نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1466

1466

1466

1466

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان السبب في أن هذا الوادي يحمل هذا الاسم هو أنه من بين كل أولئك الذين قاموا بدخوله ، لم يظهر أحد على الإطلاق. موت مأساوي ، موت بلا جدوى ، كان معنى وادي الموت المأساوي أن أولئك الذين دخلوا سيموتون دون أي معنى أو قيمة على الإطلاق. كان هناك العديد من العوالم الغامضة حيث كان لدى المرء تسع فرص للموت وفرصة واحدة للبقاء على قيد الحياة ، ولكن إذا ظهر أحدهم بأمان ، فمن المحتمل أن يحصل على فرصة حظ هائلة.

 

ومع ذلك ، فإن ما فاجأ لين مينغ هو وجود مهمتين نادرتين على مستوى الروح الزرقاء ، وأن هاتين المهمتين احتاجتا فقط إلى عدد صغير من رونية الطاقة الأصل لشرائها. علاوة على ذلك ، على الرغم من تعليقهم على لوحة المهمة لبعض الوقت الآن ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين سألوا عنهم.

 

“تم بناء جميع هذه المباني بالحجر الجيري السماوي ودمجها مع جوهر الحديد الصلب الداكن ، مما يجعلها شديدة الصلابة. ومع ذلك ، فقد تم صنع هذا الحجر في مثل هذا المظهر كما لو كان يضرب باستمرار بالسيوف . هل يمكن أن تكون هناك معارك متكررة في منطقة شمال المدينة؟ ”

حتى شياو موشيان المرحة التى لم تخشى أي شيء كانت لا تزال مصدومه بشكل سخيف . كان هذا مكانًا مات فيه إمبيريان حتى . كان هذا يعني أنه بغض النظر عن مدى موهبة الشخص ، بغض النظر عن مدى عظمة النخبة الشابة البطولية ، أو حتى لو كانوا فنانين من الدرجة الأولى مثل ابن القديس حسن الحظ ، فإنهم ما زالوا مجرد مزحة أمام وادي الموت المأساوي .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر لين مينغ للحظة ثم قال ، “بالتأكيد لا يمكننا الذهاب إلى وادي الموت المأساوي هذا. حتى لو تم المبالغة في الشائعات وحتى لو لم يهلك إمبيريان في الداخل ، فإنه لا يزال مكانًا لا يمكننا العيش فيه. أما بالنسبة لافة دفن الإله حول وادى الموت المأساوي ، هذا لا يزال مكانًا يمكننا الذهاب إليه. بالطبع ، سيتعين علينا اتخاذ الترتيبات والتفكير في خطة مسبقًا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد وصول لين مينغ إلى مدينة هيفينديفيل ، لم يستفسر على الفور عن معلومات عن يشم الإمبراطور . وبدلاً من ذلك ، ذهب إلى حصن الإله الأسود في مدينة هيفينديفيل للنظر في المهمات الموجودة بداخلها.

 

 

 

 

 

 

 

كان لكل مدينة في طريق أسورا مهام مختلفة بالمقابل. بعد الانتهاء من هذه المهام ، يمكن للمرء الحصول على رونية إلهية .

 

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ قد عانى بالفعل من الآثار المدهشة للرونية الإلهية عالية الجودة. مع وجود مثل هذه الفرصة أمامه فإنه بطبيعة الحال لن يدعها تذهب.

 

 

 

 

 

 

 

تم إنشاء مدينة هيفينديفيل على مساحة شاسعة. من النقطة التي دخل فيها لين مينغ إلى بوابات المدينة الجنوبية ، كان على بعد مئات الأميال من حصن الإله الاسود ، التي كانت بالقرب من بوابات المدينة الشمالية.

 

 

 

 

 

 

 

لم يطير لين مينغ عدة مئات من الأميال. بدلا من ذلك ، سار في الطريق بأكمله. مع استمرارهم ، اكتشف لين مينغ أنه كلما اقترب من البوابات الشمالية ، أصبحت المبانى أكثر جدية ونبيلة. حتى أنه كان هناك نية قتل خافتة في كل مكان.

 

 

 

 

سخرت شياو موشيان ، “هل يمكن أن تكون شجاعتك أصغر؟ المنطقة التي يموت فيها إمبيريان هي وادي الموت المأساوي. الوضع جيد بما يكفي طالما أننا لا نذهب إلى هناك. مهمة مستوى الروح الزرقاء التي لدينا تقتصر فقط على حافة دفن الإله “.

 

عند البوابات الجنوبية ، كانت الشوارع تصطف على جانبيها المحلات التجارية وتعج بالكثير من الناس. كانت حية ومزدهرة. لكن بالقرب من البوابات الشمالية ، اختفت هذه الأنواع من المتاجر والمطاعم والفنادق. كل هذه الهياكل تم استبدالها بقلاع!

 

 

 

 

 

 

 

تم بناء هذه الحصون بصخور رمادية كبيرة وثقيلة. كانت هذه الصخور مغطاة بآثار حمراء داكنة مرقطة ، من الواضح أنها خلفتها الأسلحة أو المخالب. حتى أن لين مينغ يمكن أن يشم رائحة الدم هنا ، كما لو كانت هذه المنطقة بأكملها ساحة معركة أسورا.

 

 

غرق لين مينغ إحساسه الإلهي في زلة اليشم ، وسرعان ما وجد المعلومات التي يريدها.

 

 

 

 

“تم بناء جميع هذه المباني بالحجر الجيري السماوي ودمجها مع جوهر الحديد الصلب الداكن ، مما يجعلها شديدة الصلابة. ومع ذلك ، فقد تم صنع هذا الحجر في مثل هذا المظهر كما لو كان يضرب باستمرار بالسيوف . هل يمكن أن تكون هناك معارك متكررة في منطقة شمال المدينة؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت مخاطر حافة دفن الإله أقل بكثير. وفقًا لزلة اليشم ، كان حافة دفن الإله مكانًا يموت فيه فنانو القتال العاديون دون أدنى شك ، وحيث ينتهي المطاف بالعباقرة الذروة إلى الحظ .

 

 

سألت شياو موشيان بجانب لين مينغ ، متفاجئه بعض الشيء. في هذا الوقت ، حصل لين مينغ بالفعل على الإجابة من سولوايت.

 

 

 

 

 

 

سألت شياو موشيان بجانب لين مينغ ، متفاجئه بعض الشيء. في هذا الوقت ، حصل لين مينغ بالفعل على الإجابة من سولوايت.

قال ، “مدينة السماء تواجه المقفر العظيم الذى لا نهاية له وهناك أعداد لا حصر لها من الوحوش القديمة الشريرة التي تحتل البرية اللامحدودة. كل بضع سنوات من المحتمل أن يكون هناك حدث ما حيث تحاصر موجات الوحوش الشريرة المدينة. المدينة الجنوبية تواجه الجرف لذا فإن الجانب الشمالي هو مكان ساحة المعركة “.

إذا لم يستطع إمبيريان العودة من هذا المكان ، فكيف يمكن أن يذهب؟

 

 

 

تفاجأ لين مينغ.

 

 

كما أوضح لين مينغ كل هذا ، نظرت إليه شياو موشيان بمفاجأة. “كبف عرفت ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

فرك لين مينغ أنفه دون أن يشرح. بجانبه ، قام الأمير الوحش دويي بالسخرية بازدراء ، “إنه فنان قتالي محلي في طريق أسورا ، لذا يعرف هذا . ليس الأمر وكأنه شيء جديد “.

 

 

 

 

 

 

 

ضحكت شياو موشيان مرة ولم تتحدث أكثر.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ يهتم بالخلاف الذي حدث بين شياو موشيان والأمير الوحش . واصل النظر من خلال زلة اليشم. كانت هناك خرائط غير متوقعة تتضمن حافة دفن الإله و وادى الموت المأساوي.

 

 

وصل الثلاثة قريبًا إلى حصن الإله الاسود في مدينة هيفينديفيل. قبل دخولهم مدينة هيفينديفيل قاموا بتغيير مظهرهم مرة أخرى. كان هذا لمنع أي من هؤلاء الأشخاص الطموحين في حافة الهاوية من تعقبهم والتسبب في مزيد من المشاكل.

 

 

 

 

 

 

 

كانت حصن الإله الأسود في مدينة هيفينديفيل أكبر بعدة مرات من الموجودة في مدينة الخلاف ، وكان فنانو القتال هنا أيضًا من ذوي العيار الأعلى. في مدينة الخلاف كان هناك العديد من فناني القتال. لكن هنا ، نادراً ما يرى المرء حتى فناني البحر الإلهي. وحتى لو رآهم أحدهم ، فغالبًا ما كانوا من طاقم حصن الإله الاسود الذين ينتمون إلى عامة الناس في مدينة هيفينديفيل.

 

 

 

 

 

 

……..

أولئك الذين تجرأوا على المغامرة في عمق المقفر العظيم كانوا في الغالب اللوردات الإلهيين أو أعلى.

 

 

 

 

 

 

 

صعد لين مينغ إلى لوحة المهمة. كانت لوحة المهمة هذه هي نفسها الموجودة في مدينة الخلاف. تم سرد المهام المختلفة مع ثمنها. إذا كان لدى الشخص رونية مصدر طاقة ، فيمكنه استبدالها بشارة مهمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن ما فاجأ لين مينغ هو وجود مهمتين نادرتين على مستوى الروح الزرقاء ، وأن هاتين المهمتين احتاجتا فقط إلى عدد صغير من رونية الطاقة الأصل لشرائها. علاوة على ذلك ، على الرغم من تعليقهم على لوحة المهمة لبعض الوقت الآن ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين سألوا عنهم.

تحدث الأمير دويي حيث كان يريد سحب شياو موشيان كدرع. لكن كان من الواضح أنه سيصاب بخيبة أمل.

 

 

 

تم بناء هذه الحصون بصخور رمادية كبيرة وثقيلة. كانت هذه الصخور مغطاة بآثار حمراء داكنة مرقطة ، من الواضح أنها خلفتها الأسلحة أو المخالب. حتى أن لين مينغ يمكن أن يشم رائحة الدم هنا ، كما لو كانت هذه المنطقة بأكملها ساحة معركة أسورا.

 

 

“مم؟ غريب. هل هذه المهام صعبة للغاية؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

تتبع لين مينغ ذقنه. قرأ محتوى شاراتي المهمة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت أول مهمة نادرة على مستوى الروح الزرقاء هي دخول حافة دفن الإله والحصول على حجر دفن الإله. في ذلك الوقت ، سوف يندمج حجر دفن الإله مع شارة المهمة ويمكن للمرء أن يحصل على رون إلهة نتيجة لذلك.

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

 

 

 

 

كانت المهمة الثانية هي مطاردة 3600 وحش شرير رفيع المستوى في غضون ثلاث سنوات. سوف تمتص شارة المهمة الطاقة الوحشية لهذه الوحوش الشريرة. بعد قتلهم بالكامل ، سيحصل المرء أيضًا على رون إله كمكافأة. إذا مرت أكثر من ثلاث سنوات ، فستفشل المهمة.

 

 

 

 

 

 

 

كان من السهل فهم صعوبة المهمة الثانية. كانت الوحوش الشريرة عالية المستوى أقوى بكثير من فناني القتال في البحر الإلهي العاديين ، وكان قتل 3600 وحشًا في ثلاث سنوات يعني قتل ثلاثة منهم على الأقل كل يوم. كان هناك العديد من فناني القتال في البحر الإلهي المتوسط والمتأخر الذين جاءوا إلى الظهور في مدينة هيفينديفيل ، وبالنسبة لهم سيكون من المستحيل تقريبًا إكمال هذه المهمة.

كما أوضح لين مينغ كل هذا ، نظرت إليه شياو موشيان بمفاجأة. “كبف عرفت ذلك؟”

 

 

 

أي نوع من الأماكن كان ذلك؟

 

وداخل مركز حافة دفن الإله كانت هناك سلسلة جبال حمراء. داخل هذه السلسلة الجبلية كان وادي عميق لا يمكن فهمه يسمى وادي الموت المأساوي.

أما بالنسبة للمهمة الأولى ، فكانت ببساطة الدخول إلى قمة حافة دفن الإله والحصول على حجر دفن الإله. كانت الصعوبات والأسرار المتعلقة بهذه المهمة موجودة بشكل طبيعي في حافة دفن الإله.

ومع ذلك ، كان وادي الموت المأساوي مختلفًا. لم تكن هناك فرص حظ معروفة داخل وادي الموت المأساوي. كان وادي الموت المأساوي مكانًا دخل إليه الناس ولكنهم لم يخرجوا أبدًا. كانت منطقة موت مطلقة بلا أمل على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

أي نوع من الأماكن كان ذلك؟

“أبلغ السيد ، هذا الخادم القديم سمع بشكل ضعيف عن حافة دفن الإله من قبل. ومع ذلك ، لست متأكدًا جدًا من التفاصيل “.

 

 

 

 

 

 

“أبلغ السيد ، هذا الخادم القديم سمع بشكل ضعيف عن حافة دفن الإله من قبل. ومع ذلك ، لست متأكدًا جدًا من التفاصيل “.

استفسر لين مينغ عن موقف حافة دفن الإله من موظف حصن الإله الاسود المسؤول عن إصدار شارات المهمة. كان هذا الموظف رجل عفريت قديم. عندما استمع هذا القديم إلى سؤال لين مينغ ، كان من الواضح أنه نفد صبره. بعد كل شيء ، لم يكن لدى لين مينغ سوى تدريب تحول إلهي متأخر. كان الذهاب إلى حافة دفن الإله هو نفس رغبة الموت .

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن سولوايت عاش في طريق أسورا لفترة طويلة ، فإن هذا لا يعني أنه يعرف كل شيء. احتوى المقفر العظيم على العديد من الأسرار ، وكانت قوة سولوايت في الأصل ضعيفه جدًا للمغامرة في مدينة هيفينديفيل ، وبالتالي لم يكن يعرف الكثير عن هذه المنطقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أن حافة دفن الإله ستكون مكان ممتع للغاية للذهاب إليه. ”

سأل لين مينغ و فمه مفتوح . لم يكن يعرف عدد إمبيريان في طريق أسورا ، ولكن إذا كان الوضع مشابهًا للعالم الإلهي ، فسيكون هناك عدة مئات منهم. كان كل إمبيريان ذروة عبقرية حيث تجمعت مصائر هائلة على أجسادهم. لقد كانوا جميعًا أفرادًا بارزين تخطوا عدد لا يحصى من الفنانين القتاليين الآخرين من أجل إكمال طريقهم الخاص إلى أن يصبحوا إمبيريان!

 

 

 

 

 

لم يطير لين مينغ عدة مئات من الأميال. بدلا من ذلك ، سار في الطريق بأكمله. مع استمرارهم ، اكتشف لين مينغ أنه كلما اقترب من البوابات الشمالية ، أصبحت المبانى أكثر جدية ونبيلة. حتى أنه كان هناك نية قتل خافتة في كل مكان.

كانت شياو موشيان فتاة صغيرة لا تخشى السماء أو الأرض على الإطلاق. كلما كان المكان أكثر غموضًا وخوفًا ، زاد اهتمامها به. بالنسبة إلى الأمير الوحش دويي ، كان لديه بشرة قبيحة للغاية. من الواضح أن هذا النوع من الأماكن كان شديد الخطورة. إذا كان سيذهب بتهور إلى هناك مع لين مينغ وشياو موشيان ، فإنه سيفقد حياته إذا لم يكن حريصًا.

1466

 

 

 

 

 

 

استفسر لين مينغ عن موقف حافة دفن الإله من موظف حصن الإله الاسود المسؤول عن إصدار شارات المهمة. كان هذا الموظف رجل عفريت قديم. عندما استمع هذا القديم إلى سؤال لين مينغ ، كان من الواضح أنه نفد صبره. بعد كل شيء ، لم يكن لدى لين مينغ سوى تدريب تحول إلهي متأخر. كان الذهاب إلى حافة دفن الإله هو نفس رغبة الموت .

 

 

 

 

“هل تريد الذهاب إلى حافة دفن الإله ؟” غرقت بشرة الأمير الوحش دويي عندما سمع كلمات لين مينغ. إنه ببساطة لا يريد الذهاب إلى مثل هذا المكان الخطير. إذا كان مع لين مينغ ، فسيصبح قضيبًا صاعقًا يجذب كل الحظ السيئ إلى نفسه.

 

إذا ماتوا بالفعل في حافة دفن الإله ، فإن هذه المهمة كانت غير طبيعية. لقد كانت مثل إرسال أيًا من النخب الشابة البطولية إلى وفاتهم.

لم يرغب العفريت القديم ببساطة في إزعاج نفسه هذا الشاب الصغير الذي كان يضايقه بأسئلة بدافع الملل. ومع ذلك ، كان هذا هو واجبه هنا ، وبالتالي ألقى على مضض زلة من اليشم نحو لين مينغ التي تضمنت مقدمة موجزة عن حافة دفن الإله.

 

 

 

 

 

 

 

غرق لين مينغ إحساسه الإلهي في زلة اليشم ، وسرعان ما وجد المعلومات التي يريدها.

 

 

 

 

 

 

 

كانت منطقة حافة دفن الإله عبارة عن منطقة تمتد في دائرة نصف قطرها عشرات الآلاف من الأميال. كانت هذه منطقة خطر كانت موجودة منذ زمن سحيق ، وقد تسربت شائعات لا حصر لها على مدى مئات الملايين من السنين الماضية. إذا دخل فنان قتالي عادي ، فلن يكون هناك طريق للعودة. حتى بالنسبة لذروة العباقرة ، كانت الفرص أعلى في أن ينتهي بهم الأمر بالموت ثم البقاء على قيد الحياة في تلك الأرض الخطرة.

 

 

 

 

 

 

 

وداخل مركز حافة دفن الإله كانت هناك سلسلة جبال حمراء. داخل هذه السلسلة الجبلية كان وادي عميق لا يمكن فهمه يسمى وادي الموت المأساوي.

 

 

مثل هذا الشخص لا يمكن الاستهانة به!

 

حتى شياو موشيان المرحة التى لم تخشى أي شيء كانت لا تزال مصدومه بشكل سخيف . كان هذا مكانًا مات فيه إمبيريان حتى . كان هذا يعني أنه بغض النظر عن مدى موهبة الشخص ، بغض النظر عن مدى عظمة النخبة الشابة البطولية ، أو حتى لو كانوا فنانين من الدرجة الأولى مثل ابن القديس حسن الحظ ، فإنهم ما زالوا مجرد مزحة أمام وادي الموت المأساوي .

 

 

كان السبب في أن هذا الوادي يحمل هذا الاسم هو أنه من بين كل أولئك الذين قاموا بدخوله ، لم يظهر أحد على الإطلاق. موت مأساوي ، موت بلا جدوى ، كان معنى وادي الموت المأساوي أن أولئك الذين دخلوا سيموتون دون أي معنى أو قيمة على الإطلاق. كان هناك العديد من العوالم الغامضة حيث كان لدى المرء تسع فرص للموت وفرصة واحدة للبقاء على قيد الحياة ، ولكن إذا ظهر أحدهم بأمان ، فمن المحتمل أن يحصل على فرصة حظ هائلة.

كان لين مينغ قد عانى بالفعل من الآثار المدهشة للرونية الإلهية عالية الجودة. مع وجود مثل هذه الفرصة أمامه فإنه بطبيعة الحال لن يدعها تذهب.

 

 

 

 

 

بعد وصول لين مينغ إلى مدينة هيفينديفيل ، لم يستفسر على الفور عن معلومات عن يشم الإمبراطور . وبدلاً من ذلك ، ذهب إلى حصن الإله الأسود في مدينة هيفينديفيل للنظر في المهمات الموجودة بداخلها.

ومع ذلك ، كان وادي الموت المأساوي مختلفًا. لم تكن هناك فرص حظ معروفة داخل وادي الموت المأساوي. كان وادي الموت المأساوي مكانًا دخل إليه الناس ولكنهم لم يخرجوا أبدًا. كانت منطقة موت مطلقة بلا أمل على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن سولوايت عاش في طريق أسورا لفترة طويلة ، فإن هذا لا يعني أنه يعرف كل شيء. احتوى المقفر العظيم على العديد من الأسرار ، وكانت قوة سولوايت في الأصل ضعيفه جدًا للمغامرة في مدينة هيفينديفيل ، وبالتالي لم يكن يعرف الكثير عن هذه المنطقة.

في الشائعات التي تم تناقلها لعشرات الملايين أو حتى مئات الملايين من السنين ، قيل أن العديد من الإمبراطوريات ماتوا في وادي الموت المأساوي! كان وادي الموت المأساوي أحد أشهر مناطق الخطر في طريق أسورا بأكمله ، لأنه كان منطقة موت مطلقة.

 

 

 

 

صعد لين مينغ إلى لوحة المهمة. كانت لوحة المهمة هذه هي نفسها الموجودة في مدينة الخلاف. تم سرد المهام المختلفة مع ثمنها. إذا كان لدى الشخص رونية مصدر طاقة ، فيمكنه استبدالها بشارة مهمة.

 

 

“حتى إمبيريان ماتوا هناك؟”

 

 

 

 

 

 

أولئك الذين تجرأوا على المغامرة في عمق المقفر العظيم كانوا في الغالب اللوردات الإلهيين أو أعلى.

سأل لين مينغ و فمه مفتوح . لم يكن يعرف عدد إمبيريان في طريق أسورا ، ولكن إذا كان الوضع مشابهًا للعالم الإلهي ، فسيكون هناك عدة مئات منهم. كان كل إمبيريان ذروة عبقرية حيث تجمعت مصائر هائلة على أجسادهم. لقد كانوا جميعًا أفرادًا بارزين تخطوا عدد لا يحصى من الفنانين القتاليين الآخرين من أجل إكمال طريقهم الخاص إلى أن يصبحوا إمبيريان!

 

 

 

 

 

 

 

مثل هذا الشخص لا يمكن الاستهانة به!

 

 

 

 

 

 

بدا هذا وكأنه حكاية شعبية قبل النوم.

بمجرد أن يصبح الفنان القتالي إمبيريانو، نادرًا ما يواجهون كوارث قاتلة في حياتهم الطويلة المتبقية. لكن الآن ، علم لين مينغ من زلة اليشم هذه أن العديد من إمبيريان لقوا حتفهم في وادي الموت المأساوي.

كانت مخاطر حافة دفن الإله أقل بكثير. وفقًا لزلة اليشم ، كان حافة دفن الإله مكانًا يموت فيه فنانو القتال العاديون دون أدنى شك ، وحيث ينتهي المطاف بالعباقرة الذروة إلى الحظ .

 

 

 

 

 

 

بدا هذا وكأنه حكاية شعبية قبل النوم.

 

 

 

 

 

 

استفسر لين مينغ عن موقف حافة دفن الإله من موظف حصن الإله الاسود المسؤول عن إصدار شارات المهمة. كان هذا الموظف رجل عفريت قديم. عندما استمع هذا القديم إلى سؤال لين مينغ ، كان من الواضح أنه نفد صبره. بعد كل شيء ، لم يكن لدى لين مينغ سوى تدريب تحول إلهي متأخر. كان الذهاب إلى حافة دفن الإله هو نفس رغبة الموت .

“مات إمبيريان هناك؟”

 

 

 

 

 

 

 

حتى شياو موشيان المرحة التى لم تخشى أي شيء كانت لا تزال مصدومه بشكل سخيف . كان هذا مكانًا مات فيه إمبيريان حتى . كان هذا يعني أنه بغض النظر عن مدى موهبة الشخص ، بغض النظر عن مدى عظمة النخبة الشابة البطولية ، أو حتى لو كانوا فنانين من الدرجة الأولى مثل ابن القديس حسن الحظ ، فإنهم ما زالوا مجرد مزحة أمام وادي الموت المأساوي .

 

 

 

 

 

 

 

هذا يعني أيضًا أن وادي الموت المأساوي كان منطقة محظورة لا يمكن لأحد دخولها.

تم بناء هذه الحصون بصخور رمادية كبيرة وثقيلة. كانت هذه الصخور مغطاة بآثار حمراء داكنة مرقطة ، من الواضح أنها خلفتها الأسلحة أو المخالب. حتى أن لين مينغ يمكن أن يشم رائحة الدم هنا ، كما لو كانت هذه المنطقة بأكملها ساحة معركة أسورا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر لين مينغ للحظة ثم قال ، “بالتأكيد لا يمكننا الذهاب إلى وادي الموت المأساوي هذا. حتى لو تم المبالغة في الشائعات وحتى لو لم يهلك إمبيريان في الداخل ، فإنه لا يزال مكانًا لا يمكننا العيش فيه. أما بالنسبة لافة دفن الإله حول وادى الموت المأساوي ، هذا لا يزال مكانًا يمكننا الذهاب إليه. بالطبع ، سيتعين علينا اتخاذ الترتيبات والتفكير في خطة مسبقًا “.

 

 

بعد وصول لين مينغ إلى مدينة هيفينديفيل ، لم يستفسر على الفور عن معلومات عن يشم الإمبراطور . وبدلاً من ذلك ، ذهب إلى حصن الإله الأسود في مدينة هيفينديفيل للنظر في المهمات الموجودة بداخلها.

 

 

 

 

كانت مخاطر حافة دفن الإله أقل بكثير. وفقًا لزلة اليشم ، كان حافة دفن الإله مكانًا يموت فيه فنانو القتال العاديون دون أدنى شك ، وحيث ينتهي المطاف بالعباقرة الذروة إلى الحظ .

كانت أول مهمة نادرة على مستوى الروح الزرقاء هي دخول حافة دفن الإله والحصول على حجر دفن الإله. في ذلك الوقت ، سوف يندمج حجر دفن الإله مع شارة المهمة ويمكن للمرء أن يحصل على رون إلهة نتيجة لذلك.

 

 

 

 

 

كان لين مينغ قد عانى بالفعل من الآثار المدهشة للرونية الإلهية عالية الجودة. مع وجود مثل هذه الفرصة أمامه فإنه بطبيعة الحال لن يدعها تذهب.

أعتقد لين مينغ اعتقادًا راسخًا أنه سواء كان هو أو شياو موشيان ، لا يمكن وصفهم بأنهم مجرد عباقرة ذروة .

 

 

 

 

كانت شياو موشيان فتاة صغيرة لا تخشى السماء أو الأرض على الإطلاق. كلما كان المكان أكثر غموضًا وخوفًا ، زاد اهتمامها به. بالنسبة إلى الأمير الوحش دويي ، كان لديه بشرة قبيحة للغاية. من الواضح أن هذا النوع من الأماكن كان شديد الخطورة. إذا كان سيذهب بتهور إلى هناك مع لين مينغ وشياو موشيان ، فإنه سيفقد حياته إذا لم يكن حريصًا.

 

 

إذا ماتوا بالفعل في حافة دفن الإله ، فإن هذه المهمة كانت غير طبيعية. لقد كانت مثل إرسال أيًا من النخب الشابة البطولية إلى وفاتهم.

 

 

“حتى إمبيريان ماتوا هناك؟”

 

 

 

 

“هل تريد الذهاب إلى حافة دفن الإله ؟” غرقت بشرة الأمير الوحش دويي عندما سمع كلمات لين مينغ. إنه ببساطة لا يريد الذهاب إلى مثل هذا المكان الخطير. إذا كان مع لين مينغ ، فسيصبح قضيبًا صاعقًا يجذب كل الحظ السيئ إلى نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

لم يعد لديه الشجاعة لمواصلة تجربة صهر طريق أسورا. على الأقل لم يكن يريد الاستمرار مع لين مينغ.

 

 

“حتى إمبيريان ماتوا هناك؟”

 

 

 

على الرغم من أن سولوايت عاش في طريق أسورا لفترة طويلة ، فإن هذا لا يعني أنه يعرف كل شيء. احتوى المقفر العظيم على العديد من الأسرار ، وكانت قوة سولوايت في الأصل ضعيفه جدًا للمغامرة في مدينة هيفينديفيل ، وبالتالي لم يكن يعرف الكثير عن هذه المنطقة.

“لا تمزح معي. ألم تقرأ زلة اليشم؟ قال أن هذا هو المكان الذي يموت فيه إمبيريان حتى . إذا كنت تريد أن تموت فلا تجرنا معك “.

 

 

 

 

“هل تريد الذهاب إلى حافة دفن الإله ؟” غرقت بشرة الأمير الوحش دويي عندما سمع كلمات لين مينغ. إنه ببساطة لا يريد الذهاب إلى مثل هذا المكان الخطير. إذا كان مع لين مينغ ، فسيصبح قضيبًا صاعقًا يجذب كل الحظ السيئ إلى نفسه.

 

“حتى إمبيريان ماتوا هناك؟”

تحدث الأمير دويي حيث كان يريد سحب شياو موشيان كدرع. لكن كان من الواضح أنه سيصاب بخيبة أمل.

 

 

 

 

 

 

 

سخرت شياو موشيان ، “هل يمكن أن تكون شجاعتك أصغر؟ المنطقة التي يموت فيها إمبيريان هي وادي الموت المأساوي. الوضع جيد بما يكفي طالما أننا لا نذهب إلى هناك. مهمة مستوى الروح الزرقاء التي لدينا تقتصر فقط على حافة دفن الإله “.

 

 

 

 

 

 

 

عندما تحدثت شياو موشيان ، أصبحت بشرة الأمير الوحش دويي قبيحة بشكل متزايد. لقد وصفته شياو موشيان بأنه يفتقر إلى الشجاعة ؛ هذا جعله يشعر بالحزن الشديد. إنه ببساطة لا يريد أن يتحرك مع لين مينغ.

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ يهتم بالخلاف الذي حدث بين شياو موشيان والأمير الوحش . واصل النظر من خلال زلة اليشم. كانت هناك خرائط غير متوقعة تتضمن حافة دفن الإله و وادى الموت المأساوي.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه الخرائط قاسية للغاية. كان هذا لأنه في كل هذه السنوات ، لم يتمكن أي شخص من استكشاف حافة دفن الإله بالكامل ، وبالتالي تم تجميع هذه الخريطة معًا ببطء وتم ملؤها بالتكهنات بمرور الوقت قبل أن تصبح مقروءة بالكاد .

كانت هذه الخرائط قاسية للغاية. كان هذا لأنه في كل هذه السنوات ، لم يتمكن أي شخص من استكشاف حافة دفن الإله بالكامل ، وبالتالي تم تجميع هذه الخريطة معًا ببطء وتم ملؤها بالتكهنات بمرور الوقت قبل أن تصبح مقروءة بالكاد .

 

 

 

 

 

“مات إمبيريان هناك؟”

بالطبع ، من المحتمل أن يكون هناك بعض الأشخاص في مدينة هيفينديفيل لديهم خرائط تفصيلية لـ حافة دفن الإله. لكن ، لم يكن المرء بحاجة إلى أن يكون عبقريًا ليعرف أن هذه الخرائط ستكون باهظة الثمن ؛ لن يراها الآخرون بسهولة.

كانت شياو موشيان فتاة صغيرة لا تخشى السماء أو الأرض على الإطلاق. كلما كان المكان أكثر غموضًا وخوفًا ، زاد اهتمامها به. بالنسبة إلى الأمير الوحش دويي ، كان لديه بشرة قبيحة للغاية. من الواضح أن هذا النوع من الأماكن كان شديد الخطورة. إذا كان سيذهب بتهور إلى هناك مع لين مينغ وشياو موشيان ، فإنه سيفقد حياته إذا لم يكن حريصًا.

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ ينظر بشكل عرضي ؛ لم يكن يتوقع أن يكون لهذه الخريطة أي قيمة كبيرة.

 

 

بالطبع ، من المحتمل أن يكون هناك بعض الأشخاص في مدينة هيفينديفيل لديهم خرائط تفصيلية لـ حافة دفن الإله. لكن ، لم يكن المرء بحاجة إلى أن يكون عبقريًا ليعرف أن هذه الخرائط ستكون باهظة الثمن ؛ لن يراها الآخرون بسهولة.

 

بالطبع ، من المحتمل أن يكون هناك بعض الأشخاص في مدينة هيفينديفيل لديهم خرائط تفصيلية لـ حافة دفن الإله. لكن ، لم يكن المرء بحاجة إلى أن يكون عبقريًا ليعرف أن هذه الخرائط ستكون باهظة الثمن ؛ لن يراها الآخرون بسهولة.

 

 

ومع ذلك ، مع استمرار لين مينغ في البحث ، بدأ في العبوس. كانت بعض الخطوط العريضة لهذه الخريطة مألوفة بشكل واضح!

 

 

مثل هذا الشخص لا يمكن الاستهانة به!

 

 

 

 

تذكر لين مينغ الخطوط داخل يشم الإمبراطور ، أطلق نفسا طويلا. لقد توصل إلى نتيجة. كان المكان المدرج في يشم الإمبراطور فرصة بنسبة 80-90٪ في التواجد في حافة دفن الإله!

 

 

كانت هذه الخرائط قاسية للغاية. كان هذا لأنه في كل هذه السنوات ، لم يتمكن أي شخص من استكشاف حافة دفن الإله بالكامل ، وبالتالي تم تجميع هذه الخريطة معًا ببطء وتم ملؤها بالتكهنات بمرور الوقت قبل أن تصبح مقروءة بالكاد .

 

تذكر لين مينغ الخطوط داخل يشم الإمبراطور ، أطلق نفسا طويلا. لقد توصل إلى نتيجة. كان المكان المدرج في يشم الإمبراطور فرصة بنسبة 80-90٪ في التواجد في حافة دفن الإله!

 

تم بناء هذه الحصون بصخور رمادية كبيرة وثقيلة. كانت هذه الصخور مغطاة بآثار حمراء داكنة مرقطة ، من الواضح أنها خلفتها الأسلحة أو المخالب. حتى أن لين مينغ يمكن أن يشم رائحة الدم هنا ، كما لو كانت هذه المنطقة بأكملها ساحة معركة أسورا.

كانت هناك أيضًا فرصة هائلة لوقوعها في وادي الموت المأساوي ، منطقة اللاعودة الأسطورية!

بدا هذا وكأنه حكاية شعبية قبل النوم.

 

 

 

 

 

 

“هل مدفن الإله المقفر العظيم في وادي الموت المأساوي؟”

 

 

 

 

 

 

“تم بناء جميع هذه المباني بالحجر الجيري السماوي ودمجها مع جوهر الحديد الصلب الداكن ، مما يجعلها شديدة الصلابة. ومع ذلك ، فقد تم صنع هذا الحجر في مثل هذا المظهر كما لو كان يضرب باستمرار بالسيوف . هل يمكن أن تكون هناك معارك متكررة في منطقة شمال المدينة؟ ”

تفاجأ لين مينغ.

 

 

“حتى إمبيريان ماتوا هناك؟”

 

 

 

 

إذا لم يستطع إمبيريان العودة من هذا المكان ، فكيف يمكن أن يذهب؟

 

 

أولئك الذين تجرأوا على المغامرة في عمق المقفر العظيم كانوا في الغالب اللوردات الإلهيين أو أعلى.

 

 

 

 

 

“لا تمزح معي. ألم تقرأ زلة اليشم؟ قال أن هذا هو المكان الذي يموت فيه إمبيريان حتى . إذا كنت تريد أن تموت فلا تجرنا معك “.

 

 

 

 

 

 

……..

 

 

1466

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

 

 

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

أولئك الذين تجرأوا على المغامرة في عمق المقفر العظيم كانوا في الغالب اللوردات الإلهيين أو أعلى.

 

كانت هناك أيضًا فرصة هائلة لوقوعها في وادي الموت المأساوي ، منطقة اللاعودة الأسطورية!

 

 

 

 

 

ترجمة

 

 

 

PEKA

 

 

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط