نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1751

مأزق

مأزق

1751 مأزق

يمكن تسمية كلمات امبراطور الوحوش بمنح القليل من الوجه إلى شياو موشيان و إمبيريان فجر الشيطان.

 

 

“جدي ، أنا. ”

 

 

حتى الإمبراطور عبس بصوت خافت. صرخ وقال ” المحظية أرشيس ، ما نوع الكلمات التي تقوليها ! حتى بالنسبة إلى عبقري منقطع النظير ، ستكون هناك دائمًا فترات يتخلفون فيها عن الركب ، لكن لا شيء من هذا يهم طالما أنهم يستطيعون الاستمرار في عرض نتائج رائعة في المستقبل! علاوة على ذلك ، حتى لو تأخرت شيان إير ، فإنها لا تزال تفوق بكثير كل العباقرة الآخرين في سنها. كل ما في الأمر هو أن التوقعات التي وضعناها عليها ثقيلة للغاية! ”

أراد الأمير دويي الحصول على شياو موشيان. ومع ذلك ، كانت شياو موشيان منزعجه بالفعل منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، مهما حاولت ، لم تستطع التخلص من وجوده المزعج.

 

 

في مواجهة أسئلة امبراطور الوحوش ، شعرت شياو موشيان بالمرارة . في حالتها الضعيفة ، قد لا تتمكن حتى من التعامل مع ذروة اللورد المقدس!

كانت كلمات المحظية أرشيس باردة وناقدة. عند سماعهم ، تجمدت شياو موشيان. لقد أدركت أخيرًا سبب استهداف المحظية لها في كل فرصة.

 

بعد ذلك ، أظهرت شياو موشيان جانبها الجامح ورفضت العودة إلى العالم الإلهي. ولكن في حين أن الأمير الوحش دويي تتبعها ، لم يكن ذلك بسبب قلقه على سلامتها ولكن لأنه كان لديه خطط أخرى.

وإذا لم تستطع حقًا التعامل مع ذروة اللورد المقدس ، فإن مسألة فقدان ماء الوجه لجدها لن تكون سوى نتيجة ثانوية. ما كان يقلقها هو أن شخصًا ما قد يعتقد أن هناك شيئًا غريبًا يحدث معها ويقرر فحص عالمها الداخلي بحثًا عن مشاكل. إذا حدث ذلك ، سينتهي كل شيء.

من بين جيل الشباب في عشيرة الهيدرا ، كان الأمير الوحش دويي أبرز صغيؤ هناك. لكنه مات في طريق أشورا. كيف يمكن أن لا تحزن المحظية أرشيس على هذا ، كيف يمكنها ألا تغضب!

 

 

ولكن في هذا الوقت ، تردد صدى صوت عالٍ لكنه قاسي وملئ بعدم الود ، “أعتقد أن جلالتك كريم جدًا مع الآنسة شيان إير. ناهيك عن ذروة اللورد المقدس ، أخشى أنها ستجد صعوبة في التعامل مع فنان اللورد المقدس المتأخر . بالنسبة إلى ذهاب الآنسة شيان إلى طريق أسورا هذه المرة ، ربما لا بد أنها كانت خطأ. أو ربما استنفدت كل إمكاناتها. إذا كان الأمر كذلك ، فعندئذ حتى لو لم تذهب إلى طريق أسورا ، أخشى أن لا شيء سيتغير. ”

 

 

”هوهوهوهو ! أنت تسأل ما هي المسؤولية عليها ؟ ألا تعلم أن شياو موشيان ليست سوى ساحرة صغيرة تحب جلب الكوارث ؟ بمجرد وصولها إلى طريق أشورا ، استفزت زعيم المدينة ، مما تسبب في قيام زعيم المدينة بمحاربة العجوز الازرق ، الوصي الذي أرسله عرق الوحش و الشياطين لحماية شياو موشيان و دويي! وفي النهاية أصيب كلاهما! في هذا الوقت ، وفقًا لنوايا دويي الأصلية ، كان يجب أن يعود إلى العالم الإلهي. إذا عاد فلن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق!

عندما قيلت هذه الكلمات ، سقط حفل الاستقبال الترحيبي بأكمله في صمت تام!

 

 

 

نظر الجميع إلى صاحب الصوت – الشخص الذي تحدث كان المحظية أرشيس!

 

 

 

في هذا الوقت ، كانت المحظية أرشيس قد انتهت لتوها من تناول فاكهة روحية جميلة وكانت تستخدم منديلًا من الحرير الإلهي لمسح شفتيها .

 

 

كانت كلمات إمبيريان فجر الشيطان قوية وخطيرة. عندما قالهم ، شعرت شياو موشيان بضيق قلبها. لم تكن تعتقد أن الوضع سينتقل إلى مثل هذا المشهد. إذا كان عليها حقًا القتال ، فسيكون ذلك سيئًا للغاية بلا شك.

كانت حركاتها حذرة وحساسة ، كما لو كانت تحك تمثالًا رائعًا من اليشم. كان هذا المشهد مليئًا بالحس الجمالي ، ولكن عندما اقترن بالكلمات التي قالتها للتو ، تسبب هذا في شحوب بشرة إمبيريان فجر الشيطان التي كانت محرجة قليلاً في السابق.

 

 

……..

حتى لو تم بالفعل استنفاد إمكانات شياو موشيان ، فلن يُسمح لأحد بالتحدث عن هذا !

وإذا لم تستطع حقًا التعامل مع ذروة اللورد المقدس ، فإن مسألة فقدان ماء الوجه لجدها لن تكون سوى نتيجة ثانوية. ما كان يقلقها هو أن شخصًا ما قد يعتقد أن هناك شيئًا غريبًا يحدث معها ويقرر فحص عالمها الداخلي بحثًا عن مشاكل. إذا حدث ذلك ، سينتهي كل شيء.

 

كلما تحدثت المحظية أرشيس ، أصبحت كلماتها أكثر حماسة . كانت عيناها مثل السكاكين وهي تحدق في شياو موشيان.

“المحظية أرشيس ، ماذا تحاولين أن تقولى؟”

 

 

…..

كان صوت إمبيريان فجر الشيطان باردًا جدًا. لقد كان دائمًا فردًا عدوانيًا وكان مغرمًا جدًا بشياو موشيان وشغوفًا بها كثيرًا. فكيف يسمح بإهانة حفيدته بهذه الطريقة! “وفقًا لما تقوله المحظية أرشيس ، فإن شيان ليست مذهله على الإطلاق. اذا اسمحزلي أن أسألك ، في عشيرة الهيدرا الخاص بك ، هل هناك أي صغير في عالم شيان إير يمكنه التنافس معها؟ إذا كان هناك فليخرج للقتال! ”

 

 

 

كانت كلمات إمبيريان فجر الشيطان قوية وخطيرة. عندما قالهم ، شعرت شياو موشيان بضيق قلبها. لم تكن تعتقد أن الوضع سينتقل إلى مثل هذا المشهد. إذا كان عليها حقًا القتال ، فسيكون ذلك سيئًا للغاية بلا شك.

1751 مأزق

 

في قلب شياو موشيان ، كان هذا الأمير شخصية غير مهمة. ولكن بالنسبة لعرق الوحوش ، فقد كان عبقريًا ، خاصةً لعشيرة المحظية أرشيس. لقد كان سليلًا مباشرًا!

هذه المحظية ، فقط ما الذي فعلته لإساءة إليها؟ يجب ألا تحاول المرأة التي تتمتع بمثل هذه المكانة أن تمسك بي في كل لحظة ممكنة خلال مثل هذا الحدث الكبير.

عندما ذهبت شياو موشيان إلى طريق أسورا ، كانت قد أثارت زعيم المدينة. ولكن هذا ليس لأنها استفزته عن قصد ، ولكن لأن نتائجها كانت رائعة للغاية والمكافأة النادرة التي حصلت عليها طمع فيها سيد المدينة.

 

”هوهوهوهو ! أنت تسأل ما هي المسؤولية عليها ؟ ألا تعلم أن شياو موشيان ليست سوى ساحرة صغيرة تحب جلب الكوارث ؟ بمجرد وصولها إلى طريق أشورا ، استفزت زعيم المدينة ، مما تسبب في قيام زعيم المدينة بمحاربة العجوز الازرق ، الوصي الذي أرسله عرق الوحش و الشياطين لحماية شياو موشيان و دويي! وفي النهاية أصيب كلاهما! في هذا الوقت ، وفقًا لنوايا دويي الأصلية ، كان يجب أن يعود إلى العالم الإلهي. إذا عاد فلن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق!

حتى الإمبراطور عبس بصوت خافت. صرخ وقال ” المحظية أرشيس ، ما نوع الكلمات التي تقوليها ! حتى بالنسبة إلى عبقري منقطع النظير ، ستكون هناك دائمًا فترات يتخلفون فيها عن الركب ، لكن لا شيء من هذا يهم طالما أنهم يستطيعون الاستمرار في عرض نتائج رائعة في المستقبل! علاوة على ذلك ، حتى لو تأخرت شيان إير ، فإنها لا تزال تفوق بكثير كل العباقرة الآخرين في سنها. كل ما في الأمر هو أن التوقعات التي وضعناها عليها ثقيلة للغاية! ”

 

 

كان يعتقد أنه كان من المستحيل على شياو موشيان ألا تكون قادرة على صد هجوم المحظية أرشيس عندما تقمع تدريبها.

 

 

 

كان يعتقد أنه كان من المستحيل على شياو موشيان ألا تكون قادرة على صد هجوم المحظية أرشيس عندما تقمع تدريبها.

يمكن تسمية كلمات امبراطور الوحوش بمنح القليل من الوجه إلى شياو موشيان و إمبيريان فجر الشيطان.

 

 

 

لكن يبدو أن المحظية أرشيس لم تقدر هذا اللطف. كان الأمر كما لو أنها تناولت الدواء الخطأ اليوم ، مما تسبب في امتلاء كل كلمة من كلماتها بالاستفزاز المتفجر.

عندما قيلت هذه الكلمات ، سقط حفل الاستقبال الترحيبي بأكمله في صمت تام!

 

“لكن ماذا فعلت شياو موشيان؟ استغلت الوقت الذي كان فيه العحوز الازرق مغلقًا في عزلة يتعافى من جروحه وهربت ! بعد ذلك ، نظرًا لأن دويي كان قلقًا من تعرضها لبعض الحوادث ، فقد ذهب للعثور عليها وتتبعها أخيرًا بعد قدر كبير من المشقة! ولكن حتى بعد معاناته الشديدة للعثور عليها ، لم تستمع إلى نصيحة دويي على الإطلاق ورفضت العودة. أخيرًا ، نظرًا لأن دويي كان قلق على سلامتها ، فقد تبعها وانتهى به الأمر بالموت!

ابتسمت بشكل خافت واستمرت في القول ، “جلالة الإمبراطور لا يجب أن تسيء الفهم ، هذه المحظية كانت تتحدث بلا مبالاة. عبر العصور التي لا نهاية لها ، كان هناك العديد من المواهب التي تخلفت عن الركب لفترة قصيرة من الزمن لكنها حافظت على صعودها المجيد بعد ذلك. ولكن ، كان هناك أيضًا العديد من العباقرة الذين فشلوا بعد ذلك ، وقد انتهت إمكاناتهم تمامًا واختفت عن الأنظار. ما قاله إمبيريان فجر الشيطان صحيح ، لا يوجد عبقري في عشيرتي يمكنه منافسة الآنسة شيان إير . في الواقع ، في الماضي ، كان هناك عبقري واحد يستطيع ذلك. ذهب إلى طريق أسورا مع الآنسة شيان إير وبعد ذلك لم يعد. حتى زلة يشم روح الحياة التي احتفظ بها في العشيرة قد تحطمت. ”

 

 

 

كانت كلمات المحظية أرشيس باردة وناقدة. عند سماعهم ، تجمدت شياو موشيان. لقد أدركت أخيرًا سبب استهداف المحظية لها في كل فرصة.

“هذا صحيح ، كان الأمير الوحش دويي من عشيرة الهيدرا. ”

 

 

لهذا السبب. عبقري جنس الوحوش الذى ذهب لمرافقتها إلى طريق أشورا ، الأمير الوحش دويي ، جاء من نفس عشيرة المحظية أرشيس.

 

 

كلما تحدثت المحظية أرشيس ، أصبحت كلماتها أكثر حماسة . كانت عيناها مثل السكاكين وهي تحدق في شياو موشيان.

“هذا صحيح ، كان الأمير الوحش دويي من عشيرة الهيدرا. ”

 

 

كانت حركاتها حذرة وحساسة ، كما لو كانت تحك تمثالًا رائعًا من اليشم. كان هذا المشهد مليئًا بالحس الجمالي ، ولكن عندما اقترن بالكلمات التي قالتها للتو ، تسبب هذا في شحوب بشرة إمبيريان فجر الشيطان التي كانت محرجة قليلاً في السابق.

 

 

في حافة دفن الإله ، لم يكن الأمير الوحش دويي يحب لين مينغ على الإطلاق. عندما كان لين مينغ يطارد من قبل السيد تشو و الأمير الإمبراطوري نقي والآخرين ، كان الأمير الوحش خائفًا من أن يغرق في الفوضى ، وبالتالي اقترح أن تتخلص مجموعتهم من لين مينغ . كان هذا أيضًا لأنه كان يأمل أن يجد السيد تشو لين مينغ ويقتله .

“المحظية أرشيس ، ماذا تحاولين أن تقولى؟”

 

 

ولكن بعد ذلك ، تمسكت شياو موشيان بعناد مع لين مينغ ، مما تسبب في فشل خطة الأمير الوحش دويي.

 

 

وإذا لم تستطع حقًا التعامل مع ذروة اللورد المقدس ، فإن مسألة فقدان ماء الوجه لجدها لن تكون سوى نتيجة ثانوية. ما كان يقلقها هو أن شخصًا ما قد يعتقد أن هناك شيئًا غريبًا يحدث معها ويقرر فحص عالمها الداخلي بحثًا عن مشاكل. إذا حدث ذلك ، سينتهي كل شيء.

بعد ذلك ، تم إجبار شياو موشيان على الذهاب إلى وادي الموت المأساوي مع لين مينغ ولم يسمع أحد أي أخبار عن الأمير الوحش دويي منذ ذلك الحين. في الواقع ، كادت أن تنسى أمره.

وكان هذا مع قيام إمبيريان فجر الشيطان بقمع هالته. إذا أطلق هالته بالكامل ،فلن تتمكن من في الجلوس حيث كانت.

 

في حافة دفن الإله ، لم يكن الأمير الوحش دويي يحب لين مينغ على الإطلاق. عندما كان لين مينغ يطارد من قبل السيد تشو و الأمير الإمبراطوري نقي والآخرين ، كان الأمير الوحش خائفًا من أن يغرق في الفوضى ، وبالتالي اقترح أن تتخلص مجموعتهم من لين مينغ . كان هذا أيضًا لأنه كان يأمل أن يجد السيد تشو لين مينغ ويقتله .

الآن بعد أن سمعت كلمات محظية أرشيس ، كان من الواضح أن الأمير الوحش دويي قد مات في طريق أسورا ، ومن المحتمل أنه قُتل في حافة دفن الإله!

شحبت شياو موشيان. “محظية أرشيس ، الأمر ليس بهذه البساطة . لم أطلب من دويي مطلقًا أن يتبعني!”

 

 

في قلب شياو موشيان ، كان هذا الأمير شخصية غير مهمة. ولكن بالنسبة لعرق الوحوش ، فقد كان عبقريًا ، خاصةً لعشيرة المحظية أرشيس. لقد كان سليلًا مباشرًا!

عند سماع اسم الأمير الوحش دويي مرة أخرى ، أصبحت بشرة امبراطور الوحوش داكنة. “المحظية أرشيس ، هل تحاولين إلقاء اللوم حول وفاة دويي على شيان إير و؟ بصفتك رئيسة الحريم ، كيف لا تستطيعين أن تفهمى الحقائق البسيطة للعالم؟ تمتلئ تجربة صهر طريق أسورا بمخاطر محفوفة فى كل مكان ، ويتحدد مصير الحياة والموت فى لحظه . إذا مات دويي في طريق أسورا ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكن إلقاء اللوم عليه هو أنه يفتقر إلى القدر ، فلا علاقة له بـ شيان إير. هل تعتقد أن دويي قتل على يد شيان إير؟ ”

 

حتى لو تم بالفعل استنفاد إمكانات شياو موشيان ، فلن يُسمح لأحد بالتحدث عن هذا !

من بين جيل الشباب في عشيرة الهيدرا ، كان الأمير الوحش دويي أبرز صغيؤ هناك. لكنه مات في طريق أشورا. كيف يمكن أن لا تحزن المحظية أرشيس على هذا ، كيف يمكنها ألا تغضب!

 

 

“هذا صحيح ، كان الأمير الوحش دويي من عشيرة الهيدرا. ”

عند سماع اسم الأمير الوحش دويي مرة أخرى ، أصبحت بشرة امبراطور الوحوش داكنة. “المحظية أرشيس ، هل تحاولين إلقاء اللوم حول وفاة دويي على شيان إير و؟ بصفتك رئيسة الحريم ، كيف لا تستطيعين أن تفهمى الحقائق البسيطة للعالم؟ تمتلئ تجربة صهر طريق أسورا بمخاطر محفوفة فى كل مكان ، ويتحدد مصير الحياة والموت فى لحظه . إذا مات دويي في طريق أسورا ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكن إلقاء اللوم عليه هو أنه يفتقر إلى القدر ، فلا علاقة له بـ شيان إير. هل تعتقد أن دويي قتل على يد شيان إير؟ ”

 

كلما تحدثت المحظية أرشيس ، أصبحت كلماتها أكثر حماسة . كانت عيناها مثل السكاكين وهي تحدق في شياو موشيان.

 

على الرغم من أن الكلمات الأخيرة للمحظية أرشيس بدت جريئة ، إلا أن الحقيقة كانت أن كل شيء كان عرضًا. كان هذا لأن الإمبراطور لا يزال أمامه حياة طويلة للغاية. على الرغم من أن المحظية أرشيس كانت أصغر بكثير من امبراطور الوحوش ، إلا أن تدريبها كان أقل شأنا من تدريبه ولن تتمكن مم اقتحام عالم إمبيريان في المستقبل ؛ إنها لن تعيش أبدًا بعد إمبراطور الوحوش. ناهيك عن حكم شياو موشيان لعرق الوحوش ، حتى لو فعلت ذلك ، فإن المحظية أرشيس كانت ستموت بالفعل بسبب الشيخوخة بحلول ذلك الوقت. هي ببساطة لم تكن بحاجة للخوف من شياو موشيان على الإطلاق.

”هوهوهوهو ! أنت تسأل ما هي المسؤولية عليها ؟ ألا تعلم أن شياو موشيان ليست سوى ساحرة صغيرة تحب جلب الكوارث ؟ بمجرد وصولها إلى طريق أشورا ، استفزت زعيم المدينة ، مما تسبب في قيام زعيم المدينة بمحاربة العجوز الازرق ، الوصي الذي أرسله عرق الوحش و الشياطين لحماية شياو موشيان و دويي! وفي النهاية أصيب كلاهما! في هذا الوقت ، وفقًا لنوايا دويي الأصلية ، كان يجب أن يعود إلى العالم الإلهي. إذا عاد فلن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق!

 

 

”هوهوهوهو ! أنت تسأل ما هي المسؤولية عليها ؟ ألا تعلم أن شياو موشيان ليست سوى ساحرة صغيرة تحب جلب الكوارث ؟ بمجرد وصولها إلى طريق أشورا ، استفزت زعيم المدينة ، مما تسبب في قيام زعيم المدينة بمحاربة العجوز الازرق ، الوصي الذي أرسله عرق الوحش و الشياطين لحماية شياو موشيان و دويي! وفي النهاية أصيب كلاهما! في هذا الوقت ، وفقًا لنوايا دويي الأصلية ، كان يجب أن يعود إلى العالم الإلهي. إذا عاد فلن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق!

“لكن ماذا فعلت شياو موشيان؟ استغلت الوقت الذي كان فيه العحوز الازرق مغلقًا في عزلة يتعافى من جروحه وهربت ! بعد ذلك ، نظرًا لأن دويي كان قلقًا من تعرضها لبعض الحوادث ، فقد ذهب للعثور عليها وتتبعها أخيرًا بعد قدر كبير من المشقة! ولكن حتى بعد معاناته الشديدة للعثور عليها ، لم تستمع إلى نصيحة دويي على الإطلاق ورفضت العودة. أخيرًا ، نظرًا لأن دويي كان قلق على سلامتها ، فقد تبعها وانتهى به الأمر بالموت!

في مواجهة أسئلة امبراطور الوحوش ، شعرت شياو موشيان بالمرارة . في حالتها الضعيفة ، قد لا تتمكن حتى من التعامل مع ذروة اللورد المقدس!

 

 

“بعد ذلك ، تمكنت شياو موشيان بالفعل من العودة بأمان بمفردها. إذا كانت لديها بعض الإنجازات المذهلة فلن يكون لدي ما أقوله ، ولكن ماذا فعلت في تلك السنوات في طريق أسورا؟ هل أصبحت قوية؟ تدريبها ارتفع ولكن أساسها مثل القمامة المطلقة! ”

 

من بين جيل الشباب في عشيرة الهيدرا ، كان الأمير الوحش دويي أبرز صغيؤ هناك. لكنه مات في طريق أشورا. كيف يمكن أن لا تحزن المحظية أرشيس على هذا ، كيف يمكنها ألا تغضب!

كلما تحدثت المحظية أرشيس ، أصبحت كلماتها أكثر حماسة . كانت عيناها مثل السكاكين وهي تحدق في شياو موشيان.

 

 

لم يحتمل أي عصيانصوت إمبيريان فجر الشيطان !

شحبت شياو موشيان. “محظية أرشيس ، الأمر ليس بهذه البساطة . لم أطلب من دويي مطلقًا أن يتبعني!”

 

 

 

عندما ذهبت شياو موشيان إلى طريق أسورا ، كانت قد أثارت زعيم المدينة. ولكن هذا ليس لأنها استفزته عن قصد ، ولكن لأن نتائجها كانت رائعة للغاية والمكافأة النادرة التي حصلت عليها طمع فيها سيد المدينة.

”هوهوهوهو ! أنت تسأل ما هي المسؤولية عليها ؟ ألا تعلم أن شياو موشيان ليست سوى ساحرة صغيرة تحب جلب الكوارث ؟ بمجرد وصولها إلى طريق أشورا ، استفزت زعيم المدينة ، مما تسبب في قيام زعيم المدينة بمحاربة العجوز الازرق ، الوصي الذي أرسله عرق الوحش و الشياطين لحماية شياو موشيان و دويي! وفي النهاية أصيب كلاهما! في هذا الوقت ، وفقًا لنوايا دويي الأصلية ، كان يجب أن يعود إلى العالم الإلهي. إذا عاد فلن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق!

 

شعرت شياو موشيان بالمرارة من الموقف. في حالة الذروة ، ناهيك عن هجوم شخص ما قمع قوتهم إلى ذروة اللورد المقدس ، يمكنها حتى تحمل ضربة من ملك العالم العظيم إذا بذلت قصارى جهدها .

بعد ذلك ، أظهرت شياو موشيان جانبها الجامح ورفضت العودة إلى العالم الإلهي. ولكن في حين أن الأمير الوحش دويي تتبعها ، لم يكن ذلك بسبب قلقه على سلامتها ولكن لأنه كان لديه خطط أخرى.

 

 

 

أراد الأمير دويي الحصول على شياو موشيان. ومع ذلك ، كانت شياو موشيان منزعجه بالفعل منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، مهما حاولت ، لم تستطع التخلص من وجوده المزعج.

 

 

 

 

 

“هو هو هو! هل سمعتم جميعًا ذلك !؟ لم تكن تريد أن يتبعها دويي! كان الأمر فقط أن دويي كان قلق على سلامتها وحاول مساعدتها! أن تعتقد أن الكلب الذي تطعمه سوف يعضك في المقابل! ”

 

 

 

كلما تحدثت المحظية أرشيس ، كلما أصبحت كلماتها أكثر فظاظة. همهم إمبيريان فجر الشيطان فجأة ببرود. كما فعل ، انتشر تقلب طاقة مرعب ، مما تسبب في تكسير جميع الأطباق على الطاولة!

 

 

 

“كفي !”

 

 

 

هدأ الجميع لبعض الوقت.

 

 

هذه المحظية ، فقط ما الذي فعلته لإساءة إليها؟ يجب ألا تحاول المرأة التي تتمتع بمثل هذه المكانة أن تمسك بي في كل لحظة ممكنة خلال مثل هذا الحدث الكبير.

احترقت عينا إمبيريان فجر الشيطان وهو ينظر إلى المحظية أرشيس. كان صوته باردًا مثل فصول الشتاء من الجحيم السفلي. “لا أعرف ما حدث ولا أهتم. كما أنني لا أهتم بالاستماع إلى شرحك أو شرح شيان إير. سأطلب منك شيئًا واحدًا – فقط ما الذى تحاولين الوصول اليه ؟ ”

على الرغم من أن الكلمات الأخيرة للمحظية أرشيس بدت جريئة ، إلا أن الحقيقة كانت أن كل شيء كان عرضًا. كان هذا لأن الإمبراطور لا يزال أمامه حياة طويلة للغاية. على الرغم من أن المحظية أرشيس كانت أصغر بكثير من امبراطور الوحوش ، إلا أن تدريبها كان أقل شأنا من تدريبه ولن تتمكن مم اقتحام عالم إمبيريان في المستقبل ؛ إنها لن تعيش أبدًا بعد إمبراطور الوحوش. ناهيك عن حكم شياو موشيان لعرق الوحوش ، حتى لو فعلت ذلك ، فإن المحظية أرشيس كانت ستموت بالفعل بسبب الشيخوخة بحلول ذلك الوقت. هي ببساطة لم تكن بحاجة للخوف من شياو موشيان على الإطلاق.

 

على الرغم من أن الكلمات الأخيرة للمحظية أرشيس بدت جريئة ، إلا أن الحقيقة كانت أن كل شيء كان عرضًا. كان هذا لأن الإمبراطور لا يزال أمامه حياة طويلة للغاية. على الرغم من أن المحظية أرشيس كانت أصغر بكثير من امبراطور الوحوش ، إلا أن تدريبها كان أقل شأنا من تدريبه ولن تتمكن مم اقتحام عالم إمبيريان في المستقبل ؛ إنها لن تعيش أبدًا بعد إمبراطور الوحوش. ناهيك عن حكم شياو موشيان لعرق الوحوش ، حتى لو فعلت ذلك ، فإن المحظية أرشيس كانت ستموت بالفعل بسبب الشيخوخة بحلول ذلك الوقت. هي ببساطة لم تكن بحاجة للخوف من شياو موشيان على الإطلاق.

 

كذروة امبيريان ، داخل العالم الإلهي بأكمله ، كان إمبيريان فجر الشيطان أقل شأناً من حفنة من الناس. بمجرد إثارة غضبه ، يمكن أن يكون زخمه فوق البحار العاصفة والأمواج الهائلة. في القاعة الرئيسية بأكملها ، تم تغطية جميع فناني القتال تحت هذا الضغط المرعب ، وكان جميعهم يلهثون لالتقاط الأنفاس!

كانت حركاتها حذرة وحساسة ، كما لو كانت تحك تمثالًا رائعًا من اليشم. كان هذا المشهد مليئًا بالحس الجمالي ، ولكن عندما اقترن بالكلمات التي قالتها للتو ، تسبب هذا في شحوب بشرة إمبيريان فجر الشيطان التي كانت محرجة قليلاً في السابق.

 

 

أما بالنسبة إلى المحظية أرشيس ، فقد تحملت وطأة هذا الضغط. على الرغم من أنها كانت نصف خطوة إمبيريان ، إلا أنها لا تزال تجد صعوبه فى الصمود.

كلما تحدثت المحظية أرشيس ، كلما أصبحت كلماتها أكثر فظاظة. همهم إمبيريان فجر الشيطان فجأة ببرود. كما فعل ، انتشر تقلب طاقة مرعب ، مما تسبب في تكسير جميع الأطباق على الطاولة!

 

أما بالنسبة إلى المحظية أرشيس ، فقد تحملت وطأة هذا الضغط. على الرغم من أنها كانت نصف خطوة إمبيريان ، إلا أنها لا تزال تجد صعوبه فى الصمود.

وكان هذا مع قيام إمبيريان فجر الشيطان بقمع هالته. إذا أطلق هالته بالكامل ،فلن تتمكن من في الجلوس حيث كانت.

في قلب شياو موشيان ، كان هذا الأمير شخصية غير مهمة. ولكن بالنسبة لعرق الوحوش ، فقد كان عبقريًا ، خاصةً لعشيرة المحظية أرشيس. لقد كان سليلًا مباشرًا!

 

كذروة امبيريان ، داخل العالم الإلهي بأكمله ، كان إمبيريان فجر الشيطان أقل شأناً من حفنة من الناس. بمجرد إثارة غضبه ، يمكن أن يكون زخمه فوق البحار العاصفة والأمواج الهائلة. في القاعة الرئيسية بأكملها ، تم تغطية جميع فناني القتال تحت هذا الضغط المرعب ، وكان جميعهم يلهثون لالتقاط الأنفاس!

لكن المحظية أرشيس كانت أيضًا شخصية قاسية وشريرة. في الحريم المليء بالمنافسة الملطخة بالدماء ، تمكنت من الصعود إلى القمة. لقد كانت شخصية عدوانية بطبيعتها ، وحتى أنها واجهت ضغط إمبيريان فجر الشيطان لكنها لم تتوانى على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، قالت ببرود: “أريد أن تصد شياو موشيان كفي! سأقوم بقمع القوة إلى ذروة اللورد المقدس! ألم يقل جلالة الملك أن شياو موشيان يمكن أن تتعامل مع ذروة اللورد المقدس؟ لذا لن يكون من الصعب عليها أن تقابل كفي! بعد هذا الكف لن أتحدث عن هذا الأمر. بغض النظر عن الإنجازات التي حققتها شياو موشيان ، بغض النظر عن وضعها في المستقبل ، حتى لو أصبحت حاكمة عرق الوحوش ، فلن يكون لذلك أي علاقة بي! ”

شعرت شياو موشيان بالمرارة من الموقف. في حالة الذروة ، ناهيك عن هجوم شخص ما قمع قوتهم إلى ذروة اللورد المقدس ، يمكنها حتى تحمل ضربة من ملك العالم العظيم إذا بذلت قصارى جهدها .

 

تراجع 10000 خطوة للوراء ، حتى لو كانت قوة شياو موشيان تفتقر وأصيبت لدرجة أنها بصقت الدم ، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى فقدان القليل من الوجه ؛ لن يكون هناك ضرر على حياتها. أما بالنسبة لأي جروح مخفية تُركت وراءها ، فبفضل البنية الفريدة لـ شياو موشيان يمكنها التعافي بسرعة.

على الرغم من أن الكلمات الأخيرة للمحظية أرشيس بدت جريئة ، إلا أن الحقيقة كانت أن كل شيء كان عرضًا. كان هذا لأن الإمبراطور لا يزال أمامه حياة طويلة للغاية. على الرغم من أن المحظية أرشيس كانت أصغر بكثير من امبراطور الوحوش ، إلا أن تدريبها كان أقل شأنا من تدريبه ولن تتمكن مم اقتحام عالم إمبيريان في المستقبل ؛ إنها لن تعيش أبدًا بعد إمبراطور الوحوش. ناهيك عن حكم شياو موشيان لعرق الوحوش ، حتى لو فعلت ذلك ، فإن المحظية أرشيس كانت ستموت بالفعل بسبب الشيخوخة بحلول ذلك الوقت. هي ببساطة لم تكن بحاجة للخوف من شياو موشيان على الإطلاق.

شحبت شياو موشيان. “محظية أرشيس ، الأمر ليس بهذه البساطة . لم أطلب من دويي مطلقًا أن يتبعني!”

 

“هو هو هو! هل سمعتم جميعًا ذلك !؟ لم تكن تريد أن يتبعها دويي! كان الأمر فقط أن دويي كان قلق على سلامتها وحاول مساعدتها! أن تعتقد أن الكلب الذي تطعمه سوف يعضك في المقابل! ”

“ضربة كف من ذروة اللورد المقدس؟” ابتسم إمبيريان فجر الشيطان ببرود. نظر إلى شياو موشيان ، “شيان إير ، دمرى كفها!”

…..

 

 

لم يحتمل أي عصيانصوت إمبيريان فجر الشيطان !

 

كان يعتقد أنه كان من المستحيل على شياو موشيان ألا تكون قادرة على صد هجوم المحظية أرشيس عندما تقمع تدريبها.

 

 

تراجع 10000 خطوة للوراء ، حتى لو كانت قوة شياو موشيان تفتقر وأصيبت لدرجة أنها بصقت الدم ، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى فقدان القليل من الوجه ؛ لن يكون هناك ضرر على حياتها. أما بالنسبة لأي جروح مخفية تُركت وراءها ، فبفضل البنية الفريدة لـ شياو موشيان يمكنها التعافي بسرعة.

كذروة امبيريان ، داخل العالم الإلهي بأكمله ، كان إمبيريان فجر الشيطان أقل شأناً من حفنة من الناس. بمجرد إثارة غضبه ، يمكن أن يكون زخمه فوق البحار العاصفة والأمواج الهائلة. في القاعة الرئيسية بأكملها ، تم تغطية جميع فناني القتال تحت هذا الضغط المرعب ، وكان جميعهم يلهثون لالتقاط الأنفاس!

 

 

“جدي ، أنا. ”

 

 

وإذا لم تستطع حقًا التعامل مع ذروة اللورد المقدس ، فإن مسألة فقدان ماء الوجه لجدها لن تكون سوى نتيجة ثانوية. ما كان يقلقها هو أن شخصًا ما قد يعتقد أن هناك شيئًا غريبًا يحدث معها ويقرر فحص عالمها الداخلي بحثًا عن مشاكل. إذا حدث ذلك ، سينتهي كل شيء.

شعرت شياو موشيان بالمرارة من الموقف. في حالة الذروة ، ناهيك عن هجوم شخص ما قمع قوتهم إلى ذروة اللورد المقدس ، يمكنها حتى تحمل ضربة من ملك العالم العظيم إذا بذلت قصارى جهدها .

كان صوت إمبيريان فجر الشيطان باردًا جدًا. لقد كان دائمًا فردًا عدوانيًا وكان مغرمًا جدًا بشياو موشيان وشغوفًا بها كثيرًا. فكيف يسمح بإهانة حفيدته بهذه الطريقة! “وفقًا لما تقوله المحظية أرشيس ، فإن شيان ليست مذهله على الإطلاق. اذا اسمحزلي أن أسألك ، في عشيرة الهيدرا الخاص بك ، هل هناك أي صغير في عالم شيان إير يمكنه التنافس معها؟ إذا كان هناك فليخرج للقتال! ”

 

تراجع 10000 خطوة للوراء ، حتى لو كانت قوة شياو موشيان تفتقر وأصيبت لدرجة أنها بصقت الدم ، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى فقدان القليل من الوجه ؛ لن يكون هناك ضرر على حياتها. أما بالنسبة لأي جروح مخفية تُركت وراءها ، فبفضل البنية الفريدة لـ شياو موشيان يمكنها التعافي بسرعة.

 

 

لكنها الآن حامل. كان من المستحيل عليها أن تحرك الكثير من القوة.

 

 

 

“مم؟” عند سماع نغمة شياو موشيان الخجولة ، أصبحت بشرة إمبيريان فجر الشيطان باردة وقاتمة. كان يتحدث دائمًا بطريقة قوية ولم يجرؤ أحد على رفض أوامره. في مثل هذا المشهد ، كيف يمكنه السماح بإضعاف زخمه؟

 

 

 

 

كانت حركاتها حذرة وحساسة ، كما لو كانت تحك تمثالًا رائعًا من اليشم. كان هذا المشهد مليئًا بالحس الجمالي ، ولكن عندما اقترن بالكلمات التي قالتها للتو ، تسبب هذا في شحوب بشرة إمبيريان فجر الشيطان التي كانت محرجة قليلاً في السابق.

……..

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

 

 

كذروة امبيريان ، داخل العالم الإلهي بأكمله ، كان إمبيريان فجر الشيطان أقل شأناً من حفنة من الناس. بمجرد إثارة غضبه ، يمكن أن يكون زخمه فوق البحار العاصفة والأمواج الهائلة. في القاعة الرئيسية بأكملها ، تم تغطية جميع فناني القتال تحت هذا الضغط المرعب ، وكان جميعهم يلهثون لالتقاط الأنفاس!

ترجمة

كانت كلمات إمبيريان فجر الشيطان قوية وخطيرة. عندما قالهم ، شعرت شياو موشيان بضيق قلبها. لم تكن تعتقد أن الوضع سينتقل إلى مثل هذا المشهد. إذا كان عليها حقًا القتال ، فسيكون ذلك سيئًا للغاية بلا شك.

PEKA

 

…..

كانت حركاتها حذرة وحساسة ، كما لو كانت تحك تمثالًا رائعًا من اليشم. كان هذا المشهد مليئًا بالحس الجمالي ، ولكن عندما اقترن بالكلمات التي قالتها للتو ، تسبب هذا في شحوب بشرة إمبيريان فجر الشيطان التي كانت محرجة قليلاً في السابق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط