نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-876

تجمع الأبطال

تجمع الأبطال

876- تجمع الأبطال

أومأ لين مينغ برأسه. الحقيقة أنه كان أحد أسباب قدومه إلى معبد الأعاجيب هو البحث عن فرص محظوظة ، لم يكن هذا هو السبب الأكثر أهمية. كان السبب الذي جعله يخاطر ويسافر إلى معبد الأعاجيب هو أيضًا لأنه كان يرغب في التحقيق في سر بحر المعجزات وهاوية الشياطين الأبدية. لقد شعر أن هذا مرتبط بسقوط عالم الفنون القتالية في قارة إنسكاب السماء قبل 100000 عام. أراد أن يعرف فقط من هو ذلك الإمبراطور العظيم الذي ترك القلب الذي لا يزال ينبض بعد 100000 عام ، وما هي هوية تلك الإلهة التي لا مثيل لها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت قارة إنسكاب السماء محدودة للغاية. ناهيك عن الموارد ، ولكن البيئة والميراث حيث كانت القائمه فارغة. في قارة انسكاب السماء ، لكي يصل ميراث المفاهيم والقوانين إلى المستوى الثاني أو الثالث ، كان هذا بالفعل من الدرجة الأولى. أما بالنسبة للمستويات السبعة أو الثمانية ، فلا أحد في قارة انسكاب السماء قد سمع بهذا من قبل .

بينما كان يانغ يون يتحدث ، ألقى زلة اليشم الأزرق باتجاه يانغ مو وشين يو.

“ولي العهد صاحب السمو!”

كانت المملكة الإلهية التسعة أفران أقوى الممالك الإلهية الأربع ، وبالتالي فاق عدد العباقرة اكبر بكثير من عدد مملكة أشورا الإلهية. على الرغم من أن الموهبة على مستوى سيتو ياويو كانت مرة واحدة في الألفية في مملكة أشورا الإلهية ، في المملكة الإلهية التسعة أفران ، كانت ستظهر كل 300-400 عام.

“ولي العهد صاحب السمو!”

ترجمة

استقبل يانغ مو وشين يو. يانغ يون ، لكن لم يكن هناك الكثير من الاحترام على وجوههم. كان تشين يو بالفعل سيدًا نصف خطوة فى البحر الإلهي ، وستصبح شيخًا للبحر الإلهي في غضون بضع سنوات أخرى فقط ، حيث تتمتع بمعاملة مماثلة للأمير الأعلى. من الطبيعي أنها لم تكن بحاجة للانحناء لولي العهد.

لبعض الوقت ، ظهرت المئات من الوحوش القديسه والعربات الإلهية الذهبية اللامعة وقوارب روح اليشم التي يبلغ طولها مئات الأقدام في السماء ، بدا هذا حقا كعلامة ميمونة!

أما بالنسبة لـ يانغ مو ، فقد كان يبلغ من العمر 70 عامًا وفى المرحلة السابعة من تدمير الحياة. في المستقبل ، كانت هناك فرصة أن يصبح شخصية رفيعة المستوى مثل الامبراطور الأعلى التسعه أفران ، لذلك من الطبيعي أنه لن يحترم شخصًا مثل يانغ يون الذي كان أصغر منه بـ 30 عامًا. في الواقع ، كان يانغ مو غير راغب في قبول أن يانغ يون قد ورث منصب ولي العهد. حتى أن يانغ مو كان لديه أفكار خافتة لاستبداله.

بعد وصول لين مينغ إلى مدينة الميناء ، رأى الرجل العجوز حسن الحظ جالسًا بالقرب من طاولة في فناء ، ولا يزال مظهره غريبًا كما كان دائمًا. كان ثوره الأخضر يرعى تحت شجرة. بالنظر إلى هذا المشهد ، كان من المستحيل تخيل أنه قد يكون السيد الأعلى الحالي لقارة انسكاب السماء بأكملها.

“الأخ الأكبر مو ، الجنية تشين. ” ابتسم يانغ يون بصوت ضعيف وهو يحييهم. “غدا ، سترفع الممالك الإلهية الأربع الحصار وتدخل رسميا معبد الأعاجيب. قد يكشف هذا الاستكشاف حتى عن أسرار بحر المعجزات. إنها ذات أهمية كبيرة. علاوة على ذلك…”

استقبل يانغ مو وشين يو. يانغ يون ، لكن لم يكن هناك الكثير من الاحترام على وجوههم. كان تشين يو بالفعل سيدًا نصف خطوة فى البحر الإلهي ، وستصبح شيخًا للبحر الإلهي في غضون بضع سنوات أخرى فقط ، حيث تتمتع بمعاملة مماثلة للأمير الأعلى. من الطبيعي أنها لم تكن بحاجة للانحناء لولي العهد.

أثناء حديث يانغ يون هنا ، أخرج زلة من اليشم الأزرق ، “كانت مملكتي الإلهية التسعة أفران هي أول من حصل على معلومات حول معبد الأعاجيب . أما بالنسبة للمملكة الإلهية السبعة نجوم ومملكة أشورا الإلهية ، فقد مات جميع الدمى والعبيد الذين أرسلوهم ، لذلك ليس لديهم معلومات. أما بالنسبة للمستكشف من المملكة الإلهية الصهر السماوى ، فلم يجرؤ على التعمق في المعبد ، لذا فإن معلوماتهم ليست مفصلة مثل معلوماتنا ، إلقوا نظرة. جاءت هذه المعلومات بتكلفة كبيرة ، لذا تأكدوا من إبقائها سرية تمامًا “.

ومع ذلك ، كان هناك العديد من الأساتذة الذين يرغبون في الصعود وخاصة الصغار. أولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى البحر الإلهي يمكن أن يقال إن لديهم قلبًا مخلصًا نحو طريقهم في الفنون القتالية ؛ كان من الصعب عليهم أن يغريهم أي من ملذات العالم. بالنسبة لهم فقط المزيد من الاختراقات في الفنون القتالية ستجلب لهم السعادة وتحقق هواجسهم.

بينما كان يانغ يون يتحدث ، ألقى زلة اليشم الأزرق باتجاه يانغ مو وشين يو.

أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فلم تكن هناك حاجة لذكره. كان وجودًا لا يمكن استفزازه مطلقًا. كان على المرء فقط إلقاء نظرة على المصير الحالي لمملكة أشورا الإلهية ليرى ما ستكون النتيجة ، وكان هذا فقط الوقت الذي لم يكن فيه لين مينغ قد كبر بعد. لم يكن أحد يعرف بالضبط مدى الارتفاع الذي سيصل إليه خلال عشر سنوات.

بعد أن نظر الاثنان من خلالها ، تغيرت تعابيرهما. أضاءت عيون يانغ مو. “معبد الأعاجيب مرتبط بأسرار فناني القتال الذين صعدوا في العصور القديمة؟”

في مواجهة مثل هذه القوى الكبيرة ، لم تجرؤ الوحوش الشريرة المرعبة فى المستنقع الأسود على الظهور.

“إنها تكهناتنا”. أومأ يانغ يون بهدوء.

كانت المملكة الإلهية التسعة أفران أقوى الممالك الإلهية الأربع ، وبالتالي فاق عدد العباقرة اكبر بكثير من عدد مملكة أشورا الإلهية. على الرغم من أن الموهبة على مستوى سيتو ياويو كانت مرة واحدة في الألفية في مملكة أشورا الإلهية ، في المملكة الإلهية التسعة أفران ، كانت ستظهر كل 300-400 عام.

يشير ما يسمى بالعصور القديمة إلى الفترة الزمنية قبل 100000 عام. كان ذلك عندما كانت حضارة الفنون القتالية في قارة إنسكاب السماء في عصرها الأكثر روعة وازدهار . بالمقارنة مع الأوقات الحالية ، بدا الأمر كما لو أنهما عالمان منفصلان تمامًا.

لم تكن هناك حاجة لذكر سبب ظهور قوى البحر الإلهي الشابة ؛ طالما أنهم قد يجدون فرصة محظوظة ، يمكنهم السير في طريقهم القتالي. أما بالنسبة للقوى القديمة في البحر الإلهي ، فلم يكن لديهم الكثير من الأمل في إحراز المزيد من التقدم ، قد يأخذون هذه المعركة حتى الموت ويأملون أن يصطدموا ببعض فرص الحظ المذهل.

وفقًا للأساطير ، قبل 100000 عام ، عندما يصل الفنان القتالي إلى عالم البحر الإلهي المتوسط ، سيكون لديهم فرصة معقولة للصعود إلى عالم الآلهة. أما بالنسبة لتلك المواهب التي لا تضاهى مع القوة التي تجاوزت بكثير فناني القتال من مستواهم ، فيمكنهم اختراق الفراغ القتالى في عالم البحر الإلهي المبكر أو حتى عالم تدمير الحياة في المرحلة الثامنة والصعود إلى الأعلى.

حتى يانغ لاوتيان لم يعرف الاسم الحقيقي لـ الرجل العجوز حسن الحظ. كانوا يعرفون فقط اللقب الذي اشتهر به.

ولكن في آخر 100000 عام ، كان هناك عدد قليل جدًا من فناني القتال الذين تمكنوا من الصعود إلى عالم الآلهة. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الفنانين القتاليين المعروفين على نطاق واسع والنادر للغاية مثل الإمبراطور شاكيا والإمبراطور الشيطاني المعروفين بصعودهم. أما بالنسبة لبعض الآخرين الذين قيل إنهم صعدوا ، فلا أحد يعلم ما إذا كانوا قد نجحوا أو ماتوا في هذه العملية.

بعد أن نظر الاثنان من خلالها ، تغيرت تعابيرهما. أضاءت عيون يانغ مو. “معبد الأعاجيب مرتبط بأسرار فناني القتال الذين صعدوا في العصور القديمة؟”

علاوة على ذلك ، كان الأمر لغزًا تمامًا كيف صعد هؤلاء الناس. بدا الأمر كما لو أنهم بمجرد وصولهم إلى قدر معين من القوة ، تشكلت ظاهرة فى السماء والأرض واختفت ببساطة.

لقد ورث لين مينغ ذكريات العديد من قوى عالم الآلهة. على الرغم من أنها كانت ذكريات غير مكتملة ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تقريب الوضع الذي كان يتمتع به الإمبراطور العظيم منقطع النظير داخل عالم الآلهة. لقد كان بالتأكيد شخصية عالية المستوى ، ولم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من ملوك العالم الأسطوريين!

حتى الشخصيات ذات المستوى الأعلى مثل العم الكبير الإمبراطوري الصهر السامي والإمبراطور الإلهي التسعة أفران لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية الصعود .

“مم؟ الرجل العجوز حسن الحظ! ” لم يكن معروفًا أي فنان قتالي صرخ بهذا فجأة ، ولكن بينما كان الجميع يتابعون نظرته ، كان بإمكانهم رؤية الرجل العجوز ذو الثياب البيضاء وهو يركب ثورًا أخضر وهو يطفو على سحابة. وخلفه كان شاب وسيم لم يبد حتى كفنان قتالى ، بل عالم أنيق.

بعد الطيران إلى عالم الآلهة ، كانت هناك مزايا وكذلك عيوب. في قارة انسكاب السماء ، يمكن القول إن شخصيات مثل الإمبراطور الإلهي يتحكم في العالم في راحة يده دون أن يجرؤ أحد على إهانتهم. ولكن بمجرد وصولهم إلى عالم الآلهة ، سيكونون في الواقع أكثر ضعف من غيرهم. إذا حاولوا استكشاف عالم غامض ، فسوف يموتون بسهولة أربع أو خمس مرات إذا حاول شخص ما صفعهم حتى .

“هذا الشاب يفهم. ”

ومع ذلك ، كان هناك العديد من الأساتذة الذين يرغبون في الصعود وخاصة الصغار. أولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى البحر الإلهي يمكن أن يقال إن لديهم قلبًا مخلصًا نحو طريقهم في الفنون القتالية ؛ كان من الصعب عليهم أن يغريهم أي من ملذات العالم. بالنسبة لهم فقط المزيد من الاختراقات في الفنون القتالية ستجلب لهم السعادة وتحقق هواجسهم.

إن البقاء في قارة إنسكاب السماء يعني أن المرء لن يحالفه الحظ في الوصول إلى عالم فوق البحر الإلهي وسيقتصر أيضًا على 10000 سنة من العمر. تم اختيار جميع الصغار الذين وصلوا إلى هذه المرحلة وكانوا جميعًا أفرادًا طموحين. فقط من كان على استعداد لمشاهدة آلاف السنين تمر قبل أن يتحول ببطء إلى عظام؟

كانت قارة إنسكاب السماء محدودة للغاية. ناهيك عن الموارد ، ولكن البيئة والميراث حيث كانت القائمه فارغة. في قارة انسكاب السماء ، لكي يصل ميراث المفاهيم والقوانين إلى المستوى الثاني أو الثالث ، كان هذا بالفعل من الدرجة الأولى. أما بالنسبة للمستويات السبعة أو الثمانية ، فلا أحد في قارة انسكاب السماء قد سمع بهذا من قبل .

عزلة 800 عام !؟

هذا النوع من ميراث الفنون القتالية تراكم على مدى مئات الآلاف ، أو حتى ملايين السنين ، من خلال الجهود المشتركة لعدد لا يحصى من فناني القتال. بغض النظر عن مدى موهبة الشخص ، كان من المستحيل على شخص واحد تحقيق كل هذا.

لقد مرت بالفعل آلاف السنين منذ أن حارب الرجل العجوز حسن الحظ مع يانغ لاوتيان. كان من المستحيل تحديد مدى ارتفاع قوته منذ ذلك الحين.

إن البقاء في قارة إنسكاب السماء يعني أن المرء لن يحالفه الحظ في الوصول إلى عالم فوق البحر الإلهي وسيقتصر أيضًا على 10000 سنة من العمر. تم اختيار جميع الصغار الذين وصلوا إلى هذه المرحلة وكانوا جميعًا أفرادًا طموحين. فقط من كان على استعداد لمشاهدة آلاف السنين تمر قبل أن يتحول ببطء إلى عظام؟

ولكن في آخر 100000 عام ، كان هناك عدد قليل جدًا من فناني القتال الذين تمكنوا من الصعود إلى عالم الآلهة. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الفنانين القتاليين المعروفين على نطاق واسع والنادر للغاية مثل الإمبراطور شاكيا والإمبراطور الشيطاني المعروفين بصعودهم. أما بالنسبة لبعض الآخرين الذين قيل إنهم صعدوا ، فلا أحد يعلم ما إذا كانوا قد نجحوا أو ماتوا في هذه العملية.

عند أخذ خطوة إلى الوراء ، حتى لو لم يتمكنوا من تحقيق أي شيء في عالم الآلهة ، يبدو أن هناك طريقة لإعادة الدخول إلى العوالم الدنيا. على الرغم من أنهم كانوا بحاجة إلى دفع بعض الثمن ، إلا أنه كان هناك أمل.

بينما كان يانغ يون يتحدث ، ألقى زلة اليشم الأزرق باتجاه يانغ مو وشين يو.

عندما فكر يانغ مو وشين يو في ذلك ، بدا كلاهما متحمسًا وتطلعوا إلى الأمام إلى هذه الرحلة الطويلة إلى معبد الأعاجيب أكثر وأكثر. هذا من شأنه أن يتعلق بكل إنجازاتهم المستقبلية.

لبعض الوقت ، ظهرت المئات من الوحوش القديسه والعربات الإلهية الذهبية اللامعة وقوارب روح اليشم التي يبلغ طولها مئات الأقدام في السماء ، بدا هذا حقا كعلامة ميمونة!

………….

كانت المملكة الإلهية التسعة أفران أقوى الممالك الإلهية الأربع ، وبالتالي فاق عدد العباقرة اكبر بكثير من عدد مملكة أشورا الإلهية. على الرغم من أن الموهبة على مستوى سيتو ياويو كانت مرة واحدة في الألفية في مملكة أشورا الإلهية ، في المملكة الإلهية التسعة أفران ، كانت ستظهر كل 300-400 عام.

بعد وصول لين مينغ إلى مدينة الميناء ، رأى الرجل العجوز حسن الحظ جالسًا بالقرب من طاولة في فناء ، ولا يزال مظهره غريبًا كما كان دائمًا. كان ثوره الأخضر يرعى تحت شجرة. بالنظر إلى هذا المشهد ، كان من المستحيل تخيل أنه قد يكون السيد الأعلى الحالي لقارة انسكاب السماء بأكملها.

ترجمة

“تحياتي للسيد حسن الحظ !”

“مم؟ الرجل العجوز حسن الحظ! ” لم يكن معروفًا أي فنان قتالي صرخ بهذا فجأة ، ولكن بينما كان الجميع يتابعون نظرته ، كان بإمكانهم رؤية الرجل العجوز ذو الثياب البيضاء وهو يركب ثورًا أخضر وهو يطفو على سحابة. وخلفه كان شاب وسيم لم يبد حتى كفنان قتالى ، بل عالم أنيق.

“لا يحتاج الصديق الصغير لين إلى أن يكون مهذبًا جدًا. خلال هذه الرحلة إلى معبد الأعاجيب ، أخشى أن يأتي هؤلاء الزملاء القدامى يانغ لاوتيان و وأويي هوا أيضًا. على الرغم من أنني كبير فى السن لدي ثقة في هزيمتهم واحدًا لواحد ، إذا اتحد الاثنان معًا ، فسأخسر بالتأكيد! علاوة على ذلك ، إلى جانب هذين الزميلين سيكون هناك أيضًا العديد من الأساتذة الذين ظلوا مختبئين حتى الآن ، مع فنانين قتاليين من البحر الإلهي في كل مكان. يجب على الجيل الأصغر بما فيهم أنت الدخول فقط لاكتساب الخبرة. تأكد من أن تكون سلامتك على رأس أولوياتك “.

بالنسبة لمثل هذا البطل الفريد وغير المسبوق ، كان لين مينغ مليئًا بالفضول والاحترام تجاه جلالته وقصة حياته.

قال العجوز حسن الحظ بنبرة لطيفة وهو جالس على كرسي حجري ويداه متكئتان على عصا مشي الخوخ. كان يانغ لاوتيان الذي أشار إليه هو الأمبراطور إلهي التسعه أفران ، وكان أوي هوا هو العم الكبير الإمبراطوري الصهر السماوي. كلاهما كانا شخصيتين عاشتا ما بين 5000 و 6000 سنة ولم يكن من الممكن فهمهم .

عندما وصل هذان الشخصان ، شعر شيوخ البحر الإلهي الأعلى بالخوف في قلوبهم. كانت شهرة الرجل العجوز حسن الحظ رائعة جدًا!

لقد مرت بالفعل آلاف السنين منذ أن حارب الرجل العجوز حسن الحظ مع يانغ لاوتيان. كان من المستحيل تحديد مدى ارتفاع قوته منذ ذلك الحين.

أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فلم تكن هناك حاجة لذكره. كان وجودًا لا يمكن استفزازه مطلقًا. كان على المرء فقط إلقاء نظرة على المصير الحالي لمملكة أشورا الإلهية ليرى ما ستكون النتيجة ، وكان هذا فقط الوقت الذي لم يكن فيه لين مينغ قد كبر بعد. لم يكن أحد يعرف بالضبط مدى الارتفاع الذي سيصل إليه خلال عشر سنوات.

“هذا الشاب يفهم. ”

أومأ لين مينغ برأسه. الحقيقة أنه كان أحد أسباب قدومه إلى معبد الأعاجيب هو البحث عن فرص محظوظة ، لم يكن هذا هو السبب الأكثر أهمية. كان السبب الذي جعله يخاطر ويسافر إلى معبد الأعاجيب هو أيضًا لأنه كان يرغب في التحقيق في سر بحر المعجزات وهاوية الشياطين الأبدية. لقد شعر أن هذا مرتبط بسقوط عالم الفنون القتالية في قارة إنسكاب السماء قبل 100000 عام. أراد أن يعرف فقط من هو ذلك الإمبراطور العظيم الذي ترك القلب الذي لا يزال ينبض بعد 100000 عام ، وما هي هوية تلك الإلهة التي لا مثيل لها.

“لا يحتاج الصديق الصغير لين إلى أن يكون مهذبًا جدًا. خلال هذه الرحلة إلى معبد الأعاجيب ، أخشى أن يأتي هؤلاء الزملاء القدامى يانغ لاوتيان و وأويي هوا أيضًا. على الرغم من أنني كبير فى السن لدي ثقة في هزيمتهم واحدًا لواحد ، إذا اتحد الاثنان معًا ، فسأخسر بالتأكيد! علاوة على ذلك ، إلى جانب هذين الزميلين سيكون هناك أيضًا العديد من الأساتذة الذين ظلوا مختبئين حتى الآن ، مع فنانين قتاليين من البحر الإلهي في كل مكان. يجب على الجيل الأصغر بما فيهم أنت الدخول فقط لاكتساب الخبرة. تأكد من أن تكون سلامتك على رأس أولوياتك “.

كان من المستحيل عليه تخمين العالم والمستوى والذي كان فيه الإمبراطور العظيم منقطع النظير. ولكن فيما يتعلق بالحياة وحدها ، يمكن لفنان الفنون القتالية في البحر الإلهي المتأخر أن يعيش 10000 عام.

لبعض الوقت ، ظهرت المئات من الوحوش القديسه والعربات الإلهية الذهبية اللامعة وقوارب روح اليشم التي يبلغ طولها مئات الأقدام في السماء ، بدا هذا حقا كعلامة ميمونة!

وبخطوة أبعد ، عند الحدود العظيمة التالية ، كان من المنطقي أن يعيش المرء لعشرات الآلاف من السنين.

استقبل يانغ مو وشين يو. يانغ يون ، لكن لم يكن هناك الكثير من الاحترام على وجوههم. كان تشين يو بالفعل سيدًا نصف خطوة فى البحر الإلهي ، وستصبح شيخًا للبحر الإلهي في غضون بضع سنوات أخرى فقط ، حيث تتمتع بمعاملة مماثلة للأمير الأعلى. من الطبيعي أنها لم تكن بحاجة للانحناء لولي العهد.

أما الحد بعد ذلك فيجب أن يكون 100 ألف سنة من العمر. أما بالنسبة لذلك الإمبراطور العظيم الذي لا مثيل له والذي ترك قلبه في هاوية الشيطان الأبدية ، فقد ظل قلبه ينبض بعد 100000 عام. علاوة على ذلك ، كان لا يزال مليئ بالدم المتسارع ، وكل نبضة كانت قادرة على تحريك السماء والأرض. إذا كان الأمر كذلك ، فما المدة التي كان قادرًا على العيش فيها؟ كان هذا لا يمكن تصوره!

يشير ما يسمى بالعصور القديمة إلى الفترة الزمنية قبل 100000 عام. كان ذلك عندما كانت حضارة الفنون القتالية في قارة إنسكاب السماء في عصرها الأكثر روعة وازدهار . بالمقارنة مع الأوقات الحالية ، بدا الأمر كما لو أنهما عالمان منفصلان تمامًا.

لقد ورث لين مينغ ذكريات العديد من قوى عالم الآلهة. على الرغم من أنها كانت ذكريات غير مكتملة ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تقريب الوضع الذي كان يتمتع به الإمبراطور العظيم منقطع النظير داخل عالم الآلهة. لقد كان بالتأكيد شخصية عالية المستوى ، ولم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من ملوك العالم الأسطوريين!

لقد مرت بالفعل آلاف السنين منذ أن حارب الرجل العجوز حسن الحظ مع يانغ لاوتيان. كان من المستحيل تحديد مدى ارتفاع قوته منذ ذلك الحين.

بالنسبة لمثل هذا البطل الفريد وغير المسبوق ، كان لين مينغ مليئًا بالفضول والاحترام تجاه جلالته وقصة حياته.

بالنسبة لمثل هذا البطل الفريد وغير المسبوق ، كان لين مينغ مليئًا بالفضول والاحترام تجاه جلالته وقصة حياته.

في اليوم التالي ، رحبت السماء فوق مستنقع 8000 ميل الأسود بحشد من مراكز القوة في قارة إنسكاب السماء. لم ترغب الممالك الإلهية الأربعة والأراضي المقدسة والعديد من السادة المختبئين حول العالم في تفويت مثل هذه الفرصة النادرة.

PEKA

لم تكن هناك حاجة لذكر سبب ظهور قوى البحر الإلهي الشابة ؛ طالما أنهم قد يجدون فرصة محظوظة ، يمكنهم السير في طريقهم القتالي. أما بالنسبة للقوى القديمة في البحر الإلهي ، فلم يكن لديهم الكثير من الأمل في إحراز المزيد من التقدم ، قد يأخذون هذه المعركة حتى الموت ويأملون أن يصطدموا ببعض فرص الحظ المذهل.

عندما فكر يانغ مو وشين يو في ذلك ، بدا كلاهما متحمسًا وتطلعوا إلى الأمام إلى هذه الرحلة الطويلة إلى معبد الأعاجيب أكثر وأكثر. هذا من شأنه أن يتعلق بكل إنجازاتهم المستقبلية.

بالإضافة إلى ذلك ، جاءت النخب الشابة البطولية من الممالك الإلهية والأراضي المقدسة. لقد أتوا إلى هنا بشكل رئيسي تحت حماية شيوخهم من أجل رؤية العالم وفتح عقولهم.

بدت هذه الشخصيات العظيمة فخورة ومتعجرفة ، كانوا في الواقع ينشرون تصورهم في جميع الاتجاهات. طالما حدث نوع من الظواهر التي لم يتمكنوا من مواجهتها ، فسيكونون قادرين على المراوغة في وقت مبكر. خلاف ذلك ، إذا عانت هذه المجموعة الأقوى من قارة انسكاب السماء بأكملها من خسائر فادحة قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى مدخل معبد الأعاجيب ، فسيكون ذلك مزحة حقا .

لبعض الوقت ، ظهرت المئات من الوحوش القديسه والعربات الإلهية الذهبية اللامعة وقوارب روح اليشم التي يبلغ طولها مئات الأقدام في السماء ، بدا هذا حقا كعلامة ميمونة!

عندما وصل هذان الشخصان ، شعر شيوخ البحر الإلهي الأعلى بالخوف في قلوبهم. كانت شهرة الرجل العجوز حسن الحظ رائعة جدًا!

في مواجهة مثل هذه القوى الكبيرة ، لم تجرؤ الوحوش الشريرة المرعبة فى المستنقع الأسود على الظهور.

اعتقد لين مينغ أن هذا كان مضحكًا. ما لم يكن يعرفه هؤلاء الناس هو أنه بينما قال الرجل العجوز حسن الحظ إنه ذهب إلى العزلة لمدة 800 عام ، كانت الحقيقة أنها كانت 80 عامًا فقط. لقد أبطأ تدفق الوقت داخل عزلته بمقدار عشر مرات ، وبالتالي 80 عامًا كانت تساوى 800 عام بالخارج .

ومع ذلك ، فإن هذه الوحوش الشريرة لم تكن سوى الوحوش الشريرة العادية. إذا ظهرت وحوش اعماق المستنقع حقا ، فسيكون على هذه الشخصيات العظيمة أن تفسح المجال. على سبيل المثال ، نهر الينابيع الاصفر أو حيوان قديم على مستوى تنين ثعبان البحر.

ترجمة

بدت هذه الشخصيات العظيمة فخورة ومتعجرفة ، كانوا في الواقع ينشرون تصورهم في جميع الاتجاهات. طالما حدث نوع من الظواهر التي لم يتمكنوا من مواجهتها ، فسيكونون قادرين على المراوغة في وقت مبكر. خلاف ذلك ، إذا عانت هذه المجموعة الأقوى من قارة انسكاب السماء بأكملها من خسائر فادحة قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى مدخل معبد الأعاجيب ، فسيكون ذلك مزحة حقا .

876- تجمع الأبطال

تم تقسيم جميع القوى إلى خمس مجموعات مختلفة. كانت المجموعات الأربع الأولى مكونة من الممالك الإلهية الأربعة والطوائف والعشائر التي تتبعهم .

ترجمة

تألفت الأخيرة من الطوائف المنفردة والفنانين القتاليين المتناثرين. كانت هذه الموجة هي الأصغر والأضعف ، ولم يكن هناك سوى بضع عشرات من الناس. كان الجيل الأصغر في هذه الموجة أكثر حزنًا ؛ كانوا ببساطة غير قادرين على المقارنة مع الممالك الإلهية الأربعة.

هذا النوع من ميراث الفنون القتالية تراكم على مدى مئات الآلاف ، أو حتى ملايين السنين ، من خلال الجهود المشتركة لعدد لا يحصى من فناني القتال. بغض النظر عن مدى موهبة الشخص ، كان من المستحيل على شخص واحد تحقيق كل هذا.

“مم؟ الرجل العجوز حسن الحظ! ” لم يكن معروفًا أي فنان قتالي صرخ بهذا فجأة ، ولكن بينما كان الجميع يتابعون نظرته ، كان بإمكانهم رؤية الرجل العجوز ذو الثياب البيضاء وهو يركب ثورًا أخضر وهو يطفو على سحابة. وخلفه كان شاب وسيم لم يبد حتى كفنان قتالى ، بل عالم أنيق.

أما بالنسبة لـ يانغ مو ، فقد كان يبلغ من العمر 70 عامًا وفى المرحلة السابعة من تدمير الحياة. في المستقبل ، كانت هناك فرصة أن يصبح شخصية رفيعة المستوى مثل الامبراطور الأعلى التسعه أفران ، لذلك من الطبيعي أنه لن يحترم شخصًا مثل يانغ يون الذي كان أصغر منه بـ 30 عامًا. في الواقع ، كان يانغ مو غير راغب في قبول أن يانغ يون قد ورث منصب ولي العهد. حتى أن يانغ مو كان لديه أفكار خافتة لاستبداله.

“العجوز حسن الحظ! لين لانجيان! ”

بدت هذه الشخصيات العظيمة فخورة ومتعجرفة ، كانوا في الواقع ينشرون تصورهم في جميع الاتجاهات. طالما حدث نوع من الظواهر التي لم يتمكنوا من مواجهتها ، فسيكونون قادرين على المراوغة في وقت مبكر. خلاف ذلك ، إذا عانت هذه المجموعة الأقوى من قارة انسكاب السماء بأكملها من خسائر فادحة قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى مدخل معبد الأعاجيب ، فسيكون ذلك مزحة حقا .

قبل الآن ، لم يكن الحاضرون يعرفون ما إذا كان هذان الشخصان سيأتيان أم لا. حتى يانغ يون وأوي شينغ فنغ لم يكونوا متأكدين.

أومأ لين مينغ برأسه. الحقيقة أنه كان أحد أسباب قدومه إلى معبد الأعاجيب هو البحث عن فرص محظوظة ، لم يكن هذا هو السبب الأكثر أهمية. كان السبب الذي جعله يخاطر ويسافر إلى معبد الأعاجيب هو أيضًا لأنه كان يرغب في التحقيق في سر بحر المعجزات وهاوية الشياطين الأبدية. لقد شعر أن هذا مرتبط بسقوط عالم الفنون القتالية في قارة إنسكاب السماء قبل 100000 عام. أراد أن يعرف فقط من هو ذلك الإمبراطور العظيم الذي ترك القلب الذي لا يزال ينبض بعد 100000 عام ، وما هي هوية تلك الإلهة التي لا مثيل لها.

عندما وصل هذان الشخصان ، شعر شيوخ البحر الإلهي الأعلى بالخوف في قلوبهم. كانت شهرة الرجل العجوز حسن الحظ رائعة جدًا!

قبل الآن ، لم يكن الحاضرون يعرفون ما إذا كان هذان الشخصان سيأتيان أم لا. حتى يانغ يون وأوي شينغ فنغ لم يكونوا متأكدين.

أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فلم تكن هناك حاجة لذكره. كان وجودًا لا يمكن استفزازه مطلقًا. كان على المرء فقط إلقاء نظرة على المصير الحالي لمملكة أشورا الإلهية ليرى ما ستكون النتيجة ، وكان هذا فقط الوقت الذي لم يكن فيه لين مينغ قد كبر بعد. لم يكن أحد يعرف بالضبط مدى الارتفاع الذي سيصل إليه خلال عشر سنوات.

اعتقد لين مينغ أن هذا كان مضحكًا. ما لم يكن يعرفه هؤلاء الناس هو أنه بينما قال الرجل العجوز حسن الحظ إنه ذهب إلى العزلة لمدة 800 عام ، كانت الحقيقة أنها كانت 80 عامًا فقط. لقد أبطأ تدفق الوقت داخل عزلته بمقدار عشر مرات ، وبالتالي 80 عامًا كانت تساوى 800 عام بالخارج .

“الرجل العجوز حسن الحظ ، لم أكن أعتقد أنك ستأتي حقًا! لقد ظهرت كثيرًا حقًا في هذا الوقت ! ” ظهر صوت قديم فجأة. على جانب مملكة التسعة أفران الإلهية ، وقف رجل عجوز يرتدي رداء إمبراطوريًا ذهبيًا أرجوانيًا فجأة من عربة إلهية ذهبية. لقد كان أعلى إمبراطور إلهي في مملكة التسعه الأفران ، يانغ لاوتيان.

تألفت الأخيرة من الطوائف المنفردة والفنانين القتاليين المتناثرين. كانت هذه الموجة هي الأصغر والأضعف ، ولم يكن هناك سوى بضع عشرات من الناس. كان الجيل الأصغر في هذه الموجة أكثر حزنًا ؛ كانوا ببساطة غير قادرين على المقارنة مع الممالك الإلهية الأربعة.

حتى يانغ لاوتيان لم يعرف الاسم الحقيقي لـ الرجل العجوز حسن الحظ. كانوا يعرفون فقط اللقب الذي اشتهر به.

حتى الشخصيات ذات المستوى الأعلى مثل العم الكبير الإمبراطوري الصهر السامي والإمبراطور الإلهي التسعة أفران لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية الصعود .

أظهر الرجل العجوز حسن الحظ ابتسامة لا تبدو وكأنها ستتغير في غضون 10000 عام. “لقد أنهيت للتو 800 عام من العزلة ، لذلك كنت أشعر ببعض القلق وأردت الخروج لالتقاط بعض الهواء النقي. يجب أن يشعر الأخ لاوت بالارتياح. أتمنى فقط أن آتي إلى معبد الأعاجيب هذا لإلقاء نظرة ، وسأحرص على عدم إزعاج البحث عن الكنز الصغير للأخ لاوتيان “.

بعد وصول لين مينغ إلى مدينة الميناء ، رأى الرجل العجوز حسن الحظ جالسًا بالقرب من طاولة في فناء ، ولا يزال مظهره غريبًا كما كان دائمًا. كان ثوره الأخضر يرعى تحت شجرة. بالنظر إلى هذا المشهد ، كان من المستحيل تخيل أنه قد يكون السيد الأعلى الحالي لقارة انسكاب السماء بأكملها.

عزلة 800 عام !؟

كانت المملكة الإلهية التسعة أفران أقوى الممالك الإلهية الأربع ، وبالتالي فاق عدد العباقرة اكبر بكثير من عدد مملكة أشورا الإلهية. على الرغم من أن الموهبة على مستوى سيتو ياويو كانت مرة واحدة في الألفية في مملكة أشورا الإلهية ، في المملكة الإلهية التسعة أفران ، كانت ستظهر كل 300-400 عام.

كان هناك شهقة جماعية من المناطق المحيطة. العديد من الفنانين القتاليين الشباب لم يبلغوا حتى 80 عامًا. كان من المستحيل تقريبًا أن يتخيلوا الإغلاق لمدة 800 عام دفعة واحدة!

“لا يحتاج الصديق الصغير لين إلى أن يكون مهذبًا جدًا. خلال هذه الرحلة إلى معبد الأعاجيب ، أخشى أن يأتي هؤلاء الزملاء القدامى يانغ لاوتيان و وأويي هوا أيضًا. على الرغم من أنني كبير فى السن لدي ثقة في هزيمتهم واحدًا لواحد ، إذا اتحد الاثنان معًا ، فسأخسر بالتأكيد! علاوة على ذلك ، إلى جانب هذين الزميلين سيكون هناك أيضًا العديد من الأساتذة الذين ظلوا مختبئين حتى الآن ، مع فنانين قتاليين من البحر الإلهي في كل مكان. يجب على الجيل الأصغر بما فيهم أنت الدخول فقط لاكتساب الخبرة. تأكد من أن تكون سلامتك على رأس أولوياتك “.

اعتقد لين مينغ أن هذا كان مضحكًا. ما لم يكن يعرفه هؤلاء الناس هو أنه بينما قال الرجل العجوز حسن الحظ إنه ذهب إلى العزلة لمدة 800 عام ، كانت الحقيقة أنها كانت 80 عامًا فقط. لقد أبطأ تدفق الوقت داخل عزلته بمقدار عشر مرات ، وبالتالي 80 عامًا كانت تساوى 800 عام بالخارج .

عزلة 800 عام !؟

ترجمة

أما بالنسبة لـ يانغ مو ، فقد كان يبلغ من العمر 70 عامًا وفى المرحلة السابعة من تدمير الحياة. في المستقبل ، كانت هناك فرصة أن يصبح شخصية رفيعة المستوى مثل الامبراطور الأعلى التسعه أفران ، لذلك من الطبيعي أنه لن يحترم شخصًا مثل يانغ يون الذي كان أصغر منه بـ 30 عامًا. في الواقع ، كان يانغ مو غير راغب في قبول أن يانغ يون قد ورث منصب ولي العهد. حتى أن يانغ مو كان لديه أفكار خافتة لاستبداله.

PEKA

قال العجوز حسن الحظ بنبرة لطيفة وهو جالس على كرسي حجري ويداه متكئتان على عصا مشي الخوخ. كان يانغ لاوتيان الذي أشار إليه هو الأمبراطور إلهي التسعه أفران ، وكان أوي هوا هو العم الكبير الإمبراطوري الصهر السماوي. كلاهما كانا شخصيتين عاشتا ما بين 5000 و 6000 سنة ولم يكن من الممكن فهمهم .

….

لقد ورث لين مينغ ذكريات العديد من قوى عالم الآلهة. على الرغم من أنها كانت ذكريات غير مكتملة ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تقريب الوضع الذي كان يتمتع به الإمبراطور العظيم منقطع النظير داخل عالم الآلهة. لقد كان بالتأكيد شخصية عالية المستوى ، ولم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من ملوك العالم الأسطوريين!

كان من المستحيل عليه تخمين العالم والمستوى والذي كان فيه الإمبراطور العظيم منقطع النظير. ولكن فيما يتعلق بالحياة وحدها ، يمكن لفنان الفنون القتالية في البحر الإلهي المتأخر أن يعيش 10000 عام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط