1267
,1267
احتوي هذا على نية قتل لا نهاية لها ، تتدحرج مثل تسونامي !
…
كان هناك عنقاء ثلج و عنقاء نار وحتى عنقاء سوداء التي لم يسمع بها لين مينغ.
…
كان ذلك تنينًا ، تنين حقيقي!
…
“يا؟ هل هناك شيء من هذا القبيل؟ ”
“لقد عبر أخيرًا مسافة 90 الف قدم!”
على مسافة بعيدة ، استطاع لين مينغ رؤية مجموعة من الشخصيات تتجه نحوه.
“إنه حقًا لا يمكن إيقافه. قد يصعد لين مينغ الى القمة حقًا! ”
كان ذلك تنينًا ، تنين حقيقي!
في هذا الوقت ، إذا تمكن لين مينغ حقًا من الوصول إلى القمة ، فعلى الرغم من أن الكثير من الناس سيصابون بالصدمة ، فلن يفاجأوا بعد الآن. لم يكن لين مينغ قد اخترق بعد عالم البحر الإلهي المتوسط عندما اجتاز المحنه على ارتفاع 80000 قدم. ولكن الآن بعد أن حقق أيضًا تقدمًا كبيرًا في تدريبه واخترق 90 ألف قدم ، فلن يكون من الغريب أن يصل إلى القمة.
بعد 90000 قدم ، لم يعد هناك محنة ولا قوة الألوهية. كل ما كان هنا كان نوعًا غريبًا من القوة.
“ليس لدي فكره. من يستطيع أن يقول ما سيحدث بعد 90 ألف قدم؟ ”
“إنهم. اللوردات الإلهيون؟ لا. إنهم لوردات مقدسون! ”
“سيتم كسر كل الأساطير بواسطته. على الرغم من أن هذا مجرد احتمال ، فإن ما سيحدث سيتم تسجيله في التاريخ “.
عندما استمع الجميع إلى الرجل العجوز ، أثار هذا اهتمامهم على الفور.
في هذا الوقت ، كان الجو شديد الحرارة. كان كثير من الناس يناقشون بعنف فيما بينهم.
…
كان كل تلاميذ عشيرة العنقاء القديمة متحمسين للغاية. لم يتخيلوا أبدًا أنه سيكون هناك يوم يقوم فيه شخص من عشيرته بتفكيك الأساطير التي تركها قصر إمبيريان السماوي.
“ما هو ارتفاع 10000 قدم الأخيرة من مذبح الختم الإلهي؟”
على مذبح الختم الإلهي ، كان لين مينغ في الواقع أصمًا لموجات الهتافات التي اندلعت حوله مثل مد لا نهاية له. علق على المنحدرات الحجرية الخشنة بارتفاع 90 ألف قدم وعدل تنفسه ببطء.
عندما تسلق لين مينغ ، شعر كما لو كان معزولًا عن العالم حيث دخل في فضاء زمني مختلف تمامًا.
اهتزت إحدى ذراعيه بلطف بجانبه. مع صوت طقطقة خفيف ، استعاد ذراعه الذي تمزق بفعل المحنة السماوية نفسه ببطء إلى حالته الأصلية.
“هذا صحيح ، تعتقد أنه يبدو بسيطًا ، لكن المخاطر لا يمكن تصورها. و لين مينغ. إذا كان أي شخص آخر ، فلن يكون ب قادر على البقاء هناك لفترة واحدة من الوقت “.
كما تجدد جسده ببطء. الآن ، لم تعتبر جروح لين مينغ ثقيلة للغاية. بعد عدة ساعات إضافية سيكون قادرًا على إعادة نفسه إلى حالة معقولة.
كان ذلك تنينًا ، تنين حقيقي!
“بعد تجربة هذه المحنة السماوية ، تقترب روح المعركة من حدود الروح الزرقاء. بعد أن تم تعميد جسدي ، حتى لو لم يكن جسدي يحتوي على عظم التنين أو دم العنقاء ، فإن موهبتي القتالية ستظل تتفوق بكثير على عبقري عادي! علاوة على ذلك ، ارتفعت القوة الدفاعية لجسدي أيضًا إلى مستوى آخر “.
اهتزت إحدى ذراعيه بلطف بجانبه. مع صوت طقطقة خفيف ، استعاد ذراعه الذي تمزق بفعل المحنة السماوية نفسه ببطء إلى حالته الأصلية.
فحص لين مينغ جسده بالكامل. انعكست فوائد تسلق مذبح الختم الإلهي في كل جانب من جوانب لين مينغ. بالنسبة للآخرين ، كان تسلق مذبح الختم الإلهي تجربة شاقة وبائسة مليئة بالألم والمعاناة. لكن لين مينغ كان يتحقق من القوانين المكتسبة خلال التساعى. بالنسبة له ، كانت هذه الرحلة بأكملها فرصة محظوظة للغاية.
كان بصر لين مينغ حادًا للغاية. سرعان ما تمكن من رؤية المجموعة . وعندما رأى ما كان يطير باتجاهه ، فتحت عيناه على مصراعيها.
الآن ، كان هدفه الوحيد هو الوصول إلى القمة! أن يصعد دون تردد ، ويخرج بقايا قوته النهائية ويصل إلى ذروة الخطوة 33!
“ما هو ارتفاع 10000 قدم الأخيرة من مذبح الختم الإلهي؟”
قيل أنه إذا تسلق المرء مذبح الختم الإلهي القديم ، فسيكون قادرًا على اتخاذ خطوة نحو الألوهية. لم يكن ذلك حديثًا فارغًا بأي حال من الأحوال. من خلال الوصول إلى القمة ، ستجلب المعمودية الثلاثية فوائد لا حصر لها لروح المرء وجسده وعالمه الداخلي ، مما يساعد على دمج جوهر هذا الشخص وطاقته وإلهيته معًا.
كان العديد من التلاميذ الصغار يناقشون بعضهم البعض بسرعة ، وكانت كلماتهم مليئة بالرهبة والاحترام. عندما مر لين مينغ عبر المحنة على ارتفاع 80000 قدم و 90 ألف قدم ، شعر العديد من هؤلاء التلاميذ الصغار بالإعجاب تجاه لين مينغ ، واعتبروه معبودهم اللامع.
كان أساس لين مينغ الحالي ضحلًا جدًا. حتى لو تم وضع مذبح الختم الإلهي القديم أمامه مباشرة ، فلن يكون قادرًا على صعوده إلى المستوى الذي كان عليه الآن.
من البداية حتى الآن ، كانت اختبارات مذبح الختم الإلهي قد تغلغلت في مفهوم 33 طبقة من السماء. كان جوهر الفنان القتالي وطاقته وإلهيته هي الجوانب الثلاثة التي يتم اختبارها.
أما بالنسبة لمذبح الختم الإلهي المتماثل ، فقد كان أبسط بكثير. كان لديه خصلة من المفاهيم الحقيقية لمذبح الختم الإلهي. كانت هذه النسخة المتماثلة التي تناسبه تمامًا. فكيف لا يغتنم هذه الفرصة أمامه؟
“يا؟ الشيخ تشو ، هل تعلم؟ ”
خطوة بخطوة ، يمشي إلى الأمام ، يتسلق باستمرار ، كان مسار لين مينغ ثابتًا وصلبًا!
على رأس كل وحش إله ، كان هناك قائد بالإضافة إلى جيش من عشرات الآلاف.
بعد 90000 قدم ، لم يعد هناك محنة ولا قوة الألوهية. كل ما كان هنا كان نوعًا غريبًا من القوة.
ظهرت هذه الفكرة على الفور في عقل لين مينغ. اللوردات المقدسون كجنود ، وإمبيريان كجنرال!
عندما تسلق لين مينغ ، شعر كما لو كان معزولًا عن العالم حيث دخل في فضاء زمني مختلف تمامًا.
…
في هذا الفضاء ، غمرت المنطقة بأكملها بطاقة غريبة. لقد كان شيئًا لم يشعر به لين مينغ من قبل.
الآن ، كان هدفه الوحيد هو الوصول إلى القمة! أن يصعد دون تردد ، ويخرج بقايا قوته النهائية ويصل إلى ذروة الخطوة 33!
بينما صعد لين مينغ هنا ، لم يشعر بأي ضغط على الإطلاق. هذا جعله يشعر بالغرابة. بكل الأسباب ، يجب أن يصبح الأمر أكثر صعوبة كلما أرتفع أعلى.
“ربما يكون إمبيريان الكون الشاسع قد خلق مذبح الختم الإلهي هذا ، ولكن هناك العديد من مواقف مذبح الختم الإلهي التي تجاوزت سيطرته. حتى إمبيريان الكون الشاسع وجد هذا الموقف غريبًا. لقد توقع أخيرًا أن أي أحداث تحدث في آخر 10000 قدم تعتمد على أساليب تدريب الفنان القتالي ، وفرص الحظ ، والخبرات ، والأساس ، والبنية الجسديه ، والإرادة ، والموهبة ، والسلالة ، والإدراك ، وجميع أنواع العوامل الأخرى مجتمعة ، وبالتالي كان هذا سبب حدوث كل أنواع الأشياء غير العادية وغير المتوقعة والتي يستحيل التنبؤ بها. أحيانًا ما تكون هذه المواقف الغريبة مصحوبة بظهور الظواهر “.
“هل يمكن أن يكون هذا الفضاء الغريب مجرد وهم؟ هل وقعت في متاهة سحر وهمي؟ ” فكر لين مينغ فجأة في هذا ، لكنه شعر على الفور أنه غير محتمل.
“ليس لدي فكره. من يستطيع أن يقول ما سيحدث بعد 90 ألف قدم؟ ”
من البداية حتى الآن ، كانت اختبارات مذبح الختم الإلهي قد تغلغلت في مفهوم 33 طبقة من السماء. كان جوهر الفنان القتالي وطاقته وإلهيته هي الجوانب الثلاثة التي يتم اختبارها.
وكان أمامهم قائد .
أما بالنسبة لشيء مثل مصفوفة سحرية وهمية ، فهذا شيء غير تقليدي إلى حد ما. لقد كان بعيدًا جدًا عن قوانين المصدر ويجب ألا يظهر في الخطوة 33.
كما تجدد جسده ببطء. الآن ، لم تعتبر جروح لين مينغ ثقيلة للغاية. بعد عدة ساعات إضافية سيكون قادرًا على إعادة نفسه إلى حالة معقولة.
بينما كان لين مينغ يعتقد أن كل هذا كان غريباً ، كان الجمهور مرتبكًا أيضًا.
بعد 90000 قدم ، لم يعد هناك محنة ولا قوة الألوهية. كل ما كان هنا كان نوعًا غريبًا من القوة.
“أليس لين مينغ يتسلق بسهولة؟ لا يبدو أنه يعاني من أي مشاكل “. همس فنان قتالي.
ازدادت هذه الوحوش الإلهية باستمرار كلما اقتربت أكثر فأكثر. في رؤية لين مينغ ، بدأوا بحجم كف ، ثم أصبحوا بحجم شخص ثم بحجم الجبال والأنهار ، وأخيراً عدة مئات من الأميال ، آلاف الأميال ، عشرات الآلاف من الأميال ثم تقريبًا مثل ككوكب صغير!
“لا تكن أحمق. مهما كانت المحنة التي يمر بها لين مينغ فهي تتجاوز خيالنا ، إنك فقط لا يمكنك رؤيتها. إذا كنت ستقف على ارتفاعه ، فسوف تموت على الفور بشكل رهيب! ”
“إنه هنا؟ ما هذا!؟”
“هذا صحيح ، تعتقد أنه يبدو بسيطًا ، لكن المخاطر لا يمكن تصورها. و لين مينغ. إذا كان أي شخص آخر ، فلن يكون ب قادر على البقاء هناك لفترة واحدة من الوقت “.
“ليس لدي فكره. من يستطيع أن يقول ما سيحدث بعد 90 ألف قدم؟ ”
كان العديد من التلاميذ الصغار يناقشون بعضهم البعض بسرعة ، وكانت كلماتهم مليئة بالرهبة والاحترام. عندما مر لين مينغ عبر المحنة على ارتفاع 80000 قدم و 90 ألف قدم ، شعر العديد من هؤلاء التلاميذ الصغار بالإعجاب تجاه لين مينغ ، واعتبروه معبودهم اللامع.
“هذا …. مذبح الختم الإلهي لا يمكن فهمه حقًا!” بعض الناس لا يسعهم إلا أن يهتفوا.
كان من السهل حقًا على لين مينغ أن يربح قلوب وعقول هؤلاء الفنانين القتاليين الشباب. كان هذا لأن خلفية لين مينغ كانت الأكثر شيوعًا بين كل هؤلاء العباقرة. لم يأت حتى من أرض مقدسة ملك العالم. من حيث الإمكانات ، فقد تفوق تمامًا على جميع أحفاد إمبيريان من قصر قصر الكون الشاسع السماوي على مدار المليوني عام الماضية. لقد كان حقًا مصدر إلهام لكل الحاضرين.
كان يدرك جيدًا أن كارثة ما ستأتي عاجلاً أم آجلاً ، ولن يتغير الوضع سواء تسلق ببطء أو بسرعة.
عندما حدق هؤلاء الشباب في في لين مينغ ، كانوا يعلمون أنه حتى لو لم تكن خلفيتهم الخاصة هي الأفضل ، فلا تزال هناك فرصة ليقفوا يومًا ما على أعلى مرحلة في العالم الإلهي ويصبحوا سيد القمة. كان لين مينغ المثال الرئيسي على ذلك.
ازدادت هذه الوحوش الإلهية باستمرار كلما اقتربت أكثر فأكثر. في رؤية لين مينغ ، بدأوا بحجم كف ، ثم أصبحوا بحجم شخص ثم بحجم الجبال والأنهار ، وأخيراً عدة مئات من الأميال ، آلاف الأميال ، عشرات الآلاف من الأميال ثم تقريبًا مثل ككوكب صغير!
“ما هو ارتفاع 10000 قدم الأخيرة من مذبح الختم الإلهي؟”
“لقد عبر أخيرًا مسافة 90 الف قدم!”
سأل بعض الناس من قسم المقاعد المحجوزة. كانت هذه الشخصيات عالية المستوى مليئة بالفضول تجاه ألغاز 10 آلاف قدم الأخيرة.
“يا؟ هل هناك شيء من هذا القبيل؟ ”
ومع ذلك ، تم الاحتفاظ بمذبح الختم الإلهي في الغالب بعمق داخل قصر الكون الشاسع السماوي ولم يتم أخذه إلا من حين لآخر لحضور الاجتماع القتالى الأول. وحتى ذلك الحين ، كان أعلى مستوى وصل إليه المشاركون في الاجتماع القتالى الأول هو الخطوة الثانية والثلاثون. وهكذا ، لم يكن أحد يعرف بالضبط ما يكمن في آخر 10000 قدم ، ولا حتى ملوك العالم الحاضرون.
على رأس كل وحش إله ، كان هناك قائد بالإضافة إلى جيش من عشرات الآلاف.
“أنا أعرف قليلا. ” قال رجل عجوز بملابس داكنة فجأة ، وهو يجذب أنظار كل من في القاعة.
“ليس لدي فكره. من يستطيع أن يقول ما سيحدث بعد 90 ألف قدم؟ ”
“يا؟ الشيخ تشو ، هل تعلم؟ ”
كان بصر لين مينغ حادًا للغاية. سرعان ما تمكن من رؤية المجموعة . وعندما رأى ما كان يطير باتجاهه ، فتحت عيناه على مصراعيها.
“مم ، أنا في الأصل من عالم الكون الشاسع وأنا أيضًا تلميذ من الأراضي المقدسة للكون الكبير. منذ عشرات الآلاف من السنين ، تم اختيار أخي المتدرب للدخول إلى قصر الكون الشاسع السماوي. كما أتيحت له الفرصة لتسلق مذبح الختم الإلهي ، وعلى الرغم من أنه لم يصل إلى الخطوة 33 ، إلا أنه لا يزال لديه فهم جيد لما يحدث في آخر عشرات الآلاف قدم من مذبح الختم الإلهي “.
فحص لين مينغ جسده بالكامل. انعكست فوائد تسلق مذبح الختم الإلهي في كل جانب من جوانب لين مينغ. بالنسبة للآخرين ، كان تسلق مذبح الختم الإلهي تجربة شاقة وبائسة مليئة بالألم والمعاناة. لكن لين مينغ كان يتحقق من القوانين المكتسبة خلال التساعى. بالنسبة له ، كانت هذه الرحلة بأكملها فرصة محظوظة للغاية.
في بعض العوالم العظيمة التي كانت تقع فيها قصر إمبيريان ، سيكون هناك بعض تلاميذ الأراضي المقدسة لملك العالم العظيم في ذلك العالم الذين سيكون لديهم فرصة لاختيارهم لدخول قصر إمبيريان السماوي. كان لدى نيثر ليمتلس هذه الأفكار وكان يأمل في دخول قصر فجر الشيطان السماوي. ولكن بعد هزيمته البائسة على مذبح الختم الإلهي ، لم يكن من المحتمل أن تتاح له هذه الفرصة. كان إمبيريان فجر الشيطان إمبيريان قوي وعديم الرحمة ، وكانت معاييره للتلاميذ الذين يدخلون قصر فجر الشيطان السماوي أعلى بكثير من معايير قصر الكون الشاسع السماوي .
“ما هو ارتفاع 10000 قدم الأخيرة من مذبح الختم الإلهي؟”
قال الرجل العجوز ، “في قصر الكون الشاسع السماوي ، هناك بالفعل تلاميذ يمكنهم تسلق آخر 10000 قدم. بالطبع ، هؤلاء التلاميذ جميعهم في عالم التحول الإلهي وما فوق. ما يختبرونه في آخر 10000 قدم يختلف من شخص لآخر ، وتجربة كل شخص فريدة من نوعها. وفقًا لما قاله لي شقيقي المتدرب الكبير ، لا يوجد شخصان مروا بنفس الأشياء “.
ظهرت مخلوقات أسطورية أخرى. سوان ني ، وايت مارش ، كيرين.
“يا؟ هل هناك شيء من هذا القبيل؟ ”
الكارثة الكبرى !؟
عندما استمع الجميع إلى الرجل العجوز ، أثار هذا اهتمامهم على الفور.
…
“ربما يكون إمبيريان الكون الشاسع قد خلق مذبح الختم الإلهي هذا ، ولكن هناك العديد من مواقف مذبح الختم الإلهي التي تجاوزت سيطرته. حتى إمبيريان الكون الشاسع وجد هذا الموقف غريبًا. لقد توقع أخيرًا أن أي أحداث تحدث في آخر 10000 قدم تعتمد على أساليب تدريب الفنان القتالي ، وفرص الحظ ، والخبرات ، والأساس ، والبنية الجسديه ، والإرادة ، والموهبة ، والسلالة ، والإدراك ، وجميع أنواع العوامل الأخرى مجتمعة ، وبالتالي كان هذا سبب حدوث كل أنواع الأشياء غير العادية وغير المتوقعة والتي يستحيل التنبؤ بها. أحيانًا ما تكون هذه المواقف الغريبة مصحوبة بظهور الظواهر “.
“هل يمكن أن يكون هذا الفضاء الغريب مجرد وهم؟ هل وقعت في متاهة سحر وهمي؟ ” فكر لين مينغ فجأة في هذا ، لكنه شعر على الفور أنه غير محتمل.
“ظاهرة!؟” كان الجميع مذهولين. طالما كانت هناك ظاهرة ، فهي حقًا شيء غير عادي.
في هذا الفضاء ، غمرت المنطقة بأكملها بطاقة غريبة. لقد كان شيئًا لم يشعر به لين مينغ من قبل.
“نعم. علاوة على ذلك ، كلما زادت الإمكانيات والموهبة ، وكلما كانت أساليب التدريب الخاصة بهم أكثر غموضًا وقوة ، كلما كان من الصعب التنبؤ بما سيحدث عندما يتسلق هذا الشخص آخر 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي. في بعض الأحيان ، هناك عباقرة متوحشون يتمتعون بموهبة غير مسبوقة والذين سيصعدون آخر 10000 قدم لمذبح الختم الإلهي ويحفزون الظاهرة. عندما تسلق الفضاء الشاسع مذبح الختم الإلهي خلال عالم البحر الإلهي ، قام بإنشاء رقم قياسي على ارتفاع 70000 قدم. في وقت لاحق ، في عالم التحول الإلهي ، صعد أعلى 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي وتسبب في ظهور ظاهرة! ”
كان شديد الحذر. على الرغم من أنه لم يكن هناك أي ضغط عليه ، إلا أنه ما زال يتسلق بسرعة بطيئة وثابتة.
“هذا …. مذبح الختم الإلهي لا يمكن فهمه حقًا!” بعض الناس لا يسعهم إلا أن يهتفوا.
بعد 90000 قدم ، لم يعد هناك محنة ولا قوة الألوهية. كل ما كان هنا كان نوعًا غريبًا من القوة.
“نعم ، إنه شيء يتبع قوانين العالم ؛ لقد تجاوز فهمنا.
كان كل تلاميذ عشيرة العنقاء القديمة متحمسين للغاية. لم يتخيلوا أبدًا أنه سيكون هناك يوم يقوم فيه شخص من عشيرته بتفكيك الأساطير التي تركها قصر إمبيريان السماوي.
بينما كان الجميع يتحدث ، كان لين مينغ قد صعد بالفعل 91000 قدم ، ولكن لم تكن هناك أي تغييرات غريبة من حوله.
من البداية حتى الآن ، كانت اختبارات مذبح الختم الإلهي قد تغلغلت في مفهوم 33 طبقة من السماء. كان جوهر الفنان القتالي وطاقته وإلهيته هي الجوانب الثلاثة التي يتم اختبارها.
كان شديد الحذر. على الرغم من أنه لم يكن هناك أي ضغط عليه ، إلا أنه ما زال يتسلق بسرعة بطيئة وثابتة.
أي نوع من الجيش كان هذا؟ كان يخشى أن هذا سيتطلب القوة الكلية المجمعة للعالم الإلهي لتشكيلها. فقط ما هو الأمر الذي يمكن أن يتسبب في خروج جميع الأسياد في العالم الإلهي؟ هل من الممكن ذلك…
كان يدرك جيدًا أن كارثة ما ستأتي عاجلاً أم آجلاً ، ولن يتغير الوضع سواء تسلق ببطء أو بسرعة.
سأل بعض الناس من قسم المقاعد المحجوزة. كانت هذه الشخصيات عالية المستوى مليئة بالفضول تجاه ألغاز 10 آلاف قدم الأخيرة.
92000 قدم. 93000 قدم!
“أليس لين مينغ يتسلق بسهولة؟ لا يبدو أنه يعاني من أي مشاكل “. همس فنان قتالي.
تدريجيا ، قام بخطوات ثابتة.
في هذا الوقت ، إذا تمكن لين مينغ حقًا من الوصول إلى القمة ، فعلى الرغم من أن الكثير من الناس سيصابون بالصدمة ، فلن يفاجأوا بعد الآن. لم يكن لين مينغ قد اخترق بعد عالم البحر الإلهي المتوسط عندما اجتاز المحنه على ارتفاع 80000 قدم. ولكن الآن بعد أن حقق أيضًا تقدمًا كبيرًا في تدريبه واخترق 90 ألف قدم ، فلن يكون من الغريب أن يصل إلى القمة.
أخيرًا ، لم يتبق سوى 7000 قدم. بمجرد وصوله إلى قمة مذبح الختم الإلهي ، سيكون ذلك معمودية وولادة جديدة لحياته!
“إنه حقًا لا يمكن إيقافه. قد يصعد لين مينغ الى القمة حقًا! ”
فجأة ، اهتز عقل لين مينغ. يمكن أن يشعر بشئ مرعب يتجه نحوه مثل المد الهادر.
نبض قلب لين مينغ بسرعة وتقلصت عيونه.
احتوي هذا على نية قتل لا نهاية لها ، تتدحرج مثل تسونامي !
“إنهم. اللوردات الإلهيون؟ لا. إنهم لوردات مقدسون! ”
“إنه هنا؟ ما هذا!؟”
بعد 90000 قدم ، لم يعد هناك محنة ولا قوة الألوهية. كل ما كان هنا كان نوعًا غريبًا من القوة.
كان لين مينغ مركزًا تمامًا. هذه الإرادة المرعبة أصبحت قوية بشكل متزايد.
كان العديد من التلاميذ الصغار يناقشون بعضهم البعض بسرعة ، وكانت كلماتهم مليئة بالرهبة والاحترام. عندما مر لين مينغ عبر المحنة على ارتفاع 80000 قدم و 90 ألف قدم ، شعر العديد من هؤلاء التلاميذ الصغار بالإعجاب تجاه لين مينغ ، واعتبروه معبودهم اللامع.
لقد ابتلع بحر نية القتل هذا السماء كلها. حتى العالم فقد لونه!
“لقد عبر أخيرًا مسافة 90 الف قدم!”
“هذا. ” توتر عقل لين مينغ . كانت نية القتل هذه مروعة للغاية. كانت أكثر نوايا القتل الوحشية التي واجهها لين مينغ في حياته ، وهي هالة غير مفهومة تمامًا.
عندما تسلق لين مينغ ، شعر كما لو كان معزولًا عن العالم حيث دخل في فضاء زمني مختلف تمامًا.
في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ بأنه منفصل تمامًا عن العالم. حتى مذبح الختم الإلهي من حوله اختفى. ظهر فجأة في فضاء واسع مليء بالنجوم وغير محدود.
كان بصر لين مينغ حادًا للغاية. سرعان ما تمكن من رؤية المجموعة . وعندما رأى ما كان يطير باتجاهه ، فتحت عيناه على مصراعيها.
على مسافة بعيدة ، استطاع لين مينغ رؤية مجموعة من الشخصيات تتجه نحوه.
كان من السهل حقًا على لين مينغ أن يربح قلوب وعقول هؤلاء الفنانين القتاليين الشباب. كان هذا لأن خلفية لين مينغ كانت الأكثر شيوعًا بين كل هؤلاء العباقرة. لم يأت حتى من أرض مقدسة ملك العالم. من حيث الإمكانات ، فقد تفوق تمامًا على جميع أحفاد إمبيريان من قصر قصر الكون الشاسع السماوي على مدار المليوني عام الماضية. لقد كان حقًا مصدر إلهام لكل الحاضرين.
كان بصر لين مينغ حادًا للغاية. سرعان ما تمكن من رؤية المجموعة . وعندما رأى ما كان يطير باتجاهه ، فتحت عيناه على مصراعيها.
الآن ، كان هدفه الوحيد هو الوصول إلى القمة! أن يصعد دون تردد ، ويخرج بقايا قوته النهائية ويصل إلى ذروة الخطوة 33!
“هذا … السماء !!!!”
…
نبض قلب لين مينغ بسرعة وتقلصت عيونه.
نبض قلب لين مينغ بسرعة وتقلصت عيونه.
كان ذلك تنينًا ، تنين حقيقي!
سأل بعض الناس من قسم المقاعد المحجوزة. كانت هذه الشخصيات عالية المستوى مليئة بالفضول تجاه ألغاز 10 آلاف قدم الأخيرة.
لم يكن هناك تنين فحسب ، بل كان هناك أيضًا وحوش إلهية من جميع الأنواع.
وكان أمامهم قائد .
كان هناك عنقاء ثلج و عنقاء نار وحتى عنقاء سوداء التي لم يسمع بها لين مينغ.
كان يدرك جيدًا أن كارثة ما ستأتي عاجلاً أم آجلاً ، ولن يتغير الوضع سواء تسلق ببطء أو بسرعة.
ظهرت مخلوقات أسطورية أخرى. سوان ني ، وايت مارش ، كيرين.
,1267
كان هناك أكثر من 200 من هذه المخلوقات الأسطورية!
كان هناك عنقاء ثلج و عنقاء نار وحتى عنقاء سوداء التي لم يسمع بها لين مينغ.
ازدادت هذه الوحوش الإلهية باستمرار كلما اقتربت أكثر فأكثر. في رؤية لين مينغ ، بدأوا بحجم كف ، ثم أصبحوا بحجم شخص ثم بحجم الجبال والأنهار ، وأخيراً عدة مئات من الأميال ، آلاف الأميال ، عشرات الآلاف من الأميال ثم تقريبًا مثل ككوكب صغير!
كان من السهل حقًا على لين مينغ أن يربح قلوب وعقول هؤلاء الفنانين القتاليين الشباب. كان هذا لأن خلفية لين مينغ كانت الأكثر شيوعًا بين كل هؤلاء العباقرة. لم يأت حتى من أرض مقدسة ملك العالم. من حيث الإمكانات ، فقد تفوق تمامًا على جميع أحفاد إمبيريان من قصر قصر الكون الشاسع السماوي على مدار المليوني عام الماضية. لقد كان حقًا مصدر إلهام لكل الحاضرين.
كان يقف على هؤلاء الوحوش الإلهية مجموعات من الناس. أو بالأحرى كان من الأصح تسميتهم جيشًا. كانوا جميعًا يقفون في تشكيلات منظمة ، يرتدون درعًا ذهبيًا لامعًا.
احتوي هذا على نية قتل لا نهاية لها ، تتدحرج مثل تسونامي !
وكان أمامهم قائد .
عندما تسلق لين مينغ ، شعر كما لو كان معزولًا عن العالم حيث دخل في فضاء زمني مختلف تمامًا.
على رأس كل وحش إله ، كان هناك قائد بالإضافة إلى جيش من عشرات الآلاف.
كان الجنود في هذا الجيش ينضحون بهالة مرعبة لا تضاهى. كان لين مينغ مندهشًا عندما اكتشف أنه لم يكن مطابقًا لأي واحد من هؤلاء الجنود.
كان الجنود في هذا الجيش ينضحون بهالة مرعبة لا تضاهى. كان لين مينغ مندهشًا عندما اكتشف أنه لم يكن مطابقًا لأي واحد من هؤلاء الجنود.
“أليس لين مينغ يتسلق بسهولة؟ لا يبدو أنه يعاني من أي مشاكل “. همس فنان قتالي.
“إنهم. اللوردات الإلهيون؟ لا. إنهم لوردات مقدسون! ”
“إنهم. اللوردات الإلهيون؟ لا. إنهم لوردات مقدسون! ”
اللوردات المقدسون كجنود !؟ عدة ملايين من اللوردات المقدسين !؟
من البداية حتى الآن ، كانت اختبارات مذبح الختم الإلهي قد تغلغلت في مفهوم 33 طبقة من السماء. كان جوهر الفنان القتالي وطاقته وإلهيته هي الجوانب الثلاثة التي يتم اختبارها.
عندما رأى لين مينغ كل هذا بوضوح ، صُدم لسبب غير مفهوم. كان للعديد من هؤلاء الجنود رؤوس من الشعر الأبيض وكانت وجوههم مجعدة مع تقدم العمر: من الواضح أنهم كانوا كبار في السن. في انطباع لين مينغ ، كان هؤلاء الناس جميعًا شخصيات بارزة ، سادة طوائفهم ، لكن الآن ، أصبحوا جميعًا جنودًا!
“إنهم. اللوردات الإلهيون؟ لا. إنهم لوردات مقدسون! ”
نظر لين مينغ إلى هؤلاء الجنود الذين يقفون أمامه بعيون مشكوك فيها. عندما واجههم ، شعر وكأنه يواجه الكون بأسره. كان هناك شعور لا يوصف بالرهبة يغمره.
“هل يمكن أن يكون هذا الفضاء الغريب مجرد وهم؟ هل وقعت في متاهة سحر وهمي؟ ” فكر لين مينغ فجأة في هذا ، لكنه شعر على الفور أنه غير محتمل.
“السماء!”
عندما حدق هؤلاء الشباب في في لين مينغ ، كانوا يعلمون أنه حتى لو لم تكن خلفيتهم الخاصة هي الأفضل ، فلا تزال هناك فرصة ليقفوا يومًا ما على أعلى مرحلة في العالم الإلهي ويصبحوا سيد القمة. كان لين مينغ المثال الرئيسي على ذلك.
ظهرت هذه الفكرة على الفور في عقل لين مينغ. اللوردات المقدسون كجنود ، وإمبيريان كجنرال!
تدريجيا ، قام بخطوات ثابتة.
أي نوع من الجيش كان هذا؟ كان يخشى أن هذا سيتطلب القوة الكلية المجمعة للعالم الإلهي لتشكيلها. فقط ما هو الأمر الذي يمكن أن يتسبب في خروج جميع الأسياد في العالم الإلهي؟ هل من الممكن ذلك…
كان يقف على هؤلاء الوحوش الإلهية مجموعات من الناس. أو بالأحرى كان من الأصح تسميتهم جيشًا. كانوا جميعًا يقفون في تشكيلات منظمة ، يرتدون درعًا ذهبيًا لامعًا.
الكارثة الكبرى !؟
“يا؟ الشيخ تشو ، هل تعلم؟ ”
تذكر عقل لين مينغ على الفور الكارثة العالمية الكبرى التي تحدث عنها ختم الإليزيوم القديم. لبعض الوقت ، لم يستطع نطق كلمة واحدة على الإطلاق.
“لقد عبر أخيرًا مسافة 90 الف قدم!”
ترجمة
PEKA
………
“نعم. علاوة على ذلك ، كلما زادت الإمكانيات والموهبة ، وكلما كانت أساليب التدريب الخاصة بهم أكثر غموضًا وقوة ، كلما كان من الصعب التنبؤ بما سيحدث عندما يتسلق هذا الشخص آخر 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي. في بعض الأحيان ، هناك عباقرة متوحشون يتمتعون بموهبة غير مسبوقة والذين سيصعدون آخر 10000 قدم لمذبح الختم الإلهي ويحفزون الظاهرة. عندما تسلق الفضاء الشاسع مذبح الختم الإلهي خلال عالم البحر الإلهي ، قام بإنشاء رقم قياسي على ارتفاع 70000 قدم. في وقت لاحق ، في عالم التحول الإلهي ، صعد أعلى 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي وتسبب في ظهور ظاهرة! ”
كان كل تلاميذ عشيرة العنقاء القديمة متحمسين للغاية. لم يتخيلوا أبدًا أنه سيكون هناك يوم يقوم فيه شخص من عشيرته بتفكيك الأساطير التي تركها قصر إمبيريان السماوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
