1366
1366
…
لم يجرؤ لين مينغ على التراجع. اندلعت القوة من جسده.
..
…
طفت مو إيفرسناو وهي تطير إلى جسد الإلهة .
مع مطاردته تيان مينجزي من الخلف ، ببساطة لم يكن لدى لين مينغ أى خيار. لم يكن بإمكانه سوى القيام بمقامرة يائسة هذه المرة.
على الأكثر ، سيصل تيان مينجزى في غضون ربع ساعة. بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن تحمل المعمودية من قوة حيوية الدم والسماح لـ مو إيفرسنو بالوقت المطلوب لامتلاك جسد الإلهة لم يكن كافياً.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ قد ربط بالفعل عتبة الحياة والموت بالكامل ، كما تم فتح بوابة الحياة وبوابة الموت بالكامل. تم إطلاق الثمانية بوابات الداخلية بالكامل . والآن مع عدم وجود مكان للذهاب إليه ، بدأت حيوية الدم هذه في التأثير على جسم لين مينغ.
لحسن الحظ ، بعد أن اكتسب لين مينغ جزءًا من ميراث إمبيريان الختم الإلهي ، وصلت قوانين الوقت الخاصة به إلى مستوى الكمال الخامس. بالنسبة له ، لم يكن صنع سحر وقت صعبًا على الإطلاق.
كان ظهور شخصيتين موهبتين للغاية مثل لين مينغ و مو إيفرسنو في عالم من العوالم الدنيا حدثًا نادرًا بشكل لا يضاهى. حتى أن الروح الباقية قد شعرت أنه لا يوجد أحد في هذا العالم يمكنه الحصول على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس. بعد كل شيء ، فإن فرص ولادة قوة لا مثيل لها على كوكب انسكاب السماء منخفضة للغاية.
من الجانب شاهدت الروح الباقية كل هذا ، الدهشة على وجهه. لم يكن يعلم أن موهبة مو إيفرسنو قد وصلت إلى هذه الدرجة المرعبة. حتى لو كانت من نسل إمبيريان ، فإنها ستظل استثنائيه من جيلها.
سحر الوقت لم يكن تشكيل مصفوفة عميقة . حتى الرجل العجوز حسن الحظ كان قادرًا على وضع سحر تدفق الوقت 1:10 ، ناهيك عن شخص مثل لين مينغ.
كان إمبيريان بريمورديوس على الأرجح أحد الأسياد السابقين للحبة الشيطانيه . كان هذا أيضًا هو السبب في تمكنه من التدريب المزدوج في الجسم والطاقة وفتح نجوم قصر الداو التسعه . يمكن تخيل قوة حيوية دمه من هذا. حتى لو ترك قلبًا وراءه ، فإن قوة حيوية الدم داخل هذا القلب يمكن أن تغسل نيران الحياة من اللورد المقدس أو ملك العالم.
كان داخل جسد الإلهة قوة حياة مرعبة وحيوية دموية لا تضاهى مثل جحيم مشتعل. كان هذا النوع من حيوية الدم الساخن مرعبًا للغاية بالنسبة لطاقة الين الباردة.
لقد أخرج تسع من اليشم وبدأ في تشكيل سحر الوقت مع الطاقة الموجودة فيه. اندلعت ستارة زرقاء شاحبة من الضوء ، مما أدى على الفور إلى تسريع الوقت الداخلي بنسبة 1:25.
PEKA
إذا تمكن تيان مينجزي من اللحاق في ربع ساعة ، فإن السحر هذه المرة سيعطي لين مينغ حوالي ست ساعات. يجب أن تكون هذه الفترة الزمنية كافية.
كان هذا أيضًا لأن لين مينغ أصيب ، وإلا يمكنه ترتيب سحر 1:50 مرة.
إذا تمكن تيان مينجزي من اللحاق في ربع ساعة ، فإن السحر هذه المرة سيعطي لين مينغ حوالي ست ساعات. يجب أن تكون هذه الفترة الزمنية كافية.
“كبير ، هذا الشاب لديه سؤال يود طرحه. ” كما وضع لين مينغ سحر الوقت ، استدار نحو تلك الروح الباقية.
“أسأل. ”
ولكن لأي سبب كان سيتم تدمير الجسد البشري لمثل هذه الشخصية الرفيعة.
“أسأل. ”
“هذا الشاب يود أن يعرف. هل مات السلف إمبيريان بريمورديوس حقًا؟”
في النهاية ، رأى لين مينغ النجوم التسعة فقط. كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على الوصول إلى تلك الحدود.
أشارت جميع الدلائل إلى احتمال وفاة إمبيريان بريمورديوس على كوكب انسكاب السماء ، لكن لين مينغ وجد صعوبة في تصديق أن مثل هذه الشخصية المتطرفة ستموت.
…
هزت الروح المتبقية رأسه ، وأطلقت تنهيدة ثقيلة كما قال ، “تصميم السيد المحترم ومصيره لا يُفهم حقًا. لكن في تلك الحرب العظيمة قبل 100000 عام ، كان خصومه أقوياء للغاية حقًا. ربما. قد مات بالفعل. ”
تحولت هذه التيارات الساخنة من الهواء إلى قوة نقية لحيوية الدم .
“ نجوم قصر الداو التسعه . تسعة نجوم فى السماء ، كل نجمه تناظر قصر داو داخل جسد فنان قتالي. في مثل هذه السن المبكرة ، رأى هذا الصبي نجوم قصر الداو التسعه بهذه السهولة؟ ”
بينما كانت الروح الباقية تتحدث ، عبرت وجهه كل أنواع المشاعر. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان إمبيريان بريمورديوس قد مات بالفعل أم لا ، كتلميذ إمبيريان بريمورديوس ، فقد تمنى حقًا أن يحظى سيده بفرصة ضئيلة للنجاة. إذا كان لدى سيده حقًا أمل ضئيل في العيش ، فلن يقل أبدًا أن سيده ربما مات. لذلك ، بعبارة أخرى ، يبدو حقًا أن وضع إمبيريان بريمورديوس كان أكثر من مؤسف.
“مم ، هذا الشاب يفهم. ” تركت هذه الإجابة لين مينغ يشعر بالأسف قليلاً. حتى لو ترك إمبيريان بريمورديوس وراءه طريقًا ما لنفسه ، فإن معظم ما يتبقى منه كان على الأرجح كان روحًا غير مكتملة. كان من المستحيل تقريبًا استخدام روح غير مكتملة وإحياء تلك الروح إلى شخصية متطرفة من العالم الإلهي.
لم تتردد مو إيفرسنو . سارت أمام التابوت وانحنت بعمق نحو جسد تلك الإلهة. “الإمبراطورة السماوية الكبرى ، اليوم سوف يستعير هذا الشاب جسد الكبيره للعودة إلى الحياة. في المستقبل ، إن أمكن سيجد هذا الشاب بالتأكيد الروح البطولية للكبير ويساعد على إحياء الكبيره “.
التفت إلى مو إيفرسنو وقال ، “الأخت المتدربة ، هيا نبدأ. ”
أما بالنسبة لقوة حيوية الدم هذه ، فستنتمى إلى لين مينغ!
…
“أجل. ”
لم يكن إمبيريان بريمورديوس يريد أن ينتهي ميراثه في منطقة صيادى الكنوز في العالم الإلهي ، ولم يكن يريد أن يذبح الناس طريقهم إليه ، ولا يريد أن يأتي بعض القدامى الذين أغرتهم الشائعات.
لم تتردد مو إيفرسنو . سارت أمام التابوت وانحنت بعمق نحو جسد تلك الإلهة. “الإمبراطورة السماوية الكبرى ، اليوم سوف يستعير هذا الشاب جسد الكبيره للعودة إلى الحياة. في المستقبل ، إن أمكن سيجد هذا الشاب بالتأكيد الروح البطولية للكبير ويساعد على إحياء الكبيره “.
“أجل. ”
كان هذا لتجنب إهدار أي من هذه الحيوية في الدم. ومع ذلك ، فقد ألقى بالتأكيد عبئًا أكبر على جسد لين مينغ. إذا تبددت بعض حيوية الدم ، لكان الضغط أقل. لكن الآن ، أصبح جسده كله أحمر غامقًا ، تمامًا مثل سرطان البحر المسلوق. هاجمت الحيوية الدموية الوحشية والاستبدادية بتهور جميع خطوط الطول والأوعية الدموية في لين مينغ. على الرغم من أنه فتح البوابات الداخلية الثمانية المخفية واستوعب نخاع عظم التنين ، مما سمح لجسده بالوصول إلى درجات متينة بشكل لا يصدق ، إلا أن أوعيته الدموية كانت تنفجر حتى مع تمزق خطوط الطول.
إذا تركت الإلهة حقًا أجزاء من روحها المتبقية في هذا العالم ، فعند جمع هذه القطع من الروح المتبقية ودمجها مع جوهر الروح ، لن يكون من المستحيل إحياء الإلهة. ولكن ، قد يحتاج المرء إلى الوصول إلى عالم الألوهية الحقيقية قبل التمكن من القيام بذلك.
خلال العملية المؤلمة لامتصاص جوهر الدم ، حصل لين مينغ أيضًا على مزايا لا تصدق. كان جوهر الدم وقوة الحياة التي أحرقها تتعافي بسرعة.
طفت مو إيفرسناو وهي تطير إلى جسد الإلهة .
من ما يزيد قليلاً عن 40٪ من جوهر دمه المتبقي ، إلى 50٪ ، 60٪ ، 70٪.
لبعض الوقت ، طار جسد الإلهة عالياً في الهواء ، وتناثر شعرها الطويل إلى الخارج. انبعثت هالة رائعة من الحياة من جسدها والتفت حولها.
إذا لم يستطع تحمل ذلك ، فهناك احتمال أن يتم غسل أساس حياته.
كان داخل جسد الإلهة قوة حياة مرعبة وحيوية دموية لا تضاهى مثل جحيم مشتعل. كان هذا النوع من حيوية الدم الساخن مرعبًا للغاية بالنسبة لطاقة الين الباردة.
“ نجوم قصر الداو التسعه . تسعة نجوم فى السماء ، كل نجمه تناظر قصر داو داخل جسد فنان قتالي. في مثل هذه السن المبكرة ، رأى هذا الصبي نجوم قصر الداو التسعه بهذه السهولة؟ ”
هذا هو السبب في أن بعض الأشباح يختارون أجسادًا أضعف مع طاقة يين ثقيلة لامتلاكها. أما بالنسبة لأولئك المليئين بالحياة وقوة الدم المتدفقة ، فقد تجنبت الأشباح هؤلاء بقدر ما تستطيع.
“أيتها الأخت الكبرى ، اسمحى لي أن أتحمل تأثير حيوية الدم هذه !”
كانت بشرة مو إيفرسنو بيضاء. بعد أن صدمتها هذه الحيوية الدموية المتصاعدة ، كادت روحها الإلهية أن تسقط في حالة من الفوضى. ومع ذلك ، صرخت على أسنانها واستمرت في التقدم.
ولكن الآن ، كان لين مينغ يوجه قوة حيوية الدم هذه إلى جسده. استطاع أن يفعل ذلك لأن القلب لم يقاومه.
هذا هو السبب في أن بعض الأشباح يختارون أجسادًا أضعف مع طاقة يين ثقيلة لامتلاكها. أما بالنسبة لأولئك المليئين بالحياة وقوة الدم المتدفقة ، فقد تجنبت الأشباح هؤلاء بقدر ما تستطيع.
من الجانب شاهدت الروح الباقية كل هذا ، الدهشة على وجهه. لم يكن يعلم أن موهبة مو إيفرسنو قد وصلت إلى هذه الدرجة المرعبة. حتى لو كانت من نسل إمبيريان ، فإنها ستظل استثنائيه من جيلها.
بعد ساعة أخرى ، تمت استعادة حيوية دم لين مينغ بالكامل . ثم بدأت في الصعود وتزايدت أكثر فأكثر.
ولكن لأي سبب كان سيتم تدمير الجسد البشري لمثل هذه الشخصية الرفيعة.
هذا …
كانت الميراث أمرًا بالغ الأهمية ، وكانت المعايير المطلوبة من الأحفاد عالية جدًا. ألم تكن ترغب في العثور على خليفة مناسب أسهل قولًا من الفعل؟
صرَّب لين مينغ أسنانه وأغلق جميع نقاط الوخز لديه ، واحتوى بعناد على حيوية الدم هذه داخل جسمه ثم صقلها بقوة!
يمكن القول أن القدرة على العثور على هذا القبر والدخول إليه ، وكذلك العثور على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس والإلهة ، كان من حسن حظ لين مينغ ومو إيفرسنو. ولكن من وجهة نظر أخرى ، فإن قدرة لين مينغ و مو إيفرسنو على الوصول إلى الهاوية الشيطانية في كوكب انسكاب السماء والحصول على هذه الميراث يمكن اعتبارها أيضًا من حسن حظ إمبيريان بريمورديوس والإلهة.
كان ظهور شخصيتين موهبتين للغاية مثل لين مينغ و مو إيفرسنو في عالم من العوالم الدنيا حدثًا نادرًا بشكل لا يضاهى. حتى أن الروح الباقية قد شعرت أنه لا يوجد أحد في هذا العالم يمكنه الحصول على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس. بعد كل شيء ، فإن فرص ولادة قوة لا مثيل لها على كوكب انسكاب السماء منخفضة للغاية.
تلاشت السماء المرصعة بالنجوم وعادت النجوم التسعة إلى منازلها البعيدة. تم استعادة كل شيء إلى الهدوء.
بينما كانت الروح الباقية تتحدث ، عبرت وجهه كل أنواع المشاعر. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان إمبيريان بريمورديوس قد مات بالفعل أم لا ، كتلميذ إمبيريان بريمورديوس ، فقد تمنى حقًا أن يحظى سيده بفرصة ضئيلة للنجاة. إذا كان لدى سيده حقًا أمل ضئيل في العيش ، فلن يقل أبدًا أن سيده ربما مات. لذلك ، بعبارة أخرى ، يبدو حقًا أن وضع إمبيريان بريمورديوس كان أكثر من مؤسف.
..
ولكن الآن ، كان للأمور انعطافات في اتجاهات غريبة ورائعة. هل يمكن لهذا العالم حقًا أن يمتلك مفاهيم مثل الكارما والسببية؟ هل قررت السماوات عدم التخلي عن إمبيريان بريمورديوس ، وبالتالي خلقت له هذه الفرصة الأخيرة ؟
يمكن القول أن القدرة على العثور على هذا القبر والدخول إليه ، وكذلك العثور على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس والإلهة ، كان من حسن حظ لين مينغ ومو إيفرسنو. ولكن من وجهة نظر أخرى ، فإن قدرة لين مينغ و مو إيفرسنو على الوصول إلى الهاوية الشيطانية في كوكب انسكاب السماء والحصول على هذه الميراث يمكن اعتبارها أيضًا من حسن حظ إمبيريان بريمورديوس والإلهة.
..
“أيتها الأخت الكبرى ، اسمحى لي أن أتحمل تأثير حيوية الدم هذه !”
تلاشت السماء المرصعة بالنجوم وعادت النجوم التسعة إلى منازلها البعيدة. تم استعادة كل شيء إلى الهدوء.
لم يجرؤ لين مينغ على التراجع. اندلعت القوة من جسده.
“قوة حيوية الدم ، أدخلى جسدي!”
بصوت عالٍ من لين مينغ ، تشكل تيار دم أحمر في الهواء مثل تنين الدم وهو يندفع إلى جسد لين مينغ!
وقد تسبب هذا في دهشة الروح . كانت هذه هي حيوية الدم لإمبيريان!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
أشارت جميع الدلائل إلى احتمال وفاة إمبيريان بريمورديوس على كوكب انسكاب السماء ، لكن لين مينغ وجد صعوبة في تصديق أن مثل هذه الشخصية المتطرفة ستموت.
إذا لم يستطع تحمل ذلك ، فهناك احتمال أن يتم غسل أساس حياته.
لم تكن مو إيفرسنو سوى شكل روح يين. لن تكون قادرة على تحمل الكثير من حيوية الدم ، وخاصة حيوية الدم القوية التي كانت موجودة في قلب إمبيريان بريمورديوس. هذا النوع من حيوية الدم يمكن أن يحول بسهولة أي شبح أو روح إلى غبار. الآن ، كان من المناسب أن يمتص لين مينغ كل هذه الحيوية الدموية. أولاً ، سيساعد مو إيفرسنو ، وثانيًا ، كان أيضًا شيء يحتاجه لين مينغ بشدة في الوقت الحالي.
لا يحتاج المرء إلى الموهبة فحسب ، بل يحتاج أيضًا إلى الشخصية الأخلاقية الصحيحة.
كان إمبيريان بريمورديوس على الأرجح أحد الأسياد السابقين للحبة الشيطانيه . كان هذا أيضًا هو السبب في تمكنه من التدريب المزدوج في الجسم والطاقة وفتح نجوم قصر الداو التسعه . يمكن تخيل قوة حيوية دمه من هذا. حتى لو ترك قلبًا وراءه ، فإن قوة حيوية الدم داخل هذا القلب يمكن أن تغسل نيران الحياة من اللورد المقدس أو ملك العالم.
سيتم الاستيلاء على جسد الإلهة من قبل مو إيفرسنو.
شعر لين مينغ بشكل ضعيف أنه طالما مد يده ، يمكنه لمس هذه النجوم في السماء. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن هذه النجوم كانت بعيدة بشكل لا يضاهى ؛ كان من المستحيل عليه لمسهم.
على الأكثر ، سيصل تيان مينجزى في غضون ربع ساعة. بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن تحمل المعمودية من قوة حيوية الدم والسماح لـ مو إيفرسنو بالوقت المطلوب لامتلاك جسد الإلهة لم يكن كافياً.
أما بالنسبة لقوة حيوية الدم هذه ، فستنتمى إلى لين مينغ!
دخلت قوة حيوية الدم إلى جسده واندفعت مثل أنهار من الحمم المغلية عبر أوعيته الدموية. شعر لين مينغ أن جسده أصبح ساخنًا بشكل متزايد ، كما لو تم وضعه في غلاية. تم فتح جميع نقاط الوخز في جسده على مصراعيها ، مما أدى إلى إطلاق تيارات ساخنة من الهواء الحارق. كان كل نفس يطلقه أكثر سخونة من النيران حيث ارتفعت درجة حرارته بسرعة.
PEKA
تحولت هذه التيارات الساخنة من الهواء إلى قوة نقية لحيوية الدم .
صرَّب لين مينغ أسنانه وأغلق جميع نقاط الوخز لديه ، واحتوى بعناد على حيوية الدم هذه داخل جسمه ثم صقلها بقوة!
ما اختبره لين مينغ الآن لم يكن مجرد وهم. لكن في الحقيقة ، في تلك اللحظات القصيرة ، ظهرت تسعة نجوم حقًا في العالم ، وكان ضوء نجومهم يضيء عليه وحده!
كان هذا لتجنب إهدار أي من هذه الحيوية في الدم. ومع ذلك ، فقد ألقى بالتأكيد عبئًا أكبر على جسد لين مينغ. إذا تبددت بعض حيوية الدم ، لكان الضغط أقل. لكن الآن ، أصبح جسده كله أحمر غامقًا ، تمامًا مثل سرطان البحر المسلوق. هاجمت الحيوية الدموية الوحشية والاستبدادية بتهور جميع خطوط الطول والأوعية الدموية في لين مينغ. على الرغم من أنه فتح البوابات الداخلية الثمانية المخفية واستوعب نخاع عظم التنين ، مما سمح لجسده بالوصول إلى درجات متينة بشكل لا يصدق ، إلا أن أوعيته الدموية كانت تنفجر حتى مع تمزق خطوط الطول.
كان إمبيريان بريمورديوس على الأرجح أحد الأسياد السابقين للحبة الشيطانيه . كان هذا أيضًا هو السبب في تمكنه من التدريب المزدوج في الجسم والطاقة وفتح نجوم قصر الداو التسعه . يمكن تخيل قوة حيوية دمه من هذا. حتى لو ترك قلبًا وراءه ، فإن قوة حيوية الدم داخل هذا القلب يمكن أن تغسل نيران الحياة من اللورد المقدس أو ملك العالم.
خلال العملية المؤلمة لامتصاص جوهر الدم ، حصل لين مينغ أيضًا على مزايا لا تصدق. كان جوهر الدم وقوة الحياة التي أحرقها تتعافي بسرعة.
ما لم يكن أحدهم قوة إمبيريان ، فلن يكون أي شخص شجاعًا بما يكفي لامتصاص القلب الذي تركه إمبيريان بريمورديوس بقوة.
قبل الآن ، لم تكن نجوم قصر الداو التسعه سوى لغز للين مينغ وغامضة للغاية. لم يعرف لين مينغ ببساطة أي طريق يجب أن يسلكه أو كيفية العثور عليهم.
ولكن الآن ، كان لين مينغ يوجه قوة حيوية الدم هذه إلى جسده. استطاع أن يفعل ذلك لأن القلب لم يقاومه.
على الأكثر ، سيصل تيان مينجزى في غضون ربع ساعة. بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن تحمل المعمودية من قوة حيوية الدم والسماح لـ مو إيفرسنو بالوقت المطلوب لامتلاك جسد الإلهة لم يكن كافياً.
وقد تسبب هذا في دهشة الروح . كانت هذه هي حيوية الدم لإمبيريان!
حتى مو إيفرسنو كانت في مثل هذا الموقف. لم يرفض جسد الإلهة استيلائها عليه على الإطلاق. خلاف ذلك ، لكانت مو إيفرسنو قد احترقت لفترة طويلة إلى رماد.
تلاشت السماء المرصعة بالنجوم وعادت النجوم التسعة إلى منازلها البعيدة. تم استعادة كل شيء إلى الهدوء.
سواء كان قلب الإمبراطور العظيم أو جسد الإلهة ، لكي يحدث هذا الموقف حتى لو سمحت روحهم المتبقية بذلك ، لا يمكن أن يقال عن هذا إلا أنه دورة القدر و سامسارا الكارما .
لبعض الوقت ، طار جسد الإلهة عالياً في الهواء ، وتناثر شعرها الطويل إلى الخارج. انبعثت هالة رائعة من الحياة من جسدها والتفت حولها.
عندما رأت الروح الباقية حدوث كل هذا ، لم يستطع إلا أن يغمغم لنفسه ، ” لين مينغ ، بالإضافة إلى أخته المتدرب الكبرى ، كلاهما شخصان رائعان. أتساءل فقط عما عاشوه في حياتهم. ”
يمكن القول أن القدرة على العثور على هذا القبر والدخول إليه ، وكذلك العثور على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس والإلهة ، كان من حسن حظ لين مينغ ومو إيفرسنو. ولكن من وجهة نظر أخرى ، فإن قدرة لين مينغ و مو إيفرسنو على الوصول إلى الهاوية الشيطانية في كوكب انسكاب السماء والحصول على هذه الميراث يمكن اعتبارها أيضًا من حسن حظ إمبيريان بريمورديوس والإلهة.
كانت الميراث أمرًا بالغ الأهمية ، وكانت المعايير المطلوبة من الأحفاد عالية جدًا. ألم تكن ترغب في العثور على خليفة مناسب أسهل قولًا من الفعل؟
لحسن الحظ ، بعد أن اكتسب لين مينغ جزءًا من ميراث إمبيريان الختم الإلهي ، وصلت قوانين الوقت الخاصة به إلى مستوى الكمال الخامس. بالنسبة له ، لم يكن صنع سحر وقت صعبًا على الإطلاق.
لا يحتاج المرء إلى الموهبة فحسب ، بل يحتاج أيضًا إلى الشخصية الأخلاقية الصحيحة.
لم يكن إمبيريان بريمورديوس يريد أن ينتهي ميراثه في منطقة صيادى الكنوز في العالم الإلهي ، ولم يكن يريد أن يذبح الناس طريقهم إليه ، ولا يريد أن يأتي بعض القدامى الذين أغرتهم الشائعات.
وقد تسبب هذا في دهشة الروح . كانت هذه هي حيوية الدم لإمبيريان!
كان إمبيريان بريمورديوس على الأرجح أحد الأسياد السابقين للحبة الشيطانيه . كان هذا أيضًا هو السبب في تمكنه من التدريب المزدوج في الجسم والطاقة وفتح نجوم قصر الداو التسعه . يمكن تخيل قوة حيوية دمه من هذا. حتى لو ترك قلبًا وراءه ، فإن قوة حيوية الدم داخل هذا القلب يمكن أن تغسل نيران الحياة من اللورد المقدس أو ملك العالم.
ما أراده هو نسل له نفس المصير ، شخص يمكنه أن يرث إرثه.
حتى مو إيفرسنو كانت في مثل هذا الموقف. لم يرفض جسد الإلهة استيلائها عليه على الإطلاق. خلاف ذلك ، لكانت مو إيفرسنو قد احترقت لفترة طويلة إلى رماد.
..
على الأكثر ، سيصل تيان مينجزى في غضون ربع ساعة. بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن تحمل المعمودية من قوة حيوية الدم والسماح لـ مو إيفرسنو بالوقت المطلوب لامتلاك جسد الإلهة لم يكن كافياً.
في هذه النقطة ، كان لين مينغ هو الخيار الأنسبه.
دخلت قوة حيوية الدم إلى جسده واندفعت مثل أنهار من الحمم المغلية عبر أوعيته الدموية. شعر لين مينغ أن جسده أصبح ساخنًا بشكل متزايد ، كما لو تم وضعه في غلاية. تم فتح جميع نقاط الوخز في جسده على مصراعيها ، مما أدى إلى إطلاق تيارات ساخنة من الهواء الحارق. كان كل نفس يطلقه أكثر سخونة من النيران حيث ارتفعت درجة حرارته بسرعة.
من ما يزيد قليلاً عن 40٪ من جوهر دمه المتبقي ، إلى 50٪ ، 60٪ ، 70٪.
مر الوقت ببطء.
في هذا الوقت ، ركع لين مينغ على الأرض ، وكان جسده بالكامل غارقًا في العرق. وبجانبه صُدمت تلك الخصلة من روح تلميذ إمبيريان بريمورديوس لدرجة أنه لم يستطع التحدث.
ولكن لأي سبب كان سيتم تدمير الجسد البشري لمثل هذه الشخصية الرفيعة.
خلال العملية المؤلمة لامتصاص جوهر الدم ، حصل لين مينغ أيضًا على مزايا لا تصدق. كان جوهر الدم وقوة الحياة التي أحرقها تتعافي بسرعة.
هزت الروح المتبقية رأسه ، وأطلقت تنهيدة ثقيلة كما قال ، “تصميم السيد المحترم ومصيره لا يُفهم حقًا. لكن في تلك الحرب العظيمة قبل 100000 عام ، كان خصومه أقوياء للغاية حقًا. ربما. قد مات بالفعل. ”
من ما يزيد قليلاً عن 40٪ من جوهر دمه المتبقي ، إلى 50٪ ، 60٪ ، 70٪.
لم يجرؤ لين مينغ على التراجع. اندلعت القوة من جسده.
يمكن القول أن القدرة على العثور على هذا القبر والدخول إليه ، وكذلك العثور على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس والإلهة ، كان من حسن حظ لين مينغ ومو إيفرسنو. ولكن من وجهة نظر أخرى ، فإن قدرة لين مينغ و مو إيفرسنو على الوصول إلى الهاوية الشيطانية في كوكب انسكاب السماء والحصول على هذه الميراث يمكن اعتبارها أيضًا من حسن حظ إمبيريان بريمورديوس والإلهة.
بعد أقل من ساعة ، تمت استعادة جوهر دمه إلى 90٪ وكان يقترب من الشفاء التام!
مع مطاردته تيان مينجزي من الخلف ، ببساطة لم يكن لدى لين مينغ أى خيار. لم يكن بإمكانه سوى القيام بمقامرة يائسة هذه المرة.
بعد ساعة أخرى ، تمت استعادة حيوية دم لين مينغ بالكامل . ثم بدأت في الصعود وتزايدت أكثر فأكثر.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ قد ربط بالفعل عتبة الحياة والموت بالكامل ، كما تم فتح بوابة الحياة وبوابة الموت بالكامل. تم إطلاق الثمانية بوابات الداخلية بالكامل . والآن مع عدم وجود مكان للذهاب إليه ، بدأت حيوية الدم هذه في التأثير على جسم لين مينغ.
كان ظهور شخصيتين موهبتين للغاية مثل لين مينغ و مو إيفرسنو في عالم من العوالم الدنيا حدثًا نادرًا بشكل لا يضاهى. حتى أن الروح الباقية قد شعرت أنه لا يوجد أحد في هذا العالم يمكنه الحصول على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس. بعد كل شيء ، فإن فرص ولادة قوة لا مثيل لها على كوكب انسكاب السماء منخفضة للغاية.
في تلك اللحظة ، بدت حيوية دم لين مينغ وكأنها تريد التجمع معًا في حبة.
ولكن الآن ، كان للأمور انعطافات في اتجاهات غريبة ورائعة. هل يمكن لهذا العالم حقًا أن يمتلك مفاهيم مثل الكارما والسببية؟ هل قررت السماوات عدم التخلي عن إمبيريان بريمورديوس ، وبالتالي خلقت له هذه الفرصة الأخيرة ؟
تسبب مثل هذا الحدث الغريب في ارتعاش جسد لين مينغ. سقط كل شيء في الظلام ، ثم شعر أنه وصل فجأة إلى مكان أسود تمامًا. فوق هذا الفضاء كان هناك تسعة نجوم ، كل واحدة مشعة مع ضوء نجمه خاص ، وروعتها تضيء جسد لين مينغ.
لم يكن إمبيريان بريمورديوس يريد أن ينتهي ميراثه في منطقة صيادى الكنوز في العالم الإلهي ، ولم يكن يريد أن يذبح الناس طريقهم إليه ، ولا يريد أن يأتي بعض القدامى الذين أغرتهم الشائعات.
بعد أن سقط ضوء النجوم هذا على لين مينغ ، شعر أن كل عضلاته تتمدد ويتردد صداها مع هذه النجوم التسعة مثل أمواج المحيط.
بعد ساعة أخرى ، تمت استعادة حيوية دم لين مينغ بالكامل . ثم بدأت في الصعود وتزايدت أكثر فأكثر.
هذا …
امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد. هل يمكن أن تكون هذه النجوم التسعة الأسطورية هى نجوم قصر الداو التسعه ؟
علقت تسعة نجوم عالياً في السماء ، وكان ضوء نجومها يسطع بلا نهاية. كان تألقهم مثل نهر متدفق ، يركض إلى الأمام عبر الكون.
بعد أن سقط ضوء النجوم هذا على لين مينغ ، شعر أن كل عضلاته تتمدد ويتردد صداها مع هذه النجوم التسعة مثل أمواج المحيط.
شعر لين مينغ بشكل ضعيف أنه طالما مد يده ، يمكنه لمس هذه النجوم في السماء. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن هذه النجوم كانت بعيدة بشكل لا يضاهى ؛ كان من المستحيل عليه لمسهم.
هزت الروح المتبقية رأسه ، وأطلقت تنهيدة ثقيلة كما قال ، “تصميم السيد المحترم ومصيره لا يُفهم حقًا. لكن في تلك الحرب العظيمة قبل 100000 عام ، كان خصومه أقوياء للغاية حقًا. ربما. قد مات بالفعل. ”
لا يحتاج المرء إلى الموهبة فحسب ، بل يحتاج أيضًا إلى الشخصية الأخلاقية الصحيحة.
في النهاية ، رأى لين مينغ النجوم التسعة فقط. كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على الوصول إلى تلك الحدود.
ولكن الآن ، كان لين مينغ يوجه قوة حيوية الدم هذه إلى جسده. استطاع أن يفعل ذلك لأن القلب لم يقاومه.
لكن هذا قد وسع رؤية لين مينغ. سيحقق له هذا فوائد كبيرة لطريقه المستقبلي للتدريب.
قبل الآن ، لم تكن نجوم قصر الداو التسعه سوى لغز للين مينغ وغامضة للغاية. لم يعرف لين مينغ ببساطة أي طريق يجب أن يسلكه أو كيفية العثور عليهم.
لكنه الآن رأى النجوم التسعة الحقيقية ط. على الأقل ، كان لديه اتجاه عام لتوجيه طريقه في الفنون القتالية.
لم يجرؤ لين مينغ على التراجع. اندلعت القوة من جسده.
تلاشت السماء المرصعة بالنجوم وعادت النجوم التسعة إلى منازلها البعيدة. تم استعادة كل شيء إلى الهدوء.
كان هذا أيضًا لأن لين مينغ أصيب ، وإلا يمكنه ترتيب سحر 1:50 مرة.
في هذا الوقت ، ركع لين مينغ على الأرض ، وكان جسده بالكامل غارقًا في العرق. وبجانبه صُدمت تلك الخصلة من روح تلميذ إمبيريان بريمورديوس لدرجة أنه لم يستطع التحدث.
ما اختبره لين مينغ الآن لم يكن مجرد وهم. لكن في الحقيقة ، في تلك اللحظات القصيرة ، ظهرت تسعة نجوم حقًا في العالم ، وكان ضوء نجومهم يضيء عليه وحده!
لبعض الوقت ، طار جسد الإلهة عالياً في الهواء ، وتناثر شعرها الطويل إلى الخارج. انبعثت هالة رائعة من الحياة من جسدها والتفت حولها.
كان تلميذ إمبيريان بريمورديوس أيضًا مزارعًا مزدوجًا للجسم والطاقة. كان يعرف بالتأكيد ما يعنيه هذا المشهد الآن.
سواء كان قلب الإمبراطور العظيم أو جسد الإلهة ، لكي يحدث هذا الموقف حتى لو سمحت روحهم المتبقية بذلك ، لا يمكن أن يقال عن هذا إلا أنه دورة القدر و سامسارا الكارما .
……
“ نجوم قصر الداو التسعه . تسعة نجوم فى السماء ، كل نجمه تناظر قصر داو داخل جسد فنان قتالي. في مثل هذه السن المبكرة ، رأى هذا الصبي نجوم قصر الداو التسعه بهذه السهولة؟ ”
ترجمة
PEKA
..
إذا تمكن تيان مينجزي من اللحاق في ربع ساعة ، فإن السحر هذه المرة سيعطي لين مينغ حوالي ست ساعات. يجب أن تكون هذه الفترة الزمنية كافية.
شعر لين مينغ بشكل ضعيف أنه طالما مد يده ، يمكنه لمس هذه النجوم في السماء. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن هذه النجوم كانت بعيدة بشكل لا يضاهى ؛ كان من المستحيل عليه لمسهم.
……
1366
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
