1841
1841
…
“جسد هذا البشري مرعب للغاية!”
…
واجه لين مينغ الجليد. لقد تغير الرمح الطويل في يديه ، وحل محله رمح العنقاء الدموي مرة أخرى!
…
اندلعت النار السماوية وحملت معها المعنى الحقيقي للنار وهي تغرق في أمواج الجليد والثلج.
وصل المزيد والمزيد من الناس. جاءت العشرات من الفرق مع النساء والرجال ، كل واحد منهم يتألق بنور مشع. كان من الواضح أنهم جميعًا أقوياء بشكل غير مألوف.
في وسط هذا النهر الدموي ، تمايلت الشياطين لأعلى ولأسفل. بضغط الجبل المتساقط ، انبعثت طاقة شيطانية رهيبة بشكل مخيف. حتى الهواء ذاب تحت هذه الطاقة الشيطانية ، وخلق مساحات كبيرة من العدم. كانت قوة مخيفة.
ومع ذلك ، لم يتفوق أي من هؤلاء الأشخاص على عالم ملك العالم. في الواقع ، كانت أقلية صغيرة فقط من ملوك العالم العاديين.
حتى إيسديو المتغطرسه لم ترفض الانضمام إلى الآخرين. كان هذا لأنها عرفت أنها لن تكون قادرة على هزيمة لين مينغ واحدًا لواحد.
لتصبح ملكًا للعالم بعمر 3000 سنة ، أي شخص يمكنه تحقيق ذلك كان عبقريًا بين العباقرة.
على قمة الجبل ، كان هناك بعض الخدم من النخب الشابة حاضرين. لم يكن بعض هؤلاء الأشخاص قادرين على الحركة في الوقت المناسب وكانوا عالقين في موجات الطاقة. مع صرخات بائسة تم طحنهم مباشرة إلى عجينة.
بالنسبة إلى أن تصبح ملك عالم عظيم بعمر 3000 سنة ، كان ذلك عبقريًا وحشيًا حقًا. يمكن أن يصبح هذا النوع من الأشخاص إمبيريان بسهولة قبل أن يبلغوا 10000 عام ، ومن المحتمل أن يصبحوا في المستقبل إمبيريان متطرف مع فرصة ضئيلة لمهاجمة عالم الألوهية الحقيقية.
اصطدمت قوتان من الحرارة الشديدة والبروده الشديدة ببعضهما البعض. اجتاحت موجات الهواء بجنون ، وأحدثت الخراب في جميع الاتجاهات.
كان الفنان القتالي الذي كان يحمل جرة الدم الحمراء أول من تحمل وطأة هذا الهجوم. تم غمره على الفور في أمواج البرق.
كان هذا النوع من الأشخاص نادرًا جدًا حتى في عالم الروح بأكمله. وحتى لو كان هناك واحد ، فلن يقضوا الكثير من وقتهم هنا. وهكذا ، على الرغم من أن لين مينغ كان محاطًا بكل هذه التأثيرات الكبيرة ، إلا أنه سيكون من الصعب للغاية بالنسبة لهم الوصول اىى ملك عالم عظيم خلال أقل من 3000 عام في أي وقت قريب.
بالنسبة إلى أن تصبح ملك عالم عظيم بعمر 3000 سنة ، كان ذلك عبقريًا وحشيًا حقًا. يمكن أن يصبح هذا النوع من الأشخاص إمبيريان بسهولة قبل أن يبلغوا 10000 عام ، ومن المحتمل أن يصبحوا في المستقبل إمبيريان متطرف مع فرصة ضئيلة لمهاجمة عالم الألوهية الحقيقية.
“لين موك ، سأقتلك في كون حلم أكاشا أولاً ، وبعد ذلك سأدفنك في العالم الحقيقي!”
كانت هذه أداة سحرية قاسية وعنيفة للغاية. ابتعد الجميع قدر المستطاع لئلا يمسهم ضوء الدم .
سطع ضوء شرير في عيون ملك الكستناء الأرجواني.
لقد قاد مجموعة من الناس إلى هنا لتطويق لين مينغ.
شوع!
نهر الدم والشياطين التي أطلقها ابتلعتها قوة الرعد وتدمرت بالكامل. حتى جرة الدم الحمراء في يديه ظهر عليها شق أسود قاتم .
كانت عيون لين مينغ مظلمة. نظرًا لأنه تجرأ على المجيء إلى هنا للحصول على التنوير ، فقد كان مستعدًا بالفعل لهذا النوع من المواقف. لقد اختار هذه البقعة بسبب قيود القوانين ، لذلك حتى لو كانت هناك جماهير من الناس يحاولون قتله ، لم يخافهم على الإطلاق.
لتصبح ملكًا للعالم بعمر 3000 سنة ، أي شخص يمكنه تحقيق ذلك كان عبقريًا بين العباقرة.
ومع ذلك ، فقد تم تمييزه بعلامة بألوهية حقيقية. كان هذا شيئًا خشي منه لين مينغ.
لكنهم فهموا على الفور ما حدث.
لتصبح ملكًا للعالم بعمر 3000 سنة ، أي شخص يمكنه تحقيق ذلك كان عبقريًا بين العباقرة.
“إذا كنت تريد قتلي ، فسأقتلكم جميعًا أولاً!” مع كشف هويته بالفعل ، لم يعد لين مينغ يخفي قوته. اندلعت هالة مرعبة من جسده ، واصطدمت بالسماء.
حتى في الكون الرئيسي لعالم الروح ، كان الألوهية الحقيقية وجودًا أسطوريًا. أينما ذهب أحد تلاميذ الألوهية الحقيقي ، فإنهم سيثيرون مشاعر الدونية المطلقة!
تحرك بدون صوت . صرخ رمح العنقاء الدموي كما لو كان وحشًا متعطشًا للدماء. أضاء جزء كبير من الجرف بضوء أحمر شديد العمى ورائحة دماء مروعة ملأت الهواء.
نية القتل الهائجة هذه أغلقت على كل الناس الواقفين على مسافة بعيدة.
جاء هذا الفنان القتالي من قصر الينابيع الصفراء. على الرغم من أنه كان أيضًا ملكًا للعالم ، إلا أنه كان يبلغ من العمر ما يقرب من 3000 عام وبالكاد تمكن من تحقيق اختراق. على الرغم من أنه كان لا يزال ملك عالم مبكر ، إلا أنه كان لا يزال أدنى بكثير من ايسيدو ، سواء كان ذلك من حيث الموهبة أو القوة.
كان الأشخاص الذين وصلوا في الغالب من التأثيرات التي ذبحها في ساحة معركة حلم أكاشا. كانت هناك تأثيرات مثل عرق سبيرت وقصر الينابيع الصفراء ، ولكن كان هناك أيضًا العديد من الفنانين القتاليين الآخرين الذين أتوا إلى هنا للصفحة الذهبية أو من أجل المكافأة.
في مواجهة العديد من الأفراد البارزين ، وتحديد لين مينغ من إله حقيقي. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه سيكون شعلة وسط الظلام ، غير قادر على الاختباء.
كانت عيون لين مينغ مظلمة. نظرًا لأنه تجرأ على المجيء إلى هنا للحصول على التنوير ، فقد كان مستعدًا بالفعل لهذا النوع من المواقف. لقد اختار هذه البقعة بسبب قيود القوانين ، لذلك حتى لو كانت هناك جماهير من الناس يحاولون قتله ، لم يخافهم على الإطلاق.
كان الفنان القتالي الذي كان يحمل جرة الدم الحمراء أول من تحمل وطأة هذا الهجوم. تم غمره على الفور في أمواج البرق.
ومن ثم قد يتخذ موقفه هنا ويذبح الجميع!
حتى في الكون الرئيسي لعالم الروح ، كان الألوهية الحقيقية وجودًا أسطوريًا. أينما ذهب أحد تلاميذ الألوهية الحقيقي ، فإنهم سيثيرون مشاعر الدونية المطلقة!
في هذا الوقت ، خرجت امرأة بملابس بيضاء من الحشد. كانت تدريبها في عالم ملك العالم العادي.
واجه لين مينغ الجليد. لقد تغير الرمح الطويل في يديه ، وحل محله رمح العنقاء الدموي مرة أخرى!
عند رؤية طاقة الضوء الإلهي تغطي السماء ، أومضت عيون لين مينغ بخيوط من الرعد وتراجع بسرعة!
كان من الممكن قطع ملك العالم العادي الذي ظهر أمام لين مينغ على الفور. لكن ملك العالم هذا كان مختلفًا. كانت تبلغ من العمر 1300 عام فقط ، وإذا واجهت فرصة أخرى محظوظة ، فقد تصبح إمبيريان حتى عندما يكون عمرها 10000 عام أو نحو ذلك. إذا كان الأمر كذلك ، فستكون لديها فرصة ضئيلة في أن تصبح إلهًا حقيقيًا.
في وسط هذا النهر الدموي ، تمايلت الشياطين لأعلى ولأسفل. بضغط الجبل المتساقط ، انبعثت طاقة شيطانية رهيبة بشكل مخيف. حتى الهواء ذاب تحت هذه الطاقة الشيطانية ، وخلق مساحات كبيرة من العدم. كانت قوة مخيفة.
بمعنى آخر ، كان لين مينغ يواجه فنانًا أقل شأناً من الإمبراطور الشاب شاكيا!
نية القتل الهائجة هذه أغلقت على كل الناس الواقفين على مسافة بعيدة.
“همف! هذه ليست ساحة معركة حلم أكاشا حيث يتم قمع حدود التدريب! مثير للشفقة ، تخلي عن أي أفكار للهروب! ”
“أنا من جبل الإله باراما العظيم وأنا أحد تلاميذ ملك الإله العظيم. لقد أتيت اليوم إلى هنا بأمر من سيدي الفاضل لأخذ حياتك! ”
كان صوت المرأة باردًا ، ولم تكن عينيها تملك تلميحًا للعاطفة.
كان الأشخاص الذين وصلوا في الغالب من التأثيرات التي ذبحها في ساحة معركة حلم أكاشا. كانت هناك تأثيرات مثل عرق سبيرت وقصر الينابيع الصفراء ، ولكن كان هناك أيضًا العديد من الفنانين القتاليين الآخرين الذين أتوا إلى هنا للصفحة الذهبية أو من أجل المكافأة.
امتص فنانو القتال المحيطون على منصات الضريح نفسا عميقا. جبل الإله باراما العظيم ! تلميذ إله حقيقي!
…
حتى في الكون الرئيسي لعالم الروح ، كان الألوهية الحقيقية وجودًا أسطوريًا. أينما ذهب أحد تلاميذ الألوهية الحقيقي ، فإنهم سيثيرون مشاعر الدونية المطلقة!
لم يعرفوا من هي هذه المرأة ذات الملابس البيضاء ، لكنهم لم يشكوا في أنها كانت خصم مرعب !
“الأخت الكبرى إيسيدو ، أحذرى من هذا الشقي! لديه رمح أقوى وأيضًا تجسدان ! هذلن التجسدين يتمتعان بقوة دفاعية لا تصدق “.
…
بجانب المرأة ذات الملابس البيضاء ، حذرها ملك الكستناء الأرجواني وهو يحدق في لين مينغ ، مدرجًا جميع بطاقات لين مينغ واحدة تلو الأخرى.
في هذا الوقت ، خرجت امرأة بملابس بيضاء من الحشد. كانت تدريبها في عالم ملك العالم العادي.
في هذا الوقت ، كان قتل لين مينغ هو كل ما يهم. أي شيء مثل روح الفنون القتالية او الشرف كان مسألة ثانوية.
“ليست هناك حاجة للكلمات!”
كان صوت المرأة باردًا. مدت يديها وتحركت أصابعها بسرعة. بدأت شظايا الجليد تتساقط من حولها حيث انخفضت درجة الحرارة بسرعة!
ونغ!
نهر الدم والشياطين التي أطلقها ابتلعتها قوة الرعد وتدمرت بالكامل. حتى جرة الدم الحمراء في يديه ظهر عليها شق أسود قاتم .
ومن ثم قد يتخذ موقفه هنا ويذبح الجميع!
انفجرت طاقة باردة مروعة إلى الخارج. حتى الصخور تغطت فجأة بطبقة من الصقيع وأصبح الهواء باردًا جدًا.
بمعنى آخر ، كان لين مينغ يواجه فنانًا أقل شأناً من الإمبراطور الشاب شاكيا!
أصبحت السماوات والأرض مساحة شاسعة من اللون الأبيض الساطع للحظة. ثم هز البرق العالم.
لعشرات الأميال حولها ، تجمدت أجزاء من الجبل وبدأت في السقوط.
انفجرت طاقة باردة مروعة إلى الخارج. حتى الصخور تغطت فجأة بطبقة من الصقيع وأصبح الهواء باردًا جدًا.
…..
كان هذا مستوى مرعب من القوة.
على قمة الجبل ، كان هناك بعض الخدم من النخب الشابة حاضرين. لم يكن بعض هؤلاء الأشخاص قادرين على الحركة في الوقت المناسب وكانوا عالقين في موجات الطاقة. مع صرخات بائسة تم طحنهم مباشرة إلى عجينة.
اتسعت عيون العباقرة الواقفون على منصات الضريح بالقرب من لين مينغ وتغيرت بشرة. كانوا يعلمون أن هذا كان هجوم قوة فائقة. لقد طاروا من أرصفة الضريح ، كلهم هربوا على عجل من موجات الطاقة الباردة الجليدية.
كان الشق يتألق بقوة البرق الغامضة التي مزقت الرونية السوداء التي تدور حولها ومنعت جرة الدم الحمراء من استعادة نفسها. بين حواجب الشباب ، لمعت حركات الرعد الشبيهة بالنجوم ، وأصدرت قصفًا لا نهاية له تسبب في تقيؤ الدم مرارًا وتكرارًا. وكان من الواضح أن هذا الشاب ذو الرداء الأحمر أصيب بجروح بالغة.
لم يعد لدى لين مينغ أي مكان للاختباء. ارتفعت روحه القاتلة وأشع رمحه بنور يعمي. في الفراغ ، كان الرمح ملفوفًا في جحيم هائل من أشعة الشمس الساطعة. بدا أن الحمم البركانية تتقلب في الهواء ، وتحمل معها القوة التي لا تنضب لقوة المحنة السماوية لأنها اصطدمت بموجات الطاقة الباردة المتجمدة.
كانت هذه أداة سحرية قاسية وعنيفة للغاية. ابتعد الجميع قدر المستطاع لئلا يمسهم ضوء الدم .
اندلعت النار السماوية وحملت معها المعنى الحقيقي للنار وهي تغرق في أمواج الجليد والثلج.
حتى إيسديو المتغطرسه لم ترفض الانضمام إلى الآخرين. كان هذا لأنها عرفت أنها لن تكون قادرة على هزيمة لين مينغ واحدًا لواحد.
اصطدمت قوتان من الحرارة الشديدة والبروده الشديدة ببعضهما البعض. اجتاحت موجات الهواء بجنون ، وأحدثت الخراب في جميع الاتجاهات.
على قمة الجبل ، كان هناك بعض الخدم من النخب الشابة حاضرين. لم يكن بعض هؤلاء الأشخاص قادرين على الحركة في الوقت المناسب وكانوا عالقين في موجات الطاقة. مع صرخات بائسة تم طحنهم مباشرة إلى عجينة.
وصل المزيد والمزيد من الناس. جاءت العشرات من الفرق مع النساء والرجال ، كل واحد منهم يتألق بنور مشع. كان من الواضح أنهم جميعًا أقوياء بشكل غير مألوف.
في هذه الضربة ، تماثلت القوتان بالتساوي!
لتصبح ملكًا للعالم بعمر 3000 سنة ، أي شخص يمكنه تحقيق ذلك كان عبقريًا بين العباقرة.
عبست المرأة ذات الملابس البيضاء. في هذا الاصطدام للتو ، شعرت بقوة لين مينغ الهائلة ؛ لقد كان خصما هائلا.
اتسعت عيون العباقرة الواقفون على منصات الضريح بالقرب من لين مينغ وتغيرت بشرة. كانوا يعلمون أن هذا كان هجوم قوة فائقة. لقد طاروا من أرصفة الضريح ، كلهم هربوا على عجل من موجات الطاقة الباردة الجليدية.
“همف! هذه ليست ساحة معركة حلم أكاشا حيث يتم قمع حدود التدريب! مثير للشفقة ، تخلي عن أي أفكار للهروب! ”
كاتشا!
كانت هذه أداة سحرية قاسية وعنيفة للغاية. ابتعد الجميع قدر المستطاع لئلا يمسهم ضوء الدم .
كان الفنان القتالي الذي كان يحمل جرة الدم الحمراء أول من تحمل وطأة هذا الهجوم. تم غمره على الفور في أمواج البرق.
في الفراغ ، بدأت قوة أخرى على مستوى ملك العالم في التحرك. مع جسده الكامل الذى يكتنفه طاقة شيطانية كثيفة ، هاجم سرا لين مينغ.
جاء هذا الفنان القتالي من قصر الينابيع الصفراء. على الرغم من أنه كان أيضًا ملكًا للعالم ، إلا أنه كان يبلغ من العمر ما يقرب من 3000 عام وبالكاد تمكن من تحقيق اختراق. على الرغم من أنه كان لا يزال ملك عالم مبكر ، إلا أنه كان لا يزال أدنى بكثير من ايسيدو ، سواء كان ذلك من حيث الموهبة أو القوة.
بجانب المرأة ذات الملابس البيضاء ، حذرها ملك الكستناء الأرجواني وهو يحدق في لين مينغ ، مدرجًا جميع بطاقات لين مينغ واحدة تلو الأخرى.
لم يكن لديهم نية للقتال واحد ضد واحد – لقد اختاروا الهجوم معًا!
