1551
1551
بعد تذوق هؤلاء الفتيات الصغيرات ، بدأ رجل الروح في إغوائهن بمبادرته الخاصة ، وجلب العديد من الفتيات الصغيرات كألعاب له. لقد كان قد شغل منصب الشيخ لعشرات الآلاف من السنين وقد دمر وخدع عدد لا يحصى من النساء. أما بالنسبة للتلاميذ الذين استقبلهم ، فقد كانوا يميل إلى أن يكونوا نساء ، وكان على العديد من هؤلاء التلاميذ أن يعملوا في نفس الوقت كأفران حية له.
…
…
…
دون تفكير ألقى بنفسه إلى الأمام!
“أنا سيد رون إلهي في الصف السادس وكيميائي في الصف الثامن ، كيف يمكنني أن أفشل هنا!” بدا أن رجل الروح يتأرجح على حافة الجنون. “من المستحيل بالنسبة لي أن أفشل ، يجب أن يكون ذلك لأن نوعية جوهر الدم لدى عاهراتكم غير كافية!”
شد الرجل شعر فتاة ، مما جعلها تصرخ من الألم والخوف.
بعد ذلك ، تم طرده من نقابة سادة الرون الإلهي.
مع اقتراب يوم وفاته ، وقع في حالة جنون. كان مهووسًا جدًا بحياته السابقة من المجد والأفراح التي لا نهاية لها ولم يكن قادرًا على تحمل الوحدة والخراب حتى نهايته. اشترى عددًا كبيرًا من الشابات ، وأطلق غضبه على أجسادهن واستخدم جوهر دمهن لتنقية الحبوب. أخيرًا ، بنى قصره الشرير للخطيئة على ضفاف بحيرة النجوم!
نحو هذا المشهد ، ما زالت تعابير وجه معظم الفتيات الأخريات ميتة ، وكأنهن لم يرزن أي شيء على الإطلاق.
كان هذا شيئًا يتذكره وشيء يحمل ضغينة عميقة تجاهه. خلال رحلة إلى عالم صوفي خطير ، حاول انتزاع دواء معجزة بينما قتل أيضًا شبخ رون الإلهي الذي اقترح عزله. لكن في النهاية هُزم. لم يفشل في الحصول على الدواء المعجزة فحسب ، بل تعرض للضرب على الأرض وأصيب بجروح خطيرة.
منذ سنوات عديدة ، كان هذا الرجل الروحاني شيخًا في نقابة سيد الرون الإلهي ولديه أيضًا تدريب ملك العالم.
لكن ، كان هناك بعض الفتيات اللواتي لم يمضين فترة طويلة هنا يرتجفن عندما رأين هذا ، الذعر يلون بشرتهن.
طاف شاب وامرأة في الهواء. أمسك الرجل بحربة وعيناه تلمعان بنية القتل. وجه رمحه مباشرة نحو رأس رجل الروح.
ترجمة
إلى جانب تعرضهم للاغتصاب وسرقة طاقتهم الأساسية ، فإن هذا سيد الرون الإلهي المجنون يستخدم أحيانًا لحمهم ودمهم لتنقية الحبوب! لقد شهدوا بعض رفاقهم يتم إلقاءهم أحياء في فرن حبوب من أجل صقل حبه الحياة التي لا تموت.
انقلب هذا الرجل الروحي المجنون تقريبًا على طاولة حجرية ثم ألقى بنفسه على فتاة تبلغ من العمر 16 عامًا.
بالنسبة لأشكال الحياة بذكاء خاص بها ، كان الموت أمرًا مرعبًا للغاية. عند الاقتراب من الموت ، يصاب كثير من الناس بالجنون ويفقدون كل إحساس بالتفكير. في العالم الفاني وحده ، عندما كان بعض الملوك على وشك الموت ، كانوا يستخدمون قوة أمتهم بأكملها للعثور على أدوية تمد الحياة. كان هؤلاء الملوك يطلبون من الخيميائيين أن يأخذوا أولادًا وبناتًا عذاىى ويستخدمون لحمهم ودمهم في الكيمياء. حتى أن بعض الملوك قاموا على وجه التحديد بتربية فتيات عذراء تتراوح أعمارهن بين 12 و 13 عامًا لأخذ دم الحيض كل شهر لتنقية الحبوب ، ومن أجل ضمان نقاء دم الحيض ، لم يسمحوا لهن إلا بتناول التوت وشرب ندى الصباح.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في عالم القتال ، قد يصل هذا الجنون إلى أقصى الحدود!
بوووم!
أراد بعض الناس القضاء عليه وقطع المرض من الجذور. هرب إلى البحر المفتوح ، وعاش حياة العزلة لعشرات الآلاف من السنين. فقط عندما مات عدوه اللدود خلال رحلة استكشافية إلى عالم صوفي ، أظهر نفسه مرة أخرى.
على وجه الخصوص ، إذا كان الخيميائي يخشى الموت ، فإن هذا من شأنه أن يكثف كل ما فعله.
“يا للأسف ، يا للأسف ، إذا تمكنت من أسر ابنة فخورة من السماء وصلت إلى عالم التحول الإلهي قبل عامها الستين من التدريب ، ثم صقل جوهر دمها البكر إلى حبة ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على العيش لمائة عام أخرى! ”
…
تكلم الرجل الروح كما لو أنه فقد روحه ، وحركاته غريبة وشبحية.
بعد تذوق هؤلاء الفتيات الصغيرات ، بدأ رجل الروح في إغوائهن بمبادرته الخاصة ، وجلب العديد من الفتيات الصغيرات كألعاب له. لقد كان قد شغل منصب الشيخ لعشرات الآلاف من السنين وقد دمر وخدع عدد لا يحصى من النساء. أما بالنسبة للتلاميذ الذين استقبلهم ، فقد كانوا يميل إلى أن يكونوا نساء ، وكان على العديد من هؤلاء التلاميذ أن يعملوا في نفس الوقت كأفران حية له.
منذ سنوات عديدة ، كان هذا الرجل الروحاني شيخًا في نقابة سيد الرون الإلهي ولديه أيضًا تدريب ملك العالم.
بصفته سيد رون إلهي في الصف السادس ، وكيميائيًا في الصف الثامن ، وحتى شيخًا من نقابة سيد الرون الإلهي ، فقد أنعم هذا الرجل الروحاني بهالات رائعة لا نهاية لها من حوله. كان هناك عدد لا يحصى من التأثيرات التي نالت استحسانه ، وحتى زعماء الطوائف ملك العالم العظيم كان عليهم أن يعاملوه بأدب واحترام. أما بالنسبة لتلاميذه وأتباعه في نقابة سيد الرون الإلهي ، فلا داعي لذكرهم ؛ لن يجرؤوا حتى على عصيانه في أقل تقدير.
…
كانت هيبته عالية مثل الشمس وعاش حياة كان فيها مركز عدد لا يحصى من النجوم. كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين احترموه وأعجبوا به ، وكان هناك العديد من المتدربات في فنون الرون الإلهي اللواتي قدمن أنفسهن له عن طيب خاطر للحصول على مكانة أعلى ، مما سمح له بفعل ما يشاء لهن.
شد الرجل شعر فتاة ، مما جعلها تصرخ من الألم والخوف.
بعد تذوق هؤلاء الفتيات الصغيرات ، بدأ رجل الروح في إغوائهن بمبادرته الخاصة ، وجلب العديد من الفتيات الصغيرات كألعاب له. لقد كان قد شغل منصب الشيخ لعشرات الآلاف من السنين وقد دمر وخدع عدد لا يحصى من النساء. أما بالنسبة للتلاميذ الذين استقبلهم ، فقد كانوا يميل إلى أن يكونوا نساء ، وكان على العديد من هؤلاء التلاميذ أن يعملوا في نفس الوقت كأفران حية له.
تجاه هذا الرجل الروحي الذي كان مهووسًا بالرغبات الفاحشة ، حتى الخالدون لا يمكن مقارنتهم بأسلوب الحياة الفخم الذي عاشه.
تحت هذا النور الإلهي الذي لا يمكن إيقافه ، تمزق الحاجز الفضائي الذي أغلق هذه المنطقة مثل الورق. ليس هذا فحسب ، بل انهار نصف قلعة حجر السج على الفور!
كان طلب لين مينغ تجاه سر السماء هو أنه أراد الحصول على درجة خامسة أو أعلى من سيد الروني الإلهي الذي كان لديه تدريب ملك العالم العادي أو أقل ، ولم يكن له أي تأثير ، أو كان له تأثير ضعيف فقط وراءه ، وقام بكل أنواع الأفعال الشريرة والخاطئة.
لم يكن راضيًا عن تدربب ملك العالم ولم يكن راضيًا عن كونه شيخًا عاديًا لنقابة سيد الرون الإلهي. أراد أن يصبح شيخ رداء أحمر وأراد أن يصبح ملك العالم العظيم. لقد استخدم جميع الأساليب المتاحة له للاستيلاء على المزيد من الموارد والاستفادة من أي شخص يمكنه ذلك. مرارًا وتكرارًا ، شكل ضغينة عميقة مع الآخرين داخل نقابة سيد الرون الإلهي ، ومع استمرار انتهاكه للمتدربات الشابات ، تم عزله أخيرًا من قبل مجلس شيوخ الرداء الأحمر وتمت إزالته من منصبه كشيخ.
وبينما كان رجل الروح يضحك ، عض كتفها الشاحب ، ومص دمها بجشع. ما كان يفعله لم يكن مجرد شرب دمها ولكن أيضًا امتصاص جوهر دمها ، واستخدامه لاستعادة نيرانه المتدهورة.
هذا الشرير لم يغتصب هؤلاء النساء على الفور. بدلا من ذلك ، استخدم دمهم البكر لتنقية الحبوب ، ولكن لسوء الحظ بالنسبة له ، فشلت جهوده مرارا وتكرارا.
كان هذا شيئًا يتذكره وشيء يحمل ضغينة عميقة تجاهه. خلال رحلة إلى عالم صوفي خطير ، حاول انتزاع دواء معجزة بينما قتل أيضًا شبخ رون الإلهي الذي اقترح عزله. لكن في النهاية هُزم. لم يفشل في الحصول على الدواء المعجزة فحسب ، بل تعرض للضرب على الأرض وأصيب بجروح خطيرة.
لم يكن راضيًا عن تدربب ملك العالم ولم يكن راضيًا عن كونه شيخًا عاديًا لنقابة سيد الرون الإلهي. أراد أن يصبح شيخ رداء أحمر وأراد أن يصبح ملك العالم العظيم. لقد استخدم جميع الأساليب المتاحة له للاستيلاء على المزيد من الموارد والاستفادة من أي شخص يمكنه ذلك. مرارًا وتكرارًا ، شكل ضغينة عميقة مع الآخرين داخل نقابة سيد الرون الإلهي ، ومع استمرار انتهاكه للمتدربات الشابات ، تم عزله أخيرًا من قبل مجلس شيوخ الرداء الأحمر وتمت إزالته من منصبه كشيخ.
بعد ذلك ، تم طرده من نقابة سادة الرون الإلهي.
انقلب هذا الرجل الروحي المجنون تقريبًا على طاولة حجرية ثم ألقى بنفسه على فتاة تبلغ من العمر 16 عامًا.
لعق شفتيه مبتسماً بابتسامة شيطانية كما قال ، “دمك الفاسد ذو جودة منخفضة للغاية ، مما جعلني أفشل في تنقية حبوبي . نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن الحفاظ على جسدك البكر لم يعد مفيدًا. سأمتص القليل من الين البدائي الذي لديك! ”
أراد بعض الناس القضاء عليه وقطع المرض من الجذور. هرب إلى البحر المفتوح ، وعاش حياة العزلة لعشرات الآلاف من السنين. فقط عندما مات عدوه اللدود خلال رحلة استكشافية إلى عالم صوفي ، أظهر نفسه مرة أخرى.
كانت هذه الفتاة الصغيرة لديها فقط تدريب تكثيف النبض. لقد ولدت في طريق أشورا وكانت ذات يوم التلمذة الأساسية لطائفة صغيرة. كانت هذه الطائفة صغيرة جدًا. ي
ولكن عندما عاد إلى الظهور ، كانت حياته تقترب من نهايتها. ليس هذا فقط ، ولكن في في الماضي عندما أصيب في العالم الغامض ، فقد جرح روحه الإلهية ، مما تسبب في انخفاض عمره بشكل كبير. خلال هذه السنوات الماضية ، كان قد فعل كل ما في وسعه لتحسين الحبوب لإعادة روحه الإلهية. ولكن نظرًا لأن أساس قوة حياته قد تم تدميره في الغالب ، فإن كل جهد قام به كان عديم الفائدة تقريبًا من البداية.
مع اقتراب يوم وفاته ، وقع في حالة جنون. كان مهووسًا جدًا بحياته السابقة من المجد والأفراح التي لا نهاية لها ولم يكن قادرًا على تحمل الوحدة والخراب حتى نهايته. اشترى عددًا كبيرًا من الشابات ، وأطلق غضبه على أجسادهن واستخدم جوهر دمهن لتنقية الحبوب. أخيرًا ، بنى قصره الشرير للخطيئة على ضفاف بحيرة النجوم!
لأن إحساسه الإلهي قد تضرر وألقى بكيانه بالكامل في تحسين حبوب إطالة الحياة ، لم يكن لديه أي نية أو رغبة في صقل حبوب أخرى. وهكذا ، فقد كل قيمته ، ولم يزعجه أي من التأثيرات. وبسبب هذا ، لم يكن بإمكانه سوى سرقة عدد محدود من الموارد ؛ كان من المستحيل الحصول على ابنة السماء الفخورة التي يحتاجها.
شد الرجل شعر فتاة ، مما جعلها تصرخ من الألم والخوف.
وهكذا ، من بين الفتيات الصغيرات في القلعة ، كانت معظمهن مجرد نساء بشر مع مستويات عالية للغاية من المواهب القتالية.
كان هذا شيئًا يتذكره وشيء يحمل ضغينة عميقة تجاهه. خلال رحلة إلى عالم صوفي خطير ، حاول انتزاع دواء معجزة بينما قتل أيضًا شبخ رون الإلهي الذي اقترح عزله. لكن في النهاية هُزم. لم يفشل في الحصول على الدواء المعجزة فحسب ، بل تعرض للضرب على الأرض وأصيب بجروح خطيرة.
كانت هذه الفتاة الصغيرة لديها فقط تدريب تكثيف النبض. لقد ولدت في طريق أشورا وكانت ذات يوم التلمذة الأساسية لطائفة صغيرة. كانت هذه الطائفة صغيرة جدًا. ي
بوووم!
انقلب هذا الرجل الروحي المجنون تقريبًا على طاولة حجرية ثم ألقى بنفسه على فتاة تبلغ من العمر 16 عامًا.
كان طلب لين مينغ تجاه سر السماء هو أنه أراد الحصول على درجة خامسة أو أعلى من سيد الروني الإلهي الذي كان لديه تدريب ملك العالم العادي أو أقل ، ولم يكن له أي تأثير ، أو كان له تأثير ضعيف فقط وراءه ، وقام بكل أنواع الأفعال الشريرة والخاطئة.
لم يتخيل لين مينغ أبدًا أن هذا الرجل سيصاب بالجنون عندما اقترب من نهاية حياته. خلال هذه السنوات الماضية ، لم يكن معروفًا عدد الفتيات الصغيرات اللائي ماتوا تحت يديه. ولا حتى الموت 10000 مرة سيعوض خطاياه!
كانت هذه الفتاة الصغيرة لديها فقط تدريب تكثيف النبض. لقد ولدت في طريق أشورا وكانت ذات يوم التلمذة الأساسية لطائفة صغيرة. كانت هذه الطائفة صغيرة جدًا. ي
مع انفجار مرعب للطاقة ، اخترق ضوء رمح الفراغ مثل قوس قزح 100000 قدم!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
ولكن في ليلة ، تم القضاء على طائفتها بأكملها. جميع الجميلات ، وجميع الشابات مع أي مستوى من المواهب ، تم جمعهن في ريح سوداء وجلبن إلى هذه القلعة الجهنمية.
تجاه هذا الرجل الروحي الذي كان مهووسًا بالرغبات الفاحشة ، حتى الخالدون لا يمكن مقارنتهم بأسلوب الحياة الفخم الذي عاشه.
منذ سنوات عديدة ، كان هذا الرجل الروحاني شيخًا في نقابة سيد الرون الإلهي ولديه أيضًا تدريب ملك العالم.
هذا الشرير لم يغتصب هؤلاء النساء على الفور. بدلا من ذلك ، استخدم دمهم البكر لتنقية الحبوب ، ولكن لسوء الحظ بالنسبة له ، فشلت جهوده مرارا وتكرارا.
في عالم القتال ، قد يصل هذا الجنون إلى أقصى الحدود!
هذا جعله يصبح أكثر جنونًا. عندما ألقى بنفسه على هذه الفتاة البالغة من العمر 16 عامًا ، مزق بقايا ملابسها الممزقة.
…
في تلك اللحظة ، تُركت الفتاة عارية تمامًا. كان وجهها شاحبًا وصرخت بشفقة. ولكن ، بدا أن هذه الصرخة تحفز روح الرجل ، مما جعل عينيه تضيء بلون الدم الأحمر. كانت السنوات الأخيرة له ألمًا لا نهاية له ، وفقط من خلال جعل الآخرين يشعرون بهذا الألم تمكن من الشعور بالرضا.
بوووم!
……..
لعق شفتيه مبتسماً بابتسامة شيطانية كما قال ، “دمك الفاسد ذو جودة منخفضة للغاية ، مما جعلني أفشل في تنقية حبوبي . نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن الحفاظ على جسدك البكر لم يعد مفيدًا. سأمتص القليل من الين البدائي الذي لديك! ”
وبينما كان رجل الروح يضحك ، عض كتفها الشاحب ، ومص دمها بجشع. ما كان يفعله لم يكن مجرد شرب دمها ولكن أيضًا امتصاص جوهر دمها ، واستخدامه لاستعادة نيرانه المتدهورة.
بعد ذلك ، تم طرده من نقابة سادة الرون الإلهي.
كافحت الفتاة الصغيرة بجنون ، ولكن كلما كافحت أكثر ، بدا أنها تثير هذا الشيطان الوحشي. توسعت عيونه وكان جسده كله متحمسًا. مزق ملابسه ، وضغط نفسه عليها. ولكن ، عندما كان على وشك الدخول في جسدها ، تصلب وتقلصت عيونه بسرعة. في تلك اللحظة الآن ، شعر بإحساس يكتسح هذا الفضاء المغلق ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، انحصرت نية قتل عميقة عليه!
كافحت الفتاة الصغيرة بجنون ، ولكن كلما كافحت أكثر ، بدا أنها تثير هذا الشيطان الوحشي. توسعت عيونه وكان جسده كله متحمسًا. مزق ملابسه ، وضغط نفسه عليها. ولكن ، عندما كان على وشك الدخول في جسدها ، تصلب وتقلصت عيونه بسرعة. في تلك اللحظة الآن ، شعر بإحساس يكتسح هذا الفضاء المغلق ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، انحصرت نية قتل عميقة عليه!
دون تفكير ألقى بنفسه إلى الأمام!
بوووم!
إلى جانب تعرضهم للاغتصاب وسرقة طاقتهم الأساسية ، فإن هذا سيد الرون الإلهي المجنون يستخدم أحيانًا لحمهم ودمهم لتنقية الحبوب! لقد شهدوا بعض رفاقهم يتم إلقاءهم أحياء في فرن حبوب من أجل صقل حبه الحياة التي لا تموت.
مع انفجار مرعب للطاقة ، اخترق ضوء رمح الفراغ مثل قوس قزح 100000 قدم!
هذا الشرير لم يغتصب هؤلاء النساء على الفور. بدلا من ذلك ، استخدم دمهم البكر لتنقية الحبوب ، ولكن لسوء الحظ بالنسبة له ، فشلت جهوده مرارا وتكرارا.
لأن إحساسه الإلهي قد تضرر وألقى بكيانه بالكامل في تحسين حبوب إطالة الحياة ، لم يكن لديه أي نية أو رغبة في صقل حبوب أخرى. وهكذا ، فقد كل قيمته ، ولم يزعجه أي من التأثيرات. وبسبب هذا ، لم يكن بإمكانه سوى سرقة عدد محدود من الموارد ؛ كان من المستحيل الحصول على ابنة السماء الفخورة التي يحتاجها.
لم يكن راضيًا عن تدربب ملك العالم ولم يكن راضيًا عن كونه شيخًا عاديًا لنقابة سيد الرون الإلهي. أراد أن يصبح شيخ رداء أحمر وأراد أن يصبح ملك العالم العظيم. لقد استخدم جميع الأساليب المتاحة له للاستيلاء على المزيد من الموارد والاستفادة من أي شخص يمكنه ذلك. مرارًا وتكرارًا ، شكل ضغينة عميقة مع الآخرين داخل نقابة سيد الرون الإلهي ، ومع استمرار انتهاكه للمتدربات الشابات ، تم عزله أخيرًا من قبل مجلس شيوخ الرداء الأحمر وتمت إزالته من منصبه كشيخ.
تحت هذا النور الإلهي الذي لا يمكن إيقافه ، تمزق الحاجز الفضائي الذي أغلق هذه المنطقة مثل الورق. ليس هذا فحسب ، بل انهار نصف قلعة حجر السج على الفور!
مع انفجار مرعب للطاقة ، اخترق ضوء رمح الفراغ مثل قوس قزح 100000 قدم!
قعقعة قعقعة!
“يا للأسف ، يا للأسف ، إذا تمكنت من أسر ابنة فخورة من السماء وصلت إلى عالم التحول الإلهي قبل عامها الستين من التدريب ، ثم صقل جوهر دمها البكر إلى حبة ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على العيش لمائة عام أخرى! ”
تحت هذا النور الإلهي الذي لا يمكن إيقافه ، تمزق الحاجز الفضائي الذي أغلق هذه المنطقة مثل الورق. ليس هذا فحسب ، بل انهار نصف قلعة حجر السج على الفور!
تهاوت الحجارة كما سقطت الجدران في كل مكان. تم تدمير مخبأ روح الروح.
طاف شاب وامرأة في الهواء. أمسك الرجل بحربة وعيناه تلمعان بنية القتل. وجه رمحه مباشرة نحو رأس رجل الروح.
كان هذا شيئًا يتذكره وشيء يحمل ضغينة عميقة تجاهه. خلال رحلة إلى عالم صوفي خطير ، حاول انتزاع دواء معجزة بينما قتل أيضًا شبخ رون الإلهي الذي اقترح عزله. لكن في النهاية هُزم. لم يفشل في الحصول على الدواء المعجزة فحسب ، بل تعرض للضرب على الأرض وأصيب بجروح خطيرة.
بالنسبة لأشكال الحياة بذكاء خاص بها ، كان الموت أمرًا مرعبًا للغاية. عند الاقتراب من الموت ، يصاب كثير من الناس بالجنون ويفقدون كل إحساس بالتفكير. في العالم الفاني وحده ، عندما كان بعض الملوك على وشك الموت ، كانوا يستخدمون قوة أمتهم بأكملها للعثور على أدوية تمد الحياة. كان هؤلاء الملوك يطلبون من الخيميائيين أن يأخذوا أولادًا وبناتًا عذاىى ويستخدمون لحمهم ودمهم في الكيمياء. حتى أن بعض الملوك قاموا على وجه التحديد بتربية فتيات عذراء تتراوح أعمارهن بين 12 و 13 عامًا لأخذ دم الحيض كل شهر لتنقية الحبوب ، ومن أجل ضمان نقاء دم الحيض ، لم يسمحوا لهن إلا بتناول التوت وشرب ندى الصباح.
أراد بعض الناس القضاء عليه وقطع المرض من الجذور. هرب إلى البحر المفتوح ، وعاش حياة العزلة لعشرات الآلاف من السنين. فقط عندما مات عدوه اللدود خلال رحلة استكشافية إلى عالم صوفي ، أظهر نفسه مرة أخرى.
“أنت ، أنت مدمن الجنس تورشرفر؟”
نحو هذا المشهد ، ما زالت تعابير وجه معظم الفتيات الأخريات ميتة ، وكأنهن لم يرزن أي شيء على الإطلاق.
…
…
كان طلب لين مينغ تجاه سر السماء هو أنه أراد الحصول على درجة خامسة أو أعلى من سيد الروني الإلهي الذي كان لديه تدريب ملك العالم العادي أو أقل ، ولم يكن له أي تأثير ، أو كان له تأثير ضعيف فقط وراءه ، وقام بكل أنواع الأفعال الشريرة والخاطئة.
كانت المعلومات الخاصة بأول سيد رون إلهي التي قدمها له هي تلك المعلومات الخاصة بمدمن الجنس هذا . في حياته ، اغتصب عددًا لا يحصى من النساء ، وقد طور عدوى بشعة داخل نقابة سيد الرون الإلهي. أخيرًا ، تم نفيه من قبلهم.
بوووم!
لم يتخيل لين مينغ أبدًا أن هذا الرجل سيصاب بالجنون عندما اقترب من نهاية حياته. خلال هذه السنوات الماضية ، لم يكن معروفًا عدد الفتيات الصغيرات اللائي ماتوا تحت يديه. ولا حتى الموت 10000 مرة سيعوض خطاياه!
لم يكن راضيًا عن تدربب ملك العالم ولم يكن راضيًا عن كونه شيخًا عاديًا لنقابة سيد الرون الإلهي. أراد أن يصبح شيخ رداء أحمر وأراد أن يصبح ملك العالم العظيم. لقد استخدم جميع الأساليب المتاحة له للاستيلاء على المزيد من الموارد والاستفادة من أي شخص يمكنه ذلك. مرارًا وتكرارًا ، شكل ضغينة عميقة مع الآخرين داخل نقابة سيد الرون الإلهي ، ومع استمرار انتهاكه للمتدربات الشابات ، تم عزله أخيرًا من قبل مجلس شيوخ الرداء الأحمر وتمت إزالته من منصبه كشيخ.
بالقرب من لين مينغ ، شدّت شياو موشيان فكها بإحكام ؛ لقد شهدت على كل ما حدث. لرؤية نساء أخريات يتعرضن للأذى مثل هذا ، كان غضبها قد وصل بالفعل إلى حدوده. “لين مينغ ، لا تقتله. اتركه قطعة من الحياة. أريده أن يعيش حياة أسوأ من الموت! ”
……..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
مع انفجار مرعب للطاقة ، اخترق ضوء رمح الفراغ مثل قوس قزح 100000 قدم!
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
منذ سنوات عديدة ، كان هذا الرجل الروحاني شيخًا في نقابة سيد الرون الإلهي ولديه أيضًا تدريب ملك العالم.
ترجمة
PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
