بجانب شينغ مي
1832 بجانب شينغ مي
…
تحولت عيون الرجل العجوز ذو الشعر الأخضر إلى الدم الأحمر ، كما لو كان بإمكانه أن يلتهم نائب رئيس القصر حياً. كان تلاميذ قصر الينابيع الصفراء مُحاطين بطاقة يين قاتمة وكان سلوكهم غريبًا . إذا كانوا يأكلوا الآخرين فلن يكون ذلك مفاجأة على الإطلاق.
…
…
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
”الجليد المقفر عظيم؟ أنت تقول إن هذا البشىي دفن في أعماق الثلج ، ونصف جسده متجمد ، وعندما ذهب قصر زينيث إلى هناك للبحث عن تنين الجليد بلا قرون ، انتهى بكم الأمر بالعثور على لين موك بدلاً من ذلك؟ ”
كان جدار الإمبراطور الإلهي جبلًا إلهيًا عملاقًا وأحد الأسوار الطبيعية لمدينة الإمبراطور. عندما طار لين مينغ نحو جدار الإمبراطور الإلهي ، بدا وكأنه ذرة صغيرة من الغبار على جبل ضخم ، يكاد يكون غير ملحوظ.
تم أخذ أولئك من قصر زينيث من قبل عدد من التأثيرات الكبيرة واستجوبوا بشكل منفصل ، لذلك سرعان ما عُرفت الحقيقة حول كيفية العثور على لين مينغ.
من الطبيعي أن قصر زينيث لن يجرؤ على إخفاء أي شيء يتعلق بـ لين مينغ ، بما في ذلك كيف أساءوا فهم قوة لين مينغ في البداية ، وحتى كيف خططوا لاستخدامه ككائن للدراسة لتحسين طريقة التدريب المزدوجة.
بدأت راحة يد نائب القصر بالتعرق. صر على أسنانه وأومأ برأسه ، “ما لم يكن لين موك يخدعني عن عمد. ولكن ، يجب أن يكون صحيحًا أن عمره الهيكلي منخفض للغاية. ”
“اللورد المقدس المبكر؟ ماذا تقول! هل تقول أنه عندما صادفتم ذلك البشري كان فقط في عالم اللورد المقدس المبكر!؟ ”
عند سماع تدريب لين مينغ ، اصبح العديد من ملوك العالم العظيم الحاضرين مضطربين بشكل خاص.
“أيها الرجل العجوز ، هل تقول أن لين موك كان فقط في عالم الرب اللورد المبكر؟”
“أيها الرجل العجوز ، هل تقول أن لين موك كان فقط في عالم الرب اللورد المبكر؟”
كان التلاميذ المباشرون لـ إمبيريان الشبح ميرايد جميعًا نحيفين مثل أكياس العظام. ومع ذلك ، كان كل واحد طويلًا جدًا. كان أحد هؤلاء التلاميذ طويلى القامة رجل عجوز بشعر أخضر. لقد التقط نائب رئيس قصر زينيث بسهولة مثل الدجاجة.
طار لين مينغ عالياً ثم اختار البقعة لنحت اسمه.
تحول نائب رئيس قصر زينيث إلى اللون الأبيض. أمام مثل هذه الشخصية ، لم يكن هناك شيء يمكن الحديث عنه.
عندما ظهر هذا الرمح ، اندلعت هالة واسعة وقديمة إلى الخارج. حتى جدار الإمبراطور الإلهي لم يبدو قادرًا تمامًا على قمع هذه الهالة.
فكر الكثير من الناس على الفور. خلال هذه الجولة من ساحة معركة حلم أكاشا ، تمكن لين مينغ فقط من الحصول على موافقة جدار الإمبراطور الإلهي والاقتراب بسهولة.
“هذا العبد المتواضع لا يجرؤ على الكذب. ”
طار لين مينغ عالياً ثم اختار البقعة لنحت اسمه.
قال نائب رئيس القصر على مضض.
كان التلاميذ المباشرون لـ إمبيريان الشبح ميرايد جميعًا نحيفين مثل أكياس العظام. ومع ذلك ، كان كل واحد طويلًا جدًا. كان أحد هؤلاء التلاميذ طويلى القامة رجل عجوز بشعر أخضر. لقد التقط نائب رئيس قصر زينيث بسهولة مثل الدجاجة.
“هل تقول أن سيدي المحترم قد هُزم تحت أيدي صغير عالم اللورد المقدس المبكر !؟”
…
تحولت عيون الرجل العجوز ذو الشعر الأخضر إلى الدم الأحمر ، كما لو كان بإمكانه أن يلتهم نائب رئيس القصر حياً. كان تلاميذ قصر الينابيع الصفراء مُحاطين بطاقة يين قاتمة وكان سلوكهم غريبًا . إذا كانوا يأكلوا الآخرين فلن يكون ذلك مفاجأة على الإطلاق.
لقد عانى من رد فعل عنيف شديد.
بدأت راحة يد نائب القصر بالتعرق. صر على أسنانه وأومأ برأسه ، “ما لم يكن لين موك يخدعني عن عمد. ولكن ، يجب أن يكون صحيحًا أن عمره الهيكلي منخفض للغاية. ”
في مواجهة استجواب من العديد من التأثيرات الكبيرة ، كان الضغط على نائب رئيس قصر زينيث كبيرًا جدًا. إذا تم إثارة أي من هذه التأثيرات الكبيرة فلن تكون هناك أي نتيجة جيدة لهم على الإطلاق. كان هناك احتمال أن يتم تدمير كامل قصر زينيث.
“هذا – !؟”
“همف!”
سعل الرجل ذو الشعر الأخضر بغضب. لقد خسر إمبيريان الشبح ميرايد أمام مثل هذا الوغد الصغير لدرجة أنه غضب بمجرد التفكير في الأمر. كان لديه الكثير من المظالم للتنفيس عنها .
ترجمة
“المكان الذي اختاره البشري بجوار الإمبراطورة شينغ مي. إنه يريد نحت اسمه بجانب الإمبراطورة شينغ مي! ”
وفي هذا الوقت ، قال رجل في منتصف العمر يقف بالقرب منك ، “العجوز جرين ، توقف عن الغضب لمجرد أنك تعرضت للعار. تشير جميع الدلائل إلى أن لين موك هذا هو بالفعل شخص صغير وموهوب بشكل رهيب ، لدرجة لا يستطيع أحد منا تخيلها. إذا اخرجت غضبك على قصر زينيث فلن يكون لهذا أي فائدة “.
سعل الرجل ذو الشعر الأخضر بغضب. لقد خسر إمبيريان الشبح ميرايد أمام مثل هذا الوغد الصغير لدرجة أنه غضب بمجرد التفكير في الأمر. كان لديه الكثير من المظالم للتنفيس عنها .
جاء الرجل في منتصف العمر من قصر الفوضى الإلهي.
صرخ بعض الناس بصوت عالٍ عندما أدركوا خطة لين مينغ.
كان قصر الفوضى الإلهي وقصر الينابيع الصفراء أعداء لدودين لبعضهم البعض. ولكن في هذا الوقت ، هزم أحد أسلافهما القدامى. لم تكن هناك حاجة لذكر إمبيريان الشبح ميرايد الذي قُتل على يد لين موك ، ولكن حتى إله شيطان الفوضي أُجبر على الاختباء لما تبقى من السنوات الثلاث ، ولم يجرؤ على الظهور أمام لين مينغ. فقط عندما فتحت ساحة معركة حلم أكاشا مرة أخرى غادر في عاصفة.
الآن بعد أن اقترب شخص ما من جدار الإمبراطور الإلهي ، فكروا جميعًا في شخص واحد – لين موك!
مع وجود عدو مشترك ، خفت العلاقة الخلافية في الأصل بين قصر الفوضى الإلهي وقصر الينابيع الصفراء.
“علينا مناقشة الإجراءات المضادة وكيفية البحث عن لين موك. لقد أساء للكثير من الناس في ساحة معركة حلم أكاشا لدرجة أنه أصبح عدوًا للجميع. علاوة على ذلك ، هناك بالتأكيد بعض الأسرار على جسده ، وإلا لكان من المستحيل أن ينمو إلى هذه الدرجة. ربما حصل على فرصة محظوظة غير عادية من نوع ما “.
لا أحد يستطيع أن ينتهك قوانين كون حلم أكاشا.
“الجليد القطبي لين ، هل هذا هو لقب لين موك ؟”
في العصور القديمة ، لم يكن البشر أضعف من الأرواح. كان هناك بعض كبار السن من البشر الذين لديهم كنوز مخبأة ذات قيمة فلكية!
…
“نعم ، على أي حال يجب أن نجد هذا الزميل. أظن أنه غادر مدينة الإمبراطور الآن. يا للأسف ، بعد دخول فنان قتالي إلى ساحة معركة حلم أكاشا ، سيتم إغلاق جسده الحقيقي بالقوانين في مساحة مختلفة لذلك سيكون من المستحيل العثور عليه. خلاف ذلك ، سيكون كل شيء أسهل إذا تمكنا من العثور على جسده الحقيقي “.
تطاير عدد لا يحصى من شظايا الحجر ، ولكن تم امتصاص هذه القطع بواسطة جدار الإمبراطور الإلهي ، تاركًا وراءه فقط الخطوط المرسومة. ولكن ، ما أذهل أولئك الذين كانوا يشاهدون هو أن لين مينغ لم يترك وراءه اسم لين موك ، لكنه كتب – الجليد القطبي لين!
سعل الرجل ذو الشعر الأخضر بغضب. لقد خسر إمبيريان الشبح ميرايد أمام مثل هذا الوغد الصغير لدرجة أنه غضب بمجرد التفكير في الأمر. كان لديه الكثير من المظالم للتنفيس عنها .
بدأت العديد من الشخصيات عالية المستوى لهذه التأثيرات الكبيرة في تشكيل خطط معًا. صفع لين مينغ وجوههم في ساحة معركة حلم أكاشا ومن المحتمل أيضًا أن يكون لديه بعض الكنوز العميقة المخبأة على جسده. والأهم من ذلك كله ، كان لين مينغ صغيرًا فقط لم يكبر بعد. في هذا النوع من المواقف ، كيف يمكنهم ترك لين مينغ يذهب؟
“ما هذا!؟” صاح العجوز غرين بصوت عالٍ ، “ما سبب كل هذا الضجيج!”
عندما كان الشيوخ يتآمرون معًا ، بدأت ضوضاء عالية في الارتفاع من الخارج.
“ما هذا!؟” صاح العجوز غرين بصوت عالٍ ، “ما سبب كل هذا الضجيج!”
”شيخ إيه ، شخص ما قد اقترب من حائط الإمبراطور الإلهي. من المحتمل ان يكون…”
“أغلقوا مدينة الإمبراطور!”
قبل أن ينتهي هذا الشخص من الكلام ، اندفع الرجل العجوز ذو الشعر الأخضر إلى الخارج ، برفقة شخصيات أخرى رفيعة المستوى ذات تأثيرات كبيرة ، وكلها مليئة بنية القتل.
سعل الرجل ذو الشعر الأخضر بغضب. لقد خسر إمبيريان الشبح ميرايد أمام مثل هذا الوغد الصغير لدرجة أنه غضب بمجرد التفكير في الأمر. كان لديه الكثير من المظالم للتنفيس عنها .
أطلق جدار الإمبراطور الإلهي ضغطًا مرعبًا في جميع الأوقات ، مما منع أي شخص من الاقتراب كثيرًا. كان هذا صحيحًا بغض النظر عن مدى موهبة الشخص وحتى إمبيريان لم يكن استثناءً.
لا أحد يستطيع أن ينتهك قوانين كون حلم أكاشا.
لكن كان هناك استثناء واحد. كان هذا إذا كان الشخص قد حصل على المؤهلات لترك اسمه على جدار الإمبراطور الإلهي. فإن جدار الإمبراطور الإلهي سيسمح لهذا الشخص بالاقتراب ونحت اسمه.
“لقد فات الأوان. ليس هناك أي إمبيريان حاضرين ، وحتى لو كانوا موجودين فلن يكونوا قادرين على الاقتراب من جدار الإمبراطور الإلهي. يمكننا حجب ثلاثة جوانب من مدينة الإمبراطور ، لكن بالنسبة إلى لين موك ، هذا لا يهم على الإطلاق “.
الآن بعد أن اقترب شخص ما من جدار الإمبراطور الإلهي ، فكروا جميعًا في شخص واحد – لين موك!
“ما هذا!؟” صاح العجوز غرين بصوت عالٍ ، “ما سبب كل هذا الضجيج!”
بانغ بانغ بانغ!
“اندمج بقوة روحي ، سيف الروح!”
اندفعت حشود من الناس نحو جدار الإمبراطور الإلهي. كان بإمكانهم أن يروا أنه من مسافة بعيدة ، كان شابًا يرتدي ملابس زرقاء يطير نحو جدار الإمبراطور الإلهي بتعبير متعجرف على وجهه. الضغط المرعب الذي أخاف الآخرين لم يبدو أنه موجود على الإطلاق. عندما اقترب من حائط الإمبراطور الإلهي ، بدت خطواته هادئة ومستقرة.
فى رؤية الجميع ، كان بإمكانهم فقط رؤية ظهر هذا الشاب وليس مظهره.
لكنه كان مستعدًا بالفعل لذلك. عندما وصل إلى الحد الأقصى للمدى الذي يمكن أن يذهب إليه ، ألقى فجأة بسيفه.
…
“إنه هو ، إنه لين موك!”
“نعم ، على أي حال يجب أن نجد هذا الزميل. أظن أنه غادر مدينة الإمبراطور الآن. يا للأسف ، بعد دخول فنان قتالي إلى ساحة معركة حلم أكاشا ، سيتم إغلاق جسده الحقيقي بالقوانين في مساحة مختلفة لذلك سيكون من المستحيل العثور عليه. خلاف ذلك ، سيكون كل شيء أسهل إذا تمكنا من العثور على جسده الحقيقي “.
فكر الكثير من الناس على الفور. خلال هذه الجولة من ساحة معركة حلم أكاشا ، تمكن لين مينغ فقط من الحصول على موافقة جدار الإمبراطور الإلهي والاقتراب بسهولة.
“أفعاله تتعمد استفزاز إلهة شعبي! هذه جريمة لا تغتفر! ”
“هذا الشقي اللعين!”
عندما كان الشيوخ يتآمرون معًا ، بدأت ضوضاء عالية في الارتفاع من الخارج.
جاء الرجل في منتصف العمر من قصر الفوضى الإلهي.
قال أحدهم بغضب قبل أن يطيروا نحو لين مينغ. ولكن قبل أن يتمكن هذا الشخص من الاقتراب أكثر من اللازم ، لم يكن قادرًا على الاستمرار بسبب الضغط الهائل الناجم عن جدار الإمبراطور الإلهي.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
لا أحد يستطيع أن ينتهك قوانين كون حلم أكاشا.
لكنه كان مستعدًا بالفعل لذلك. عندما وصل إلى الحد الأقصى للمدى الذي يمكن أن يذهب إليه ، ألقى فجأة بسيفه.
“اندمج بقوة روحي ، سيف الروح!”
“هذا اللقيط!”
سكب هذا الشخص كل قوته الروحية في هذا السيف. أطلق السيف في الهواء واقترب من ظهر لين مينغ.
PEKA
عندما كان الشيوخ يتآمرون معًا ، بدأت ضوضاء عالية في الارتفاع من الخارج.
ومع ذلك ، كان هذا السيف محكومًا أيضًا بقوانين مدينة الإمبراطور بالإضافة إلى الضغط من جدار الإمبراطور الإلهي. لم يتمكن السيف من الطيران سوى عدة آلاف من الأقدام قبل أن ينفجر إلى أشلاء وتمزقت القوة الروحية المرتبطة به. سعل الشخص الذي ألقى بالسيف بشكل خانق ، وتراجع عدة خطوات بينما كان شاحبًا.
تحدث أحدهم مع عدم رغبة عميقة. هز كثير من الناس رؤوسهم. لقد كانوا حقاً عاجزين في هذه الحالة. يمكنهم فقط التحديق بهدوء عندما طار لين مينغ للأمام. والأكثر إحباطا هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجه لين مينغ.
“همف!”
لقد عانى من رد فعل عنيف شديد.
بدأت راحة يد نائب القصر بالتعرق. صر على أسنانه وأومأ برأسه ، “ما لم يكن لين موك يخدعني عن عمد. ولكن ، يجب أن يكون صحيحًا أن عمره الهيكلي منخفض للغاية. ”
سعل الرجل ذو الشعر الأخضر بغضب. لقد خسر إمبيريان الشبح ميرايد أمام مثل هذا الوغد الصغير لدرجة أنه غضب بمجرد التفكير في الأمر. كان لديه الكثير من المظالم للتنفيس عنها .
“لا تكن متهورًا ، من المستحيل بالنسبة لنا الاقتراب من جدار الإمبراطور الإلهي! كما أن.رد الفعل خطير للغاية على أي شخص يجرؤ على الهجوم بالقرب منه! ”
عندما كان الشيوخ يتآمرون معًا ، بدأت ضوضاء عالية في الارتفاع من الخارج.
طار لين مينغ عالياً ثم اختار البقعة لنحت اسمه.
حذر شخص ما . من البداية إلى النهاية ، لم يكن لين مينغ قد أدار رأسه حتى حيث واصل الطيران نحو جدار الإمبراطور الإلهي.
لم يكن نحت اسم المرء على جدار الإمبراطور الإلهي أمرًا صعبًا في حد ذاته. ما كان صعباً هو الحصول على المؤهلات للقيام بذلك.
وفي هذا الوقت ، قال رجل في منتصف العمر يقف بالقرب منك ، “العجوز جرين ، توقف عن الغضب لمجرد أنك تعرضت للعار. تشير جميع الدلائل إلى أن لين موك هذا هو بالفعل شخص صغير وموهوب بشكل رهيب ، لدرجة لا يستطيع أحد منا تخيلها. إذا اخرجت غضبك على قصر زينيث فلن يكون لهذا أي فائدة “.
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
لقد عانى من رد فعل عنيف شديد.
“ما هذا!؟” صاح العجوز غرين بصوت عالٍ ، “ما سبب كل هذا الضجيج!”
تحدث أحدهم مع عدم رغبة عميقة. هز كثير من الناس رؤوسهم. لقد كانوا حقاً عاجزين في هذه الحالة. يمكنهم فقط التحديق بهدوء عندما طار لين مينغ للأمام. والأكثر إحباطا هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجه لين مينغ.
بدأت العديد من الشخصيات عالية المستوى لهذه التأثيرات الكبيرة في تشكيل خطط معًا. صفع لين مينغ وجوههم في ساحة معركة حلم أكاشا ومن المحتمل أيضًا أن يكون لديه بعض الكنوز العميقة المخبأة على جسده. والأهم من ذلك كله ، كان لين مينغ صغيرًا فقط لم يكبر بعد. في هذا النوع من المواقف ، كيف يمكنهم ترك لين مينغ يذهب؟
“هذا البشري ، يريد أن ينحت اسمه على جدار الإمبراطور الإلهي. ”
كان جدار الإمبراطور الإلهي جبلًا إلهيًا عملاقًا وأحد الأسوار الطبيعية لمدينة الإمبراطور. عندما طار لين مينغ نحو جدار الإمبراطور الإلهي ، بدا وكأنه ذرة صغيرة من الغبار على جبل ضخم ، يكاد يكون غير ملحوظ.
“هذا الشقي اللعين!”
تم رسم هاتين الكلمتين مثل طائر العنقاء وهما يرقصان في السماء ، ويحتويان على المعنى العميق للعديد من القوانين. إذا استطاع تأثير نسخ هاتين الكلمتين ، فسيصبح أثمن ميراث لطائفتهم.
طار لين مينغ عالياً ثم اختار البقعة لنحت اسمه.
“اندمج بقوة روحي ، سيف الروح!”
لم يكن نحت اسم المرء على جدار الإمبراطور الإلهي أمرًا صعبًا في حد ذاته. ما كان صعباً هو الحصول على المؤهلات للقيام بذلك.
تم أخذ أولئك من قصر زينيث من قبل عدد من التأثيرات الكبيرة واستجوبوا بشكل منفصل ، لذلك سرعان ما عُرفت الحقيقة حول كيفية العثور على لين مينغ.
أخيرًا ، توقف. المنطقة التي اختارها لم تبدو مميزة بشكل خاص ، ولكن إذا نظر المرء إلى الجانب ، سيرى كلمتين أخريين مكتوبان بطريقة متدفقة وجميلة – شينغ مي!
تم رسم هاتين الكلمتين مثل طائر العنقاء وهما يرقصان في السماء ، ويحتويان على المعنى العميق للعديد من القوانين. إذا استطاع تأثير نسخ هاتين الكلمتين ، فسيصبح أثمن ميراث لطائفتهم.
كاااا!
أخرج لين مينغ رمحًا أسود – كان هذا هو رمح التنين الأسود!
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
عندما ظهر هذا الرمح ، اندلعت هالة واسعة وقديمة إلى الخارج. حتى جدار الإمبراطور الإلهي لم يبدو قادرًا تمامًا على قمع هذه الهالة.
تحول نائب رئيس قصر زينيث إلى اللون الأبيض. أمام مثل هذه الشخصية ، لم يكن هناك شيء يمكن الحديث عنه.
“المكان الذي اختاره البشري بجوار الإمبراطورة شينغ مي. إنه يريد نحت اسمه بجانب الإمبراطورة شينغ مي! ”
زأر شخص ما.
“هذا – !؟”
كان هناك العديد من النقاط المشبوهة حول سبب ظهور لين مينغ فجأة على النهر الجليدي العظيم المقفر. من المحتمل أن يتضمن هذا سرًا كبيرًا ، لذلك كان من المعقول أن يعطي اسمًا مزيفًا.
صرخ بعض الناس بصوت عالٍ عندما أدركوا خطة لين مينغ.
“المكان الذي اختاره البشري بجوار الإمبراطورة شينغ مي. إنه يريد نحت اسمه بجانب الإمبراطورة شينغ مي! ”
في مواجهة استجواب من العديد من التأثيرات الكبيرة ، كان الضغط على نائب رئيس قصر زينيث كبيرًا جدًا. إذا تم إثارة أي من هذه التأثيرات الكبيرة فلن تكون هناك أي نتيجة جيدة لهم على الإطلاق. كان هناك احتمال أن يتم تدمير كامل قصر زينيث.
كانت شينغ مي إلهة الأرواح. الآن ، أراد بشري أن ينحت اسمه بجانب إلهة شعبه. وقد تطرق هذا إلى العقلية الهشة لجميع الفنانين القتاليين الحاضرين.
كان الأمر كما لو أن هذا العمل كان يسخر بلا رحمة من فناني الروح من هذا الجيل ، لأنه لم يتمكن أي منهم من الفوز بالمؤهلات لنحت اسمهم على جدار الإمبراطور الإلهي. على مدار المليون سنة الماضية ، في مجمل اكوان الروح السبعه ، فقط شينغ مي هي التي حصلت على حقوق ترك اسمها على جدار الإمبراطور الإلهي.
تحدث أحدهم مع عدم رغبة عميقة. هز كثير من الناس رؤوسهم. لقد كانوا حقاً عاجزين في هذه الحالة. يمكنهم فقط التحديق بهدوء عندما طار لين مينغ للأمام. والأكثر إحباطا هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجه لين مينغ.
“أنا على وشك أن اغضب حتى الموت!”
أما بالنسبة لهم ، فجميعهم كانوا فنانين عاديين بدون شئ .
“ما هذا!؟” صاح العجوز غرين بصوت عالٍ ، “ما سبب كل هذا الضجيج!”
“اللعنة عليه! إذا تمكنت يومًا ما من نحت اسمي فوق جدار الإمبراطور الإلهي ، فسأدمر كلماته ! ”
الآن ، كان مجرد بشري يخطط فعليًا لنحت اسمه بالقرب من شينغ مي ليكون على قدم المساواة معها ، حتى جعل الأمر يبدو وكأنهم زوجين يطيران معًا.
“هذا الشقي اللعين!”
فكيف لا يغضبهم هذا؟
“هذا اللقيط!”
تحول نائب رئيس قصر زينيث إلى اللون الأبيض. أمام مثل هذه الشخصية ، لم يكن هناك شيء يمكن الحديث عنه.
ضم بعض الناس بقبضاتهم في حالة من الغضب. في هذا الوقت ، تحرك لين مينغ أخيرًا. التف رمح التنين الأسود بطريقة ملحمية. تم رسم حافة الرمح الحادة على جدار الإمبراطور ، مما أدى إلى إصدار صوت هش من تصادم الحجر على المعدن. في الوقت نفسه ، انطلقت شرارات لا حصر لها!
“أيها الرجل العجوز ، هل تقول أن لين موك كان فقط في عالم الرب اللورد المبكر؟”
كانت كتابات لين مينغ سلسة مثل رقص التنانين وعنقاء ، وكل سطر يرسمه يحتوي على نية قتل الآلهة. كان النظر إلى الكلمات التي رسمها أشبه بمشاهدة أشورا على عربة ذهبية يمزق طريقه عبر ساحة معركة لا نهاية لها من الذبح ، ويتغلب على كل الأعداء!
“أغلقوا مدينة الإمبراطور!”
فى رؤية الجميع ، كان بإمكانهم فقط رؤية ظهر هذا الشاب وليس مظهره.
تطاير عدد لا يحصى من شظايا الحجر ، ولكن تم امتصاص هذه القطع بواسطة جدار الإمبراطور الإلهي ، تاركًا وراءه فقط الخطوط المرسومة. ولكن ، ما أذهل أولئك الذين كانوا يشاهدون هو أن لين مينغ لم يترك وراءه اسم لين موك ، لكنه كتب – الجليد القطبي لين!
وفي هذا الوقت ، قال رجل في منتصف العمر يقف بالقرب منك ، “العجوز جرين ، توقف عن الغضب لمجرد أنك تعرضت للعار. تشير جميع الدلائل إلى أن لين موك هذا هو بالفعل شخص صغير وموهوب بشكل رهيب ، لدرجة لا يستطيع أحد منا تخيلها. إذا اخرجت غضبك على قصر زينيث فلن يكون لهذا أي فائدة “.
