يشم الإمبراطور
1734 يشم الإمبراطور
كان هذا لأنه بعد فتح التابوت البرونزي القديم ، كان قادرًا على الشعور بهالة روح واسعة قادمة من داخله. كان من الواضح أن التجسد كان نائم داخل التابوت.
…
…
في هذا الوقت ، حدث شيء مذهل.
…
الإرث النهائي لطريق أشورا. من أجل الحصول عليه ، كان على المرء أن يكون وجودًا لا مثيل له ، وأن يمتلك مصيرًا عظيمًا ، وأن يكون صاحب المصير. احتاج منافس المحاكمة جميع هذه الخصائص الثلاث من أجل الحصول على الموافقة على الميراث.
إذا لم يستطع ، فيمكنه التحديق بلا حول ولا قوة عند مدخل المستوى السابع بدون القدرة على الدخول.
…
ضغط لين مينغ يديه على غطاء التابوت البرونزي القديم ، أطلق نجوم قصر الداو التسعه. اندلعت القوة داخل جسده ، وارتفعت إلى عشرات المليارات من الجين. بصوت عالٍ ، فتح لين مينغ الغطاء الخالي من الغبار الذي ظل فوق التابوت البرونزي القديم لمليارات السنين!
ضغط لين مينغ يديه على غطاء التابوت البرونزي القديم ، أطلق نجوم قصر الداو التسعه. اندلعت القوة داخل جسده ، وارتفعت إلى عشرات المليارات من الجين. بصوت عالٍ ، فتح لين مينغ الغطاء الخالي من الغبار الذي ظل فوق التابوت البرونزي القديم لمليارات السنين!
وعندما فتح لين مينغ الغطاء ، بدأ المستوى السادس بأكمله يهتز ، كما لو أن وحشًا عظيمًا يستيقظ هنا!
مكث أمام التمثال لبعض الوقت. ثم ، بعد بعض التردد ، حاول وضع اليشم في الأخاديد الخاصة بهما.
كا كا كا!
اعتقد لين مينغ أن الوضع غريب. سيكون من المعقول أن يفتح مدخل الطابق السابع مباشرة ، لكن المدخل كان مغلقًا في الواقع داخل تمثال أشورا. كان فكر لين مينغ الأول هو أن تمثال أشورا هذه قد يكون مرتبط ببعض الاختبارات.
اهتزت الأرض وبدأ كل شيء في الانهيار في مساحات شاسعة ، وكشف عن هاوية سوداء. ومن هذه الهاوية ، ظهر حجر إلهي أسود ضخم ببطء.
…
1734 يشم الإمبراطور
هذا …
بينما كان لين مينغ يفكر في هذا ، لفتت صورة غريبة انتباهه فجأة.
اهتز عقل لين مينغ. دون وعي ، توقفت يديه عن دفع غطاء التابوت القديم. نظرت عيناه إلى الأسفل وثبتت على هذا الحجر الأسود الهائل. من الواضح أن هذا الحجر الأسود الإلهي كان منحوتة ، وقد رآها من قبل! كان هذا النحت هو نفسه النحت الحجري العملاق في بوابة قوانين أشورا. كان تمثالاً لإله حرب أشورا!
كانت هذه الأخاديد الثلاثة بأشكال مختلفة. وضع لين مينغ أولاً يشم الإمبراطور الكامل ؛ كان الشكل مناسب تمامًا.
في هذا الوقت ، حدث شيء مذهل.
أمسك إله حرب أشورا هذا برمح تنين أسود وارتدى درع المعركة. كان جسده مغطى بحراشف التنين وكان شعره متوحشًا وحرًا ، وكان زخمه مذهلاً!
لكن. ببساطة لم يكن لديه أدلة على مكان وجود يشم الإمبراطور الثالث . أين يمكن أن يجده ؟
وقف لين مينغ أمام تمثال أسورا هذا ، ويمكن أن يشعر بطاقة ذبح غنية تتدحرج منه ، مما يجعل التنفس صعبًا. حتى قلبه كان مغمورًا بمشاعر طاغية ، قديمة ، وقاسية بشكل لا يصدق ، مما جعل المرء يفقد إحساسه بالذات.
عندما تم وضع يشم الإمبراطور المكسور في الأخدود ، بدأ فجأة في إصدار ضوء خافت. تجمعت قطع ضوئية لا حصر لها في يشم الإمبراطور ، وفي اللحظة التالية ذاب يشم الإمبراطور في ضوء سائل غطى الأخدود بأكمله.
كان تخمين لين مينغ الأول هو أن التجسد للروح الذي صاغه سيد طريق أسورا قد يكون مختوم داخل تمثال إله الحرب أسورا. لكنه سرعان ما رفض هذه الفكرة.
في المستوى السادس ، ظهر تمثال إله الحرب مرة أخرى بعد فتح التابوت البرونزي القديم. فقط مم صنع هذا التمثال؟
كان لين مينغ مذهولًا إلى حد ما. إذا كان المستوى السادس يحتوي على مثل هذا الشئ ، فلا بد من وجود بعض الأهمية الخاصة له.
فقط من خلال امتلاك جميع الثلاثة في نفس الوقت يمكن للمرء أن يدخل المستوى السابع.
كان تخمين لين مينغ الأول هو أن التجسد للروح الذي صاغه سيد طريق أسورا قد يكون مختوم داخل تمثال إله الحرب أسورا. لكنه سرعان ما رفض هذه الفكرة.
وفقًا لأي منطق ، في طريق أسورا الضخم ، كان العثور على ثلاثة أحجار يشم إمبراطور صغيرة صعبة مثل البحث عن إبرة في المحيط اللامتناهي. يمكن أن يطلق عليها حتى مهمة مستحيلة.
كان هذا لأنه بعد فتح التابوت البرونزي القديم ، كان قادرًا على الشعور بهالة روح واسعة قادمة من داخله. كان من الواضح أن التجسد كان نائم داخل التابوت.
ذهل لين مينغ بعد قراءة هذه الكلمات المنحوتة بجانب الأخاديد.
إذا هذا النحت .
…
فكر لين مينغ للحظة وسار نحو التمثال. أثناء بحثه بعناية ، اكتشف أن هناك قوة قوية للغاية لقوانين الفضاء مدمجه فيه . يبدو أن كل قوة الفضاء داخل المستوى السادس تنجذب إلى التمثال وكانت تتقارب ببطء نحوه.
بدون شك ، كان عليه أن يجمع كل أحجار يشم الإمبراطور ثم يضعها في الأخاديد لفتح البوابة إلى المستوى السابع.
“هذه. عقدة فضائية؟”
مكث أمام التمثال لبعض الوقت. ثم ، بعد بعض التردد ، حاول وضع اليشم في الأخاديد الخاصة بهما.
…..
فكر لين مينغ. كانت هناك عقدة فضاء في تمثال أشورا!
في المستوى السادس ، ظهر تمثال إله الحرب مرة أخرى بعد فتح التابوت البرونزي القديم. فقط مم صنع هذا التمثال؟
وفي التجربة النهائية ، مثلت هذه العقدة الفضائية بلا شك المدخل إلى المستوى التالي.
…
المستوى السابع !؟
إذا لم يستطع ، فيمكنه التحديق بلا حول ولا قوة عند مدخل المستوى السابع بدون القدرة على الدخول.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا. إذا كان المستوى السادس مخصصًا للمكافآت فقط ، فعندئذٍ من خلال التجارب السابقة لن تزيد نسبة إكماله هنا. سيكون من الصعب حقًا اجتياز الاختبار فى المستوى السابع!
“هذا النوع من الشروط. ”
كان تجسيد رمز القدر هو امتلاك ثلاثة رموز يشم الإمبراطور “الجوهر والطاقة والإلهية”!
المستوى السابع !؟
وهذا المستوى سيكون حتما أكثر صعوبة بكثير من المستوى الخامس. حتى لين مينغ لم يعتقد أن لديه أدنى فرصة لتخطي المستوى. يمكنه محاولة الذهاب إلى أبعد ما يمكن في المستوى السابع بعقلية الحصول على أكبر قدر ممكن من نسبة الإنجاز.
اهتز عقل لين مينغ. دون وعي ، توقفت يديه عن دفع غطاء التابوت القديم. نظرت عيناه إلى الأسفل وثبتت على هذا الحجر الأسود الهائل. من الواضح أن هذا الحجر الأسود الإلهي كان منحوتة ، وقد رآها من قبل! كان هذا النحت هو نفسه النحت الحجري العملاق في بوابة قوانين أشورا. كان تمثالاً لإله حرب أشورا!
في التجربة النهائية ، من المستوى الثاني إلى المستوى الثالث ، كان عليه أن يمر عبر بوابة القوانين ومن المستوى الرابع إلى المستوى الخامس كان عليه أن يصعد مذبح الختم الإلهي. هذان الممران بين المستويات لم يكن من السهل المرور بهم على الإطلاق.
“العقدة الفضائية للدخول إلى المستوى السابع مغلقة بالفعل في تمثال أسورا. أتساءل ما المعنى الكامن وراء ذلك؟ هل هناك شيء مميز في هذا التمثال؟ ”
“هذه. عقدة فضائية؟”
اعتقد لين مينغ أن الوضع غريب. سيكون من المعقول أن يفتح مدخل الطابق السابع مباشرة ، لكن المدخل كان مغلقًا في الواقع داخل تمثال أشورا. كان فكر لين مينغ الأول هو أن تمثال أشورا هذه قد يكون مرتبط ببعض الاختبارات.
…
علاوة على ذلك. كان جزء يشم الإمبراطور الثاني في يديه مجزأ بالفعل. إذا كان رمزًا تركه سيد طريق أسورا ، فكيف يمكن أن ينفصل بسهولة؟
في التجربة النهائية ، من المستوى الثاني إلى المستوى الثالث ، كان عليه أن يمر عبر بوابة القوانين ومن المستوى الرابع إلى المستوى الخامس كان عليه أن يصعد مذبح الختم الإلهي. هذان الممران بين المستويات لم يكن من السهل المرور بهم على الإطلاق.
“كلمة القدر ، أن تكون مقدّرًا أم لا ، إذا كان مصيرك ، فحتى خلال الأكوان التي لا نهاية لها ، فستظل تجد ميراثي ، ولكن إذا لم يكن مصيرك ، فلن تدخل البوابة أبدًا حتى لو كانت موهبتك منقطعة النظير. ”
وبالتالي ، إذا كان تمثال أسورا هذا نوعًا من الاختبار ، فلن يكون مفاجئًا على الإطلاق.
وبالتالي ، إذا كان تمثال أسورا هذا نوعًا من الاختبار ، فلن يكون مفاجئًا على الإطلاق.
“العقدة الفضائية للدخول إلى المستوى السابع مغلقة بالفعل في تمثال أسورا. أتساءل ما المعنى الكامن وراء ذلك؟ هل هناك شيء مميز في هذا التمثال؟ ”
بينما كان لين مينغ يفكر في هذا ، لفتت صورة غريبة انتباهه فجأة.
كان تخمين لين مينغ الأول هو أن التجسد للروح الذي صاغه سيد طريق أسورا قد يكون مختوم داخل تمثال إله الحرب أسورا. لكنه سرعان ما رفض هذه الفكرة.
وبالتالي ، إذا كان تمثال أسورا هذا نوعًا من الاختبار ، فلن يكون مفاجئًا على الإطلاق.
اكتشف أنه فوق تمثال أشورا ، كانت هناك ثلاثة أخاديد جنبًا إلى جنب ، وقد رأى لين مينغ شكل هذه الأخاديد من قبل!
بالقرب من هذه الأخاديد ، كانت هناك أيضًا عدة أسطر من الكلمات المنحوتة في الحجر. كانت هذه الكلمات في نفس لغة أشورا سوترا.
وفي التجربة النهائية ، مثلت هذه العقدة الفضائية بلا شك المدخل إلى المستوى التالي.
“كلمة القدر ، أن تكون مقدّرًا أم لا ، إذا كان مصيرك ، فحتى خلال الأكوان التي لا نهاية لها ، فستظل تجد ميراثي ، ولكن إذا لم يكن مصيرك ، فلن تدخل البوابة أبدًا حتى لو كانت موهبتك منقطعة النظير. ”
ما كُتب كان –
فقط من خلال امتلاك جميع الثلاثة في نفس الوقت يمكن للمرء أن يدخل المستوى السابع.
“33 سماء ، ميراث أشورا ، انتقل إلى العبقري الذي لا مثيل له ، وانتقل إلى صاحب المصير العظيم ، وانتقل إلى المصير!”
الآن ، قام بإخراج قطع اليشم ، وحدث أنهما متطابقان مع شكل الأخاديد.
“كلمة القدر ، أن تكون مقدّرًا أم لا ، إذا كان مصيرك ، فحتى خلال الأكوان التي لا نهاية لها ، فستظل تجد ميراثي ، ولكن إذا لم يكن مصيرك ، فلن تدخل البوابة أبدًا حتى لو كانت موهبتك منقطعة النظير. ”
…
“تركت ورائي ثلاثة أحجار يشم الإمبراطور من الجوهر والطاقة والإلهية . يمتلك يشم الإمبراطور قوى روحية ، وإذا كانوا مصيرك ، فسوف يقعون في يديك. إذا كنت تفتقر إلى القدر ، فبغض النظر عن مقدار الصعوبات التي تواجهها للعثور عليهم لن تنجح أبدا. أحضر يشم الإمبراطور الثلاثه إلى هذه الأرض وافتح أبواب المستوى السابع على مصرعيها “.
تمتم لين مينغ ، مذهولًا.
“تركت ورائي ثلاثة أحجار يشم الإمبراطور من الجوهر والطاقة والإلهية . يمتلك يشم الإمبراطور قوى روحية ، وإذا كانوا مصيرك ، فسوف يقعون في يديك. إذا كنت تفتقر إلى القدر ، فبغض النظر عن مقدار الصعوبات التي تواجهها للعثور عليهم لن تنجح أبدا. أحضر يشم الإمبراطور الثلاثه إلى هذه الأرض وافتح أبواب المستوى السابع على مصرعيها “.
ذهل لين مينغ بعد قراءة هذه الكلمات المنحوتة بجانب الأخاديد.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا. إذا كان المستوى السادس مخصصًا للمكافآت فقط ، فعندئذٍ من خلال التجارب السابقة لن تزيد نسبة إكماله هنا. سيكون من الصعب حقًا اجتياز الاختبار فى المستوى السابع!
هذا …
الإرث النهائي لطريق أشورا. من أجل الحصول عليه ، كان على المرء أن يكون وجودًا لا مثيل له ، وأن يمتلك مصيرًا عظيمًا ، وأن يكون صاحب المصير. احتاج منافس المحاكمة جميع هذه الخصائص الثلاث من أجل الحصول على الموافقة على الميراث.
يمكن اعتبار المستويات العديدة الأولى من التجربة النهائية ، بما في ذلك الاختبار الكامل الذي كان طريق أسورا نفسه ، بمثابة عمليات تحقيق متكررة لموهبة المتحدي التجريبي ومصيره. لكن من أجل الانتقال من المستوى السادس إلى المستوى السابع ، يحتاج المرء إلى “المصير والقدر “.
اتسعت عيون لين مينغ. بعد عدة أنفاس من الوقت ، تجمد السائل ببطء ، مكونًا اليشم الكامل الذي يتناسب تمامًا مع الأخدود.
كان تجسيد رمز القدر هو امتلاك ثلاثة رموز يشم الإمبراطور “الجوهر والطاقة والإلهية”!
فقط من خلال امتلاك جميع الثلاثة في نفس الوقت يمكن للمرء أن يدخل المستوى السابع.
أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا واسترجع اليشم من خاتمه المكاني. بدلاً من ذلك ، كان من الأصح القول أنه كان هناك قطعه كاملة من اليشم وجزء من أخرى .
تم الحصول على هذه القلادة الكاملة من اليشم بواسطة لين مينغ في لعبة الصياد . بسبب قلادة اليشم هذه ، كان لين مينغ قادرًا على دخول جبل دفن الإله ، والسقوط في وادي الموت المأساوي ، والهروب من هناك والمرور باستمرار عبر مناطق القتل المطلقة. باستخدام مناطق القتل هذه ، قام لين مينغ بإسقاط ثلاثة أساتذة كبار: السيد تشو ، آش موردر ، وتيان مينجزي.
“تركت ورائي ثلاثة أحجار يشم الإمبراطور من الجوهر والطاقة والإلهية . يمتلك يشم الإمبراطور قوى روحية ، وإذا كانوا مصيرك ، فسوف يقعون في يديك. إذا كنت تفتقر إلى القدر ، فبغض النظر عن مقدار الصعوبات التي تواجهها للعثور عليهم لن تنجح أبدا. أحضر يشم الإمبراطور الثلاثه إلى هذه الأرض وافتح أبواب المستوى السابع على مصرعيها “.
علاوة على ذلك. كان جزء يشم الإمبراطور الثاني في يديه مجزأ بالفعل. إذا كان رمزًا تركه سيد طريق أسورا ، فكيف يمكن أن ينفصل بسهولة؟
يمكن القول أن هذا اليشم أنقذ حياة لين مينغ .
…
أما بالنسبة لجزء اليشم ، فقد اشترى لين مينغ ذلك من كشك العجوز شيو في نقابة سيد الرون الإلهي.
تم الحصول على هذه القلادة الكاملة من اليشم بواسطة لين مينغ في لعبة الصياد . بسبب قلادة اليشم هذه ، كان لين مينغ قادرًا على دخول جبل دفن الإله ، والسقوط في وادي الموت المأساوي ، والهروب من هناك والمرور باستمرار عبر مناطق القتل المطلقة. باستخدام مناطق القتل هذه ، قام لين مينغ بإسقاط ثلاثة أساتذة كبار: السيد تشو ، آش موردر ، وتيان مينجزي.
…
لم يعرف العجوز شيو ما هو جزء اليشم هذا ، لكن حدسه أخبره أنه غير عادى. ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار دراسته له على مر السنين ، فإنه لم يكن قادرًا على تمييز أسراره . أخيرًا ، اعتقد أنه كان جزءًا من كنز روح إمبيريان وباعه إلى لين مينغ.
بعد ذلك ، حاول لين مينغ وصع جزء اليشم المكسورس ممكن في أخدود آخر.
اكتشف أنه فوق تمثال أشورا ، كانت هناك ثلاثة أخاديد جنبًا إلى جنب ، وقد رأى لين مينغ شكل هذه الأخاديد من قبل!
نظرًا لأن جزء اليشم هذا كان به الكثير من العيوب في أنماط داو أسورا بداخله ، لم يكن ذا قيمة كبيرة. ومع ذلك ، احتفظ به لين مينغ في حلقته المكانية.
ما كُتب كان –
ولكن ، وفقًا لوجهة نظر سيد طريق أسورا ، كانت يشم الإمبراطور غير عادي . لقد كانوا تجسيد “القدر” ، وكانوا يمتلكون قوانين غريبة ومذهلة. طالما وصل مصير المرء إلى نقطة معينة ، فلن يحتاج للبحث عن يشم الإمبراطور ، لكنهم سيأخذون زمام المبادرة للبحث عن الشخص بدلاً من ذلك.
الآن ، قام بإخراج قطع اليشم ، وحدث أنهما متطابقان مع شكل الأخاديد.
هذا …
ظهر هذا السؤال في ذهن لين مينغ. لقد شعر أن هذا لم يكن له معنى على الإطلاق.
بدون شك ، كان عليه أن يجمع كل أحجار يشم الإمبراطور ثم يضعها في الأخاديد لفتح البوابة إلى المستوى السابع.
كان لين مينغ عاجزًا عن الكلام.
تم الحصول على هذه القلادة الكاملة من اليشم بواسطة لين مينغ في لعبة الصياد . بسبب قلادة اليشم هذه ، كان لين مينغ قادرًا على دخول جبل دفن الإله ، والسقوط في وادي الموت المأساوي ، والهروب من هناك والمرور باستمرار عبر مناطق القتل المطلقة. باستخدام مناطق القتل هذه ، قام لين مينغ بإسقاط ثلاثة أساتذة كبار: السيد تشو ، آش موردر ، وتيان مينجزي.
إذا لم يستطع ، فيمكنه التحديق بلا حول ولا قوة عند مدخل المستوى السابع بدون القدرة على الدخول.
بالقرب من هذه الأخاديد ، كانت هناك أيضًا عدة أسطر من الكلمات المنحوتة في الحجر. كانت هذه الكلمات في نفس لغة أشورا سوترا.
فكر لين مينغ للحظة وسار نحو التمثال. أثناء بحثه بعناية ، اكتشف أن هناك قوة قوية للغاية لقوانين الفضاء مدمجه فيه . يبدو أن كل قوة الفضاء داخل المستوى السادس تنجذب إلى التمثال وكانت تتقارب ببطء نحوه.
“هذا النوع من الشروط. ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
كان لين مينغ عاجزًا عن الكلام.
وفقًا لأي منطق ، في طريق أسورا الضخم ، كان العثور على ثلاثة أحجار يشم إمبراطور صغيرة صعبة مثل البحث عن إبرة في المحيط اللامتناهي. يمكن أن يطلق عليها حتى مهمة مستحيلة.
1734 يشم الإمبراطور
…
ولكن ، وفقًا لوجهة نظر سيد طريق أسورا ، كانت يشم الإمبراطور غير عادي . لقد كانوا تجسيد “القدر” ، وكانوا يمتلكون قوانين غريبة ومذهلة. طالما وصل مصير المرء إلى نقطة معينة ، فلن يحتاج للبحث عن يشم الإمبراطور ، لكنهم سيأخذون زمام المبادرة للبحث عن الشخص بدلاً من ذلك.
اهتزت الأرض وبدأ كل شيء في الانهيار في مساحات شاسعة ، وكشف عن هاوية سوداء. ومن هذه الهاوية ، ظهر حجر إلهي أسود ضخم ببطء.
إذا لم يتمكن المرء من جمع كل الثلاثة ، فيمكن للمرء أن يقول فقط أن مصيره كان مفقودًا.
“33 سماء ، ميراث أشورا ، انتقل إلى العبقري الذي لا مثيل له ، وانتقل إلى صاحب المصير العظيم ، وانتقل إلى المصير!”
“مصيري لا يزال غير مكتمل . ”
نظر لين مينغ إلى يشم الإمبراطور الكامل وقطعه يشم الإمبراطور في يديه وابتسم بمرارة. كان يعتقد أن فرصه المحظوظة كانت هائلة ليتمكن من الحصول على قطعتى يشم إمبراطور حتى الآن ، ولكن بعد دخول المستوى السادس أدرك أن مصيره لم يكن كافياً. من أجل دخول المستوى السابع ، كان بحاجة إلى الحصول على جميع يشم الإمبراطور الثلاثة.
ضغط لين مينغ يديه على غطاء التابوت البرونزي القديم ، أطلق نجوم قصر الداو التسعه. اندلعت القوة داخل جسده ، وارتفعت إلى عشرات المليارات من الجين. بصوت عالٍ ، فتح لين مينغ الغطاء الخالي من الغبار الذي ظل فوق التابوت البرونزي القديم لمليارات السنين!
1734 يشم الإمبراطور
علاوة على ذلك. كان جزء يشم الإمبراطور الثاني في يديه مجزأ بالفعل. إذا كان رمزًا تركه سيد طريق أسورا ، فكيف يمكن أن ينفصل بسهولة؟
ظهر هذا السؤال في ذهن لين مينغ. لقد شعر أن هذا لم يكن له معنى على الإطلاق.
المستوى السابع !؟
مكث أمام التمثال لبعض الوقت. ثم ، بعد بعض التردد ، حاول وضع اليشم في الأخاديد الخاصة بهما.
كانت هذه الأخاديد الثلاثة بأشكال مختلفة. وضع لين مينغ أولاً يشم الإمبراطور الكامل ؛ كان الشكل مناسب تمامًا.
بعد ذلك ، حاول لين مينغ وصع جزء اليشم المكسورس ممكن في أخدود آخر.
في هذا الوقت ، حدث شيء مذهل.
فكر لين مينغ. كانت هناك عقدة فضاء في تمثال أشورا!
PEKA
عندما تم وضع يشم الإمبراطور المكسور في الأخدود ، بدأ فجأة في إصدار ضوء خافت. تجمعت قطع ضوئية لا حصر لها في يشم الإمبراطور ، وفي اللحظة التالية ذاب يشم الإمبراطور في ضوء سائل غطى الأخدود بأكمله.
المستوى السابع !؟
“مم؟ هذا …”
تم الحصول على هذه القلادة الكاملة من اليشم بواسطة لين مينغ في لعبة الصياد . بسبب قلادة اليشم هذه ، كان لين مينغ قادرًا على دخول جبل دفن الإله ، والسقوط في وادي الموت المأساوي ، والهروب من هناك والمرور باستمرار عبر مناطق القتل المطلقة. باستخدام مناطق القتل هذه ، قام لين مينغ بإسقاط ثلاثة أساتذة كبار: السيد تشو ، آش موردر ، وتيان مينجزي.
اتسعت عيون لين مينغ. بعد عدة أنفاس من الوقت ، تجمد السائل ببطء ، مكونًا اليشم الكامل الذي يتناسب تمامًا مع الأخدود.
“يشم الإمبراطور يستطيع إصلاح نفسه؟”
تمتم لين مينغ ، مذهولًا.
تمتم لين مينغ ، مذهولًا.
إذا كان الأمر كذلك ، فحتى لو تم تحطيم يشم الإمبراطور إلى عدة أجزاء ، فسيكون ذلك جيدًا طالما أنه يمكنه الحصول على واحد . بالنسبة له ، يمكن تسمية هذا بالأخبار السارة.
PEKA
أخذ لين مينغ نفسا عميقا. إذا كان المستوى السادس مخصصًا للمكافآت فقط ، فعندئذٍ من خلال التجارب السابقة لن تزيد نسبة إكماله هنا. سيكون من الصعب حقًا اجتياز الاختبار فى المستوى السابع!
لكن. ببساطة لم يكن لديه أدلة على مكان وجود يشم الإمبراطور الثالث . أين يمكن أن يجده ؟
إذا لم يستطع ، فيمكنه التحديق بلا حول ولا قوة عند مدخل المستوى السابع بدون القدرة على الدخول.
……..
اعتقد لين مينغ أن الوضع غريب. سيكون من المعقول أن يفتح مدخل الطابق السابع مباشرة ، لكن المدخل كان مغلقًا في الواقع داخل تمثال أشورا. كان فكر لين مينغ الأول هو أن تمثال أشورا هذه قد يكون مرتبط ببعض الاختبارات.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
ترجمة
PEKA
…
…..
إذا لم يستطع ، فيمكنه التحديق بلا حول ولا قوة عند مدخل المستوى السابع بدون القدرة على الدخول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
