1333
1333
تم تقسيم زلة اليشم الحلم الإلهي إلى عدة أقسام.
“هيهي. ” سخرت الجدة ميراج بصوت عالٍ ، مع تعبير على وجهها قائلة إنها توقعت ذلك بالفعل.
…
“أنا أرى. لذا فمساحة الحلم الإلهي هي سحر خلقه فنان قتالي ، مغمور بطاقة الأحلام الإلهية ، ومن ثم يتم التحكم فيه بمصدر الروح. ”
…
…
ربط لين مينغ أفكاره بزلة اليشم الحلم الإلهي. شعر بألم طفيف في بحره الروحي كما لو كان يطعن بالإبر. كان هذا الشعور لأن الأفكار الواردة في زلة اليشم في الحلم الإلهي كانت شرسة للغاية.
لم يشك لين مينغ في أنه حتى لو لم ينمي المرء قانون الحلم الإلهي ، فإن مجرد قراءة زلة اليشم في ستكون تمرينًا مفيدًا للغاية للروح الإلهية. كانت الطاقة داخل زلة يشم الحلم الإلهي مشابهة لصدمة صغيرة حفزت على نمو روح المرء. إذا قرأ المرء زلة اليشم هذه لفترة طويلة ، فسيساعد ذلك على تعزيز روحه وإرادته.
لم يشك لين مينغ في أنه حتى لو لم ينمي المرء قانون الحلم الإلهي ، فإن مجرد قراءة زلة اليشم في ستكون تمرينًا مفيدًا للغاية للروح الإلهية. كانت الطاقة داخل زلة يشم الحلم الإلهي مشابهة لصدمة صغيرة حفزت على نمو روح المرء. إذا قرأ المرء زلة اليشم هذه لفترة طويلة ، فسيساعد ذلك على تعزيز روحه وإرادته.
في هذا الجانب ، حتى لو لم تفعل الجده ميراج أي شيء ، فهي لا تخطط لإخفاء أي شيء عن لين مينغ. كان هذا لأن الجده ميراج عرفت أن لين مينغ لن يكون قادرًا على تعلم الكثير ، خلال 100 يوم
تم تقسيم زلة اليشم الحلم الإلهي إلى عدة أقسام.
كان القسم الأول يتعلق في الغالب بفنون الأوهام.
تراوحت هذه الأوهام من الهجمات إلى مهارات الإخفاء وحتى المصفوفات السحرية الوهمية. شملت جميع المواضيع.
من بينها كانت مهارة الإخفاء تسمى تقنية إعادة الميلاد الجسدي. إذا استخدم فنان قتالي في عالم اللورد الإلهي هذه القدرة ، فلن يتمكن حتى ملك العالم العظيم من التعرف عليه.
في الواقع ، لم يعد هذا مجرد وهم. بدلا من ذلك ، تم دمجها مع كل أنواع التغييرات في الجسد والروح. هذا الأسلوب لتغيير المظهر لم يكن لديه أي قوة مذهلة ، لكنه كان لا يزال عمليًا للغاية.
بعد ذلك ، كان هناك فن الروح الحاكمة ، ومساحة الحلم الإلهي ، ولحن الأحلام الخالد ، وتفسير الأحلام ، وجميع أنواع أساليب التدريب الأخرى التي أظهرتها الحلم الثلجي خلال الاجتماع القتالى الأول. تم تسجيلهم جميعًا بتفاصيل واضحة على زلة اليشم الحلم الإلهي. يمكن القول أن زلة اليشم هذه كانت عبارة عن مصفوفة من الميراث الأساسي العلوي لقصر الحلم الإلهي السماوي .
ربط لين مينغ أفكاره بزلة اليشم الحلم الإلهي. شعر بألم طفيف في بحره الروحي كما لو كان يطعن بالإبر. كان هذا الشعور لأن الأفكار الواردة في زلة اليشم في الحلم الإلهي كانت شرسة للغاية.
في هذا الجانب ، حتى لو لم تفعل الجده ميراج أي شيء ، فهي لا تخطط لإخفاء أي شيء عن لين مينغ. كان هذا لأن الجده ميراج عرفت أن لين مينغ لن يكون قادرًا على تعلم الكثير ، خلال 100 يوم
من قبل ، قالت الجده ميراج أنه إذا رغب لين مينغ في قراءة شيء ما من المكتبه ، فيمكنه إرسال شخص ما لتسليم الكتب إليه. ومع ذلك ، فهو لم يعرف ما يريد حقًا أن يقرأه ، وبالتالي كان من الأنسب له أن يذهب بنفسه.
كانت زلة اليشم في الحلم الإلهي شاملة ، وتضمنت جميع أنواع القوانين والرموز المعقدة بشكل لا يضاهى. إذا لم يكن لدى المرء مستوى معين من الفهم بالفعل ، فسيكون من الصعب للغاية تذكر كل هذا. حتى الفنان القتالي في عالم البحر الإلهي مع ذاكرة فوتوغرافية لن يكون قادرًا على القيام بذلك.
كان مثل قاع بحر جاف ، يمتص المطر بشراهة.
“هيهي. ” سخرت الجدة ميراج بصوت عالٍ ، مع تعبير على وجهها قائلة إنها توقعت ذلك بالفعل.
كان هذا تمامًا مثل قدرة سيد الشطرنج البشري على ملاحظة وتذكر كل خطوة قام بها. سيكون قادرًا على تذكر كل حركة ومكان لقطع الشطرنج ، وإعادة إنتاجها جميعًا في ذهنه. ولكن ، الشخص الذي لا يفهم الشطرنج سيجد هذا مستحيلاً. حتى لو رأوه أكثر من 10000 مرة ، فسيظلون يجدون أنه من المستحيل تذكره.
تراوحت هذه الأوهام من الهجمات إلى مهارات الإخفاء وحتى المصفوفات السحرية الوهمية. شملت جميع المواضيع.
“إن زلة اليشم الحلم الإلهي هذه عميقة وشاملة حقًا. على الرغم من أنه يمكنني تذكر المحتويات في غضون 100 يوم ، إلا أنه سيكون مقدرًا لي الحصول على العديد من الأشياء التي أشعر بالارتباك بشأنها.
“لقد مرت 100 يوم!”
…
كان لين مينغ ممتنًا جدًا لـ إمبيريان الحلم الإلهي. لم تمانع في السماح للين مينغ بقراءة الميراث الأساسي الكامل لقصرها . لم تكن هذه خدمة صغيرة.
ترجمة
كان إدراك القوانين عملية مملة للغاية. ومع ذلك ، غرق لين مينغ بكل إخلاص في هذه العملية ، وسرعان ما أنار نفسه على القوانين. من حيث الاجتهاد في التدريب ، لم يكن لين مينغ أسوأ من هانغ تشي. احتاج الفنان القتالي الحقيقي إلى أخلاق أساسية وقدرة على مقاومة الوحدة. بعد كل شيء ، حتى الإنسان لا يمكنه تحمل الدخول في العزلة لعدة سنوات أو حتى عشرات السنين.
هكذا ، جلس لين مينغ وتأمل . من وقت لآخر كان يتجول ذهابًا وإيابًا ، وأحيانًا كان يرسم تخيلات في الهواء. ببطء ، أصبح قانون الحلم الإلهي في ذهن لين مينغ واضحًا بشكل متزايد.
“هل انتهيت من التأمل؟” قالت الجدة ميراج بابتسامة سخيفة. لم تكن تعتقد أن لين مينغ كان بإمكانه حقًا رؤية محتويات يشم الحلم الإلهي وتذكرها في هذا الوقت.
هز لين مينغ رأسه ، وقال بصراحة ، “أنا لم أفعل”.
“أنا أرى. لذا فمساحة الحلم الإلهي هي سحر خلقه فنان قتالي ، مغمور بطاقة الأحلام الإلهية ، ومن ثم يتم التحكم فيه بمصدر الروح. ”
لمس لين مينغ علامات الروح في بحره الروحي. يمكنه أن يشعر بأن طاقة أرض الأحلام التي امتصها من داخل مساحة الأحلام الإلهية تأتي متناثرة إلى الخارج. تحت سيطرة لين مينغ ، حدثت كل أنواع التغييرات.
ترجمة
هز لين مينغ رأسه ، وقال بصراحة ، “أنا لم أفعل”.
ترجمة
بسبب وجود المكعب السحري ، تمكن لين مينغ من رؤية مسار دوران طاقة الحلم الإلهي بوضوح. في الواقع ، كان بصره أكثر وضوحًا من رؤية تلاميذ الحلم الإلهي .
كان المكعب السحري نفسه كنزًا عالميًا من أعلى مستوى مكثف من “الإلهي” لجوهر الكون وطاقته وإلهيته. إذا كان لدى المرء القدرة على تحريك المكعب السحري حقًا لقتل الآخرين ، فقد يتم قتل إمبيريان على الفور. ولكن لم يستطع لين مينغ سوى استخدام جزء صغير من قوته. ومع ذلك ، فإن استخدامه للتدريب كان مفيدًا جدًا للروح الإلهية.
دون وعي ، بدأت طبقة من السحر تظهر حول لين مينغ. أما بالنسبة للين مينغ ، فقد وقع في أثر عميق ، متجاهلاً كل شيء ، ودخل تمامًا في بحر قانون الحلم الإلهي.
كان مثل قاع بحر جاف ، يمتص المطر بشراهة.
فتح لين مينغ عينيه. أمامه ، اجتمعت تيارات من الضوء معًا ، وتشكلت في النهاية امرأة عجوز في أردية ضخمة. كان شكلها النحيف غير متطابق تمامًا مع الملابس التي كانت مغطاة بها.
مر الوقت التدريب لم يكن لديه وقت أو إيقاع. عندما نسي لين مينغ الوقت ، 100 يوم كانت قصيرة جدًا.
“لقد مرت 100 يوم!”
عندما كان لين مينغ عميقًا في التأمل ، دوى صوت امرأة عجوز فجأة في أذنيه. كان هذا الصوت فظًا بعض الشيء وكذلك متغطرسًا بعض الشيء.
عندما كان لين مينغ عميقًا في التأمل ، دوى صوت امرأة عجوز فجأة في أذنيه. كان هذا الصوت فظًا بعض الشيء وكذلك متغطرسًا بعض الشيء.
فتح لين مينغ عينيه. أمامه ، اجتمعت تيارات من الضوء معًا ، وتشكلت في النهاية امرأة عجوز في أردية ضخمة. كان شكلها النحيف غير متطابق تمامًا مع الملابس التي كانت مغطاة بها.
كان لين مينغ ممتنًا جدًا لـ إمبيريان الحلم الإلهي. لم تمانع في السماح للين مينغ بقراءة الميراث الأساسي الكامل لقصرها . لم تكن هذه خدمة صغيرة.
كانت الجدة ميراج.
1333
“هل انتهيت من التأمل؟” قالت الجدة ميراج بابتسامة سخيفة. لم تكن تعتقد أن لين مينغ كان بإمكانه حقًا رؤية محتويات يشم الحلم الإلهي وتذكرها في هذا الوقت.
ترجمة
كانت الأسباب ذات شقين. أولاً ، لم يكن لدى لين مينغ مصدر روحي وثانيًا ، لم يكن لديه معلم يوجهه. في هذه الحالة ، إذا كان لين مينغ قادرًا على تعلم قانون الحلم الإلهي ، فقد كان غريبًا حقًا. ناهيك عن تعلم ذلك ، سيكون من المستحيل عليه أن يتذكر محتويات زلة اليشم حتى . كان هذا لأن الأشياء في الداخل كانت معقدة للغاية. إذا لم يكن المرء خاضعًا للقوانين التي تحكمه ، فكيف يمكنه تذكر كل هذه الأحرف الرونية القانونية المعقدة للغاية؟
هز لين مينغ رأسه ، وقال بصراحة ، “أنا لم أفعل”.
100 يوم كانت كافية لكي يلقي لين مينغ نظرة على كامل زلة اليشم . ولكن لفهم القوانين بداخلها دون وعي واستنتاجها إلى مستويات مثالية في ذهنه ، فإن 100 يوم كانت بعيدة عن أن تكون كافية.
من بينها كانت مهارة الإخفاء تسمى تقنية إعادة الميلاد الجسدي. إذا استخدم فنان قتالي في عالم اللورد الإلهي هذه القدرة ، فلن يتمكن حتى ملك العالم العظيم من التعرف عليه.
كان المكعب السحري نفسه كنزًا عالميًا من أعلى مستوى مكثف من “الإلهي” لجوهر الكون وطاقته وإلهيته. إذا كان لدى المرء القدرة على تحريك المكعب السحري حقًا لقتل الآخرين ، فقد يتم قتل إمبيريان على الفور. ولكن لم يستطع لين مينغ سوى استخدام جزء صغير من قوته. ومع ذلك ، فإن استخدامه للتدريب كان مفيدًا جدًا للروح الإلهية.
تراوحت هذه الأوهام من الهجمات إلى مهارات الإخفاء وحتى المصفوفات السحرية الوهمية. شملت جميع المواضيع.
“هيهي. ” سخرت الجدة ميراج بصوت عالٍ ، مع تعبير على وجهها قائلة إنها توقعت ذلك بالفعل.
كان لين مينغ ممتنًا جدًا لـ إمبيريان الحلم الإلهي. لم تمانع في السماح للين مينغ بقراءة الميراث الأساسي الكامل لقصرها . لم تكن هذه خدمة صغيرة.
تراوحت هذه الأوهام من الهجمات إلى مهارات الإخفاء وحتى المصفوفات السحرية الوهمية. شملت جميع المواضيع.
اعتقدت الجدة ميراج أن لين مينغ كان لديه أسباب شائنة للمجيء إلى قصر الحلم الإلهي السماوي. كانت تعتقد أنه يريد التقاط الشابات هنا. بعد كل شيء ، كانت كل فتاة هنا فردًا متميزًا. إذا استطاع أن يأخذ الين البدائي ، فسيكون ذلك مفيدًا له كثيرًا. إذا لم يكن هذا ما كان يفعله هنا ، فلماذا يختار دراسة قانون الحلم الإلهي ، وهو شيء لا يمكن أن يأمل في فهمه؟
لم تستطع معرفة سبب موافقة الحلم الإلهي على طلب هذا الصبي الصغير. لكن بما أن الحلم الإلهي قد وافقت ، لم تستطع معارضة قرارها. بعد كل شيء ، كانت الحلم الإلهي هى السيد الحقيقي للقصر السماوي .
“جيد ، إذن سأمنحك 100 يوم أخرى. وهذه آخر 100 يوم. زلات يشم الحلم الإلهي محدودة للغاية في قصر الحلم الإلهي السماوي. هناك ثلاث مجموعات ، اثنان منهم نسخ وواحد منهم الأصلي. من المستحيل بالنسبة لي السماح لك بالتمسك بها إلى الأبد “.
“إن زلة اليشم الحلم الإلهي هذه عميقة وشاملة حقًا. على الرغم من أنه يمكنني تذكر المحتويات في غضون 100 يوم ، إلا أنه سيكون مقدرًا لي الحصول على العديد من الأشياء التي أشعر بالارتباك بشأنها.
لم تكن الجده ميراج تحاول أن تجعل الأمور صعبة على لين مينغ. كان الوضع هو نفسه في أي طائفة. كانت ميراث القوة الإلهية ثمينة للغاية وكان لكل تلميذ وقتًا محدودًا جدًا لدراستها.
كانت الأسباب ذات شقين. أولاً ، لم يكن لدى لين مينغ مصدر روحي وثانيًا ، لم يكن لديه معلم يوجهه. في هذه الحالة ، إذا كان لين مينغ قادرًا على تعلم قانون الحلم الإلهي ، فقد كان غريبًا حقًا. ناهيك عن تعلم ذلك ، سيكون من المستحيل عليه أن يتذكر محتويات زلة اليشم حتى . كان هذا لأن الأشياء في الداخل كانت معقدة للغاية. إذا لم يكن المرء خاضعًا للقوانين التي تحكمه ، فكيف يمكنه تذكر كل هذه الأحرف الرونية القانونية المعقدة للغاية؟
كان لين مينغ غير راغب في الإزعاج بسلوك الجده ميراج الوقح. قال ، “أنا لست في عجلة من أمرى لإدراك يشم الحلم الإلهي. لدي العديد من المجالات التي ما زلت في حيرة من أمري. على مدار المائة يوم القادمة ، أود استعارة النصوص من المكتبه “.
من قبل ، قالت الجده ميراج أنه إذا رغب لين مينغ في قراءة شيء ما من المكتبه ، فيمكنه إرسال شخص ما لتسليم الكتب إليه. ومع ذلك ، فهو لم يعرف ما يريد حقًا أن يقرأه ، وبالتالي كان من الأنسب له أن يذهب بنفسه.
عبست الجدة ميراج. لقد أرادت في الأصل رفض ذلك ، ولكن عند التفكير في شيء ما ، قالت بسخرية ، “إذا كنت ترغب في الذهاب إلى المكتبه ، فيمكنك ذلك. ”
كانت الأسباب ذات شقين. أولاً ، لم يكن لدى لين مينغ مصدر روحي وثانيًا ، لم يكن لديه معلم يوجهه. في هذه الحالة ، إذا كان لين مينغ قادرًا على تعلم قانون الحلم الإلهي ، فقد كان غريبًا حقًا. ناهيك عن تعلم ذلك ، سيكون من المستحيل عليه أن يتذكر محتويات زلة اليشم حتى . كان هذا لأن الأشياء في الداخل كانت معقدة للغاية. إذا لم يكن المرء خاضعًا للقوانين التي تحكمه ، فكيف يمكنه تذكر كل هذه الأحرف الرونية القانونية المعقدة للغاية؟
هز لين مينغ رأسه ، وقال بصراحة ، “أنا لم أفعل”.
كان لين مينغ غير راغب في الإزعاج بسلوك الجده ميراج الوقح. قال ، “أنا لست في عجلة من أمرى لإدراك يشم الحلم الإلهي. لدي العديد من المجالات التي ما زلت في حيرة من أمري. على مدار المائة يوم القادمة ، أود استعارة النصوص من المكتبه “.
مر الوقت التدريب لم يكن لديه وقت أو إيقاع. عندما نسي لين مينغ الوقت ، 100 يوم كانت قصيرة جدًا.
لم تكن الجده ميراج تحاول أن تجعل الأمور صعبة على لين مينغ. كان الوضع هو نفسه في أي طائفة. كانت ميراث القوة الإلهية ثمينة للغاية وكان لكل تلميذ وقتًا محدودًا جدًا لدراستها.
ترجمة
من قبل ، قالت الجده ميراج أنه إذا رغب لين مينغ في قراءة شيء ما من المكتبه ، فيمكنه إرسال شخص ما لتسليم الكتب إليه. ومع ذلك ، فهو لم يعرف ما يريد حقًا أن يقرأه ، وبالتالي كان من الأنسب له أن يذهب بنفسه.
PEKA
“أنا أرى. لذا فمساحة الحلم الإلهي هي سحر خلقه فنان قتالي ، مغمور بطاقة الأحلام الإلهية ، ومن ثم يتم التحكم فيه بمصدر الروح. ”
….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