“الجليد القطبي لين ، هل هذا هو لقب لين موك ؟”
“اللورد المقدس المبكر؟ ماذا تقول! هل تقول أنه عندما صادفتم ذلك البشري كان فقط في عالم اللورد المقدس المبكر!؟ ”
“نحن لا نعرف حتى ما إذا كان لين موك هو اسمه الحقيقي. من المحتمل أنه اختلق الأمر على الفور عندما قابل تلاميذ قصر زينيث “.
كان هناك العديد من النقاط المشبوهة حول سبب ظهور لين مينغ فجأة على النهر الجليدي العظيم المقفر. من المحتمل أن يتضمن هذا سرًا كبيرًا ، لذلك كان من المعقول أن يعطي اسمًا مزيفًا.
لم يعرف الناس حتى ما إذا كان لقب الجليد القطبي لين صحيحًا أم لا.
“أنا على وشك أن اغضب حتى الموت!”
طار لين مينغ عالياً ثم اختار البقعة لنحت اسمه.
اهتز العجوز غرين وهو يتحدث. يمكن للجميع التحديق بلا حول ولا قوة بينما رسم لين مينغ هذه الكلمات بجوار شينغ مي. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله أي منهم.
“أغلقوا مدينة الإمبراطور!”
“لا تكن متهورًا ، من المستحيل بالنسبة لنا الاقتراب من جدار الإمبراطور الإلهي! كما أن.رد الفعل خطير للغاية على أي شخص يجرؤ على الهجوم بالقرب منه! ”
من الطبيعي أن قصر زينيث لن يجرؤ على إخفاء أي شيء يتعلق بـ لين مينغ ، بما في ذلك كيف أساءوا فهم قوة لين مينغ في البداية ، وحتى كيف خططوا لاستخدامه ككائن للدراسة لتحسين طريقة التدريب المزدوجة.
زأر شخص ما.
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
“لقد فات الأوان. ليس هناك أي إمبيريان حاضرين ، وحتى لو كانوا موجودين فلن يكونوا قادرين على الاقتراب من جدار الإمبراطور الإلهي. يمكننا حجب ثلاثة جوانب من مدينة الإمبراطور ، لكن بالنسبة إلى لين موك ، هذا لا يهم على الإطلاق “.
أخرج لين مينغ رمحًا أسود – كان هذا هو رمح التنين الأسود!
“أفعاله تتعمد استفزاز إلهة شعبي! هذه جريمة لا تغتفر! ”
…
كانت كتابات لين مينغ سلسة مثل رقص التنانين وعنقاء ، وكل سطر يرسمه يحتوي على نية قتل الآلهة. كان النظر إلى الكلمات التي رسمها أشبه بمشاهدة أشورا على عربة ذهبية يمزق طريقه عبر ساحة معركة لا نهاية لها من الذبح ، ويتغلب على كل الأعداء!
“اللعنة عليه! إذا تمكنت يومًا ما من نحت اسمي فوق جدار الإمبراطور الإلهي ، فسأدمر كلماته ! ”
ترجمة
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
قال عبقري روحى عن غير قصد. لكن لا أحد يستطيع أن يوافق على كلماته. حتى أصدقاؤه من طائفته لم يعتقدوا أن لديه حتى أصغر فرصة لنحت اسمه على جدار الإمبراطور الإلهي.
“نحن لا نعرف حتى ما إذا كان لين موك هو اسمه الحقيقي. من المحتمل أنه اختلق الأمر على الفور عندما قابل تلاميذ قصر زينيث “.
عند سماع تدريب لين مينغ ، اصبح العديد من ملوك العالم العظيم الحاضرين مضطربين بشكل خاص.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
لكنه كان مستعدًا بالفعل لذلك. عندما وصل إلى الحد الأقصى للمدى الذي يمكن أن يذهب إليه ، ألقى فجأة بسيفه.
قال نائب رئيس القصر على مضض.
“همف!”
ترجمة
PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
