نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-820

عشيرة الإله المنبوذ ، إمبراطور الرعد الثماني

عشيرة الإله المنبوذ ، إمبراطور الرعد الثماني

820 – عشيرة الإله المنبوذ، إمبراطور الرعد الثماني

بمجرد ولادة أحفاد عشيرة الإله المنبوذ ، بعد فترة معينة من الزمن ، سيتعين عليهم تحمل ألم مدقع للغاية ، ألم يخترق نخاعهم. مع تقدمهم في السن ، ستصبح الفجوة بين تفشي الألم أقصر وستصبح مدته أطول. ويستمر هذا حتى يموت الملعون من الألم أو ينتحر هرباً منه.

“يا فتى ، انظر إلى ما يوجد على تلك الطاولة الحجرية!”

“لكن ، بلورات رعد الثنائى مختلفة. بمجرد استخدامها ، فإنها تختفي إلى الأبد. بعد 10،000 عام في عالم الآلهة ، كم عدد مصادر الرعد التي ستولد؟ هذا هو السبب في وجود عدد قليل جدًا من بلورات رعد الثنائى! وهكذا … هم فوق الثمين! وأعتقد أيضًا أن مصدر الرعد الذي رأيناه من قبل يواجه سيف الفضة الأبيض فقط لأنه كان يرغب في استعادة بلورة رعد الثنائى ! ”

عندما انقذ لين مينغ الفتاة من عشيرةالإله المنبوذ سمعها تتحدث عن اللعنة التي يجب أن تتحمّلها العشيرة منذ زمن سحيق.

عندما انقذ لين مينغ الفتاة من عشيرةالإله المنبوذ سمعها تتحدث عن اللعنة التي يجب أن تتحمّلها العشيرة منذ زمن سحيق.

كعشيرة ملعونة ، لم يكن لديهم لقبٌ و لا أصل. قالت الأساطير أن أسلاف عشيرتهم قد أغضبوا الآلهة ، وكان العقاب الذي تعرضوا له هو أن أفراد عشيرتهم سيضطرون إلى تحمل لعنة سلالة الدم لجميع أجيالهم القادمة.

“بعد ولادة معظم مصادر الرعد سيكون لديهم بلورة رعد الثنائى . لكن مصدر الرعد يولد خلال فترات تصل إلى مئات الملايين أو حتى مليارات السنين. بمجرد ولادة مصدر الرعد ، لا يمكن تدميره بشكل أساسي. بعد تريليون سنة في عالم الآلهة ، هناك عدد كبير من مصادر الرعد التي تراكمت.

كان ختم الوشم على وجوههم رمزًا للعنة الدم تلك.

وبينما كان ينظر بجانب الهيكل العظمي ، فإن سيف الفضة الأبيض قد عاد بالفعل إلى غمده ، دون خروج أدنى جزء من هالته. كان من الصعب تخيل أن هذا السيف قد واجه للتو مصدر الرعد ، وهو وجود مرعب أكثر بعشر مرات من أقوى روح الرعد.

بمجرد ولادة أحفاد عشيرة الإله المنبوذ ، بعد فترة معينة من الزمن ، سيتعين عليهم تحمل ألم مدقع للغاية ، ألم يخترق نخاعهم. مع تقدمهم في السن ، ستصبح الفجوة بين تفشي الألم أقصر وستصبح مدته أطول. ويستمر هذا حتى يموت الملعون من الألم أو ينتحر هرباً منه.

لم يتفاجأ لين مينغ برؤية هذا الهيكل العظمي هنا. يجب أن يكون سيد هذا الكهف قد مات موتًا طبيعيًا ، وإلا لما سمح للسيف بالخروج لمقابلة الأعداء.

فقط من خلال تدريب فنون القتال سوف يطورون القوة والإرادة لقمع هذا الألم مؤقتًا وتأخيره. ومع ذلك ، ما كان محزنًا هو أنه حتى لو كان صغار عشيرة الإله المنبوذ لديهم موهبة تفوق بكثير موهبة فناني القتال العاديين ، فلا يزال من المستحيل عليهم عكس مصيرهم. بغض النظر عن المدى الذي وصلوا إليه في طريقهم في فنون القتال ، فسوف يخضعون حتماً للعنة سلالة الدم.

لم يتخيل لين مينغ أبدًا أن هذه البلورات الأرجوانية أمامه كانت كنزًا سماويًا قادرًا على تقوية روح المعركة.

ترك سيد هذا الكهف وراءه هذه الكلمات ، معبرًا بوضوح عن إرادته وتصميمه وهو يكافح مع مصير لعنته. احتوت هذه الكلمات على إرادةٍ صلبة ، لكنها أيضًا كانت تنضح بمشاعر مأساوية وجليلة. إن النظر إلى هذا اللوح الحجري جعل المرء يشعر أن السماء غير عادلة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أطلق لين مينغ تنهيدة طويلة. كان من الواضح أن هذا لم يكن قوة إمبراطور عادي. لن يتمكن أي إمبراطور عادي من بناء قصر الكهف الخاص به هنا. قد يكون هذا الشخص حتى شخصية من نفس رتبة الإمبراطور الشيطاني.

تجاه هذا النوع من الأرث الغير عادي الذي جاء من عائلة مأساوية وغامضة ، لم يكن لدى لين مينغ سوى الاحترام العميق.

وفي هذه اللحظة ، صرخ ديمونشين فجأة في ذعر!

ترك لين مينغ اللوح الحجري وواصل التقدم للأمام. لم يكن الكهف عميقًا جدًا. احتاج لين مينغ فقط للسير ألف قدم للوصول إلى النهاية ، حيث كانت هناك غرفة حجرية صغيرة.

كان ختم الوشم على وجوههم رمزًا للعنة الدم تلك.

عندما دخل لين مينغ هذه الغرفة الحجرية ، شعر على الفور بضغطٍ كبير عليه. كان مثل عاصفة رعدية نقية ومهيمنة اجتاحت فوقه ، وكادت تقذفه للخارج.

كان هذا هو المكان الذي جاء منه لقب إمبراطور الرعد.

كان لين مينغ مذهولاً. قام بتدوير قوة بذرة الإله المهرطق وشقّ طريقه خلال هذه العاصفة الرعدية ليدخل الغرفة.

عندما انقذ لين مينغ الفتاة من عشيرةالإله المنبوذ سمعها تتحدث عن اللعنة التي يجب أن تتحمّلها العشيرة منذ زمن سحيق.

كانت الغرفة بعرض بضع عشرات من الأقدام. كان هناك سرير حجري في الوسط بالإضافة إلى طاولة حجرية والعديد من الكراسي الحجرية.

في هذا الوقت ، ارتجف سيف الفضة الأبيض بصوتٍ ضعيف. انبعث ضوء السيف من المقبض ، والتف حول الحلقة المكانية للهيكل العظمي البلوري ورفعها ببطء قبل أن تطفو نحو لين مينغ.

تم نحت كل من الطاولة والكراسي الحجرية من الحجر المغناطيسي. كان هذا الحجر الأساسي المغناطيسي موجودًا في سيادة الرعد لسنوات لا حصر لها. بعد التعميد في طاقة الرعد هذه لفترة طويلة ، أصبح الحجر الأساسي المغناطيسي بالفعل بنفس قيمة الكنوز السماوية.

“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.

على سطح الطاولة الحجرية كان هناك بلورة أرجوانية. بدا كما لو أن تلك العاصفة الرعدية العابرة قد انبعثت من هذه البلورة الأرجوانية الآن. كان يرقد على السرير الحجري هيكل عظمي هادئ. لمع هذا الهيكل العظمي ، كما لو كان منحوتًا من الكريستال الشفاف. كان هذا الهيكل العظمي موجودًا هنا لسنوات لا حصر لها بالفعل.

“ما هي بلورة رعد الثنائى ؟”

لم يتفاجأ لين مينغ برؤية هذا الهيكل العظمي هنا. يجب أن يكون سيد هذا الكهف قد مات موتًا طبيعيًا ، وإلا لما سمح للسيف بالخروج لمقابلة الأعداء.

“كان هذا حقًا مؤسفًا للغاية.” تنهد لين مينغ بعاطفة عميقة. للإغلاق فعليًا داخل سيادة الرعد في سماء مستنقع الـ 8000 ميل الأسود، أي نوع من الشجاعة كان ذلك؟ وحتى بعد وفاته ، فإن فنون القتال الخاصة به ستندمج مع سيفه ، مما يمكنها من مواجهة مصدر الرعد.

وبينما كان ينظر بجانب الهيكل العظمي ، فإن سيف الفضة الأبيض قد عاد بالفعل إلى غمده ، دون خروج أدنى جزء من هالته. كان من الصعب تخيل أن هذا السيف قد واجه للتو مصدر الرعد ، وهو وجود مرعب أكثر بعشر مرات من أقوى روح الرعد.

انحنى لين مينغ باحترام وبهدوء. عندها فقط اكتشف أن هناك حلقة مكانية على إصبع قوة الإمبراطور.

“هذه هي بقايا قوة الإمبراطور القديم …”

على الرغم من أنه يمكن القول أن أي شيء في تلك الحلقة المكانية سيكون عديم الفائدة للسيف ، إلا أنهم التقوا بالصدفة فقط ؛ لا ينبغي أن يمنحه السيف مثل هذه الهدية السخية. هل كان ذلك لأنه شعر بقلادة يشم الإلهة واعتبره سليلًا لعشيرة الإله المنبوذ؟

أطلق لين مينغ تنهيدة طويلة. كان من الواضح أن هذا لم يكن قوة إمبراطور عادي. لن يتمكن أي إمبراطور عادي من بناء قصر الكهف الخاص به هنا. قد يكون هذا الشخص حتى شخصية من نفس رتبة الإمبراطور الشيطاني.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أطلق لين مينغ تنهيدة طويلة. كان من الواضح أن هذا لم يكن قوة إمبراطور عادي. لن يتمكن أي إمبراطور عادي من بناء قصر الكهف الخاص به هنا. قد يكون هذا الشخص حتى شخصية من نفس رتبة الإمبراطور الشيطاني.

لكن يا للأسف ، مهما كان هذا الشخص مجيدًا أو منقطع النظير لكنه لم يتمكن من الصمود أمام إرهاق السنين ، ولا يمكنهم الهروب من معاناة سامسارا.

والآن عرف لين مينغ اسم سيد الكهف هذا – الإمبراطور الفضّي. كان اسمه “الفضّي” ، وكان الإمبراطور يمثل عالمه و لم يكن لديه لقب ، مثل جوي.

انحنى لين مينغ باحترام وبهدوء. عندها فقط اكتشف أن هناك حلقة مكانية على إصبع قوة الإمبراطور.

“بعد ولادة معظم مصادر الرعد سيكون لديهم بلورة رعد الثنائى . لكن مصدر الرعد يولد خلال فترات تصل إلى مئات الملايين أو حتى مليارات السنين. بمجرد ولادة مصدر الرعد ، لا يمكن تدميره بشكل أساسي. بعد تريليون سنة في عالم الآلهة ، هناك عدد كبير من مصادر الرعد التي تراكمت.

تردد لين مينغ. منذ أن أحضره سيف الفضة الأبيض إلى قصر الكهف هذا ، ألم يعني ذلك أنه وافق على بحثه في الحلقة المكانية؟

كعشيرة ملعونة ، لم يكن لديهم لقبٌ و لا أصل. قالت الأساطير أن أسلاف عشيرتهم قد أغضبوا الآلهة ، وكان العقاب الذي تعرضوا له هو أن أفراد عشيرتهم سيضطرون إلى تحمل لعنة سلالة الدم لجميع أجيالهم القادمة.

وفي هذه اللحظة ، صرخ ديمونشين فجأة في ذعر!

وهكذا ، قيل إن الجسد ط سهل التدريب ، لكن روح المعركة كان من الصعب إكمالها!

كان لين مينغ خائفا للحظة. سرعان ما بحث في بحره الروحي ، معتقدًا أن شيئًا ما قد حدث لـ ديمونشين ، ورأى أن الكلب في حالة جيدة تمامًا كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.

كانت الغرفة بعرض بضع عشرات من الأقدام. كان هناك سرير حجري في الوسط بالإضافة إلى طاولة حجرية والعديد من الكراسي الحجرية.

“ماذا تفعل؟ لقد فاجأتني للحظة هناك “. قال لين مينغ ، ساخطًا بعض الشيء.

كانت الغرفة بعرض بضع عشرات من الأقدام. كان هناك سرير حجري في الوسط بالإضافة إلى طاولة حجرية والعديد من الكراسي الحجرية.

“يا فتى ، انظر إلى ما يوجد على تلك الطاولة الحجرية!”

اتّبع لين مينغ اتجاه صوت ديمونشين. كان على المنضدة الحجرية كريستال أرجواني بحجم قبضة اليد ، وبجانب الكريستال الأرجواني كانت هناك قطع أصغر بحجم الإصبع من الكريستال الأرجواني المكسور. كان من الواضح أن القطع الصغيرة ذات لون الجمشت قد انفصلت عن القطعة الأكبر.

على الرغم من وجود عدد قليل جدًا من فنان القتال لتحويل الجسم في عالم الآلهة ، إلا أن العدد الإجمالي الخالص لفناني القتال في عالم الآلهة كان مرعبًا للغاية – لا يمكن حسابه إلا بالتريليونات. بالنسبة لفنان قتالي لتحويل الجسم ، فإن الموارد التي كان عليه استهلاكها كانت على الأقل مائة مرة من تلك الموجودة في نظام تجميع الجوهر. ومع ذلك ، كانت دائمًا فكرة تقوية الجسد البشري فكرة جيدة .

رأى لين مينغ هذه البلورات الأرجوانية بمجرد دخوله هذه الغرفة. كانت تحتوي على طاقة رعدية نقية للغاية ؛ كان من الواضح أنها كانت نوعًا من الكنوز السماوية ذات خاصية الرعد. ولكن ، ما حقق فيه لين مينغ لأول مرة كان الهيكل العظمي لقوة الإمبراطور ، وبالتالي فقد وضع هذه البلوره الأرجوانيه جانبًا في الوقت الحالي.

هذا جعل لين مينغ مرتبك. السيف أراد أن يعطيه هذا الخاتم المكاني؟

أطلق تصوره وفحصها ، لكنه لم يجد أي ذاكرة ذات صلة في ذهنه. بعد كل شيء ، كانت الذكريات التي ورثها عن الشيخ الأعلى لعالم الآلهة مجرد شظايا مدمرة.

“ما هذا؟” سأل لين مينغ.

ومع ذلك ، كانت إرادته صعبة وقد تدرب بجد للغاية إلى أقصى حد ممكن. من أجل شحذ نفسه خاض أي معركة. من أجل البحث عن فرص حظه الخاصة ، سافر حول العالم ، مرارًا وتكرارًا في جميع أنواع مواقف الحياة أو الموت. دخل في الجوهر الدوار ثم اخترق تدمير الحياة.

بدا ديمونشين كما لو كان لا يستطيع ان يتنفس من الإثارة. إذا لم تكن هذه هي سيادة الرعد ولم يجرؤ على الظهور في العراء بشكل روحه ، لكان قد هرع بالفعل من البحر الروحي لـ لين مينغ.

لم يتخيل لين مينغ أبدًا أن هذه البلورات الأرجوانية أمامه كانت كنزًا سماويًا قادرًا على تقوية روح المعركة.

“إذا لم يكن هذا القديس مخطئًا ، فهذه هي بلورة رعد الثنائى التي ولد منها مصدر الرعد! هذا كنز سماوي يمكن أن يقوى من روح المعركة! حتى في عالم الآلهة ، لا يمكن العثور على هذا النوع من الكنز الإلهي إلا من خلال فرصة الحظ الخالصه ، ولا يمكن العثور عليه ببساطة!

“كان هذا حقًا مؤسفًا للغاية.” تنهد لين مينغ بعاطفة عميقة. للإغلاق فعليًا داخل سيادة الرعد في سماء مستنقع الـ 8000 ميل الأسود، أي نوع من الشجاعة كان ذلك؟ وحتى بعد وفاته ، فإن فنون القتال الخاصة به ستندمج مع سيفه ، مما يمكنها من مواجهة مصدر الرعد.

“تقوية روح المعركة؟” تحرّك قلب لين مينغ. كانت هناك عبارة في عالم فنون القتال في عالم الآلهة – “الجسد البشري سهل التدريب ، لكن روح المعركة يصعب إكمالها.”

في هذا الوقت ، ارتجف سيف الفضة الأبيض بصوتٍ ضعيف. انبعث ضوء السيف من المقبض ، والتف حول الحلقة المكانية للهيكل العظمي البلوري ورفعها ببطء قبل أن تطفو نحو لين مينغ.

على الرغم من وجود عدد قليل جدًا من فنان القتال لتحويل الجسم في عالم الآلهة ، إلا أن العدد الإجمالي الخالص لفناني القتال في عالم الآلهة كان مرعبًا للغاية – لا يمكن حسابه إلا بالتريليونات. بالنسبة لفنان قتالي لتحويل الجسم ، فإن الموارد التي كان عليه استهلاكها كانت على الأقل مائة مرة من تلك الموجودة في نظام تجميع الجوهر. ومع ذلك ، كانت دائمًا فكرة تقوية الجسد البشري فكرة جيدة .

في هذا الوقت ، ارتجف سيف الفضة الأبيض بصوتٍ ضعيف. انبعث ضوء السيف من المقبض ، والتف حول الحلقة المكانية للهيكل العظمي البلوري ورفعها ببطء قبل أن تطفو نحو لين مينغ.

طالما كان المرء على استعداد للتضحية بكمية لا تصدق من الموارد ، فيمكنه دائمًا فتح البوابات الداخلية الثمانية. لكن … كانت روح المعركة مختلفة.

اتّبع لين مينغ اتجاه صوت ديمونشين. كان على المنضدة الحجرية كريستال أرجواني بحجم قبضة اليد ، وبجانب الكريستال الأرجواني كانت هناك قطع أصغر بحجم الإصبع من الكريستال الأرجواني المكسور. كان من الواضح أن القطع الصغيرة ذات لون الجمشت قد انفصلت عن القطعة الأكبر.

كان تدريبها أصعب بكثير من تدريب الجسد البشري!

لم يتفاجأ لين مينغ برؤية هذا الهيكل العظمي هنا. يجب أن يكون سيد هذا الكهف قد مات موتًا طبيعيًا ، وإلا لما سمح للسيف بالخروج لمقابلة الأعداء.

قبل تشكيل روح المعركة رسميًا ، كان من الممكن فقط تخفيفها بإرادة القوى الأخرى. على سبيل المثال ، عظم الدم الشيطاني الذي وجده لين مينغ من قبل كان من هذا النوع من الكنوز.

على الرغم من أنه يمكن القول أن أي شيء في تلك الحلقة المكانية سيكون عديم الفائدة للسيف ، إلا أنهم التقوا بالصدفة فقط ؛ لا ينبغي أن يمنحه السيف مثل هذه الهدية السخية. هل كان ذلك لأنه شعر بقلادة يشم الإلهة واعتبره سليلًا لعشيرة الإله المنبوذ؟

ولكن بعد تكوين روح المعركة ، خاصة بعد الوصول إلى النجاح البرونزي الصغير أو النجاح البرونزي الكبير ، كان هناك عدد قليل جدًا من المواد السماوية التي يمكن أن تخفف روح المعركة. كان هذا لأن روح المعركة تشكلت من إرادة فنان القتال. تعتمد إرادة فنان القتال على قلبه وضميره ؛ كان لها تأثير ضئيل من القوى الخارجية.

اتّبع لين مينغ اتجاه صوت ديمونشين. كان على المنضدة الحجرية كريستال أرجواني بحجم قبضة اليد ، وبجانب الكريستال الأرجواني كانت هناك قطع أصغر بحجم الإصبع من الكريستال الأرجواني المكسور. كان من الواضح أن القطع الصغيرة ذات لون الجمشت قد انفصلت عن القطعة الأكبر.

وهكذا ، قيل إن الجسد ط سهل التدريب ، لكن روح المعركة كان من الصعب إكمالها!

طالما كان المرء على استعداد للتضحية بكمية لا تصدق من الموارد ، فيمكنه دائمًا فتح البوابات الداخلية الثمانية. لكن … كانت روح المعركة مختلفة.

بعد تشكيل روح معركة فنان القتال ، كان بإمكانه الاعتماد على نفسه فقط للنمو. وهكذا ، كلما أدرك المرء في وقت مبكر روح المعركة الخاصة به ، كلما كان هناك مساحة أكبر للنمو. بالنسبة لفنان القتال ، سواء فهموا روح المعركة في وقت مبكر أو متأخر من تدريبهم أم لا ، فإن ذلك سيصبح ذا أهمية كبيرة لقوتهم.

اتّبع لين مينغ اتجاه صوت ديمونشين. كان على المنضدة الحجرية كريستال أرجواني بحجم قبضة اليد ، وبجانب الكريستال الأرجواني كانت هناك قطع أصغر بحجم الإصبع من الكريستال الأرجواني المكسور. كان من الواضح أن القطع الصغيرة ذات لون الجمشت قد انفصلت عن القطعة الأكبر.

لم يتخيل لين مينغ أبدًا أن هذه البلورات الأرجوانية أمامه كانت كنزًا سماويًا قادرًا على تقوية روح المعركة.

كان هذا هو المكان الذي جاء منه لقب إمبراطور الرعد.

“ما هي بلورة رعد الثنائى ؟”

“إذا لم يكن هذا القديس مخطئًا ، فهذه هي بلورة رعد الثنائى التي ولد منها مصدر الرعد! هذا كنز سماوي يمكن أن يقوى من روح المعركة! حتى في عالم الآلهة ، لا يمكن العثور على هذا النوع من الكنز الإلهي إلا من خلال فرصة الحظ الخالصه ، ولا يمكن العثور عليه ببساطة!

قال ديمونشين ، “مصدر الرعد يتم تربيته بعد مرور طاقة مصدر الرعد خلال فترة زمنية لا نهاية لها تقريبًا. عندما يولد لأول مرة ، يتم لفه بحجر عجيب. في وقت لاحق ، يكسر مصدر الرعد ببطء هذا الحجر وسوف تتسرب قوته أيضًا إليه. بعد التراكم لفترة طويلة ، سيتغير تكوين هذا الحجر ، ليشكل أخيرًا بلورة رعد الثنائى.

“بعد ولادة معظم مصادر الرعد سيكون لديهم بلورة رعد الثنائى . لكن مصدر الرعد يولد خلال فترات تصل إلى مئات الملايين أو حتى مليارات السنين. بمجرد ولادة مصدر الرعد ، لا يمكن تدميره بشكل أساسي. بعد تريليون سنة في عالم الآلهة ، هناك عدد كبير من مصادر الرعد التي تراكمت.

على سطح الطاولة الحجرية كان هناك بلورة أرجوانية. بدا كما لو أن تلك العاصفة الرعدية العابرة قد انبعثت من هذه البلورة الأرجوانية الآن. كان يرقد على السرير الحجري هيكل عظمي هادئ. لمع هذا الهيكل العظمي ، كما لو كان منحوتًا من الكريستال الشفاف. كان هذا الهيكل العظمي موجودًا هنا لسنوات لا حصر لها بالفعل.

“لكن ، بلورات رعد الثنائى مختلفة. بمجرد استخدامها ، فإنها تختفي إلى الأبد. بعد 10،000 عام في عالم الآلهة ، كم عدد مصادر الرعد التي ستولد؟ هذا هو السبب في وجود عدد قليل جدًا من بلورات رعد الثنائى! وهكذا … هم فوق الثمين! وأعتقد أيضًا أن مصدر الرعد الذي رأيناه من قبل يواجه سيف الفضة الأبيض فقط لأنه كان يرغب في استعادة بلورة رعد الثنائى ! ”

عندما انقذ لين مينغ الفتاة من عشيرةالإله المنبوذ سمعها تتحدث عن اللعنة التي يجب أن تتحمّلها العشيرة منذ زمن سحيق.

تسبب تفسير ديمونشين في ظهور مفاجئة في قلب لين مينغ. لا يمكن مواجهة مثل هذه الفرصة السعيدة إلا من خلال الصدفة!

هذا جعل لين مينغ مرتبك. السيف أراد أن يعطيه هذا الخاتم المكاني؟

نظر إلى سيف الفضة الأبيض. كان السيف لا يزال في غمده ولم يكن له أي رد فعل ، كما لو كان يسمح لـ لين مينغ بأخذ بلورة رعد الثنائى بحرية.

بسبب حقل قوة الرعد هذا ، كان قادرًا على الدخول في سيادة الرعد في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود. هنا ، قام بتلطيف جسده وتخليصه من الشوائب ، ووضع أساسًا ثابتًا لا يضاهى سمح له بعبور تدمير الحياة ثماني مرات ولقب بإمبراطور الرعد الثماني.

واجه لين مينغ أولاً الهيكل العظمي البلوري ثم انحنى بعمق في احترام. بعد ذلك ، وضع بعناية بلورة رعد التوينلايف في الحلقة المكانية الخاصة به.

تم نحت كل من الطاولة والكراسي الحجرية من الحجر المغناطيسي. كان هذا الحجر الأساسي المغناطيسي موجودًا في سيادة الرعد لسنوات لا حصر لها. بعد التعميد في طاقة الرعد هذه لفترة طويلة ، أصبح الحجر الأساسي المغناطيسي بالفعل بنفس قيمة الكنوز السماوية.

في هذا الوقت ، ارتجف سيف الفضة الأبيض بصوتٍ ضعيف. انبعث ضوء السيف من المقبض ، والتف حول الحلقة المكانية للهيكل العظمي البلوري ورفعها ببطء قبل أن تطفو نحو لين مينغ.

بينما كان لين مينغ يتخيل جميع أنواع السيناريوهات ، ظهرت زلة يشم من الحلقة المكانية وكانت ملفوفةً بالطاقة ، و طفت ببطء في يد لين مينغ.

هذا جعل لين مينغ مرتبك. السيف أراد أن يعطيه هذا الخاتم المكاني؟

“ما هي بلورة رعد الثنائى ؟”

لقد شعر بالفعل بالذنب بعض الشيء لأنه أخذ بلورة رعد الثنائى ، والآن يرغب سيف الفضة الأبيض في إعطائه الحلقة المكانية لسيده؟

“هذه هي بقايا قوة الإمبراطور القديم …”

على الرغم من أنه يمكن القول أن أي شيء في تلك الحلقة المكانية سيكون عديم الفائدة للسيف ، إلا أنهم التقوا بالصدفة فقط ؛ لا ينبغي أن يمنحه السيف مثل هذه الهدية السخية. هل كان ذلك لأنه شعر بقلادة يشم الإلهة واعتبره سليلًا لعشيرة الإله المنبوذ؟

820 – عشيرة الإله المنبوذ، إمبراطور الرعد الثماني

بينما كان لين مينغ يتخيل جميع أنواع السيناريوهات ، ظهرت زلة يشم من الحلقة المكانية وكانت ملفوفةً بالطاقة ، و طفت ببطء في يد لين مينغ.

كان ختم الوشم على وجوههم رمزًا للعنة الدم تلك.

تحرك عقل لين مينغ عندما شعر بها . أمسك بزلة اليشم في يده واجتاح إحساسه الإلهي من خلالها. لم يكن هذا دليلًا نادرًا لطريقة التدريب ، بل كان خطابًا يسجل تجارب حياة سيد الكهف.

“إذا لم يكن هذا القديس مخطئًا ، فهذه هي بلورة رعد الثنائى التي ولد منها مصدر الرعد! هذا كنز سماوي يمكن أن يقوى من روح المعركة! حتى في عالم الآلهة ، لا يمكن العثور على هذا النوع من الكنز الإلهي إلا من خلال فرصة الحظ الخالصه ، ولا يمكن العثور عليه ببساطة!

والآن عرف لين مينغ اسم سيد الكهف هذا – الإمبراطور الفضّي. كان اسمه “الفضّي” ، وكان الإمبراطور يمثل عالمه و لم يكن لديه لقب ، مثل جوي.

“يا فتى ، انظر إلى ما يوجد على تلك الطاولة الحجرية!”

إلى جانب الإمبراطور الفضّي، كان لديه أيضًا لقب…

إمبراطور الرعد الثماني.

إمبراطور الرعد الثماني.

“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.

ومع ذلك ، كانت إرادته صعبة وقد تدرب بجد للغاية إلى أقصى حد ممكن. من أجل شحذ نفسه خاض أي معركة. من أجل البحث عن فرص حظه الخاصة ، سافر حول العالم ، مرارًا وتكرارًا في جميع أنواع مواقف الحياة أو الموت. دخل في الجوهر الدوار ثم اخترق تدمير الحياة.

استمر لين مينغ في قراءة رسالة زلة اليشم. كلما قرأ أكثر ، زاد إعجابه وتقديسه لإمبراطور الرعد الثماني.

“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.

عندما كان إمبراطور الرعد الثماني طفلًا ، لم تكن موهبته القتالية رائعة جدًا ، خاصةً في عشيرة الإله المنبوذ التي كانت مليئة بالعباقرة. هناك ، كانت موهبته عادية فقط.

كانت الغرفة بعرض بضع عشرات من الأقدام. كان هناك سرير حجري في الوسط بالإضافة إلى طاولة حجرية والعديد من الكراسي الحجرية.

ومع ذلك ، كانت إرادته صعبة وقد تدرب بجد للغاية إلى أقصى حد ممكن. من أجل شحذ نفسه خاض أي معركة. من أجل البحث عن فرص حظه الخاصة ، سافر حول العالم ، مرارًا وتكرارًا في جميع أنواع مواقف الحياة أو الموت. دخل في الجوهر الدوار ثم اخترق تدمير الحياة.

هذا جعل لين مينغ مرتبك. السيف أراد أن يعطيه هذا الخاتم المكاني؟

نظرًا لأن قوة إرادته كانت قوية بشكل لا يضاهى ، فقد فهم روح المعركة في عالم الجوهر الدوار المتوسط بالإضافة الى ثلاثة أنواع من النوايا القتالية.

عندما كان إمبراطور الرعد الثماني طفلًا ، لم تكن موهبته القتالية رائعة جدًا ، خاصةً في عشيرة الإله المنبوذ التي كانت مليئة بالعباقرة. هناك ، كانت موهبته عادية فقط.

واحدة من النوايا القتالية التي فهمها كانت نية قتالية نادرة للغاية في مجال القوة – حقل قوة الرعد.

على الرغم من أنه يمكن القول أن أي شيء في تلك الحلقة المكانية سيكون عديم الفائدة للسيف ، إلا أنهم التقوا بالصدفة فقط ؛ لا ينبغي أن يمنحه السيف مثل هذه الهدية السخية. هل كان ذلك لأنه شعر بقلادة يشم الإلهة واعتبره سليلًا لعشيرة الإله المنبوذ؟

كان هذا أيضًا السبب الأساسي الذي جعل الإمبراطور الفضّي يحقق مثل هذه الإنجازات المذهلة في المستقبل. يمكنه تشكيل مجال قوة من طاقة الرعد حول جسده. إذا دخل فنان قتالي عادي إلى نطاقه ، ففي أفضل الأحوال سيشعرون بالخدر في جميع أنحاء أجسادهم وفي أسوأ الحالات سيتم حرقهم لفحم.

“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.

كان هذا هو المكان الذي جاء منه لقب إمبراطور الرعد.

لقد شعر بالفعل بالذنب بعض الشيء لأنه أخذ بلورة رعد الثنائى ، والآن يرغب سيف الفضة الأبيض في إعطائه الحلقة المكانية لسيده؟

بسبب حقل قوة الرعد هذا ، كان قادرًا على الدخول في سيادة الرعد في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود. هنا ، قام بتلطيف جسده وتخليصه من الشوائب ، ووضع أساسًا ثابتًا لا يضاهى سمح له بعبور تدمير الحياة ثماني مرات ولقب بإمبراطور الرعد الثماني.

لكن يا للأسف ، مهما كان هذا الشخص مجيدًا أو منقطع النظير لكنه لم يتمكن من الصمود أمام إرهاق السنين ، ولا يمكنهم الهروب من معاناة سامسارا.

بعد عبور ثمانيه مراحل من تدمير الحياة بنجاح ثم اختراق البحر الإلهي ، تمكن الإمبراطور من قتل قوى البحر الإلهي على الفور على نفس المستوى. في الألف سنة التالية ، كانت قوته لا مثيل لها في العالم. هنا ، وقف وحيدًا في ذروة قارة إنسكاب السماء.

ترك لين مينغ اللوح الحجري وواصل التقدم للأمام. لم يكن الكهف عميقًا جدًا. احتاج لين مينغ فقط للسير ألف قدم للوصول إلى النهاية ، حيث كانت هناك غرفة حجرية صغيرة.

لسوء الحظ ، كان الدم الملعون لعشيرة الإله المنبوذ لعنة لا يمكن كسرها. بغض النظر عن مدى موهبة إمبراطور الرعد الثماني ، إلا أنه لا يزال يفتقر إلى القوة للتخلص من لعنته. أخيرًا ، وصل إلى سيادة الرعد ، ودخل في عزلة مغلقة وأخيرًا هلك هنا …

بمجرد ولادة أحفاد عشيرة الإله المنبوذ ، بعد فترة معينة من الزمن ، سيتعين عليهم تحمل ألم مدقع للغاية ، ألم يخترق نخاعهم. مع تقدمهم في السن ، ستصبح الفجوة بين تفشي الألم أقصر وستصبح مدته أطول. ويستمر هذا حتى يموت الملعون من الألم أو ينتحر هرباً منه.

“كان هذا حقًا مؤسفًا للغاية.” تنهد لين مينغ بعاطفة عميقة. للإغلاق فعليًا داخل سيادة الرعد في سماء مستنقع الـ 8000 ميل الأسود، أي نوع من الشجاعة كان ذلك؟ وحتى بعد وفاته ، فإن فنون القتال الخاصة به ستندمج مع سيفه ، مما يمكنها من مواجهة مصدر الرعد.

كان لين مينغ مذهولاً. قام بتدوير قوة بذرة الإله المهرطق وشقّ طريقه خلال هذه العاصفة الرعدية ليدخل الغرفة.

لحسن الحظ ، كانت فنون قتال إمبراطور الرعد الثماني هي نفسها من سمة الرعد. حتى روحه الإلهية لم تكن بحاجة للخوف من مصدر الرعد. في هذا الجانب ، كان شيئًا لا يمكن لروح ديمونشين الإلهية المقارنة به.

بسبب حقل قوة الرعد هذا ، كان قادرًا على الدخول في سيادة الرعد في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود. هنا ، قام بتلطيف جسده وتخليصه من الشوائب ، ووضع أساسًا ثابتًا لا يضاهى سمح له بعبور تدمير الحياة ثماني مرات ولقب بإمبراطور الرعد الثماني.

“لكن ، بلورات رعد الثنائى مختلفة. بمجرد استخدامها ، فإنها تختفي إلى الأبد. بعد 10،000 عام في عالم الآلهة ، كم عدد مصادر الرعد التي ستولد؟ هذا هو السبب في وجود عدد قليل جدًا من بلورات رعد الثنائى! وهكذا … هم فوق الثمين! وأعتقد أيضًا أن مصدر الرعد الذي رأيناه من قبل يواجه سيف الفضة الأبيض فقط لأنه كان يرغب في استعادة بلورة رعد الثنائى ! ”

قبل تشكيل روح المعركة رسميًا ، كان من الممكن فقط تخفيفها بإرادة القوى الأخرى. على سبيل المثال ، عظم الدم الشيطاني الذي وجده لين مينغ من قبل كان من هذا النوع من الكنوز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط