1222
1222
اندمجت مفاهيم لين مينغ الأربعة الأولى عن الرعد والنار معًا تمامًا. وفي بحره الروحي ، ارتعدت أيضًا روح معركته بشدة. أثناء ارتجافها ، تجمعت كل قوتها باستمرار على نفسها ، لتصبح أكثر صلابة وأكثر حدة. مع هذا النوع من التغيير ، نجحت روح معركة لين مينغ في اختراق النجاح الكبير والوصول إلى الكمال الذهبي.
…
تتوافق طاقة الضباب العظيم مع “الجوهر” ، وتتوافق طاقة التكوين مع “الطاقة” ، ويتوافق مصدر الروح مع “الإلهي”.
…
كان الداو السماوي كلي القدرة وموجود في كل مكان. عندما يقوم الفنان القتالي بتدريب القوانين ، فإنهم سيفهمون الداو السماوي ويتبعون قواعده لعرض مهاراتهم.
…
“بعد امتصاص طاقة أرض الأحلام التي تركها الوحش ذو الفراء الأحمر ، حصلت بالفعل على بعض ذكرياته؟ هل هذا بسبب المكعب السحري؟ ”
“هذه الخصلات الثلاثة الغريبة من الطاقة كانت في الواقع قادرة على تحطيم روحي وإصلاحها باستخدام أنفسهم كمركز. هذه العملية مشابهة لإصلاح الروح في التساعي وبنتيجة مشابهة تمامًا!
“مصدر الروح الأساسي. تلك الخصلات الثلاثة من طاقة الروح التي امتصتها هي في الواقع خصلات من مصدر روحي أوليه ! إذا كان الشكل الأولي قويًا جدًا ، فما نوع الدرجة التي سيكون مصدر الروح الحقيقي؟ وما هو مصدر الروح بالضبط؟ ”
“قوة روحي أصبحت أقوى بثلاث مرات. أيا كان ما استوعته ، فإن تأثيره قوى للغاية! ”
1222
وجد لين مينغ صعوبة في تصديق أن مثل هذه الخطوط الرفيعة من الطاقة كانت قادرة على تحقيق مثل هذا التأثير الذي يتحدى السماء.
والآن ، أدرك لين مينغ أخيرًا. الداو السماوي – كان روح الكون!
عندما غرق عقله في بحره الروحي ، لاحظ فجأة بعض الاختلافات.
أغلق لين مينغ عينيه. صور غامضة ولغات قديمة مرت فجأة في ذهنه.
“هذا …”
الكون كان له روح. لم يكن للكون روح فحسب ، بل كان للكواكب والنجوم أيضًا أرواح تسمى أرواح النجوم.
أغلق لين مينغ عينيه. صور غامضة ولغات قديمة مرت فجأة في ذهنه.
أصبح لين مينغ يدرك بشكل متزايد أصل واستخدام الأدوات الإلهية الثلاثة.
لبعض الوقت ، لم يكن لين مينغ قادرًا على فهم ماهية هذه الصور الغريبة والغامضة. فقط عندما ظهر في ذهنه حشد من المخلوقات المشابهة للوحش ذي الفراء الأحمر ، أدرك أن هذه كانت ذكريات ذلك الوحش ذو الفراء الأحمر!
كان هذا معنى إمبيريان!
“بعد امتصاص طاقة أرض الأحلام التي تركها الوحش ذو الفراء الأحمر ، حصلت بالفعل على بعض ذكرياته؟ هل هذا بسبب المكعب السحري؟ ”
“مصدر الروح الأساسي. تلك الخصلات الثلاثة من طاقة الروح التي امتصتها هي في الواقع خصلات من مصدر روحي أوليه ! إذا كان الشكل الأولي قويًا جدًا ، فما نوع الدرجة التي سيكون مصدر الروح الحقيقي؟ وما هو مصدر الروح بالضبط؟ ”
أشار لين مينغ إلى أن الشعور بامتصاص طاقة أرض الأحلام هذه هو نفس الشعور بابتلاع شظية روح لا مالك لها من المكعب السحري لأول مرة عندما كان عمره 15 عامًا.
أغلق لين مينغ عينيه. صور غامضة ولغات قديمة مرت فجأة في ذهنه.
لكن لين مينغ لم يكلف نفسه عناء معرفة سبب رؤيته لهذه الذكريات. لقد أراد البحث في هذه الذكريات على عجل عن أي شيء يتعلق بالمكعب السحري. ببساطة ، كان هناك الكثير من الأسرار حول الوحش ذو الفراء الأحمر.
…
ركز لين مينغ عقله وجلس على الأرض محاولا هضم هذه الذكريات بالكامل. ربما بسبب الطبيعة المختلفة لروح الوحش وروحه البشرية ، وجد لين مينغ صعوبة بالغة في الاندماج مع هذه الذكريات. حتى بالنسبة للكتابة الغريبة ، واجه لين مينغ صعوبة كبيرة في فهم أي منها. كان عليه أن يمشط الذكريات بحثًا عن تلميحات مقابلة من أجل استخلاص بعض المعنى من الكلمات.
مصدر كل الطاقة ، كل طاقات المنشأ ، كل الجوهر الحقيقي – كل أشكال الطاقة المختلفة تطورت من طاقة التكوين.
كانت هذه الذكريات غير مكتملة بشكل لا يصدق. فقط بعد البحث لفترة طويلة وجد بعض الأدلة.
في غضون بضع أنفاس من الوقت ، حصل لين مينغ على ميزة لا تُحصى. على الرغم من أنه لم يخترق بعد حدود التدريب ، إلا أن قوته قد زادت بشكل كبير. تجلى هذا بشكل أساسي في فهم واستخدام قوانينه وكذلك روح معركته. . إذا استخدم لين مينغ حكم الداو السماوي الآن ، فسيكون أقوى من ذي قبل.
“مصدر الروح الأساسي. تلك الخصلات الثلاثة من طاقة الروح التي امتصتها هي في الواقع خصلات من مصدر روحي أوليه ! إذا كان الشكل الأولي قويًا جدًا ، فما نوع الدرجة التي سيكون مصدر الروح الحقيقي؟ وما هو مصدر الروح بالضبط؟ ”
ترجمة PEKA …..
كان لين مينغ على دراية بمصطلح الاولى . كان لطاقة الضباب العظيم أيضًا ما يسمى شكل الطاقة الأولي .
مصدر كل الطاقة ، كل طاقات المنشأ ، كل الجوهر الحقيقي – كل أشكال الطاقة المختلفة تطورت من طاقة التكوين.
“مصدر الروح هذا. هل هو شيء مشابه لطاقة الضباب العظيم؟”
مصدر الروح – مصدر الروح.
لم يستطع لين مينغ إلا التفكير في هذا. واصل البحث في هذه الذكريات للحصول على مزيد من المعلومات.
“مم. هذا. ” اهتز عقل لين مينغ. وبينما نظر أبعد من ذلك واستخرج المزيد من المعلومات صُدم لسبب غير مفهوم.
يمتلك البشر الجوهر والطاقة والإلهية. في المقابل ، كان للكون أيضًا جوهره وطاقته وإلهيه.
“طاقة الضباب العظيم. طاقة التكوين. مصدر الروح!”
يمتلك البشر الجوهر والطاقة والإلهية. في المقابل ، كان للكون أيضًا جوهره وطاقته وإلهيه.
“ثلاثة أنواع من مصادر الطاقة!”
“عندما حصل إمبيريان بريمورديوس على حبة الشيطان ، كان هذا أيضًا” جوهر “الكون ، وبالتالي كان قادرًا على التدريب المزدوج في الجسم والطاقة ، ووصل إلى الحد الذي يمكنه من خلالها اقتلاع قلبه وسيظل ينبض لمدة 100000 عام. كان هذا على الأرجح بفضل دعم حبة الشيطان. أما بالنسبة للطاقة العظيمة التي تدرب عليها ، فهي مصدر “جسد” الكون. لا عجب أن إمبيريان بريمورديوس كان شخصًا رائعًا يمكنه تحقيق مثل هذه القدرة في قوانين الضباب العظيم. ”
في الأصل ، اعتقد لين مينغ أن الضباب العظيم هو أساس الكون وأقرب مصدر للوجود. لكنه اكتشف الآن أن مصدر الكون لم يتألف من طاقة الضباب العظيم فحسب ، بل نوعين آخرين أيضًا.
إمبيريان ، كلمة تعني السماوات. كان المعنى المتأصل في هذا العنوان هو أن الشخص الذي مُنح هذا اللقب له مكانة على قدم المساواة مع الداو السماوي.
طاقة الضباب العظيم – مصدر المادة.
تصادف وجود ثلاثة من طاقات المصدر هذه. كان هذا أيضًا ما تعنيه الأساطير من خلال إنشاء الثلاثة لكل الوجود الذي لا يحصى!
طاقة التكوين – مصدر الطاقات.
طاقة التكوين – مصدر الطاقات.
مصدر الروح – مصدر الروح.
حتى البشر والنباتات والوحوش الشريرة وجميع الأحياء التي كانت موجودة كانت أيضًا جزءًا من جسم الكون.
الكون كان له روح. لم يكن للكون روح فحسب ، بل كان للكواكب والنجوم أيضًا أرواح تسمى أرواح النجوم.
لكن لين مينغ لم يكلف نفسه عناء معرفة سبب رؤيته لهذه الذكريات. لقد أراد البحث في هذه الذكريات على عجل عن أي شيء يتعلق بالمكعب السحري. ببساطة ، كان هناك الكثير من الأسرار حول الوحش ذو الفراء الأحمر.
بالنسبة لروح الكون ، إذا كان من المقرر أن يطلق عليها اسم مختلف ، فسيكون ذلك. الداو السماوي!
عندما غرق عقله في بحره الروحي ، لاحظ فجأة بعض الاختلافات.
كان الداو السماوي كلي القدرة وموجود في كل مكان. عندما يقوم الفنان القتالي بتدريب القوانين ، فإنهم سيفهمون الداو السماوي ويتبعون قواعده لعرض مهاراتهم.
كانت قوانين الضباب العظيم هي في الحقيقة قوانين “جسد” الكون. قد يكون هناك طاقة ضباب عظيم حقيقية داخل حبة الشيطان.
طرق التدريب ، المهارات القتالية ، كل مفهوم ، كل شيء كان من خلال الأساليب التي حددها الداو السماوي.
طاقة التكوين – مصدر الطاقات.
إذا أراد المرء تجاوز الداو السماوي فعليه أن يتحمل عقوبة الداو السماوي.
كشف لين مينغ عن المزيد من أسرار إمبيريان بريمورديوس وهاوية الشيطان الأبدية ، وكانت معظم تخميناته صحيحة على الأرجح. يبدو أنه إذا حصل على حبة الشيطان في المستقبل ، فسوف تلعب دورًا حاسمًا في تطويره لقوانين الضباب العظيم.
كان هذا معروفًا أيضًا باسم المحنة السماوية. من خلال عبور المحنة السماوية ، يمكن للمرء أن يحصل على الحق في تجاوز الداو السماوي وربما حتى تشكيل قواعده الخاصة. إذا تمكن الإنسان من تحقيق مثل هذه الحدود ، فسيتم تسميته إمبيريان!
كان هذا معروفًا أيضًا باسم المحنة السماوية. من خلال عبور المحنة السماوية ، يمكن للمرء أن يحصل على الحق في تجاوز الداو السماوي وربما حتى تشكيل قواعده الخاصة. إذا تمكن الإنسان من تحقيق مثل هذه الحدود ، فسيتم تسميته إمبيريان!
إمبيريان ، كلمة تعني السماوات. كان المعنى المتأصل في هذا العنوان هو أن الشخص الذي مُنح هذا اللقب له مكانة على قدم المساواة مع الداو السماوي.
بالنسبة لروح الكون ، إذا كان من المقرر أن يطلق عليها اسم مختلف ، فسيكون ذلك. الداو السماوي!
إمبيريان ، كلمة تعني أيضًا الاحترام. إجمالاً ، أن تكون إمبيريان يعني أن تُحترم تمامًا مثل السماوات!
تتوافق طاقة الضباب العظيم مع “الجوهر” ، وتتوافق طاقة التكوين مع “الطاقة” ، ويتوافق مصدر الروح مع “الإلهي”.
كان هذا معنى إمبيريان!
لم يستطع لين مينغ إلا التفكير في هذا. واصل البحث في هذه الذكريات للحصول على مزيد من المعلومات.
منذ البداية ، لم يفهم لين مينغ أبدًا ما هو الداو السماوي. كان يعلم فقط أنه كان وجودًا مجردًا للغاية. ولكن في الوقت نفسه ، بدا أن الداو السماوي لديها فكر وإرادة خاصة به ، ويعاقب أي شخص يجرؤ على انتهاك مراسيمه .
كان هذا معنى إمبيريان!
والآن ، أدرك لين مينغ أخيرًا. الداو السماوي – كان روح الكون!
عندما غرق عقله في بحره الروحي ، لاحظ فجأة بعض الاختلافات.
وهذا ما يسمى بمصدر الروح كان حاضرًا في تكوين الكون ، وهو مصدر الطاقة الذي أصبح في النهاية الداو السماوي.
وبعد تحقيق روح المعركة الزرقاء ، سيكون هذا وضعًا مختلفًا تمامًا!
روح الكون. من بين الجوانب الثلاثة للجوهر ، والطاقة ، والإلهي ، يمكن أن يطلق عليه “الإلهي”.
“هذه الخصلات الثلاثة الغريبة من الطاقة كانت في الواقع قادرة على تحطيم روحي وإصلاحها باستخدام أنفسهم كمركز. هذه العملية مشابهة لإصلاح الروح في التساعي وبنتيجة مشابهة تمامًا!
كما كان للكون روح ، كان له أيضًا جسد أيضا !
والآن ، أدرك لين مينغ أخيرًا. الداو السماوي – كان روح الكون!
كل نجم ، كل قمر ، كل كوكب ، كل المجرات الشاسعة والعوالم اللامحدودة ، كل شيء كان جسم الكون!
وبعد تحقيق روح المعركة الزرقاء ، سيكون هذا وضعًا مختلفًا تمامًا!
حتى البشر والنباتات والوحوش الشريرة وجميع الأحياء التي كانت موجودة كانت أيضًا جزءًا من جسم الكون.
في غضون بضع أنفاس من الوقت ، حصل لين مينغ على ميزة لا تُحصى. على الرغم من أنه لم يخترق بعد حدود التدريب ، إلا أن قوته قد زادت بشكل كبير. تجلى هذا بشكل أساسي في فهم واستخدام قوانينه وكذلك روح معركته. . إذا استخدم لين مينغ حكم الداو السماوي الآن ، فسيكون أقوى من ذي قبل.
شكلت طاقة الضباب العظيم كل مادة داخل العالم ، وكانت أيضًا مصدر جسد الكون.
إذا أراد المرء تجاوز الداو السماوي فعليه أن يتحمل عقوبة الداو السماوي.
من الجوهر والطاقة والإلهية ، يمكن أيضًا تمثيل جسد الكون بـ “الجوهر”.
“قوة روحي أصبحت أقوى بثلاث مرات. أيا كان ما استوعته ، فإن تأثيره قوى للغاية! ”
أخيرًا. كانت هناك طاقة نشأة.
أغلق لين مينغ عينيه. صور غامضة ولغات قديمة مرت فجأة في ذهنه.
مصدر كل الطاقة ، كل طاقات المنشأ ، كل الجوهر الحقيقي – كل أشكال الطاقة المختلفة تطورت من طاقة التكوين.
كانت قوانين الضباب العظيم هي في الحقيقة قوانين “جسد” الكون. قد يكون هناك طاقة ضباب عظيم حقيقية داخل حبة الشيطان.
من الجوهر والطاقة والإلهية ، كانت هذه “طاقة” الكون.
وهذا ما يسمى بمصدر الروح كان حاضرًا في تكوين الكون ، وهو مصدر الطاقة الذي أصبح في النهاية الداو السماوي.
يمتلك البشر الجوهر والطاقة والإلهية. في المقابل ، كان للكون أيضًا جوهره وطاقته وإلهيه.
إمبيريان ، كلمة تعني أيضًا الاحترام. إجمالاً ، أن تكون إمبيريان يعني أن تُحترم تمامًا مثل السماوات!
تتوافق طاقة الضباب العظيم مع “الجوهر” ، وتتوافق طاقة التكوين مع “الطاقة” ، ويتوافق مصدر الروح مع “الإلهي”.
كان هذا معروفًا أيضًا باسم المحنة السماوية. من خلال عبور المحنة السماوية ، يمكن للمرء أن يحصل على الحق في تجاوز الداو السماوي وربما حتى تشكيل قواعده الخاصة. إذا تمكن الإنسان من تحقيق مثل هذه الحدود ، فسيتم تسميته إمبيريان!
تصادف وجود ثلاثة من طاقات المصدر هذه. كان هذا أيضًا ما تعنيه الأساطير من خلال إنشاء الثلاثة لكل الوجود الذي لا يحصى!
“فهمت ، اذا فإن المكعب السحري ، وخرزة الشيطان ، والبطاقة الأرجوانية في الحقيقة تمثل مصدر الروح ، وطاقة الضباب العظيم ، وطاقة التكوين. إنها أدوات إلهية مكثفة بطريقة ما من جوهر الكون وطاقته وإلهيته. ”
عندما فهم لين مينغ هذه الحقائق ، شعر أن بحره الروحي يهتز فجأة. كان الأمر أشبه بطبقة رقيقة من الغشاء تم اختراقها ، في تلك اللحظة ، تم فهم العديد من الحقائق والقوانين على الفور . في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ بأن قوته ترتفع بشكل جنوني وأن قوته الروحية تتعزز مرة أخرى بسرعة مرعبة.
اندمجت مفاهيم لين مينغ الأربعة الأولى عن الرعد والنار معًا تمامًا. وفي بحره الروحي ، ارتعدت أيضًا روح معركته بشدة. أثناء ارتجافها ، تجمعت كل قوتها باستمرار على نفسها ، لتصبح أكثر صلابة وأكثر حدة. مع هذا النوع من التغيير ، نجحت روح معركة لين مينغ في اختراق النجاح الكبير والوصول إلى الكمال الذهبي.
كان هذا معنى إمبيريان!
الآن أصبح على بعد خطوة واحدة فقط من روح معركة الزرقاء.
كان الداو السماوي كلي القدرة وموجود في كل مكان. عندما يقوم الفنان القتالي بتدريب القوانين ، فإنهم سيفهمون الداو السماوي ويتبعون قواعده لعرض مهاراتهم.
وبعد تحقيق روح المعركة الزرقاء ، سيكون هذا وضعًا مختلفًا تمامًا!
“مم. هذا. ” اهتز عقل لين مينغ. وبينما نظر أبعد من ذلك واستخرج المزيد من المعلومات صُدم لسبب غير مفهوم.
غرق لين مينغ في جسده. اكتشف أن شظايا القانون التي لا تعد ولا تحصى التي دفنت نفسها في جسده أثناء سقوط التساعى بدأت ببطء في الاندماج في جسده. بالنسبة لقوانين الرعد والنار الخاصة به ، في تلك اللحظة فقط وصلوا على الفور إلى الكمال من المفاهيم الأربعة الأولى. يمكن أن يشعر لين مينغ بضعف أنه يلامس مفاهيم المستوى الخامس.
أخيرًا. كانت هناك طاقة نشأة.
في غضون بضع أنفاس من الوقت ، حصل لين مينغ على ميزة لا تُحصى. على الرغم من أنه لم يخترق بعد حدود التدريب ، إلا أن قوته قد زادت بشكل كبير. تجلى هذا بشكل أساسي في فهم واستخدام قوانينه وكذلك روح معركته.
.
إذا استخدم لين مينغ حكم الداو السماوي الآن ، فسيكون أقوى من ذي قبل.
يمتلك البشر الجوهر والطاقة والإلهية. في المقابل ، كان للكون أيضًا جوهره وطاقته وإلهيه.
حتى لو كان يستخدم أبسط اختراق قوس قزح ، أو مطاردة الرعد ، أو مطاردة الشمس ، أو دفن السماء ، فإن ضربة واحدة فقط ستكون قادرة على قتل أفضل 10 تلاميذ أساسيين في العالم العظيم .
لم يستطع لين مينغ إلا التفكير في هذا. واصل البحث في هذه الذكريات للحصول على مزيد من المعلومات.
شعر لين مينغ بسعادة غامرة لأنه شعر بالتغيرات في جسده. لسوء الحظ ، لم يكن جسده البشري الحقيقي في عالم الأحلام الإلهي ، وإلا لكان من المحتمل أن يخترق البحر الإلهي المتوسط .
وهذا ما يسمى بمصدر الروح كان حاضرًا في تكوين الكون ، وهو مصدر الطاقة الذي أصبح في النهاية الداو السماوي.
ومع ذلك ، بعد أن حققت روحه تقدمًا ، كان عالمه الداخلي مليئًا بالطاقة. إذا ترك مساحة الحلم الإلهي ، فلن يحتاج إلى الكثير من الجهد لاقتحام عالم البحر الإلهي المتوسط . يمكن أن يطلق عليه حدث لا مفر منه.
بالنسبة لروح الكون ، إذا كان من المقرر أن يطلق عليها اسم مختلف ، فسيكون ذلك. الداو السماوي!
“فهمت ، اذا فإن المكعب السحري ، وخرزة الشيطان ، والبطاقة الأرجوانية في الحقيقة تمثل مصدر الروح ، وطاقة الضباب العظيم ، وطاقة التكوين. إنها أدوات إلهية مكثفة بطريقة ما من جوهر الكون وطاقته وإلهيته. ”
كان الداو السماوي كلي القدرة وموجود في كل مكان. عندما يقوم الفنان القتالي بتدريب القوانين ، فإنهم سيفهمون الداو السماوي ويتبعون قواعده لعرض مهاراتهم.
أصبح لين مينغ يدرك بشكل متزايد أصل واستخدام الأدوات الإلهية الثلاثة.
حتى لو كان يستخدم أبسط اختراق قوس قزح ، أو مطاردة الرعد ، أو مطاردة الشمس ، أو دفن السماء ، فإن ضربة واحدة فقط ستكون قادرة على قتل أفضل 10 تلاميذ أساسيين في العالم العظيم .
“عندما حصل إمبيريان بريمورديوس على حبة الشيطان ، كان هذا أيضًا” جوهر “الكون ، وبالتالي كان قادرًا على التدريب المزدوج في الجسم والطاقة ، ووصل إلى الحد الذي يمكنه من خلالها اقتلاع قلبه وسيظل ينبض لمدة 100000 عام. كان هذا على الأرجح بفضل دعم حبة الشيطان. أما بالنسبة للطاقة العظيمة التي تدرب عليها ، فهي مصدر “جسد” الكون. لا عجب أن إمبيريان بريمورديوس كان شخصًا رائعًا يمكنه تحقيق مثل هذه القدرة في قوانين الضباب العظيم. ”
“ثلاثة أنواع من مصادر الطاقة!”
كشف لين مينغ عن المزيد من أسرار إمبيريان بريمورديوس وهاوية الشيطان الأبدية ، وكانت معظم تخميناته صحيحة على الأرجح. يبدو أنه إذا حصل على حبة الشيطان في المستقبل ، فسوف تلعب دورًا حاسمًا في تطويره لقوانين الضباب العظيم.
كان هذا معروفًا أيضًا باسم المحنة السماوية. من خلال عبور المحنة السماوية ، يمكن للمرء أن يحصل على الحق في تجاوز الداو السماوي وربما حتى تشكيل قواعده الخاصة. إذا تمكن الإنسان من تحقيق مثل هذه الحدود ، فسيتم تسميته إمبيريان!
كانت قوانين الضباب العظيم هي في الحقيقة قوانين “جسد” الكون. قد يكون هناك طاقة ضباب عظيم حقيقية داخل حبة الشيطان.
طرق التدريب ، المهارات القتالية ، كل مفهوم ، كل شيء كان من خلال الأساليب التي حددها الداو السماوي.
“قام إمبيريان بريمورديوس بتدريب الجسد والطاقة المزدوجة ، لكن إمبيريان الحلم الإلهي تتدرب مصدر الرروح ، وبالتالي فهي على الأرجح مزدوجه تدريب للطاقة والروح. هذا هو السبب في أنها كانت قادرة على تشكيل عالم الأحلام الإلهي وترك هذه العناصر من المصادر الروحية داخله . من المحتمل أن تكون مصادر الروح الأولية هذه مكافآت للمتحدين هنا ، ولكن ربما يكون هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يأملون في الحصول عليها “.
أخيرًا. كانت هناك طاقة نشأة.
فكر لين مينغ بصوت عالٍ. مع القوة العملاقة للوحش ذو الفراء الأحمر ، لن يتمكن العباقرة العاديون في عالم عظيم ببساطة من قتله.
وجد لين مينغ صعوبة في تصديق أن مثل هذه الخطوط الرفيعة من الطاقة كانت قادرة على تحقيق مثل هذا التأثير الذي يتحدى السماء.
ومع ذلك ، كان هذا أيضًا ضمن المعقول. كان مصدر الروح الأولي كنزًا ثمينًا بشكل لا يضاهى. كان من المستحيل على إمبيريان الحلم الإلهي أن يكافئه بحرية كبيرة ، وبالتالي فهي ستسمح فقط لأكبر عباقرة بالحصول عليه.
طاقة الضباب العظيم – مصدر المادة.
ترجمة
PEKA
…..
كان الداو السماوي كلي القدرة وموجود في كل مكان. عندما يقوم الفنان القتالي بتدريب القوانين ، فإنهم سيفهمون الداو السماوي ويتبعون قواعده لعرض مهاراتهم.
“مم. هذا. ” اهتز عقل لين مينغ. وبينما نظر أبعد من ذلك واستخرج المزيد من المعلومات صُدم لسبب غير مفهوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
