من هو ؟
1753 من هو ؟
أطلق نفسا طويلا. لم يعتقد أبدًا أن الاستقبال الترحيبي اليوم سيكون به مثل هذا المشهد.
…
…
…
تم التخلص من السم واختفى الألم في جسدها. ولكن بالمقارنة مع المعاناة في قلبها ، فإن هذا الألم الجسدي لم يكن شيئًا على الإطلاق.
كان جسم شياو موشيان بأكمله يتآكل بسبب الطاقة السامة. كان الألم الناجم عن حرق دمها بالسم فوق الوصف. كان هذا النوع من الألم يماثل اختلاط حمض مركّز بدمها ، كما لو كان نخاعها يطقطق مثل الزيت الساخن.
كان جسم شياو موشيان بأكمله يتآكل بسبب الطاقة السامة. كان الألم الناجم عن حرق دمها بالسم فوق الوصف. كان هذا النوع من الألم يماثل اختلاط حمض مركّز بدمها ، كما لو كان نخاعها يطقطق مثل الزيت الساخن.
إذا تمت مقارنة أجناس العالم الإلهي بتلك الموجودة في العالم الفاني ، فإن الوحوش والشياطين كانوا مثل القبائل البدوية البدوية والبرابرة. لم يكن من الغريب أن تحدث معركة فجأة في مأدبة. حتى لو أصاب إمبيريان فجر الشيطان المحظية أرشيس بشدة ، فسيكون ذلك أيضًا احتمال ممكن !
…..
أمسكت بقبضتيها وتحملت موجات الألم. تم استخدام كل ما تبقى من جوهرها لحماية عالمها الداخلي. مع تقدم الأمور إلى هذا الحد ، لم تستطع الاستمرار بهدوء .
بدأ الدم الأسود يتساقط من جانبي شفتي شياو موشيان.
مع تدفق هذا الدم الأسود ، تخطى قلب شياو موشيان الخفقان وتغيرت بشرتها.
أما إمبيريان فجر الشيطان ، فقد ظل هادئًا تمامًا. وبينما كان يمسك بذراع شياو موشيان ، مرت فترة طويلة من الصمت.
على الرغم من أن لديها نصف جسد وحش الإله ، إلا أن تحمل هذا الضغط تسبب في انفجار أوعيتها الدموية وإطلاق الدم.
كان الطفل في بطنها مرتبطًا بدمها . إذا كان دمها قد تآكل بالسم لدرجة تحول إلى اللون الأسود ، فبغض النظر عن مقدار الطاقة التي استدعتها فإنها لن تكون قادرة على قطع تيارات الدم الأسود من الدخول الى الطفل بداخلها!
…
“جيد! لا تريد أن تخبرني !؟ اذا سأقوم بتنقية اللقيط في رحمك! على أي حال ، لقيط من أصل غير معروف هو عار عرقى الشيطاني! ”
كان الجنين في أولى مراحل نموه. لم تستطع شياو موشيان السماح له بالتأثر.
ظهرت دوامة سوداء في كف إمبيريان فجر الشيطان. في غضون لحظة ، ابتلعت الدوامة السوداء كل السم الموجود داخل شياو موشيان.
“شيان إير! ما الذي تخفيه عني؟ ”
بتجاهل الطاقة السامة العنيفة في كل مكان حولها ، قامت بقوة بتدوير لهب النيرفانا داخل جسدها وجعلت الحرارة الحارقة المرعبة تغمر أوعيتها الدموية ، وتحرق بجنون الطاقة السامة!
لبعض الوقت ، أصبح جسد شياو موشيان ساحة معركة. قاتلت الطاقة السامة بشدة مع لهب النيرفانا. يمكن تخيل الضغط على جسد شياو موشيان.
بدأ الدم الأسود يتساقط من جانبي شفتي شياو موشيان.
أمسكت بقبضتيها وتحملت موجات الألم. تم استخدام كل ما تبقى من جوهرها لحماية عالمها الداخلي. مع تقدم الأمور إلى هذا الحد ، لم تستطع الاستمرار بهدوء .
على الرغم من أن لديها نصف جسد وحش الإله ، إلا أن تحمل هذا الضغط تسبب في انفجار أوعيتها الدموية وإطلاق الدم.
تشي تشي تشي!
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه المحظية أرشيس لأنها رأت هذا. كانت تشعر بضعف أن شياو موشيان لن تكون قادرة على البقاء لفترة أطول.
“جدى…”
“في طريق أسورا ، ماذا حدث لك؟”
عندما كانت على وشك أن تولد المزيد من الطاقة ، ارتطم صوت غاضب في أذنيها مثل قصف الرعد!
سواء كانت شياو موشيان أو المحظية أرشيس ، كلاهما كان لهما مكانة أعلى بكثير من مكانتهم .
“تبا!”
بصوت متفجر ، شعرت المحظية أرشيس بقوة طاغية وشرسة تندفع إلى جسدها ، مما تسبب في اهتزازها بعنف ودفعها مباشرة بعيدًا.
في الماضي ، بغض النظر عما فعلته شياو موشيان ، كان مبيريان فجر الشيطان يتفهم دائمًا. بغض النظر عن المشكلة التي أثارتها ، بغض النظر عمن تثيره ، فإنه دائمًا ما يلعب دور التحكم في الضرر والتعامل مع التداعيات. لكن هذه المرة ، تطرقت إلى خطه النهائي!
بينغ!
“الأخ فجر الشيطان. ”
تم تفجير المحظية أرشيس بعيدًا واصطدمت بالطاولة. تم تحطيم عدد لا يحصى من الأطباق والأوعية الزجاجية وغمر جسدها بالكامل في بقايا الأطعمة الروحية والمشروبات الروحية ، مما جعلها تبدو بائسة للغاية.
عند رؤية هذا ، فكر الإمبراطور في التحرك. لكنه في النهاية لم يفعل.
“شيان إير! ما الذي تخفيه عني؟ ”
أطلق نفسا طويلا. لم يعتقد أبدًا أن الاستقبال الترحيبي اليوم سيكون به مثل هذا المشهد.
خشي إمبراطور الوحوش من أن يقوم إمبيريان فجر الشيطان بشيء لا يستطيع استعادته أثناء غضبه العنيف.
في كومة من الحطام ، دعمت المحظية أرشيس نفسها على ذراعيها ، صرخت أسنانها وهي تنظر إلى إمبيريان فجر الشيطان.
في مواجهة إمبيريان فجر الشيطان الذي كان يتحدث بنية القتل ، لم يجرؤ أحد على التحدث إليه بهذه الطريقة. حتى المحظية أرشيس ، التي كانت من بين العشرة الأوائل في عرق الوحوش ، لم تجرؤ على قول كلمة واحدة عندما صُدمت لدرجة بصق الدم أمام الجميع.
تخطى قلب الإمبراطور نبضه . كان يدرك جيدًا أنه مع شخصية شياو موشيان ، فإنها ستنفذ كلماتها. إذا فعل إمبيريان فجر الشيطان حقًا كما هدد ، فسوف تنتحر شياو موشيان على الفور!
في مواجهة إمبيريان فجر الشيطان الغاضب والقوي ، كان من المستحيل القول إنها لم تكن خائفة.
…
كانت المعارك الوحشية لعرق الشياطين والوحوش أكثر بربرية بكثير من تلك التي قام بها البشر.
إذا تمت مقارنة أجناس العالم الإلهي بتلك الموجودة في العالم الفاني ، فإن الوحوش والشياطين كانوا مثل القبائل البدوية البدوية والبرابرة. لم يكن من الغريب أن تحدث معركة فجأة في مأدبة. حتى لو أصاب إمبيريان فجر الشيطان المحظية أرشيس بشدة ، فسيكون ذلك أيضًا احتمال ممكن !
إذا تمت مقارنة أجناس العالم الإلهي بتلك الموجودة في العالم الفاني ، فإن الوحوش والشياطين كانوا مثل القبائل البدوية البدوية والبرابرة. لم يكن من الغريب أن تحدث معركة فجأة في مأدبة. حتى لو أصاب إمبيريان فجر الشيطان المحظية أرشيس بشدة ، فسيكون ذلك أيضًا احتمال ممكن !
لوح الإمبراطور بيده وبدأ فنانو القتال في عرق الوحوش في الرحيل. لم يتخيلوا أبدًا أن الأمور ستتطور إلى هذه الدرجة. عندما بدأت المحظية أرشيس و شياو موشيان في القتال ، صمت جميعهم ولم يجرؤ أي منهم على النطق بكلمة واحدة.
“لقد مرت بالفعل حركة واحدة!”
أطلق نفسا طويلا. لم يعتقد أبدًا أن الاستقبال الترحيبي اليوم سيكون به مثل هذا المشهد.
حمل صوت إمبيريان فجر الشيطان أثرًا خافتًا لنية القتل. نهضت المحظية أرشيس من الفوضى ، ووزعت الطاقة بداخلها واستخدمت قوة الظلام لتنظيف الطعام الذي لطخها. سرعان ما بدت ملابسها وكأنها جديدة تمامًا.
بالنسبة إلى شياو موشيان ، كان وجهها لا يزال شاحبًا. كان هناك قدر كبير من سم المحظية أرشيس في جسدها.
أمسكت بقبضتيها وتحملت موجات الألم. تم استخدام كل ما تبقى من جوهرها لحماية عالمها الداخلي. مع تقدم الأمور إلى هذا الحد ، لم تستطع الاستمرار بهدوء .
نظر إمبيريان فجر الشيطان إلى شياو موشيان وتوجه إليها فجأة.
“جدى…”
كانت مثل دمية يمسكها إمبيريان فجر الشيطان مباشرة.
مع تدفق هذا الدم الأسود ، تخطى قلب شياو موشيان الخفقان وتغيرت بشرتها.
حبست شياو موشيان أنفاسها. السم الذي تركته المحظية أرشيس بداخلها لم يكن قاتلاً على الإطلاق ؛ الراحة ليوم واحد كانت ستكون أكثر من كافية للتعافي تمامًا. لكن الآن بعد أن أصبحت حاملاً ، أصبح كل شيء أكثر تعقيدًا.
إذا ساعد إمبيريان فجر الشيطان ، فيمكنه بالتأكيد تخليص جسدها من كل السم على الفور. ولكن ، كان هناك احتمال 100٪ أن يتم اكتشاف سر حملها.
أمسكت بقبضتيها وتحملت موجات الألم. تم استخدام كل ما تبقى من جوهرها لحماية عالمها الداخلي. مع تقدم الأمور إلى هذا الحد ، لم تستطع الاستمرار بهدوء .
عندما كان إمبيريان فجر الشيطان على بعد مائة قدم منها ، تراجعت شياو موشيان دون وعي. كان قلبها قد وقع في حلقها. لم تجد أي أعذار لرفض مساعدة جدها.
إذا حدث أي شيء لـ شياو موشيان ، فسيكون ذلك خسارة فادحة لعرق الوحوش والشياطين!
في هذا الوقت ، كان إمبيريان فجر الشيطان قد مدت يدها نحوها بالفعل.
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان شرسًا. لكن شياو موشيان كانت أيضًا شخصية عنيدة وفخورة. ضغطت على أسنانها وقالت: “حتى لو كان لديك 100 طريقة لحبس طاقتي حتى لا أتمكن من قتل نفسي ، فمن المستحيل بالنسبة لك أن تستمر في ذلك لبقية حياتي. طالما تم التراجع عن هذه التعويذة ، فسوف ادمر نفسى وأموت! ”
“شيان إير! ما الذي تخفيه عني؟ ”
“أنت أيضًا “.
تخطى قلب الإمبراطور نبضه . كان يدرك جيدًا أنه مع شخصية شياو موشيان ، فإنها ستنفذ كلماتها. إذا فعل إمبيريان فجر الشيطان حقًا كما هدد ، فسوف تنتحر شياو موشيان على الفور!
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان مليئا بالغضب. لقد شعر بالفعل أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنه لم يشك في شياو موشيان. ومع ذلك ، عندما رأى شياو موشيان تستخدم لهبها وكذلك تصرفاتها الغريبة التي لا تتوافق مع سلوكها الطبيعي ، كان قد أكد أنها كانت تخفي شيئًا ما!
بتجاهل الطاقة السامة العنيفة في كل مكان حولها ، قامت بقوة بتدوير لهب النيرفانا داخل جسدها وجعلت الحرارة الحارقة المرعبة تغمر أوعيتها الدموية ، وتحرق بجنون الطاقة السامة!
“في طريق أسورا ، ماذا حدث لك؟”
إذا ساعد إمبيريان فجر الشيطان ، فيمكنه بالتأكيد تخليص جسدها من كل السم على الفور. ولكن ، كان هناك احتمال 100٪ أن يتم اكتشاف سر حملها.
أمسك إمبيريان فجر الشيطان بذراع شياو موشيان.
ظهرت دوامة سوداء في كف إمبيريان فجر الشيطان. في غضون لحظة ، ابتلعت الدوامة السوداء كل السم الموجود داخل شياو موشيان.
تقلص قلب شياو موشيان. فجأة شعرت أن التنفس مستحيل. لم يعد من الممكن إخفاء الحقيقة!
بتجاهل الطاقة السامة العنيفة في كل مكان حولها ، قامت بقوة بتدوير لهب النيرفانا داخل جسدها وجعلت الحرارة الحارقة المرعبة تغمر أوعيتها الدموية ، وتحرق بجنون الطاقة السامة!
مر الوقت ، نفس الوقت بعد نفس. بالنسبة إلى شياو موشيان ، كان كل نفس للوقت مثل عام.
كانت مثل دمية يمسكها إمبيريان فجر الشيطان مباشرة.
على الرغم من أن لديها نصف جسد وحش الإله ، إلا أن تحمل هذا الضغط تسبب في انفجار أوعيتها الدموية وإطلاق الدم.
عندما اندفعت طاقة إمبيريان فجر الشيطان إلى أوعيتها الدموية ، شعرت شياو موشيان أن العالم يتباطأ إلى درجة الزحف. بدا أن كل الضوء والصوت يتلاشى.
“غادروا جميعا!”
تشي تشي تشي!
نظر إمبراطور الوحوش إلى المحظية أرشيس.
ظهرت دوامة سوداء في كف إمبيريان فجر الشيطان. في غضون لحظة ، ابتلعت الدوامة السوداء كل السم الموجود داخل شياو موشيان.
حبست شياو موشيان أنفاسها. السم الذي تركته المحظية أرشيس بداخلها لم يكن قاتلاً على الإطلاق ؛ الراحة ليوم واحد كانت ستكون أكثر من كافية للتعافي تمامًا. لكن الآن بعد أن أصبحت حاملاً ، أصبح كل شيء أكثر تعقيدًا.
كان هذا هو فن ابتلاع السماء ل إمبيريان فجر الشيطان.
بعد أن بقي صامتًا لفترة طويلة ، تحدث إمبيريان فجر الشيطان أخيرًا. في هذا الوقت ، كان مثل أسد غاضب.
على الرغم من أن لديها نصف جسد وحش الإله ، إلا أن تحمل هذا الضغط تسبب في انفجار أوعيتها الدموية وإطلاق الدم.
تم التخلص من السم واختفى الألم في جسدها. ولكن بالمقارنة مع المعاناة في قلبها ، فإن هذا الألم الجسدي لم يكن شيئًا على الإطلاق.
بدأ الدم الأسود يتساقط من جانبي شفتي شياو موشيان.
…
مر الوقت ، نفس الوقت بعد نفس. بالنسبة إلى شياو موشيان ، كان كل نفس للوقت مثل عام.
حبست شياو موشيان أنفاسها. السم الذي تركته المحظية أرشيس بداخلها لم يكن قاتلاً على الإطلاق ؛ الراحة ليوم واحد كانت ستكون أكثر من كافية للتعافي تمامًا. لكن الآن بعد أن أصبحت حاملاً ، أصبح كل شيء أكثر تعقيدًا.
لم تجرؤ على النظر إلى وجه إمبيريان فجر الشيطان. لم تجرؤ حتى على التنفس.
كانت مثل دمية يمسكها إمبيريان فجر الشيطان مباشرة.
أما إمبيريان فجر الشيطان ، فقد ظل هادئًا تمامًا. وبينما كان يمسك بذراع شياو موشيان ، مرت فترة طويلة من الصمت.
على الرغم من أن لديها نصف جسد وحش الإله ، إلا أن تحمل هذا الضغط تسبب في انفجار أوعيتها الدموية وإطلاق الدم.
“شيان إير! ما الذي تخفيه عني؟ ”
كانت قطرات العرق تتساقط على ظهر وجبهة شياو موشيان. شعرت وكأنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.
قبل مغادرتها ، ألقت نظرة عميقة نحو شياو موشيان. لقد خمنت بالفعل بشكل ضعيف . امتلكت المحظية أرشيس نصف خطوة إمبيريان وفي عرق الوحوش كانت مكانتها أدنى من مكانة الإمبراطورة فقط والعديد من الوحوش الإلهية العظيمة.
بالنسبة إلى شياو موشيان ، كان وجهها لا يزال شاحبًا. كان هناك قدر كبير من سم المحظية أرشيس في جسدها.
“الأخ فجر الشيطان. ”
في هذا الوقت ، تحدث إمبراطور الوحوش أخيرًا.
بصوت متفجر ، شعرت المحظية أرشيس بقوة طاغية وشرسة تندفع إلى جسدها ، مما تسبب في اهتزازها بعنف ودفعها مباشرة بعيدًا.
لوح الإمبراطور بيده وبدأ فنانو القتال في عرق الوحوش في الرحيل. لم يتخيلوا أبدًا أن الأمور ستتطور إلى هذه الدرجة. عندما بدأت المحظية أرشيس و شياو موشيان في القتال ، صمت جميعهم ولم يجرؤ أي منهم على النطق بكلمة واحدة.
من قبل ، كان بالفعل يشك في حالة شياو موشيان الجسدية. لقد شعر أن طاقتها البدائية لم تكن ثابتة كما ينبغي ، وأن طاقتها كانت في حالة فوضى مطلقة.
…..
PEKA
ولكن عندما اعتبر أن ذلك قد يكون بسبب أن شياو موشيان لم تعزز أساسها في طريق أسورا ، فإنه لم يهتم كثيرًا بهذا الأمر. ولكن بعد ذلك ، في المعركة الآن ، بعد أن رأى تعبير إمبيريان فجر الشيطان.
نظر إمبراطور الوحوش إلى المحظية أرشيس.
بدا أن إمبراطور الوحوش يدرك ما حدث.
“ههههه! جيد! أنت حقاً حفيدتي . هل هذا الحيوان الصغير يستحق حقًا حمايته؟ أن تهددي بموتك !؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أنك لا تقولى شيئًا ، فلن أعرف؟ سلالة اللقيط بداخلك لديها هالة التنين الحقيقي بالإضافة إلى هالة البشر . عندما ذهبت إلى طريق أسورا ، ذهب أيضًا لين مينغ . جنبا إلى جنب مع هالة التنين الحقيقي والبشر ، فمن يمكن أن يكون غيره؟ ”
تم تفجير المحظية أرشيس بعيدًا واصطدمت بالطاولة. تم تحطيم عدد لا يحصى من الأطباق والأوعية الزجاجية وغمر جسدها بالكامل في بقايا الأطعمة الروحية والمشروبات الروحية ، مما جعلها تبدو بائسة للغاية.
“غادروا جميعا!”
بدا أن إمبراطور الوحوش يدرك ما حدث.
لوح الإمبراطور بيده وبدأ فنانو القتال في عرق الوحوش في الرحيل. لم يتخيلوا أبدًا أن الأمور ستتطور إلى هذه الدرجة. عندما بدأت المحظية أرشيس و شياو موشيان في القتال ، صمت جميعهم ولم يجرؤ أي منهم على النطق بكلمة واحدة.
1753 من هو ؟
سواء كانت شياو موشيان أو المحظية أرشيس ، كلاهما كان لهما مكانة أعلى بكثير من مكانتهم .
إذا ساعد إمبيريان فجر الشيطان ، فيمكنه بالتأكيد تخليص جسدها من كل السم على الفور. ولكن ، كان هناك احتمال 100٪ أن يتم اكتشاف سر حملها.
“في طريق أسورا ، ماذا حدث لك؟”
“أنت أيضًا “.
سواء كانت شياو موشيان أو المحظية أرشيس ، كلاهما كان لهما مكانة أعلى بكثير من مكانتهم .
نظر إمبراطور الوحوش إلى المحظية أرشيس.
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان مليئا بالغضب. لقد شعر بالفعل أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنه لم يشك في شياو موشيان. ومع ذلك ، عندما رأى شياو موشيان تستخدم لهبها وكذلك تصرفاتها الغريبة التي لا تتوافق مع سلوكها الطبيعي ، كان قد أكد أنها كانت تخفي شيئًا ما!
شدّت المحظية أرشيس على أسنانها وانسحبت بصمت.
في هذا الوقت ، تحدث إمبراطور الوحوش أخيرًا.
قبل مغادرتها ، ألقت نظرة عميقة نحو شياو موشيان. لقد خمنت بالفعل بشكل ضعيف . امتلكت المحظية أرشيس نصف خطوة إمبيريان وفي عرق الوحوش كانت مكانتها أدنى من مكانة الإمبراطورة فقط والعديد من الوحوش الإلهية العظيمة.
“الأخ فجر الشيطان ، اهدأ!”
لاحظت شياو موشيان واكتشفت عدة نقاط مشكوك فيها.
من قبل ، كان بالفعل يشك في حالة شياو موشيان الجسدية. لقد شعر أن طاقتها البدائية لم تكن ثابتة كما ينبغي ، وأن طاقتها كانت في حالة فوضى مطلقة.
“الأخ فجر الشيطان. ”
بعد فترة من الوقت ، في القاعة بأكملها ، لم يكن هناك سوى إمبيريان فجر الشيطان ، الإمبراطور ، وشياو موشيان.
نظر إمبراطور الوحوش إلى المحظية أرشيس.
” من هو؟”
لبعض الوقت ، أصبح جسد شياو موشيان ساحة معركة. قاتلت الطاقة السامة بشدة مع لهب النيرفانا. يمكن تخيل الضغط على جسد شياو موشيان.
بعد أن بقي صامتًا لفترة طويلة ، تحدث إمبيريان فجر الشيطان أخيرًا. في هذا الوقت ، كان مثل أسد غاضب.
سواء كانت شياو موشيان أو المحظية أرشيس ، كلاهما كان لهما مكانة أعلى بكثير من مكانتهم .
ارتعدت شياو موشيان. نظرت إلى جدها.
تم التخلص من السم واختفى الألم في جسدها. ولكن بالمقارنة مع المعاناة في قلبها ، فإن هذا الألم الجسدي لم يكن شيئًا على الإطلاق.
تحولت عيون إمبيريان فجر الشيطان إلى الدم وكأنهم يستطيعون ابتلاعها حية!
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان شرسًا. لكن شياو موشيان كانت أيضًا شخصية عنيدة وفخورة. ضغطت على أسنانها وقالت: “حتى لو كان لديك 100 طريقة لحبس طاقتي حتى لا أتمكن من قتل نفسي ، فمن المستحيل بالنسبة لك أن تستمر في ذلك لبقية حياتي. طالما تم التراجع عن هذه التعويذة ، فسوف ادمر نفسى وأموت! ”
كانت مثل دمية يمسكها إمبيريان فجر الشيطان مباشرة.
عضت شياو موشيان شفتيها وظلت صامتة.
بصوت متفجر ، شعرت المحظية أرشيس بقوة طاغية وشرسة تندفع إلى جسدها ، مما تسبب في اهتزازها بعنف ودفعها مباشرة بعيدًا.
“جيد! لا تريد أن تخبرني !؟ اذا سأقوم بتنقية اللقيط في رحمك! على أي حال ، لقيط من أصل غير معروف هو عار عرقى الشيطاني! ”
…
قبل مغادرتها ، ألقت نظرة عميقة نحو شياو موشيان. لقد خمنت بالفعل بشكل ضعيف . امتلكت المحظية أرشيس نصف خطوة إمبيريان وفي عرق الوحوش كانت مكانتها أدنى من مكانة الإمبراطورة فقط والعديد من الوحوش الإلهية العظيمة.
عندما تحدث إمبيريان فجر الشيطان ، رفع يده اليسرى. ظهرت دوامة سوداء لامعة في كفه. هذه الدوامة كانت فن ابتلاع السماء الشيطاني . طالما تم دفع هذه الدوامة السوداء إلى شياو موشيان ، سواء كانت روح الطفل ، أو لحمه ودمه ، أو طاقته ، فسيتم التهامها كلها دون أن تتبقى ذرة واحدة!
لبعض الوقت ، أصبح جسد شياو موشيان ساحة معركة. قاتلت الطاقة السامة بشدة مع لهب النيرفانا. يمكن تخيل الضغط على جسد شياو موشيان.
عند رؤية إمبيريان فجر الشيطان يرفع يده ، أغلقت شياو موشيان عينيها وقالت بحزم ، “جدي ، إذا كنت ستفعل ذلك فاقتلني أيضًا. إذا لم أستطع حماية طفلي ، فأنا لا أرغب في العيش في هذا العالم بعد الآن! ”
كان صوت شياو موشيان حازمًا.
تم التخلص من السم واختفى الألم في جسدها. ولكن بالمقارنة مع المعاناة في قلبها ، فإن هذا الألم الجسدي لم يكن شيئًا على الإطلاق.
تخطى قلب الإمبراطور نبضه . كان يدرك جيدًا أنه مع شخصية شياو موشيان ، فإنها ستنفذ كلماتها. إذا فعل إمبيريان فجر الشيطان حقًا كما هدد ، فسوف تنتحر شياو موشيان على الفور!
“ههههه! جيد! أنت حقاً حفيدتي . هل هذا الحيوان الصغير يستحق حقًا حمايته؟ أن تهددي بموتك !؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أنك لا تقولى شيئًا ، فلن أعرف؟ سلالة اللقيط بداخلك لديها هالة التنين الحقيقي بالإضافة إلى هالة البشر . عندما ذهبت إلى طريق أسورا ، ذهب أيضًا لين مينغ . جنبا إلى جنب مع هالة التنين الحقيقي والبشر ، فمن يمكن أن يكون غيره؟ ”
“الأخ فجر الشيطان ، اهدأ!”
أمسك إمبيريان فجر الشيطان بذراع شياو موشيان.
“لقد مرت بالفعل حركة واحدة!”
تحدث الإمبراطور بسرعة. كان يشعر أنه هذه المرة ، كان إمبيريان فجر الشيطان غاضبًا حقًا!
كانت قطرات العرق تتساقط على ظهر وجبهة شياو موشيان. شعرت وكأنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
في الماضي ، بغض النظر عما فعلته شياو موشيان ، كان مبيريان فجر الشيطان يتفهم دائمًا. بغض النظر عن المشكلة التي أثارتها ، بغض النظر عمن تثيره ، فإنه دائمًا ما يلعب دور التحكم في الضرر والتعامل مع التداعيات. لكن هذه المرة ، تطرقت إلى خطه النهائي!
خشي إمبراطور الوحوش من أن يقوم إمبيريان فجر الشيطان بشيء لا يستطيع استعادته أثناء غضبه العنيف.
…
إذا حدث أي شيء لـ شياو موشيان ، فسيكون ذلك خسارة فادحة لعرق الوحوش والشياطين!
في كومة من الحطام ، دعمت المحظية أرشيس نفسها على ذراعيها ، صرخت أسنانها وهي تنظر إلى إمبيريان فجر الشيطان.
كانت المعارك الوحشية لعرق الشياطين والوحوش أكثر بربرية بكثير من تلك التي قام بها البشر.
حتى الطفل في رحم شياو موشيان يحتاج إلى مزيد من الدراسة. كان لابد من معرفة أنه كان من الصعب للغاية على وحش الإله أن يحمل ، خاصة بالنسبة لشخص مثل شياو موشيان. بمجرد إنجاب طفل ، بعد أن يكبر هذا الطفل سيصبح بالتأكيد فردًا رائعًا بشكل مذهل. وكان قتل مثل هذا الطفل بقسوة كبيرة جدا أمر مؤسف!
عند رؤية إمبيريان فجر الشيطان يرفع يده ، أغلقت شياو موشيان عينيها وقالت بحزم ، “جدي ، إذا كنت ستفعل ذلك فاقتلني أيضًا. إذا لم أستطع حماية طفلي ، فأنا لا أرغب في العيش في هذا العالم بعد الآن! ”
تحولت عيون إمبيريان فجر الشيطان إلى الدم وكأنهم يستطيعون ابتلاعها حية!
“. هل تريدين أن تهددي بموتك؟”
تحولت بشرة إمبيريان فجر الشيطان إلى البرد القاتم. “في العالم الإلهي ، لا أحد يستطيع أن يهددني ، ولا حتى أنت! هل تعتقدين اننى لا املك مائة طريقة تجعل من المستحيل عليك الانتحار؟ ”
ترجمة
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان شرسًا. لكن شياو موشيان كانت أيضًا شخصية عنيدة وفخورة. ضغطت على أسنانها وقالت: “حتى لو كان لديك 100 طريقة لحبس طاقتي حتى لا أتمكن من قتل نفسي ، فمن المستحيل بالنسبة لك أن تستمر في ذلك لبقية حياتي. طالما تم التراجع عن هذه التعويذة ، فسوف ادمر نفسى وأموت! ”
تم تفجير المحظية أرشيس بعيدًا واصطدمت بالطاولة. تم تحطيم عدد لا يحصى من الأطباق والأوعية الزجاجية وغمر جسدها بالكامل في بقايا الأطعمة الروحية والمشروبات الروحية ، مما جعلها تبدو بائسة للغاية.
في مواجهة إمبيريان فجر الشيطان الذي كان يتحدث بنية القتل ، لم يجرؤ أحد على التحدث إليه بهذه الطريقة. حتى المحظية أرشيس ، التي كانت من بين العشرة الأوائل في عرق الوحوش ، لم تجرؤ على قول كلمة واحدة عندما صُدمت لدرجة بصق الدم أمام الجميع.
كان ذلك لأنه عند مواجهة إمبيريان فجر الشيطان الغاضب ، كان الضغط كبيرًا جدًا. لا أحد يعرف على وجه اليقين ما إذا كان سيضرب على الفور ليقتل في أي لحظة أم لا!
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه المحظية أرشيس لأنها رأت هذا. كانت تشعر بضعف أن شياو موشيان لن تكون قادرة على البقاء لفترة أطول.
“ههههه! جيد! أنت حقاً حفيدتي . هل هذا الحيوان الصغير يستحق حقًا حمايته؟ أن تهددي بموتك !؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أنك لا تقولى شيئًا ، فلن أعرف؟ سلالة اللقيط بداخلك لديها هالة التنين الحقيقي بالإضافة إلى هالة البشر . عندما ذهبت إلى طريق أسورا ، ذهب أيضًا لين مينغ . جنبا إلى جنب مع هالة التنين الحقيقي والبشر ، فمن يمكن أن يكون غيره؟ ”
تم التخلص من السم واختفى الألم في جسدها. ولكن بالمقارنة مع المعاناة في قلبها ، فإن هذا الألم الجسدي لم يكن شيئًا على الإطلاق.
……..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
أمسكت بقبضتيها وتحملت موجات الألم. تم استخدام كل ما تبقى من جوهرها لحماية عالمها الداخلي. مع تقدم الأمور إلى هذا الحد ، لم تستطع الاستمرار بهدوء .
كان صوت شياو موشيان حازمًا.
ترجمة
PEKA
بدأ الدم الأسود يتساقط من جانبي شفتي شياو موشيان.
…..
ارتعدت شياو موشيان. نظرت إلى جدها.
في مواجهة إمبيريان فجر الشيطان الذي كان يتحدث بنية القتل ، لم يجرؤ أحد على التحدث إليه بهذه الطريقة. حتى المحظية أرشيس ، التي كانت من بين العشرة الأوائل في عرق الوحوش ، لم تجرؤ على قول كلمة واحدة عندما صُدمت لدرجة بصق الدم أمام الجميع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
