1693
1693
…
…
لقد تجسد سيد طريق أسورا 33 مرة واستوعب أشياء مختلفة تمامًا خلال كل من هذه الحيوات الـ 33. بعد ذلك ، تم دمج كل ما فهمه معًا. كان هذا حقا إنجازا لا يصدق.
…
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
بمجرد أن فعل ، تغير محيطه فجأة.
صعد لين مينغ أخيرًا على اللوح الحجري الأزرق الأخير.
من بين الآلهة الحقيقية الـ 33 على طول طريق الحجر الأزرق ، على الرغم من اختلاف مظاهرهم ، إلا أن هالاتهم كانت في الواقع متشابهة تمامًا.
لقد أهمل لين مينغ التفكير في احتمال واحد ، وهو أن قوى الألوهية الحقيقية الـ 33 هذه كانت في الواقع شخصًا واحدًا!
تذكر لين مينغ الكلمات التي تركها سيد طريق أسورا خلفه في مقدمة أسورا سوترا: “33 سماء ، الداو العظيم اللامحدود. عزمي هو السعي إلى ذروة كل الفنون القتالية. لقد أمضيت 3،3 مليار سنة للسفر في 33 سماء ، ورعاية 33 حياة. حياة واحدة إمبيريان ، حياة واحدة إله واحد . ما أسعى إليه هو أسمى حقيقة للداو السماوي. ”
صعد لين مينغ أخيرًا على اللوح الحجري الأزرق الأخير.
عند رؤية كل هذا ، أصبح لين مينغ مذهولًا.
لتدريب 33 حياة.
في تلك اللحظة ، عواء جميع القوى الغامضة في عالم الينابيع الصفراء . انتشرت أعمدة لا حصر لها من الضوء المجيد في جميع أنحاء العالم ، وكلها ينبعث منها مستوى مرعب من الطاقة.
…..
حياة واحدة إمبيريان واحد ، حياة واحدة إله واحد!
بينما كان رجل الظل الغامض يشاهد عالم الينابيع الصفراء ينهار ، لم يكن هناك أدنى تغيير في هالته الشاسعة التي تشبه الهاوية. كان الاختلاف الوحيد هو بصيص من اليقظة ظهر في عينيه وهو ينظر إلى أسورا الأسود.
بالنسبة للذكريات داخل طريق الحجر الأزرق ، كان هناك 33 إلهًا حقيقيًا. لقد كان رقمًا مطابقًا تمامًا.
…
بعبارة أخرى ، كانت هذه الآلهة الحقيقية الـ 33 على الأرجح هي التناسخات الـ33 لسيد طريق أشورا!
لقد طور 33 حياة ، وطور قانون داو سماوي فريد في كل منها ، وقضى مائة مليون سنة في كل مرة ليصبح إلهًا حقيقيًا! علاوة على ذلك ، فإن المعارك التي خاضها خلال تلك الحياة ، وذكريات التدريب ، والقوانين التي أدركها ، تم إلقاؤها جميعًا في هذا الطريق الحجري الأزرق ليراقبها أحفاده المستقبليون !
لقد طور 33 حياة ، وطور قانون داو سماوي فريد في كل منها ، وقضى مائة مليون سنة في كل مرة ليصبح إلهًا حقيقيًا! علاوة على ذلك ، فإن المعارك التي خاضها خلال تلك الحياة ، وذكريات التدريب ، والقوانين التي أدركها ، تم إلقاؤها جميعًا في هذا الطريق الحجري الأزرق ليراقبها أحفاده المستقبليون !
في الوقت نفسه ، ظهرت نظرة جدية غير مسبوقة على وجه أسورا الأسود.
بالتفكير في هذا ، صُدم لين مينغ تمامًا. 33 تناسخ ، كل واحد يتدرب على طول الطريق إلى عالم الألوهية الحقيقية؟
فقط أي نوع من المفهوم كان ذلك؟
إذا كان سيد طريق أسورا قد تجاوز حقًا عالم الألوهية الحقيقية ، فقد اشتبه لين مينغ في أن الطريقة التي استخدمها للقيام بذلك كانت دمج عالم الألوهية الحقيقية في هذه التناسخات الـ 33!
بمجرد أن فعل ، تغير محيطه فجأة.
عندما شعر بهدوء بهالة اللوح الحجري الأزرق الأخير ، شعر بضعف أنه على الرغم من أنه كان شاسعًا ومرعبًا ، إلا أنه عند الفحص الدقيق ، كان يضم في الواقع 33 هالة.
لقد تجسد سيد طريق أسورا 33 مرة واستوعب أشياء مختلفة تمامًا خلال كل من هذه الحيوات الـ 33. بعد ذلك ، تم دمج كل ما فهمه معًا. كان هذا حقا إنجازا لا يصدق.
…
في هذا الوقت ، بدا أن شكل الظل يقول شيئًا ما. تأرجح مخططه وتشوه أثناء حديثه. مع كل كلمة نطق بها ، سيظهر رون ضخم لا يضاهى في الفراغ.
على اللوح الحجري الأزرق ، كانت الخيوط الرفيعة لقوانين داو أسورا السماوي مرتبطة ببعضها البعض ، وسميكة بشكل لا يضاهى ، تشبه الهاوية اللامحدودة التي سدت كل شيء. حتى لو كان هناك شخص ما يقف هنا وأراد اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الأمام ، لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق. سيحتاجون إلى قوة قوية أو فهم عميق للقوانين كأساس.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
تردد لين مينغ للحظة ، ثم رسمت أصابعه مسارًا رائعًا عبر الفراغ ، مسار يتناغم مع قوانين داو أسورا السماوي فوق لوح الحجر الأزرق.
كان بإمكانه رؤية كل هذا من خلال منظور أسورا الأسود ، وكان يعلم أنه ليس وهمًا ولكنه عالم عظيم حقيقي. يمكن أن ينتج هذا الشكل الظلي الحياة من لا شيء ، استخدم الكتاب المقدس لإنشاء عالم الينابيع الصفراء لمهاجمة أسورا الأسود .
دارت هالات من القدرات التي لا حصر لها والقوى الخارقة للطبيعة على هذا الرمح الأسود . كانت هناك طاقة جليدية قطبية متعددة الاتجاهات ، ونيران عظيمة ، ومصدر سرّي حقيقي لقوة الرعد ، ونية معركة شجاعة لا تنتهي ، وإرادة أرواح لا نهاية لها.
بدأ اللوح الحجري الأزرق الذي تم حظره بواسطة خيوط لا حصر لها من قوانين داو أسورا السماوي في الانهيار ببطء تحت يد لين مينغ.
بعبارة أخرى ، كانت هذه الآلهة الحقيقية الـ 33 على الأرجح هي التناسخات الـ33 لسيد طريق أشورا!
صعد لين مينغ أخيرًا على اللوح الحجري الأزرق الأخير.
بوووم!
بمجرد أن فعل ، تغير محيطه فجأة.
يمكن أن يشعر لين مينغ بالذكريات داخل طريق الحجر الأزرق مرة أخرى. لكن هذه المرة ، أصبح لين مينغ مثل أشورا الأسود الذي اختبره داخل بوابة القوانين!
في الوقت نفسه ، ظهرت نظرة جدية غير مسبوقة على وجه أسورا الأسود.
تسابق قلب لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الرجل ليس سوى شبح ، إلا أن هذا كان أكثر من كافٍ ليهز عقله ويجعل قلبه يرتجف.
هذه المرة ، كان أسورا الأسود يحمل رمح تنين و الشعر الأحمر يتساقط على ظهره. امتطى تنينًا عظيمًا وكان جلده متلألئًا ببريق معدني و كان جسده بالكامل مغطى برونية غريبة وصوفية.
أومضت عيون أسورا الأسود بنور إلهي. في مواجهة كل الهجمات من عالم الينابيع الصفراء هذا ، ظهر رمح أسود نقي في يديه.
وقف داخل برودة الفضاء السوداء. لمع تحت قدميه تريليونات وتريليونات من النجوم. كانت عيونه مثل شمسين متوهجتين ، ينبعث منهما ضوء مرعب يضيء الظلام الذي لا نهاية له.
في ذلك المكان البعيد بلا حدود ، كان هناك رجل بهالة مرعبة مماثلة ، يسير من الطرف الآخر من المجرة.
تدفقت مياه دماء الينابيع الصفراء من حوله ، واندفعت بشدة. غرقت عظام لا نهاية لها ، وأصدرت كل واحدة منها هالة غريبة من طاقة الموت. اجتاح كل هذا معًا في موجة عملاقة من الدم التي اندفعت نحو أسورا الأسود.
إذا كان سيد طريق أسورا قد تجاوز حقًا عالم الألوهية الحقيقية ، فقد اشتبه لين مينغ في أن الطريقة التي استخدمها للقيام بذلك كانت دمج عالم الألوهية الحقيقية في هذه التناسخات الـ 33!
أينما سار هذا الرجل ، ستتحطم مساحات كبيرة من الفضاء. تم سحب قوة النجوم التي لا حصر لها بقوة من قبل هذا الرجل وابتلعها في جسده.
فقط أي نوع من المفهوم كان ذلك؟
وقفت شخصية هذا الرجل أمام لين مينغ مباشرة ولكنها كانت ضبابية. كان الأمر كما لو كانت آلاف ، ومئات الآلاف ، وملايين النسخ من هذا الرجل تسير نحوه ، وكلها متداخلة فوق بعضها البعض ، مسببة ضغطًا شديدًا على الجبل.
بدأ اللوح الحجري الأزرق الذي تم حظره بواسطة خيوط لا حصر لها من قوانين داو أسورا السماوي في الانهيار ببطء تحت يد لين مينغ.
الآن فقط ، احتوت الضربة الأخيرة لـ أسورا الأسود على جميع قوى قوانين ال33 سماء . كانت نظرة واحدة كافية لاستهلاك كل قوته الروحية.
بااا باااا باااا !
تذكر لين مينغ الكلمات التي تركها سيد طريق أسورا خلفه في مقدمة أسورا سوترا: “33 سماء ، الداو العظيم اللامحدود. عزمي هو السعي إلى ذروة كل الفنون القتالية. لقد أمضيت 3،3 مليار سنة للسفر في 33 سماء ، ورعاية 33 حياة. حياة واحدة إمبيريان ، حياة واحدة إله واحد . ما أسعى إليه هو أسمى حقيقة للداو السماوي. ”
تسابق قلب لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الرجل ليس سوى شبح ، إلا أن هذا كان أكثر من كافٍ ليهز عقله ويجعل قلبه يرتجف.
اخترقت قوى لا حصر لها الفراغ ، جالبة معها قوة لا نهاية لها وهي تندفع نحو أسورا الأسود.
في الوقت نفسه ، ظهرت نظرة جدية غير مسبوقة على وجه أسورا الأسود.
بالتفكير في هذا ، صُدم لين مينغ تمامًا. 33 تناسخ ، كل واحد يتدرب على طول الطريق إلى عالم الألوهية الحقيقية؟
كانت قوة أسورا الأسود عميقة وواسعة مثل البحر ؛ يمكن أن يطلق عليها انه من المستحيل المنافسة معها . حتى أن لين مينغ اشتبه في أن أسورا الأسود هذا كان هو نفسه سيد طريق أسورا الحقيقي!
فقط من الذي يمكن أن يكون منافسًا جديرًا لسيد طريق أسورا ؟
في ذلك الوقت ، فتح الظل الكتاب المقدس بين يديه. تحركت شفتاه وظهرت أختام سحرية من فمه.
1693
نظر لين مينغ إلى شخصية الرجل. لم يكن إنسانًا أو روحًا أو قديسًا ، لقد كان من جنس قديم لم يره لين مينغ من قبل. هذا جعل لين مينغ يشك في شيء ما. قبل 10 مليارات سنة ، هل كان يمكن أن يكون الكون تحت حكم هذا العرق القديم؟ وبعد عدة كوارث عظيمة ، تراجعت هذه الأجناس القديمة. بعد ذلك ، ارتفع البشر والقديسون والروح تدريجياً ؟
كانت قوة أسورا الأسود عميقة وواسعة مثل البحر ؛ يمكن أن يطلق عليها انه من المستحيل المنافسة معها . حتى أن لين مينغ اشتبه في أن أسورا الأسود هذا كان هو نفسه سيد طريق أسورا الحقيقي!
في هذا الوقت ، بدا أن شكل الظل يقول شيئًا ما. تأرجح مخططه وتشوه أثناء حديثه. مع كل كلمة نطق بها ، سيظهر رون ضخم لا يضاهى في الفراغ.
بدأ وجه أسورا الأسود يتغير ، وأصبح ضبابيًا كما لو كان يحمل عليه كل نية معركة في العالم ، كل قانون في الكون. كان الأمر كما لو أن جسده أصبح عالمًا مرعبًا تدفق بقوة صوفية لا نهاية لها.
لم يستطع لين مينغ سماع كلمات شخصية الظل هذه. كل ما رآه هو تلك الرونية السحرية الضخمة التي تندفع للأمام ، كانت كبيرة بما يكفي لتغطية العالم عندما تحطمت على أسورا الأسود مثل النيزك.
فقط من الذي يمكن أن يكون منافسًا جديرًا لسيد طريق أسورا ؟
تدفقت مياه دماء الينابيع الصفراء من حوله ، واندفعت بشدة. غرقت عظام لا نهاية لها ، وأصدرت كل واحدة منها هالة غريبة من طاقة الموت. اجتاح كل هذا معًا في موجة عملاقة من الدم التي اندفعت نحو أسورا الأسود.
مزق أسورا الأسود المساحه بقوة مثل ستار من القماش ، وكشف عن هاوية عميقة. عندما سقطت تلك الرونية ، دخلت جميعها في هذا الفضاء الغريب واختفت.
بوووم!
عندما رأى شخصية الظل أن هجومه يمكن حله بسهولة ، ابتسم بخفة ، ولم يفكر كثيرًا في ذلك. دفع شخصية الظل يده ، ممزقًا شقًا مكانيًا وأخرج كتابًا قديمًا سميكًا!
بوووم!
بدأ وجه أسورا الأسود يتغير ، وأصبح ضبابيًا كما لو كان يحمل عليه كل نية معركة في العالم ، كل قانون في الكون. كان الأمر كما لو أن جسده أصبح عالمًا مرعبًا تدفق بقوة صوفية لا نهاية لها.
كان لهذا الكتاب القديم غلاف أسود. وعلى غلافه كانت هناك كلمتان قديمتان لا تضاهى. إذا لم يكن لين مينغ قد درس المجلد الأول لأسورا سوترا في وادي الموت المأساوي ، لما تمكن من التعرف على هاتين الكلمتين.
كانت قوة كل ما أدركه أسورا الأسود في المعركة أو من أجساد خصومه.
“…الكتاب المقدس؟”
بالنسبة للذكريات داخل طريق الحجر الأزرق ، كان هناك 33 إلهًا حقيقيًا. لقد كان رقمًا مطابقًا تمامًا.
سقط لين مينغ في حالة ذهول. يبدو أن شخصية الظل هذه تستخدم هذا الكتاب كسلاح ، وسمي هذا الكتاب بالكتاب المقدس!
…..
لاستخدام كتاب كسلاح ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لين مينغ هذا. أما بالنسبة لاسم أسورا سوترا ، فقد ذكر لين مينغ شيئًا غير مفهوم: ذكر إمبيريان الضباب الإلهي في وادي الموت المأساوي – كتاب الروح المقدس!
بااا باااا باااا !
هل كان الكتاب المقدس في يدي الظل متعلقًا بكتاب الروح المقدس؟
كانت هذه هي القوة الفريدة للقوانين التي وقفت خارج 33 سماء. سواء كان ذلك الآن أو قبل 10 مليارات سنة ، كانت هذه القوة كافية لتصدم العالم. كانت تحفة سيد طريق أسورا ، القوة المطلقة التي أسسها بعد فهم قوانين 33 سماء إلى حد كبير – داو أسورا السماوي! كانت قوته تفوق أي شئ !
اخترقت قوى لا حصر لها الفراغ ، جالبة معها قوة لا نهاية لها وهي تندفع نحو أسورا الأسود.
ظهرت هذه الفكرة على الفور في عقل لين مينغ. كان يشعر بضعف أنه لمس سرًا تاريخيًا عظيمًا امتد عبر 33 سماء بأكملها ونشأ من نهر الزمن قبل 10 مليارات سنة.
لتدريب 33 حياة.
في ذلك الوقت ، فتح الظل الكتاب المقدس بين يديه. تحركت شفتاه وظهرت أختام سحرية من فمه.
ومع ذلك ، لم يستطع حتى استنتاج جزء من المليون مما حدث للتو.
وقف داخل برودة الفضاء السوداء. لمع تحت قدميه تريليونات وتريليونات من النجوم. كانت عيونه مثل شمسين متوهجتين ، ينبعث منهما ضوء مرعب يضيء الظلام الذي لا نهاية له.
كان أسورا الأسود يقف على نجم قاحل ، ولكن في لحظة ، تم نقله إلى عالم من الجحيم القاسي.
فقط أي نوع من المفهوم كان ذلك؟
تدفقت مياه دماء الينابيع الصفراء من حوله ، واندفعت بشدة. غرقت عظام لا نهاية لها ، وأصدرت كل واحدة منها هالة غريبة من طاقة الموت. اجتاح كل هذا معًا في موجة عملاقة من الدم التي اندفعت نحو أسورا الأسود.
“…الكتاب المقدس؟”
ليس ذلك فحسب ، بل كان حوله عددًا من القوى الإلهية الشبيهة ببوذا مع تعبيرات لطيفة . جلسوا على زهور اللوتس المصنوعة من عظام بيضاء نقية ، وأطلقت أجسادهم إشراقًا رائعًا.
بالتفكير في هذا ، صُدم لين مينغ تمامًا. 33 تناسخ ، كل واحد يتدرب على طول الطريق إلى عالم الألوهية الحقيقية؟
اخترقت قوى لا حصر لها الفراغ ، جالبة معها قوة لا نهاية لها وهي تندفع نحو أسورا الأسود.
كان بإمكانه رؤية كل هذا من خلال منظور أسورا الأسود ، وكان يعلم أنه ليس وهمًا ولكنه عالم عظيم حقيقي. يمكن أن ينتج هذا الشكل الظلي الحياة من لا شيء ، استخدم الكتاب المقدس لإنشاء عالم الينابيع الصفراء لمهاجمة أسورا الأسود .
عند رؤية كل هذا ، أصبح لين مينغ مذهولًا.
بدأ وجه أسورا الأسود يتغير ، وأصبح ضبابيًا كما لو كان يحمل عليه كل نية معركة في العالم ، كل قانون في الكون. كان الأمر كما لو أن جسده أصبح عالمًا مرعبًا تدفق بقوة صوفية لا نهاية لها.
على الرغم من أن نقاط القوة العديدة والمتنوعة هذه قد اجتمعت معًا ، إلا أنها كانت تتدفق جميعًا في وئام تام في أيدي أسورا الأسود .
كان بإمكانه رؤية كل هذا من خلال منظور أسورا الأسود ، وكان يعلم أنه ليس وهمًا ولكنه عالم عظيم حقيقي. يمكن أن ينتج هذا الشكل الظلي الحياة من لا شيء ، استخدم الكتاب المقدس لإنشاء عالم الينابيع الصفراء لمهاجمة أسورا الأسود .
لقد وصلت قوة هذا الرجل الغامض إلى درجة مرعبة. لم يكن من الغريب أنه حتى أسورا الأسود الذي لا يقهر شعر كما لو أنه قابل خصمًا متساويًا وكان يخوض هذه المعركة بجدية مطلقة.
ظهرت هذه الفكرة على الفور في عقل لين مينغ. كان يشعر بضعف أنه لمس سرًا تاريخيًا عظيمًا امتد عبر 33 سماء بأكملها ونشأ من نهر الزمن قبل 10 مليارات سنة.
في هذا الوقت ، أصبحت الهالة التي أطلقها أسورا الأسود واسعة بشكل متزايد وبدأ زخمه في الوصول إلى مستويات مرعبة.
أومضت عيون أسورا الأسود بنور إلهي. في مواجهة كل الهجمات من عالم الينابيع الصفراء هذا ، ظهر رمح أسود نقي في يديه.
كل نقاط القوة التي كان قد فهمها خلال المليارات الماضية من السنوات اندلعت تماما في هذه اللحظة.
دارت هالات من القدرات التي لا حصر لها والقوى الخارقة للطبيعة على هذا الرمح الأسود . كانت هناك طاقة جليدية قطبية متعددة الاتجاهات ، ونيران عظيمة ، ومصدر سرّي حقيقي لقوة الرعد ، ونية معركة شجاعة لا تنتهي ، وإرادة أرواح لا نهاية لها.
كانت قوة كل ما أدركه أسورا الأسود في المعركة أو من أجساد خصومه.
حياة واحدة إمبيريان واحد ، حياة واحدة إله واحد!
على الرغم من أن نقاط القوة العديدة والمتنوعة هذه قد اجتمعت معًا ، إلا أنها كانت تتدفق جميعًا في وئام تام في أيدي أسورا الأسود .
مزق الرمح الفراغ. و انبعث وهج أضاء ظلام الفضاء.
في تلك اللحظة ، عواء جميع القوى الغامضة في عالم الينابيع الصفراء . انتشرت أعمدة لا حصر لها من الضوء المجيد في جميع أنحاء العالم ، وكلها ينبعث منها مستوى مرعب من الطاقة.
قعقعة ، قعقعة ، قعقعة!
احترق نهر الينابيع الصفراء المتطايرة وجفّ بفعل قوة المصدر الغامضة للنار . تمزقت كائنات بوذا الإلهية البيضاء بسبب نوايا السيف البدائية الحادة التي لا تضاهى ، حتى عروش اللوتس المصنوعة من العظام تحطمت إلى الغبار.
اختفى الرجل الغامض أيضًا في ضوء رمح أسورا الأسود. كل ما تبقى هو أن الكتاب المقدس في يديه الذى لا يزال يلمع بنور مخيف ، و لم تستطع قوانين داو أسورا السماوي تغطيته ، كما لو كان ضوء هذا الكتاب لا مثيل له في الوجود!
انهارت جبال لا نهاية لها من العظام وتشققت الأرض.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
كان أسورا الأسود يقف على نجم قاحل ، ولكن في لحظة ، تم نقله إلى عالم من الجحيم القاسي.
تفكك عالم الينابيع الصفراء بسرعة ، وتلاشى تحت القوى الهادرة لأسورا .
تغيرت بشرة رجل الظل أخيرًا!
كان بإمكانه رؤية كل هذا من خلال منظور أسورا الأسود ، وكان يعلم أنه ليس وهمًا ولكنه عالم عظيم حقيقي. يمكن أن ينتج هذا الشكل الظلي الحياة من لا شيء ، استخدم الكتاب المقدس لإنشاء عالم الينابيع الصفراء لمهاجمة أسورا الأسود .
بينما كان رجل الظل الغامض يشاهد عالم الينابيع الصفراء ينهار ، لم يكن هناك أدنى تغيير في هالته الشاسعة التي تشبه الهاوية. كان الاختلاف الوحيد هو بصيص من اليقظة ظهر في عينيه وهو ينظر إلى أسورا الأسود.
دارت هالات من القدرات التي لا حصر لها والقوى الخارقة للطبيعة على هذا الرمح الأسود . كانت هناك طاقة جليدية قطبية متعددة الاتجاهات ، ونيران عظيمة ، ومصدر سرّي حقيقي لقوة الرعد ، ونية معركة شجاعة لا تنتهي ، وإرادة أرواح لا نهاية لها.
في هذا الوقت ، أصبحت الهالة التي أطلقها أسورا الأسود واسعة بشكل متزايد وبدأ زخمه في الوصول إلى مستويات مرعبة.
كان لهذا الكتاب القديم غلاف أسود. وعلى غلافه كانت هناك كلمتان قديمتان لا تضاهى. إذا لم يكن لين مينغ قد درس المجلد الأول لأسورا سوترا في وادي الموت المأساوي ، لما تمكن من التعرف على هاتين الكلمتين.
كل نقاط القوة التي كان قد فهمها خلال المليارات الماضية من السنوات اندلعت تماما في هذه اللحظة.
صعد لين مينغ أخيرًا على اللوح الحجري الأزرق الأخير.
بدأ وجه أسورا الأسود يتغير ، وأصبح ضبابيًا كما لو كان يحمل عليه كل نية معركة في العالم ، كل قانون في الكون. كان الأمر كما لو أن جسده أصبح عالمًا مرعبًا تدفق بقوة صوفية لا نهاية لها.
ومع ذلك ، لم يستطع حتى استنتاج جزء من المليون مما حدث للتو.
بوووم!
لم يستطع لين مينغ سماع كلمات شخصية الظل هذه. كل ما رآه هو تلك الرونية السحرية الضخمة التي تندفع للأمام ، كانت كبيرة بما يكفي لتغطية العالم عندما تحطمت على أسورا الأسود مثل النيزك.
بدفعة واحدة من رمحه ، انطلقت ضربته نحو الأفق اللانهائي. أينما مرت ضربة الرمح هذه ، تحطمت الكواكب و النجوم ، وارتجف الكون. تبعت عواصف فضائية مروعة في أعقابها .
تراجع رجل الظل بشدة وجسده يكسر الفضاء. لقد أطلق قوى القوانين اللانهائية ، محاولًا إيقاف هجوم أسورا الأسود الشامل تمامًا الذي احتوى على قوى 33 سماء .
حملت الطبقات المتداخلة للقوة الغامضة معها كل القوات السرية ل33 سماء . سحقت هذه القوة في الفضاء اللامتناهي ، واصطدمت بالرجل على الطرف الآخر من المجرة.
نظر لين مينغ إلى شخصية الرجل. لم يكن إنسانًا أو روحًا أو قديسًا ، لقد كان من جنس قديم لم يره لين مينغ من قبل. هذا جعل لين مينغ يشك في شيء ما. قبل 10 مليارات سنة ، هل كان يمكن أن يكون الكون تحت حكم هذا العرق القديم؟ وبعد عدة كوارث عظيمة ، تراجعت هذه الأجناس القديمة. بعد ذلك ، ارتفع البشر والقديسون والروح تدريجياً ؟
تغيرت بشرة رجل الظل أخيرًا!
كل نقاط القوة التي كان قد فهمها خلال المليارات الماضية من السنوات اندلعت تماما في هذه اللحظة.
هذا الهجوم الذي قام به أسورا الأسود دمج جميع قوانين الـ 33 سماء معًا! يمكن القول حتى أنه تجاوز 33 سماء!
فقط من الذي يمكن أن يكون منافسًا جديرًا لسيد طريق أسورا ؟
لم يستطع لين مينغ سماع كلمات شخصية الظل هذه. كل ما رآه هو تلك الرونية السحرية الضخمة التي تندفع للأمام ، كانت كبيرة بما يكفي لتغطية العالم عندما تحطمت على أسورا الأسود مثل النيزك.
قعقعة ، قعقعة ، قعقعة!
…..
تراجع رجل الظل بشدة وجسده يكسر الفضاء. لقد أطلق قوى القوانين اللانهائية ، محاولًا إيقاف هجوم أسورا الأسود الشامل تمامًا الذي احتوى على قوى 33 سماء .
انهارت جبال لا نهاية لها من العظام وتشققت الأرض.
“قوة قوانين داو أسورا السماوي. ”
فقط لين مينغ كان يعلم في قلبه أن هذه القوة المرعبة التي تركت الرجل على الطرف الآخر من المجرة يشعر بالذعر كانت قوة قوانين داو أسورا السماوي!
كانت هذه هي القوة الفريدة للقوانين التي وقفت خارج 33 سماء. سواء كان ذلك الآن أو قبل 10 مليارات سنة ، كانت هذه القوة كافية لتصدم العالم. كانت تحفة سيد طريق أسورا ، القوة المطلقة التي أسسها بعد فهم قوانين 33 سماء إلى حد كبير – داو أسورا السماوي! كانت قوته تفوق أي شئ !
تدفقت مياه دماء الينابيع الصفراء من حوله ، واندفعت بشدة. غرقت عظام لا نهاية لها ، وأصدرت كل واحدة منها هالة غريبة من طاقة الموت. اجتاح كل هذا معًا في موجة عملاقة من الدم التي اندفعت نحو أسورا الأسود.
بوووم!
اخترق الضوء الساطع الجميع.
كانت قوة كل ما أدركه أسورا الأسود في المعركة أو من أجساد خصومه.
اختفى الرجل الغامض أيضًا في ضوء رمح أسورا الأسود. كل ما تبقى هو أن الكتاب المقدس في يديه الذى لا يزال يلمع بنور مخيف ، و لم تستطع قوانين داو أسورا السماوي تغطيته ، كما لو كان ضوء هذا الكتاب لا مثيل له في الوجود!
في هذا الوقت ، بدا أن شكل الظل يقول شيئًا ما. تأرجح مخططه وتشوه أثناء حديثه. مع كل كلمة نطق بها ، سيظهر رون ضخم لا يضاهى في الفراغ.
وقفت شخصية هذا الرجل أمام لين مينغ مباشرة ولكنها كانت ضبابية. كان الأمر كما لو كانت آلاف ، ومئات الآلاف ، وملايين النسخ من هذا الرجل تسير نحوه ، وكلها متداخلة فوق بعضها البعض ، مسببة ضغطًا شديدًا على الجبل.
ظهرت هذه الفكرة على الفور في عقل لين مينغ. كان يشعر بضعف أنه لمس سرًا تاريخيًا عظيمًا امتد عبر 33 سماء بأكملها ونشأ من نهر الزمن قبل 10 مليارات سنة.
هو!
لقد طور 33 حياة ، وطور قانون داو سماوي فريد في كل منها ، وقضى مائة مليون سنة في كل مرة ليصبح إلهًا حقيقيًا! علاوة على ذلك ، فإن المعارك التي خاضها خلال تلك الحياة ، وذكريات التدريب ، والقوانين التي أدركها ، تم إلقاؤها جميعًا في هذا الطريق الحجري الأزرق ليراقبها أحفاده المستقبليون !
في اللحظة التالية ، اختفى كل شيء.
سقط لين مينغ في حالة ذهول. يبدو أن شخصية الظل هذه تستخدم هذا الكتاب كسلاح ، وسمي هذا الكتاب بالكتاب المقدس!
بدأ اللوح الحجري الأزرق الذي تم حظره بواسطة خيوط لا حصر لها من قوانين داو أسورا السماوي في الانهيار ببطء تحت يد لين مينغ.
سقط لين مينغ على ركبتيه ، وارتجف جسده بالكامل وعرق. كان جسده على وشك الانهيار.
كان لهذا الكتاب القديم غلاف أسود. وعلى غلافه كانت هناك كلمتان قديمتان لا تضاهى. إذا لم يكن لين مينغ قد درس المجلد الأول لأسورا سوترا في وادي الموت المأساوي ، لما تمكن من التعرف على هاتين الكلمتين.
الآن فقط ، احتوت الضربة الأخيرة لـ أسورا الأسود على جميع قوى قوانين ال33 سماء . كانت نظرة واحدة كافية لاستهلاك كل قوته الروحية.
ومع ذلك ، لم يستطع حتى استنتاج جزء من المليون مما حدث للتو.
PEKA
……..
بوووم!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
بالتفكير في هذا ، صُدم لين مينغ تمامًا. 33 تناسخ ، كل واحد يتدرب على طول الطريق إلى عالم الألوهية الحقيقية؟
ترجمة
أومضت عيون أسورا الأسود بنور إلهي. في مواجهة كل الهجمات من عالم الينابيع الصفراء هذا ، ظهر رمح أسود نقي في يديه.
PEKA
تغيرت بشرة رجل الظل أخيرًا!
…..
في الوقت نفسه ، ظهرت نظرة جدية غير مسبوقة على وجه أسورا الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
