مواجهة سيتو لوشا
852- مواجهة سيتو لوشا
بعد كل شيء ، كانت حياة سيتو ياويو أغلى بكثير من حياة سيتو لوشا!
…
لم يكونوا وحدهم ، ولكن حتى شيوخ الطوائف المشهورين كانوا غير مدركين لما كان يحدث. كل ما رأوه كان عاصفة من الضوء الأسود والأحمر تنسج معًا في السماء. ولكن بالنسبة للأحداث الدقيقة ، لم يتمكن أي منهم من تمييز أي شيء في تلك المعركة ذات السرعة القصوى.
…
تم تدمير الساحة بأكملها بالفعل بشكل لا يمكن إصلاحه. كانت قمة الجبل المنفصمة تتقاطع مع شقوق يبلغ طولها عدة أميال وعمق مئات الأقدام. لولا تشكيل مصفوفة مملكة أشورا الإلهية الذي يدعم المنطقة بأكملها ، لكان هذا المكان قد انهار .
…
ملأت ظلال رمح لا حصر لها الهواء ، وخلقت نسيجًا رائعًا أعمى العينين!
تم تدمير الساحة بأكملها بالفعل بشكل لا يمكن إصلاحه. كانت قمة الجبل المنفصمة تتقاطع مع شقوق يبلغ طولها عدة أميال وعمق مئات الأقدام. لولا تشكيل مصفوفة مملكة أشورا الإلهية الذي يدعم المنطقة بأكملها ، لكان هذا المكان قد انهار .
اجتاحتط رمح طويل أحمر ، ورسم قمرًا كاملاً حوله. أدى ضوء الرمح المتوهج إلى منع جميع هجمات سيتو لوشا تمامًا.
تناثرت اللحوم والدم وقطع الأعضاء في كل مكان. كانت هناك بعض الجثث التي لم يتم انتزاعها حتى بسبب مدى بؤس وفاتها.
852- مواجهة سيتو لوشا
كانت الساحة بأكملها مليئة برائحة الدم القوية.
“حان الوقت. اذهب إلى المعركة. “أومأ سيتو هاوتيان برأسه الى سيتو لوشا. حتى لو كان قلقًا من سقوط سيتو لوشا هنا ، فلا يزال يتعين عليه إرساله للقتال.
ومع ذلك ، لم يكن رمح لين مينغ ملطخًا بالدماء ولم تتعرض ملابسه حتى لأدنى قدر من الضرر. كانت ملابسه البيضاء نظيفة مثل الثلج الطازج. كان يرفرف عالياً وفخورًا فوق الساحة ، تلوح ملابسه في الريح وشعره يتطاير في الهواء.
ترجمة
كان تعبيره خفيفًا ، كما لو لم يكن قلقًا بشأن معركة الحياة أو الموت هذه. بمظهره الوسيم الذي يشبه اليشم وأسلوبه المريح ، كان استثنائيًا وراقيا ، مثل فارس خالد منفي من السماء.
“ما هذه السرعة ، حتى أنا لا أستطيع أن أرى بوضوح!”
داخل السماء والأرض ، وقف لين مينغ الأثيري والأنيق عالياً فوق الساحة الدموية التي تشبه ميدان ذبح أشورا. هذا التناقض الحاد جعل المرء يشعر وكأن هذا المشهد غير واقعي ، وكأن كل هذا الموت الذي قبله لا علاقة له به على الإطلاق.
PEKA
مر الوقت ببطء. بعد فترة وجيزة ، مرت نصف ساعة وما زالت مملكة أشورا الإلهية لم تبدأ في القتال.
كانت الطاقة السوداء والحمراء مثل تنانين فيضان يتصادمان بعنف في الصحراء ، ويلتفان ويحدقان في العالم بازدراء!
كل فناني القتال كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.
“إنه سيتو لوشا! سيتو لوشا يقاتل أخيرًا! ” عندما رأى فنانين القتال الذين نفد صبرهم أن سيتو لوشا الذي يرتدي ملابس سوداء يطير ببطء إلى خشبة المسرح ، تحولت كل أعينهم من الدهشه .
“ماذا يحدث هنا؟ هل مملكة أشورا الإلهية تعترف بالهزيمة؟ ”
في هذه الأثناء ، طعن سيتو لوشا رمحه في دانتيان لين مينغ.
العديد من الفنانين القتاليين لم يسعهم إلا التفكير في هذا. كانت خلفية مملكة أشورا الإلهية قوية حقًا. في نفس واحد أرسلوا 20 دمية ذبح. لم يجرؤ أحد على النظر باستخفاف إلى قوة مملكة أشورا الإلهية ، ولكن الآن يبدو أن لين مينغ كان أقوى!
كل فناني القتال كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.
“حان الوقت. اذهب إلى المعركة. “أومأ سيتو هاوتيان برأسه الى سيتو لوشا. حتى لو كان قلقًا من سقوط سيتو لوشا هنا ، فلا يزال يتعين عليه إرساله للقتال.
في هذه الأثناء ، طعن سيتو لوشا رمحه في دانتيان لين مينغ.
بعد كل شيء ، كانت حياة سيتو ياويو أغلى بكثير من حياة سيتو لوشا!
بدأت المعركة رسميا!
“كن حذرا. إذا كنت لا تستطيع هزيمته تراجع. طالما أنك على قيد الحياة ، يمكنني حمايتك “.
بدون شك ، كان لدى سيتو لوشا سلالة من نوع آخر في دمه. كان من المحتمل أن هذا يشمل حتى قدرة ختم دم خاصة!
قال سيتو هاوتيان لـ سيتو لوشا بنقل صوت جوهر حقيقي.
ومع ذلك ، لم يكن رمح لين مينغ ملطخًا بالدماء ولم تتعرض ملابسه حتى لأدنى قدر من الضرر. كانت ملابسه البيضاء نظيفة مثل الثلج الطازج. كان يرفرف عالياً وفخورًا فوق الساحة ، تلوح ملابسه في الريح وشعره يتطاير في الهواء.
“جلالة الملك ، كن مطمئنًا أنني سأهزم لين لانجيان بالتأكيد. لن أخيب ظنك ! ” عندما سمع أن سيتو هاوتيان سيضمن حياته ، كان سيتو لوشا ممتنًا. لكنه لن يتراجع. كانت هذه معركة يجب عليه الفوز بها.
“حان الوقت. اذهب إلى المعركة. “أومأ سيتو هاوتيان برأسه الى سيتو لوشا. حتى لو كان قلقًا من سقوط سيتو لوشا هنا ، فلا يزال يتعين عليه إرساله للقتال.
“لقد كنا ننتظر بالفعل لنصف ساعة ، كم هو مثير للاهتمام. يؤخر موقع هاوتيان الوقت من أجل تحطيم زخم لين لانجيان “. على متن سفينة اليشم العظيمة ، شاهدت الجنية عاصفة الثلج سيتو لوشا وهو يدخل الحلبة وابتسمت بصوت خافت. “هذا هو نفس الاعتراف بأن كل ما فعله قبل ذلك كان عبثًا. قدرة لين لانجيان الخفية كبيرة جدًا ؛ لقد أكلها سيتو هاوتيان حقًا هذه المرة “.
كانت هذه مهارة فريدة اعتمد عليها إمبراطور الرعد الثماني من قبل للسير في العالم بشكل لا مثيل له. على الرغم من ان ميراث زلة اليشم الكاملة موجود في عشيرة الإله المنبوذ ، إلا أنه لم يتمكن أحد من ممارستها بنجاح! .
عندما يسقط خصم قوي ، فإنه سينتج إحساسًا بالنية في عظام المنتصر ، والإيمان بأنهم سيفوزون ، مما يخلق نوعًا من مجال الطاقة غير المرئي الذي من شأنه أن يدفعهم إلى النصر. هذا من شأنه أن يجعل الفنان القتالي يقاتل بقوة أكبر. من الواضح أن سيتو هاوتيان كان يخشى ذلك.
رن الجرس العظيم الذي وقف فوق قمة الجبل المنفصمة مرة أخرى ، مدويًا عبر عالم الأبعاد.
ضحك الرجل العجوز حسن الحظ ، “سيتو هاوتيان حريص جدًا ، ولكن ما مدى فائدة إضاعة هذا الوقت لكسر زخم لين لانجيان؟”
ومع ذلك ، لم يكن رمح لين مينغ ملطخًا بالدماء ولم تتعرض ملابسه حتى لأدنى قدر من الضرر. كانت ملابسه البيضاء نظيفة مثل الثلج الطازج. كان يرفرف عالياً وفخورًا فوق الساحة ، تلوح ملابسه في الريح وشعره يتطاير في الهواء.
الإيمان المتراكم الذي يجمعه الفنان القتالي سيبقى لبضعة أيام – بالتأكيد لن ينكسر خلال نصف ساعة فقط. أكثر ما فعله سيتو هاوتيان هو تقليل بعض الزخم الذي جمعه لين مينغ ، لكنه لم يكسره .
بغض النظر عن مدى جودة أساليب التدريب لدى الآخرين ، فقد كانوا لا يزالون الآخرين ؛ قد لا يناسبون شخصًا آخر. على سبيل المثال ، سيتو لوشا. من خلال الجمع بين خصائص سلالته الخاصة مع “فن المطرد المقفر العظيم ” ، يمكنه عرض فعالية قتالية أقوى تمامًا.
تحت انتباه الجميع ، استوعب سيتو لوشا أخيرًا رمحه وسقط من قارب الروح . سقط على حلقة الجبل ، في مواجهة لين مينغ بعيدًا.
“لقد كنا ننتظر بالفعل لنصف ساعة ، كم هو مثير للاهتمام. يؤخر موقع هاوتيان الوقت من أجل تحطيم زخم لين لانجيان “. على متن سفينة اليشم العظيمة ، شاهدت الجنية عاصفة الثلج سيتو لوشا وهو يدخل الحلبة وابتسمت بصوت خافت. “هذا هو نفس الاعتراف بأن كل ما فعله قبل ذلك كان عبثًا. قدرة لين لانجيان الخفية كبيرة جدًا ؛ لقد أكلها سيتو هاوتيان حقًا هذه المرة “.
“إنه سيتو لوشا! سيتو لوشا يقاتل أخيرًا! ” عندما رأى فنانين القتال الذين نفد صبرهم أن سيتو لوشا الذي يرتدي ملابس سوداء يطير ببطء إلى خشبة المسرح ، تحولت كل أعينهم من الدهشه .
عندما تحدث سيتو لوشا ، طارت عدة آلاف من أختام شرب الدم الحمراء القرمزية فجأة من جسده. ثم حدث مشهد أذهل لين مينغ. إن اختام شرب الدم هذه اندمجت بالكامل في أجنحة سيتو لوشا السوداء. ألصق ختم شرب الدم نفسه بإحكام على الريش ، مما تسبب في تحول الأجنحة السوداء إلى اللون الأحمر على الفور مثل الدم!
“اعتقدت أن مملكة أشورا الإلهية ستستمر في إرسال بعض القوات الانتحارية لإرهاق لين لانجيان أكثر ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنهم سيرسلون سيتو لوشا مباشرةً. هل هذا يعني أن مملكة أشورا الإلهية لا تزال لديها قوى خفية لم تستخدمها؟ ”
اجتاحتط رمح طويل أحمر ، ورسم قمرًا كاملاً حوله. أدى ضوء الرمح المتوهج إلى منع جميع هجمات سيتو لوشا تمامًا.
“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من القوى الخفية؟ قبل عشر سنوات ، تم تصنيف سيتو لوشا بالفعل في المرتبة 15 من مرسوم المصير. الآن ترتيبه هو 12 ولا أحد يعرف مدى قوته. سمعت أنه يقترب بالفعل من البحر الإلهي. يجب أن يكون بالفعل أقوى فنان تدمير للحياة في مملكة أشورا الإلهية! ” .
“كن حذرا. إذا كنت لا تستطيع هزيمته تراجع. طالما أنك على قيد الحياة ، يمكنني حمايتك “.
يمكن للمعركة بين كبار القادة دائمًا أن تجعل دماء المرء تغلي بالإثارة. لا سيما هذه المعركة بين الذروة الغامضة مرتبة أسياد مرسوم القدر سيتو لوشا و لين لانجيان. كانت قوة سيتو لوشا متغيرًا غير معروف ، وكذلك كانت قوة لين مينغ. يمكن لأولئك الذين لديهم بصيرة أن يروا أنه لم يضع قوته الكاملة في أي من المعارك السابقة. كان هناك على الأرجح العديد من المفاهيم والقوانين والمهارات القتالية التي لم يستخدمها.
في هذه الأثناء ، طعن سيتو لوشا رمحه في دانتيان لين مينغ.
كان قتال غير معروف ضد المجهول ، كانت هذه معركة مليئة بالترقب. أراد الجميع أن يعرف بالضبط ما هي حدود قوتهم!
رن الجرس العظيم الذي وقف فوق قمة الجبل المنفصمة مرة أخرى ، مدويًا عبر عالم الأبعاد.
هوالاوا !
ضحك الرجل العجوز حسن الحظ ، “سيتو هاوتيان حريص جدًا ، ولكن ما مدى فائدة إضاعة هذا الوقت لكسر زخم لين لانجيان؟”
انفتح زوج من الأجنحة السوداء الضخمة من خلف سيتو لوشا ، مما أبقاه معلقًا في الهواء. لم يكن غريباً أن يمتلك الفنان القتالي زوجًا من أجنحة الكنز – حتى أن كورباسمانسر كان لديه زوج خاص به. لكن زوج أجنحة سيتو لوشا كان مختلفًا. لم يكن كنزًا تم صقله ، ولكنه جزء حقيقي من جسد سيتو لوشا.
“حان الوقت. اذهب إلى المعركة. “أومأ سيتو هاوتيان برأسه الى سيتو لوشا. حتى لو كان قلقًا من سقوط سيتو لوشا هنا ، فلا يزال يتعين عليه إرساله للقتال.
كانت هذه أجنحة لحم ودم!
“جلالة الملك ، كن مطمئنًا أنني سأهزم لين لانجيان بالتأكيد. لن أخيب ظنك ! ” عندما سمع أن سيتو هاوتيان سيضمن حياته ، كان سيتو لوشا ممتنًا. لكنه لن يتراجع. كانت هذه معركة يجب عليه الفوز بها.
بدون شك ، كان لدى سيتو لوشا سلالة من نوع آخر في دمه. كان من المحتمل أن هذا يشمل حتى قدرة ختم دم خاصة!
كاتشا!
“لين مينغ ، مع ذروة تدريلي فى المرحلة السادسة في تدمير الحياة ، حتى لو خرجت منتصرا ضدك ، فهذا ليس فوزًا لمسار القتال. لكنني لن أتراجع. في هذه المعركة سأقتلك بكل ما لدي! ”
…
عندما تحدث سيتو لوشا ، طارت عدة آلاف من أختام شرب الدم الحمراء القرمزية فجأة من جسده. ثم حدث مشهد أذهل لين مينغ. إن اختام شرب الدم هذه اندمجت بالكامل في أجنحة سيتو لوشا السوداء. ألصق ختم شرب الدم نفسه بإحكام على الريش ، مما تسبب في تحول الأجنحة السوداء إلى اللون الأحمر على الفور مثل الدم!
بوووم!
“طريقة القتال هذه. ” امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد. كانت هذه بلا شك طريقة تدريب ابتكرها سيتو لوشا من “فن المطرد المقفر العظيم “. لقد كان مثل لين مينغ ، معلم الفنون القتالية الذي كان يسير على طريق إنشاء مجموعته الخاصة من الفنون القتالية!
تم تدمير الساحة بأكملها بالفعل بشكل لا يمكن إصلاحه. كانت قمة الجبل المنفصمة تتقاطع مع شقوق يبلغ طولها عدة أميال وعمق مئات الأقدام. لولا تشكيل مصفوفة مملكة أشورا الإلهية الذي يدعم المنطقة بأكملها ، لكان هذا المكان قد انهار .
بغض النظر عن مدى جودة أساليب التدريب لدى الآخرين ، فقد كانوا لا يزالون الآخرين ؛ قد لا يناسبون شخصًا آخر. على سبيل المثال ، سيتو لوشا. من خلال الجمع بين خصائص سلالته الخاصة مع “فن المطرد المقفر العظيم ” ، يمكنه عرض فعالية قتالية أقوى تمامًا.
بوووم!
“تستحق حقًا أن تكون أحد أبناء السماء في ذروة مرسوم القدر !”
“جلالة الملك ، كن مطمئنًا أنني سأهزم لين لانجيان بالتأكيد. لن أخيب ظنك ! ” عندما سمع أن سيتو هاوتيان سيضمن حياته ، كان سيتو لوشا ممتنًا. لكنه لن يتراجع. كانت هذه معركة يجب عليه الفوز بها.
على الرغم من أن موهبة لين مينغ الحالية قد تجاوزت بكثير معيار قارة إنسكاب السماء ، إلا أنه ما زال لا يقلل من شأن القوى الكبرى في هذا العالم. كان هذا لأنهم كانوا شخصيات برزت من بين تريليون أو حتى مئات التريليونات من الأرواح.
كانت هذه واحدة من أشهر تقنيات إمبراطور الرعد الثماني . استخدام الرعد كقوة للحياة وتغيير الجسد وتحفيزه على إنتاج قوة أكبر. كان هذا نوعًا من المهارات القتالية الداعمة. من أجل استخدامه ، كان على المرء أن يكون لديه فهم شامل للقوانين التي شكلت أساسه. خلاف ذلك ، فإن استخدام هذه التقنية بشكل متهور لن يحفز إمكاناتهم بل سيؤدي بدلاً من ذلك إلى إتلاف أعضائهم وخطوط الطول.
دينغ!
كان تعبيره خفيفًا ، كما لو لم يكن قلقًا بشأن معركة الحياة أو الموت هذه. بمظهره الوسيم الذي يشبه اليشم وأسلوبه المريح ، كان استثنائيًا وراقيا ، مثل فارس خالد منفي من السماء.
رن الجرس العظيم الذي وقف فوق قمة الجبل المنفصمة مرة أخرى ، مدويًا عبر عالم الأبعاد.
انفتح زوج من الأجنحة السوداء الضخمة من خلف سيتو لوشا ، مما أبقاه معلقًا في الهواء. لم يكن غريباً أن يمتلك الفنان القتالي زوجًا من أجنحة الكنز – حتى أن كورباسمانسر كان لديه زوج خاص به. لكن زوج أجنحة سيتو لوشا كان مختلفًا. لم يكن كنزًا تم صقله ، ولكنه جزء حقيقي من جسد سيتو لوشا.
بدأت المعركة رسميا!
بدون فتح بوابة العجائب ، استخدم لين مينغ فقط “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” لإنشاء سلسلة من الظلال الوهمية في الهواء. لقد لف الرمح الأحمر في يديه ، حيث التقى تمامًا بجميع ظلال رمح سيتو لوشا معًا.
تحرك سيتو لوشا أولاً. دون أي تردد أمسك رمحه الطويل وتحول إلى شعاع أسود من الضوء ينطلق إلى الأمام. بسرعة فاقت الخيال!
بدون فتح بوابة العجائب ، استخدم لين مينغ فقط “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” لإنشاء سلسلة من الظلال الوهمية في الهواء. لقد لف الرمح الأحمر في يديه ، حيث التقى تمامًا بجميع ظلال رمح سيتو لوشا معًا.
ملأت ظلال رمح لا حصر لها الهواء ، وخلقت نسيجًا رائعًا أعمى العينين!
بدأت المعركة رسميا!
“هل تريد مقارنة السرعة؟”
PEKA
انحنت شفتا لين مينغ بابتسامة. أقل ما يخشاه هو مقارنة السرعة. أو كان من الأصح القول إنه لا يخشى المقارنة بأي جانب. سواء كانت القوة الجسدية ، أو التحمل ، أو الإرادة ، أو أي شيء آخر ، كان ذلك كافياً لجعل خصومه يتقيأون الدم من الإحباط.
عندما رأى فنانين القتال الحاضرين أن جسد لين مينغ بالكامل بدأ مغطى بحراشف أرجوانية ، لم يشعروا بأي شيء غير عادي. لكن القوى العديدة في البحر الإلهي ، وخاصة شيوخ عشيرة الإله المنبوذ والبطريرك شيباي ، كانوا مذهولين بالفعل!
بدون فتح بوابة العجائب ، استخدم لين مينغ فقط “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” لإنشاء سلسلة من الظلال الوهمية في الهواء. لقد لف الرمح الأحمر في يديه ، حيث التقى تمامًا بجميع ظلال رمح سيتو لوشا معًا.
“إنه سيتو لوشا! سيتو لوشا يقاتل أخيرًا! ” عندما رأى فنانين القتال الذين نفد صبرهم أن سيتو لوشا الذي يرتدي ملابس سوداء يطير ببطء إلى خشبة المسرح ، تحولت كل أعينهم من الدهشه .
بينغ بينغ بينغ بينغ! .
اصطدم الاثنان للمرة الأولى. اندلعت فجأة عاصفة شرسة من الجوهر الحقيقي ، مما تسبب في اندفاع الجوهر الحقيقي الهائج لملء الهواء. يبدو أن تشكيل المصفوفة الذي كان يربط الجبل اصبح غير قادر على تحمل ذلك ، وظهر داخله صدع بطول مئات الأميال!
مثل الموجة المتلاطمة على الشاطئ المكسور ، بدأت الساحة الجبلية بأكملها المدعومة بتشكيل مصفوفة أشورا الإلهية في الارتعاش بعنف. قطعت رياح الرمح شقا ضخم من الحجر قبل أن تسحقه إلى مسحوق. بدأت سحب الصخور المتكسرة والغبار يتدفق في سماء صافية!
…
كانت الطاقة السوداء والحمراء مثل تنانين فيضان يتصادمان بعنف في الصحراء ، ويلتفان ويحدقان في العالم بازدراء!
كانت هذه أجنحة لحم ودم!
“ما هذه السرعة ، حتى أنا لا أستطيع أن أرى بوضوح!”
في هذه الأثناء ، طعن سيتو لوشا رمحه في دانتيان لين مينغ.
كل النخب الشابة البطولية الموجودة قد تراجعت بالفعل على بعد 10 أميال. من وجهة نظرهم ، لم تكن مشاهدة هذه المعركة من مسافة 10 أميال مشكلة على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يتمكنوا ببساطة من تحديد حركات لين مينغ و سيتو لوشا ؛ كانت سرعتهم سريعة جدًا.
كانت هذه واحدة من أشهر تقنيات إمبراطور الرعد الثماني . استخدام الرعد كقوة للحياة وتغيير الجسد وتحفيزه على إنتاج قوة أكبر. كان هذا نوعًا من المهارات القتالية الداعمة. من أجل استخدامه ، كان على المرء أن يكون لديه فهم شامل للقوانين التي شكلت أساسه. خلاف ذلك ، فإن استخدام هذه التقنية بشكل متهور لن يحفز إمكاناتهم بل سيؤدي بدلاً من ذلك إلى إتلاف أعضائهم وخطوط الطول.
لم يكونوا وحدهم ، ولكن حتى شيوخ الطوائف المشهورين كانوا غير مدركين لما كان يحدث. كل ما رأوه كان عاصفة من الضوء الأسود والأحمر تنسج معًا في السماء. ولكن بالنسبة للأحداث الدقيقة ، لم يتمكن أي منهم من تمييز أي شيء في تلك المعركة ذات السرعة القصوى.
كانت هذه مهارة فريدة اعتمد عليها إمبراطور الرعد الثماني من قبل للسير في العالم بشكل لا مثيل له. على الرغم من ان ميراث زلة اليشم الكاملة موجود في عشيرة الإله المنبوذ ، إلا أنه لم يتمكن أحد من ممارستها بنجاح! .
“يبدو انهم متطابقان بشكل متساوٍ؟” قال شيخ من طائفة الصف الخامس بارتياب.
“طريقة القتال هذه. ” امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد. كانت هذه بلا شك طريقة تدريب ابتكرها سيتو لوشا من “فن المطرد المقفر العظيم “. لقد كان مثل لين مينغ ، معلم الفنون القتالية الذي كان يسير على طريق إنشاء مجموعته الخاصة من الفنون القتالية!
وردد أكبر شيخ في طائفة أخرى من الصف الخامس “ربما. “. لقد كان أيضًا سيد مرسوم القدر ومع ذلك لم يكن قادرًا على رؤية من كان له اليد العليا حتى الآن. كان هذا حقًا أمرًا مشينًا له.
“يبدو انهم متطابقان بشكل متساوٍ؟” قال شيخ من طائفة الصف الخامس بارتياب.
بينغ!
انتشر جناحا سيتو لوشا. بدت أجنحته الحمراء كما لو كانت منحوتة من الياقوت الخالص. بعد أن اندمجت أختام شرب الدم فيها ، أصبحت حادة بشكل لا يضاهى ، وقادرة على قطع العديد من أضواء الرمح بأنفسهم.
انتشر جناحا سيتو لوشا. بدت أجنحته الحمراء كما لو كانت منحوتة من الياقوت الخالص. بعد أن اندمجت أختام شرب الدم فيها ، أصبحت حادة بشكل لا يضاهى ، وقادرة على قطع العديد من أضواء الرمح بأنفسهم.
“لين مينغ ، مع ذروة تدريلي فى المرحلة السادسة في تدمير الحياة ، حتى لو خرجت منتصرا ضدك ، فهذا ليس فوزًا لمسار القتال. لكنني لن أتراجع. في هذه المعركة سأقتلك بكل ما لدي! ”
ضوء أحمر خافت انطلق عبر السماء مثل قوس قزح. تم فصل ستة ريشات حمراء بهدوء من خلف سيتو لوشا ودارت حول لين مينغ واستهدفت أطرافه وظهره ورأسه ، قبل انطلاقها معًا!
“هل تريد مقارنة السرعة؟”
في هذه الأثناء ، طعن سيتو لوشا رمحه في دانتيان لين مينغ.
قال سيتو هاوتيان لـ سيتو لوشا بنقل صوت جوهر حقيقي.
“إنه سريع!”
“لين مينغ ، مع ذروة تدريلي فى المرحلة السادسة في تدمير الحياة ، حتى لو خرجت منتصرا ضدك ، فهذا ليس فوزًا لمسار القتال. لكنني لن أتراجع. في هذه المعركة سأقتلك بكل ما لدي! ”
ومض ضوء متحمس من خلال تلاميذ لين مينغ. إذا لم يفتح بوابة العجب ، فعندئذ فقط باستخدام “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” ، ستكون تحركاته أبطأ قليلاً من حركات سيتو لوشا. كان هذا بالفعل كافياً لإفزاع لين مينغ. بدا الأمر كما لو أن قدرة سلالة سيتو لوشا الخاصة كانت مرتبطة أيضًا بحركة سريعة للغاية.
ومض ضوء متحمس من خلال تلاميذ لين مينغ. إذا لم يفتح بوابة العجب ، فعندئذ فقط باستخدام “الرخ الذهبي يحطم الفراغ ” ، ستكون تحركاته أبطأ قليلاً من حركات سيتو لوشا. كان هذا بالفعل كافياً لإفزاع لين مينغ. بدا الأمر كما لو أن قدرة سلالة سيتو لوشا الخاصة كانت مرتبطة أيضًا بحركة سريعة للغاية.
بوووم!
“يبدو انهم متطابقان بشكل متساوٍ؟” قال شيخ من طائفة الصف الخامس بارتياب.
اجتاحتط رمح طويل أحمر ، ورسم قمرًا كاملاً حوله. أدى ضوء الرمح المتوهج إلى منع جميع هجمات سيتو لوشا تمامًا.
بدون شك ، كان لدى سيتو لوشا سلالة من نوع آخر في دمه. كان من المحتمل أن هذا يشمل حتى قدرة ختم دم خاصة!
كاتشا!
كانت الطاقة السوداء والحمراء مثل تنانين فيضان يتصادمان بعنف في الصحراء ، ويلتفان ويحدقان في العالم بازدراء!
اصطدم الاثنان للمرة الأولى. اندلعت فجأة عاصفة شرسة من الجوهر الحقيقي ، مما تسبب في اندفاع الجوهر الحقيقي الهائج لملء الهواء. يبدو أن تشكيل المصفوفة الذي كان يربط الجبل اصبح غير قادر على تحمل ذلك ، وظهر داخله صدع بطول مئات الأميال!
اصطدم الاثنان للمرة الأولى. اندلعت فجأة عاصفة شرسة من الجوهر الحقيقي ، مما تسبب في اندفاع الجوهر الحقيقي الهائج لملء الهواء. يبدو أن تشكيل المصفوفة الذي كان يربط الجبل اصبح غير قادر على تحمل ذلك ، وظهر داخله صدع بطول مئات الأميال!
بالنسبة إلى لين مينغ و سيتو لوشا ، كانت هذه الساحة مجرد حدود. كانت ساحة المعركة الحقيقية في السماء!
“كن حذرا. إذا كنت لا تستطيع هزيمته تراجع. طالما أنك على قيد الحياة ، يمكنني حمايتك “.
بانغ بانغ بانغ!
“جلالة الملك ، كن مطمئنًا أنني سأهزم لين لانجيان بالتأكيد. لن أخيب ظنك ! ” عندما سمع أن سيتو هاوتيان سيضمن حياته ، كان سيتو لوشا ممتنًا. لكنه لن يتراجع. كانت هذه معركة يجب عليه الفوز بها.
أومض الرعد ، وارتجف الفضاء. أخذ لين مينغ دانتيان كمركز وأطلق ضوء أرجواني مبهر. كان هذا مجد الرعد!
انتشر جناحا سيتو لوشا. بدت أجنحته الحمراء كما لو كانت منحوتة من الياقوت الخالص. بعد أن اندمجت أختام شرب الدم فيها ، أصبحت حادة بشكل لا يضاهى ، وقادرة على قطع العديد من أضواء الرمح بأنفسهم.
تكثف الرعد البري والعاصف مشكلاً قشور أرجوانية كبيرة في جميع أنحاء جسم لين مينغ. غطى الرعد جسده كله. أومضت أقواس الكهرباء من هذه الحراشف التي تشكلت من قوة الرعد ، واخترقت بعمق نقاط الوخز لدى لين مينغ ، وربطته بالقوة الاستبدادية للرعد من حوله.
ضحك الرجل العجوز حسن الحظ ، “سيتو هاوتيان حريص جدًا ، ولكن ما مدى فائدة إضاعة هذا الوقت لكسر زخم لين لانجيان؟”
قوة الحياة – شكل معركة الرعد .
بغض النظر عن مدى جودة أساليب التدريب لدى الآخرين ، فقد كانوا لا يزالون الآخرين ؛ قد لا يناسبون شخصًا آخر. على سبيل المثال ، سيتو لوشا. من خلال الجمع بين خصائص سلالته الخاصة مع “فن المطرد المقفر العظيم ” ، يمكنه عرض فعالية قتالية أقوى تمامًا.
كانت هذه واحدة من أشهر تقنيات إمبراطور الرعد الثماني . استخدام الرعد كقوة للحياة وتغيير الجسد وتحفيزه على إنتاج قوة أكبر. كان هذا نوعًا من المهارات القتالية الداعمة. من أجل استخدامه ، كان على المرء أن يكون لديه فهم شامل للقوانين التي شكلت أساسه. خلاف ذلك ، فإن استخدام هذه التقنية بشكل متهور لن يحفز إمكاناتهم بل سيؤدي بدلاً من ذلك إلى إتلاف أعضائهم وخطوط الطول.
كل النخب الشابة البطولية الموجودة قد تراجعت بالفعل على بعد 10 أميال. من وجهة نظرهم ، لم تكن مشاهدة هذه المعركة من مسافة 10 أميال مشكلة على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يتمكنوا ببساطة من تحديد حركات لين مينغ و سيتو لوشا ؛ كانت سرعتهم سريعة جدًا.
عندما رأى فنانين القتال الحاضرين أن جسد لين مينغ بالكامل بدأ مغطى بحراشف أرجوانية ، لم يشعروا بأي شيء غير عادي. لكن القوى العديدة في البحر الإلهي ، وخاصة شيوخ عشيرة الإله المنبوذ والبطريرك شيباي ، كانوا مذهولين بالفعل!
…
كان هذا حقا شكل معركة الرعد!
“لقد كنا ننتظر بالفعل لنصف ساعة ، كم هو مثير للاهتمام. يؤخر موقع هاوتيان الوقت من أجل تحطيم زخم لين لانجيان “. على متن سفينة اليشم العظيمة ، شاهدت الجنية عاصفة الثلج سيتو لوشا وهو يدخل الحلبة وابتسمت بصوت خافت. “هذا هو نفس الاعتراف بأن كل ما فعله قبل ذلك كان عبثًا. قدرة لين لانجيان الخفية كبيرة جدًا ؛ لقد أكلها سيتو هاوتيان حقًا هذه المرة “.
كانت هذه مهارة فريدة اعتمد عليها إمبراطور الرعد الثماني من قبل للسير في العالم بشكل لا مثيل له. على الرغم من ان ميراث زلة اليشم الكاملة موجود في عشيرة الإله المنبوذ ، إلا أنه لم يتمكن أحد من ممارستها بنجاح! .
852- مواجهة سيتو لوشا
ترجمة
كانت الساحة بأكملها مليئة برائحة الدم القوية.
PEKA
…
تكثف الرعد البري والعاصف مشكلاً قشور أرجوانية كبيرة في جميع أنحاء جسم لين مينغ. غطى الرعد جسده كله. أومضت أقواس الكهرباء من هذه الحراشف التي تشكلت من قوة الرعد ، واخترقت بعمق نقاط الوخز لدى لين مينغ ، وربطته بالقوة الاستبدادية للرعد من حوله.
كانت هذه واحدة من أشهر تقنيات إمبراطور الرعد الثماني . استخدام الرعد كقوة للحياة وتغيير الجسد وتحفيزه على إنتاج قوة أكبر. كان هذا نوعًا من المهارات القتالية الداعمة. من أجل استخدامه ، كان على المرء أن يكون لديه فهم شامل للقوانين التي شكلت أساسه. خلاف ذلك ، فإن استخدام هذه التقنية بشكل متهور لن يحفز إمكاناتهم بل سيؤدي بدلاً من ذلك إلى إتلاف أعضائهم وخطوط الطول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
