قد سُجن بالفعل ولم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق. والأسوأ من ذلك كله ، أنه حتى الثقب الأسود الهائج تمامًا من حبة روح الضباب العظيم سيُغلق معه!
“اللعنة على كل شيء!”
“سأنضم إليك…”
انتشرت موجات صدمة الطاقة للخارج مثل عشرات الآلاف من النجوم التي تنفجر معًا. مثل المد المغلي ، بدأت جميع الأجرام السماوية المجاورة تتفجر واحدًا تلو الآخر. حتى أن العديد من سفن الروح القريبة بدأت في الفرار ، خشية أن تنجذب إلى الدوامة.
لقد فهم سيادة القديس حسن الحظ أخيرًا خطة الأعراق القديمة المتبقية. كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يضرب قدميه في صخرة!
بالاعتماد على كلمة الختم ، هل يمكنهم عكس مسار القدر؟
بعد اندماج سيادة القديس حسن الحظ مع المجاعة ، وأيضًا باستخدام قوة حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تقريبًا كسر مرسوم أسورا!
“اختفي !”
ترجمة
كان سيادة القديس حسن الحظ غاضبًا. لم يعد يهتم بـ إمبيريان بريمورديوس ولكنه بدلاً من ذلك حفز الثقب الأسود لحبة روح الضباب العظيم إلى حدوده من أجل التحرر من هذا الفضاء الإلهي!
تمت تغطية إمبيريان بريمورديوس أيضًا بكلمة الختم. عندما حفز سيادة القديس حسن الحظ الثقب الأسود إلى أقصى حدوده من أجل التحرر من سجن الفضاء الطبيعي الإلهي ، تم تحرير إمبيريان بريمورديوس أيضًا من أغلال الثقب الأسود. الآن ، كانت هذه فرصته للاندفاع إلى الأمام.
كا كا كا!
اصطدم الثقب الأسود والحواجز المكانية معًا. اندلع مستوى مخيف ومحير للعقل من الطاقة. أراد سيادة القديس حسن الحظ التحرر بالقوة من مرسوم أشورا هذا!
إهتز قلب سيادة القديس حسن الحظ. هذه القوة المرعبة لا يمكن أن تتحقق إلا بموجب مرسوم أشورا!
لبعض الوقت ، بدا أن الفضاء قد أُغلق تمامًا.
جلبت أشعة الضوء هذه معهم الهالة اللامتناهية لإله حرب أشورا ، الذي يمتلك قوة ختم لا نهاية له.
…..
ثم ، من المرسوم الإلهي الذي تركه سيد طريق أسورا ، رن صوت اصطدام غير متوقع ، كما لو أنه سيتحطم قريبًا!
همم –
إهتز قلب سيادة القديس حسن الحظ. هذه القوة المرعبة لا يمكن أن تتحقق إلا بموجب مرسوم أشورا!
بعد اندماج سيادة القديس حسن الحظ مع المجاعة ، وأيضًا باستخدام قوة حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تقريبًا كسر مرسوم أسورا!
“هل تريد أن تختمنى؟ استمر بالحلم!”
……
أشرق ضوء قاسٍ لا يرحم في عيون سيادة القديس حسن الحظ. لكن في اللحظة التالية تغيرت بشرته. كان يشاهد بلا حول ولا قوة بينما شيطان أسود شاهق يندفع نحوه بأقصى سرعة!
تمت تغطية إمبيريان بريمورديوس أيضًا بكلمة الختم. عندما حفز سيادة القديس حسن الحظ الثقب الأسود إلى أقصى حدوده من أجل التحرر من سجن الفضاء الطبيعي الإلهي ، تم تحرير إمبيريان بريمورديوس أيضًا من أغلال الثقب الأسود. الآن ، كانت هذه فرصته للاندفاع إلى الأمام.
ولكن عندما غطى هذا الثقب الأسود إمبيريان بريمورديوس ، انطلقت قوة مظلمة غريبة ورائعة من سفينة الأمل!
…
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يعد هدفه المجاعة ، بل الجسد الرئيسي لسيادة القديس حسن الحظ!
على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ عرف أن عرق الإله البدائي كان لديه عدد قليل من المراسيم الآلهة التي تم وضعها شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا ، في الواقع لم يكن متأكدًا من التأثيرات أو الغرض من استخدامها.
كانت هذه المجسات تضيء عليها تريليونات من الأحرف الرونية. اخترقوا الفراغ ، واندفعوا للأمام.
بعثت حبة روح الضباب العظيم ضوءًا أحمر ضبابيًا. انحرف الفراغ عن بعضه البعض حيث اندفعت قوة شفط مرعبة إلى الخارج!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“اللعنة على كل شيء!”
ترجمة
PEKA
تم ختك مساحات شاسعة من الفضاء المحيط على الفور. تم تجميد موجات صدمة الطاقة النقية . حتى المجاعة و حبة روح الضباب العظيم ، كان كل شيء ملفوفًا بإحكام في هذا الظلام الأسود المطلق.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
