1888
1888
…
هل يمكن أن يكون أنها … ماتت في منتصف الطريق؟
كانت سموكليس صامته ، لم تعرف ماذا تقول .
…
هل يمكن أن يكون أنها … ماتت في منتصف الطريق؟
عندما سقط الجميع في أفكارهم ، تردد صدى صوت واضح مثل نغمة خالدة صاعدة من الهاوية السفلية ، مما تسبب في ذهول الجميع ، بما في ذلك لين مينغ.
…
ما خسرت أمامه سموكليس كان الهالة والمزاج.
“لقد فاز مرة أخرى. كان لخصمه حدود تدريب أعلى ، لكن في النهاية قد قُتل. علاوة على ذلك ، فقد كان عبقريًا قديمًا. ”
وفقًا لتكهنات لين مينغ ، إذا قتل خصمه ، فسيظهر آخر . إذا تمكن من إطالة المعركة إلى 1000 نفس الوقت دون قتل خصمه ، فسيعتبر نصرًا ، لكن المعارك ستنتهي.
نظرت قوى العرق الإلهي و السماويين إلى بعضهم البعض في صدمة شديدة. لقفز الصفوف لهزيمه عبقري قديم ، كان ذلك تحديًا للسماء.
علاوة على ذلك ، يجب أن يكون شيئًا لا يصدق حقًا.
كانت سموكليس صامته ، لم تعرف ماذا تقول .
في الواقع ، عندما يتعلق الأمر بفناني القتال ، عندما يصل جمال الفرد إلى أقصى الحدود ، فإن التباين بينهم لن يكون كبيرًا جدًا. على سبيل المثال ، كانت سموكليس نفسها جميلة مثل القمر ، وحتى لو كانت أقل شأنا من هذه المرأة ، لم يكن الاختلاف كبيرًا.
نظر تو باجوى إلى عالم مرآة الجليد البارد. كان يشعر بأن قوانين العالم تخفق. هل يمكن أن يكون هناك خصم ثالث حقًا؟
“هل يمكن أن يكون هناك المزيد. ”
غطت القوانين حجابها ، مما منع لين مينغ أن يرى من خلاله.
تمتمت سموكليس. ولكن بينما كانت تتحدث ، تسببت كلماتها في اهتزاز عقول الجميع!
كانت ترتدي رداءًا أسود طويلًا وسقطت عباءة سوداء سميكة خلفها. على العباءة السميكة ، تم تركيب حزام معدني أسود داكن. كان الشعور الذي أطلقته هو الغموض والقوة ، كما لو أن هذه المرأة قد دمجت الروح البطولية لإلهة الحرب ونية ذبح إلهة الشيطان.
كانت سموكليس تتحدث بشكل طبيعي عن خصم لين مينغ القادم!
كانت سموكليس صامته ، لم تعرف ماذا تقول .
قتل لين مينغ على الفور فنانًا اضعف منه ، حتى أنه قتل فنانًا اقوى منه . لكن الآن ، يبدو أن هذه لم تكن النهاية!
نظر تو باجوى إلى عالم مرآة الجليد البارد. كان يشعر بأن قوانين العالم تخفق. هل يمكن أن يكون هناك خصم ثالث حقًا؟
لكن الواقع كان مختلفًا.
إذا كان الأمر كذلك ، فهل يمكن أن يكون تدريب هذا الخصم الجديد في ذروة عالم اللورد المقدس؟
إذا لم تكن قادرة على اقتحام الألوهية الحقيقية ، فبغض النظر عن مدى موهبتها منقطعة النظير ، سيكون من المستحيل تسجيل أساطيرها في التاريخ. كان هذا في حدود المعقول.
في هذه اللحظة ، امسك لين مينغ رمح التنين الأسود. ما زال لم يترك عالم المرآة ، لكنه انتظر بداخله.
كانت هذه امرأة مرعبة. لم يكن يعرف السبب ، لكنه شعر بضعف أن هالة هذه المرأة كانت مألوفة إلى حد ما.
لم تكن هناك حاجة للشك في أي شيء. لقد قرر بالفعل أن العبقري القديم الذي قطعه للتو ليس نهاية هذا الأمر.
وفقًا لتكهنات لين مينغ ، إذا قتل خصمه ، فسيظهر آخر . إذا تمكن من إطالة المعركة إلى 1000 نفس الوقت دون قتل خصمه ، فسيعتبر نصرًا ، لكن المعارك ستنتهي.
في هذا الوقت ، انعكست قوانين أشورا في عيون لين مينغ .
تركت هذه التدريب لين مينغ مندهشا. وفقًا لأفكاره السابقة ، يجب أن يرتفع تدريب خصمه أكثر فأكثر في كل مرة.
تجمعت دفقات النور الإلهي ، لتشكل كرة من الضوء فوق لين مينغ.
على جبين المرأة الناعم ، رأى لين مينغ علامة زهرة حمراء زاهية. تم رسم علامة الزهرة هذه بنقاط . كانت هناك تسع بتلات زهور ، لكن البتلة الأخيرة كانت صغيرة ، كما لو أنها لم تتشكل بالكامل.
كان هذا المجال من الضوء صوفيًا بشكل لا يضاهى ، ويحمل معه هالة قديمة ومرعبة.
نظرت قوى العرق الإلهي و السماويين إلى بعضهم البعض في صدمة شديدة. لقفز الصفوف لهزيمه عبقري قديم ، كان ذلك تحديًا للسماء.
“ما هذا؟”
تقلصت عيون لين مينغ. كان يشعر بضعف أن ما في هذا المجال من الضوء كان كنزًا!
شعرت فقط أنه أمام هذه المرأة ، فلم تكن سوى يراعة شاحبة أمام القمر الساطع .
علاوة على ذلك ، يجب أن يكون شيئًا لا يصدق حقًا.
نظر تو باجوى إلى عالم مرآة الجليد البارد. كان يشعر بأن قوانين العالم تخفق. هل يمكن أن يكون هناك خصم ثالث حقًا؟
عندما نظر لين مينغ إلى هذا المجال من الضوء ، كان يشعر بأن كل الدم في جسده يتحرك ، كما لو أن دمه سيخرج من جسده!
قتل لين مينغ على الفور فنانًا اضعف منه ، حتى أنه قتل فنانًا اقوى منه . لكن الآن ، يبدو أن هذه لم تكن النهاية!
أناقتها وموهبتها التي لا تضاهى ، كيف يمكن لشيء غير عادي أن يغطيه نهر الزمن من 10 مليارات سنة؟
“الكنز الأسمى!”
أومضت عيون لين مينغ بالضوء. قد يكون هذا الشيء مكافأته!
في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ وحده هو الذي رأى هذا الكنز يطفو عالياً في الهواء. حتى ذروة إمبيريان شعروا أن قلوبهم تهتز عندما رأوا هذا الكنز.
في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ وحده هو الذي رأى هذا الكنز يطفو عالياً في الهواء. حتى ذروة إمبيريان شعروا أن قلوبهم تهتز عندما رأوا هذا الكنز.
“ماذا يمكن أن يكون؟”
في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ وحده هو الذي رأى هذا الكنز يطفو عالياً في الهواء. حتى ذروة إمبيريان شعروا أن قلوبهم تهتز عندما رأوا هذا الكنز.
سأل ديوين بفارغ الصبر. فقط من الهالة وحدها ، اهتزت مشاعره واندفعت!
حصلت سموكليس على كنز روح الألوهية الحقيقية من قبل . ولكن شعر ديوان أن قيمة هذا الكنز كانت على الأقل عشرة أضعاف قيمة كنز سموكليس!
شعرت فقط أنه أمام هذه المرأة ، فلم تكن سوى يراعة شاحبة أمام القمر الساطع .
خطى لين مينغ عبر الفراغ ، وحلق ببطء نحو الكنز.
عندما نظر لين مينغ إلى هذا المجال من الضوء ، كان يشعر بأن كل الدم في جسده يتحرك ، كما لو أن دمه سيخرج من جسده!
لكن في هذه اللحظة ، ظهر تشويه في الفضاء أمام لين مينغ . ظهرت أمامه امرأة مثل الشبح.
لكن في هذه اللحظة ، ظهر تشويه في الفضاء أمام لين مينغ . ظهرت أمامه امرأة مثل الشبح.
في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ وحده هو الذي رأى هذا الكنز يطفو عالياً في الهواء. حتى ذروة إمبيريان شعروا أن قلوبهم تهتز عندما رأوا هذا الكنز.
كانت هذه المرأة نحيلة. كان ظهرها باتجاه لين مينغ وكانت قدميها العاريتين الوردية تطفو عالياً في السماء السوداء المرصعة بالنجوم.
شعر لين مينغ أن هذا الشخص الآخر قد تجسد تمامًا ، ولم يكن هناك أدنى شعور بأي وهم افتراضي . حتى أن لين مينغ يمكن أن يشعر بطاقتها الدموية القوية ونيران حياتها المستعرة.
بدا أن عيناها تعبران نهر الزمن لمدة 10 مليارات سنة للتحديق في لين مينغ.
…
كانت ترتدي رداءًا أسود طويلًا وسقطت عباءة سوداء سميكة خلفها. على العباءة السميكة ، تم تركيب حزام معدني أسود داكن. كان الشعور الذي أطلقته هو الغموض والقوة ، كما لو أن هذه المرأة قد دمجت الروح البطولية لإلهة الحرب ونية ذبح إلهة الشيطان.
أخرجت سيف أسود من كل مكان. على شفرة السيف ، نُحتت صورة إله الشيطان.
تطايرت الرياح الباردة في الهواء. كان شعر المرأة الأسود يتطاير إلى الأعلى بتهور ورفرفت عباءتها السوداء في الهواء. من الرأس إلى أصابع القدم ، بدت وكأنها تذوب في الليل المظلم من حولها.
رفع لين مينغ حذره قدر استطاعته.
لم تكن هناك حاجة للشك في أي شيء. لقد قرر بالفعل أن العبقري القديم الذي قطعه للتو ليس نهاية هذا الأمر.
إذا كان الأمر كذلك ، فهل يمكن أن يكون تدريب هذا الخصم الجديد في ذروة عالم اللورد المقدس؟
كانت هذه امرأة مرعبة. لم يكن يعرف السبب ، لكنه شعر بضعف أن هالة هذه المرأة كانت مألوفة إلى حد ما.
“ماذا يمكن أن يكون؟”
“هذا . ”
كانت هذه امرأة مرعبة. لم يكن يعرف السبب ، لكنه شعر بضعف أن هالة هذه المرأة كانت مألوفة إلى حد ما.
تراجع لين مينغ إلى الوراء. أمسك رمح التنين الأسود وعيناه المحترقان تركزان عليها.
شعر لين مينغ أن هذا الشخص الآخر قد تجسد تمامًا ، ولم يكن هناك أدنى شعور بأي وهم افتراضي . حتى أن لين مينغ يمكن أن يشعر بطاقتها الدموية القوية ونيران حياتها المستعرة.
تقلصت عيون لين مينغ. كان يشعر بضعف أن ما في هذا المجال من الضوء كان كنزًا!
كما لو أن المرأة التي تقف أمامه لم تكن محاكاة افتراضية تم إنشاؤها بواسطة تشكيل المصفوفة على الإطلاق.
تطايرت الرياح الباردة في الهواء. كان شعر المرأة الأسود يتطاير إلى الأعلى بتهور ورفرفت عباءتها السوداء في الهواء. من الرأس إلى أصابع القدم ، بدت وكأنها تذوب في الليل المظلم من حولها.
كما لو كانت شخص حقيقي!
“نعم ، هذه عيناها. نظراتها تشبه نظرات المرأة التي أمامي. ”
اعتقد لين مينغ أنه إذا لم يكن يعرف أنها تشكلت من القوانين منذ البداية ، لن يدرك أبدًا أنها كانت مجرد شبح افتراضي.
ومع ذلك ، اعتقد لين مينغ أن الاختبار سيصبح أكثر صعوبة. بعبارة أخرى ، قد يكون لدى هذه المرأة امامه تدريب في عالم اللورد المقدس المتأخر ، لكنها في الواقع ستكون أقوى بكثير من الشاب الذي كان قد قطعه للتو!
…..
“تدريبها . اللورد المقدس المتأخر ! مثل الشخص الذي قتلته للتو! ”
تجمعت دفقات النور الإلهي ، لتشكل كرة من الضوء فوق لين مينغ.
تركت هذه التدريب لين مينغ مندهشا. وفقًا لأفكاره السابقة ، يجب أن يرتفع تدريب خصمه أكثر فأكثر في كل مرة.
عندما سقط الجميع في أفكارهم ، تردد صدى صوت واضح مثل نغمة خالدة صاعدة من الهاوية السفلية ، مما تسبب في ذهول الجميع ، بما في ذلك لين مينغ.
لكن الواقع كان مختلفًا.
…..
ومع ذلك ، اعتقد لين مينغ أن الاختبار سيصبح أكثر صعوبة. بعبارة أخرى ، قد يكون لدى هذه المرأة امامه تدريب في عالم اللورد المقدس المتأخر ، لكنها في الواقع ستكون أقوى بكثير من الشاب الذي كان قد قطعه للتو!
“تدريبها . اللورد المقدس المتأخر ! مثل الشخص الذي قتلته للتو! ”
“أعظم عبقري من العصر القديم؟”
أناقتها وموهبتها التي لا تضاهى ، كيف يمكن لشيء غير عادي أن يغطيه نهر الزمن من 10 مليارات سنة؟
ظهرت هذه الفكرة في عقل لين مينغ.
ولكن بعد ذلك ، استدارت المرأة.
ولكن بعد ذلك ، استدارت المرأة.
بدا أن عيناها تعبران نهر الزمن لمدة 10 مليارات سنة للتحديق في لين مينغ.
مثل هذه المرأة المثالية بشكل مستحيل ، كيف لم يكن هناك أساطير تركتها وراءها؟
ومع ذلك ، في اللحظة التي رأى فيها عينا المرأة ، شعر لين مينغ بصدمة تمر عبر جسده بالكامل!
تمتمت سموكليس من خارج مرآة الجليد البارد. لقد كانت مذهولة بالفعل.
في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ وحده هو الذي رأى هذا الكنز يطفو عالياً في الهواء. حتى ذروة إمبيريان شعروا أن قلوبهم تهتز عندما رأوا هذا الكنز.
بدا أن هذه العيون تحتوي على مجرات من الفضاء وألغاز لا نهاية لها.
لكن لين مينغ لم يذهل بسبب هذا ، ولكن لأن هذه العيون. كانت مألوفة للغاية!
ظهرت هذه الفكرة في عقل لين مينغ.
كان هذا المجال من الضوء صوفيًا بشكل لا يضاهى ، ويحمل معه هالة قديمة ومرعبة.
“هذه العيون. ”
وفقًا لتكهنات لين مينغ ، إذا قتل خصمه ، فسيظهر آخر . إذا تمكن من إطالة المعركة إلى 1000 نفس الوقت دون قتل خصمه ، فسيعتبر نصرًا ، لكن المعارك ستنتهي.
صُدم لين مينغ . ظهرت الصور في عقله ، وتوقفت أخيرًا على مشهد وجه جميل معين.
في هذه اللحظة ، امسك لين مينغ رمح التنين الأسود. ما زال لم يترك عالم المرآة ، لكنه انتظر بداخله.
حصلت سموكليس على كنز روح الألوهية الحقيقية من قبل . ولكن شعر ديوان أن قيمة هذا الكنز كانت على الأقل عشرة أضعاف قيمة كنز سموكليس!
“نعم ، هذه عيناها. نظراتها تشبه نظرات المرأة التي أمامي. ”
شينغ مي!
في الواقع ، عندما يتعلق الأمر بفناني القتال ، عندما يصل جمال الفرد إلى أقصى الحدود ، فإن التباين بينهم لن يكون كبيرًا جدًا. على سبيل المثال ، كانت سموكليس نفسها جميلة مثل القمر ، وحتى لو كانت أقل شأنا من هذه المرأة ، لم يكن الاختلاف كبيرًا.
“أعظم عبقري من العصر القديم؟”
امتص لين مينغ نفسا عميقا.
لقد رأى شينغ مي عدة مرات من قبل. عيون شينغ مي ، نظرتها ، كانت أشياء لا يمكن للآخرين محاكاتها.
لكن الواقع كان مختلفًا.
ربما حتى في بحر لا نهاية له من الناس ، لا يزال بإمكان لين مينغ التمييز على الفور بين عيون شينغ مي وبين مجموعة من الملايين.
لكن في هذه اللحظة ، ظهر تشويه في الفضاء أمام لين مينغ . ظهرت أمامه امرأة مثل الشبح.
ومع ذلك ، عندما نظر إلى وجه هذه المرأة ، كان وجهها مغطى بحجاب أسود. كان من المستحيل رؤية كيف كانت تبدو.
ولكن بعد ذلك ، استدارت المرأة.
غطت القوانين حجابها ، مما منع لين مينغ أن يرى من خلاله.
على جبين المرأة الناعم ، رأى لين مينغ علامة زهرة حمراء زاهية. تم رسم علامة الزهرة هذه بنقاط . كانت هناك تسع بتلات زهور ، لكن البتلة الأخيرة كانت صغيرة ، كما لو أنها لم تتشكل بالكامل.
عندما نظر لين مينغ إلى هذا المجال من الضوء ، كان يشعر بأن كل الدم في جسده يتحرك ، كما لو أن دمه سيخرج من جسده!
“هل هذا حقا. شنغ مي؟”
شعر لين مينغ بأن هذا لا يصدق. يجب أن تكون هذه المرأة التي أمامه منذ 10 مليارات سنة ، فلماذا تبدو عيناها مشابهة جدًا لعينا شنغ مي؟
ومع ذلك ، في اللحظة التي رأى فيها عينا المرأة ، شعر لين مينغ بصدمة تمر عبر جسده بالكامل!
“تدريبها . اللورد المقدس المتأخر ! مثل الشخص الذي قتلته للتو! ”
“في هذا العالم ، هل يمكن أن توجد حقًا امرأة رائعة كهذه؟”
لكن لين مينغ لم يذهل بسبب هذا ، ولكن لأن هذه العيون. كانت مألوفة للغاية!
تمتمت سموكليس من خارج مرآة الجليد البارد. لقد كانت مذهولة بالفعل.
شعرت فقط أنه أمام هذه المرأة ، فلم تكن سوى يراعة شاحبة أمام القمر الساطع .
حصلت سموكليس على كنز روح الألوهية الحقيقية من قبل . ولكن شعر ديوان أن قيمة هذا الكنز كانت على الأقل عشرة أضعاف قيمة كنز سموكليس!
بالطبع ، ما جعلها شاحبة ليس مظهرها.
“ماذا يمكن أن يكون؟”
في الواقع ، عندما يتعلق الأمر بفناني القتال ، عندما يصل جمال الفرد إلى أقصى الحدود ، فإن التباين بينهم لن يكون كبيرًا جدًا. على سبيل المثال ، كانت سموكليس نفسها جميلة مثل القمر ، وحتى لو كانت أقل شأنا من هذه المرأة ، لم يكن الاختلاف كبيرًا.
“هذا . ”
ما خسرت أمامه سموكليس كان الهالة والمزاج.
“نعم ، هذه عيناها. نظراتها تشبه نظرات المرأة التي أمامي. ”
شعرت أن هذه المرأة التي لا مثيل لها في المرآة هي إلهة حقيقية ، مصدر كل قوانين الكون ، بداية السماوات والأرض. لقد جعلت كل الآخرين يشعرون بالنقص.
ومع ذلك ، عندما نظر إلى وجه هذه المرأة ، كان وجهها مغطى بحجاب أسود. كان من المستحيل رؤية كيف كانت تبدو.
وفي هذا الوقت ، بجانب سموكليس كان ديوين و تو باجوى و لانلو و شينكو مذهولين تماماً. تجمدوا لفترة طويلة حيث كانوا. تسارعت قلوبهم مع الأفكار. هذه المرأة التي لا مثيل لها. كانت موجودة في التاريخ؟
حتى لو كانت هناك آلهة من الإناث ، لم يكن أي منهن قادرين على المقارنة بهالة هذه المرأة التي لا مثيل لها.
إذا كان الأمر كذلك ، فهل يمكن أن يكون تدريب هذا الخصم الجديد في ذروة عالم اللورد المقدس؟
يبدو. أنه لم يكن هناك أي سجل لها؟
سأل ديوين بفارغ الصبر. فقط من الهالة وحدها ، اهتزت مشاعره واندفعت!
نظر ديوين وتو باجوي إلى بعضهما البعض. هز باجوى رأسه مشيرًا إلى أنه في سجلات السماويين ، لم يكن هناك أي ذكر لهذه المرأة ذات الملابس السوداء. خلاف ذلك ، يجب أن يكون قادرًا على الأقل على العثور على العديد من النساء الرائعات بالمثل لمقارنتها بهن.
تراجع لين مينغ إلى الوراء. أمسك رمح التنين الأسود وعيناه المحترقان تركزان عليها.
ولكن ، قبل 10 مليارات سنة ، كانت معظم الآلهة الحقيقية القديمة من الذكور.
كانت هذه المرأة نحيلة. كان ظهرها باتجاه لين مينغ وكانت قدميها العاريتين الوردية تطفو عالياً في السماء السوداء المرصعة بالنجوم.
حتى لو كانت هناك آلهة من الإناث ، لم يكن أي منهن قادرين على المقارنة بهالة هذه المرأة التي لا مثيل لها.
1888
مثل هذه المرأة المثالية بشكل مستحيل ، كيف لم يكن هناك أساطير تركتها وراءها؟
لكن لين مينغ لم يذهل بسبب هذا ، ولكن لأن هذه العيون. كانت مألوفة للغاية!
أناقتها وموهبتها التي لا تضاهى ، كيف يمكن لشيء غير عادي أن يغطيه نهر الزمن من 10 مليارات سنة؟
“هل هذا حقا. شنغ مي؟”
هل يمكن أن يكون أنها … ماتت في منتصف الطريق؟
إذا لم تكن قادرة على اقتحام الألوهية الحقيقية ، فبغض النظر عن مدى موهبتها منقطعة النظير ، سيكون من المستحيل تسجيل أساطيرها في التاريخ. كان هذا في حدود المعقول.
لكن في هذه اللحظة ، ظهر تشويه في الفضاء أمام لين مينغ . ظهرت أمامه امرأة مثل الشبح.
عندما سقط الجميع في أفكارهم ، تردد صدى صوت واضح مثل نغمة خالدة صاعدة من الهاوية السفلية ، مما تسبب في ذهول الجميع ، بما في ذلك لين مينغ.
“اهزمني ، وسوف تحصل على الشيء خلفي. ”
“اهزمني ، وسوف تحصل على الشيء خلفي. ”
صُدم لين مينغ . ظهرت الصور في عقله ، وتوقفت أخيرًا على مشهد وجه جميل معين.
ولكن بعد ذلك ، استدارت المرأة.
لكن الواقع كان مختلفًا.
ارتفعت شفاه المرأة ذات اللون الأحمر الكرزي وهي تتحدث. كانت ابتسامتها الخافتة ساحرة .
أناقتها وموهبتها التي لا تضاهى ، كيف يمكن لشيء غير عادي أن يغطيه نهر الزمن من 10 مليارات سنة؟
“تستطيعين التحدث ؟” اندهش لين مينغ. كان يشعر أن هذه المرأة التي أمامه كانت مألوفة للغاية. “من أنت؟”
سأل لين مينغ السؤال في قلبه. لقد رغب حقًا في معرفة السبب الذي يجعل هذه المرأة تمتلك عيون شبيهة جدًا بعين شينغ مي.
ارتفعت شفاه المرأة ذات اللون الأحمر الكرزي وهي تتحدث. كانت ابتسامتها الخافتة ساحرة .
بعد مرور 10 مليارات سنة من الزمن ، لن يصدق لين مينغ أن شينغ مي كان تناسخًا لهذا الشخص أو أنهم مرتبطون بالدم بطريقة أو بأخرى. بعد كل شيء ، مضى وقت طويل جدا.
لم ترد المرأة على كلمات لين مينغ. أو بالأحرى ، ردت بالأفعال – لقد مدت يدها اليمنى ، وحركت الهواء بشكل عرضي وفتحت صدعًا في الفضاء ، لتكشف عن فراغ أسود قاتم.
ترجمة
أخرجت سيف أسود من كل مكان. على شفرة السيف ، نُحتت صورة إله الشيطان.
رفع لين مينغ حذره قدر استطاعته.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
تراجع لين مينغ إلى الوراء. أمسك رمح التنين الأسود وعيناه المحترقان تركزان عليها.
ترجمة
PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
