جورو كونيوان
1830 جورو كونيوان
أما بالنسبة لـ جورو كونيوان ، فقد كان تلميذًا مباشرًا لـ إمبيريان هيفنكور وكان يمتلك نصف خطوة إمبيريان. قيل أن لديه فرصة لاقتحام عالم إمبيريان في المليون سنة القادمة. على الرغم من أن هذا لم يكن سوى أمل ضعيف ، إلا أنه لا يزال يسمح لجورو كونيوان أن يكون شخصية محترمة للغاية داخل قصر سماء الكاردينال السماوى بأكمله.
…
“جورو كونيوان!” تحدثت جادريفر ، بذهول .
…
بعد الاستماع إلى كلمات جورو كونيوان ، بدأ اسياد التأثيرات الصغيرة في التحدث عن نقاط الجدارة التي اكتسبتها طوائفهم.
…
كان هذا لأن هذه التأثيرات كانت موجودة في عالم سماء الكاردينال وكانت تابعة لقصر سماء الكاردينال السماوى.
عندما تحدث التلميذ ، ابتلع في نفس الوقت. كان يعلم أنه بعد الإشارة إلى أن هذا الشخص لديه عمر صغير وكونه بشري أيضًا ، فإن ذلك سيؤدي إلى رد فعل كبير.
وبالفعل ، بمجرد أن انتهى من الكلام ، صمتت الحشود الصاخبة.
في رأي جادريفر ، أظهر لين موك اللطف لقصر زينيث. ولكن نظرًا لأن الأمور المتعلقة بـ لين مينغ أصبحت كبيرة وخطيرة بشكل متزايد ، كان من الأفضل أن تتظاهر سمكة صغيرة مثل قصر زينيث كما لو أنها لا تعرف لين موك من أجل منع وقوع أي حوادث.
قام بضرب بضرب إمبيريان الشبح ميرايد و قتل العديد من ملوك العالم. حتى إله شيطان الفوضي أُجبر على الاختباء بعيدًا لمدة ثلاث سنوات في ساحة معركة حلم أكاشا. فقط كيف يمكن هذا !؟
كان ميراث البشر مقطوع ، وتم التحكم في العديد من قدراتهم الإلهية الفائقة وأساليب التدريب ذات الدرجة العالية من خلال تأثيرات الأرواح الكبيرة المتنوعة. وعلى طريق فناني القتال ، تراكمت مفاهيم قوانين الداو السماوية ببطء جيلًا بعد جيل. شخص واحد لديه قدرة محدودة ، وبغض النظر عن مدى موهبته ، فبدون الميراث كان من المستحيل تحقيق إنجازات عالية.
“هل كان بإمكانه العثور على الأطلال القديمة التي تركها بعض كبار السن ، أليس كذلك. ؟”
خرج رجل عجوز طويل ذو فك مربع وأكتاف عريضة ببطء من داخل الرخ .
“تحياتي ، جورو. ”
“هذا ممكن. ولكن من أين أتى لين موك هذا؟ لا أحد يعرف أي شيء عنه؟ ”
…..
“مم؟” كان جورو كونيوان مندهشا. وأشار إلى أنه خلال الرحلة الأخيرة إلى ساحة معركة حلم أكاشا ، لم يحصد قصر زينيث سوى عشرات الآلاف من نقاط الجدارة. ومع ذلك ، فقد حصلوا هذه المرة على حوالي 180 الف نقطة . لقد أحرزوا تقدمًا كبيرًا من الماضي.
“هل كان بإمكانه العثور على الأطلال القديمة التي تركها بعض كبار السن ، أليس كذلك. ؟”
تم استجواب العديد من التلاميذ الذين خرجوا من ساحة معركة حلم أكاشا بقوة.
كان جورو كونيوان مندهشًا لسماع ذلك. قال نائب رئيس قصر زينيث أن قصر زينيث قد حصل على نقاط جدارة أكثر بكثير ، لكن 180 الف نقطة كانت حول الحد الأقصى للتأثير الصغير. فقط كم من الممكن أن يحصلوا عليها؟
لكنهم جميعًا هزوا رؤوسهم بالإجماع.
“أوه؟ قصر زينيث لديه المزيد من نقاط الجدارة؟ كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق! ”
في هذا الوقت ، كان التلاميذ من قصر زينيث مرعوبون جميعًا.
“زينيث بالاس ، لماذا لم تتحدثوا ؟” فجأة رأى جورو كونيوان أن نائب رئيس قصر قصر زينيث لديه بشرة غريبة على وجهه ، كما لو كان مترددًا في الكلام.
عندما كان لين مينغ يشق طريقه عبر ساحة معركة حلم أكاشا ، لم يستطع التلاميذ الصغار سوى التباهي للجميع بخصوص لين مينغ وكيف كان مرتبط بقصر زينيث.
“هذا ممكن. ولكن من أين أتى لين موك هذا؟ لا أحد يعرف أي شيء عنه؟ ”
قام بضرب بضرب إمبيريان الشبح ميرايد و قتل العديد من ملوك العالم. حتى إله شيطان الفوضي أُجبر على الاختباء بعيدًا لمدة ثلاث سنوات في ساحة معركة حلم أكاشا. فقط كيف يمكن هذا !؟
لحسن الحظ ، اكتشفت جادريفر ، نائب قصر زينيث ، والآخرين هذا الأمر ووضعوا حدًا له على الفور.
كانت جادريفر أيضًا في حيرة . لا يمكن استخدام الورق لإخماد النار. نظرًا لأن هذه التأثيرات الكبيرة المتنوعة استقصت خلفية لين موك ، وجدوا في النهاية أنها تؤدى إلى قصر زينيث.
لم يكن نائب رئيس القصر فقط هو من كان لديه تعبير محرج ، ولكن حتى التلميذ الأساسي جادريفر بدت مرعوبه بعض الشيء.
في رأي جادريفر ، أظهر لين موك اللطف لقصر زينيث. ولكن نظرًا لأن الأمور المتعلقة بـ لين مينغ أصبحت كبيرة وخطيرة بشكل متزايد ، كان من الأفضل أن تتظاهر سمكة صغيرة مثل قصر زينيث كما لو أنها لا تعرف لين موك من أجل منع وقوع أي حوادث.
تحدث جورو كونيوان بارتياح.
خلاف ذلك ، مع خلفية قضر زينيث ، لن يكون من الغريب أن يتم إبادتهم بالكامل في عاصفة كبيرة بعض الشيء.
“ما هو حصادكم هذه المرة؟” لم يكلف جورو كونيوان نفسه عناء تبادل المجاملات ؛ ذهب مباشرة إلى النقطة. كان سبب قدومه هذه المرة هو فحص نتائج أولئك الذين دخلوا ساحة معركة حلم أكاشا. بالنسبة للتأثيرات الصغيرة التي ارتبطت بقصر سماء الكاردينال السماوى ، كان هذا الفحص مهمًا للغاية وفقًا لنقاط الجدارة التي حصلوا عليها ، ستكون هذه التأثيرات الصغيرة قادرة على الحصول على مكافآت من إمبيريان هيفنكور.
أما بالنسبة لـ جورو كونيوان ، فقد كان تلميذًا مباشرًا لـ إمبيريان هيفنكور وكان يمتلك نصف خطوة إمبيريان. قيل أن لديه فرصة لاقتحام عالم إمبيريان في المليون سنة القادمة. على الرغم من أن هذا لم يكن سوى أمل ضعيف ، إلا أنه لا يزال يسمح لجورو كونيوان أن يكون شخصية محترمة للغاية داخل قصر سماء الكاردينال السماوى بأكمله.
“ماذا نفعل. ” تمتم نائب رئيس قصر زينيث ، مع تعبير مرير على وجهه.
في رأي جادريفر ، أظهر لين موك اللطف لقصر زينيث. ولكن نظرًا لأن الأمور المتعلقة بـ لين مينغ أصبحت كبيرة وخطيرة بشكل متزايد ، كان من الأفضل أن تتظاهر سمكة صغيرة مثل قصر زينيث كما لو أنها لا تعرف لين موك من أجل منع وقوع أي حوادث.
كان يخشى أن تقرر هذه التأثيرات التنفيس عن غضبهم عليهم.
كانت جادريفر أيضًا في حيرة . لا يمكن استخدام الورق لإخماد النار. نظرًا لأن هذه التأثيرات الكبيرة المتنوعة استقصت خلفية لين موك ، وجدوا في النهاية أنها تؤدى إلى قصر زينيث.
…
“يمكننا فقط ذكر الحقائق. نحن لسنا مرتبطين حقًا بلين موك ولم نواجهه إلا عن طريق الصدفة. لا تذكر أننا أنقذنا لين موك. لمثل هذه الشخصية المرعبة ، حتى لو لم نصطدم به لكان قد استيقظ عاجلاً أم آجلاً. ”
عندما كان لين مينغ يشق طريقه عبر ساحة معركة حلم أكاشا ، لم يستطع التلاميذ الصغار سوى التباهي للجميع بخصوص لين مينغ وكيف كان مرتبط بقصر زينيث.
“آمل ذلك. لن يشركونا لمجرد أننا التقينا لين موك. أليس كذلك؟”
“زينيث بالاس ، لماذا لم تتحدثوا ؟” فجأة رأى جورو كونيوان أن نائب رئيس قصر قصر زينيث لديه بشرة غريبة على وجهه ، كما لو كان مترددًا في الكلام.
كان هذا الوحش الشرير رخ . انتشر جناحيه لمسافة مائة ميل وغطت هالته المروعة الجميع مثل الجبل.
بينما كانت جادريفر تتحدث إلى نائب رئيس القصر ، سمعوا هدير وحش مدوي ينتشر في الهواء. نظرت جادريفر إلى الأعلى لترى وحشًا شريرًا قديمًا عملاقًا يمر فوق سماء مدينة الإمبراطور ، ويطلق ضغطًا لا نهاية له. توقفت في الحقول المفتوحة أمام جدار الإمبراطور .
“جورو ، جبل البخور لدينا جلب 8000 تلميذ إلى ساحة معركة حلم أكاشا وتبقي لدينا 670 شخصًا على قيد الحياة. نقاط الجدارة لدينا هي 56000. ”
كان هذا الوحش الشرير رخ . انتشر جناحيه لمسافة مائة ميل وغطت هالته المروعة الجميع مثل الجبل.
فتح الرخ منقاره ، وتدفقت طاقة روحية كثيفة.
كان هذا لأن هذه التأثيرات كانت موجودة في عالم سماء الكاردينال وكانت تابعة لقصر سماء الكاردينال السماوى.
“هذا ممكن. ولكن من أين أتى لين موك هذا؟ لا أحد يعرف أي شيء عنه؟ ”
خرج رجل عجوز طويل ذو فك مربع وأكتاف عريضة ببطء من داخل الرخ .
كانت جادريفر أيضًا في حيرة . لا يمكن استخدام الورق لإخماد النار. نظرًا لأن هذه التأثيرات الكبيرة المتنوعة استقصت خلفية لين موك ، وجدوا في النهاية أنها تؤدى إلى قصر زينيث.
تم استجواب العديد من التلاميذ الذين خرجوا من ساحة معركة حلم أكاشا بقوة.
تبعه فريق من نخبة فناني القتال بمظهر حاد.
“إذا كان لدى قصر زينيث أكثر من 200000 نقطة استحقاق ، فسأتحمل المسؤولية وأمنحكم المزيد من المكافآت!” وعد جورو كونيوان. كان يعتقد أن قصر زينيث سيكون متحمسًا عند سماع ذلك ، لكنه لم يعتقد أن بشرتهم ستلتف و سيبدون قلقين.
بعثت عيون الرجل العجوز ضوءا لامعا. ساد هذا الضوء ببطء على الحاضرين.
كان ميراث البشر مقطوع ، وتم التحكم في العديد من قدراتهم الإلهية الفائقة وأساليب التدريب ذات الدرجة العالية من خلال تأثيرات الأرواح الكبيرة المتنوعة. وعلى طريق فناني القتال ، تراكمت مفاهيم قوانين الداو السماوية ببطء جيلًا بعد جيل. شخص واحد لديه قدرة محدودة ، وبغض النظر عن مدى موهبته ، فبدون الميراث كان من المستحيل تحقيق إنجازات عالية.
“جورو كونيوان!” تحدثت جادريفر ، بذهول .
“هذا ممكن. ولكن من أين أتى لين موك هذا؟ لا أحد يعرف أي شيء عنه؟ ”
بالمقارنة مع التأثيرات العديدة في مدينة الإمبراطور ، كان وصول جورو كونيوان شائعًا نسبيًا. ولكن بالنسبة إلى قصر زينيث وتلك التأثيرات المحيطة بقصر زينيث ، كان جورو كونيوان سيدا بارزًا!
كان هذا لأن هذه التأثيرات كانت موجودة في عالم سماء الكاردينال وكانت تابعة لقصر سماء الكاردينال السماوى.
عندما تحدث التلميذ ، ابتلع في نفس الوقت. كان يعلم أنه بعد الإشارة إلى أن هذا الشخص لديه عمر صغير وكونه بشري أيضًا ، فإن ذلك سيؤدي إلى رد فعل كبير.
أما بالنسبة لـ جورو كونيوان ، فقد كان تلميذًا مباشرًا لـ إمبيريان هيفنكور وكان يمتلك نصف خطوة إمبيريان. قيل أن لديه فرصة لاقتحام عالم إمبيريان في المليون سنة القادمة. على الرغم من أن هذا لم يكن سوى أمل ضعيف ، إلا أنه لا يزال يسمح لجورو كونيوان أن يكون شخصية محترمة للغاية داخل قصر سماء الكاردينال السماوى بأكمله.
كان يخشى أن تقرر هذه التأثيرات التنفيس عن غضبهم عليهم.
“زينيث بالاس ، لماذا لم تتحدثوا ؟” فجأة رأى جورو كونيوان أن نائب رئيس قصر قصر زينيث لديه بشرة غريبة على وجهه ، كما لو كان مترددًا في الكلام.
كان لهذا الشخص مزاج قصير ولم يكن معروفًا أنه ودود على الإطلاق.
لكنهم جميعًا هزوا رؤوسهم بالإجماع.
عند رؤيته ، ركض الناس من بعض التأثيرات الصغيرة من عالم سماء الكاردينال لتحيته باحترام.
كان هذا الوحش الشرير رخ . انتشر جناحيه لمسافة مائة ميل وغطت هالته المروعة الجميع مثل الجبل.
“تحياتي ، جورو. ”
“قصر زينيث يحيي جورو كونيوان. ” انحنى حشد من الناس بوقار.
PEKA
“ما هو حصادكم هذه المرة؟” لم يكلف جورو كونيوان نفسه عناء تبادل المجاملات ؛ ذهب مباشرة إلى النقطة. كان سبب قدومه هذه المرة هو فحص نتائج أولئك الذين دخلوا ساحة معركة حلم أكاشا. بالنسبة للتأثيرات الصغيرة التي ارتبطت بقصر سماء الكاردينال السماوى ، كان هذا الفحص مهمًا للغاية وفقًا لنقاط الجدارة التي حصلوا عليها ، ستكون هذه التأثيرات الصغيرة قادرة على الحصول على مكافآت من إمبيريان هيفنكور.
PEKA
“جورو ، طائفتنا جلبت 9000 شخص إلى ساحة معركة حلم أكاشا وتبقي لدينا 820 شخصًا على قيد الحياة. نقاط الجدارة لدينا هي 87000 “.
“جورو ، جبل البخور لدينا جلب 8000 تلميذ إلى ساحة معركة حلم أكاشا وتبقي لدينا 670 شخصًا على قيد الحياة. نقاط الجدارة لدينا هي 56000. ”
“ما هو حصادكم هذه المرة؟” لم يكلف جورو كونيوان نفسه عناء تبادل المجاملات ؛ ذهب مباشرة إلى النقطة. كان سبب قدومه هذه المرة هو فحص نتائج أولئك الذين دخلوا ساحة معركة حلم أكاشا. بالنسبة للتأثيرات الصغيرة التي ارتبطت بقصر سماء الكاردينال السماوى ، كان هذا الفحص مهمًا للغاية وفقًا لنقاط الجدارة التي حصلوا عليها ، ستكون هذه التأثيرات الصغيرة قادرة على الحصول على مكافآت من إمبيريان هيفنكور.
بعد الاستماع إلى كلمات جورو كونيوان ، بدأ اسياد التأثيرات الصغيرة في التحدث عن نقاط الجدارة التي اكتسبتها طوائفهم.
كان يخشى أن تقرر هذه التأثيرات التنفيس عن غضبهم عليهم.
عندما سمع جورو كونيوان هذا فقد ابتسم بسرور. كان متفاجئا بعض الشيء. حصدت هذه التأثيرات الصغيرة عددًا من نقاط الجدارة أفضل بكثير مما كانت عليه في الماضي. هل يمكن أن تزداد القوة الإجمالية لطوائف سماء الكاردينال ؟
تحدث جورو كونيوان بارتياح.
“زينيث بالاس ، لماذا لم تتحدثوا ؟” فجأة رأى جورو كونيوان أن نائب رئيس قصر قصر زينيث لديه بشرة غريبة على وجهه ، كما لو كان مترددًا في الكلام.
“ماذا نفعل. ” تمتم نائب رئيس قصر زينيث ، مع تعبير مرير على وجهه.
بعد الاستماع إلى كلمات جورو كونيوان ، بدأ اسياد التأثيرات الصغيرة في التحدث عن نقاط الجدارة التي اكتسبتها طوائفهم.
لم يكن نائب رئيس القصر فقط هو من كان لديه تعبير محرج ، ولكن حتى التلميذ الأساسي جادريفر بدت مرعوبه بعض الشيء.
تحدث جورو كونيوان بارتياح.
كانت التأثيرات الأخرى قد انتهت بالفعل من الإبلاغ ، والآن لم يبق سوى قصر زينيث . كانت عيون جورو كونيوان مثل الشفرات الحادة وهو ينظر إلى الناس من قصر زينيث.
“لقد حصل قصر زينيث لدينا على 186500 نقطة استحقاق. ” قال نائب رئيس قصر زينيث بينما كان الجميع ينظرون إليه.
…..
بعد هذه الرحلة إلى ساحة معركة حلم أكاشا ، كان لدى قصر زينيث حوالي ألف شخص فقط. من فرقة النخبة التي كانت جادريفر فيها ، نجا 30 شخصًا. وساهم هؤلاء الأشخاص الثلاثين بما يقرب من نصف نقاط الجدارة هذه.
“زينيث بالاس ، لماذا لم تتحدثوا ؟” فجأة رأى جورو كونيوان أن نائب رئيس قصر قصر زينيث لديه بشرة غريبة على وجهه ، كما لو كان مترددًا في الكلام.
“مم؟” كان جورو كونيوان مندهشا. وأشار إلى أنه خلال الرحلة الأخيرة إلى ساحة معركة حلم أكاشا ، لم يحصد قصر زينيث سوى عشرات الآلاف من نقاط الجدارة. ومع ذلك ، فقد حصلوا هذه المرة على حوالي 180 الف نقطة . لقد أحرزوا تقدمًا كبيرًا من الماضي.
لحسن الحظ ، اكتشفت جادريفر ، نائب قصر زينيث ، والآخرين هذا الأمر ووضعوا حدًا له على الفور.
“ليس سيئا. سيكون السيد المحترم هيفنكور سعيدًا لسماع هذا. عندما يتم توزيع المكافآت ، سيتمتع قصر زينيث بمزايا رائعة “.
“لقد حصل قصر زينيث لدينا على 186500 نقطة استحقاق. ” قال نائب رئيس قصر زينيث بينما كان الجميع ينظرون إليه.
“تحياتي ، جورو. ”
تحدث جورو كونيوان بارتياح.
“قصر زينيث يحيي جورو كونيوان. ” انحنى حشد من الناس بوقار.
عند رؤيته ، ركض الناس من بعض التأثيرات الصغيرة من عالم سماء الكاردينال لتحيته باحترام.
عندما سمعت الشخصيات عالية المستوى في قصر زينيث أن إمبيريان هيفينكور سيمنحهم مكافآت كبيرة ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض ، ولم يكونوا متأكدين مما سيقولونه.
قال جورو كونيوان ببرود ، من الواضح أنه كان غير سعيد!
قال نائب رئيس قصر زينيث بشكل غامض ، “الحقيقة هي أن قصر زينيث حصل على نقاط استحقاق أكثر بكثير من هذا. ”
…
بعد هذه الرحلة إلى ساحة معركة حلم أكاشا ، كان لدى قصر زينيث حوالي ألف شخص فقط. من فرقة النخبة التي كانت جادريفر فيها ، نجا 30 شخصًا. وساهم هؤلاء الأشخاص الثلاثين بما يقرب من نصف نقاط الجدارة هذه.
“أوه؟ قصر زينيث لديه المزيد من نقاط الجدارة؟ كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق! ”
…
عندما سمعت الشخصيات عالية المستوى في قصر زينيث أن إمبيريان هيفينكور سيمنحهم مكافآت كبيرة ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض ، ولم يكونوا متأكدين مما سيقولونه.
كان جورو كونيوان مندهشًا لسماع ذلك. قال نائب رئيس قصر زينيث أن قصر زينيث قد حصل على نقاط جدارة أكثر بكثير ، لكن 180 الف نقطة كانت حول الحد الأقصى للتأثير الصغير. فقط كم من الممكن أن يحصلوا عليها؟
…
“إذا كان لدى قصر زينيث أكثر من 200000 نقطة استحقاق ، فسأتحمل المسؤولية وأمنحكم المزيد من المكافآت!” وعد جورو كونيوان. كان يعتقد أن قصر زينيث سيكون متحمسًا عند سماع ذلك ، لكنه لم يعتقد أن بشرتهم ستلتف و سيبدون قلقين.
“ليس سيئا. سيكون السيد المحترم هيفنكور سعيدًا لسماع هذا. عندما يتم توزيع المكافآت ، سيتمتع قصر زينيث بمزايا رائعة “.
“ماذا ؟ هل تشكون في أنه ليس لدي القدرة على الوفاء بوعدي؟ ”
لحسن الحظ ، اكتشفت جادريفر ، نائب قصر زينيث ، والآخرين هذا الأمر ووضعوا حدًا له على الفور.
قال جورو كونيوان ببرود ، من الواضح أنه كان غير سعيد!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
“هل كان بإمكانه العثور على الأطلال القديمة التي تركها بعض كبار السن ، أليس كذلك. ؟”
ترجمة
PEKA
عندما تحدث التلميذ ، ابتلع في نفس الوقت. كان يعلم أنه بعد الإشارة إلى أن هذا الشخص لديه عمر صغير وكونه بشري أيضًا ، فإن ذلك سيؤدي إلى رد فعل كبير.
…..
“جورو ، طائفتنا جلبت 9000 شخص إلى ساحة معركة حلم أكاشا وتبقي لدينا 820 شخصًا على قيد الحياة. نقاط الجدارة لدينا هي 87000 “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
