1870 b
1870 b
في بعض الأحيان كانت تبعث حزن وألم ، كما لو كانوا يصفون الحنين والشعور بالذنب الذي شعر به بريمورديوس تجاه شوان شينغ. عند رؤية هذه الكلمات ، ارتجف قلب لين مينغ وابتلت عيونه .
…
وإلى جانب هذه الكلمات ، كانت هناك أيضًا كلمات أخرى.
…
ترجمة
…
ترجمة
بالنظر إلى عيون إمبيريان بريمورديوس المتعطشة للدماء ، شعر لين مينغ بإحساس بالمرارة لا يمكن تفسيره.
أصبحت الأغلال مشدودة مرة أخرى.
بالنظر إلى عيون إمبيريان بريمورديوس المتعطشة للدماء ، شعر لين مينغ بإحساس بالمرارة لا يمكن تفسيره.
تذكر لين مينغ شينغ مي. عندما طلبت منه شينغ مي أن يغادر معها ، هل كان هذا أيضًا من أجل هذا الهدف؟
كانت المخالب الشرسة والحادة مثل السيوف وقادرة على اختراق النجوم. لقد مزقوا الفراغ حتى أقل من نصف قدم أمام لين مينغ!
كادت أن تصل أطراف المخالب إلى عيون لين مينغ.
1870 b
“يعود الوضوح لى من وقت لآخر ، من وقت لآخر أضيع في الفوضى. أعلم أنني سأتحول يومًا ما إلى وحش . في ذلك اليوم ، لا تقتلونى ، اختمونى بعيدًا إلى الأبد. انتظروا حتى يصل جيش القديسين العظيم وأطلقوا جسدي الشيطاني فى معسكر القديسين لأشرب من دمائهم ، وألتهم لحمهم! دعوني أموت ببطولة في المعركة!
بالنظر إلى عيون إمبيريان بريمورديوس المتعطشة للدماء ، شعر لين مينغ بإحساس بالمرارة لا يمكن تفسيره.
“يعود الوضوح لى من وقت لآخر ، من وقت لآخر أضيع في الفوضى. أعلم أنني سأتحول يومًا ما إلى وحش . في ذلك اليوم ، لا تقتلونى ، اختمونى بعيدًا إلى الأبد. انتظروا حتى يصل جيش القديسين العظيم وأطلقوا جسدي الشيطاني فى معسكر القديسين لأشرب من دمائهم ، وألتهم لحمهم! دعوني أموت ببطولة في المعركة!
على الرغم من أنه لم يقابل إمبيريان بريمورديوس من قبل ، إلا أن إمبيريان بريمورديوس كان لا يزال معلمه وكان له تأثير مهم للغاية على حياته. كان لين مينغ يأمل أنه بينما كان إمبيريان بريمورديوس في أصعب أوقاته ، سيكون قادرًا على مساعدته. ومع ذلك ، في النهاية أدرك أنه مجرد شخص وحيد وعديم الفائدة.
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
بالنظر إلى عيون إمبيريان بريمورديوس المتعطشة للدماء ، شعر لين مينغ بإحساس بالمرارة لا يمكن تفسيره.
…
“هو. ألا يستطيع العودة إلى ما كان عليه؟” على الرغم من أن لين مينغ كان يعرف الإجابة ، إلا أنه طرح هذا السؤال .
1870 b
هز السيادة الإلهي القديم رأسه ، “عندما دخل بريمورديوس الهاوية كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله المنطقي والتحدث بالكلمات. ولكن بعد ذلك عندما اندمجت روحه تمامًا مع روح السحيق ، أصبح على ما هو عليه الآن. من أجل حمايته ، لم أتمكن إلا من تقييده هنا بسلاسل محاصرة التنين.
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
…
بضع كلمات فقط – “أنا ، حتى لو أصبحت شيطانًا ، فلن أندم!”
“لقد مرت 100000 سنة. أخشى أنه قد نسي بالفعل كل شيء من الماضي. كل ما بقي في قلبه هو كراهيته للقديسين. أخذ القديسون كل ما لديه. لقد حطموا أحلامه وتطلعاته ، بل قتلوا المرأة التي أحبها قبل كل شيء. ”
على الرغم من أنه لم يقابل إمبيريان بريمورديوس من قبل ، إلا أن إمبيريان بريمورديوس كان لا يزال معلمه وكان له تأثير مهم للغاية على حياته. كان لين مينغ يأمل أنه بينما كان إمبيريان بريمورديوس في أصعب أوقاته ، سيكون قادرًا على مساعدته. ومع ذلك ، في النهاية أدرك أنه مجرد شخص وحيد وعديم الفائدة.
“المرأة التي أحبها قبل كل شيء؟” كان لين مينغ مذهولاً. “هل تقصد الإمبراطورة السماوية شوان شينغ؟”
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
أومأ السيادة الإلهي القديم. “اجل. أراد الاثنان استخدام طريق سامسارا لإنشاء داو سامسارا الضباب العظيم ، ثم تطوير ذلك إلى شيء يمكن أن يقف على قدم المساواة مع قوانين ال33 سماء. وباستخدام ذلك كأساس ، أرادوا إنشاء عالمهم المستقل ، ونسخ الإله السماوي أشورا.
يبدو أنه عندما أصبح إمبيريان بريمورديوس شيطانًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله ، قام بنحت هذه الكلمات بمخالبه.
أصبحت الكتابة مشوهة بشكل متزايد ، حتى أصبح من الصعب التعرف عليها في النهاية.
“تعاون بريمورديوس وشوان شينغ في هدف مشترك ، وكانا كلاهما نخبة منقطعة النظير ، وبالتالي كانا قادرين على التوافق بسهولة. لقد سعوا وراء أحلامهم ، وفي النهاية وقعوا في حب بعضهم البعض. ”
تركت كلمات سيادة الإله لين مينغ مذهولًا!
لنسخ سيد طريق أسورا ، تأسيس داو سماوي منفصل وإنشاء عالم!
أومأ السيادة الإلهي القديم. “اجل. أراد الاثنان استخدام طريق سامسارا لإنشاء داو سامسارا الضباب العظيم ، ثم تطوير ذلك إلى شيء يمكن أن يقف على قدم المساواة مع قوانين ال33 سماء. وباستخدام ذلك كأساس ، أرادوا إنشاء عالمهم المستقل ، ونسخ الإله السماوي أشورا.
كان إحداهم امرأة منقطعة النظير والآخر بشري منقطع النظير يتحكم في واحدة من القطع الإلهية الثلاثة للكون.
فقط كم كانت هذه أمنية عظيمة!
أومأ السيادة الإلهي القديم. “اجل. أراد الاثنان استخدام طريق سامسارا لإنشاء داو سامسارا الضباب العظيم ، ثم تطوير ذلك إلى شيء يمكن أن يقف على قدم المساواة مع قوانين ال33 سماء. وباستخدام ذلك كأساس ، أرادوا إنشاء عالمهم المستقل ، ونسخ الإله السماوي أشورا.
ومع ذلك ، كان إحداهما امرأة منقطعة النظير على وشك أن تصبح إلهًا حقيقيًا ، والآخر كان عبقريًا للبشرية يمتلك حبة روح الضباب العظيم. إذا تعاون الاثنان ، كانت هناك فرصة حقيقية للنجاح!
وقف لين مينغ لفترة طويلة ، وبدا أنه يسترجع المشهد من عشرات الآلاف من السنين عندما تم حبس إمبيريان بريمورديوس بعيدًا في هذا العالم المظلم بسلاسل محاصرة التنين .
ربما حتى…
…
ومع ذلك ، كان إحداهما امرأة منقطعة النظير على وشك أن تصبح إلهًا حقيقيًا ، والآخر كان عبقريًا للبشرية يمتلك حبة روح الضباب العظيم. إذا تعاون الاثنان ، كانت هناك فرصة حقيقية للنجاح!
تذكر لين مينغ شينغ مي. عندما طلبت منه شينغ مي أن يغادر معها ، هل كان هذا أيضًا من أجل هذا الهدف؟
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
كانت المخالب الشرسة والحادة مثل السيوف وقادرة على اختراق النجوم. لقد مزقوا الفراغ حتى أقل من نصف قدم أمام لين مينغ!