شخص مختبئًا بين حشود الناس ، أخرج جرة دم حمراء مليئة بالدم الأسود المتناثر.
فهم فنانو القتال المحيطون على الفور خطة لين مينغ.
تدفق هذا الدم الأسود وتحول إلى نهر دم هائل. تحطم نهر الدم ، مما أدى إلى برودة يين باردة.
لعشرات الأميال حولها ، تجمدت أجزاء من الجبل وبدأت في السقوط.
في وسط هذا النهر الدموي ، تمايلت الشياطين لأعلى ولأسفل. بضغط الجبل المتساقط ، انبعثت طاقة شيطانية رهيبة بشكل مخيف. حتى الهواء ذاب تحت هذه الطاقة الشيطانية ، وخلق مساحات كبيرة من العدم. كانت قوة مخيفة.
أصبح الرجل مذهولاً. لم يكن يعتقد أن لين مينغ سيأخذ زمام المبادرة لمهاجمته. تكثفت قوة الروح في جدار لمقاومة هذا الهجوم.
ارتفع ضوء الرمح. ظهرت شجرة الإله المهرطق مع عدد لا يحصى من التنانين الرعدية الصغيرة الملتفة حولها ، كل واحدة تحمل المعنى الحقيقي الذي لا نهاية له للرعد. بعد ذلك ، بدأت هذه التنانين الرعدية في التحول إلى ذرات صغيرة تشبه الرمال بقوة الرعد.
كانت هذه أداة سحرية قاسية وعنيفة للغاية. ابتعد الجميع قدر المستطاع لئلا يمسهم ضوء الدم .
بمعنى آخر ، كان لين مينغ يواجه فنانًا أقل شأناً من الإمبراطور الشاب شاكيا!
اتسعت عيون العباقرة الواقفون على منصات الضريح بالقرب من لين مينغ وتغيرت بشرة. كانوا يعلمون أن هذا كان هجوم قوة فائقة. لقد طاروا من أرصفة الضريح ، كلهم هربوا على عجل من موجات الطاقة الباردة الجليدية.
طار جميع أطفال السماء الفخورين الذين كانوا على أرصفة الضريح بعيدًا ، خائفين من أن يلمسهم نهر الدم ويجعل من المستحيل إنقاذهم.
نظر لين مينغ إلى الدم الأسود. كان يشعر أن جرة الدم كانت غريبة ، لكن من حيث القوة ، كان هذا أضعف بكثير من إيسيدو. ومضت عيناه بنور بارد وقفز رمح أسود في يديه ، كان ينبعث منه قوة قديمة لا حدود لها. كان هذا هو رمح التنين الأسود !
ليركز جزء منا على الهجوم وجزء منا يركز على الدفاع. انضموا معًا واستخدموا أكبر عدد ممكن من هجمات الروح الإلهية. ليست هناك حاجة لإظهار الرحمة أو الشرف هنا! ” صاح ملك الكستناء الأرجواني. من الواضح أنه يخاف لين مينغ ، لأنه لم يتقدم للأمام على الإطلاق.
اعتقد الكثير من الناس الذين فهموا لين مينغ أنه سيختار القتال مع رمح العنقاء الدموى من أجل توفير قوته. ولكن في هذا الوقت ، قام لين مينغ بالفعل بسحب رمح التنين الأسود. كان هذا غير متوقع على الإطلاق.
اعتقد الكثير من الناس الذين فهموا لين مينغ أنه سيختار القتال مع رمح العنقاء الدموى من أجل توفير قوته. ولكن في هذا الوقت ، قام لين مينغ بالفعل بسحب رمح التنين الأسود. كان هذا غير متوقع على الإطلاق.
مع الأوامر المباشرة التي جاءت من ملك الإله باراما العظيم نفسه ، كان عليها إكمال أوامر سيدها بغض النظر عن التكلفة.
وش!
كان هذا النوع من الأشخاص نادرًا جدًا حتى في عالم الروح بأكمله. وحتى لو كان هناك واحد ، فلن يقضوا الكثير من وقتهم هنا. وهكذا ، على الرغم من أن لين مينغ كان محاطًا بكل هذه التأثيرات الكبيرة ، إلا أنه سيكون من الصعب للغاية بالنسبة لهم الوصول اىى ملك عالم عظيم خلال أقل من 3000 عام في أي وقت قريب.
ارتفع ضوء الرمح. ظهرت شجرة الإله المهرطق مع عدد لا يحصى من التنانين الرعدية الصغيرة الملتفة حولها ، كل واحدة تحمل المعنى الحقيقي الذي لا نهاية له للرعد. بعد ذلك ، بدأت هذه التنانين الرعدية في التحول إلى ذرات صغيرة تشبه الرمال بقوة الرعد.
لم يكن لين مينغ واثقًا من أنه يستطيع إصابة آيسديو بشدة برمح التنين الأسود في حركة واحدة. وهكذا ، اختار أن يقاتلها برمح العنقاء الدموي للحفاظ على قوته.
“في مواجهة العديد من المعارضين ، لا يزال يوفر أكبر قدر ممكن من القوة. يا له من عدو مرعب “.
ازدهرت حبات الرعد هذه بأقواس لا نهائية من البرق وتحطمت في نهر الدم والشياطين مثل النجوم التي لا تعد ولا تحصى.
ونغ!
أصبحت السماوات والأرض مساحة شاسعة من اللون الأبيض الساطع للحظة. ثم هز البرق العالم.
لتصبح ملكًا للعالم بعمر 3000 سنة ، أي شخص يمكنه تحقيق ذلك كان عبقريًا بين العباقرة.
كان الفنان القتالي الذي كان يحمل جرة الدم الحمراء أول من تحمل وطأة هذا الهجوم. تم غمره على الفور في أمواج البرق.
تحرك بدون صوت . صرخ رمح العنقاء الدموي كما لو كان وحشًا متعطشًا للدماء. أضاء جزء كبير من الجرف بضوء أحمر شديد العمى ورائحة دماء مروعة ملأت الهواء.
“آه!”
مع الأوامر المباشرة التي جاءت من ملك الإله باراما العظيم نفسه ، كان عليها إكمال أوامر سيدها بغض النظر عن التكلفة.
“بدلا من جرح عشرة أصابع كان يفضل أن يقطع واحد . لين موك هذا حاسم! ”
دوي انفجار مخيف. وسط التصفيق المدوي للصاعقة ، تحرك شاب يرتدي أردية حمراء الدم ، وتحنب أوراق البرق.
1841
نهر الدم والشياطين التي أطلقها ابتلعتها قوة الرعد وتدمرت بالكامل. حتى جرة الدم الحمراء في يديه ظهر عليها شق أسود قاتم .
في هذا الوقت ، كان قتل لين مينغ هو كل ما يهم. أي شيء مثل روح الفنون القتالية او الشرف كان مسألة ثانوية.
كان الشق يتألق بقوة البرق الغامضة التي مزقت الرونية السوداء التي تدور حولها ومنعت جرة الدم الحمراء من استعادة نفسها. بين حواجب الشباب ، لمعت حركات الرعد الشبيهة بالنجوم ، وأصدرت قصفًا لا نهاية له تسبب في تقيؤ الدم مرارًا وتكرارًا. وكان من الواضح أن هذا الشاب ذو الرداء الأحمر أصيب بجروح بالغة.
كان من الواضح أن هذا الشاب ذو الرداء الأحمر كان عبقري ملك العالم ، لكنه أصيب بجروح خطيرة بعد ضربة واحدة من لين مينغ.
كان لين مينغ على وشك الاندفاع للأمام وإنهاء هذا الشخص برمحه ، ولكن فجأة سد جدار من الجليد طريقه ؛ الشخص الذي كان يمنعه كانت إيسيدو مرة أخرى.
…
شوع!
1841
واجه لين مينغ الجليد. لقد تغير الرمح الطويل في يديه ، وحل محله رمح العنقاء الدموي مرة أخرى!
“إذا كنت تريد قتلي ، فسأقتلكم جميعًا أولاً!” مع كشف هويته بالفعل ، لم يعد لين مينغ يخفي قوته. اندلعت هالة مرعبة من جسده ، واصطدمت بالسماء.
كاتشا!
كاتشا!
لقد قاد مجموعة من الناس إلى هنا لتطويق لين مينغ.
تحول رمح العنقاء الدموي إلى شعاع من الضوء يخترق جدار جليدي. انطلق ضوء الرمح وفجّر قتحة فى الجدار الجليدي الذي أمطر في كل الاتجاهات!
ترك هذا الجميع متفاجئًا. كان لين مينغ يغير رمحه باستمرار؟
نهر الدم والشياطين التي أطلقها ابتلعتها قوة الرعد وتدمرت بالكامل. حتى جرة الدم الحمراء في يديه ظهر عليها شق أسود قاتم .
مع الأوامر المباشرة التي جاءت من ملك الإله باراما العظيم نفسه ، كان عليها إكمال أوامر سيدها بغض النظر عن التكلفة.
لكنهم فهموا على الفور ما حدث.
لم يكن لين مينغ واثقًا من أنه يستطيع إصابة آيسديو بشدة برمح التنين الأسود في حركة واحدة. وهكذا ، اختار أن يقاتلها برمح العنقاء الدموي للحفاظ على قوته.
فهم فنانو القتال المحيطون على الفور خطة لين مينغ.
لم يكن لين مينغ واثقًا من أنه يستطيع إصابة آيسديو بشدة برمح التنين الأسود في حركة واحدة. وهكذا ، اختار أن يقاتلها برمح العنقاء الدموي للحفاظ على قوته.
اندلعت النار السماوية وحملت معها المعنى الحقيقي للنار وهي تغرق في أمواج الجليد والثلج.
ولكن للتعامل مع أولئك الذين كانوا أقوياء نسبيًا ولكن لا يمكن مقارنتهم بـ ايسيدو ، كان يستخدم رمح التنين الأسود حتى يتمكن من هزيمتهم في حركة واحدة وحفظ قوته.
“بدلا من جرح عشرة أصابع كان يفضل أن يقطع واحد . لين موك هذا حاسم! ”
نهر الدم والشياطين التي أطلقها ابتلعتها قوة الرعد وتدمرت بالكامل. حتى جرة الدم الحمراء في يديه ظهر عليها شق أسود قاتم .
“في مواجهة العديد من المعارضين ، لا يزال يوفر أكبر قدر ممكن من القوة. يا له من عدو مرعب “.
فهم فنانو القتال المحيطون على الفور خطة لين مينغ.
بجانب المرأة ذات الملابس البيضاء ، حذرها ملك الكستناء الأرجواني وهو يحدق في لين مينغ ، مدرجًا جميع بطاقات لين مينغ واحدة تلو الأخرى.
وفي هذا الوقت ، هاجم المزيد والمزيد من الناس لين مينغ.
كان هذا النوع من الأشخاص نادرًا جدًا حتى في عالم الروح بأكمله. وحتى لو كان هناك واحد ، فلن يقضوا الكثير من وقتهم هنا. وهكذا ، على الرغم من أن لين مينغ كان محاطًا بكل هذه التأثيرات الكبيرة ، إلا أنه سيكون من الصعب للغاية بالنسبة لهم الوصول اىى ملك عالم عظيم خلال أقل من 3000 عام في أي وقت قريب.
لم يكن لديهم نية للقتال واحد ضد واحد – لقد اختاروا الهجوم معًا!
في وسط هذا النهر الدموي ، تمايلت الشياطين لأعلى ولأسفل. بضغط الجبل المتساقط ، انبعثت طاقة شيطانية رهيبة بشكل مخيف. حتى الهواء ذاب تحت هذه الطاقة الشيطانية ، وخلق مساحات كبيرة من العدم. كانت قوة مخيفة.
عند رؤية طاقة الضوء الإلهي تغطي السماء ، أومضت عيون لين مينغ بخيوط من الرعد وتراجع بسرعة!
دوي انفجار مخيف. وسط التصفيق المدوي للصاعقة ، تحرك شاب يرتدي أردية حمراء الدم ، وتحنب أوراق البرق.
نهر الدم والشياطين التي أطلقها ابتلعتها قوة الرعد وتدمرت بالكامل. حتى جرة الدم الحمراء في يديه ظهر عليها شق أسود قاتم .
“هناك الكثير من الأعداء وسيكون هناك المزيد والمزيد منهم يلحقون ! إذا لم أتمكن من الخروج من هنا ، فسأموت عاجلاً أم آجلاً وستضيع الصفحة الذهبية! ”
انفجرت طاقة باردة مروعة إلى الخارج. حتى الصخور تغطت فجأة بطبقة من الصقيع وأصبح الهواء باردًا جدًا.
عبس لين مينغ عندما نظر إلى الأشخاص الذين تم لفهم بالنور الإلهي.
ولكن للتعامل مع أولئك الذين كانوا أقوياء نسبيًا ولكن لا يمكن مقارنتهم بـ ايسيدو ، كان يستخدم رمح التنين الأسود حتى يتمكن من هزيمتهم في حركة واحدة وحفظ قوته.
كان عليه أن يسرع!
اعتقد الكثير من الناس الذين فهموا لين مينغ أنه سيختار القتال مع رمح العنقاء الدموى من أجل توفير قوته. ولكن في هذا الوقت ، قام لين مينغ بالفعل بسحب رمح التنين الأسود. كان هذا غير متوقع على الإطلاق.
أصبحت السماوات والأرض مساحة شاسعة من اللون الأبيض الساطع للحظة. ثم هز البرق العالم.
بينغ!
ركل لين مينغ أقرب رجل. زأر دم تنين أزور بداخله حاملاً معه القوة الوحشية التي لا نهاية لها. مثل التنين الحقيقي الذي يغوص في البحر .
احتوت هذه الركلة على بلايين من القوة ، وكانت كافية لتحطيم الهواء نفسه.
سطع ضوء شرير في عيون ملك الكستناء الأرجواني.
أصبح الرجل مذهولاً. لم يكن يعتقد أن لين مينغ سيأخذ زمام المبادرة لمهاجمته. تكثفت قوة الروح في جدار لمقاومة هذا الهجوم.
ولكن نتيجة لذلك ، حطمت هذه الركلة جدار الروح وانهار صدر الرجل بالركلة. و انكسرت عظام الرجل في كل مكان وتم إرساله وهو يتساقط بعيدًا بينما كان يتقيأ دماً.
كانت هذه أداة سحرية قاسية وعنيفة للغاية. ابتعد الجميع قدر المستطاع لئلا يمسهم ضوء الدم .
كان الشق يتألق بقوة البرق الغامضة التي مزقت الرونية السوداء التي تدور حولها ومنعت جرة الدم الحمراء من استعادة نفسها. بين حواجب الشباب ، لمعت حركات الرعد الشبيهة بالنجوم ، وأصدرت قصفًا لا نهاية له تسبب في تقيؤ الدم مرارًا وتكرارًا. وكان من الواضح أن هذا الشاب ذو الرداء الأحمر أصيب بجروح بالغة.
كان كل هؤلاء الناس أبناء السماء بقوة ذروة اللورد المقدس. لكن أمام لين مينغ ، لم يكن لديهم القوة للمقاومة.
كان صوت المرأة باردًا. مدت يديها وتحركت أصابعها بسرعة. بدأت شظايا الجليد تتساقط من حولها حيث انخفضت درجة الحرارة بسرعة!
“جسد هذا البشري مرعب للغاية!”
نهر الدم والشياطين التي أطلقها ابتلعتها قوة الرعد وتدمرت بالكامل. حتى جرة الدم الحمراء في يديه ظهر عليها شق أسود قاتم .
ليركز جزء منا على الهجوم وجزء منا يركز على الدفاع. انضموا معًا واستخدموا أكبر عدد ممكن من هجمات الروح الإلهية. ليست هناك حاجة لإظهار الرحمة أو الشرف هنا! ” صاح ملك الكستناء الأرجواني. من الواضح أنه يخاف لين مينغ ، لأنه لم يتقدم للأمام على الإطلاق.
لم يكن لديهم نية للقتال واحد ضد واحد – لقد اختاروا الهجوم معًا!
في هذا الوقت ، كان قتل لين مينغ هو كل ما يهم. أي شيء مثل روح الفنون القتالية او الشرف كان مسألة ثانوية.
كانت هذه أداة سحرية قاسية وعنيفة للغاية. ابتعد الجميع قدر المستطاع لئلا يمسهم ضوء الدم .
حتى إيسديو المتغطرسه لم ترفض الانضمام إلى الآخرين. كان هذا لأنها عرفت أنها لن تكون قادرة على هزيمة لين مينغ واحدًا لواحد.
“ليست هناك حاجة للكلمات!”
مع الأوامر المباشرة التي جاءت من ملك الإله باراما العظيم نفسه ، كان عليها إكمال أوامر سيدها بغض النظر عن التكلفة.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
انفجرت طاقة باردة مروعة إلى الخارج. حتى الصخور تغطت فجأة بطبقة من الصقيع وأصبح الهواء باردًا جدًا.
“إذا كنت تريد قتلي ، فسأقتلكم جميعًا أولاً!” مع كشف هويته بالفعل ، لم يعد لين مينغ يخفي قوته. اندلعت هالة مرعبة من جسده ، واصطدمت بالسماء.
ترجمة
كان لين مينغ على وشك الاندفاع للأمام وإنهاء هذا الشخص برمحه ، ولكن فجأة سد جدار من الجليد طريقه ؛ الشخص الذي كان يمنعه كانت إيسيدو مرة أخرى.
PEKA
في مواجهة العديد من الأفراد البارزين ، وتحديد لين مينغ من إله حقيقي. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه سيكون شعلة وسط الظلام ، غير قادر على الاختباء.
…..
في هذا الوقت ، كان قتل لين مينغ هو كل ما يهم. أي شيء مثل روح الفنون القتالية او الشرف كان مسألة ثانوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
