قتال مصدر الرعد الأسد الأرجواني مجدداً
927- قتال مصدر الرعد الأسد الأرجواني مجدداً
مدى الـ 100 ميل فى سيادة الرعد!
…
…
…
“يجب أن يكون هنا. ”
…
927- قتال مصدر الرعد الأسد الأرجواني مجدداً
بعد 15 يومًا ، مستنقع 8000 ميل الأسود .
جاء الرعد السابق على شكل أقواس ، لكن القوة الحالية للرعد كانت عبارة عن صفائح خيالية من الضوء المتلألئ. أبيض أرجواني ، أرجواني غامق ، أحمر ذهبي ، كل ذلك مرتبط بامتداد واحد لا نهاية له من الرعد الذي استمر إلى الأبد دون أدنى صوت. بدا وكأنه ضباب متعدد الألوان ، أرض ملونة يسكنها الخالدون.
كان مستنقع 8000 ميل الأسود مغطى بشكل دائم بسحب رمادية داكنة. توجد هنا مخاطر فى كل مكان . إذا دخلت قوة تدمير الحياة ، فسيكون البقاء محفوفًا بالمخاطر مع تسعة فرص للموت وأمل واحد فقط في الحياة. حتى قوة البحر الإلهي الضعيفة يمكن أن تموت هنا إذا كان حظهم مفقودًا.
ترجمة
في هذا الوقت ، ظهر شاب يرتدي ملابس سوداء في السماء فوق مستنقع 8000 ميل الأسود ، وكان مظهره واضحًا وطبيعيًا. بدا وكأنه شخص يمكن أن يضيع بسهولة بين حشد من الناس.
70 ميلاً ، 80 ميلاً ، وصولاً إلى نطاق 90 ميلاً من سيادة الرعد!
كان هذا الشخص لين مينغ. بعد أن استخدم أسلوب تغيير مظهره. بعد إجبار الشيطان الأبيض على العودة ، هرع لين مينغ إلى المستنقع الأسود. نظرًا لأنه اضطر إلى المرور عبر عدد من مصفوفات الإرسال للوصول إلى هنا ، فقد اختار استخدام تقنية تغيير المظهر لتجنب أي مشاكل غير ضرورية.
عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن الأسد الأرجواني مصدر الرعد ، بدأ يتفاعل بطريقة مجنونة ومتحمسة.
لم يذهب لرؤية مو تشيان يو و تشين شينغ شوان أولاً. كان العملاق ليفياثان قد سبح بعيدًا جدًا في بحر الجنوب وكان لا يزال بعيدًا. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك أي مصفوفة إرسال في أعماق البحار. حتى لو طار لين مينغ بأقصى سرعة باتجاه العملاق ليفياثان ، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا. لم يستطع لين مينغ تحمل الوقت الذي سيستغرقه للقيام بذلك. وفقًا لذكريات سيتو ياوشي ، كان لديه على الأكثر عام واحد قبل أن يضطر لمحاربة يانغ يون. كانت المعركة حتمية.
PEKA
كان الآن يفيض بالأدوية الروحية ، كما أن تدريبه يقترب بسرعة من عنق الزجاجة. إذا كان لديه ما يكفي من الوقت وكان قادرًا على الذهاب إلى العزلة ، فسيكون قادرًا على عبور المزيد من مراحل تدمير الحياة ، وأخيراً يظهر في المرحلة السادسة أو السابعة من تدمير الحياة.
“يجب أن يكون هنا. ”
لسوء الحظ ، لم يكن لديه سوى عام واحد. كان عليه الاستفادة الكاملة من هذا العام ، وبالتالي جاء إلى المستنقع الأسود لهدف واحد. كان هذا هو مصدر الرعد الأسد الأرجواني !
نية قتل رائعة لمعت في عيون لين مينغ. مصدر الرعد الأرجواني هذا يمكن أن يحصل على قوة متزايدة من المناطق المحيطة في سماوات سيادة الرعد . بينما كان يائسًا ، كانت قوته مرعبة. إذا أراد لين مينغ استيعاب مصدر الرعد هذا ، فسيحتاج إلى توخي الحذر الشديد. خلاف ذلك ، كانت هناك فرصة أن يعاني من رد فعل عنيف ويحرق كل خطوط الطول الخاصة به ، فسيموت في هذه العملية.
عندما كان لين مينغ في الجوهر الدوار المتأخر ، كان قد دخل السماء فوق مستنقع 8000 ميل الأسود وواجه مصدر الرعد الأسد الأرجواني. ناهيك عن ابتلاعه ، كان لين مينغ هو الشخص الذي كاد يتم التهامه بدلاً من ذلك. إذا لم يكن ذلك بسبب الردع المخيف لبرعم الإله المهرطق والسيف الأبيض الفضه ، فقد يكون قد مات حقًا .
مصدر الرعد – مصدر الرعد. لقد كان وجودًا خطوة فوق روح الرعد. كان مستوى مصدر الرعد الأدنى مرعباً 10 مرات على الأقل من روح الرعد.
“يجب أن يكون هنا. ”
في الماضي ، على الرغم من أن لين مينغ لم يجرؤ على الدخول في مسافة 100 ميل من سيادة الرعد ، إلا أنه كان لا يزال يطلق لمحة من تصوره للتحقيق في المنطقة. كان لمسافة 100 ميل و 90 ميلًا واقعين مختلفين تمامًا.
اتبع لين مينغ الطريق في ذكرياته ووصل تحت منطقة كهف إمبراطور الرعد الثماني. نظر إلى السماء.
“”استسلم لي ، وسافر معي حول العالم. سأسمح لك بالتطور! ” وجه لين مينغ رمحه نحو مصدر الرعد الأسد الأرجواني . اندلع حقل قوة غير مرئي من جسده. قبل الآن ، كان يقوم عن عمد بقمع هالة الإله المهرطق ؛ كان يخشى أن يفاجئ مصدر الرعد الأسد الأرجواني ويجعله يخاف من الاقتراب منه. الآن ، لم يعد بحاجة إلى القيام بذلك.
“هل أنت واثق؟” سأل ديمونشين .
…
أجاب لين مينغ: “حوالي 70٪” ، ولم يجرؤ على أن يكون لديه يقين مطلق. كان الفضاء والوقت هنا في حالة من الفوضى. على الرغم من أن لين مينغ قد أحرز تقدمًا كبيرًا في مفاهيم الفضاء والوقت ، إلا أنه لم يستطع ضمان أنه يمكنه العثور على نفس الموقع الذي وصل إليه في الماضي.
بدعم من كمية هائلة من الطاقة الرعدية داخل تسعة سماوات سيادة الرعد ، توسع مصدر الرعد الأسد الأرجواني فجأة إلى درجة مرعبة. ومضت عيناه بنور متعطش للدماء. كان بالتأكيد خائفًا من القوة والضغط من بذرة الإله المهرطق للين مينغ ، لكنه أراد أيضًا امتلاك هذه القوة. إذا تمكنت من ابتلاع لين مينغ ، فإن تطوره سيصل إلى آفاق جديدة.
قمع لين مينغ هالة برعم الإله المهرطق وأنطلق في السماء. اقتحم بحر من الرعد. وومض عدد لا يحصى من صواعق البرق في السماء ، واجتاحت أقواس من الكهرباء السماء. بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، كان هذا النوع من الرعد الذي لا نهاية له مثل الاستحمام في الماء الدافئ. لم يشعر فقط بعدم الراحة ، بل كان مستريحا ومستمتع .
كمصدر الرعد ، كان متعجرفًا ومتغطرسًا للغاية ؛ كيف يكون على استعداد للاستسلام لإنسان واستخدامه بأي طريقة؟
10 أميال ، 20 ميلا ، 30 ميلا.
كل واحدة من هذه الأشجار الإلهية المغناطيسية كانت بلا شك كنوزًا ثمينة! كانت المرة الأخيرة التي جاء فيها لين مينغ إلى هنا ، لم يستطع حتى الاقتراب منهم ، ناهيك عن تحريكهم.
مر لين مينغ مباشرة إلى سيادة الرعد. تغير لون الرعد باستمرار من حوله ، وازدادت قوته أيضًا . ومع ذلك ، بدا أن لين مينغ غير مدرك لكل هذا.
كانت عيون لين مينغ جليدية باردة. لقد أدار جوهره الحقيقي إلى أقصى حد وصب روح معركته العظيمة في رمحه الطويل الأرجواني ، ووجهه مباشرة نحو التنانين الخفيفة.
70 ميلاً ، 80 ميلاً ، وصولاً إلى نطاق 90 ميلاً من سيادة الرعد!
تحت هذه الواجهة الهادئة ، كان هناك في الواقع إخفاء مرعب لنية القتل. تم استخدام البرق الأحمر الذهبي هنا بواسطة لين مينغ لاختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة. إذا تم جمع ما يكفي من هذا البرق الأحمر الذهبي ، فستضرب قوة البحر الإلهي حتى الموت.
هنا ، لم يتغير لون الرعد فحسب ، بل تغير شكله أيضًا.
كان هذا هو مصدر الرعد الأسد الأرجواني!
جاء الرعد السابق على شكل أقواس ، لكن القوة الحالية للرعد كانت عبارة عن صفائح خيالية من الضوء المتلألئ. أبيض أرجواني ، أرجواني غامق ، أحمر ذهبي ، كل ذلك مرتبط بامتداد واحد لا نهاية له من الرعد الذي استمر إلى الأبد دون أدنى صوت. بدا وكأنه ضباب متعدد الألوان ، أرض ملونة يسكنها الخالدون.
كانت عيون لين مينغ جليدية باردة. لقد أدار جوهره الحقيقي إلى أقصى حد وصب روح معركته العظيمة في رمحه الطويل الأرجواني ، ووجهه مباشرة نحو التنانين الخفيفة.
تحت هذه الواجهة الهادئة ، كان هناك في الواقع إخفاء مرعب لنية القتل. تم استخدام البرق الأحمر الذهبي هنا بواسطة لين مينغ لاختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة. إذا تم جمع ما يكفي من هذا البرق الأحمر الذهبي ، فستضرب قوة البحر الإلهي حتى الموت.
بدعم من كمية هائلة من الطاقة الرعدية داخل تسعة سماوات سيادة الرعد ، توسع مصدر الرعد الأسد الأرجواني فجأة إلى درجة مرعبة. ومضت عيناه بنور متعطش للدماء. كان بالتأكيد خائفًا من القوة والضغط من بذرة الإله المهرطق للين مينغ ، لكنه أراد أيضًا امتلاك هذه القوة. إذا تمكنت من ابتلاع لين مينغ ، فإن تطوره سيصل إلى آفاق جديدة.
عندما كان تدريب لين مينغ في أواخر الجوهر الدوار ، أُجبر على التوقف هنا ، وأصبح غير قادر على الذهاب أبعد من ذلك. ولكن الآن ، حتى هذا البرق الأحمر الذهبي البنفسجي الشرس لم يكن تهديدًا للين مينغ.
كان هذا هو مصدر الرعد الأسد الأرجواني!
واصل صعودا!
قمع لين مينغ هالة برعم الإله المهرطق وأنطلق في السماء. اقتحم بحر من الرعد. وومض عدد لا يحصى من صواعق البرق في السماء ، واجتاحت أقواس من الكهرباء السماء. بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، كان هذا النوع من الرعد الذي لا نهاية له مثل الاستحمام في الماء الدافئ. لم يشعر فقط بعدم الراحة ، بل كان مستريحا ومستمتع .
مدى الـ 100 ميل فى سيادة الرعد!
كان الفضاء الكبير قادرًا على خنق كل طاقات وقوة القوانين تقريبًا. ينتمي الرعد إلى فئة العناصر الخمسة الرئيسية. ولدت قوة الرعد بعد الفوضى وكانت بالضبط أحد القوانين التي قمعها فضاء الضباب العظيم!
في الماضي ، على الرغم من أن لين مينغ لم يجرؤ على الدخول في مسافة 100 ميل من سيادة الرعد ، إلا أنه كان لا يزال يطلق لمحة من تصوره للتحقيق في المنطقة. كان لمسافة 100 ميل و 90 ميلًا واقعين مختلفين تمامًا.
“تحتوي الشجرة الإلهية المغناطيسية نفسها على قوة هجوم مرعبة ، كما أنها متينة بشكل لا يضاهى. لن يكون قطعها سهلاً على الإطلاق. حتى لو كان أنا من يريد التحقيق في هذه الأشجار الآلهية ، فهذا أيضًا خطير جدًا “.
كان هناك العديد من الكرات الرعدية الكبيرة والصغيرة هنا ، كل منها تطفو حول النجوم المضيئة في السماء. شكلت قوة الرعد المرعبة مجال قوة يلتف حولهم. كانت المساحة بالقرب من هذه الكرات الرعدية ملتوية بالفعل إلى أشلاء ، وغطت المنطقة عدد لا يحصى من الشقوق الفضائية. بغض النظر عما إذا كان الفضاء أو الطاقة ، كلاهما غير مستقر ، وحتى قوة القوانين تأثرت.
تحت هذه الواجهة الهادئة ، كان هناك في الواقع إخفاء مرعب لنية القتل. تم استخدام البرق الأحمر الذهبي هنا بواسطة لين مينغ لاختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة. إذا تم جمع ما يكفي من هذا البرق الأحمر الذهبي ، فستضرب قوة البحر الإلهي حتى الموت.
إذا كانت منطقة سيادة الرعد التي يبلغ طولها 90 ميلًا عبارة عن أرض يمكن لقوة البحر الإلهي التي درست تدريب سمات الرعد البقاء على قيد الحياة ، فإن 100 ميل كانت حقًا منطقة محظورة على الحياة المطلقة. كل من دخل هنا محكوم عليه بالموت!
كان طول هذا الأسد ثلاثة أقدام فقط ، وبعد أن تشكل نفسه ، لم يكن مختلفًا عن الأسد الحقيقي. كان جسده قويًا ، وكان بطنه الأرجواني مجيدًا ورائعًا. كانت كل خصلة شعر متباينة بشكل واضح ، وكانت عيونه الكهرمانية مشرقة ومائية. لا يبدو وكأنه قد تشكل من قوة الرعد ، بل كان أسد حقيقي.
حتى لين مينغ كان عليه توخي الحذر الشديد بعد الوصول إلى 100 ميل من سيادة الرعد. لم يجرؤ على الاندفاع. وبدلاً من ذلك ، استخدم تصوره للتحقيق في المنطقة.
اتبع لين مينغ الطريق في ذكرياته ووصل تحت منطقة كهف إمبراطور الرعد الثماني. نظر إلى السماء.
“أتساءل فقط كيف تشكلت هذه الجزر. ”
عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن الأسد الأرجواني مصدر الرعد ، بدأ يتفاعل بطريقة مجنونة ومتحمسة.
كانت سماء 100 ميل سيادة الرعد مختلفة تمامًا ، كما لو كان هذا عالمًا مختلفًا تمامًا. طفت العديد من الجزر ذات الأحجام المختلفة في السماء ، وكل من هذه الجزر تحمل شجرة إله مغناطيسية!
كمصدر الرعد ، كان متعجرفًا ومتغطرسًا للغاية ؛ كيف يكون على استعداد للاستسلام لإنسان واستخدامه بأي طريقة؟
تعايشت هذه الأشجار الإلهية المغناطيسية بأمان مع الكرات الرعدية التي طفت في الهواء. حتى أن بعضهم كان له جذور امتدت إلى هذه الكرات الرعدية ، وتمتص طاقتها.
كان هذا سلاحًا تركه جيانغ زيجي في القصر داخل حلقة التطرف البنفسجي. لقد كان رمحًا طويلًا عالي الدرجة من الرعد السماوي. لم يكن هذا شيئًا لشخص مثل جيانغ زيجي ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ الآن ، كان الأمر مريحًا للغاية في الواقع. للتعامل مع مصدر رعد الأسد الأرجواني غير الملموس ، لم يكن مطرد الدم الثقيل والمرهق هو الخيار الأفضل للقيام بذلك. بدلاً من ذلك ، قد يتم تقييد طاقة الدم والموت على مطرد الدم العظيم المقفر بقوة الرعد بدلاً من ذلك.
كل واحدة من هذه الأشجار الإلهية المغناطيسية كانت بلا شك كنوزًا ثمينة! كانت المرة الأخيرة التي جاء فيها لين مينغ إلى هنا ، لم يستطع حتى الاقتراب منهم ، ناهيك عن تحريكهم.
كان هذا سلاحًا تركه جيانغ زيجي في القصر داخل حلقة التطرف البنفسجي. لقد كان رمحًا طويلًا عالي الدرجة من الرعد السماوي. لم يكن هذا شيئًا لشخص مثل جيانغ زيجي ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ الآن ، كان الأمر مريحًا للغاية في الواقع. للتعامل مع مصدر رعد الأسد الأرجواني غير الملموس ، لم يكن مطرد الدم الثقيل والمرهق هو الخيار الأفضل للقيام بذلك. بدلاً من ذلك ، قد يتم تقييد طاقة الدم والموت على مطرد الدم العظيم المقفر بقوة الرعد بدلاً من ذلك.
“تحتوي الشجرة الإلهية المغناطيسية نفسها على قوة هجوم مرعبة ، كما أنها متينة بشكل لا يضاهى. لن يكون قطعها سهلاً على الإطلاق. حتى لو كان أنا من يريد التحقيق في هذه الأشجار الآلهية ، فهذا أيضًا خطير جدًا “.
كان هذا شعورًا بالرهبة التي تضخمت داخل مصدر الرعد الأسد الأرجواني ، والذي بدا كما لو أنه محفور بالفعل في روحه منذ وقت ولادته كل تلك مئات الملايين من السنين. لقد كان شعورًا لا يمكن محوه أبدًا.
فكر لين مينغ للحظة. ثم تحركت أفكاره فجأة وظهرت ابتسامة على شفتيه.
“هل أنت واثق؟” سأل ديمونشين .
“لقد اتيت؟ ليست هناك حاجة للاختباء ، لقد أحسست بك بالفعل! ”
تشي لا!
ركزت عيون لين مينغ على اتجاه. بعد عدة أنفاس من الزمن ، بدأ البرق هناك في التذبذب مثل تموجات في الماء ، مشكلاً خيوطًا لا حصر لها من البرق تتجمع معًا ، وتشكل أخيرًا أسدًا أرجوانيًا صغيرًا.
تحت هذه الواجهة الهادئة ، كان هناك في الواقع إخفاء مرعب لنية القتل. تم استخدام البرق الأحمر الذهبي هنا بواسطة لين مينغ لاختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة. إذا تم جمع ما يكفي من هذا البرق الأحمر الذهبي ، فستضرب قوة البحر الإلهي حتى الموت.
كان طول هذا الأسد ثلاثة أقدام فقط ، وبعد أن تشكل نفسه ، لم يكن مختلفًا عن الأسد الحقيقي. كان جسده قويًا ، وكان بطنه الأرجواني مجيدًا ورائعًا. كانت كل خصلة شعر متباينة بشكل واضح ، وكانت عيونه الكهرمانية مشرقة ومائية. لا يبدو وكأنه قد تشكل من قوة الرعد ، بل كان أسد حقيقي.
قمع لين مينغ هالة برعم الإله المهرطق وأنطلق في السماء. اقتحم بحر من الرعد. وومض عدد لا يحصى من صواعق البرق في السماء ، واجتاحت أقواس من الكهرباء السماء. بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، كان هذا النوع من الرعد الذي لا نهاية له مثل الاستحمام في الماء الدافئ. لم يشعر فقط بعدم الراحة ، بل كان مستريحا ومستمتع .
كان هذا هو مصدر الرعد الأسد الأرجواني!
عندما طافت تنانين البرق ، زهرة لوتس حمراء تفتحت ببطء خلف لين مينغ. اندفع مجال قوة غير مرئي إلى الخارج ، حاملاً معه جوًا قديمًا لا حدود له. في لحظة ، كانت سيادة الرعد محاطه بفضاء الضباب العظيم.
مصدر الرعد – مصدر الرعد. لقد كان وجودًا خطوة فوق روح الرعد. كان مستوى مصدر الرعد الأدنى مرعباً 10 مرات على الأقل من روح الرعد.
PEKA
مصدر الرعد الأسد الأرجواني لديه بالفعل القليل من الذكاء الروحي. في الحقيقة ، اكتشفت لين مينغ منذ البداية. كان هذا بسبب بعض طاقته المنبعثة من جسم لين مينغ. كانت تلك طاقة بلورة الرعد الثنائى!
…
منذ مئات الملايين من السنين ، ولدت بلورة رعد الثنائى ومصدر الرعد الأسد الأرجواني معًا. كانوا من نفس الجسد ، لذلك يمكن أن يشعر مصدر الرعد الأسد بوجوده بالتأكيد.
“ذكائك ليس سيئًا للغاية. لقد استوعبت بالفعل بلورة طط رعد الثنائى الخاصة بك. إذا كنت تريد استعادتها ، فإن خيارك الوحيد هو ان تأكلنى “. اخرج لين مينغ رمحًا أرجوانيًا طويلًا وهو يتحدث.
شاركت بلورة رعد الثنائى فى تكوينه . لكن مثل هذا الشيء المهم قد سرقته من هذا الشاب الموجود أمامه ؛ كيف لا يكره لين مينغ حتى العظام؟
927- قتال مصدر الرعد الأسد الأرجواني مجدداً
كل ما في الأمر أنه شعر بقوة لين مينغ العظيمة. كان هذا الشاب بالفعل لا يضاهى منذ عدة سنوات. تسبب ذلك في شعوره بقدر كبير من الخوف وكان أيضًا سبب عدم ظهورها على الفور. بدلا من ذلك ، بقي مخفي يراقبه سرا.
اتبع لين مينغ الطريق في ذكرياته ووصل تحت منطقة كهف إمبراطور الرعد الثماني. نظر إلى السماء.
على الرغم من أن لين مينغ كان قوياً ، إلا أنه كان من المستحيل على مصدر الرعد الأسد الأرجواني التخلي عن بلورة رعد الثنائى. لقد استعد للمقامرة بشكل يائس في معركة وانتظر فرصة لشن هجوم تسلل. لكن تم اكتشافه بواسطة لين مينغ.
“تحتوي الشجرة الإلهية المغناطيسية نفسها على قوة هجوم مرعبة ، كما أنها متينة بشكل لا يضاهى. لن يكون قطعها سهلاً على الإطلاق. حتى لو كان أنا من يريد التحقيق في هذه الأشجار الآلهية ، فهذا أيضًا خطير جدًا “.
“ذكائك ليس سيئًا للغاية. لقد استوعبت بالفعل بلورة طط رعد الثنائى الخاصة بك. إذا كنت تريد استعادتها ، فإن خيارك الوحيد هو ان تأكلنى “. اخرج لين مينغ رمحًا أرجوانيًا طويلًا وهو يتحدث.
ركزت عيون لين مينغ على اتجاه. بعد عدة أنفاس من الزمن ، بدأ البرق هناك في التذبذب مثل تموجات في الماء ، مشكلاً خيوطًا لا حصر لها من البرق تتجمع معًا ، وتشكل أخيرًا أسدًا أرجوانيًا صغيرًا.
كان هذا سلاحًا تركه جيانغ زيجي في القصر داخل حلقة التطرف البنفسجي. لقد كان رمحًا طويلًا عالي الدرجة من الرعد السماوي. لم يكن هذا شيئًا لشخص مثل جيانغ زيجي ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ الآن ، كان الأمر مريحًا للغاية في الواقع. للتعامل مع مصدر رعد الأسد الأرجواني غير الملموس ، لم يكن مطرد الدم الثقيل والمرهق هو الخيار الأفضل للقيام بذلك. بدلاً من ذلك ، قد يتم تقييد طاقة الدم والموت على مطرد الدم العظيم المقفر بقوة الرعد بدلاً من ذلك.
فكر لين مينغ للحظة. ثم تحركت أفكاره فجأة وظهرت ابتسامة على شفتيه.
أفضل سلاح لهذا الموقف كان بلا شك هذا الرمح الأرجواني.
اتبع لين مينغ الطريق في ذكرياته ووصل تحت منطقة كهف إمبراطور الرعد الثماني. نظر إلى السماء.
“”استسلم لي ، وسافر معي حول العالم. سأسمح لك بالتطور! ” وجه لين مينغ رمحه نحو مصدر الرعد الأسد الأرجواني . اندلع حقل قوة غير مرئي من جسده. قبل الآن ، كان يقوم عن عمد بقمع هالة الإله المهرطق ؛ كان يخشى أن يفاجئ مصدر الرعد الأسد الأرجواني ويجعله يخاف من الاقتراب منه. الآن ، لم يعد بحاجة إلى القيام بذلك.
تشي! تشي! تشي!
كانت بذرة الإله المهرطق القوة الإلهية الفائقة ذات صفة مزدوجة الرعد والنار . مع الاندفاع الكامل لهالة بذرة الإله المهرطق ، خلق على الفور ضغطًا هائلاً على مصدر الرعد الأسد الأرجواني !
عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن الأسد الأرجواني مصدر الرعد ، بدأ يتفاعل بطريقة مجنونة ومتحمسة.
كان هذا شعورًا بالرهبة التي تضخمت داخل مصدر الرعد الأسد الأرجواني ، والذي بدا كما لو أنه محفور بالفعل في روحه منذ وقت ولادته كل تلك مئات الملايين من السنين. لقد كان شعورًا لا يمكن محوه أبدًا.
كانت بذرة الإله المهرطق القوة الإلهية الفائقة ذات صفة مزدوجة الرعد والنار . مع الاندفاع الكامل لهالة بذرة الإله المهرطق ، خلق على الفور ضغطًا هائلاً على مصدر الرعد الأسد الأرجواني !
في تلك اللحظة ، وميض أثر الخوف والإنذار في عيون مصدر الرعد الأسد الأرجواني. لكنه أجبر على الفور كل تلك المشاعر واستبدلها بغضب شديد!
“يجب أن يكون هنا. ”
كمصدر الرعد ، كان متعجرفًا ومتغطرسًا للغاية ؛ كيف يكون على استعداد للاستسلام لإنسان واستخدامه بأي طريقة؟
في هذا الوقت ، ظهر شاب يرتدي ملابس سوداء في السماء فوق مستنقع 8000 ميل الأسود ، وكان مظهره واضحًا وطبيعيًا. بدا وكأنه شخص يمكن أن يضيع بسهولة بين حشد من الناس.
رور!
عندما كان تدريب لين مينغ في أواخر الجوهر الدوار ، أُجبر على التوقف هنا ، وأصبح غير قادر على الذهاب أبعد من ذلك. ولكن الآن ، حتى هذا البرق الأحمر الذهبي البنفسجي الشرس لم يكن تهديدًا للين مينغ.
أطلق مصدر رعد الأسد الأرجواني زئيرًا يهز السماء ، حاملاً معه مجد العالم. كل البرق في 90 ميلًا من سيادة الرعد الأبيض الأرجواني ، والذهب الأرجواني ، والأحمر الذهبي ، كلها انجرفت في دوامة ضخمة متعددة الألوان!
“لقد اتيت؟ ليست هناك حاجة للاختباء ، لقد أحسست بك بالفعل! ”
إذا اجتمعت عشرات الأقواس من هذا البرق الأحمر الذهبي معًا ، فسيكون ذلك كافيًا لتهديد حياة أحد مراكز قوة البحر الإلهي. مع الكثير من قوة الرعد المتجمعة هنا معًا ، يمكن تخيل النتيجه !
لسوء الحظ ، لم يكن لديه سوى عام واحد. كان عليه الاستفادة الكاملة من هذا العام ، وبالتالي جاء إلى المستنقع الأسود لهدف واحد. كان هذا هو مصدر الرعد الأسد الأرجواني !
نية قتل رائعة لمعت في عيون لين مينغ. مصدر الرعد الأرجواني هذا يمكن أن يحصل على قوة متزايدة من المناطق المحيطة في سماوات سيادة الرعد . بينما كان يائسًا ، كانت قوته مرعبة. إذا أراد لين مينغ استيعاب مصدر الرعد هذا ، فسيحتاج إلى توخي الحذر الشديد. خلاف ذلك ، كانت هناك فرصة أن يعاني من رد فعل عنيف ويحرق كل خطوط الطول الخاصة به ، فسيموت في هذه العملية.
النية القتالية للشيطان السماوي – فضاء الضباب العظيم!
بدعم من كمية هائلة من الطاقة الرعدية داخل تسعة سماوات سيادة الرعد ، توسع مصدر الرعد الأسد الأرجواني فجأة إلى درجة مرعبة. ومضت عيناه بنور متعطش للدماء. كان بالتأكيد خائفًا من القوة والضغط من بذرة الإله المهرطق للين مينغ ، لكنه أراد أيضًا امتلاك هذه القوة. إذا تمكنت من ابتلاع لين مينغ ، فإن تطوره سيصل إلى آفاق جديدة.
ركزت عيون لين مينغ على اتجاه. بعد عدة أنفاس من الزمن ، بدأ البرق هناك في التذبذب مثل تموجات في الماء ، مشكلاً خيوطًا لا حصر لها من البرق تتجمع معًا ، وتشكل أخيرًا أسدًا أرجوانيًا صغيرًا.
عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن الأسد الأرجواني مصدر الرعد ، بدأ يتفاعل بطريقة مجنونة ومتحمسة.
في هذا الوقت ، ظهر شاب يرتدي ملابس سوداء في السماء فوق مستنقع 8000 ميل الأسود ، وكان مظهره واضحًا وطبيعيًا. بدا وكأنه شخص يمكن أن يضيع بسهولة بين حشد من الناس.
تشي لا!
أطلق مصدر رعد الأسد الأرجواني زئيرًا يهز السماء ، حاملاً معه مجد العالم. كل البرق في 90 ميلًا من سيادة الرعد الأبيض الأرجواني ، والذهب الأرجواني ، والأحمر الذهبي ، كلها انجرفت في دوامة ضخمة متعددة الألوان!
تحول البرق خلف مصدر الرعد الأسد الأرجواني إلى تنانين برق ملونة أنطلقت باتجاه لين مينغ. انبعثت تنانين البرق الخمسة الملونة ، تردد صداها بين السماء والأرض مثل رعد متدحرج يصفق ، يخترق العالم مباشرة!
كانت سماء 100 ميل سيادة الرعد مختلفة تمامًا ، كما لو كان هذا عالمًا مختلفًا تمامًا. طفت العديد من الجزر ذات الأحجام المختلفة في السماء ، وكل من هذه الجزر تحمل شجرة إله مغناطيسية!
كانت عيون لين مينغ جليدية باردة. لقد أدار جوهره الحقيقي إلى أقصى حد وصب روح معركته العظيمة في رمحه الطويل الأرجواني ، ووجهه مباشرة نحو التنانين الخفيفة.
تحول البرق خلف مصدر الرعد الأسد الأرجواني إلى تنانين برق ملونة أنطلقت باتجاه لين مينغ. انبعثت تنانين البرق الخمسة الملونة ، تردد صداها بين السماء والأرض مثل رعد متدحرج يصفق ، يخترق العالم مباشرة!
تشي! تشي! تشي!
أطلق مصدر رعد الأسد الأرجواني زئيرًا يهز السماء ، حاملاً معه مجد العالم. كل البرق في 90 ميلًا من سيادة الرعد الأبيض الأرجواني ، والذهب الأرجواني ، والأحمر الذهبي ، كلها انجرفت في دوامة ضخمة متعددة الألوان!
ارتفع الرعد الذهبي الأرجواني. حتى الضوء الضبابي داخل سيادة الرعد تم تقسيمه. لقد تحملت روح المعركة الكبرى للين مينغ هجمات تنانين البرق الخمسة الملونة مباشرة ، حيث صمدت أمام معمودية الرعد. ولكن ليس فقط لم تضعف روح المعركة الكبرى ، بل أصبحت أكثر قوة.
جاء الرعد السابق على شكل أقواس ، لكن القوة الحالية للرعد كانت عبارة عن صفائح خيالية من الضوء المتلألئ. أبيض أرجواني ، أرجواني غامق ، أحمر ذهبي ، كل ذلك مرتبط بامتداد واحد لا نهاية له من الرعد الذي استمر إلى الأبد دون أدنى صوت. بدا وكأنه ضباب متعدد الألوان ، أرض ملونة يسكنها الخالدون.
النية القتالية للشيطان السماوي – فضاء الضباب العظيم!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هنا ، لم يتغير لون الرعد فحسب ، بل تغير شكله أيضًا.
عندما طافت تنانين البرق ، زهرة لوتس حمراء تفتحت ببطء خلف لين مينغ. اندفع مجال قوة غير مرئي إلى الخارج ، حاملاً معه جوًا قديمًا لا حدود له. في لحظة ، كانت سيادة الرعد محاطه بفضاء الضباب العظيم.
فكر لين مينغ للحظة. ثم تحركت أفكاره فجأة وظهرت ابتسامة على شفتيه.
كان الفضاء الكبير قادرًا على خنق كل طاقات وقوة القوانين تقريبًا. ينتمي الرعد إلى فئة العناصر الخمسة الرئيسية. ولدت قوة الرعد بعد الفوضى وكانت بالضبط أحد القوانين التي قمعها فضاء الضباب العظيم!
…
ترجمة
في هذا الوقت ، ظهر شاب يرتدي ملابس سوداء في السماء فوق مستنقع 8000 ميل الأسود ، وكان مظهره واضحًا وطبيعيًا. بدا وكأنه شخص يمكن أن يضيع بسهولة بين حشد من الناس.
PEKA
“لقد اتيت؟ ليست هناك حاجة للاختباء ، لقد أحسست بك بالفعل! ”
…
“لقد اتيت؟ ليست هناك حاجة للاختباء ، لقد أحسست بك بالفعل! ”
كان هذا هو مصدر الرعد الأسد الأرجواني!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