كان هو وشينغ مي مشابهين لـ شوان شينغ و بريمورديوس .
في الماضي ، كيف كانت هذه الكلمات جريئة وحيوية؟ لكن الآن ، لم يتبقي سوى الحزن.
احتوت هذه الكلمات على مأساة وحزن يصعب وصفها. صمت لين مينغ لفترة طويلة.
كان إحداهم امرأة منقطعة النظير والآخر بشري منقطع النظير يتحكم في واحدة من القطع الإلهية الثلاثة للكون.
كان هو وشينغ مي مشابهين لـ شوان شينغ و بريمورديوس .
…
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
يبدو أنه عندما أصبح إمبيريان بريمورديوس شيطانًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله ، قام بنحت هذه الكلمات بمخالبه.
لم يكن لين مينغ يعرف ما الذي يشعر به . بعد فترة من الصمت ، تحركت أفكاره. في هذه الأرض التي تقشعر لها الأبدان ، كان بإمكان لين مينغ رؤية كلمات ملتوية بشعة منحوتة في عمق الأرض.
…
كان إحداهم امرأة منقطعة النظير والآخر بشري منقطع النظير يتحكم في واحدة من القطع الإلهية الثلاثة للكون.
يبدو أنه عندما أصبح إمبيريان بريمورديوس شيطانًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله ، قام بنحت هذه الكلمات بمخالبه.
…
كانت لغة العالم الإلهي. في هذه السنوات ، كان لين مينغ قد اعتاد بالفعل على استخدام لغات القديسين والروح، والآن رأى لغة وطنه وشعر بقرب معين منها. لكن محتويات الكلمات المنحوتة على الأرض كانت مروعة ، مما جعل لين مينغ عاجزًا عن الكلام.
ترجمة
بضع كلمات فقط – “أنا ، حتى لو أصبحت شيطانًا ، فلن أندم!”
“لقد أصبحت شيطانًا ، ولم أعد أخشى الموت. ولكن بمجرد مونى في هذه الأرض الغريبة ، هل سيعود رمادى إلى وطني؟
احتوت هذه الكلمات على مأساة وحزن يصعب وصفها. صمت لين مينغ لفترة طويلة.
تصبح شيطان؟
“يعود الوضوح لى من وقت لآخر ، من وقت لآخر أضيع في الفوضى. أعلم أنني سأتحول يومًا ما إلى وحش . في ذلك اليوم ، لا تقتلونى ، اختمونى بعيدًا إلى الأبد. انتظروا حتى يصل جيش القديسين العظيم وأطلقوا جسدي الشيطاني فى معسكر القديسين لأشرب من دمائهم ، وألتهم لحمهم! دعوني أموت ببطولة في المعركة!
تذكر لين مينغ المرة الأولى التي خطا فيها طريق الإمبراطور ورأى الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه – “أنهار النجوم اللامحدودة في الكون اللامتناهي ، سأعيد كتابة التاريخ اللامتناهي!”
في الماضي ، كيف كانت هذه الكلمات جريئة وحيوية؟ لكن الآن ، لم يتبقي سوى الحزن.
أصبحت الأغلال مشدودة مرة أخرى.
وإلى جانب هذه الكلمات ، كانت هناك أيضًا كلمات أخرى.
على الرغم من أنه لم يقابل إمبيريان بريمورديوس من قبل ، إلا أن إمبيريان بريمورديوس كان لا يزال معلمه وكان له تأثير مهم للغاية على حياته. كان لين مينغ يأمل أنه بينما كان إمبيريان بريمورديوس في أصعب أوقاته ، سيكون قادرًا على مساعدته. ومع ذلك ، في النهاية أدرك أنه مجرد شخص وحيد وعديم الفائدة.
بعد الاستيلاء على جسد الشيطان السحيق ، كان عليه أن يقاوم الألم الذي يمزق الروح والرعب الناتج عن غزو علامة الروح . كان هذا الألم لا يسبر غوره!
علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير منهم. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض في صفوف منحوتة بالمخالب. كانت الضربات ملتوية مثل الديدان دون أي إحساس بالجمال ، لكن الطريقة الوعرة والشرسة التي نُحتت بها تركت الروح تهتز.
‘قتل! قتل! قتل! قتل! أقتل كل الأعداء! اكرهه! اكرهه! اكرهه! اكرهه! أكره إلى الأبد!
…..
…
“لقد أصبحت شيطانًا ، ولم أعد أخشى الموت. ولكن بمجرد مونى في هذه الأرض الغريبة ، هل سيعود رمادى إلى وطني؟
“يعود الوضوح لى من وقت لآخر ، من وقت لآخر أضيع في الفوضى. أعلم أنني سأتحول يومًا ما إلى وحش . في ذلك اليوم ، لا تقتلونى ، اختمونى بعيدًا إلى الأبد. انتظروا حتى يصل جيش القديسين العظيم وأطلقوا جسدي الشيطاني فى معسكر القديسين لأشرب من دمائهم ، وألتهم لحمهم! دعوني أموت ببطولة في المعركة!
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
“لقد قطعت نذرا. سأعاني من أكثر الآلام مرارة في العالم ، كل ذلك من أجل فرصة واحدة لذبح القديسين وإهلاكهم!
“لقد قطعت نذرا. سأعاني من أكثر الآلام مرارة في العالم ، كل ذلك من أجل فرصة واحدة لذبح القديسين وإهلاكهم!
…
ما شعر به السيادة الإلهي القديم داخل لين مينغ كان طاقة الضباب العظيم. كان هذا هو السبب الوحيد لجلبه لين مينغ إلى هذا المكان حيث كان بريمورديوس ، وسمح له برؤية بريمورديوس.
“شوان شينغ ، إذا كان هناك حقًا حياة بعد الموت ، آمل أن أكون قادرًا على السير بجانبك مرة أخرى …. جنبًا إلى جنب لبناء عالمنا ، والعيش دون ندم!”
كانت المخالب الشرسة والحادة مثل السيوف وقادرة على اختراق النجوم. لقد مزقوا الفراغ حتى أقل من نصف قدم أمام لين مينغ!
…
…
أصبحت الكتابة مشوهة بشكل متزايد ، حتى أصبح من الصعب التعرف عليها في النهاية.
“هو. ألا يستطيع العودة إلى ما كان عليه؟” على الرغم من أن لين مينغ كان يعرف الإجابة ، إلا أنه طرح هذا السؤال .
في بعض الأحيان كانت تنبعث طاقة شيطانية كثيفة من الكلمات تصدم القلب!
1870 b
في بعض الأحيان كانت تبعث حزن وألم ، كما لو كانوا يصفون الحنين والشعور بالذنب الذي شعر به بريمورديوس تجاه شوان شينغ. عند رؤية هذه الكلمات ، ارتجف قلب لين مينغ وابتلت عيونه .
كادت أن تصل أطراف المخالب إلى عيون لين مينغ.
…
وقف لين مينغ لفترة طويلة ، وبدا أنه يسترجع المشهد من عشرات الآلاف من السنين عندما تم حبس إمبيريان بريمورديوس بعيدًا في هذا العالم المظلم بسلاسل محاصرة التنين .
بعد الاستيلاء على جسد الشيطان السحيق ، كان عليه أن يقاوم الألم الذي يمزق الروح والرعب الناتج عن غزو علامة الروح . كان هذا الألم لا يسبر غوره!
“تعاون بريمورديوس وشوان شينغ في هدف مشترك ، وكانا كلاهما نخبة منقطعة النظير ، وبالتالي كانا قادرين على التوافق بسهولة. لقد سعوا وراء أحلامهم ، وفي النهاية وقعوا في حب بعضهم البعض. ”
وفي الأصل ، امتلك إمبيريان بريمورديوس مستقبلًا رائعًا بالإضافة إلى حبة روح الضباب العظيم. كان يجب أن يكون قادرًا على إنشاء تاريخه الخاص ، لكن بسبب القديسين فقد كل شيء وحتى حبيبته مات من أجله.
PEKA
بجانب لين مينغ ، قال السيادة الإلهي القديم بهدوء ، “لا يعرف الكثير من عرق الإله يحدقون أن بريمورديوس استولى على جسد شيطان سحيق وتم حبسه بعيدًا هنا. ما زلت أتذكر الماضي عندما كان بريمورديوس على وشك الوقوع في الفوضي . خلال تلك اللحظات القصيرة من الوضوح ، كان لا يزال يطور قوانين تحول الجسم ونجوم قصر الداو التسعه ، كل ذلك من أجل تقوية جسده الشيطاني والاستعداد للحرب النهائية مع القديسين.
“في ذلك الوقت ، الألم الذي تحملته روحه لا يمكن تخيله. وكان يدرك جيدًا أنه سيأتي يوم لن يكون قادرًا على الاستمرار فيه. سألته ذات مرة عما إذا كان يريد مني إنهاء حياته من أجله أم لا.
كان هو وشينغ مي مشابهين لـ شوان شينغ و بريمورديوس .
“قال بريمورديوس إنه توقع هذه النتيجة بالفعل عندما استولى على جسد الشيطان السحيق . لكنه لم يكن على استعداد للموت على هذا النحو ، لأنه حتى لو سقط في الجنون وفقد آخر آثار عقله ، ولم يصبح أكثر من وحش طائش ، فقد كان يرغب في اقتحام معسكر القديسين ليقاتل ويموت مع القديسين .
“لقد أصبحت شيطانًا ، ولم أعد أخشى الموت. ولكن بمجرد مونى في هذه الأرض الغريبة ، هل سيعود رمادى إلى وطني؟
“مرت سنوات عديدة ، وكثيرًا ما أتيت لرؤيته. لقد وقع بالفعل في الجنون لفترة طويلة وفقد كل الذكريات التي كانت لديه من قبل. الآن وصل القديسون وبدأوا في قتل شعبي . لكن ما زلت لا أستطيع أن أكون قاسٍ بما يكفي لإطلاق العنان لبريمورديوس في المعركة . أعلم أنه بمجرد اقتحام صفوف القديسين ، سيموت بالتأكيد في القتال تمامًا كما كتب. لكن لن يتمكن أحد من استعادة عظامه وستبقى جثته إلى الأبد غير قادرة على العودة إلى المنزل. ”
أصبحت الأغلال مشدودة مرة أخرى.
امتلأت الكلمات الخافتة لسيادة الإله القديم بحزن لا ينضب. كان بريمورديوس زوج ابنته بشكل ما . من المحتمل أنه شعر نحو بريمورديوس بنفس الحب الذي شعر به الأب تجاه ابنه .
في بعض الأحيان كانت تبعث حزن وألم ، كما لو كانوا يصفون الحنين والشعور بالذنب الذي شعر به بريمورديوس تجاه شوان شينغ. عند رؤية هذه الكلمات ، ارتجف قلب لين مينغ وابتلت عيونه .
أطلق السيادة الإلهي القديم نفسا طويلا ونظر إلى لين مينغ. “صبي ، يمكنني أن أشعر بنفس هالة بريمورديوس من جسدك . بالإضافة إلى سلسلة الكارثة التي أخضرتها ، أتوقع أنك ذهبت إلى المكان الذي قاتل فيه بريمورديوس وماتت فيه شوان شينغ ، حتى انك قد حصلت على ميراثهم؟ ”
ما شعر به السيادة الإلهي القديم داخل لين مينغ كان طاقة الضباب العظيم. كان هذا هو السبب الوحيد لجلبه لين مينغ إلى هذا المكان حيث كان بريمورديوس ، وسمح له برؤية بريمورديوس.
ما شعر به السيادة الإلهي القديم داخل لين مينغ كان طاقة الضباب العظيم. كان هذا هو السبب الوحيد لجلبه لين مينغ إلى هذا المكان حيث كان بريمورديوس ، وسمح له برؤية بريمورديوس.
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
أومأ لين مينغ بهدوء.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
1870 b
ترجمة
“المرأة التي أحبها قبل كل شيء؟” كان لين مينغ مذهولاً. “هل تقصد الإمبراطورة السماوية شوان شينغ؟”
PEKA
كادت أن تصل أطراف المخالب إلى عيون لين مينغ.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
