نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1488

1489

1489

1488

عند رؤية شعاع الطاقة هذا أمامها ، شحبت شياو موشيان. يبدو أن اندلاع الطاقة الشيطانية لن يأتي فقط من أعماق قبر وحش الإله ، ولكن أيضًا من تحت الأرض!

 

كانت تتبع لين مينغ دون أن تعرف الاتجاه الذي كانت تسير فيه. في هذا المشهد المروع ، شعرت شياو موشيان أن العالم يسقط بعيدًا عنها ، ويبدو أن هذه اليد التي تمسك بيدها هى كل الوجود. كانت هذه اليد القوية حقيقية ، حتى أنها تسببت في بعض الألم بسبب إحكام قبضتها عليها.

 

تحت تشويه قوانين الفضاء ، صعد لين مينغ بسهولة فوق الجرف الذي يبلغ عشرات الأميال. كان قادرًا على استعارة ارتفاعات الجرف ، حيث كان يقفز مئات الأقدام في كل مرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما أطلق يدها ، شعر بإحساس غير متوقع بالفزع. لم يكن هذا بسبب المشاعر بين الرجال والنساء ، ولكن لأن سلالته وروحه امتزجا جيدًا مع روحها.

 

استمر هذا المشهد لمدة ربع ساعة من الزمن. بعد ذلك ، بدأ تيار الطاقة يضعف ولم تعد هناك فوضى تفجر الطاقة. توقف لين مينغ وشياو موشيان على قمة صخرة على حافة الجرف.

 

مثل بحر غاضب ، بدأ قبر وحش الإله يرتجف. بدأ تدفق مخيف للطاقة يندفع من أعماق القبر نحو الجرف بزخم لا نهاية له!

 

كان الشعور بأنها على وشك الموت مثل تيار كهربائي يخترق جسدها!

 

 

…..

 

 

 

 

بوووم!

 

 

 

 

لم يكن لين مينغ فقط هو الذي كان يشعر بهذا ، ولكن شياو موشيان كانت كذلك . كان لديها حزن طويل الأمد لإطلاق يد لين مينغ. على الرغم من أن سلالة لين مينغ بالكاد يمكن اعتبارها غنية عند مقارنتها بها ، إلا أن أساسه كان متينًا وجسمه قد وصل إلى درجة مذهلة ، حتى أنه لمس حدود نجوم قصر الداو التسعه.

 

 

مع انفجار مرعب ، اندلع عمود مروّع من الطاقة السوداء من أعماق قبر وحش الإله نحو السماء!

 

 

 

 

 

 

 

لقد بدأ المد الشيطاني!

 

 

 

 

 

 

أمسك لين مينغ بيد شياو موشيان بقوة أكبر. لم يكن يتوقع من إمبيريان الضباب الإلهي أن يقدم له يد المساعدة. تم إضعاف إمبيريان الضباب الإلهي إلى درجة قصوى وتضاءلت نيران روحه بشكل كبير. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه استخدام الإرسال الصوتي ، فمن المحتمل أنه كان يفتقر إلى القدرة على مساعدتهم على مقاومة المد الشيطاني. علاوة على ذلك ، لم يكن عليه أي التزام لمساعدتهم.

 

 

 

 

“لين مينغ !؟”

 

كانت تتبع لين مينغ دون أن تعرف الاتجاه الذي كانت تسير فيه. في هذا المشهد المروع ، شعرت شياو موشيان أن العالم يسقط بعيدًا عنها ، ويبدو أن هذه اليد التي تمسك بيدها هى كل الوجود. كانت هذه اليد القوية حقيقية ، حتى أنها تسببت في بعض الألم بسبب إحكام قبضتها عليها.

قعقعة قعقعة!

 

 

 

 

امسك لين مينغ بيد شياو موشيان كما كان من قبل ، ويبدو كما لو أنه لم ير هذا العمود من الطاقة. واصل الاندفاع بقوة إلى الأمام. كان هذا سباقًا وحياته على المحك!

 

 

مثل بحر غاضب ، بدأ قبر وحش الإله يرتجف. بدأ تدفق مخيف للطاقة يندفع من أعماق القبر نحو الجرف بزخم لا نهاية له!

 

 

 

 

 

 

 

في مواجهة هذه العاصفة المرعبة من الطاقة ، لم يهرب لين مينغ على الفور. بدلاً من ذلك ، كان تركيزه مركزًا تمامًا على ذلك البحر المتدهور من الطاقة السوداء ، كما لو كان يفكر في شيء ما!

 

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ يفكر بالفعل في شيء ما. من ناحية ، كان عليه أن يراقب تدفق الطاقة الشيطانية ليرى ما إذا كان يتوافق مع القواعد داخل مجال داو يشم الإمبراطور . من ناحية أخرى ، كان بحاجة إلى معرفة الاختلافات التي ستحدث عندما ينطلق المد الشيطاني من قبر وحش الإله .

 

 

 

 

لم يكن الأمر مجرد شياو موشيان ، ولكن حتى إمبيريان الضباب الإلهي كان مذهولًا ؛ هو أيضا فكر في هذه الفكرة. حتى ثوران الطاقة هذا تم تجنبه بواسطة لين مينغ. هل يمكن أن يوصف هذا بأنه مصادفة؟

 

وش! وش!

“لين مينغ!”

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة الحرجة ، تغيرت بشرة شياو موشيان تمامًا. تم سحب يدها بإحكام من قبل لين مينغ لكنه لم يكن يبدو كما لو كان يخطط للهرب على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، وقف هناك كما لو كان في حالة ذهول. إذا استمروا في البقاء هنا ، سيموت كلاهما موتًا بائسًا!

امسك لين مينغ بيد شياو موشيان ، وتحرك!

 

 

 

 

 

 

“تحركى!”

 

 

 

 

شعرت شياو موشيان بيدها ممسوكة من قبل لين مينغ ، كما لو كانت تمسك بالعالم بأسره. حتى عندما بدا العالم وكأنه ينتهي ، كانت هذه اليد ملاذًا آمنًا لها ، مما جعلها تشعر كما لو أنها تستطيع الاعتماد عليها.

 

ومع ذلك ، عندما أطلق يدها ، شعر بإحساس غير متوقع بالفزع. لم يكن هذا بسبب المشاعر بين الرجال والنساء ، ولكن لأن سلالته وروحه امتزجا جيدًا مع روحها.

امسك لين مينغ بيد شياو موشيان ، وتحرك!

انطلق تدفق آخر للطاقة. تدحرج لين مينغ على الجرف ، متجنبًا تمامًا هذا الشعاع الذي بدا وكأنه سيضربه تمامًا!

 

 

 

 

 

طار لين مينغ وشياو موشيان خلفه. اتبعت خطاه بالضبط ، جسدها يرفرف إلى الأمام مثل قطعة من القطن حيث تم سحبها إلى الأمام من قبل لين مينغ كما لو أنها لم تزن أي شيء على الإطلاق!

 

 

لم يكن الأمر مجرد شياو موشيان ، ولكن حتى إمبيريان الضباب الإلهي كان مذهولًا ؛ هو أيضا فكر في هذه الفكرة. حتى ثوران الطاقة هذا تم تجنبه بواسطة لين مينغ. هل يمكن أن يوصف هذا بأنه مصادفة؟

 

بجانب لين مينغ ، ترددت شياو موشيان للحظة ثم مدت يدها ، ومسحت عرق لين مينغ. كانت يدها الأخرى لا تزال محتجزة من قبل لين مينغ. مع قبضة يديهما معًا ، كان هناك شعور لا يمكن تفسيره بأن الاثنين في وئام تام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انطلقت تدفقات الطاقة المجنونة من وجه الجرف بلا نهاية ، لكن يبدو أن لين مينغ كان لديه بعض القدرة المذهلة على التنبؤ بمكان ظهورهم وتمكن من تجنبهم لحظة انطلاقهم. كان هذا صحيحًا سواء كانت تدفقات الطاقة في محيطه المباشر أم لا!

تمامًا عندما ابتعدوا عدة خطوات ، انطلق شعاع أسود لامع من الطاقة أمامهم ل 30 قدمًا ، واخترق الفضاء مثل السيف الحاد. كانت درجة الحدة التي تتمتع بها حزمة الطاقة هذه لا يمكن تصورها!

إذا كانوا قد ساروا بضع عشرات من الأقدام إلى الأمام ، لكانوا قد صُدموا بهذه الطاقة الشيطانية ويمكن تخيل مصائرهم!

 

 

 

لكنها لم تكن قادرة تمامًا على الشعور بالمصدر الذي سينطلق منه تيار الطاقة.

 

 

عند رؤية شعاع الطاقة هذا أمامها ، شحبت شياو موشيان. يبدو أن اندلاع الطاقة الشيطانية لن يأتي فقط من أعماق قبر وحش الإله ، ولكن أيضًا من تحت الأرض!

 

 

 

 

 

 

 

إذا كانوا قد ساروا بضع عشرات من الأقدام إلى الأمام ، لكانوا قد صُدموا بهذه الطاقة الشيطانية ويمكن تخيل مصائرهم!

 

 

 

 

 

 

امسك لين مينغ بيد شياو موشيان كما كان من قبل ، ويبدو كما لو أنه لم ير هذا العمود من الطاقة. واصل الاندفاع بقوة إلى الأمام. كان هذا سباقًا وحياته على المحك!

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

 

 

 

عند رؤية شعاع الطاقة هذا أمامها ، شحبت شياو موشيان. يبدو أن اندلاع الطاقة الشيطانية لن يأتي فقط من أعماق قبر وحش الإله ، ولكن أيضًا من تحت الأرض!

“يمكنه في الواقع أن يظل هادئًا للغاية! تصرفاته وأساسه لا تشوبهما شائبة. إذا كان من الممكن أن تكون مثل هذه النبتة الجيدة تلميذي ، فلن يهلك عمل حياتي بعد موتي. لكن يا للأسف. المد الشيطاني بلا قلب. بغض النظر عن مدى هدوء الفنان القتالي ، فهذا وحده لا يمكنه إنقاذهم. هو وأنا. سنموت ، وهذه مسألة وقت فقط “.

 

 

 

 

 

 

 

تردد صدى صوت مرير من خلال قبر وحش الإله . إذا كان ملكًا للعالم بأساس عميق ، فيمكنهم الاعتماد على جوهر الحماية الحقيقي لمقاومة المد الشيطاني. لكن الفنان القتالي في عالم التحول الإلهي ببساطة لم يمتلك هذه القدرة.

لم يكن لين مينغ فقط هو الذي كان يشعر بهذا ، ولكن شياو موشيان كانت كذلك . كان لديها حزن طويل الأمد لإطلاق يد لين مينغ. على الرغم من أن سلالة لين مينغ بالكاد يمكن اعتبارها غنية عند مقارنتها بها ، إلا أن أساسه كان متينًا وجسمه قد وصل إلى درجة مذهلة ، حتى أنه لمس حدود نجوم قصر الداو التسعه.

 

شعرت شياو موشيان بيدها ممسوكة من قبل لين مينغ ، كما لو كانت تمسك بالعالم بأسره. حتى عندما بدا العالم وكأنه ينتهي ، كانت هذه اليد ملاذًا آمنًا لها ، مما جعلها تشعر كما لو أنها تستطيع الاعتماد عليها.

 

ضربت أقدام لين مينغ القوية عبر الصخور المرقطة. اندفعت الطاقة بداخله وأشع إحساسه الإلهي إلى الخارج مستشعرًا بسرعة كل ما يحيط به! ومع ذلك ، فإن الرغبة في استخدام إحساسه لاكتشاف المكان الذي ستحدث فيه انفجارات الطاقة التالية كانت عديمة الفائدة ، حتى بالنسبة لشخص مثل لين مينغ الذي طور قانون الحلم الإلهي. كان من المستحيل على إحساسه أن يخترق أرض حافة دفن الإله التي كانت مغطاة بمجال داو ضخم.

 

 

بوووم!

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ مذهولًا ومع ذلك لم يكن مستعدًا لترك يد شياو موشيان لبعض الوقت. بسبب الظروف الخاصة في ذلك الوقت ، لم يكن لديه خيار سوى الإمساك بيدها والطيران ، ولكن الآن بعد أن خف الخطر ، مع شخصية لين مينغ ، لن يستمر في الاستفادة منها.

اخترق شعاع آخر من الضوء الإلهي الأسود الأرض أمام لين مينغ وشياو موشيان واخترق الفراغ. كان هذا النور الإلهي الأسود شرس بما يكفي ليودي بحياتهم! للفرار في مثل هذه البيئة ، بالكاد يمكن وصف هذا بالرقص المحموم على حافة السكين!

 

 

 

 

 

 

 

لم تشك شياو موشيان حتى في أنهما سيموتان في اللحظة التالية! في كل مرة بدا أنهم يواجهون ضربة حظ ويتجنبوا أشعة الطاقة هذه ، لكنهم سيضربون عاجلاً أم آجلاً!

 

 

 

 

 

 

لم يستطع إمبيريان الضباب الإلهي تصديق ذلك. كانت الصخور الأرضية في وادي الموت المأساوي غريبة للغاية ، ولم يكن هناك أي إحساس قادر على اختراقها. حتى ملك العالم العظيم لن يكون قادرًا على تحديد المكان الذي سيظهر فيه الاندفاع القادم للطاقة ، فكيف يمكن لشاب أن يحقق ذلك؟

 

 

 

لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي وقت للتفكير في هذا ؛ كان لين مينغ قد سحب شياو موشيان لأعلى وطار باتجاه حافة وادي الموت المأساوي!

 

 

 

 

كانت تتبع لين مينغ دون أن تعرف الاتجاه الذي كانت تسير فيه. في هذا المشهد المروع ، شعرت شياو موشيان أن العالم يسقط بعيدًا عنها ، ويبدو أن هذه اليد التي تمسك بيدها هى كل الوجود. كانت هذه اليد القوية حقيقية ، حتى أنها تسببت في بعض الألم بسبب إحكام قبضتها عليها.

إذا كانوا قد ساروا بضع عشرات من الأقدام إلى الأمام ، لكانوا قد صُدموا بهذه الطاقة الشيطانية ويمكن تخيل مصائرهم!

 

 

 

 

 

تحت تشويه قوانين الفضاء ، صعد لين مينغ بسهولة فوق الجرف الذي يبلغ عشرات الأميال. كان قادرًا على استعارة ارتفاعات الجرف ، حيث كان يقفز مئات الأقدام في كل مرة.

ضربت أقدام لين مينغ القوية عبر الصخور المرقطة. اندفعت الطاقة بداخله وأشع إحساسه الإلهي إلى الخارج مستشعرًا بسرعة كل ما يحيط به! ومع ذلك ، فإن الرغبة في استخدام إحساسه لاكتشاف المكان الذي ستحدث فيه انفجارات الطاقة التالية كانت عديمة الفائدة ، حتى بالنسبة لشخص مثل لين مينغ الذي طور قانون الحلم الإلهي. كان من المستحيل على إحساسه أن يخترق أرض حافة دفن الإله التي كانت مغطاة بمجال داو ضخم.

 

 

 

 

 

 

 

بوووم!

 

 

 

 

لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي وقت للتفكير في هذا ؛ كان لين مينغ قد سحب شياو موشيان لأعلى وطار باتجاه حافة وادي الموت المأساوي!

 

 

انطلق شعاع آخر من الضوء الإلهي إلى الأعلى. هذه المرة ، جاء من أسفل قدمي شياو موشيان!

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، شعرت شياو موشيان أنها تخفف كما لو أنها ستتحول إلى رماد في أي لحظة. لم تستطع إلا أن تصرخ في ذعر!

 

 

 

 

كيف يفعل هذا؟

 

 

كان الشعور بأنها على وشك الموت مثل تيار كهربائي يخترق جسدها!

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. ولكن بعد ذلك ، شعرت شياو موشيان بقوة كبيرة تغطي جسدها ، وتلفها وتخرجها بقوة من وضعها.

 

 

 

 

“يمكنه في الواقع أن يظل هادئًا للغاية! تصرفاته وأساسه لا تشوبهما شائبة. إذا كان من الممكن أن تكون مثل هذه النبتة الجيدة تلميذي ، فلن يهلك عمل حياتي بعد موتي. لكن يا للأسف. المد الشيطاني بلا قلب. بغض النظر عن مدى هدوء الفنان القتالي ، فهذا وحده لا يمكنه إنقاذهم. هو وأنا. سنموت ، وهذه مسألة وقت فقط “.

 

 

احتك الضوء الأسود الإلهي على النصف الأيمن لشياو موشيان ، مما أدى إلى تفكك ملابسها.

 

 

لم يستطع إمبيريان الضباب الإلهي تصديق ذلك. كانت الصخور الأرضية في وادي الموت المأساوي غريبة للغاية ، ولم يكن هناك أي إحساس قادر على اختراقها. حتى ملك العالم العظيم لن يكون قادرًا على تحديد المكان الذي سيظهر فيه الاندفاع القادم للطاقة ، فكيف يمكن لشاب أن يحقق ذلك؟

 

 

 

 

“لين مينغ !؟”

التنين والعنقاء معا!

 

“يمكنه في الواقع أن يظل هادئًا للغاية! تصرفاته وأساسه لا تشوبهما شائبة. إذا كان من الممكن أن تكون مثل هذه النبتة الجيدة تلميذي ، فلن يهلك عمل حياتي بعد موتي. لكن يا للأسف. المد الشيطاني بلا قلب. بغض النظر عن مدى هدوء الفنان القتالي ، فهذا وحده لا يمكنه إنقاذهم. هو وأنا. سنموت ، وهذه مسألة وقت فقط “.

 

 

 

 

بالكاد تمكنت شياو موشيان من جمع أفكارها المتناثرة. الشخص الذي سحبها بعيدًا الآن هو لين مينغ. لقد غير اتجاهه بالفعل في وقت مبكر ، وبالتالي لم يخطو على شعاع الطاقة هذا وكان قادرًا على سحبها بعيدًا في الوقت المناسب!

 

 

 

 

 

 

 

كما لو كان يعرف من أين ستنطلق هذه الطاقة من البداية.

انطلق تدفق آخر للطاقة. تدحرج لين مينغ على الجرف ، متجنبًا تمامًا هذا الشعاع الذي بدا وكأنه سيضربه تمامًا!

 

 

 

 

 

في مواجهة هذه العاصفة المرعبة من الطاقة ، لم يهرب لين مينغ على الفور. بدلاً من ذلك ، كان تركيزه مركزًا تمامًا على ذلك البحر المتدهور من الطاقة السوداء ، كما لو كان يفكر في شيء ما!

“تجنبها؟ هل كانت تلك صدفة؟ ”

 

 

 

 

في هذه اللحظة الحرجة ، تغيرت بشرة شياو موشيان تمامًا. تم سحب يدها بإحكام من قبل لين مينغ لكنه لم يكن يبدو كما لو كان يخطط للهرب على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، وقف هناك كما لو كان في حالة ذهول. إذا استمروا في البقاء هنا ، سيموت كلاهما موتًا بائسًا!

 

 

لم يكن الأمر مجرد شياو موشيان ، ولكن حتى إمبيريان الضباب الإلهي كان مذهولًا ؛ هو أيضا فكر في هذه الفكرة. حتى ثوران الطاقة هذا تم تجنبه بواسطة لين مينغ. هل يمكن أن يوصف هذا بأنه مصادفة؟

 

 

لم يكن لين مينغ فقط هو الذي كان يشعر بهذا ، ولكن شياو موشيان كانت كذلك . كان لديها حزن طويل الأمد لإطلاق يد لين مينغ. على الرغم من أن سلالة لين مينغ بالكاد يمكن اعتبارها غنية عند مقارنتها بها ، إلا أن أساسه كان متينًا وجسمه قد وصل إلى درجة مذهلة ، حتى أنه لمس حدود نجوم قصر الداو التسعه.

 

 

 

 

لم يستطع إمبيريان الضباب الإلهي تصديق ذلك. كانت الصخور الأرضية في وادي الموت المأساوي غريبة للغاية ، ولم يكن هناك أي إحساس قادر على اختراقها. حتى ملك العالم العظيم لن يكون قادرًا على تحديد المكان الذي سيظهر فيه الاندفاع القادم للطاقة ، فكيف يمكن لشاب أن يحقق ذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

 

بوووم!

 

 

لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي وقت للتفكير في هذا ؛ كان لين مينغ قد سحب شياو موشيان لأعلى وطار باتجاه حافة وادي الموت المأساوي!

 

 

 

 

 

 

 

تحت تشويه قوانين الفضاء ، صعد لين مينغ بسهولة فوق الجرف الذي يبلغ عشرات الأميال. كان قادرًا على استعارة ارتفاعات الجرف ، حيث كان يقفز مئات الأقدام في كل مرة.

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ!”

وش! وش!

 

 

“هذا الشاب ، كيف يفعل هذا؟” في قبر وحش الإله ، فوجئ إمبيريان ضباب إلهي. كان كل هذا غير متوقع تمامًا وتجاوز نطاق فهمه. كان من الواضح أن لين مينغ يمتلك بعض القدرة التي سمحت له بتحقيق ذلك.

 

 

 

“لين مينغ!”

انطلقت تدفقات الطاقة المجنونة من وجه الجرف بلا نهاية ، لكن يبدو أن لين مينغ كان لديه بعض القدرة المذهلة على التنبؤ بمكان ظهورهم وتمكن من تجنبهم لحظة انطلاقهم. كان هذا صحيحًا سواء كانت تدفقات الطاقة في محيطه المباشر أم لا!

 

 

كان الشعور بأنها على وشك الموت مثل تيار كهربائي يخترق جسدها!

 

 

 

 

تحت هذا المد المروع من الطاقة ، تمزقت الأرض والجبال. تشققت الأرض واستمرت ثعابين النار السوداء في الانطلاق للخارج. أصبح المد الشيطاني عنيفًا بشكل متزايد. شعرت شياو موشيان أن ما كانت تتنفسه لم يعد هواءً ، بل تدفق فوضوي للطاقة!

في هذه اللحظة ، بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. ولكن بعد ذلك ، شعرت شياو موشيان بقوة كبيرة تغطي جسدها ، وتلفها وتخرجها بقوة من وضعها.

 

 

 

 

 

 

بينغ!

 

 

انتهى…

 

“يمكنه في الواقع أن يظل هادئًا للغاية! تصرفاته وأساسه لا تشوبهما شائبة. إذا كان من الممكن أن تكون مثل هذه النبتة الجيدة تلميذي ، فلن يهلك عمل حياتي بعد موتي. لكن يا للأسف. المد الشيطاني بلا قلب. بغض النظر عن مدى هدوء الفنان القتالي ، فهذا وحده لا يمكنه إنقاذهم. هو وأنا. سنموت ، وهذه مسألة وقت فقط “.

 

 

انطلق تدفق آخر للطاقة. تدحرج لين مينغ على الجرف ، متجنبًا تمامًا هذا الشعاع الذي بدا وكأنه سيضربه تمامًا!

 

 

في هذه اللحظة الحرجة ، تغيرت بشرة شياو موشيان تمامًا. تم سحب يدها بإحكام من قبل لين مينغ لكنه لم يكن يبدو كما لو كان يخطط للهرب على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، وقف هناك كما لو كان في حالة ذهول. إذا استمروا في البقاء هنا ، سيموت كلاهما موتًا بائسًا!

 

 

 

 

وفي هذا الوقت ، تم سحب شياو موشيان للأمام من قبل لين مينغ وكانت عاجزه عن الكلام تمامًا. هذا النمط الواضح من التهرب لا يمكن أن يفسر بالصدفة. كان من الواضح أن لين مينغ يمكن أن يتوقع أين ستندلع الأخطار!

 

 

 

 

 

 

 

كيف يفعل هذا؟

 

 

 

 

 

 

 

لم تستطع شياو موشيان تخيل كيف كان ذلك ممكنًا. من حيث المعنى وقوة الروح ، وبدعم من روحها الالهيه ، لم تكن بالضرورة أسوأ من لين مينغ ، الذي درس قانون الحلم الإلهي.

 

 

تمزقت الصخور بفعل الطاقة. كانت الأرض تحت أقدام لين مينغ وشياو موشيان قد تحولت تقريبًا إلى بحر أسود.

 

 

 

استمر هذا المشهد لمدة ربع ساعة من الزمن. بعد ذلك ، بدأ تيار الطاقة يضعف ولم تعد هناك فوضى تفجر الطاقة. توقف لين مينغ وشياو موشيان على قمة صخرة على حافة الجرف.

لكنها لم تكن قادرة تمامًا على الشعور بالمصدر الذي سينطلق منه تيار الطاقة.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الشاب ، كيف يفعل هذا؟” في قبر وحش الإله ، فوجئ إمبيريان ضباب إلهي. كان كل هذا غير متوقع تمامًا وتجاوز نطاق فهمه. كان من الواضح أن لين مينغ يمتلك بعض القدرة التي سمحت له بتحقيق ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

استمر اندلاع الطاقة. مقارنة ببحر الطاقة الأسود الذي تضخم من قبر وحش الإله ، تكمن الأخطار الحقيقية في أشعة الطاقة التي انطلقت من الأرض والجدران. كانت لا مفر منها.

عند رؤية شعاع الطاقة هذا أمامها ، شحبت شياو موشيان. يبدو أن اندلاع الطاقة الشيطانية لن يأتي فقط من أعماق قبر وحش الإله ، ولكن أيضًا من تحت الأرض!

 

اخترق شعاع آخر من الضوء الإلهي الأسود الأرض أمام لين مينغ وشياو موشيان واخترق الفراغ. كان هذا النور الإلهي الأسود شرس بما يكفي ليودي بحياتهم! للفرار في مثل هذه البيئة ، بالكاد يمكن وصف هذا بالرقص المحموم على حافة السكين!

 

 

 

 

إذا كان بإمكان المرء تجنب ذلك فلا داعي للخوف من المد الشيطاني!

 

 

إذا كانوا قد ساروا بضع عشرات من الأقدام إلى الأمام ، لكانوا قد صُدموا بهذه الطاقة الشيطانية ويمكن تخيل مصائرهم!

 

 

 

 

وبدا أن لين مينغ لديه القدرة على التنبؤ بمكان انفجار الطاقة.

ركز تركيز لين مينغ بالكامل على المراوغة. كان يلتف حوله ، ممسكًا بيد شياو موشيان طوال الوقت.

 

في هذا الوقت ، كان جسد لين مينغ بأكمله مبللًا بالعرق. لأنه استنفد الكثير من القوة وبسبب توتر كل شيء الآن ، ظهرت عروق زرقاء على جبهته وكانت أصابعه ترتجف بهدوء.

 

 

 

 

ركز تركيز لين مينغ بالكامل على المراوغة. كان يلتف حوله ، ممسكًا بيد شياو موشيان طوال الوقت.

 

 

 

 

في هذه اللحظة الحرجة ، تغيرت بشرة شياو موشيان تمامًا. تم سحب يدها بإحكام من قبل لين مينغ لكنه لم يكن يبدو كما لو كان يخطط للهرب على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، وقف هناك كما لو كان في حالة ذهول. إذا استمروا في البقاء هنا ، سيموت كلاهما موتًا بائسًا!

 

اخترق شعاع آخر من الضوء الإلهي الأسود الأرض أمام لين مينغ وشياو موشيان واخترق الفراغ. كان هذا النور الإلهي الأسود شرس بما يكفي ليودي بحياتهم! للفرار في مثل هذه البيئة ، بالكاد يمكن وصف هذا بالرقص المحموم على حافة السكين!

شعرت شياو موشيان بيدها ممسوكة من قبل لين مينغ ، كما لو كانت تمسك بالعالم بأسره. حتى عندما بدا العالم وكأنه ينتهي ، كانت هذه اليد ملاذًا آمنًا لها ، مما جعلها تشعر كما لو أنها تستطيع الاعتماد عليها.

 

 

 

 

 

 

 

تحطمت موجات سوداء مروعة على الصخور ، تناثرت عشرات الآلاف من الأقدام. تم تجنب هذه الموجات أيضًا بواسطة لين مينغ.

 

 

انتهى…

 

 

 

PEKA

تمزقت الصخور بفعل الطاقة. كانت الأرض تحت أقدام لين مينغ وشياو موشيان قد تحولت تقريبًا إلى بحر أسود.

تمامًا عندما ابتعدوا عدة خطوات ، انطلق شعاع أسود لامع من الطاقة أمامهم ل 30 قدمًا ، واخترق الفضاء مثل السيف الحاد. كانت درجة الحدة التي تتمتع بها حزمة الطاقة هذه لا يمكن تصورها!

 

 

 

كانت يد شياو موشيان ناعمة لدرجة لا يمكن تصورها ، ولم يكن وصفها بأنها دافئة وعطرة كافياً لوصفها. وبينما كان يمسك بيدها شعر بجسده كله ينتعش ، مثل مسافر عطش يتذوق طعم مياه الينابيع الصافية في واحة ، مما يجعل جسده كله يشعر بالراحة. لم يكن لين مينغ بتول لم يسبق له أن كان مع امرأة من قبل ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بشيء رائع للغاية عندما يمسك بيد شخص ما.

 

 

استمر هذا المشهد لمدة ربع ساعة من الزمن. بعد ذلك ، بدأ تيار الطاقة يضعف ولم تعد هناك فوضى تفجر الطاقة. توقف لين مينغ وشياو موشيان على قمة صخرة على حافة الجرف.

 

 

 

 

لم يستطع إمبيريان الضباب الإلهي تصديق ذلك. كانت الصخور الأرضية في وادي الموت المأساوي غريبة للغاية ، ولم يكن هناك أي إحساس قادر على اختراقها. حتى ملك العالم العظيم لن يكون قادرًا على تحديد المكان الذي سيظهر فيه الاندفاع القادم للطاقة ، فكيف يمكن لشاب أن يحقق ذلك؟

 

 

في هذا الوقت ، كان جسد لين مينغ بأكمله مبللًا بالعرق. لأنه استنفد الكثير من القوة وبسبب توتر كل شيء الآن ، ظهرت عروق زرقاء على جبهته وكانت أصابعه ترتجف بهدوء.

 

 

 

 

“هذا الشاب ، كيف يفعل هذا؟” في قبر وحش الإله ، فوجئ إمبيريان ضباب إلهي. كان كل هذا غير متوقع تمامًا وتجاوز نطاق فهمه. كان من الواضح أن لين مينغ يمتلك بعض القدرة التي سمحت له بتحقيق ذلك.

 

 

انتهى…

لم يكن لين مينغ فقط هو الذي كان يشعر بهذا ، ولكن شياو موشيان كانت كذلك . كان لديها حزن طويل الأمد لإطلاق يد لين مينغ. على الرغم من أن سلالة لين مينغ بالكاد يمكن اعتبارها غنية عند مقارنتها بها ، إلا أن أساسه كان متينًا وجسمه قد وصل إلى درجة مذهلة ، حتى أنه لمس حدود نجوم قصر الداو التسعه.

 

 

 

 

 

 

عندما تراجعت الأمواج السوداء ، أطلق لين مينغ الصعداء. شعر بالضعف و الإرهاق.

وش! وش!

 

 

 

 

 

كانت يد شياو موشيان ناعمة لدرجة لا يمكن تصورها ، ولم يكن وصفها بأنها دافئة وعطرة كافياً لوصفها. وبينما كان يمسك بيدها شعر بجسده كله ينتعش ، مثل مسافر عطش يتذوق طعم مياه الينابيع الصافية في واحة ، مما يجعل جسده كله يشعر بالراحة. لم يكن لين مينغ بتول لم يسبق له أن كان مع امرأة من قبل ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بشيء رائع للغاية عندما يمسك بيد شخص ما.

بجانب لين مينغ ، ترددت شياو موشيان للحظة ثم مدت يدها ، ومسحت عرق لين مينغ. كانت يدها الأخرى لا تزال محتجزة من قبل لين مينغ. مع قبضة يديهما معًا ، كان هناك شعور لا يمكن تفسيره بأن الاثنين في وئام تام.

 

 

في مواجهة هذه العاصفة المرعبة من الطاقة ، لم يهرب لين مينغ على الفور. بدلاً من ذلك ، كان تركيزه مركزًا تمامًا على ذلك البحر المتدهور من الطاقة السوداء ، كما لو كان يفكر في شيء ما!

 

 

 

 

أثناء فرارهم إلى هنا ، كان عقل لين مينغ شديد التوتر والتركيز ، لذلك لم يلاحظ أبدًا كيف امسك بيد شياو موشيان.

“لين مينغ!”

 

“تحركى!”

 

 

 

 

في الواقع ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يمسك فيها لين مينغ بيد شياو موشيان. على الرغم من أنه أمسك بذراعها من قبل ، إلا أنه تم فصله بقطعة قماش أكمامها.

“يمكنه في الواقع أن يظل هادئًا للغاية! تصرفاته وأساسه لا تشوبهما شائبة. إذا كان من الممكن أن تكون مثل هذه النبتة الجيدة تلميذي ، فلن يهلك عمل حياتي بعد موتي. لكن يا للأسف. المد الشيطاني بلا قلب. بغض النظر عن مدى هدوء الفنان القتالي ، فهذا وحده لا يمكنه إنقاذهم. هو وأنا. سنموت ، وهذه مسألة وقت فقط “.

 

 

 

كانت تتبع لين مينغ دون أن تعرف الاتجاه الذي كانت تسير فيه. في هذا المشهد المروع ، شعرت شياو موشيان أن العالم يسقط بعيدًا عنها ، ويبدو أن هذه اليد التي تمسك بيدها هى كل الوجود. كانت هذه اليد القوية حقيقية ، حتى أنها تسببت في بعض الألم بسبب إحكام قبضتها عليها.

 

 

لكنه الآن ، كان يحمل كفها بين يديه حقًا.

 

 

 

 

 

 

قعقعة قعقعة!

كانت يد شياو موشيان ناعمة لدرجة لا يمكن تصورها ، ولم يكن وصفها بأنها دافئة وعطرة كافياً لوصفها. وبينما كان يمسك بيدها شعر بجسده كله ينتعش ، مثل مسافر عطش يتذوق طعم مياه الينابيع الصافية في واحة ، مما يجعل جسده كله يشعر بالراحة. لم يكن لين مينغ بتول لم يسبق له أن كان مع امرأة من قبل ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بشيء رائع للغاية عندما يمسك بيد شخص ما.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

 

 

 

“كيف يمكن هذا. ”

 

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ مذهولًا ومع ذلك لم يكن مستعدًا لترك يد شياو موشيان لبعض الوقت. بسبب الظروف الخاصة في ذلك الوقت ، لم يكن لديه خيار سوى الإمساك بيدها والطيران ، ولكن الآن بعد أن خف الخطر ، مع شخصية لين مينغ ، لن يستمر في الاستفادة منها.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما أطلق يدها ، شعر بإحساس غير متوقع بالفزع. لم يكن هذا بسبب المشاعر بين الرجال والنساء ، ولكن لأن سلالته وروحه امتزجا جيدًا مع روحها.

 

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ قد امتص عظمة تنين أزور بطول 1000 قدم وكان بداخله سلالة تنين أزور. أما بالنسبة إلى شياو موشيان ، فقد كانت من نسل طائر العنقاء ، وهى طفل حقيقي لعنقاء.

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ يفكر بالفعل في شيء ما. من ناحية ، كان عليه أن يراقب تدفق الطاقة الشيطانية ليرى ما إذا كان يتوافق مع القواعد داخل مجال داو يشم الإمبراطور . من ناحية أخرى ، كان بحاجة إلى معرفة الاختلافات التي ستحدث عندما ينطلق المد الشيطاني من قبر وحش الإله .

التنين والعنقاء معا!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن لين مينغ فقط هو الذي كان يشعر بهذا ، ولكن شياو موشيان كانت كذلك . كان لديها حزن طويل الأمد لإطلاق يد لين مينغ. على الرغم من أن سلالة لين مينغ بالكاد يمكن اعتبارها غنية عند مقارنتها بها ، إلا أن أساسه كان متينًا وجسمه قد وصل إلى درجة مذهلة ، حتى أنه لمس حدود نجوم قصر الداو التسعه.

 

 

 

 

 

 

 

من حيث الصلابة الجسدية ، لم يخسر لين مينغ أمام شياو موشيان!

بالكاد تمكنت شياو موشيان من جمع أفكارها المتناثرة. الشخص الذي سحبها بعيدًا الآن هو لين مينغ. لقد غير اتجاهه بالفعل في وقت مبكر ، وبالتالي لم يخطو على شعاع الطاقة هذا وكان قادرًا على سحبها بعيدًا في الوقت المناسب!

 

 

 

 

 

 

من جسد لين مينغ ، فإن جوهره النجمي المتوهج ودم التنين ذو سمة اليانغ ينشط سلالتها ، مما يجعلها تشعر بالرضا.

 

 

 

 

استمر اندلاع الطاقة. مقارنة ببحر الطاقة الأسود الذي تضخم من قبر وحش الإله ، تكمن الأخطار الحقيقية في أشعة الطاقة التي انطلقت من الأرض والجدران. كانت لا مفر منها.

 

 

 

 

 

 

……..

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

بالكاد تمكنت شياو موشيان من جمع أفكارها المتناثرة. الشخص الذي سحبها بعيدًا الآن هو لين مينغ. لقد غير اتجاهه بالفعل في وقت مبكر ، وبالتالي لم يخطو على شعاع الطاقة هذا وكان قادرًا على سحبها بعيدًا في الوقت المناسب!

 

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة

 

 

 

PEKA

كما لو كان يعرف من أين ستنطلق هذه الطاقة من البداية.

 

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط