خطة لين مينغ
1782 خطة لين مينغ
…
علاوة على ذلك ، كان لدى الطفل بداخلها مستوى غير عادي من الموهبة ، وقبل أن يتشكل ، كان قادر بالفعل على امتصاص قوة العالم. كان هذا هو السبب في انخفاض القوة القتالية لـ شياو موشيان بشكل كبير.
…
عندما دخل القديسون عالم البشرية لأول مرة لقتل إمبيريان بريمورديوس وسرقة حبة روح الضباب العظيم ، كان هذا كله بسبب سيادة القديس حسن الحظ الذي خلق شخصيًا اتصالًا يمر عبر جدار رثاء الإله.
…
“أوه؟ رؤية شخص ما؟ ”
…..
أثارت أفكار إمبيريان الحلم الإلهي. إذا أراد لين مينغ رؤية شخص ما في هذا الوقت ، فمن الطبيعي أن هذا الشخص لم يكن شخصية عادية. علاوة على ذلك ، أشار لين مينغ بوضوح إلى أن هذا الشخص يمكن أن يؤثر على الموقف بين القديسين والبشر ؛ جعل هذا الكلام إمبيريان الحلم الإلهي في حيرة. من بين البشرية بأسرها ، لا يمكن لـ إمبيريان الحلم الإلهي التفكير في شخص واحد من هذا القبيل. “هل هو شخص قابلته في طريق أسورا؟”
إذا استخدم الكثير من القوة ، فإن مصفوفة الإرسال نفسها ستنهار ، مما يعني أنه لن يكون قادرًا على تجاوزها!
بم تتمكن إمبيريان الحلم الإلهي إلا فى التفكير في هذا. إذا كان لين مينغ قد التقى ببعض شخصيات مستوى الألوهية الحقيقية في طريق أشورا ، فقد يكون لدى هذا الشخص أقل فرص لمساعدة وتغيير مصير البشرية بالفعل. ولكن ، لماذا يمكن لقوة الألوهية الحقيقية أن تُدخل نفسها بسهولة في الكارثة الكبرى؟ من أجل مقاومة عرق القديسين بأكمله ، لم يكن وجود إله حقيقي واحد كافيًا ، لأن القديسين أنفسهم من المحتمل أن يمتلكوا أكثر من إله حقيقي واحد في صفوفهم.
1782 خطة لين مينغ
أما بالنسبة إلى مرتبة الألوهية الحقيقية التي كان يتمتع بها سيادة القديس ، فقد كان من المستحيل تخمين ذلك.
بعد الاستماع إلى إمبيريان الحلم الإلهي ، شعر لين مينغ بالدهشة. لتحويل مساحة ضعيفة وتشكيل مصفوفة نقل متصلة عبر جدار رثاء الإله ، كانت هذه حقًا طريقة ماهرة للغاية. ربما حتى الألوهية الحقيقية العادية لن تكون قادرة على القيام بذلك ، ويجب على المرء أن يكون وجودًا بارزًا بين جميع الآلهة الحقيقية للنجاح.
أما بالنسبة إلى مرتبة الألوهية الحقيقية التي كان يتمتع بها سيادة القديس ، فقد كان من المستحيل تخمين ذلك.
قال لين مينغ ، “في الواقع ، هذا الشخص هو شخص قابلته في طريق أشورا. ولكن ، لكي يجدها هذا الشاب ، سيحتاج الصغير إلى مساعدة الحلم الإلهي . سمع الصغير ذات مرة أن إمبيريان الحلم الإلهي سافرت إلى عالم الروح ، واستوعبت المبادئ هناك وتدربت عىى الجوهر والروح وأسست أخيرًا قانون الحلم الإلهي ، أليس كذلك؟ ”
…
قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، “العواصف الفضائية المرعبة هي مجرد جانب واحد. جانب آخر هو أن مصفوفة الإرسال أصبحت ضعيفة للغاية على مر العصور ، وهي الآن مثل جسر خشبي فاسد. إذا استخدمت الكثير من القوة على هذا الجسر الصغير الهش وقاتلت بشراسة ، فستتمكن من رد العواصف الفضائية. لكن الجسر نفسه قد لا يكون قادرًا على تحمل الضرر ويمكن أن ينكسر. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يتبقى لديك عظام حتى ! ”
نظرت إمبيريان الحلم الإلهي إلى لين مينغ بمفاجأة. “هل تقول أنك تريد الذهاب إلى عالم الروح؟” كانت تعتقد في الأصل أن لين مينغ سيعود إلى طريق أشورا.
على الرغم من أن لين مينغ قد يكون قادرًا على المقارنة مع أضعف إمبيريان بعد مائة عام من الآن ، إلا أن ذلك كان فقط من حيث القوة القتالية. في التدريب فقط ، كان من غير المرجح أن يكون لين مينغ قد اقتحم عالم ملك العالم.
كان لا يزال أمامه طريق طويل.
أومأ لين مينغ برأسه. كان المرور عبر جدار رثاء الإله للذهاب إلى عالم الروح أمرًا صعبًا. بالنسبة للمرور عبر طريق أسورا ، كان على الفنان القتالي استخدام أمر أسورا للقيام بذلك ، ولكن أمر أسورا يعيد الفنان القتالي إلى عالمه الأصلي.
“أوه؟ رؤية شخص ما؟ ”
ناهيك عن أن البشرية قد لا تكون قادرة على تلبية الشروط التي وضعها عرق الروح ، فإن رغبة لين مينغ في العثور على شينغ مي في عالم الروح الهائل لن يكون سهلاً على الإطلاق.
قال لين مينغ ، “الصفير يرغب في رؤية إمبيريان روح . هي أحد معارفي. ”
…..
“الأخ الأكبر لين ، هل تريد أن ترى شينغ مي؟” سألت شياو موشيان فجأة. إذا كانت لين مينغ يبحث عن إمبيريان روح ، فإن فكرتها الأولى كانت شينغ مي.
على الأقل ، إذا وجدوا شينغ مي فسيكونون قادرين على توضيح بعض الأمور. سيكونون قادرين على معرفة سبب دخول القديسين في هدنة مع الأرواح. بالنسبة للبشرية ، كان هذا أمرًا بالغ الأهمية.
تشددت شياو موشيان “الأخ الأكبر لين. “. عندما نظرت إلى لين مينغ ، كان هناك بعض الألم في عينيها ، وقليلًا من عدم الرغبة. لقد اجتمعت للتو مع لين مينغ وأصبحت الآن قادرة على متابعته في المستقبل ، لكن لين مينغ قرر الذهاب إلى عالم الروح في الوقت الحالي. بالطبع شعرت بعدم الارتياح حيال ذلك.
” إمبيريان روح ؟” سألت الحلم الإلهي بدهشة . “إمبيريان. هل تعتقد أنها ستكون مفيدة ؟”
“لست متأكدًا جدًا. ” لم يستطع لين مينغ أن يقول بيقين مطلق ما سيحدث. إذا وجد شينغ مي ، حتى لو لم يكن هناك الكثير مما يمكنها فعله لمساعدته ، فهناك على الأقل بعض الآمال.
“الحلم الإلهي الكبير ، الشخص الذي يرغب الصغار في رؤيته قد يكون مجرد إمبيريان لكنها شخصية عالية المستوى للغاية في عرق الروح. يود الصغير أن يكتشف منها سبب قيام القديسين والروح بتشكيل هدنة في منتصف حربهم ، وما إذا كان بإمكان البشرية دفع بعض الثمن لتشكيل تحالف مع الأرواح أم لا “.
أما بالنسبة إلى مرتبة الألوهية الحقيقية التي كان يتمتع بها سيادة القديس ، فقد كان من المستحيل تخمين ذلك.
كان عدو العدو صديقًا. إذا استطاعت الإنسانية أن تتحالف مع الأرواح ، فقد لا تكون هذه الكارثة الكبرى مرعبة.
“تكوين تحالف مع الروح!”
بم تتمكن إمبيريان الحلم الإلهي إلا فى التفكير في هذا. إذا كان لين مينغ قد التقى ببعض شخصيات مستوى الألوهية الحقيقية في طريق أشورا ، فقد يكون لدى هذا الشخص أقل فرص لمساعدة وتغيير مصير البشرية بالفعل. ولكن ، لماذا يمكن لقوة الألوهية الحقيقية أن تُدخل نفسها بسهولة في الكارثة الكبرى؟ من أجل مقاومة عرق القديسين بأكمله ، لم يكن وجود إله حقيقي واحد كافيًا ، لأن القديسين أنفسهم من المحتمل أن يمتلكوا أكثر من إله حقيقي واحد في صفوفهم.
أضاءت عيون الحلم الإلهي. إذا كان هذا ممكنًا ، فستجد البشرية حقًا أملًا ضئيلًا في البقاء!
لكن تشكيل هذا التحالف قد لا يكون بهذه البساطة.
“لست متأكدًا جدًا. ” لم يستطع لين مينغ أن يقول بيقين مطلق ما سيحدث. إذا وجد شينغ مي ، حتى لو لم يكن هناك الكثير مما يمكنها فعله لمساعدته ، فهناك على الأقل بعض الآمال.
عندما دخل القديسون عالم البشرية لأول مرة لقتل إمبيريان بريمورديوس وسرقة حبة روح الضباب العظيم ، كان هذا كله بسبب سيادة القديس حسن الحظ الذي خلق شخصيًا اتصالًا يمر عبر جدار رثاء الإله.
ناهيك عن أن البشرية قد لا تكون قادرة على تلبية الشروط التي وضعها عرق الروح ، فإن رغبة لين مينغ في العثور على شينغ مي في عالم الروح الهائل لن يكون سهلاً على الإطلاق.
للسفر لمسافة طويلة جدًا عبر الفضاء اللامحدود تقريبًا للسماوات ال 33 بالإضافة إلى أن تكون مسؤولاً عن مثل هذه المهمة التي تتعلق بحياة أو موت عرق بأكمله ، وكل هذا كان على أكتاف لين مينغ. تنهدت إمبيريان الحلم الإلهي بعمق. “لين مينغ ، في هذه السنوات الماضية قمت بالكثير من أجل الجنس البشري. أن تعتقد أن العديد من إمبيريان البشرية لن يتحملوا مثل هذا الوزن على أكتافك. ”
ناهيك عن أن البشرية قد لا تكون قادرة على تلبية الشروط التي وضعها عرق الروح ، فإن رغبة لين مينغ في العثور على شينغ مي في عالم الروح الهائل لن يكون سهلاً على الإطلاق.
قال لين مينغ ، “الكبيره الحلم الإلهي ، من فضلك لا تعتبريني غريبًا. البشرية هى جذوري. إذا تم القضاء على البشرية ، فسأصبح ورقة بلا جذور. على أي حال ، سأبذل قصارى جهدي لمساعدة البشرية على النجاة من هذه الكارثة الكبرى. فيما يتعلق بالسؤال الذي طرحته على الكبيره الحلم الإلهي حول مدخل عالم الروح ، هل لي أن أسأل ما إذا كان لا يزال موجودًا أم لا؟ ”
…
“لا يزال موجود . إنه مجرد. ” ضغطت إمبيريان الحلم الإلهي على حاجبيها معًا ، وتوقفت للحظة قبل الاستمرار في القول ، “إنها مصفوفة نقل في خراب قديم عثرت عليها ذات مرة خلال شبابي. إنه شيء ورثه أسلاف مجهولون للبشرية منذ 3.6 مليار سنة ، أو حتى قبل 4-5 مليارات سنة. بالنسبة لي للحصول على إنجازاتي الحالية ، فإن السبب الرئيسي لذلك هو أنني اكتشفت هذا الخراب القديم.
حتى الخراب القديم الذي وجده إمبيريان الحلم الإلهي قد تركه أحد سيادة البشرية القديم غير المعروف .
إذا استخدم الكثير من القوة ، فإن مصفوفة الإرسال نفسها ستنهار ، مما يعني أنه لن يكون قادرًا على تجاوزها!
“هذا الخراب القديم في مكان غامض للغاية. وبسبب بعض الأسباب الغريبة ، هناك صدع في جدار رثاء الإله في هذه المنطقة. ”
لم تكن الجدران التي تقسم السماوات الـ33 مثالية بأي حال من الأحوال. بالنسبة لعدد قليل جدًا من الاستثناءات ، كانت هناك أحيانًا “ثقوب دودية” أو “ثقوب سوداء” اخترقت حواجز الفضاء في أماكن غامضة للغاية.
كان عدو العدو صديقًا. إذا استطاعت الإنسانية أن تتحالف مع الأرواح ، فقد لا تكون هذه الكارثة الكبرى مرعبة.
ومع ذلك ، حتى لو وجدت مثل هذه الأماكن الصوفية ، فلا يزال من المستحيل تقريبًا أن يمر فنان قتالي عبرها . ولكن ، إذا كان هناك قوة على مستوى الألوهية الحقيقية كانت على استعداد للتضحية بجزء من تدريبها ، فيمكنها تحويل هذه الأراضي الغامضة وتشكيل اتصال من خلال الحواجز التي تقسم 33 سماء.
ضربت الأمواج الشاطئ ولكن عندما جرف المد والجزر ، ظهر الذهب الحقيقي. بالنسبة لأولئك الذين ماتوا ، ستكون وفاتهم خسارة ، لكن بالنسبة لأولئك الذين عاشوا ، سيصبحون جميعًا أفرادًا غير عاديين.
للسفر لمسافة طويلة جدًا عبر الفضاء اللامحدود تقريبًا للسماوات ال 33 بالإضافة إلى أن تكون مسؤولاً عن مثل هذه المهمة التي تتعلق بحياة أو موت عرق بأكمله ، وكل هذا كان على أكتاف لين مينغ. تنهدت إمبيريان الحلم الإلهي بعمق. “لين مينغ ، في هذه السنوات الماضية قمت بالكثير من أجل الجنس البشري. أن تعتقد أن العديد من إمبيريان البشرية لن يتحملوا مثل هذا الوزن على أكتافك. ”
عندما دخل القديسون عالم البشرية لأول مرة لقتل إمبيريان بريمورديوس وسرقة حبة روح الضباب العظيم ، كان هذا كله بسبب سيادة القديس حسن الحظ الذي خلق شخصيًا اتصالًا يمر عبر جدار رثاء الإله.
ومع ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ لم يجد ثقبًا دوديًا أو أي صدع آخر في الجدار. بدلا من ذلك ، استخدم القوة لاختراق حفرة من خلال جدار رثاء الإله.
“أنا اسف. ”
لكن الخراب القديم الذي ذكرته إمبيريان الحلم الإلهي كان مختلفًا. كان هذا المكان في الأصل نقطة ضعف لجدار الإله في البداية ، وبسبب جهود الآلهة الحقيقية القديمة المجهولة ، أصبحت هذه الأماكن شيئًا مشابهًا لمصفوفة نقل تربط بين كونين ويمكن الحفاظ عليهما لفترة طويلة.
عند رؤية ابتسامة شياو موشيان ، شعر لين مينغ بالحزن. إذا كان ذلك ممكناً ، كان من المؤكد أنه أراد إحضار شياو موشيان معه. بغض النظر عن مدى خطورة عالم الروح ، فقد كان على استعداد للعيش والموت معها.
PEKA
بعد الاستماع إلى إمبيريان الحلم الإلهي ، شعر لين مينغ بالدهشة. لتحويل مساحة ضعيفة وتشكيل مصفوفة نقل متصلة عبر جدار رثاء الإله ، كانت هذه حقًا طريقة ماهرة للغاية. ربما حتى الألوهية الحقيقية العادية لن تكون قادرة على القيام بذلك ، ويجب على المرء أن يكون وجودًا بارزًا بين جميع الآلهة الحقيقية للنجاح.
كان تاريخ البشرية في يوم من الأيام عظيمًا ولامعًا ، حيث نشأ عدد لا يحصى من النخب التي لا مثيل لها من بين الرتب. لكن كل هؤلاء الناس تم نسيانهم في رمال الزمن ولم يتركوا شيئًا وراءهم.
حتى الخراب القديم الذي وجده إمبيريان الحلم الإلهي قد تركه أحد سيادة البشرية القديم غير المعروف .
حتى الخراب القديم الذي وجده إمبيريان الحلم الإلهي قد تركه أحد سيادة البشرية القديم غير المعروف .
أما بالنسبة إلى مرتبة الألوهية الحقيقية التي كان يتمتع بها سيادة القديس ، فقد كان من المستحيل تخمين ذلك.
قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، “لين مينغ ، أنا فقط أعرف موقع هذا الخراب القديم. لكن بسبب مرور الكثير من الوقت ، أصبحت مصفوفة الإرسال متهالكة للغاية للحفاظ على استقرارها . إذا كنت تريد الدخول بقوة ، فأخشى أن يكون الأمر خطيرًا للغاية.
بعد الاستماع إلى إمبيريان الحلم الإلهي ، شعر لين مينغ بالدهشة. لتحويل مساحة ضعيفة وتشكيل مصفوفة نقل متصلة عبر جدار رثاء الإله ، كانت هذه حقًا طريقة ماهرة للغاية. ربما حتى الألوهية الحقيقية العادية لن تكون قادرة على القيام بذلك ، ويجب على المرء أن يكون وجودًا بارزًا بين جميع الآلهة الحقيقية للنجاح.
“تمر مصفوفة الإرسال عبر جدار رثاء الإله حيث توجد عواصف فضائية مميتة لا يمكن فهمها. ما يقلقني هو أنك لن تكون قادرًا على الصمود أمامهم. ”
“هل هم بهذه القوة؟” صُدم لين مينغ. كان لدى إمبيريان الحلم الإلهي فهم كامل لقوته وما زال لديها مثل هذه المخاوف. يمكن أن نرى من هذا مدى رعب تلك العواصف الفضائية.
حتى الخراب القديم الذي وجده إمبيريان الحلم الإلهي قد تركه أحد سيادة البشرية القديم غير المعروف .
قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، “العواصف الفضائية المرعبة هي مجرد جانب واحد. جانب آخر هو أن مصفوفة الإرسال أصبحت ضعيفة للغاية على مر العصور ، وهي الآن مثل جسر خشبي فاسد. إذا استخدمت الكثير من القوة على هذا الجسر الصغير الهش وقاتلت بشراسة ، فستتمكن من رد العواصف الفضائية. لكن الجسر نفسه قد لا يكون قادرًا على تحمل الضرر ويمكن أن ينكسر. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يتبقى لديك عظام حتى ! ”
“هل هم بهذه القوة؟” صُدم لين مينغ. كان لدى إمبيريان الحلم الإلهي فهم كامل لقوته وما زال لديها مثل هذه المخاوف. يمكن أن نرى من هذا مدى رعب تلك العواصف الفضائية.
عند سماع وصف إمبيريان الحلم الإلهي ، شعر لين مينغ بقشعريرة تزحف على عموده الفقري.
ولم يمنحه القديسون الوقت للسير في هذا الطريق.
إذا استخدم الكثير من القوة ، فإن مصفوفة الإرسال نفسها ستنهار ، مما يعني أنه لن يكون قادرًا على تجاوزها!
نظرت إمبيريان الحلم الإلهي إلى لين مينغ بمفاجأة. “هل تقول أنك تريد الذهاب إلى عالم الروح؟” كانت تعتقد في الأصل أن لين مينغ سيعود إلى طريق أشورا.
وبالتالي ، بالنسبة للمصفوقة هذه ، سيتعين عليه إيجاد طريقة لإظهار أكبر قدر من الفعالية بمستوى محدود من القوة. عندها فقط سيكون قادرًا على المرور بالكاد.
إذا استخدم الكثير من القوة ، فإن مصفوفة الإرسال نفسها ستنهار ، مما يعني أنه لن يكون قادرًا على تجاوزها!
ربما لم يكن هناك في كل العالم الإلهي حفنة من الناس الذين يمكنهم تلبية مثل هذه المتطلبات القاسية.
خلال هذه الرحلة إلى عالم الروح ، كانت المخاطر غير معروفة ، وبمعنى ما كانت مماثلة لقطع جميع مسارات التراجع. إذا كان لديه الكثير من المخاوف ، فسيكون من المستحيل تحقيق أي شيء مهم. ثم في هذه الحالة سيكون من الأفضل ترك شياو موشيان في العالم الإلهي بسلام. سيكون هذا مفيدًا لكل من شياو موشيان وطفلهما.
قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، “منذ ملايين السنين عندما مررت عبر مصفوفة الإرسال القديمة ، كانت في حالة أفضل بكثير. لكن بعد أن عبرت ، تعطلت مصفوفة الإرسال أكثر. إذا كنت تريد العبور الآن ، فليس لدي أي فكرة عما سيكون عليه الوضع. ”
ولم يمنحه القديسون الوقت للسير في هذا الطريق.
نظرت إمبيريان الحلم الإلهي إلى لين مينغ ، وعيناها الصافية مثل البحيرة مليئة بالقلق.
تشددت شياو موشيان “الأخ الأكبر لين. “. عندما نظرت إلى لين مينغ ، كان هناك بعض الألم في عينيها ، وقليلًا من عدم الرغبة. لقد اجتمعت للتو مع لين مينغ وأصبحت الآن قادرة على متابعته في المستقبل ، لكن لين مينغ قرر الذهاب إلى عالم الروح في الوقت الحالي. بالطبع شعرت بعدم الارتياح حيال ذلك.
أجاب لين مينغ ، “حتى لو كان الأمر صعبًا ، يجب أن أحاول. هذا أفضل من الانتظار في العالم الإلهي حتى يأتي الموعد النهائي لمائة عام والموت . علاوة على ذلك ، عندما أذهب إلى عالم الروح ، فإنني سأبحث عن شينغ مي واحاول إكتساب الخبرة وتقوية نفسي. لن أجد ذلك من خلال عزل نفسي في العالم الإلهي. ”
ضربت الأمواج الشاطئ ولكن عندما جرف المد والجزر ، ظهر الذهب الحقيقي. بالنسبة لأولئك الذين ماتوا ، ستكون وفاتهم خسارة ، لكن بالنسبة لأولئك الذين عاشوا ، سيصبحون جميعًا أفرادًا غير عاديين.
أثارت أفكار إمبيريان الحلم الإلهي. إذا أراد لين مينغ رؤية شخص ما في هذا الوقت ، فمن الطبيعي أن هذا الشخص لم يكن شخصية عادية. علاوة على ذلك ، أشار لين مينغ بوضوح إلى أن هذا الشخص يمكن أن يؤثر على الموقف بين القديسين والبشر ؛ جعل هذا الكلام إمبيريان الحلم الإلهي في حيرة. من بين البشرية بأسرها ، لا يمكن لـ إمبيريان الحلم الإلهي التفكير في شخص واحد من هذا القبيل. “هل هو شخص قابلته في طريق أسورا؟”
في العالم الإلهي لم يعد هناك أي شخص يمكنه أن يتعامل مع لين مينغ. إن حكم ركن مسالم صغير من الكون الشاسع سيكون ضارًا بنمو لين مينغ.
“تمر مصفوفة الإرسال عبر جدار رثاء الإله حيث توجد عواصف فضائية مميتة لا يمكن فهمها. ما يقلقني هو أنك لن تكون قادرًا على الصمود أمامهم. ”
فقط السفر إلى العالم الأكبر وتطوير مجال رؤيته وإيجاد خصوم جدد وأقوى والنضال من أجل المزيد من الفرص المحظوظة ، سيسمح لـ لين مينغ أن ينمو ليصبح الشخص الذي يحتاجه.
هذا هو السبب في أن إمبيريان الحلم الإلهي قالت أنه طالما عاش لين مينغ ، فسيكون ذلك أكبر انتصار.
“بما أنك أكدت عزمك بالفعل ، فلن أحاول تغيير رأيك. لين مينغ. أنت أمل الإنسانية. لا تنسى ذلك. بالنسبة لكل البشرية فبغض النظر عما تحاول القيام به ، لن يكون هناك شيء مهم مثل التأكد من بقائك على قيد الحياة. طالما أنك على قيد الحياة ، فسيكون ذلك أعظم انتصار لنا. إذا كان بإمكانك الاستمرار في العيش لعدة مئات من السنين أو حتى ملايين السنين ، فسيأتي يوم ترى فيه البشرية ضوء الفجر مرة أخرى! ”
“مم. أنا أفهم. ”
أخذ لين مينغ نفسا عميقا وضم قبضته. كلما زاد تدريب الفنان القتالي ، زادت صعوبة المضي قدمًا. من ملك العالم إلى إمبيريان ، من إمبيريان إلى إله حقيقي ، تطلب هذان الحدين الكبيران فترة طويلة بشكل لا يصدق من التراكم. لا يمكن استبدال هذا بأي فرصة محظوظة.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا وضم قبضته. كلما زاد تدريب الفنان القتالي ، زادت صعوبة المضي قدمًا. من ملك العالم إلى إمبيريان ، من إمبيريان إلى إله حقيقي ، تطلب هذان الحدين الكبيران فترة طويلة بشكل لا يصدق من التراكم. لا يمكن استبدال هذا بأي فرصة محظوظة.
“تمر مصفوفة الإرسال عبر جدار رثاء الإله حيث توجد عواصف فضائية مميتة لا يمكن فهمها. ما يقلقني هو أنك لن تكون قادرًا على الصمود أمامهم. ”
على الرغم من أن لين مينغ قد يكون قادرًا على المقارنة مع أضعف إمبيريان بعد مائة عام من الآن ، إلا أن ذلك كان فقط من حيث القوة القتالية. في التدريب فقط ، كان من غير المرجح أن يكون لين مينغ قد اقتحم عالم ملك العالم.
“أتساءل ما هو المستوى الذي سأصل إليه بعد عدة مئات من السنين أو حتى ملايين السنين ؟ في ذلك الوقت ، هل سأكون قادرًا على محاربة سيادة القديس حسن الحظ؟ ”
كان لا يزال أمامه طريق طويل.
ولم يمنحه القديسون الوقت للسير في هذا الطريق.
قال لين مينغ ، “الكبيره الحلم الإلهي ، من فضلك لا تعتبريني غريبًا. البشرية هى جذوري. إذا تم القضاء على البشرية ، فسأصبح ورقة بلا جذور. على أي حال ، سأبذل قصارى جهدي لمساعدة البشرية على النجاة من هذه الكارثة الكبرى. فيما يتعلق بالسؤال الذي طرحته على الكبيره الحلم الإلهي حول مدخل عالم الروح ، هل لي أن أسأل ما إذا كان لا يزال موجودًا أم لا؟ ”
قال لين مينغ ، “الصفير يرغب في رؤية إمبيريان روح . هي أحد معارفي. ”
هذا هو السبب في أن إمبيريان الحلم الإلهي قالت أنه طالما عاش لين مينغ ، فسيكون ذلك أكبر انتصار.
قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، “العواصف الفضائية المرعبة هي مجرد جانب واحد. جانب آخر هو أن مصفوفة الإرسال أصبحت ضعيفة للغاية على مر العصور ، وهي الآن مثل جسر خشبي فاسد. إذا استخدمت الكثير من القوة على هذا الجسر الصغير الهش وقاتلت بشراسة ، فستتمكن من رد العواصف الفضائية. لكن الجسر نفسه قد لا يكون قادرًا على تحمل الضرر ويمكن أن ينكسر. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يتبقى لديك عظام حتى ! ”
…
“أتساءل ما هو المستوى الذي سأصل إليه بعد عدة مئات من السنين أو حتى ملايين السنين ؟ في ذلك الوقت ، هل سأكون قادرًا على محاربة سيادة القديس حسن الحظ؟ ”
“تكوين تحالف مع الروح!”
عندما فكر لين مينغ في هذا ، امتلأ قلبه بجرأة بطولية ونوايا قتالية. كانت هذه الكارثة العظيمة كارثة على البشرية بأكملها ، لكنها في الوقت نفسه كانت أيضًا بذرة عصر مزدهر عظيم ينمو مع فرص حظ لا حصر لها في كل مكان. كل عبقري شاب في العالم الإلهي سيعتمد على نيران الكارثة الكبرى للنمو .
ضربت الأمواج الشاطئ ولكن عندما جرف المد والجزر ، ظهر الذهب الحقيقي. بالنسبة لأولئك الذين ماتوا ، ستكون وفاتهم خسارة ، لكن بالنسبة لأولئك الذين عاشوا ، سيصبحون جميعًا أفرادًا غير عاديين.
على الرغم من أن لين مينغ قد يكون قادرًا على المقارنة مع أضعف إمبيريان بعد مائة عام من الآن ، إلا أن ذلك كان فقط من حيث القوة القتالية. في التدريب فقط ، كان من غير المرجح أن يكون لين مينغ قد اقتحم عالم ملك العالم.
“الأخ الأكبر لين ، هل تريد أن ترى شينغ مي؟” سألت شياو موشيان فجأة. إذا كانت لين مينغ يبحث عن إمبيريان روح ، فإن فكرتها الأولى كانت شينغ مي.
“الكبيره الحلم الإلهي ، عندما يذهب الصغير هذه المرة ، سيكون مستقبلي غير مؤكد. يود هذا الشاب أن يطلب من الكبيره الحلم الإلهي أن تعتني بأسرتي وأصدقائي وزوجاتي “.
عند رؤية ابتسامة شياو موشيان ، شعر لين مينغ بالحزن. إذا كان ذلك ممكناً ، كان من المؤكد أنه أراد إحضار شياو موشيان معه. بغض النظر عن مدى خطورة عالم الروح ، فقد كان على استعداد للعيش والموت معها.
…
“هل هم بهذه القوة؟” صُدم لين مينغ. كان لدى إمبيريان الحلم الإلهي فهم كامل لقوته وما زال لديها مثل هذه المخاوف. يمكن أن نرى من هذا مدى رعب تلك العواصف الفضائية.
عندما تحدث لين مينغ الى هنا ، نظر إلى شياو موشيان. “شيان إير ، يجب عليك أيضًا البقاء في قصر الحلم الإلهي. ”
تشددت شياو موشيان “الأخ الأكبر لين. “. عندما نظرت إلى لين مينغ ، كان هناك بعض الألم في عينيها ، وقليلًا من عدم الرغبة. لقد اجتمعت للتو مع لين مينغ وأصبحت الآن قادرة على متابعته في المستقبل ، لكن لين مينغ قرر الذهاب إلى عالم الروح في الوقت الحالي. بالطبع شعرت بعدم الارتياح حيال ذلك.
“لا يزال موجود . إنه مجرد. ” ضغطت إمبيريان الحلم الإلهي على حاجبيها معًا ، وتوقفت للحظة قبل الاستمرار في القول ، “إنها مصفوفة نقل في خراب قديم عثرت عليها ذات مرة خلال شبابي. إنه شيء ورثه أسلاف مجهولون للبشرية منذ 3.6 مليار سنة ، أو حتى قبل 4-5 مليارات سنة. بالنسبة لي للحصول على إنجازاتي الحالية ، فإن السبب الرئيسي لذلك هو أنني اكتشفت هذا الخراب القديم.
“أنا أفهم. ” همست شياو موشيان ، وأجبرت نفسها على الابتسامة. “الأخ الأكبر لين ، سأنتظر عودتك في العالم الإلهي. ”
“أنا اسف. ”
“لست متأكدًا جدًا. ” لم يستطع لين مينغ أن يقول بيقين مطلق ما سيحدث. إذا وجد شينغ مي ، حتى لو لم يكن هناك الكثير مما يمكنها فعله لمساعدته ، فهناك على الأقل بعض الآمال.
…
عند رؤية ابتسامة شياو موشيان ، شعر لين مينغ بالحزن. إذا كان ذلك ممكناً ، كان من المؤكد أنه أراد إحضار شياو موشيان معه. بغض النظر عن مدى خطورة عالم الروح ، فقد كان على استعداد للعيش والموت معها.
“لست متأكدًا جدًا. ” لم يستطع لين مينغ أن يقول بيقين مطلق ما سيحدث. إذا وجد شينغ مي ، حتى لو لم يكن هناك الكثير مما يمكنها فعله لمساعدته ، فهناك على الأقل بعض الآمال.
لكن شياو موشيان كانت حامل .
علاوة على ذلك ، كان لدى الطفل بداخلها مستوى غير عادي من الموهبة ، وقبل أن يتشكل ، كان قادر بالفعل على امتصاص قوة العالم. كان هذا هو السبب في انخفاض القوة القتالية لـ شياو موشيان بشكل كبير.
“مم. أنا أفهم. ”
في هذا النوع من المواقف ، إذا قام لين مينغ بإحضار شياو موشيان إلى عالم الروح للمغامرة ، فسيكون بالتأكيد لديه كل أنواع القلق. سيكون هناك العديد من الأماكن الخطرة التي لن يجرؤ على الذهاب إليها.
أضاءت عيون الحلم الإلهي. إذا كان هذا ممكنًا ، فستجد البشرية حقًا أملًا ضئيلًا في البقاء!
1782 خطة لين مينغ
خلال هذه الرحلة إلى عالم الروح ، كانت المخاطر غير معروفة ، وبمعنى ما كانت مماثلة لقطع جميع مسارات التراجع. إذا كان لديه الكثير من المخاوف ، فسيكون من المستحيل تحقيق أي شيء مهم. ثم في هذه الحالة سيكون من الأفضل ترك شياو موشيان في العالم الإلهي بسلام. سيكون هذا مفيدًا لكل من شياو موشيان وطفلهما.
عند رؤية ابتسامة شياو موشيان ، شعر لين مينغ بالحزن. إذا كان ذلك ممكناً ، كان من المؤكد أنه أراد إحضار شياو موشيان معه. بغض النظر عن مدى خطورة عالم الروح ، فقد كان على استعداد للعيش والموت معها.
“أنا اسف. ”
“مم. أنا أفهم. ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
للسفر لمسافة طويلة جدًا عبر الفضاء اللامحدود تقريبًا للسماوات ال 33 بالإضافة إلى أن تكون مسؤولاً عن مثل هذه المهمة التي تتعلق بحياة أو موت عرق بأكمله ، وكل هذا كان على أكتاف لين مينغ. تنهدت إمبيريان الحلم الإلهي بعمق. “لين مينغ ، في هذه السنوات الماضية قمت بالكثير من أجل الجنس البشري. أن تعتقد أن العديد من إمبيريان البشرية لن يتحملوا مثل هذا الوزن على أكتافك. ”
ترجمة
PEKA
…..
علاوة على ذلك ، كان لدى الطفل بداخلها مستوى غير عادي من الموهبة ، وقبل أن يتشكل ، كان قادر بالفعل على امتصاص قوة العالم. كان هذا هو السبب في انخفاض القوة القتالية لـ شياو موشيان بشكل كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
