نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1468

1468

1468

1468

 

 

 

 

PEKA

 

 

 

 

ومع ذلك ، من وجهة نظر لين مينغ ، كانت قوته ليست كذلك. لم يكن صغيرًا بعد الآن. بالمقارنة مع أشقاء التنين ، كان أقل شأنا بكثير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1468

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هؤلاء الناس سيذهبون أيضًا إلى حافة دفن الإله ؟”

 

 

 

 

 

 

بعد يوم واحد ، قاد السمين تشو لين مينغ إلى منزله حيث كان هناك سبعة أو ثمانية فنانين ينتظرون.

من زاوية الغرفة ، ظهر صوت فجأة. كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية حريرية. كان وجهه على شكل مثلثات وحاجبيه متدليان إلى أسفل. بدا أنه شخصية قوية وجريئة للغاية.

 

 

 

كان لين مينغ مندهشا قليلا. إذا لم تنشأ سلالة وحوش الإله من نفس المصدر ، فسيكون من الصعب جدًا الشعور بها. من قبل ، كان لين مينغ قد ابتلع عظمة تنين ، والآن أصبح قادرًا على الشعور بصدى ضعيف مع الرجل والمرأة أمامه ، مما جعله يتفاجأ.

 

 

كان معظم هؤلاء الأشخاص من الشباب ، لكن اثنين منهم كانوا في منتصف العمر.

 

 

……..

 

 

 

كان هناك العديد من الاستجابات بفارغ الصبر. كل هؤلاء الناس كانوا عباقرة متعجرفين من جيلهم ، فكيف يكونون مستعدين لطاعة الآخرين؟

من بين هؤلاء الأشخاص ، جذب ثلاثة منهم انتباه لين مينغ ، رجلين وامرأة واحدة. كانت عيون المرأة ساطعة للغاية وكانت تقف عالياً. حتى عند مقارنتها بـ لين مينغ ، كانت أقصر قليلاً. كان فخذيها دائريين وممتلئتين بقوة جبارة. كانت ترتدي سترة جلدية قصيرة كشفت بطنها المسطح وكاد صدرها الكبير أن ينفجر منها. كانت بشرتها شاحبة ومشرقة مثل عينيها ، وعلى ظهرها كانت تحمل علبة الرمح وربطت على فخذيها النظيفتين والقويتين خنجرًا حادًا.

 

 

 

 

“نعم ، ولكن مثل هذه الفرص المحظوظة رائعة للغاية بالنسبة للناس العاديين ، وبالتالي فإن أساسه قوي جدًا أيضًا. علاوة على ذلك ، يبدو أنه يقوم بتدربب الجسم والطاقة بشكل مزدوج مثلما . يجب أن تكون لديه مهاراته الخاصة ، وإذا تجرأ على الذهاب إلى حافة دفن الإله في عالم التحول الإلهي ، فهو واثق بنفسه أيضًا “.

 

 

الرمح؟

 

 

 

 

 

 

 

فوجئ لين مينغ. كان هذا نوعًا من الأسلحة غريبًا ونادرًا للغاية. عادة ، يقوم الفنان القتالي بصياغة سلاح واحد بعناية بدلاً من مجموعة منها.

 

 

ترجمة

 

 

 

 

كان تدريب هذه المرأة فى اللورد الإلهي مبكر.

بينما كان السيد تشو يتحدث ، كانت عيناه مغمضتين في التأمل. من أجل الاستمرار في استخدام فن الاكتشاف العالمي ، قلل من استخدام جميع الطاقات الأخرى إلى الحد الأدنى. كان المبدأ الكامن وراء هذه التقنية هو الاعتماد على ذاكرة هالة الشخص للبحث عن هذا الشخص في منطقة تبلغ مساحتها عشرات الأميال. حتى لو استخدموا تقنية تغيير المظهر ، فلا يزال بإمكانه الرؤية من خلالها.

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

……..

 

 

وبجانب هذه المرأة كان هناك رجل في اللورد الإلهي المتوسط و بدا أنه رفيق هذه المرأة. كان لديه بنية كبيره مع عباءة كبيرة ملقاة على كتفه. علق سيف أسود ثقيل على ظهره. كان هذا السيف الثقيل أطول من الإنسان البالغ وعرضه نصف باب . بمجرد قطع هذا السيف الثقيل ، يمكن تخيل القوة الكامنة وراءه.

 

 

بينما كان لين مينغ يراقب هذا الرجل والمرأة ، كانوا يراقبونه أيضًا.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما أدهش لين مينغ هو أن هذا الرجل والمرأة كان لهما أجسام قوية للغاية ، تنضح بضعف بجو الجوهر النجمي. هؤلاء الفنانين القتاليين كلاهما كانا مزدوجي الجسم والطاقة ، ويمكن أن يشعر لين مينغ بهالة خافتة ومألوفة منهم.

ابتسم نقي ببرود. في الحقيقة ، لم يكن لديه ثقة كاملة في هزيمة لين مينغ. ولكن الآن ، أعد بطاقة خاصة للتعامل مع لين مينغ.

 

من زاوية الغرفة ، ظهر صوت فجأة. كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية حريرية. كان وجهه على شكل مثلثات وحاجبيه متدليان إلى أسفل. بدا أنه شخصية قوية وجريئة للغاية.

 

 

 

 

“مم؟ هذا . سلالة التنين؟ ”

بعد يوم واحد ، قاد السمين تشو لين مينغ إلى منزله حيث كان هناك سبعة أو ثمانية فنانين ينتظرون.

 

كان هناك العديد من الاستجابات بفارغ الصبر. كل هؤلاء الناس كانوا عباقرة متعجرفين من جيلهم ، فكيف يكونون مستعدين لطاعة الآخرين؟

 

 

 

 

كان لين مينغ مندهشا قليلا. إذا لم تنشأ سلالة وحوش الإله من نفس المصدر ، فسيكون من الصعب جدًا الشعور بها. من قبل ، كان لين مينغ قد ابتلع عظمة تنين ، والآن أصبح قادرًا على الشعور بصدى ضعيف مع الرجل والمرأة أمامه ، مما جعله يتفاجأ.

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أن هذا الرجل والمرأة يمتلكان سلالة التنين. يجب أن يكونوا عباقرة في عرق الوحوش في كونهم. ”

 

 

من الواضح أن هذا الشخص برع في إخفاء نفسه. كان على الأرجح قاتلًا لا يصدق.

 

 

 

 

 

…..

 

 

 

 

 

PEKA

خمّن لين مينغ. في 33 طبقة من السماء ، يمكن اعتبار عرق الوحوش قبيلة كبيرة جدًا ومنفصلة. غالبًا ما كانت أعراق الوحوش في العديد من الأكوان الأخرى أقوى بكثير من عرق الوحوش في العالم الإلهي!

 

 

“الأمر ليس سهلاً على الإطلاق. هذا الوحش الصغير ماكر. لا يمكننا أن نكون ملحوظين للغاية في أفعالنا وإلا فإنه سيترك مدينة هيفينديفيل مبكراً ويخفي نفسه عمداً. لدي ثقة في أنه عندما أجد رائحته سأكون قادرًا على رؤية قناع ذلك الوحش الصغير ، بغض النظر عما يحاوله “.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

 

 

بينما كان لين مينغ يراقب هذا الرجل والمرأة ، كانوا يراقبونه أيضًا.

بالطبع ، عند مقارنتهم بعبقرية وحشية مثل شياو موشيان التي كانت والدتها وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، لم يكونوا قادرين على مجاراتها.

 

 

 

“مم ، منذ أن قال السيد تشو ذلك ، يمكنني أن أشعر بالراحة. عندما أجد ذلك الشقي الصغير. هههه. “ابتسم نقي بقسوة مما أدى إلى امتلاء عينية بتية قتل . “عندما يحين ذلك الوقت لا تتدخلوا. سوف أتعامل معه وحدي. سأعيد ضعف العار الذي شعرت به في المعركة في قارة الدم الفوضوية. السيد تشو كل ما عليك فعله هو منعه من الهروب. بمجرد هزيمته ، سأضيع كل الفنون القتالية ولكن دعه يحافظ على حياته المثيرة للشفقة. ثم سأعيده إلى عرق القديس ليحولوه إلى دواء. يجب أن يكون جسده الفاني بمعايير كافية كعنصر خيميائي “.

 

 

كانوا من عائلة لسان التنين ، وكانت عائلة لسان التنين تمتلك سلالة التنين الحقيقي. كان هذا النوع من السلالة موروث داخل عظامهم. حتى بعد عدة أجيال ، لن تتضاءل سلالتهم.

 

 

 

 

 

 

ابتسم نقي ببرود. في الحقيقة ، لم يكن لديه ثقة كاملة في هزيمة لين مينغ. ولكن الآن ، أعد بطاقة خاصة للتعامل مع لين مينغ.

بالطبع ، عند مقارنتهم بعبقرية وحشية مثل شياو موشيان التي كانت والدتها وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، لم يكونوا قادرين على مجاراتها.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الرجل لديه أيضًا هالة دم التنين بداخله. ”

 

 

 

 

 

 

وفي الوقت نفسه ، خارج مدينة هيفينديفيل مباشرة ، دخل فريق مشابه إلى المدينة للتو.

قالت المرأة المدرعة الجلدية بنقل صوت حقيقي.

 

 

 

 

 

 

“إنه دم تنين أزور. يجب أن يلاحظنا أيضًا ، ومع ذلك ، فإن نقاء سلالة التنين لهذا الشخص محدود. كان يجب أن يكون قد واجه بعض الفرص المحظوظة وتمكن من زرعها بعد الولادة. هذا النوع من السلالة لا يمكن مقارنته بنا “.

 

 

“الكثير من الأسياد ، هذا حقًا وكر للنمور الرابضين والتنانين المختبئين. ”

 

 

 

 

“نعم ، ولكن مثل هذه الفرص المحظوظة رائعة للغاية بالنسبة للناس العاديين ، وبالتالي فإن أساسه قوي جدًا أيضًا. علاوة على ذلك ، يبدو أنه يقوم بتدربب الجسم والطاقة بشكل مزدوج مثلما . يجب أن تكون لديه مهاراته الخاصة ، وإذا تجرأ على الذهاب إلى حافة دفن الإله في عالم التحول الإلهي ، فهو واثق بنفسه أيضًا “.

“الجميع هنا ، فلنغادر الآن. ”

 

 

 

 

 

فوجئ لين مينغ. كان هذا نوعًا من الأسلحة غريبًا ونادرًا للغاية. عادة ، يقوم الفنان القتالي بصياغة سلاح واحد بعناية بدلاً من مجموعة منها.

كان لدى حافة دفن الإله سمعة قاتمة ومشؤومة ، وهي سمعة تستحقها عن جدارة. حتى هذين الأشقاء تجرأوا فقط على الذهاب إلى حافة دفن الإله بعد الوصول إلى عالم اللورد الإلهي.

 

 

 

 

 

 

 

إذا ذهب فنان قتالي في عالم التحول الإلهي ، فيجب أن يكون لديهم ثقة مطلقة في قوتهم ، وإلا فسيكونون أغبياء فقط.

 

 

 

 

 

 

لم يرد لين مينغ على الإطلاق ، لكن شياو موشيان لم تكن على استعداد للسماح لهذه الإهانة بالمرور. “مرحبًا يا عيون المثلث ، من تعتقد أنك تتحدث إليه! ربما ستكون انت الشخص الذي يعيق الجميع! ”

 

لم يرد لين مينغ على الإطلاق ، لكن شياو موشيان لم تكن على استعداد للسماح لهذه الإهانة بالمرور. “مرحبًا يا عيون المثلث ، من تعتقد أنك تتحدث إليه! ربما ستكون انت الشخص الذي يعيق الجميع! ”

 

 

 

همس الرجل في منتصف العمر ببرود ولم يعد يتكلم.

 

كان تدريب هذه المرأة فى اللورد الإلهي مبكر.

إلى جانب هذين الأشقاء التنين ، كان هناك أيضًا شاب يرتدي زيًا أسود ضيقًا لفت انتباه لين مينغ. بدا هذا الشاب في سن 15-16 عامًا وكان يديه وقدميه ملفوفة بضمادات سميكة. كان لديه شعر أسود ، وكان يحمل في يديه سيفاً طويلاً وهو جالس في ركن من أركان المنزل. حيث جلس انبعث منه حقل قوة خافت ، مما جعله يبدو كما لو كان مختبئًا في الظلام. إذا دخل شخص عادي إلى هذه الغرفة ، فسيكون من السهل تجاهله ، وعدم الشعور به على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ مندهشا قليلا. إذا لم تنشأ سلالة وحوش الإله من نفس المصدر ، فسيكون من الصعب جدًا الشعور بها. من قبل ، كان لين مينغ قد ابتلع عظمة تنين ، والآن أصبح قادرًا على الشعور بصدى ضعيف مع الرجل والمرأة أمامه ، مما جعله يتفاجأ.

من الواضح أن هذا الشخص برع في إخفاء نفسه. كان على الأرجح قاتلًا لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

كانوا من عائلة لسان التنين ، وكانت عائلة لسان التنين تمتلك سلالة التنين الحقيقي. كان هذا النوع من السلالة موروث داخل عظامهم. حتى بعد عدة أجيال ، لن تتضاءل سلالتهم.

“الكثير من الأسياد ، هذا حقًا وكر للنمور الرابضين والتنانين المختبئين. ”

 

 

كان لدى حافة دفن الإله سمعة قاتمة ومشؤومة ، وهي سمعة تستحقها عن جدارة. حتى هذين الأشقاء تجرأوا فقط على الذهاب إلى حافة دفن الإله بعد الوصول إلى عالم اللورد الإلهي.

 

 

 

عندما رأى لين مينغ نظرة السمين تشو نحوه ، أومأ برأسه في المقابل.

قيم لين مينغ بصمت. كان فنانو القتال الذين جاؤوا إلى المقفر العظيم جميعًا أفرادًا بارزين في البداية ، وكان أولئك الذين تجرأوا على القيام بمهام في حافة دفن الإله أكثرهم روعة.

 

 

إلى جانب هذين الأشقاء التنين ، كان هناك أيضًا شاب يرتدي زيًا أسود ضيقًا لفت انتباه لين مينغ. بدا هذا الشاب في سن 15-16 عامًا وكان يديه وقدميه ملفوفة بضمادات سميكة. كان لديه شعر أسود ، وكان يحمل في يديه سيفاً طويلاً وهو جالس في ركن من أركان المنزل. حيث جلس انبعث منه حقل قوة خافت ، مما جعله يبدو كما لو كان مختبئًا في الظلام. إذا دخل شخص عادي إلى هذه الغرفة ، فسيكون من السهل تجاهله ، وعدم الشعور به على الإطلاق.

 

 

 

 

“هل هؤلاء الزملاء الثلاثة الصغار سينضمون أيضًا؟”

 

 

 

 

 

 

 

من زاوية الغرفة ، ظهر صوت فجأة. كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية حريرية. كان وجهه على شكل مثلثات وحاجبيه متدليان إلى أسفل. بدا أنه شخصية قوية وجريئة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

هذا الشخص كان لديه نصف خطوة من اللورد المقدس. إلى جانب السمين تشو ، كان لديه أعلى تدريب هنا.

 

 

 

 

1468

 

 

ومع ذلك ، من وجهة نظر لين مينغ ، كانت قوته ليست كذلك. لم يكن صغيرًا بعد الآن. بالمقارنة مع أشقاء التنين ، كان أقل شأنا بكثير.

 

 

 

 

بعد يوم واحد ، قاد السمين تشو لين مينغ إلى منزله حيث كان هناك سبعة أو ثمانية فنانين ينتظرون.

 

“مم ، منذ أن قال السيد تشو ذلك ، يمكنني أن أشعر بالراحة. عندما أجد ذلك الشقي الصغير. هههه. “ابتسم نقي بقسوة مما أدى إلى امتلاء عينية بتية قتل . “عندما يحين ذلك الوقت لا تتدخلوا. سوف أتعامل معه وحدي. سأعيد ضعف العار الذي شعرت به في المعركة في قارة الدم الفوضوية. السيد تشو كل ما عليك فعله هو منعه من الهروب. بمجرد هزيمته ، سأضيع كل الفنون القتالية ولكن دعه يحافظ على حياته المثيرة للشفقة. ثم سأعيده إلى عرق القديس ليحولوه إلى دواء. يجب أن يكون جسده الفاني بمعايير كافية كعنصر خيميائي “.

“صحيح. ماذا ، هل أنت قلق من أن يسحبك شخص ما إلى أسفل؟ ”

 

 

 

 

 

 

الرمح؟

ابتسم السمين تشو وهو يتحدث ، وعيناه تنحنيان إلى قمرين صغيرين على شكل هلال.

في هذه اللحظة تجمد تعبيره. رأى مجموعة من فناني القتال عند بوابات المدينة. امتلكت المجموعة أكثر من 20 شخصًا ، رجالًا ونساءً كبارًا وصغارًا. كان بعضهم يرتدي زي التابعين ، وكان يقودهم ثلاثة أو أربعة أشخاص. ركب كل هؤلاء الناس الوحوش الشريرة التي روضوها في المقفر العظيم. كانت هالاتهم قوية وأساسهم متين .

 

 

 

 

 

 

سخر الرجل في منتصف العمر . على الرغم من أنه لم يذكر معناها ، إلا أنه كان واضحًا.

 

 

 

 

 

 

 

لم يرد لين مينغ على الإطلاق ، لكن شياو موشيان لم تكن على استعداد للسماح لهذه الإهانة بالمرور. “مرحبًا يا عيون المثلث ، من تعتقد أنك تتحدث إليه! ربما ستكون انت الشخص الذي يعيق الجميع! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان السيد تشو يتحدث ، كانت عيناه مغمضتين في التأمل. من أجل الاستمرار في استخدام فن الاكتشاف العالمي ، قلل من استخدام جميع الطاقات الأخرى إلى الحد الأدنى. كان المبدأ الكامن وراء هذه التقنية هو الاعتماد على ذاكرة هالة الشخص للبحث عن هذا الشخص في منطقة تبلغ مساحتها عشرات الأميال. حتى لو استخدموا تقنية تغيير المظهر ، فلا يزال بإمكانه الرؤية من خلالها.

 

 

لم تكن شياو موشيان أبدًا شخصًا مستعدًا لخسارة بحرية. سرعان ما طعنت الرجل في منتصف العمر بكلماتها.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

 

من زاوية الغرفة ، ظهر صوت فجأة. كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية حريرية. كان وجهه على شكل مثلثات وحاجبيه متدليان إلى أسفل. بدا أنه شخصية قوية وجريئة للغاية.

 

 

 

 

طار الرجل في منتصف العمر في حالة من الغضب. تمامًا عندما كان على وشك القيام بشيء ما ، تقدم السمين تشو فجأة إلى الأمام ومنع الاثنين من القتال. “الجميع ، من فضلك أعطوني بعض الوجه والهدوء. الآن بعد أن أصبحتم جميعًا في فريقي ، سيتعين عليكم الاستماع إلى أوامري. إذا حدث شيء من هذا القبيل في حافة دفن الإله ولم تستمعوا إلى أوامري ، فسيتعين علي طردكم من الفريق حتى لا تقتلوا أي شخص آخر! ”

 

 

عندما رآهم لين مينغ ، أصبح قلبه باردًا. من بين هذه المجموعة من الناس كان هناك شخص تعرف عليه – الأمير الإمبراطوري نقي.

 

 

 

 

بينما كان السمين تشو يتحدث ، بدأ صوته يتحول إلى جليدي. لكي يعيش هذا الشخص في وكر من القوى القوية مثل مدينة هيفينديفيل ، فإنه بالتأكيد لم يكن كما يوحي مظهره.

 

 

“هاها حسنا ، كما تريد سموك! في ذلك الوقت ، سيكون ذلك بالتأكيد ميزة عظيمة! مكانة سموك في العرق سترتفع أكثر في المستقبل! ” شعر بعض الناس بالإطراء من كل مكان.

 

 

 

 

همس الرجل في منتصف العمر ببرود ولم يعد يتكلم.

في هذه اللحظة تجمد تعبيره. رأى مجموعة من فناني القتال عند بوابات المدينة. امتلكت المجموعة أكثر من 20 شخصًا ، رجالًا ونساءً كبارًا وصغارًا. كان بعضهم يرتدي زي التابعين ، وكان يقودهم ثلاثة أو أربعة أشخاص. ركب كل هؤلاء الناس الوحوش الشريرة التي روضوها في المقفر العظيم. كانت هالاتهم قوية وأساسهم متين .

 

 

 

 

 

 

“الجميع هنا ، فلنغادر الآن. ”

 

 

لم تكن شياو موشيان أبدًا شخصًا مستعدًا لخسارة بحرية. سرعان ما طعنت الرجل في منتصف العمر بكلماتها.

 

“يبدو أن هذا الرجل والمرأة يمتلكان سلالة التنين. يجب أن يكونوا عباقرة في عرق الوحوش في كونهم. ”

 

 

لوح السمين تشو بيده. وهكذا انطلق الفريق المكون من 12 شخصًا نحو حافة دفن الإله.

 

 

ومع ذلك ، من وجهة نظر لين مينغ ، كانت قوته ليست كذلك. لم يكن صغيرًا بعد الآن. بالمقارنة مع أشقاء التنين ، كان أقل شأنا بكثير.

 

 

 

 

وفي الوقت نفسه ، خارج مدينة هيفينديفيل مباشرة ، دخل فريق مشابه إلى المدينة للتو.

ابتسم السمين تشو وهو يتحدث ، وعيناه تنحنيان إلى قمرين صغيرين على شكل هلال.

 

بينما كان لين مينغ يراقب هذا الرجل والمرأة ، كانوا يراقبونه أيضًا.

 

 

 

 

كان الشخص الذي يقودهم شابًا يرتدي ثوبًا أبيض يركب فوق ذئب كبير مقرن. قال الشاب للرجل العجوز الذي بجانبه ، “السيد تشو ، لا يمكن الحفاظ على فن اكتشاف العالم الخاص بك إلى الأبد. أخشى أنه لن يكون من السهل العثور على هذا الصبي في مكان كبير مثل مدينة هيفينديفيل ، خاصة إذا كان يستخدم تقنية تغيير المظهر “.

 

 

 

 

“هل هؤلاء الزملاء الثلاثة الصغار سينضمون أيضًا؟”

 

 

كان هذا الشاب ذو الرداء الأبيض هو نقي. بعد أن دخل مدينة هيفينديفيل ، قام باستمرار بتفتيش كل مكان من حوله ، على أمل اكتشاف أثر لين مينغ.

1468

 

 

 

 

 

 

“الأمر ليس سهلاً على الإطلاق. هذا الوحش الصغير ماكر. لا يمكننا أن نكون ملحوظين للغاية في أفعالنا وإلا فإنه سيترك مدينة هيفينديفيل مبكراً ويخفي نفسه عمداً. لدي ثقة في أنه عندما أجد رائحته سأكون قادرًا على رؤية قناع ذلك الوحش الصغير ، بغض النظر عما يحاوله “.

نحن على وشك مغادرة أبواب المدينة. بعد أن نغادر بوابات المدينة ، يجب على الجميع الاستماع إلى أوامري! هذا أمر لا مفر منه ، تذكروا ذلك ! إذا كنت لا تريد اتباع القواعد الخاصة بي ، فلا تدخل فريقي! ” واصل السمين تشو تكرار هذه النقطة.

 

 

 

ابتسم نقي ببرود. في الحقيقة ، لم يكن لديه ثقة كاملة في هزيمة لين مينغ. ولكن الآن ، أعد بطاقة خاصة للتعامل مع لين مينغ.

 

 

بينما كان السيد تشو يتحدث ، كانت عيناه مغمضتين في التأمل. من أجل الاستمرار في استخدام فن الاكتشاف العالمي ، قلل من استخدام جميع الطاقات الأخرى إلى الحد الأدنى. كان المبدأ الكامن وراء هذه التقنية هو الاعتماد على ذاكرة هالة الشخص للبحث عن هذا الشخص في منطقة تبلغ مساحتها عشرات الأميال. حتى لو استخدموا تقنية تغيير المظهر ، فلا يزال بإمكانه الرؤية من خلالها.

 

 

طار الرجل في منتصف العمر في حالة من الغضب. تمامًا عندما كان على وشك القيام بشيء ما ، تقدم السمين تشو فجأة إلى الأمام ومنع الاثنين من القتال. “الجميع ، من فضلك أعطوني بعض الوجه والهدوء. الآن بعد أن أصبحتم جميعًا في فريقي ، سيتعين عليكم الاستماع إلى أوامري. إذا حدث شيء من هذا القبيل في حافة دفن الإله ولم تستمعوا إلى أوامري ، فسيتعين علي طردكم من الفريق حتى لا تقتلوا أي شخص آخر! ”

 

 

 

 

“مم ، منذ أن قال السيد تشو ذلك ، يمكنني أن أشعر بالراحة. عندما أجد ذلك الشقي الصغير. هههه. “ابتسم نقي بقسوة مما أدى إلى امتلاء عينية بتية قتل . “عندما يحين ذلك الوقت لا تتدخلوا. سوف أتعامل معه وحدي. سأعيد ضعف العار الذي شعرت به في المعركة في قارة الدم الفوضوية. السيد تشو كل ما عليك فعله هو منعه من الهروب. بمجرد هزيمته ، سأضيع كل الفنون القتالية ولكن دعه يحافظ على حياته المثيرة للشفقة. ثم سأعيده إلى عرق القديس ليحولوه إلى دواء. يجب أن يكون جسده الفاني بمعايير كافية كعنصر خيميائي “.

 

 

 

 

كان هذا الشاب ذو الرداء الأبيض هو نقي. بعد أن دخل مدينة هيفينديفيل ، قام باستمرار بتفتيش كل مكان من حوله ، على أمل اكتشاف أثر لين مينغ.

 

 

“هاها حسنا ، كما تريد سموك! في ذلك الوقت ، سيكون ذلك بالتأكيد ميزة عظيمة! مكانة سموك في العرق سترتفع أكثر في المستقبل! ” شعر بعض الناس بالإطراء من كل مكان.

 

 

فوجئ لين مينغ. كان هذا نوعًا من الأسلحة غريبًا ونادرًا للغاية. عادة ، يقوم الفنان القتالي بصياغة سلاح واحد بعناية بدلاً من مجموعة منها.

 

 

 

 

ابتسم نقي ببرود. في الحقيقة ، لم يكن لديه ثقة كاملة في هزيمة لين مينغ. ولكن الآن ، أعد بطاقة خاصة للتعامل مع لين مينغ.

 

 

 

 

“مم؟ هذا . سلالة التنين؟ ”

 

 

استمر نقي في التفكير في طرق لاستخدام جسد لين مينغ البشري وكذلك كيفية استخدام جميع المزايا التي سيكسبها من قتل لين مينغ لتعزيز مكانته في عرق القديسين.

كان لدى حافة دفن الإله سمعة قاتمة ومشؤومة ، وهي سمعة تستحقها عن جدارة. حتى هذين الأشقاء تجرأوا فقط على الذهاب إلى حافة دفن الإله بعد الوصول إلى عالم اللورد الإلهي.

 

بينما كان السيد تشو يتحدث ، كانت عيناه مغمضتين في التأمل. من أجل الاستمرار في استخدام فن الاكتشاف العالمي ، قلل من استخدام جميع الطاقات الأخرى إلى الحد الأدنى. كان المبدأ الكامن وراء هذه التقنية هو الاعتماد على ذاكرة هالة الشخص للبحث عن هذا الشخص في منطقة تبلغ مساحتها عشرات الأميال. حتى لو استخدموا تقنية تغيير المظهر ، فلا يزال بإمكانه الرؤية من خلالها.

 

 

 

 

لكن في هذا الوقت ، فشل تمامًا في إدراك أن مجموعة من الفنانين القتاليين المتواضعين قد ساروا نحو اتجاهه.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الفريق من فناني القتال يضم 12 شخصًا. كان فريق السمين تشو.

 

 

 

 

 

 

 

نحن على وشك مغادرة أبواب المدينة. بعد أن نغادر بوابات المدينة ، يجب على الجميع الاستماع إلى أوامري! هذا أمر لا مفر منه ، تذكروا ذلك ! إذا كنت لا تريد اتباع القواعد الخاصة بي ، فلا تدخل فريقي! ” واصل السمين تشو تكرار هذه النقطة.

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، عند مقارنتهم بعبقرية وحشية مثل شياو موشيان التي كانت والدتها وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، لم يكونوا قادرين على مجاراتها.

كان هناك العديد من الاستجابات بفارغ الصبر. كل هؤلاء الناس كانوا عباقرة متعجرفين من جيلهم ، فكيف يكونون مستعدين لطاعة الآخرين؟

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى لين مينغ نظرة السمين تشو نحوه ، أومأ برأسه في المقابل.

 

 

 

 

في هذه اللحظة تجمد تعبيره. رأى مجموعة من فناني القتال عند بوابات المدينة. امتلكت المجموعة أكثر من 20 شخصًا ، رجالًا ونساءً كبارًا وصغارًا. كان بعضهم يرتدي زي التابعين ، وكان يقودهم ثلاثة أو أربعة أشخاص. ركب كل هؤلاء الناس الوحوش الشريرة التي روضوها في المقفر العظيم. كانت هالاتهم قوية وأساسهم متين .

 

 

في هذه اللحظة تجمد تعبيره. رأى مجموعة من فناني القتال عند بوابات المدينة. امتلكت المجموعة أكثر من 20 شخصًا ، رجالًا ونساءً كبارًا وصغارًا. كان بعضهم يرتدي زي التابعين ، وكان يقودهم ثلاثة أو أربعة أشخاص. ركب كل هؤلاء الناس الوحوش الشريرة التي روضوها في المقفر العظيم. كانت هالاتهم قوية وأساسهم متين .

 

 

 

 

 

 

 

عندما رآهم لين مينغ ، أصبح قلبه باردًا. من بين هذه المجموعة من الناس كان هناك شخص تعرف عليه – الأمير الإمبراطوري نقي.

 

 

 

 

من زاوية الغرفة ، ظهر صوت فجأة. كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية حريرية. كان وجهه على شكل مثلثات وحاجبيه متدليان إلى أسفل. بدا أنه شخصية قوية وجريئة للغاية.

 

علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما أدهش لين مينغ هو أن هذا الرجل والمرأة كان لهما أجسام قوية للغاية ، تنضح بضعف بجو الجوهر النجمي. هؤلاء الفنانين القتاليين كلاهما كانا مزدوجي الجسم والطاقة ، ويمكن أن يشعر لين مينغ بهالة خافتة ومألوفة منهم.

 

 

 

فوجئ لين مينغ. كان هذا نوعًا من الأسلحة غريبًا ونادرًا للغاية. عادة ، يقوم الفنان القتالي بصياغة سلاح واحد بعناية بدلاً من مجموعة منها.

……..

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

 

 

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

 

 

سخر الرجل في منتصف العمر . على الرغم من أنه لم يذكر معناها ، إلا أنه كان واضحًا.

 

الرمح؟

 

بينما كان السمين تشو يتحدث ، بدأ صوته يتحول إلى جليدي. لكي يعيش هذا الشخص في وكر من القوى القوية مثل مدينة هيفينديفيل ، فإنه بالتأكيد لم يكن كما يوحي مظهره.

 

“صحيح. ماذا ، هل أنت قلق من أن يسحبك شخص ما إلى أسفل؟ ”

ترجمة

 

 

لكن في هذا الوقت ، فشل تمامًا في إدراك أن مجموعة من الفنانين القتاليين المتواضعين قد ساروا نحو اتجاهه.

PEKA

 

 

 

…..

بينما كان السيد تشو يتحدث ، كانت عيناه مغمضتين في التأمل. من أجل الاستمرار في استخدام فن الاكتشاف العالمي ، قلل من استخدام جميع الطاقات الأخرى إلى الحد الأدنى. كان المبدأ الكامن وراء هذه التقنية هو الاعتماد على ذاكرة هالة الشخص للبحث عن هذا الشخص في منطقة تبلغ مساحتها عشرات الأميال. حتى لو استخدموا تقنية تغيير المظهر ، فلا يزال بإمكانه الرؤية من خلالها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط