نزاع
1797 نزاع
“سيدي المحترم…”
…
كانت الخادمات الثلاث يقظين على الفور. اكتشفوا أن رجلاً ظهر خلفهم. كان وجه هذا الرجل معتمًا وكانت وينبعث منه نية قتل كثيفة.
…
تذبذبت الفتاة الصغيرة وسقطت على الأرض. صدم رأسها الجدار خلفها بصوت قوي شاق.
…
وبينما تحدثت الخادمتان الأخريان ، اندفعوا إلى الأمام وبدأوا في سحب ملابس الفتاة الصغيرة. تمزق جزء من ملابس الفتاه ، وكشف عن حزام بطنها.
“أخرجيها ، وإلا فإننا سوف نعبث بك!”
قال لين مينغ ببرود . صحيح أنه أصيب لكن الجمل النحيف كان لا يزال أكبر من الحصان. للتعامل مع هذا الشخص غير المهم أمامه فلن يتطلب هذا أي جهد على الإطلاق.
بدا ظهرت فتاة باردة. كلماتها كانت قاسية .
“أنت تريدين الموت!”
في هذا الوقت ، في غرفة الخادمات ، كانت ثلاث فتيات صغيرات جميلات يضعن أذرعهن على خصورهن بينما يحيطن بفتاة صغيرة وضعيفة المظهر عمرها بين 15 و 16 عامًا.
في هذا الوقت ، كان صوت رجل جليدي يتردد في الهواء. عبس لين مينغ. كان يعلم أن شخصًا ما كان يراقبه طوال الوقت. الآن بعد أن جرح شخصًا ما ، سيعرف الناس من قصر زينيث هذا على الفور.
كانت هذه الفتاة شاحبة اللون وكانت قبضتيها مشدودة بإحكام. كانت تحرس صدرها دون وعي ، مما يشير بوضوح إلى مدى الخوف الذي تشعر به الآن.
“أيتها الفاسقة الوضيعة ، تأخرى أكثر وسنقتلك ! عندما دخلنا الغرفة رأيناك تشعر بالذعر وتخفين زجاجة حبوب . لا تحاول إنكار ذلك! ”
“أيتها الفاسقة الوضيعة ، تأخرى أكثر وسنقتلك ! عندما دخلنا الغرفة رأيناك تشعر بالذعر وتخفين زجاجة حبوب . لا تحاول إنكار ذلك! ”
كانت هؤلاء الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات جميعهن خادمات روح . كانت الفتاة البشرية الشابة التي كانوا يتنمرون عليها هي الخادمة التي أعطاها لين مينغ زجاجة الحبوب.
“هاها! أيتها الفاسقة الصغيرة ، يجب أن تكونى قد بدأتى فى حب هذا الإنسان واعتقدت أنه سوف يأخذك ، أليس كذلك؟ فقط من أنت؟ ألق نظرة فاحصة على نفسك في المرآة! أنت لست سوى خادمة بشرية أدنى منزلة ، حتى لو مت فلن يهتم أحد .
بالنسبة إلى لين مينغ ، لم يكن لهذه الحبوب أي فائدة على الإطلاق. لكن بالنسبة لهؤلاء الخادمات الشابات اللائي ما زلن يكافحن في عالم هوتيان أو شيان تيان ، كانت هذه الأدوية كنوزًا ثمينة بشكل لا يضاهى.
1797 نزاع
عندما دخلت هؤلاء الخادمات غرفة لين مينغ ، شموا رائحة العطر الطبي الخفيف وتمكنوا من تمييز مدى قيمة هذه الحبوب. لقد كانت بالتأكيد حبوبًا يمكن أن تغذي طاقة الفرد وروحه. سواء كان ذلك لبشر او روح ، فقد كانت مفيدة للغاية.
وهكذا بدأوا في تشكيل أفكار لسرقتهم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا بطبيعة الحال من الكشف عن هذه الأفكار أمام لين مينغ ، بعد كل شيء ، على الرغم من أن لين مينغ كان مجرد بشري ، فقد بدا أنه في عالم تدمير الحياة أو أعلى ولم يكونوا مناسبين له. ولكن الآن بعد أن سقطت هذه الحبوب في يد هذه الفتاة الصغيرة ، كان الوضع مختلفًا.
سُرقت حبوبها وتمزقت ثيابها. لم يكن في قلبها شيء سوى العار.
“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”
” بسرعة! هذه الحبوب ليست شيئًا يجب أن يتناوله بشر من الطبقة الدنيا مثلك! ”
تحدثت الخادمة التي تتمتع بأعلى مكانة بين الثلاثة ، أمسكت برقبه الفتاة وصفعت وجهها مرارًا وتكرارًا. كانت نبرتها تهدد عندما قالت ، “اذا تريدين أن تفعل هذا بالطريقة الصعبة ، أليس كذلك؟ أحذرى وإلا سأمزق وجهك! ”
تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !
بدأت الخادمة في قرص خدي الفتاة الصغيرة ولف الجلد ببطء إلى شكل دائرة. عندما ابتسمت الخادمة ، كان وجه الفتاة الصغيرة ملتويًا بالفعل باللون الأحمر.
تحدث لين مينغ بهدوء. ثم استدار ببطء. من خلفه دخل شاب ذو حواجب حمراء. كان هذا الشاب نحيفًا وعيناه متجمدتان. بدا كما لو أن كيانه بالكامل قد تم نحته بواسطة صابر جليدي وكانت تدريبه في عالم اللورد الروحى المتأخر .
حبست الفتاة دموعها. فتحت عينيها بقوة ، ولم تسمح للدموع بالسقوط أو ظهور أي ألم. شدّت قبضتيها وحررت أسنانها قائلة ، “هذا شيء أعطاني إياه سيدي الشاب ، إنه ليس لك!”
“حسنا!”
كانت هؤلاء الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات جميعهن خادمات روح . كانت الفتاة البشرية الشابة التي كانوا يتنمرون عليها هي الخادمة التي أعطاها لين مينغ زجاجة الحبوب.
“هاها! أيتها الفاسقة الصغيرة ، يجب أن تكونى قد بدأتى فى حب هذا الإنسان واعتقدت أنه سوف يأخذك ، أليس كذلك؟ فقط من أنت؟ ألق نظرة فاحصة على نفسك في المرآة! أنت لست سوى خادمة بشرية أدنى منزلة ، حتى لو مت فلن يهتم أحد .
تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.
دفعت الخادمة الفتاة الصغيرة.
تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !
“هل انتت بخير…”
تذبذبت الفتاة الصغيرة وسقطت على الأرض. صدم رأسها الجدار خلفها بصوت قوي شاق.
كانت الخادمة الشابة قد بدأت في تدريب نظام جمع الجوهر قبل التدريب في المراحل الست لتحول الجسم. وبسبب ذلك ، تسببت هذه الضربة في تشوش بصرها. ومع ذلك ، ضمت بقبضتيها ولم تقل كلمة واحدة.
فك لين مينغ رداءه الخارجي ولفه فوق الفتاة الشابة الممزقة.
في هذا الكون حيث حكمت الأرواح ، كان من الشائع أن يتعرض البشر للتمييز والتخويف. كانت هذه الفتاة الصغيرة تدرك بوضوح أن القوة هي كل شيء.
لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.
“حسنا!”
لقتل فتاة بشرية على يد الآخرين وسرقة كنوزها ، كان هذا مشهدًا مألوفًا.
هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .
ولكن الآن ، تمكنت من اغتنام الفرصة مع هذه الأدوية التي أهداها لها السيد الشاب. سمح لها ذلك برؤية نور الأمل لتحقيق اختراق. كيف لها أن تتخلى عن هذه الفرصة وتستسلم لمصيرها؟
PEKA
هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .
ربما طوال حياتها ، ستكون هذه هي الفرصة الوحيدة لها للزحف على قدميها والمشي كإنسان فخور.
ولكن الآن ، تمكنت من اغتنام الفرصة مع هذه الأدوية التي أهداها لها السيد الشاب. سمح لها ذلك برؤية نور الأمل لتحقيق اختراق. كيف لها أن تتخلى عن هذه الفرصة وتستسلم لمصيرها؟
“هو! يا لها من عاهرة عنيدة! يمكنني أخذها منك سواء أردت ذلك أم لا ، ولكن إذا فعلت ذلك فسيكون مصيرك بائسًا! ”
وفي هذا الوقت ، قالت خادمة أخرى ، “لا يوجد شيء في خاتمها!”
فك لين مينغ رداءه الخارجي ولفه فوق الفتاة الشابة الممزقة.
وبينما كانت الخادمة تتحدث ، التقطت حلقة مكانية منخفضة الجودة للغاية من إصبع الفتاة الصغيرة وفتتها. وسقطت من الداخل كومة من الملابس والأسلحة العادية وبعض الأعشاب الطبية.
تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !
كان هذا مجمل ممتلكات الفتاة.
“حسنا!”
قالت زعيمة الخدم ، “فلا بد أنها تخفيها على جسدها. من المستحيل أن يكون لديها الوقت لتنقية مثل هذه الحبوب عالية الجودة أو ابتلاعها دفعة واحدة. مزقوا ملابسها حتى تصبح عارية. سنبحث ببطء عما نريد “.
امتلأت عيون الفتاة بالذنب. في هذه الحالة ، سيعاني لين مينغ بالتأكيد من خسارة.
“حسنا!”
سُرقت حبوبها وتمزقت ثيابها. لم يكن في قلبها شيء سوى العار.
وبينما تحدثت الخادمتان الأخريان ، اندفعوا إلى الأمام وبدأوا في سحب ملابس الفتاة الصغيرة. تمزق جزء من ملابس الفتاه ، وكشف عن حزام بطنها.
تعرف الخادمات بشكل طبيعي على لين مينغ. لكنهم لم يخافوا منه. في سفينة الروح هذه ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لين مينغ لهم.
“آه!”
صرخت الفتاة بصوت عال. لكن تصرفات الخادمتين أصبحت أكثر حدة.
“آه!”
“لقد وجدتها!”
عندما ظهر الشباب ذو الحاجب الأحمر ، استيقظت الخادمات الثلاث كما لو أنهم رأوا منقذهم. صرخوا جميعًا وزحفوا إليه.
رفعت خادمة شابة زجاجة حبوب. بعد فتحه ، تدحرجت عدة حبوب بحجم اليشم.
وبينما تحدثت الخادمتان الأخريان ، اندفعوا إلى الأمام وبدأوا في سحب ملابس الفتاة الصغيرة. تمزق جزء من ملابس الفتاه ، وكشف عن حزام بطنها.
“هل انتت بخير…”
”هذه الحبوب رائعة! هل هذه حبوب المعجزة الزرقاء أم شيء آخر؟ يبدو أن ثروة البشري هذا ليست فقيرة جدًا! ” ضحكت الخادمات وتطلعا إلى تلك الفتاة الصغيرة.
سخر الأخ يي ببرود ، واستعد للهجوم. لكن في هذا الوقت ، من مكان ليس بعيدًا ، سار رجل عجوز وهمس بشيء في أذنيه.
” مزقوا كل ملابسها وأجلدوها! ”
“هل انتت بخير…”
تعرف الخادمات بشكل طبيعي على لين مينغ. لكنهم لم يخافوا منه. في سفينة الروح هذه ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لين مينغ لهم.
عندما تحدثت الخادمة ، شعرت ببرد مفاجئ يندفع عليها ، مما تسبب في تخطي قلبها . قفزت بسرعة للخلف واستدارت في الجو.
”وقح ! كيف تجرؤ!”
“من!؟”
كانت الخادمات الثلاث يقظين على الفور. اكتشفوا أن رجلاً ظهر خلفهم. كان وجه هذا الرجل معتمًا وكانت وينبعث منه نية قتل كثيفة.
حبست الفتاة دموعها. فتحت عينيها بقوة ، ولم تسمح للدموع بالسقوط أو ظهور أي ألم. شدّت قبضتيها وحررت أسنانها قائلة ، “هذا شيء أعطاني إياه سيدي الشاب ، إنه ليس لك!”
تحدث لين مينغ فجأة. لم يكن يعرف ما يشعر به في قلبه. لقد التقي مع هذه الفتاة مرة واحدة فقط ولم يعرف حتى اسمها ، لكن في الوقت الحالي ، بسبب تجاربها المريرة والمؤلمة ، لم يشعر سوى بالغضب من أجلها!
ترجمة
“انه انت!”
قالت زعيمة الخدم ، “فلا بد أنها تخفيها على جسدها. من المستحيل أن يكون لديها الوقت لتنقية مثل هذه الحبوب عالية الجودة أو ابتلاعها دفعة واحدة. مزقوا ملابسها حتى تصبح عارية. سنبحث ببطء عما نريد “.
تعرف الخادمات بشكل طبيعي على لين مينغ. لكنهم لم يخافوا منه. في سفينة الروح هذه ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لين مينغ لهم.
“سيدي المحترم!”
في هذا الوقت ، كان صوت رجل جليدي يتردد في الهواء. عبس لين مينغ. كان يعلم أن شخصًا ما كان يراقبه طوال الوقت. الآن بعد أن جرح شخصًا ما ، سيعرف الناس من قصر زينيث هذا على الفور.
في هذا الوقت ، صرخت الفتاة عندما رأت لين مينغ. اندفع الحزن والظلم و كل أنواع المشاعر في صدرها قبل أن تخرج كدموع شديدة في عينيها. بدت ركبتيها وكأنها تنفجر وهي تتدحرج مثل طائرة ورقية مكسورة
باااااا
“سيدي المحترم!”
سُرقت حبوبها وتمزقت ثيابها. لم يكن في قلبها شيء سوى العار.
“لقد وجدتها!”
“هل انتت بخير…”
“حسنا!”
تحدث لين مينغ فجأة. لم يكن يعرف ما يشعر به في قلبه. لقد التقي مع هذه الفتاة مرة واحدة فقط ولم يعرف حتى اسمها ، لكن في الوقت الحالي ، بسبب تجاربها المريرة والمؤلمة ، لم يشعر سوى بالغضب من أجلها!
“أيتها الفاسقة الوضيعة ، تأخرى أكثر وسنقتلك ! عندما دخلنا الغرفة رأيناك تشعر بالذعر وتخفين زجاجة حبوب . لا تحاول إنكار ذلك! ”
قد يكون السبب هو أنهم كانوا من الجنس البشري. من التجارب المريرة لهذه الفتاة الصغيرة تمكن من رؤية مستقبل العالم الإلهي. كان هذا حزنًا على عرق سقطت أراضيه في أيدي الأعداء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يضرب فيها لين مينغ النساء اللواتي لم يكن بإمكانهن الرد على الإطلاق ، و لم يرحمهن أيضًا.
“تريد حماية هذه الفاسقة الصغيرة؟ لم أتخيل أبدًا أنك ستكون مهتمًا بمثل هذه القمامة. حسنًا ، لإظهار بعض الوجه ، لن نهتم بهذه المشكلة بعد الآن “.
عندما تحدثت الخادمة ، تلقت الحبوب.
وبينما كانت الخادمة تتحدث ، التقطت حلقة مكانية منخفضة الجودة للغاية من إصبع الفتاة الصغيرة وفتتها. وسقطت من الداخل كومة من الملابس والأسلحة العادية وبعض الأعشاب الطبية.
ببساطة لم تخشى الخادمات تهديدات لين مينغ على الإطلاق. حتى لو كان لين مينغ قوياً ، لم يكن سوى مجرد بشري . كانت هذه سفينة روح . فقط ماذا يمكنه أن يفعل هنا؟
تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.
“أنت تريدين الموت!”
“هل انتت بخير…”
تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !
ولكن الآن ، تمكنت من اغتنام الفرصة مع هذه الأدوية التي أهداها لها السيد الشاب. سمح لها ذلك برؤية نور الأمل لتحقيق اختراق. كيف لها أن تتخلى عن هذه الفرصة وتستسلم لمصيرها؟
بينغ!
فتح لين مينغ ذراعيه مثل نسر يفتح جناحيه. لم تتمكن الخادمتان الصغيرتان من المقاومة حيث تم دفعهم للخلف. صرخوا بصوت عالٍ وتقيأوا من الدم.
بصوت عالٍ ، صرخت الخادمة بصوت عالٍ وهي تندفع للخلف وتحطمت في الحائط ، وتتقيأ كمية كبيرة من الدم.
” أنتما الإثنان أيضاً !”
ربما طوال حياتها ، ستكون هذه هي الفرصة الوحيدة لها للزحف على قدميها والمشي كإنسان فخور.
“أنت. تضربني. ”
عندما تحدث الرجل العجوز ، نظر إلى لين مينغ وقال بازدراء ، “اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة! في المرة القادمة سوف أتأكد من أنك تمشي بدون أي أسنان “.
قالت الخادمة وهي تبصق الدم. تم خلع أسنانها وامتلأ وجهها بعدم تصديق.
تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.
” أنتما الإثنان أيضاً !”
“ارتدي بعض الملابس أولاً. ”
فتح لين مينغ ذراعيه مثل نسر يفتح جناحيه. لم تتمكن الخادمتان الصغيرتان من المقاومة حيث تم دفعهم للخلف. صرخوا بصوت عالٍ وتقيأوا من الدم.
وبينما كانت الخادمة تتحدث ، التقطت حلقة مكانية منخفضة الجودة للغاية من إصبع الفتاة الصغيرة وفتتها. وسقطت من الداخل كومة من الملابس والأسلحة العادية وبعض الأعشاب الطبية.
تحدث لين مينغ بهدوء. ثم استدار ببطء. من خلفه دخل شاب ذو حواجب حمراء. كان هذا الشاب نحيفًا وعيناه متجمدتان. بدا كما لو أن كيانه بالكامل قد تم نحته بواسطة صابر جليدي وكانت تدريبه في عالم اللورد الروحى المتأخر .
كانت هذه هي المرة الأولى التي يضرب فيها لين مينغ النساء اللواتي لم يكن بإمكانهن الرد على الإطلاق ، و لم يرحمهن أيضًا.
“ارتدي بعض الملابس أولاً. ”
باااااا
تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.
حرك لين مينغ إصبعه وانفجرت الحلقة المكانية للخادمة. استعاد زجاجة حبوب التي كان قد أعطاها للفتاة.
“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”
هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .
”وقح ! كيف تجرؤ!”
“انه انت!”
بكت العديد من الخادمات ، وفاضت دموعهن.
في هذا الوقت ، كان صوت رجل جليدي يتردد في الهواء. عبس لين مينغ. كان يعلم أن شخصًا ما كان يراقبه طوال الوقت. الآن بعد أن جرح شخصًا ما ، سيعرف الناس من قصر زينيث هذا على الفور.
فك لين مينغ رداءه الخارجي ولفه فوق الفتاة الشابة الممزقة.
“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”
تمسكت الفتاة الصغيرة بيد لين مينغ وهى منزعجة.
مع صيحة “وقح ” ، أدركت على الفور أن شخصية عالية المستوى قد وصلت. من المحتمل أن لين مينغ سيقع في حالة من الفوضى بسبب أفعالها.
“سيدي المحترم…”
امتلأت عيون الفتاة بالذنب. في هذه الحالة ، سيعاني لين مينغ بالتأكيد من خسارة.
“ارتدي بعض الملابس أولاً. ”
عندما تحدث الرجل العجوز ، نظر إلى لين مينغ وقال بازدراء ، “اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة! في المرة القادمة سوف أتأكد من أنك تمشي بدون أي أسنان “.
“سيدي المحترم!”
تحدث لين مينغ بهدوء. ثم استدار ببطء. من خلفه دخل شاب ذو حواجب حمراء. كان هذا الشاب نحيفًا وعيناه متجمدتان. بدا كما لو أن كيانه بالكامل قد تم نحته بواسطة صابر جليدي وكانت تدريبه في عالم اللورد الروحى المتأخر .
حبست الفتاة دموعها. فتحت عينيها بقوة ، ولم تسمح للدموع بالسقوط أو ظهور أي ألم. شدّت قبضتيها وحررت أسنانها قائلة ، “هذا شيء أعطاني إياه سيدي الشاب ، إنه ليس لك!”
عندما ظهر الشباب ذو الحاجب الأحمر ، استيقظت الخادمات الثلاث كما لو أنهم رأوا منقذهم. صرخوا جميعًا وزحفوا إليه.
“لورد يي ، حقق العدالة لنا!”
عندما ظهر الشباب ذو الحاجب الأحمر ، استيقظت الخادمات الثلاث كما لو أنهم رأوا منقذهم. صرخوا جميعًا وزحفوا إليه.
بكت العديد من الخادمات ، وفاضت دموعهن.
نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”
“هل تريد القتال؟”
“هل تريد القتال؟”
بينغ!
قال لين مينغ ببرود . صحيح أنه أصيب لكن الجمل النحيف كان لا يزال أكبر من الحصان. للتعامل مع هذا الشخص غير المهم أمامه فلن يتطلب هذا أي جهد على الإطلاق.
في هذا الكون حيث حكمت الأرواح ، كان من الشائع أن يتعرض البشر للتمييز والتخويف. كانت هذه الفتاة الصغيرة تدرك بوضوح أن القوة هي كل شيء.
PEKA
كان الأمر مجرد أنه إذا قاتل مع الأخ يي هذا ، فلن يكون هناك طريقة لمواصلة البقاء في قصر زينيث. في الوقت الحالي ، ما زال لين مينغ غير قادر على مواجهة أسياد ذروة قصر زينيث. جعلته جروحه غير قادر على استدعاء الطاقة بالكامل في عالمه الداخلي.
ببساطة لم تخشى الخادمات تهديدات لين مينغ على الإطلاق. حتى لو كان لين مينغ قوياً ، لم يكن سوى مجرد بشري . كانت هذه سفينة روح . فقط ماذا يمكنه أن يفعل هنا؟
“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يضرب فيها لين مينغ النساء اللواتي لم يكن بإمكانهن الرد على الإطلاق ، و لم يرحمهن أيضًا.
تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !
ضحك الأخ يي المتدرب الكبير بصوت عالٍ. “هل سألت إذا كنت أريد القتال؟ أنت لست ند لى ! لا يمكنك حتى أن ترى من خلال حدودي ، كل ما أحتاجه هو إصبعي الصغير لسحقك حتى الموت! ”
تعرف الخادمات بشكل طبيعي على لين مينغ. لكنهم لم يخافوا منه. في سفينة الروح هذه ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لين مينغ لهم.
فتح لين مينغ ذراعيه مثل نسر يفتح جناحيه. لم تتمكن الخادمتان الصغيرتان من المقاومة حيث تم دفعهم للخلف. صرخوا بصوت عالٍ وتقيأوا من الدم.
سخر الأخ يي ببرود ، واستعد للهجوم. لكن في هذا الوقت ، من مكان ليس بعيدًا ، سار رجل عجوز وهمس بشيء في أذنيه.
تجعد الأخ يي. “ماذا؟ تم اختيار هذه القمامة البشرية من قبل الأخت جاديريفير؟ ”
“لورد يي ، حقق العدالة لنا!”
“نعم ، تعتقد الآنسة أن موهبته كافية وتريد استعارته لتحسين الدانتيان الافتراضي الخاص بها. وبالتالي سيكون من الأفضل ألا تؤذيه ، وإلا فسيكون من الصعب شرح الموقف “.
تحدث لين مينغ بهدوء. ثم استدار ببطء. من خلفه دخل شاب ذو حواجب حمراء. كان هذا الشاب نحيفًا وعيناه متجمدتان. بدا كما لو أن كيانه بالكامل قد تم نحته بواسطة صابر جليدي وكانت تدريبه في عالم اللورد الروحى المتأخر .
“هاها! أيتها الفاسقة الصغيرة ، يجب أن تكونى قد بدأتى فى حب هذا الإنسان واعتقدت أنه سوف يأخذك ، أليس كذلك؟ فقط من أنت؟ ألق نظرة فاحصة على نفسك في المرآة! أنت لست سوى خادمة بشرية أدنى منزلة ، حتى لو مت فلن يهتم أحد .
عندما تحدث الرجل العجوز ، نظر إلى لين مينغ وقال بازدراء ، “اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة! في المرة القادمة سوف أتأكد من أنك تمشي بدون أي أسنان “.
وفي هذا الوقت ، قالت خادمة أخرى ، “لا يوجد شيء في خاتمها!”
بينغ!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
كانت هذه هي المرة الأولى التي يضرب فيها لين مينغ النساء اللواتي لم يكن بإمكانهن الرد على الإطلاق ، و لم يرحمهن أيضًا.
عندما تحدث الرجل العجوز ، نظر إلى لين مينغ وقال بازدراء ، “اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة! في المرة القادمة سوف أتأكد من أنك تمشي بدون أي أسنان “.
ترجمة
PEKA
…
…..
سُرقت حبوبها وتمزقت ثيابها. لم يكن في قلبها شيء سوى العار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
