نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-870

حبة الروح الوفيره

حبة الروح الوفيره

870- حبة الروح

870- حبة الروح

PEKA

بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ لين مينغ من سباته ، وشعر بالحيوية والراحة. كانت عقليته واضحة للغاية وحيوية. أخرج زجاجة اليشم ثم بدأ في صقل الأعشاب الطبية مرة أخرى. بعد أن استنفد قوته الروحية ، نام مرة أخرى.

على أي حال ، لم يكونوا بحاجة إلى تسليم الهدايا شخصيًا إلى لين مينغ. كانوا بحاجة فقط لتمريرهم عبر عشيرة الإله المنبوذ. وفقًا لعادات قارة انسكاب السماء ، سيتم تسجيل جميع الهدايا في السجل. بينما لم يتوقع أحد تكوين علاقات جيدة مع لين مينغ هكذا ، فقد أرادوا فقط التعبير عن موقفهم الودود.

مرت عدة أشهر منذ معركة لين مينغ وسيتو ياويو الكارثية. ترك دوانمو شين علامة انتقال الصوت الخاصة به في عشيرة الإله المنبوذ وغادر. أما بالنسبة لـ يانغ يون وابتاء الأراضي المقدسة والأمراء والخلفاء الكبار وغيرهم من الشخصيات المماثلة ، فقد غادروا جميعًا واحدًا تلو الآخر.

لن يختار الكخيميائي العادي أبدًا إنشاء مثل هذه الحبوب. كان هذا لأن عملية التنقية كانت مملة ومرهقة للغاية ، وكان استهلاك القوة الروحية هائلاً أيضًا! ليس ذلك فحسب ، ولكنه يتطلب كمية هائلة من خشب اليشم الروحى. لم يكن خشب اليشم روحي أقل قيمة من النباتات الروحية. وبالتالي ، كان هناك الكثير من التكاليف غير الضرورية والمخلفات التي ينطوي عليها صقل حبة الروح الوفيره.

ومع ذلك ، فإن زخم لين مينغ كان ببساطة عظيمًا للغاية. عندما يترك تأثير عظيم ، يأتي تأثير أصغر مرة أخرى. على الرغم من أن لين مينغ قد رفض بالفعل استقبال الزوار لفترة طويلة ، لا يزال هناك العديد من ممثلي التأثيرات الأصغر يدخلون ويغادرون عالم الأبعاد. لا يهم أنهم لم يتمكنوا من رؤية لين مينغ. لم يكن لديهم هذا الأمل في البداية. كان يكفيهم أن يروا شخصًا من عشيرة الإله المنبوذ.

أعطى الرجل العجوز حسن الحظ لين مينغ ثلاث سنوات من الوقت. كان هذا لأنه توقع أن يتمتع لين مينغ بالمؤهلات للتنافس ضد شيخ في البحر الإلهي والحفاظ على حياته في ذلك الوقت.

على أي حال ، لم يكونوا بحاجة إلى تسليم الهدايا شخصيًا إلى لين مينغ. كانوا بحاجة فقط لتمريرهم عبر عشيرة الإله المنبوذ. وفقًا لعادات قارة انسكاب السماء ، سيتم تسجيل جميع الهدايا في السجل. بينما لم يتوقع أحد تكوين علاقات جيدة مع لين مينغ هكذا ، فقد أرادوا فقط التعبير عن موقفهم الودود.

لم يكن شيباي يعلم أن لين مينغ كان يفتح بوابة الألم. كان يعتقد فقط أنه كان يحاول عبور مرحلة أخرى من تدمير الحياة. في رأيه ، نظرًا لأن لين مينغ قد استهلك الكثير من الموارد لاختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، فسيتعين عليه استهلاك قدر مساوٍ أو أكبر من الموارد لتحقيق اختراقات مستقبلية.

بعد عدة أشهر ، على الرغم من أن الهدايا التي تم تلقيها من تلك التأثيرات الصغيرة كانت صغيرة نوعًا ما بشكل فردي ، إلا أنه كان هناك الكثير جدًا. مع كل تأثير صغير يرسل 8000-10000 حجر جوهر روح ، أضافت عدة مئات من هذه الهدايا ما يصل إلى مليوني أو ثلاثة ملايين حجر جوهر روح. باع شيباى أو استبدل كل هذه الهدايا بمواد سماوية أكثر. بعد ذلك ، شكل هذا كمية هائلة من الأعشاب الطبية لـ لين مينغ.

لن يختار الكخيميائي العادي أبدًا إنشاء مثل هذه الحبوب. كان هذا لأن عملية التنقية كانت مملة ومرهقة للغاية ، وكان استهلاك القوة الروحية هائلاً أيضًا! ليس ذلك فحسب ، ولكنه يتطلب كمية هائلة من خشب اليشم الروحى. لم يكن خشب اليشم روحي أقل قيمة من النباتات الروحية. وبالتالي ، كان هناك الكثير من التكاليف غير الضرورية والمخلفات التي ينطوي عليها صقل حبة الروح الوفيره.

نظرًا لأن شيباى اعتقد أن القيمة الإجمالية لجميع هذه المواد كانت 16 إلى 17 مليون حجر جوهر روحي ، فقد تركه هذا عاجزًا عن الكلام. ما هو نوع البنية الجسدية التي يمتلكها لين مينغ؟ لقد كان مجرد حفرة لا قعر لها. مع وجود العديد من الموارد ، كان ذلك كافياً لتربية فنان قتالي على طول الطريق إلى عالم البحر الإلهي. بالطبع ، كل هذا شريطة أن يكون لديه موهبة كافية.

PEKA

ومع ذلك ، كل هذا كان فقط للين مينغ لمهاجمة المرحلة الثانية من تدمير الحياة؟

تم تنقية جوهر خشب اليشم الفائق ثم دمجها مع جوهر النبات للأعشاب الطبية ال 1000-2000 ودمجت معًا كواحد قبل وضعها في زجاجة اليشم الروحي. في هذا الوقت ، اكتملت حبة الروح الوفيره بنسبة 80٪.

لم يكن شيباي يعلم أن لين مينغ كان يفتح بوابة الألم. كان يعتقد فقط أنه كان يحاول عبور مرحلة أخرى من تدمير الحياة. في رأيه ، نظرًا لأن لين مينغ قد استهلك الكثير من الموارد لاختراق المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، فسيتعين عليه استهلاك قدر مساوٍ أو أكبر من الموارد لتحقيق اختراقات مستقبلية.

وكان العامل الأكثر أهمية هو أن فهم لين مينغ لمفاهيم وقوانين النار كان من الدرجة الأولى ، وكذلك سيطرته على قوة النار. مع وجود لهب حرق النجوم ، يمكنه تحريف اللهب بأي شكل يريده ، أو حتى تقسيمه عدة مرات. كان هذا شيئًا يجد الخيميائي العادي أنه من المستحيل القيام به.

في غرفة العزل ، كان فرن الصهر الكوني يدور حوله مع احتراق لهب النجوم . ألقى لين مينغ عشبًا طبيًا فيه. بعد لحظة وجيزة ، صهرت النيران هذه العشبة في فقاعة ملفوفة بجوهر حقيقي وتطايرت ببطء.

يمكن لبوابة الشفاء فقط استعادة القوة الجسدية والجوهر الحقيقي ، وكذلك زيادة معدل تعافي الشخص. ولكن فيما يتعلق باستهلاك قوة الروح ، فهي ببساطة لا تستطيع فعل أي شيء على الإطلاق.

بقرصة من يده ، انطلق خط من النار الحمراء وتبخر السائل ، تاركًا وراءه خصلة خافتة من خلاصة النبات التي صقلها لين مينغ.

سرعان ما دخل في نوم عميق واستراح على هذا النحو لعدة أيام.

نجاح. كان هذا هو المكون رقم 920.

PEKA

أطلق لين مينغ تنهيدة خفيفة ، ولم يكلف نفسه عناء مسح العرق عن جبهته. لقد استخدم زجاجة من خشب اليشم الروحي بعمر مليون عام لتخزين طاقة الجوهر هذه ببطء.

وكان العامل الأكثر أهمية هو أن فهم لين مينغ لمفاهيم وقوانين النار كان من الدرجة الأولى ، وكذلك سيطرته على قوة النار. مع وجود لهب حرق النجوم ، يمكنه تحريف اللهب بأي شكل يريده ، أو حتى تقسيمه عدة مرات. كان هذا شيئًا يجد الخيميائي العادي أنه من المستحيل القيام به.

كان يقوم حاليًا بإعداد دواء خاص يسمى حبة الروح الوفيره . كان على المرء أن يسحب جوهر النبات من آلاف الأعشاب الطبية ، ودمجها معًا ثم صقلها عدة مرات ، وأخيراً إنتاج الحبة !

“ياويو ، لا تكونى قاسية جدًا على نفسك. إذا استمررت في استهلاك طاقتك ، فسوف تدمر روحك وربما تترك جروحًا خفية في بحرك الروحي “. لم تستطع سيتو شينغ شاو إلا أن تقول وهي تشاهد ابنة أختها تتظرب بمرارة . يمكن أن يطلق علي هذا التعذيب الذاتي.

لن يختار الكخيميائي العادي أبدًا إنشاء مثل هذه الحبوب. كان هذا لأن عملية التنقية كانت مملة ومرهقة للغاية ، وكان استهلاك القوة الروحية هائلاً أيضًا! ليس ذلك فحسب ، ولكنه يتطلب كمية هائلة من خشب اليشم الروحى. لم يكن خشب اليشم روحي أقل قيمة من النباتات الروحية. وبالتالي ، كان هناك الكثير من التكاليف غير الضرورية والمخلفات التي ينطوي عليها صقل حبة الروح الوفيره.

“التالي!”

ومع ذلك ، كان الوضع الحالي للين مينج مميزًا. مع وجود هذه الكومة الهائلة من الأعشاب الطبية أمامه ، كان هذا هو أفضل وقت له لتكوين حبة الروح الوفيره. أما بالنسبة للكمية الهائلة من خشب يشم الروح المطلوبة فلا داعي للقلق بشأن ذلك. لقد أرسلت التأثيرات المختلفة الكثير من خشب اليشم لدرجة أنها تراكمت في تل صغير ، وكان هناك المزيد من الكنوز التي تم نحتها من خشب اليشم .

بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ لين مينغ من سباته ، وشعر بالحيوية والراحة. كانت عقليته واضحة للغاية وحيوية. أخرج زجاجة اليشم ثم بدأ في صقل الأعشاب الطبية مرة أخرى. بعد أن استنفد قوته الروحية ، نام مرة أخرى.

هو – -!

في موقف كان قد تجاوز فيه قوة روحه بشكل خطير ، كان لين مينغ يفشل تقريبًا في كل مرة حاول فيها صقل حبوب. نمت أكوام الرماد على الأرض. شعر لين مينغ بصداع متقطع ثم تحولت بصره فجأة إلى الظلام حيث سقط على الأرض فاقدًا للوعي.

تم إذابة عشب طبي آخر بواسطة لين مينغ في فقاعة خضراء. تم ضرب هذه الفقاعة الخضراء بعناية بخط من النار قبل أن تتحول إلى خصلة من خلاصة النبات.

فى غرفة العزلة ، وصل صقل لين مينغ لحبة الروح إلى مرحلتها النهائية!

تتطلب هذه العملية قدرًا كبيرًا من العناية والتركيز. يمكن أن يتسبب أدنى تذبذب في القوة الروحية في حرق الأعشاب الطبية وتحويلها إلى رماد.

لقد هدأت عشيرة الإله المنبوذ أخيرًا. بالنسبة إلى سيتو ياويو ، وفقًا للاتفاقية الأصلية ، تم وضعها في قاعة قلب العالم ، ولم تتمكن حتى من اتخاذ نصف خطوة للخارج .

كان هناك بالفعل قدر كبير من رماد الأعشاب عند أقدام لين مينغ. كانت هذه من الأعشاب الطبية التي كان يستخدمها للتدريب . حتى الخيميائي البارز يمكن أن يخطئ بسهولة ؛ كان لدى الخيمياء طلب مرتفع للغاية على قوة الروح.

لا ، كان الهدف الأساسي هو حماية سيتو ياويو. إذا ماتت بطريقة ما هنا داخل عشيرة الإله المنبوذ ، فإن العواقب ستكون كارثية.

بالتأكيد لا يمكن اعتبار تقنية الخيمياء التي استخدمها لين مينغ في القمة ؛ لم يكن هناك ما يكفي من الوقت منذ أن بدأ في تعلم الخيمياء. ولكن ، ورث لين مينغ ذكريات ذلك الخيميائي من العالم الإلهي ، بما في ذلك جميع إنجازاته وخبراته. كل هذه كانت أشياء لا يمكن تدريسها. بعد أن ورث لين مينغ هذه الذكريات ، تمكن من دمجها داخله ، مما جعل تقدمه في الخيمياء سريعًا للغاية.

وكان العامل الأكثر أهمية هو أن فهم لين مينغ لمفاهيم وقوانين النار كان من الدرجة الأولى ، وكذلك سيطرته على قوة النار. مع وجود لهب حرق النجوم ، يمكنه تحريف اللهب بأي شكل يريده ، أو حتى تقسيمه عدة مرات. كان هذا شيئًا يجد الخيميائي العادي أنه من المستحيل القيام به.

لقد هدأت عشيرة الإله المنبوذ أخيرًا. بالنسبة إلى سيتو ياويو ، وفقًا للاتفاقية الأصلية ، تم وضعها في قاعة قلب العالم ، ولم تتمكن حتى من اتخاذ نصف خطوة للخارج .

“التالي!”

بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ لين مينغ من سباته ، وشعر بالحيوية والراحة. كانت عقليته واضحة للغاية وحيوية. أخرج زجاجة اليشم ثم بدأ في صقل الأعشاب الطبية مرة أخرى. بعد أن استنفد قوته الروحية ، نام مرة أخرى.

بدعم من بوابة الشفاء ، كانت قدرة لين مينغ على الحفاظ على جوهره الحقيقي غير طبيعية بشكل غريب. بعد هذا الوقت الطويل من إستهلاك الجوهر الحقيقي ، لم يُظهر أي علامات على نفاد الجوهر الحقيقي. بدلاً من ذلك ، كانت قوته الروحية هي التي بدأت فى التراجع .

تشي!

يمكن لبوابة الشفاء فقط استعادة القوة الجسدية والجوهر الحقيقي ، وكذلك زيادة معدل تعافي الشخص. ولكن فيما يتعلق باستهلاك قوة الروح ، فهي ببساطة لا تستطيع فعل أي شيء على الإطلاق.

بعد عدة أشهر ، على الرغم من أن الهدايا التي تم تلقيها من تلك التأثيرات الصغيرة كانت صغيرة نوعًا ما بشكل فردي ، إلا أنه كان هناك الكثير جدًا. مع كل تأثير صغير يرسل 8000-10000 حجر جوهر روح ، أضافت عدة مئات من هذه الهدايا ما يصل إلى مليوني أو ثلاثة ملايين حجر جوهر روح. باع شيباى أو استبدل كل هذه الهدايا بمواد سماوية أكثر. بعد ذلك ، شكل هذا كمية هائلة من الأعشاب الطبية لـ لين مينغ.

تشي!

ومع ذلك ، فإن زخم لين مينغ كان ببساطة عظيمًا للغاية. عندما يترك تأثير عظيم ، يأتي تأثير أصغر مرة أخرى. على الرغم من أن لين مينغ قد رفض بالفعل استقبال الزوار لفترة طويلة ، لا يزال هناك العديد من ممثلي التأثيرات الأصغر يدخلون ويغادرون عالم الأبعاد. لا يهم أنهم لم يتمكنوا من رؤية لين مينغ. لم يكن لديهم هذا الأمل في البداية. كان يكفيهم أن يروا شخصًا من عشيرة الإله المنبوذ.

عشب طبي بقيمة عدة آلاف من أحجار جوهر الروح تحولت إلى رماد في كف لين مينغ.

أخذ لين مينغ بعناية زجاجة خشب اليشم الصغيرة التي تحتوي على جوهر آلاف الأعشاب الطبية ، ثم ألقى بها برفق في فرن الصهر الكوني .

“بلغت قوة روحي حدها ؛ سيكون من الصعب الاستمرار “. لم يتوقف لين مينغ بسبب هذا الفشل. استمر في التحسين لبعض الوقت ، ولكن في النهاية أصبح معدل النجاح منخفضًا جدًا. ثم توقف لين مينغ أخيرًا عن صقل الأعشاب الطبية. لقد ابعد زجاجة خشب اليشم الروحى وأنهى مؤقتًا صنع حبة الروح الوفيره ، وبدلاً من ذلك أخذ الأعشاب الطبية من مستوى أقل من حلقته المكانية وبدأ في التدرب عليها.

على الرغم من أن سيتو ياويو كانت متعجرفة ، إلا أنها لم تكن موهومة لدرجة أنها تعتقد أنها تستطيع الوقوف جنبًا إلى جنب ضد لين مينغ في المستقبل. لكن صراع الحياة أو الموت هذا كان أكبر وصمة عار في حياتها. لم يكن لديها خيار سوى الانتقام من خسارتها.

في موقف كان قد تجاوز فيه قوة روحه بشكل خطير ، كان لين مينغ يفشل تقريبًا في كل مرة حاول فيها صقل حبوب. نمت أكوام الرماد على الأرض. شعر لين مينغ بصداع متقطع ثم تحولت بصره فجأة إلى الظلام حيث سقط على الأرض فاقدًا للوعي.

في غرفة العزل ، كان فرن الصهر الكوني يدور حوله مع احتراق لهب النجوم . ألقى لين مينغ عشبًا طبيًا فيه. بعد لحظة وجيزة ، صهرت النيران هذه العشبة في فقاعة ملفوفة بجوهر حقيقي وتطايرت ببطء.

كانت الخيمياء تقنية تلطيف جيدة جدًا للقوة العقلية وقوة الروح. في كل مرة يطغى فيها استهلاك المرء على روحه الإلهية ، بعد أن يتعافى ، ستكون روحه الإلهية أكثر رعباً من ذي قبل. كان هذا هو السبب الذي جعل معظم فناني القتال يختارون تعلم مهارة ثانوية .

أخذ لين مينغ بعناية زجاجة خشب اليشم الصغيرة التي تحتوي على جوهر آلاف الأعشاب الطبية ، ثم ألقى بها برفق في فرن الصهر الكوني .

بينما كان لين مينغ نائمًا ، على الرغم من أنه كان فاقدًا للوعي ، كان “تكتيك الروح الطاغية” لا يزال يعمل من تلقاء نفسه ، مما يؤدي إلى تنشيط روح لين مينغ بمهارة.

أطلق لين مينغ تنهيدة خفيفة ، ولم يكلف نفسه عناء مسح العرق عن جبهته. لقد استخدم زجاجة من خشب اليشم الروحي بعمر مليون عام لتخزين طاقة الجوهر هذه ببطء.

سرعان ما دخل في نوم عميق واستراح على هذا النحو لعدة أيام.

على الرغم من أن سيتو ياويو كانت متعجرفة ، إلا أنها لم تكن موهومة لدرجة أنها تعتقد أنها تستطيع الوقوف جنبًا إلى جنب ضد لين مينغ في المستقبل. لكن صراع الحياة أو الموت هذا كان أكبر وصمة عار في حياتها. لم يكن لديها خيار سوى الانتقام من خسارتها.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ لين مينغ من سباته ، وشعر بالحيوية والراحة. كانت عقليته واضحة للغاية وحيوية. أخرج زجاجة اليشم ثم بدأ في صقل الأعشاب الطبية مرة أخرى. بعد أن استنفد قوته الروحية ، نام مرة أخرى.

كانت سيتو شينغ شاو تبلغ من العمر 2000 عام ، وكانت نصف عمر سيتو ياوشي فقط. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لطبيعة حبها للجمال ، فقد كانت على استعداد لاستهلاك بعض من تدريبها للحفاظ على مظهرها الشاب ، وبالتالي بدت كما لو كانت أخت سيتو ياويو الكبرى.

استمرت هذه العملية مرارا وتكرارا. وهكذا ، مر أكثر من نصف عام.

بدا هذا كما لو كان لمنع سيتو ياويو من الهروب. ومع ذلك ، كانت سيتو ياويو فقط فنانًا قتاليًا في تدمير الحياة. ببساطة لم يكن هناك شيء يمكنها فعله ضد الطبقات الموجودة من تشكيلات المصفوفة التي تغطي عشيرة الإله المنبوذ.

تم تنقية جوهر خشب اليشم الفائق ثم دمجها مع جوهر النبات للأعشاب الطبية ال 1000-2000 ودمجت معًا كواحد قبل وضعها في زجاجة اليشم الروحي. في هذا الوقت ، اكتملت حبة الروح الوفيره بنسبة 80٪.

870- حبة الروح

حققت قوة روح لين مينغ أيضًا تقدمًا كبيرًا في نصف العام الماضي. في البداية كان قادرًا على أداء الخيمياء لمدة ثلاثة أيام فقط قبل النوم ، لكنه الآن قادر على الصمود لمدة خمسة أيام. بعد عبور تدمير الحياة ، تم حفر إمكانات روحه بالكامل وكشفها وكانت مستمرة في الزيادة.

كان يقوم حاليًا بإعداد دواء خاص يسمى حبة الروح الوفيره . كان على المرء أن يسحب جوهر النبات من آلاف الأعشاب الطبية ، ودمجها معًا ثم صقلها عدة مرات ، وأخيراً إنتاج الحبة !

على الرغم من أن القوة الروحية لا يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على قوة الفنان القتالي ، إلا أنها كانت في الواقع أحد العوامل الرئيسية المحددة لما سيصل إليه الفنان القتالي. إذا لم يكن لدى المرء قوة روحية قوية فلن يكون قادرًا على التحكم في الكثير من الجوهر الحقيقي. إذا تم دمج القوة الروحية لقوة الجوهر الدوار مع جسد سيد البحر الإلهي ، فمن المحتمل أن ينفجر جسدهم في انفجار للطاقة لا يمكن السيطرة عليه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تتطلب هذه العملية قدرًا كبيرًا من العناية والتركيز. يمكن أن يتسبب أدنى تذبذب في القوة الروحية في حرق الأعشاب الطبية وتحويلها إلى رماد.

خلال عملية استخدام كميات هائلة من الجوهر الحقيقي مع ترميمه باستمرار ، كان لين مينغ يقترب بسرعة من المرحلة الثانية من تدمير الحياة. كان هذا أيضًا معقولًا. كان أساس لين مينغ مستقر للغاية ، مما جعله يصل إلى ذروة المرحلة الأولى تدمير الحياة بمجرد أن حقق الاختراق . في ذلك الوقت ، كان على بعد خطوة واحدة فقط من المرحلة الثانية من تدمير الحياة.

على أي حال ، لم يكونوا بحاجة إلى تسليم الهدايا شخصيًا إلى لين مينغ. كانوا بحاجة فقط لتمريرهم عبر عشيرة الإله المنبوذ. وفقًا لعادات قارة انسكاب السماء ، سيتم تسجيل جميع الهدايا في السجل. بينما لم يتوقع أحد تكوين علاقات جيدة مع لين مينغ هكذا ، فقد أرادوا فقط التعبير عن موقفهم الودود.

كان العبور من المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية من تدمير الحياة أسهل بكثير من فتح بوابة الألم. كان هذا لأنه كان يقتصر على تفكيك جسده من خلال تفجير الدانتيان ، يمكن الآن أن يخزن لين مينغ الطاقة في جميع أنحاء جسده ، ويفجرها في كل مكان من أجل تدمير نفسه. لن يكون الأمر صعبًا مثل اقتحام المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، وبالتالي لم يكن لين مينغ قلقًا على الإطلاق.

في موقف كان قد تجاوز فيه قوة روحه بشكل خطير ، كان لين مينغ يفشل تقريبًا في كل مرة حاول فيها صقل حبوب. نمت أكوام الرماد على الأرض. شعر لين مينغ بصداع متقطع ثم تحولت بصره فجأة إلى الظلام حيث سقط على الأرض فاقدًا للوعي.

مرت عدة أشهر أخرى. لقد أغلق لين مينغ بالفعل لمدة عام كامل!

بدا هذا كما لو كان لمنع سيتو ياويو من الهروب. ومع ذلك ، كانت سيتو ياويو فقط فنانًا قتاليًا في تدمير الحياة. ببساطة لم يكن هناك شيء يمكنها فعله ضد الطبقات الموجودة من تشكيلات المصفوفة التي تغطي عشيرة الإله المنبوذ.

لقد هدأت عشيرة الإله المنبوذ أخيرًا. بالنسبة إلى سيتو ياويو ، وفقًا للاتفاقية الأصلية ، تم وضعها في قاعة قلب العالم ، ولم تتمكن حتى من اتخاذ نصف خطوة للخارج .

أخذ لين مينغ بعناية زجاجة خشب اليشم الصغيرة التي تحتوي على جوهر آلاف الأعشاب الطبية ، ثم ألقى بها برفق في فرن الصهر الكوني .

بدا هذا كما لو كان لمنع سيتو ياويو من الهروب. ومع ذلك ، كانت سيتو ياويو فقط فنانًا قتاليًا في تدمير الحياة. ببساطة لم يكن هناك شيء يمكنها فعله ضد الطبقات الموجودة من تشكيلات المصفوفة التي تغطي عشيرة الإله المنبوذ.

لا ، كان الهدف الأساسي هو حماية سيتو ياويو. إذا ماتت بطريقة ما هنا داخل عشيرة الإله المنبوذ ، فإن العواقب ستكون كارثية.

على أي حال ، لم يكونوا بحاجة إلى تسليم الهدايا شخصيًا إلى لين مينغ. كانوا بحاجة فقط لتمريرهم عبر عشيرة الإله المنبوذ. وفقًا لعادات قارة انسكاب السماء ، سيتم تسجيل جميع الهدايا في السجل. بينما لم يتوقع أحد تكوين علاقات جيدة مع لين مينغ هكذا ، فقد أرادوا فقط التعبير عن موقفهم الودود.

على الرغم من أن قاعة قلب العالم كانت تُعرف بأنها حجر الأساس في هذا العالم الذي لا يمكن حتى للأعلى تحت السماء أن يكسره ، إلا أن مملكة أشورا الإلهية أرسلت قوة في البحر الإلهي لحماية سيتو ياويو باستمرار.

نظرًا لأن هذا الوصي كان عليه أن يبقى في نفس غرفة سيتو ياويو ويرافقها في جميع الأوقات ، كان من الأفضل له أن يكون امرأة. أيضًا ، يجب أن يكونوا جديرين بالثقة تمامًا ، مما يعني أنهم سيحتاجون إلى أن يكونوا سليلًا مباشرًا لعشيرة سيتو . بجانب سيتو ياوشي الخبيثه والشريره ، التي من المحتمل أن تواجه كل أنواع المشاكل في عشيرة الإله المنبوذ ، كان الخيار الآخر الوحيد هو ابنة عم سيتو هاوتيان – سيتو شينغ شاو .

فى غرفة العزلة ، وصل صقل لين مينغ لحبة الروح إلى مرحلتها النهائية!

كانت سيتو شينغ شاو تبلغ من العمر 2000 عام ، وكانت نصف عمر سيتو ياوشي فقط. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لطبيعة حبها للجمال ، فقد كانت على استعداد لاستهلاك بعض من تدريبها للحفاظ على مظهرها الشاب ، وبالتالي بدت كما لو كانت أخت سيتو ياويو الكبرى.

لن يختار الكخيميائي العادي أبدًا إنشاء مثل هذه الحبوب. كان هذا لأن عملية التنقية كانت مملة ومرهقة للغاية ، وكان استهلاك القوة الروحية هائلاً أيضًا! ليس ذلك فحسب ، ولكنه يتطلب كمية هائلة من خشب اليشم الروحى. لم يكن خشب اليشم روحي أقل قيمة من النباتات الروحية. وبالتالي ، كان هناك الكثير من التكاليف غير الضرورية والمخلفات التي ينطوي عليها صقل حبة الروح الوفيره.

“ياويو ، لا تكونى قاسية جدًا على نفسك. إذا استمررت في استهلاك طاقتك ، فسوف تدمر روحك وربما تترك جروحًا خفية في بحرك الروحي “. لم تستطع سيتو شينغ شاو إلا أن تقول وهي تشاهد ابنة أختها تتظرب بمرارة . يمكن أن يطلق علي هذا التعذيب الذاتي.

كانت عملية صقل حبة الروح الوفيره مهمة شاقة للغاية مع العديد من الخطوات ، وتطلبت كمية هائلة من الأعشاب الطبية. على الرغم من أن لين مينغ كان يتمتع بقدرة شفاء عالية للغاية ، إلا أنه كان لا يزال بحاجة إلى عام كامل للإنتهاء.

“عمتي شينغ شاو ، ليس عليك محاولة إقناعي. حتى لو كانت هناك بعض الجروح الخفية المتبقية ، فلا يزال لدي طرق للتخلص منها بعد وصولي إلى البحر الإلهي. لين لانجيان هو عار حياتي ويجب أن أعيد له هذه الخسارة. إنه حقًا عبقري منقطع النظير. الآن وقد هُزمت من قبله ، فقد تجاوزني ولم يعد ممكنًا بالنسبة لي أن ألحق به ، كل ما سيحدث سوف يتأخر أكثر فأكثر. الفرصة الوحيدة التي أملكها هي اقتحام البحر الإلهي! بمجرد اقتحام البحر الإلهي ، يجب أن أتحداه مرة أخرى! هذه هي فرصتي الأخيرة وكذلك فرصتي الوحيدة! ”

أخذ لين مينغ بعناية زجاجة خشب اليشم الصغيرة التي تحتوي على جوهر آلاف الأعشاب الطبية ، ثم ألقى بها برفق في فرن الصهر الكوني .

على الرغم من أن سيتو ياويو كانت متعجرفة ، إلا أنها لم تكن موهومة لدرجة أنها تعتقد أنها تستطيع الوقوف جنبًا إلى جنب ضد لين مينغ في المستقبل. لكن صراع الحياة أو الموت هذا كان أكبر وصمة عار في حياتها. لم يكن لديها خيار سوى الانتقام من خسارتها.

كان العبور من المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية من تدمير الحياة أسهل بكثير من فتح بوابة الألم. كان هذا لأنه كان يقتصر على تفكيك جسده من خلال تفجير الدانتيان ، يمكن الآن أن يخزن لين مينغ الطاقة في جميع أنحاء جسده ، ويفجرها في كل مكان من أجل تدمير نفسه. لن يكون الأمر صعبًا مثل اقتحام المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، وبالتالي لم يكن لين مينغ قلقًا على الإطلاق.

لقد تم قصفها علانية على الأرض أمام أبطال العالم ، تاركة عارًا لا يُنسى إلى الأبد في قلبها. ثم تقدم الإمبراطور الإلهي هاوتيان إلى الأمام من أجلها ، ولكن حتى هو تم قمعه من قبل الرجل العجوز حسن الحظ. أُجبرت مملكة أشورا الإلهية على دفع أكثر من 10 ملايين حجر جوهر روح لها ، مما جعل هذه الأحداث تطاردها إلى الأبد.

خلال عملية استخدام كميات هائلة من الجوهر الحقيقي مع ترميمه باستمرار ، كان لين مينغ يقترب بسرعة من المرحلة الثانية من تدمير الحياة. كان هذا أيضًا معقولًا. كان أساس لين مينغ مستقر للغاية ، مما جعله يصل إلى ذروة المرحلة الأولى تدمير الحياة بمجرد أن حقق الاختراق . في ذلك الوقت ، كان على بعد خطوة واحدة فقط من المرحلة الثانية من تدمير الحياة.

إذا أرادت هزيمة لين مينغ ، فلديها فرصة واحدة فقط. وكان ذلك لاختراق البحر الإلهي بينما كان لين مينغ لا يزال في تدمير الحياة!

بالتأكيد لا يمكن اعتبار تقنية الخيمياء التي استخدمها لين مينغ في القمة ؛ لم يكن هناك ما يكفي من الوقت منذ أن بدأ في تعلم الخيمياء. ولكن ، ورث لين مينغ ذكريات ذلك الخيميائي من العالم الإلهي ، بما في ذلك جميع إنجازاته وخبراته. كل هذه كانت أشياء لا يمكن تدريسها. بعد أن ورث لين مينغ هذه الذكريات ، تمكن من دمجها داخله ، مما جعل تقدمه في الخيمياء سريعًا للغاية.

أعطى الرجل العجوز حسن الحظ لين مينغ ثلاث سنوات من الوقت. كان هذا لأنه توقع أن يتمتع لين مينغ بالمؤهلات للتنافس ضد شيخ في البحر الإلهي والحفاظ على حياته في ذلك الوقت.

هذا يعني أن الوقت المتبقي لها. لم يكن كثيرًا على الإطلاق!

كانت عملية صقل حبة الروح الوفيره مهمة شاقة للغاية مع العديد من الخطوات ، وتطلبت كمية هائلة من الأعشاب الطبية. على الرغم من أن لين مينغ كان يتمتع بقدرة شفاء عالية للغاية ، إلا أنه كان لا يزال بحاجة إلى عام كامل للإنتهاء.

فى غرفة العزلة ، وصل صقل لين مينغ لحبة الروح إلى مرحلتها النهائية!

كانت سيتو شينغ شاو تبلغ من العمر 2000 عام ، وكانت نصف عمر سيتو ياوشي فقط. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لطبيعة حبها للجمال ، فقد كانت على استعداد لاستهلاك بعض من تدريبها للحفاظ على مظهرها الشاب ، وبالتالي بدت كما لو كانت أخت سيتو ياويو الكبرى.

كانت عملية صقل حبة الروح الوفيره مهمة شاقة للغاية مع العديد من الخطوات ، وتطلبت كمية هائلة من الأعشاب الطبية. على الرغم من أن لين مينغ كان يتمتع بقدرة شفاء عالية للغاية ، إلا أنه كان لا يزال بحاجة إلى عام كامل للإنتهاء.

ومع ذلك ، كان الوضع الحالي للين مينج مميزًا. مع وجود هذه الكومة الهائلة من الأعشاب الطبية أمامه ، كان هذا هو أفضل وقت له لتكوين حبة الروح الوفيره. أما بالنسبة للكمية الهائلة من خشب يشم الروح المطلوبة فلا داعي للقلق بشأن ذلك. لقد أرسلت التأثيرات المختلفة الكثير من خشب اليشم لدرجة أنها تراكمت في تل صغير ، وكان هناك المزيد من الكنوز التي تم نحتها من خشب اليشم .

بالطبع ، كانت فوائده في العام الماضي هائلة. بعد أن استنفد طاقته مرارًا وتكرارًا ، كان لين مينغ مستعدًا للاختراق إلى المرحلة الثانية من تدمير الحياة في أي لحظة. في الوقت نفسه ، كان قد بنى أساسًا متينًا لقوته الروحية عندما يواجه البحر الإلهي في المستقبل.

أطلق لين مينغ تنهيدة خفيفة ، ولم يكلف نفسه عناء مسح العرق عن جبهته. لقد استخدم زجاجة من خشب اليشم الروحي بعمر مليون عام لتخزين طاقة الجوهر هذه ببطء.

أخذ لين مينغ بعناية زجاجة خشب اليشم الصغيرة التي تحتوي على جوهر آلاف الأعشاب الطبية ، ثم ألقى بها برفق في فرن الصهر الكوني .

نجاح. كان هذا هو المكون رقم 920.

ترجمة

PEKA

على الرغم من أن قاعة قلب العالم كانت تُعرف بأنها حجر الأساس في هذا العالم الذي لا يمكن حتى للأعلى تحت السماء أن يكسره ، إلا أن مملكة أشورا الإلهية أرسلت قوة في البحر الإلهي لحماية سيتو ياويو باستمرار.

بالطبع ، كانت فوائده في العام الماضي هائلة. بعد أن استنفد طاقته مرارًا وتكرارًا ، كان لين مينغ مستعدًا للاختراق إلى المرحلة الثانية من تدمير الحياة في أي لحظة. في الوقت نفسه ، كان قد بنى أساسًا متينًا لقوته الروحية عندما يواجه البحر الإلهي في المستقبل.

870- حبة الروح

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط