نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-827

شيباى

شيباى

827 – شيباي

“مـ – ماذا قلت ؟.

“الأخ الصغير ، ليست هناك حاجة للتحدث بعد الآن. سوف تتذكر عشيرة الإله المنبوذ خاصتي هذا اللطف. إذا كان لدى الأخ الصغير أي طلبات ، يرجى التحدث بحرية عنها “. قال شيباي بشكل حاسم.

“لقد دخل فعلًا عشيرة الإله المنبوذ …”. كان إمبراطور أشورا الإلهي يفكر للحظة.

“لقد دخل فعلًا عشيرة الإله المنبوذ …”. كان إمبراطور أشورا الإلهي يفكر للحظة.

عندما جثا بطريرك عشيرة الإله المنبوذ على الأرض ، ركع الرجل والمرأة خلفه على الأرض. لم يكن هذا السيف مجرد سلاح لعشيرة الإله المنبوذ. لقد كان رمزًا للمجد والتاريخ الرائع لعشيرة الإله المنبوذ ، وكان له أهمية عميقة لا تضاهى بالنسبة لهم.

لولا حقيقة أن سيتو تشوان قد رأى وجه لين مينغ الحقيقي في مأدبة التسع زهرات ، وأنه كان قادرًا على تأكيد عدم وجود ختم لعنة سلالة الدم على وجهه ، فإن إمبراطور أشورا الإلهي كان سيصدق بأن لين مينغ قد نشأ من عشيرة الإله المنبوذ. كان لعشيرة الإله المنبوذ خلفية غامضه للغاية ، وكان من المحتمل جدًا أن يتمكنوا من تكوين نخبة شابة بطولية مثل لين مينغ الذي تحدى كل الفطرة السليمة. كانت عشيرة الإله المنبوذ موجودة لسنوات عديدة وأنتجت الكثير من المواهب المتميزة.

بعد التفكير في الأمر ، أدرك لين مينغ أنه لم يتبق أمامه سوى مرة واحدة ، وهو الإيمان بعشيرة الإله المنبوذ والاعتقاد بأنهم سيحمونه. بعد مجيئه إلى هنا ، تجاوزت خلفية عشيرة الإله المنبوذ خياله. في هذه المرحلة ، كان يأمل فقط في أن يفيؤوا بالتزامهم وأن يسددوا ما يستحقونه من كرم.

في هذه اللحظة ، استقبلهم حارسٌ من عشيرة الإله المنبوذ. “من أنتم ؟”

“نحن من مملكة أشورا الإلهية ، نحن هنا لزيارة بطريرك عشيرة الإله المنبوذ. اجعله يأتي لمقابلتنا بسرعة! ”

وضع شيباي بعناية سيف الفضة الأبيض ونظر إلى العناصر الأخرى في الحلقة المكانية. كانت هذه زلات اليشم الشخصية التي تركها الإمبراطور فضّي وراءه.

لم تكن هناك حاجة لأن يتحدث إمبراطور أشورا الإلهي ، لأن سيتو تشوان قد اتخذ بالفعل زمام المبادرة للرد. مع وضعه كأمير مملكه أشورا ، كان ببساطة غير راغبٍ في إزعاج نفسه مع حراس مملكة شيان تيان المتواضعين. بدأ ينبعث منه هالة من قوة تدمير الحياة. لم يكن حارس عشيرة الإله المنبوذ سوى فنان قتالي في شيان تيان، لذلك شعر بضغطٍ هائل في مواجهة هذه الهالة الساحقة.

لوى شيباي حاجبيه معًا. لم تتقاطع عشيرة الإله المنبوذ مع الممالك الإلهية الأربعة. لأنهم عاشوا حياة منعزلة في عالمهم الخاص ، كان لديهم عدد قليل جدًا من الزوار. عادة ، تأتي فقط العشائر العائلية المخفية القريبة لزيارتهم.

مملكة أشورا الإلهية؟

“ربما قتلت بشكل مباشر أو غير مباشر ثلاثة مبعوثي شيطان من مملكة أشورا الإلهية ، بالإضافة إلى عالم إمبراطوري. بالإضافة إلى ذلك ، لقد دمرت فرعا من الأقسام الفرعية لمملكة أشورا الإلهية ، وهكذا … ” قال لين مينغ بلا حول ولا قوة.

كانت مملكة أشورا الإلهية إحدى القوى العظمى الأربع. حتى القوة على مستوى الأرض المقدسة لن تجرؤ على التسرع أمامهم.

مشى بطريرك عشيرة الإله المنبوذ باتجاه مدخل القاعة الكبرى حيث اصطف صف التماثيل. ركع على ركبتيه ، وكانت يديه ترتجفان وهو يمسك بالحلقة المكانية ويخرج سيف الفضة الأبيض. كان سيف الكنز الأرجواني ذو الأربعة أقدام مستقيماً مثل الحاكم ، لامعًا متألقًا وجادًا.

ضد الزخم القمعي لمملكة أشورا الإلهية ، كان من المستحيل القول أن حراس شيان تيان لم يتعرضوا لضغوط. ومع ذلك ، لا يبدو أنهم ضعفاء أيضًا. نائب القائد الذي كان يقود فرقة الحراس مؤقتاً قال: “إن البطريرك يلتقي بضيفٍ الآن. يرجى الانتظار لحظة.”

لوى شيباي حاجبيه معًا. لم تتقاطع عشيرة الإله المنبوذ مع الممالك الإلهية الأربعة. لأنهم عاشوا حياة منعزلة في عالمهم الخاص ، كان لديهم عدد قليل جدًا من الزوار. عادة ، تأتي فقط العشائر العائلية المخفية القريبة لزيارتهم.

تم إخفاء عشيرة الإله المنبوذ في عالم الأبعاد الخاص بها على مر السنين. إنه ببساطة لم يكن يعرف الكثير من الأحداث الجارية التي تحدث في العالم الخارجي ، ناهيك عن مطاردة مملكة أشورا الإلهية لين مينغ. حتى لو كانوا يعرفون ، فلن يعرفوا أن هذه المسألة قد جلبت هذه الشخصيات عالية المستوى من مملكة أشورا الإلهية يطرقون بابهم.

مملكة أشورا الإلهية؟

“زائر؟”

في هذه اللحظة ، استقبلهم حارسٌ من عشيرة الإله المنبوذ. “من أنتم ؟”

ارتفعت حواجب إمبرطور أشورا الإلهي عندما كان ينظر إلى سيتو ياوتشي. من المحتمل أن هذا الضيف كان لين مينغ. طالما دخل لين مينغ في عالم الأبعاد هذا ، فلم يكن هذا مختلفًا عن حسم مصيره . سيكون من المستحيل على لين مينغ الهروب من راحة يده.

تم إخفاء عشيرة الإله المنبوذ في عالم الأبعاد الخاص بها على مر السنين. إنه ببساطة لم يكن يعرف الكثير من الأحداث الجارية التي تحدث في العالم الخارجي ، ناهيك عن مطاردة مملكة أشورا الإلهية لين مينغ. حتى لو كانوا يعرفون ، فلن يعرفوا أن هذه المسألة قد جلبت هذه الشخصيات عالية المستوى من مملكة أشورا الإلهية يطرقون بابهم.

…………

لوى شيباي حاجبيه معًا. لم تتقاطع عشيرة الإله المنبوذ مع الممالك الإلهية الأربعة. لأنهم عاشوا حياة منعزلة في عالمهم الخاص ، كان لديهم عدد قليل جدًا من الزوار. عادة ، تأتي فقط العشائر العائلية المخفية القريبة لزيارتهم.

تمسك الرجل في منتصف العمر المقنع بالحلقة المكانية التي مررها له لين مينغ ، وقام بمسحها بقوة روحه. وفجأة شعر بإرادة كبيرة وعريقة تضغط عليه.

“زائر؟”

لقد كان هذا…

بينما كان لدى شيباي بعض الشكوك ، شعر لين مينغ بالفعل كما لو أن زلزالًا قد مر عليه.

اهتز قلب الرجل في منتصف العمر. هذا البرق الأرجواني المتوهج ، هذا السيف المرعب … كان هذا سيف الإمبراطور فضّي، سيف الفضة الأبيض الذي تم تسجيله في سجلات عشيرتهم!

ضد الزخم القمعي لمملكة أشورا الإلهية ، كان من المستحيل القول أن حراس شيان تيان لم يتعرضوا لضغوط. ومع ذلك ، لا يبدو أنهم ضعفاء أيضًا. نائب القائد الذي كان يقود فرقة الحراس مؤقتاً قال: “إن البطريرك يلتقي بضيفٍ الآن. يرجى الانتظار لحظة.”

كان سيف الفضة الأبيض هو السيف المقدس الذي تم تسليمه داخل عشيرة الإله المنبوذ الخاصة بهم. لقد كان سلاحًا على مستوى القديس انتقل من أسلافهم! يعود تاريخ هذا السيف إلى أكثر من 100،000 عام ، وكان شهادة على التاريخ الذي لا يقاس لعشيرة الإله المنبوذ! كان رمزًا لمجد وفخر عشيرتهم!

بينما كان شيباي يحمل زلات اليشم هطه في يديه ويفحصها ، وجد صعوبة متزايدة في الحفاظ على هدوئه. على كل من هذه القطع كانت هناك تجارب وملاحظات مختلفة عن تراث عشيرة الإله المنبوذ. الأهم من ذلك ، أنه كانت هناك تجارب مسجلة من الإمبراطور فضّي عندما حاول اختراق ختم اللعنة ، وعملية القيام بذلك. بالنسبة إلى عشيرة الإله المنبوذ ، كانت هذه معلومات قيمة للغاية!

احتوى نصل السيف هذا على نية سيفٍ خالدة لن تضعف أبدًا ، حتى بعد 10،000 عام. كان هذا هو الهدف النهائية لأى فنان قتالى .

في هذه اللحظة ، استقبلهم حارسٌ من عشيرة الإله المنبوذ. “من أنتم ؟”

قبل 40 ألف عام ، حقق أعظم أسلاف عشيرة الإله المنبوذ لقب الأعلى تحت السماء ، ثم تم مُنح هذا السيف الإلهي له . بسبب هذا السيف ، غُير اسمه إلى فضّي. نظرًا لأنه اشتهر أيضًا كإمبراطور ، فقد أطلق عليه الإمبراطور فضّي منذ ذلك الحين.

ارتجف جسده من الفرح. عندما كان يمسك هذه الحلقة المكانية في يديه ، شعر كما لو كان وزنها 10،000 جين ، مما جعله يفقد توازنه ويسقط على الأرض.

كان سيف الفضة الأبيض مشبعًا بإرادة السلف الإمبراطور فضّي ، كما تم تقويته أيضًا في سماوات سيادة الرعد. يمكن أن يطلق عليه السيف الأعلى لهذا العالم! عندما فُقد في بحر المعجزات ، تسبب هذا في غيرة عدد لا يحصى من كبار الشيوخ ، الذين كانوا مرتبكين بالرغبة في هذا السيف ، لتجاهل أي خطر والاندفاع إلى بحر المعجزات للبحث عن مكان وجوده. لم يكن السيف قوياً فحسب ، ولكن نية السيف الموجودة بداخله يمكن أن تلهم المبارز ، مما يسمح لمهاراته في المبارزة بالوصول إلى مستويات أعلى!

كان الرجل في منتصف العمر المقنع طويل القامة ، وكان ينضح بهالة نبيلة. لذلك ، يجب أن يكون وجهه أيضًا كريمًا بالمثل! ومع ذلك ، عندما نظر لين مينغ إلى وجهه ، بدا كما لو أنه كان يحدق فيه من خلال قطعة قماش شاحبة وشفافة. كانت جميع ملامح الرجل في منتصف العمر غير واضحة تمامًا . بدا الأمر كما لو أن وجهه كان يختفي تدريجياً ، تاركاً وراءه عينان فقط بدت هادئة ومشرقة مثل النجوم في سماء الليل.

لكن … يبدو أن سيف الفضة الأبيض قد اختفى من العالم. بغض النظر عن الكيفية التي بحث بها هؤلاء الشيوخ العظماء ، لم يتمكن أي منهم حتى من العثور على أثر لمكان وجوده. وبدلاً من ذلك ، فقدوا جميعًا من السماء ، ومات أكثر من 90٪ منهم في سعيهم غير المثمر.

اهتز قلب الرجل في منتصف العمر. هذا البرق الأرجواني المتوهج ، هذا السيف المرعب … كان هذا سيف الإمبراطور فضّي، سيف الفضة الأبيض الذي تم تسجيله في سجلات عشيرتهم!

لم يفكر الرجل في منتصف العمر المقنع أبدًا للحظة أنه في يوم من الأيام ، سيعود هذا السيف الإلهي إلى عشيرة الإله المنبوذ!

“الأخ الصغير ، ليست هناك حاجة للتحدث بعد الآن. سوف تتذكر عشيرة الإله المنبوذ خاصتي هذا اللطف. إذا كان لدى الأخ الصغير أي طلبات ، يرجى التحدث بحرية عنها “. قال شيباي بشكل حاسم.

ارتجف جسده من الفرح. عندما كان يمسك هذه الحلقة المكانية في يديه ، شعر كما لو كان وزنها 10،000 جين ، مما جعله يفقد توازنه ويسقط على الأرض.

مشى بطريرك عشيرة الإله المنبوذ باتجاه مدخل القاعة الكبرى حيث اصطف صف التماثيل. ركع على ركبتيه ، وكانت يديه ترتجفان وهو يمسك بالحلقة المكانية ويخرج سيف الفضة الأبيض. كان سيف الكنز الأرجواني ذو الأربعة أقدام مستقيماً مثل الحاكم ، لامعًا متألقًا وجادًا.

“البطريرك ….” عندما رأت المرأة التي تقف خلف الرجل المقنع في منتصف العمر تعبيره المتحمس ، لم تستطع إلا التعليق.

827 – شيباي

“أنا بخير …” كان هذا الرجل في منتصف العمر المقنع هو بطريرك عشيرة الإله المنبوذ. خلع البطريرك قناعه ، وكشف عن مظهره الحقيقي وتسبب في اندهاش لين مينغ.

كيف يكون ذلك؟

لم يعتقد أنها كانت مجرد مصادفة أن تأتي مملكة أشورا الإلهية لزيارة عشيرة الإله المنبوذ. لا بد أنهم استخدموا طريقة غير معروفة لتتبع موقعه!

كان الرجل في منتصف العمر المقنع طويل القامة ، وكان ينضح بهالة نبيلة. لذلك ، يجب أن يكون وجهه أيضًا كريمًا بالمثل! ومع ذلك ، عندما نظر لين مينغ إلى وجهه ، بدا كما لو أنه كان يحدق فيه من خلال قطعة قماش شاحبة وشفافة. كانت جميع ملامح الرجل في منتصف العمر غير واضحة تمامًا . بدا الأمر كما لو أن وجهه كان يختفي تدريجياً ، تاركاً وراءه عينان فقط بدت هادئة ومشرقة مثل النجوم في سماء الليل.

اللعنة! كيف علموا أننى هنا!؟!؟

كان ختم اللعنة على وجهه أكبر بثلاث مرات من ختم أفراد عشيرة الإله المنبوذ العاديين . كاد يغطي وجهه بالكامل.

…………

مشى بطريرك عشيرة الإله المنبوذ باتجاه مدخل القاعة الكبرى حيث اصطف صف التماثيل. ركع على ركبتيه ، وكانت يديه ترتجفان وهو يمسك بالحلقة المكانية ويخرج سيف الفضة الأبيض. كان سيف الكنز الأرجواني ذو الأربعة أقدام مستقيماً مثل الحاكم ، لامعًا متألقًا وجادًا.

تمسك الرجل في منتصف العمر المقنع بالحلقة المكانية التي مررها له لين مينغ ، وقام بمسحها بقوة روحه. وفجأة شعر بإرادة كبيرة وعريقة تضغط عليه.

كان نصل السيف لا يزال ينضح بإرادة فنون قتالية ثابتة لا تنتهي. كانت هذه هي روح المعركة التي تركها إمبراطور الرعد الثماني في شفرة السيف.

وضع شيباي بعناية سيف الفضة الأبيض ونظر إلى العناصر الأخرى في الحلقة المكانية. كانت هذه زلات اليشم الشخصية التي تركها الإمبراطور فضّي وراءه.

“سيف الفضة الأبيض ….. عاد أخيرًا إلى شعبي! أنا لم أخجل أسلافي أكثر من ذلك! ”

على الرغم من أن شيباي كان له مظهر غريب يمكن حتى تسميته بالشرس ، إلا أن عينيه كانتا تظهران الآن امتنانًا صادقًا . كانت عشيرة الإله المنبوذ قد وعدت ذات مرة بمكافآت سخية لأي شخص يمكنه استعادة سيف الفضة الأبيض ، ثم أرسلوا أفراد عشيرتهم إلى بحر المعجزات. ومع ذلك ، لم يعد أي منهم.

عندما جثا بطريرك عشيرة الإله المنبوذ على الأرض ، ركع الرجل والمرأة خلفه على الأرض. لم يكن هذا السيف مجرد سلاح لعشيرة الإله المنبوذ. لقد كان رمزًا للمجد والتاريخ الرائع لعشيرة الإله المنبوذ ، وكان له أهمية عميقة لا تضاهى بالنسبة لهم.

“أنا بخير …” كان هذا الرجل في منتصف العمر المقنع هو بطريرك عشيرة الإله المنبوذ. خلع البطريرك قناعه ، وكشف عن مظهره الحقيقي وتسبب في اندهاش لين مينغ.

كان لابد من معرفة أن عشيرة الإله المنبوذ قد فقدت بالفعل تاريخها القديم في نهر الزمن المتعرج إذا فقدوا أيضًا سيف الفضة الأبيض الذي تم تناقله من أسلافهم ، جيلًا بعد جيل ، فلن يكون لديهم حقًا أي ميراث.

“نحن من مملكة أشورا الإلهية ، نحن هنا لزيارة بطريرك عشيرة الإله المنبوذ. اجعله يأتي لمقابلتنا بسرعة! ”

“الأخ الصغير ، أنا البطريرك التاسع والثلاثون لعشيرة الإله المنبوذ. اسمي شيباي ، وسوف يتم نحت هذا اللطف على قلبي وعلى قلوب جميع أفراد عشيرة الإله المنبوذ! ”

في مواجهة سؤال شيباي ، ابتسم لين مينغ بسخرية وقال ، “لن أخفي الحقيقة عن السيد . السبب في أنني خاطرت بحياتي ودخلت إلى مستنقع الـ 8000 ميل الأسود هو أنني كنت مطاردًا من قبل قوات مملكة أشورا الإلهية “.

على الرغم من أن شيباي كان له مظهر غريب يمكن حتى تسميته بالشرس ، إلا أن عينيه كانتا تظهران الآن امتنانًا صادقًا . كانت عشيرة الإله المنبوذ قد وعدت ذات مرة بمكافآت سخية لأي شخص يمكنه استعادة سيف الفضة الأبيض ، ثم أرسلوا أفراد عشيرتهم إلى بحر المعجزات. ومع ذلك ، لم يعد أي منهم.

بينما كان شيباي يحمل زلات اليشم هطه في يديه ويفحصها ، وجد صعوبة متزايدة في الحفاظ على هدوئه. على كل من هذه القطع كانت هناك تجارب وملاحظات مختلفة عن تراث عشيرة الإله المنبوذ. الأهم من ذلك ، أنه كانت هناك تجارب مسجلة من الإمبراطور فضّي عندما حاول اختراق ختم اللعنة ، وعملية القيام بذلك. بالنسبة إلى عشيرة الإله المنبوذ ، كانت هذه معلومات قيمة للغاية!

لقد دفعت عشيرة الإله المنبوذ ثمناً باهظاً لسيف الفضة الأبيض. على الرغم من أنهم لم يتخلوا أبدًا عن بحثهم عن أجيال لا حصر لها ، إلا أن مهامهم كانت دائمًا بلا جدوى ، وسيضطرون إلى الاستسلام في منتصف الطريق. الآن بعد أن أعاد لين مينغ هذا السيف إلى عشيرتهم ، كانت هذه الرحمة ثقيلة مثل الجبل لعشيرة الإله المنبوذ.

كانت مملكة أشورا الإلهية إحدى القوى العظمى الأربع. حتى القوة على مستوى الأرض المقدسة لن تجرؤ على التسرع أمامهم.

“السيد البطريرك جاد للغاية. في ذلك الوقت ، لقد دخلت عن طريق الخطأ في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود ولحسن الحظ حصلت على قدر كبير من المساعدة من فنون القتال التي تركها السيد الإمبراطور فضّي. خلاف ذلك ، أخشى أنني ربما لم أتمكن من شق طريقي إلى هنا “.

لم تكن هناك حاجة لأن يتحدث إمبراطور أشورا الإلهي ، لأن سيتو تشوان قد اتخذ بالفعل زمام المبادرة للرد. مع وضعه كأمير مملكه أشورا ، كان ببساطة غير راغبٍ في إزعاج نفسه مع حراس مملكة شيان تيان المتواضعين. بدأ ينبعث منه هالة من قوة تدمير الحياة. لم يكن حارس عشيرة الإله المنبوذ سوى فنان قتالي في شيان تيان، لذلك شعر بضغطٍ هائل في مواجهة هذه الهالة الساحقة.

واجه لين مينغ مواقف خطيرة مرارًا وتكرارًا في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود ، وساعده سيف الفضة الأبيض بشكل كبير خلال تلك الأوقات. ناهيك عن الأوقات الأخرى ، ولكن استنادًا إلى الوقت الذي واجه فيه مصدر الرعد الأسد الأرجواني في منطقة 90 ميلًا من سيادة الرعد ، لولا سيف الفضة الأبيض الذي كان يحميه ، فمن المحتمل أنه كان سيؤكل من مصدر الرعد.

“البطريرك ….” عندما رأت المرأة التي تقف خلف الرجل المقنع في منتصف العمر تعبيره المتحمس ، لم تستطع إلا التعليق.

“الأخ الصغير ، ليست هناك حاجة للتحدث بعد الآن. سوف تتذكر عشيرة الإله المنبوذ خاصتي هذا اللطف. إذا كان لدى الأخ الصغير أي طلبات ، يرجى التحدث بحرية عنها “. قال شيباي بشكل حاسم.

كان كرم قوة البحر الإلهي والأرض المقدسة خلفه ثمينًا بلا شك. لم يستمر لين مينغ في الانخفاض. بالنسبة له ، كان الحصول على حماية القوة العظمى أمرًا مثاليًا.

كان لابد من معرفة أن عشيرة الإله المنبوذ قد فقدت بالفعل تاريخها القديم في نهر الزمن المتعرج إذا فقدوا أيضًا سيف الفضة الأبيض الذي تم تناقله من أسلافهم ، جيلًا بعد جيل ، فلن يكون لديهم حقًا أي ميراث.

وضع شيباي بعناية سيف الفضة الأبيض ونظر إلى العناصر الأخرى في الحلقة المكانية. كانت هذه زلات اليشم الشخصية التي تركها الإمبراطور فضّي وراءه.

“الأخ الصغير ، ليست هناك حاجة للتحدث بعد الآن. سوف تتذكر عشيرة الإله المنبوذ خاصتي هذا اللطف. إذا كان لدى الأخ الصغير أي طلبات ، يرجى التحدث بحرية عنها “. قال شيباي بشكل حاسم.

بينما كان شيباي يحمل زلات اليشم هطه في يديه ويفحصها ، وجد صعوبة متزايدة في الحفاظ على هدوئه. على كل من هذه القطع كانت هناك تجارب وملاحظات مختلفة عن تراث عشيرة الإله المنبوذ. الأهم من ذلك ، أنه كانت هناك تجارب مسجلة من الإمبراطور فضّي عندما حاول اختراق ختم اللعنة ، وعملية القيام بذلك. بالنسبة إلى عشيرة الإله المنبوذ ، كانت هذه معلومات قيمة للغاية!

في مواجهة سؤال شيباي ، ابتسم لين مينغ بسخرية وقال ، “لن أخفي الحقيقة عن السيد . السبب في أنني خاطرت بحياتي ودخلت إلى مستنقع الـ 8000 ميل الأسود هو أنني كنت مطاردًا من قبل قوات مملكة أشورا الإلهية “.

هذه الحلقة المكانية التي أعادها لين مينغ إلى عشيرة الإله المنبوذ كانت ببساطة كنزًا لا يقدر بثمن!

لم يفكر الرجل في منتصف العمر المقنع أبدًا للحظة أنه في يوم من الأيام ، سيعود هذا السيف الإلهي إلى عشيرة الإله المنبوذ!

أخذ شيباي بعض الأنفاس لتهدئة نفسه. ثم ، عندما أزال بهدوء زلات اليشم وكان على وشك التحدث إلى لين مينغ ، رن صوت من الجانب الآخر من الباب. “سيدي البطريرك ، هناك ضيوف هنا .”

“مم؟” كان شيباي يعتقد أنه كان من الغريب أن يدخل لين منيغ ، من خلال تدريبه في الجوهر الدوار المتأخر فقط ، إلى بحر المعجزات ويكتشف آثار السلف الإمبراطور فضّي. الآن ، يبدو أنه قد أجبر على القيام بذلك من قبل الآخرين. ومع ذلك ، بالنسبة له ليخرج حيًا ، كان ذلك بسبب المهارات والمصير الذي وجد شيباي صعوبة في فهمه.

“من هؤلاء؟ اجعلهم ينتظرون في الخارج “. لوح شباي يديه عرضًا. في هذا الوقت ، لم يكن هناك ضيف مهم مثل لين مينغ.

“إنهم من مملكة أشورا الإلهية. أبلغهم الحراس بالفعل بالانتظار ، لكنهم لم يرغبوا في ذلك. لم يتمكن الحراس من وقف تقدمهم “.

“إنهم من مملكة أشورا الإلهية. أبلغهم الحراس بالفعل بالانتظار ، لكنهم لم يرغبوا في ذلك. لم يتمكن الحراس من وقف تقدمهم “.

أما بالنسبة لمبعوثي الشيطان الأقوى ، والعلماء الإمبراطوريين ، وقوى البحر الإلهي ، لم يعتقد شيباي أن لين مينغ سيكون لديه المؤهلات حتى للإساءة إليهم.

مملكة أشورا الإلهية؟

كانت مملكة أشورا الإلهية إحدى القوى العظمى الأربع. حتى القوة على مستوى الأرض المقدسة لن تجرؤ على التسرع أمامهم.

لوى شيباي حاجبيه معًا. لم تتقاطع عشيرة الإله المنبوذ مع الممالك الإلهية الأربعة. لأنهم عاشوا حياة منعزلة في عالمهم الخاص ، كان لديهم عدد قليل جدًا من الزوار. عادة ، تأتي فقط العشائر العائلية المخفية القريبة لزيارتهم.

“لقد دخل فعلًا عشيرة الإله المنبوذ …”. كان إمبراطور أشورا الإلهي يفكر للحظة.

بينما كان لدى شيباي بعض الشكوك ، شعر لين مينغ بالفعل كما لو أن زلزالًا قد مر عليه.

كان لابد من معرفة أن عشيرة الإله المنبوذ قد فقدت بالفعل تاريخها القديم في نهر الزمن المتعرج إذا فقدوا أيضًا سيف الفضة الأبيض الذي تم تناقله من أسلافهم ، جيلًا بعد جيل ، فلن يكون لديهم حقًا أي ميراث.

مملكة أشورا الإلهية !؟

“مم؟”

اللعنة! كيف علموا أننى هنا!؟!؟

كيف يكون ذلك؟

لم يعتقد أنها كانت مجرد مصادفة أن تأتي مملكة أشورا الإلهية لزيارة عشيرة الإله المنبوذ. لا بد أنهم استخدموا طريقة غير معروفة لتتبع موقعه!

ارتفعت حواجب إمبرطور أشورا الإلهي عندما كان ينظر إلى سيتو ياوتشي. من المحتمل أن هذا الضيف كان لين مينغ. طالما دخل لين مينغ في عالم الأبعاد هذا ، فلم يكن هذا مختلفًا عن حسم مصيره . سيكون من المستحيل على لين مينغ الهروب من راحة يده.

بصفته سيدا بارزًا ، كان شيباي حساسًا بشكل طبيعي للتغييرات من حوله. لاحظ تعبير لين مينغ الصادم وقال ، “الأخ الصغير ، هل لديك عداوة مع مملكة أشورا الإلهية؟”

ارتجف جسده من الفرح. عندما كان يمسك هذه الحلقة المكانية في يديه ، شعر كما لو كان وزنها 10،000 جين ، مما جعله يفقد توازنه ويسقط على الأرض.

أطلق لين مينغ نفسا طويلا. في هذا الوقت ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يخفيه عن شيباي. بعد هزيمتهم الأخيرة ، أرسلت مملكة أشورا الإلهية بالتأكيد تشكيلة أقوى من الناس. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديهم أيضًا بعض طرق التتبع غير المعروفة التي لم يكن لديه علمٌ بها. لم يعد هناك أي طريقة للاختباء منهم بعد الآن!

“البطريرك ….” عندما رأت المرأة التي تقف خلف الرجل المقنع في منتصف العمر تعبيره المتحمس ، لم تستطع إلا التعليق.

بعد التفكير في الأمر ، أدرك لين مينغ أنه لم يتبق أمامه سوى مرة واحدة ، وهو الإيمان بعشيرة الإله المنبوذ والاعتقاد بأنهم سيحمونه. بعد مجيئه إلى هنا ، تجاوزت خلفية عشيرة الإله المنبوذ خياله. في هذه المرحلة ، كان يأمل فقط في أن يفيؤوا بالتزامهم وأن يسددوا ما يستحقونه من كرم.

لم تكن هناك حاجة لأن يتحدث إمبراطور أشورا الإلهي ، لأن سيتو تشوان قد اتخذ بالفعل زمام المبادرة للرد. مع وضعه كأمير مملكه أشورا ، كان ببساطة غير راغبٍ في إزعاج نفسه مع حراس مملكة شيان تيان المتواضعين. بدأ ينبعث منه هالة من قوة تدمير الحياة. لم يكن حارس عشيرة الإله المنبوذ سوى فنان قتالي في شيان تيان، لذلك شعر بضغطٍ هائل في مواجهة هذه الهالة الساحقة.

في مواجهة سؤال شيباي ، ابتسم لين مينغ بسخرية وقال ، “لن أخفي الحقيقة عن السيد . السبب في أنني خاطرت بحياتي ودخلت إلى مستنقع الـ 8000 ميل الأسود هو أنني كنت مطاردًا من قبل قوات مملكة أشورا الإلهية “.

تم إخفاء عشيرة الإله المنبوذ في عالم الأبعاد الخاص بها على مر السنين. إنه ببساطة لم يكن يعرف الكثير من الأحداث الجارية التي تحدث في العالم الخارجي ، ناهيك عن مطاردة مملكة أشورا الإلهية لين مينغ. حتى لو كانوا يعرفون ، فلن يعرفوا أن هذه المسألة قد جلبت هذه الشخصيات عالية المستوى من مملكة أشورا الإلهية يطرقون بابهم.

“مم؟” كان شيباي يعتقد أنه كان من الغريب أن يدخل لين منيغ ، من خلال تدريبه في الجوهر الدوار المتأخر فقط ، إلى بحر المعجزات ويكتشف آثار السلف الإمبراطور فضّي. الآن ، يبدو أنه قد أجبر على القيام بذلك من قبل الآخرين. ومع ذلك ، بالنسبة له ليخرج حيًا ، كان ذلك بسبب المهارات والمصير الذي وجد شيباي صعوبة في فهمه.

وضع شيباي بعناية سيف الفضة الأبيض ونظر إلى العناصر الأخرى في الحلقة المكانية. كانت هذه زلات اليشم الشخصية التي تركها الإمبراطور فضّي وراءه.

قال شيباي: “لقد صرت عدوًا لمملكة أشورا الإلهية ، وأجبرت على دخول بحر المعجزات. ومع ذلك ، تمكنت من العثور على رفات سلف الإمبراطور فضّي ، والتي فشل عدد لا يحصى من الأساتذة في البحث عنها. مع التدريب في الجوهر الدوار المتأخر ، تمكنت من مغادرة تلك الأرض بأمان أيضًا. هذا في حد ذاته دليلٌ على أن مصيرًا عظيمًا بشكل لا يصدق يقع على عاتقك ، وأن مصيرك أنت و عشيرتي هو الالتقاء. تعال معي ، وسأساعدك على التخلص من الكراهية بينك وبين مملكة أشورا الإلهية. ”

واجه لين مينغ مواقف خطيرة مرارًا وتكرارًا في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود ، وساعده سيف الفضة الأبيض بشكل كبير خلال تلك الأوقات. ناهيك عن الأوقات الأخرى ، ولكن استنادًا إلى الوقت الذي واجه فيه مصدر الرعد الأسد الأرجواني في منطقة 90 ميلًا من سيادة الرعد ، لولا سيف الفضة الأبيض الذي كان يحميه ، فمن المحتمل أنه كان سيؤكل من مصدر الرعد.

لم يعتقد شيباي أن لين مينغ ، فنان القتال في عالم الجوهر الدوار المتأخر ، سيكون قادرًا على تشكيل أي عداوة مع مملكة أشورا الإلهية بحيث لا يمكن حلها. كان لعشيرة الإله المنبوذ خلفية كبيرة خاصة بهم ، ولا ينبغي أن يكون من الصعب عليهم تهدئة العداوة التي كانت لدى مملكة أشورا الإلهية مع فنان قتالي في الجوهر الدوار المتأخر. حتى لو قتل لين مينغ أمير مملكة أشورا الإلهية ، فسيظل من الممكن التوسط له . مع موقع القوة المطلقة هنا كأساس ، بالإضافة إلى دفع سعر مرتفع بما يكفي ، يمكن اعتبار هذا الأمر منتهيًا. ومع ذلك ، مع تدريب لين مينغ ، سيكون من الصعب عليه قتل أمير أشورا. علاوة على ذلك ، كان هناك عدة مئات من أمراء مملكة أشورا الإلهية ، ومع إضافة أبناء الأمير السامي ، كان هذا يعني وجود المزيد.

لوى شيباي حاجبيه معًا. لم تتقاطع عشيرة الإله المنبوذ مع الممالك الإلهية الأربعة. لأنهم عاشوا حياة منعزلة في عالمهم الخاص ، كان لديهم عدد قليل جدًا من الزوار. عادة ، تأتي فقط العشائر العائلية المخفية القريبة لزيارتهم.

أما بالنسبة لمبعوثي الشيطان الأقوى ، والعلماء الإمبراطوريين ، وقوى البحر الإلهي ، لم يعتقد شيباي أن لين مينغ سيكون لديه المؤهلات حتى للإساءة إليهم.

ارتجف جسده من الفرح. عندما كان يمسك هذه الحلقة المكانية في يديه ، شعر كما لو كان وزنها 10،000 جين ، مما جعله يفقد توازنه ويسقط على الأرض.

ابتسم لين مينغ عندما سمع شيباي يقول هذه الكلمات. “هذه الكراهية … قد لا يمكن حلها.”

في مواجهة سؤال شيباي ، ابتسم لين مينغ بسخرية وقال ، “لن أخفي الحقيقة عن السيد . السبب في أنني خاطرت بحياتي ودخلت إلى مستنقع الـ 8000 ميل الأسود هو أنني كنت مطاردًا من قبل قوات مملكة أشورا الإلهية “.

“مم؟”

“أنا بخير …” كان هذا الرجل في منتصف العمر المقنع هو بطريرك عشيرة الإله المنبوذ. خلع البطريرك قناعه ، وكشف عن مظهره الحقيقي وتسبب في اندهاش لين مينغ.

“ربما قتلت بشكل مباشر أو غير مباشر ثلاثة مبعوثي شيطان من مملكة أشورا الإلهية ، بالإضافة إلى عالم إمبراطوري. بالإضافة إلى ذلك ، لقد دمرت فرعا من الأقسام الفرعية لمملكة أشورا الإلهية ، وهكذا … ” قال لين مينغ بلا حول ولا قوة.

تم إخفاء عشيرة الإله المنبوذ في عالم الأبعاد الخاص بها على مر السنين. إنه ببساطة لم يكن يعرف الكثير من الأحداث الجارية التي تحدث في العالم الخارجي ، ناهيك عن مطاردة مملكة أشورا الإلهية لين مينغ. حتى لو كانوا يعرفون ، فلن يعرفوا أن هذه المسألة قد جلبت هذه الشخصيات عالية المستوى من مملكة أشورا الإلهية يطرقون بابهم.

أمامه ، كان شباي مفتوح الفم ومصابًا بالصدمة. ببساطة لم يستطع تصديق ما سمعه.

في مواجهة سؤال شيباي ، ابتسم لين مينغ بسخرية وقال ، “لن أخفي الحقيقة عن السيد . السبب في أنني خاطرت بحياتي ودخلت إلى مستنقع الـ 8000 ميل الأسود هو أنني كنت مطاردًا من قبل قوات مملكة أشورا الإلهية “.

“مـ – ماذا قلت ؟.

قال شيباي: “لقد صرت عدوًا لمملكة أشورا الإلهية ، وأجبرت على دخول بحر المعجزات. ومع ذلك ، تمكنت من العثور على رفات سلف الإمبراطور فضّي ، والتي فشل عدد لا يحصى من الأساتذة في البحث عنها. مع التدريب في الجوهر الدوار المتأخر ، تمكنت من مغادرة تلك الأرض بأمان أيضًا. هذا في حد ذاته دليلٌ على أن مصيرًا عظيمًا بشكل لا يصدق يقع على عاتقك ، وأن مصيرك أنت و عشيرتي هو الالتقاء. تعال معي ، وسأساعدك على التخلص من الكراهية بينك وبين مملكة أشورا الإلهية. ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط