قاعة الدم المتدفق
597 قاعة الدم المتدفق
…
…
…
كيف. كيف يمكن أن يحدث هذا؟
في مجال قوة أشورا ، تم قمع كل القوه . وشمل ذلك الأعضاء والعضلات والعظام والجوهر الحقيقي وحتى الروح!
غطى شينغ زيزان صدره الأيمن ، والدم يتدفق بكثافة من خلال شقوق أصابعه. وبينما كان ينظر إلى يديه الملطختين بالدماء ، امتلأت عيناه بالذعر والكفر.
يمكن القول أنه حتى لو قتله لين مينغ ، مع القوة القمعية المطلقة من أرض مقدسة ، فلن يكون هناك شيء يمكن لوالديه فعله.
هزم شينغ زيزان على الفور!
نفخة!
خلف شينغ زيزان ، صدم شينغ يانغ الكلام. لم يكن يزعج نفسه لمعرفة كيف فعل لين مينغ ذلك. لقد عرف للتو أن القشعريرة تزحف على ظهره. مع قوة لين مينغ ، فإن قتله لن يستغرق سوى لحظة.
“اااااه !”
وقبل ذلك ، كشف لين مينغ بالفعل عن نية قتل سميكة ضده.
كان هذا طبيعيًا أيضًا. إذا كان شينغ يانغ في وضع لين مينغ وكان لدى شخص أفكار لأخذ امرأته ، فسيقوم هو أيضًا بقتل أو إخصاء عدوه.
كان هذا طبيعيًا أيضًا. إذا كان شينغ يانغ في وضع لين مينغ وكان لدى شخص أفكار لأخذ امرأته ، فسيقوم هو أيضًا بقتل أو إخصاء عدوه.
هزم شينغ زيزان على الفور!
علاوة على ذلك ، كان لدى لين مينغ ودوانمو شين وفنغ شين ولان شين أسلحة من الدرجة الأولى ، ومن المحتمل أنهم من أرض مقدسة. أمام سليل من الأرض المقدسة ، كان مثل المتسول أمام شاب ثري. بالنسبة لهذه الأنواع من الناس ، فإن قتل عامة الناس بسبب أشياء مثل الغيرة أو الخلافات لم يكن شيئًا غير معتاد!
يمكن القول أنه حتى لو قتله لين مينغ ، مع القوة القمعية المطلقة من أرض مقدسة ، فلن يكون هناك شيء يمكن لوالديه فعله.
يمكن القول أنه حتى لو قتله لين مينغ ، مع القوة القمعية المطلقة من أرض مقدسة ، فلن يكون هناك شيء يمكن لوالديه فعله.
“اااااه !”
عند التفكير في هذا ، أصبح شينغ يانغ مرعوبة للغاية . لكن هل يمكنه الاستمرار حتى وصول والديه؟
ومع ذلك ، عندما قامت مو فنغ شيان بتحركها ، تحرك حراس شينغ يانغ الثمانية أيضًا!
إذا مات بسبب شيء مثل الغيرة ، فإنه سيموت حقاً بطريقة غير مبررة.
اندمجت ثمانية أضواء سيف في مصباح واحد ، وهاجمت نحو مو فنغ شيان. في الوقت الحالي ، كانت مو فنغ شيان تساوي فقط الفنان القتالي فى الجوهر الدوار المتأخر. لم يكن من الممكن أن تصمد أمام هذا الهجوم!
“قم بالقبض على مو تشيان يو أولاً!”
نفخة!
ظهرت هذه الفكرة فجأة من خلال عقل شينغ يانغ. كان لين مينغ مقربًا من مو تشيان يو ، وبعد أن استخدم لين مينغ مهارة الرمح لإصابة شينغ زيزان بشدة الآن ، أصبح الآن على بعد عدة مئات من الأقدام.
يمكن القول أن مجال قوة أشورا هو قمع ساحق لجسد فنان قتالي وجوهره الحقيقي و دانتيان والطاقة والبحر الروحي.
ضغط شينغ يانغ على أسنانه ،وخرج ضوء شرس فجأة من عينيه. كان تدريب مو تشيان يو فقط في الجوهر الدوار المبكر وكان شينغ يانغ في الجوهر الدوار المتأخر و. من حيث الموهبة ، كان شينغ يانغ فوق مو تشيان يو ، ومن حيث القوة فقد تجاوزها بكثير.
كان هؤلاء الحراس الثمانية جميعهم يتمتعون بتدريب في الجوهر الدوار المتوسط او المتأخر. إذا كانوا قادرين على وضع تشكيل في ساحة المعركة ، فيمكنهم استخدام هذا لتأخير سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى لمدة عشر انفاس على الأقل .
بهدوء وبأقل حركة أخذ خطوة إلى الوراء. أرسل بثًا بالصوت إلى الحماة الثمانية ، ثم أنطلق فجأة إلى الأمام!
تجاوز هجوم شينغ يانغ المفاجئ توقعات الجميع. لين مينغ ومو يوهوانغ والجميع كانوا بعيدين جدًا عن مو تشيان يو الآن. نظرًا لأن شينغ يانغ كان أول من تحرك ، فقد كان له ميزة السرعة.
كانت مو تشيان مهمه الى لين مينغ. بطبيعة الحال ، سيهتم بشكل خاص بسلامتها. طالما أنه يستطيع القبض على مو تشيان يو ، فلن يكون بحاجة للخوف من التعرض للأذى أو القتل العشوائي ، وسيكون قادرًا على الاستمرار حتى يأتي والديه.
وقبل ذلك ، كشف لين مينغ بالفعل عن نية قتل سميكة ضده.
لم يكن شينغ يانغ ضعيفا. كان موهبة على مستوى الإمبراطور مع تدريب الجوهر الدوار المتأخر . يمكن أن يقال إنه قوة وصلت إلى اقصي الحدود تحت عالم تدمير الحياة!
وقبل ذلك ، كشف لين مينغ بالفعل عن نية قتل سميكة ضده.
تجاوز هجوم شينغ يانغ المفاجئ توقعات الجميع. لين مينغ ومو يوهوانغ والجميع كانوا بعيدين جدًا عن مو تشيان يو الآن. نظرًا لأن شينغ يانغ كان أول من تحرك ، فقد كان له ميزة السرعة.
لقد تجاوز هذا تماما فهمهم.
“يو اير ، احذرى !”
إذا تحملت مو فنغ شيان وطأة هذا الهجوم ، فستصاب على الأكثر ؛ لن تعرض حياتها للخطر. لكن مو فنغ شيان كانت مسنه بالفعل وألحقت الضرر بمصدر حياتها. حتى الجرح البسيط الآن لم يكن مسألة تافهة.
صاحت مو فنغ شيان في حالة إنذار. في هذا الوقت ، كانت مو فنغ شيان هى الأقرب إلى مو بينج يون. ولأن مصدر حياتها تضرر ، فقد كانت بعيدة عن ساحة المعركة مع مو تشيان يو و مو بينج يون. الآن بعد أن شاهدت شينغ يانغ يندفع نحو مو تشيان يو لم يكن لديها خيار آخر سوى منعه!
عندما رأت مو يو هوانغ و مو فنغ شيان هذا ، صدم كلاهما الكلام.
من حيث القوة ، لم تعد مو فنغ شيان ندا ل شينغ يانغ. ولكن إذا كان بإمكانها تأخيره ولو لنفس واحد من الوقت فقد كان هذا كافياً حتى قدوم لين مينغ!
كان هؤلاء الحراس الثمانية جميعهم يتمتعون بتدريب في الجوهر الدوار المتوسط او المتأخر. إذا كانوا قادرين على وضع تشكيل في ساحة المعركة ، فيمكنهم استخدام هذا لتأخير سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى لمدة عشر انفاس على الأقل .
ومع ذلك ، عندما قامت مو فنغ شيان بتحركها ، تحرك حراس شينغ يانغ الثمانية أيضًا!
نفخة!
الآن فقط تلقوا رساله من شينغ يانغ وكانوا مستعدين بالفعل. تدرب الثمانية منهم معًا لفترة طويلة جدًا وكان لديهم تفاهمات ضمنية لا نظير لها مع بعضهم البعض. بمجرد أن يتحرك أحدهم ، سيتحرك جميعهم في انسجام تام.
اندمجت ثمانية أضواء سيف في مصباح واحد ، وهاجمت نحو مو فنغ شيان. في الوقت الحالي ، كانت مو فنغ شيان تساوي فقط الفنان القتالي فى الجوهر الدوار المتأخر. لم يكن من الممكن أن تصمد أمام هذا الهجوم!
كان هؤلاء الحراس الثمانية جميعهم يتمتعون بتدريب في الجوهر الدوار المتوسط او المتأخر. إذا كانوا قادرين على وضع تشكيل في ساحة المعركة ، فيمكنهم استخدام هذا لتأخير سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى لمدة عشر انفاس على الأقل .
“هل تريد الموت!؟” اتسعت عيني لين مينغ مع ظهور نية قتل نقية لا مثيل لها . دفع قدماه ثم حدث مشهد لا يصدق. كان على بعد مئات الأقدام ، ولكن يبدو أن المسافة فقدت كل معنى تحت تحركات لين مينغ. لقد خطى وظهر إلى جانب شينغ يانغ ، ودفع الرمح في يده نخو معصم شينغ يانغ.
اندمجت ثمانية أضواء سيف في مصباح واحد ، وهاجمت نحو مو فنغ شيان. في الوقت الحالي ، كانت مو فنغ شيان تساوي فقط الفنان القتالي فى الجوهر الدوار المتأخر. لم يكن من الممكن أن تصمد أمام هذا الهجوم!
“لين مينغ ، أنت. ” بعد رؤية هذه القوة المرعبة ، نظرت مو فنغ شيان إلى لين مينغ كما لو أنها لم تتعرف عليه بعد الآن. تجاوز هذا الشاب كل التوقعات . خلال عامين ونصف فقط ، قام لين مينغ بحمايتها بالفعل ، في حين كان يجب عليها هى حمايته لأنه كان صغيرها !
عندما رأت مو يو هوانغ هذا أصبحت مليئة بالقلق. “السيد السلف !”
أومضت عيون شينغ يانغ بضوء وحشي. من أجل ضمان النجاح المطلق في الإمساك بها ، احتوت هذا التحرك على قوة كافية بحيث يصيبها بالتأكيد.
كانت مو يو هوانغ على بعد 70-80 قدمًا من مو فنغ شيان. بصفتها سيد المرحلة الأولى من تدمير الحياة ، يمكنها عبور هذه المسافة بسرعة في لحظة وجيزة. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سرعة خطوات مو يو هوانغ ، كان لا يزال من المستحيل عليها الرد في الوقت المناسب على ضوء السيف!
“هل تريد الموت!؟” اتسعت عيني لين مينغ مع ظهور نية قتل نقية لا مثيل لها . دفع قدماه ثم حدث مشهد لا يصدق. كان على بعد مئات الأقدام ، ولكن يبدو أن المسافة فقدت كل معنى تحت تحركات لين مينغ. لقد خطى وظهر إلى جانب شينغ يانغ ، ودفع الرمح في يده نخو معصم شينغ يانغ.
عندما بدأت أقدام مو يو هوانغ في التحرك ، أنطلقت أضواء السيف الثمانية أمام مو فنغ شيان. في الوقت نفسه ، ظهر شينغ يانغ أيضًا أمام مو تشيان يو ، وكان يمد يده ليمسك على رقبتها الناعمة ذات اللون الأبيض !
شهدت مو تشيان يو معارك كبيرة وصغيرة. لم تشعر بالذعر . لقد أدارت كل جوهرها الحقيقي إلى أقصى حد وطارت نحو لين مينغ. لكن الاختلاف في القوة كان كبيرًا للغاية ، وكان لدى شينغ يانغ ميزة المفاجأة. في تلك اللحظة ، كان شينغ يانغ على بعد قدم واحد من مو تشيان يو.
كان هذا طبيعيًا أيضًا. إذا كان شينغ يانغ في وضع لين مينغ وكان لدى شخص أفكار لأخذ امرأته ، فسيقوم هو أيضًا بقتل أو إخصاء عدوه.
أومضت عيون شينغ يانغ بضوء وحشي. من أجل ضمان النجاح المطلق في الإمساك بها ، احتوت هذا التحرك على قوة كافية بحيث يصيبها بالتأكيد.
لكن الآن فقط ، استدار لين مينغ فقط مع نية القتل الموت في عينيه ، وماتت مجموعة كاملة من الحراس فجأة بطريقة لا يمكن تفسيرها!
“هل تريد الموت!؟” اتسعت عيني لين مينغ مع ظهور نية قتل نقية لا مثيل لها . دفع قدماه ثم حدث مشهد لا يصدق. كان على بعد مئات الأقدام ، ولكن يبدو أن المسافة فقدت كل معنى تحت تحركات لين مينغ. لقد خطى وظهر إلى جانب شينغ يانغ ، ودفع الرمح في يده نخو معصم شينغ يانغ.
كان هذا مثل شخص عادي يظهر فجأة على أحد نجوم قارة إنسكاب السماء حيث كانت الجاذبية أقوى بعشرات أو حتى مئات المرات. أعضائهم ، الهيكل العظمي ، دانتيان ، البحر الروحي ، كل شيء داخلهم كان يواجه موجة هائلة من الضغط !
ضرب الكنز درجع السماء معصم شينغ يانغ العارى .
إذا مات بسبب شيء مثل الغيرة ، فإنه سيموت حقاً بطريقة غير مبررة.
نفخة!
ظهرت هذه الفكرة فجأة من خلال عقل شينغ يانغ. كان لين مينغ مقربًا من مو تشيان يو ، وبعد أن استخدم لين مينغ مهارة الرمح لإصابة شينغ زيزان بشدة الآن ، أصبح الآن على بعد عدة مئات من الأقدام.
بصوت خفيف ، تم كسر معصم شينغ يانغ!
بمكان ليس بعيدا جدا ، امتص دوانمو شين نفس عميق ، كان معجبا بلين مينغ. لقد اكتسب حقل قوة الشيطان السماوى لدى لين مينغ مستوى من الكفاءة يمكن من خلاله استخدامه بحرية والتحكم فيه إلى درجة دقيقة. في تلك اللحظة التي اندلع فيها مجال القوة مثل تسونامي مدمر ، قتل على الفور العديد من الحماة فى الجوهر الدوار . ولكن بالنسبة إلى نفسه ، الذي كان يقف على بعد بضع عشرات من الأقدام ، كل ما شعر به هو نسيم خفيف دون حتى إشارة إلى القمع.
“اااااه !”
بصوت خفيف ، تم كسر معصم شينغ يانغ!
مع ألم شديد في جميع أنحاء جسده ، أمسك شينغ يانغ معصمه بصراخ بائس أثناء هبوطه. لم يهتم لين مينغ به لأن خلفه ، كان سيف مو فنغ شيان على وشك الاصطدام بضوء سيف الحماه الثمانية .
شهدت مو تشيان يو معارك كبيرة وصغيرة. لم تشعر بالذعر . لقد أدارت كل جوهرها الحقيقي إلى أقصى حد وطارت نحو لين مينغ. لكن الاختلاف في القوة كان كبيرًا للغاية ، وكان لدى شينغ يانغ ميزة المفاجأة. في تلك اللحظة ، كان شينغ يانغ على بعد قدم واحد من مو تشيان يو.
بالنسبة للين مينغ ، لم يكن فقط بعيدًا عن مو فنغ شيان ، ولكنه استخدم زخمه الآن لوقف شينغ يانغ. في هذه الحالة ، بغض النظر عن مدى مهارة لين مينغ في مفهوم الفضاء ، لم يكن لديه الوقت الكافي لتحقيق ذلك.
تراكم مجال قوة إله الموت على مجال قوة أشورا. على الرغم من أن هذا كان مجرد تراكم ، إلا أنه كان كافياً لمضاعفة قوتهم.
إذا تحملت مو فنغ شيان وطأة هذا الهجوم ، فستصاب على الأكثر ؛ لن تعرض حياتها للخطر. لكن مو فنغ شيان كانت مسنه بالفعل وألحقت الضرر بمصدر حياتها. حتى الجرح البسيط الآن لم يكن مسألة تافهة.
“لين مينغ ، أنت. ” بعد رؤية هذه القوة المرعبة ، نظرت مو فنغ شيان إلى لين مينغ كما لو أنها لم تتعرف عليه بعد الآن. تجاوز هذا الشاب كل التوقعات . خلال عامين ونصف فقط ، قام لين مينغ بحمايتها بالفعل ، في حين كان يجب عليها هى حمايته لأنه كان صغيرها !
قبض لين مينغ بشراسة على أسنانه وكثف جوهره الحقيقي. بدعم من روح معركته ، اندلع مجال قوة أشورا!
ضرب الكنز درجع السماء معصم شينغ يانغ العارى .
كان حقل القوة وجودًا خاصًا. في فراغ بدون مقاومة ، سافر بسرعة الضوء. بالنسبة لمجال القوة هذا ، لم يكن لمسافة 70-80 قدم أي أهمية!
عندما أرسل لين مينغ شيخًا فى الجوهر الدوار المتأخر يطير إلى الخلف بنقرة من إصبعه ، والتي كانت لا تزال حركة ، وربما كان قد استخدم طاقة الرمح لإصابته. على الرغم من أنها كانت قدرة عبقرية وحشية ، إلا أنها كانت لا تزال مفهومة.
بوووم!
شهدت مو تشيان يو معارك كبيرة وصغيرة. لم تشعر بالذعر . لقد أدارت كل جوهرها الحقيقي إلى أقصى حد وطارت نحو لين مينغ. لكن الاختلاف في القوة كان كبيرًا للغاية ، وكان لدى شينغ يانغ ميزة المفاجأة. في تلك اللحظة ، كان شينغ يانغ على بعد قدم واحد من مو تشيان يو.
تحت لهب غضب لين مينغ ، انتشرت طاقة مجال القوة مثل تسونامي لا يمكن وقفه.
أما بالنسبة لمجال قوة إله الموت ، فقد كانت تلك الإرادة لتدمير مصدر حياة الفنان القتالي. إذا لم تكن إرادة المرء ثابتة أو كان تدريبهم غير كافى ، فعندما يحاط ب حقل قوة إله الموت هذا ، سيتم قتله على الفور حيث يقف.
في مجال قوة أشورا ، تم قمع كل القوه . وشمل ذلك الأعضاء والعضلات والعظام والجوهر الحقيقي وحتى الروح!
ظهرت هذه الفكرة فجأة من خلال عقل شينغ يانغ. كان لين مينغ مقربًا من مو تشيان يو ، وبعد أن استخدم لين مينغ مهارة الرمح لإصابة شينغ زيزان بشدة الآن ، أصبح الآن على بعد عدة مئات من الأقدام.
تم ابتلاع الحماة الثمانية بواسطة الموجات المتدفقة لمجال قوة أشورا. شعروا جميعًا كما لو أنهم اصطدموا في جدار من الطوب غير مرئي.
بعد فترة وجيزة ، بالنسبة لجميع هؤلاء الفنانين ، سواء كان ذلك دانتان ، أو جوهرهم ، أو بحرهم الروحي ، فتحت الضغط الهائل لمجال قوة أشورا بدأ كل شيء ينهار ، مما أدى إلى مقتلهم جميعًا على الفور. حتى قائد الحرس كان ينزف من أذنيه. كان وجهه أكثر شحوبًا من الموت وكان جسده يعرج حيث سقط تقريبًا على الأرض.
كانت قوة لين مينغ بين المرحلة الأولى والثانية من تدمير الحياة. الآن مع القوة المتزايدة لروح معركته ، كان مجال قوة أشورا الخاص به مشابهًا لمجال القوة الأصلي داخل قفص الملك. إذا حوصر فنان قتالي ضعيف داخل حقل القوة هذا ، فسيهلك على الفور!
بنغ!
على الرغم من أن الحماة الثمانية طط المتجولين قد شكلوا مصفوفة معركه ، إلا أن وظيفة مصفوفة المعركة هذه كانت فقط لدمج هجماتهم السيئة معًا. أما عن حقل القوة الساحق هذا الذي انهار عليهم على الفور ، فلم يكن لديهم دفاع ضده على الإطلاق!
تراكم مجال قوة إله الموت على مجال قوة أشورا. على الرغم من أن هذا كان مجرد تراكم ، إلا أنه كان كافياً لمضاعفة قوتهم.
“آه!”
كان هؤلاء الحراس الثمانية جميعهم يتمتعون بتدريب في الجوهر الدوار المتوسط او المتأخر. إذا كانوا قادرين على وضع تشكيل في ساحة المعركة ، فيمكنهم استخدام هذا لتأخير سيد تدمير الحياة في المرحلة الأولى لمدة عشر انفاس على الأقل .
لم يستطع العديد من فناني القتال فى الجوهر الدوار تحمل مثل هذا الضغط الهائل فجأة. سقطوا ، وبصقوا الدم!
في مجال قوة أشورا ، تم قمع كل القوه . وشمل ذلك الأعضاء والعضلات والعظام والجوهر الحقيقي وحتى الروح!
كان هذا مثل شخص عادي يظهر فجأة على أحد نجوم قارة إنسكاب السماء حيث كانت الجاذبية أقوى بعشرات أو حتى مئات المرات. أعضائهم ، الهيكل العظمي ، دانتيان ، البحر الروحي ، كل شيء داخلهم كان يواجه موجة هائلة من الضغط !
“اااااه !”
بنغ!
عندما أرسل لين مينغ شيخًا فى الجوهر الدوار المتأخر يطير إلى الخلف بنقرة من إصبعه ، والتي كانت لا تزال حركة ، وربما كان قد استخدم طاقة الرمح لإصابته. على الرغم من أنها كانت قدرة عبقرية وحشية ، إلا أنها كانت لا تزال مفهومة.
فجأة ، تحطم الجوهر الدوار داخل احدى الحماه الثمانية فجأة ، واختفى كل الجوهر الحقيقي في جسده . إلى جانبه ، توقف جوهر فنان اهر في منتصف الجوهر الدوار عن الدوران بسبب الضغط الثقيل. جميع الأوعية الدموية في جسده انفجرت وتدفق الدم من رأسه!
كانت هذه المصفوفة قتالية يمكنها الصمود أمام قوة فى المرحلة الأولى من تدمير الحياة لفترة من الزمن!
بعد فترة وجيزة ، بالنسبة لجميع هؤلاء الفنانين ، سواء كان ذلك دانتان ، أو جوهرهم ، أو بحرهم الروحي ، فتحت الضغط الهائل لمجال قوة أشورا بدأ كل شيء ينهار ، مما أدى إلى مقتلهم جميعًا على الفور. حتى قائد الحرس كان ينزف من أذنيه. كان وجهه أكثر شحوبًا من الموت وكان جسده يعرج حيث سقط تقريبًا على الأرض.
مع ألم شديد في جميع أنحاء جسده ، أمسك شينغ يانغ معصمه بصراخ بائس أثناء هبوطه. لم يهتم لين مينغ به لأن خلفه ، كان سيف مو فنغ شيان على وشك الاصطدام بضوء سيف الحماه الثمانية .
بعد التهامه في حقل قوة أشورا ، اندلع تشكيل المعركة من حماة الجوهر الدوار بشكل طبيعي. أما الهجوم الذي استهدف مو فنغ شيان ، فلم يعد يحمل أي تهديد حقيقي وواجهته بسهولة.
597 قاعة الدم المتدفق … … … كيف. كيف يمكن أن يحدث هذا؟
“أنت…”
من دون شك ، كان كل هذا بسبب قوة روح لين مينغ القوية وأيضًا بسبب روح معركته.
ركع قائد الحرس على الأرض ، وكان يدعم نفسه بسيفه بالكاد . عض شفتيه عندما نظر إلى لين مينغ وكانت عيناه مليئة بالخوف والرعب.
خلف شينغ زيزان ، صدم شينغ يانغ الكلام. لم يكن يزعج نفسه لمعرفة كيف فعل لين مينغ ذلك. لقد عرف للتو أن القشعريرة تزحف على ظهره. مع قوة لين مينغ ، فإن قتله لن يستغرق سوى لحظة.
ظهر تعبير غير مبال في وجه لين مينغ. وأومض ضوء أحمر كالدم في عينيه.
لم يكن شينغ يانغ ضعيفا. كان موهبة على مستوى الإمبراطور مع تدريب الجوهر الدوار المتأخر . يمكن أن يقال إنه قوة وصلت إلى اقصي الحدود تحت عالم تدمير الحياة!
اندلع مجال قوة إله الموت!
وقبل ذلك ، كشف لين مينغ بالفعل عن نية قتل سميكة ضده.
تراكم مجال قوة إله الموت على مجال قوة أشورا. على الرغم من أن هذا كان مجرد تراكم ، إلا أنه كان كافياً لمضاعفة قوتهم.
عندما أرسل لين مينغ شيخًا فى الجوهر الدوار المتأخر يطير إلى الخلف بنقرة من إصبعه ، والتي كانت لا تزال حركة ، وربما كان قد استخدم طاقة الرمح لإصابته. على الرغم من أنها كانت قدرة عبقرية وحشية ، إلا أنها كانت لا تزال مفهومة.
شعر قائد الحرس كما لو أنه سقط في بركة دم من الجحيم وكان يغرق في مياهها الدموية ، وتتراكم نبةغ القتل العنيفه والنقيه لدرجة أنهت تبتلعه على قيد الحياة.
الآن فقط تلقوا رساله من شينغ يانغ وكانوا مستعدين بالفعل. تدرب الثمانية منهم معًا لفترة طويلة جدًا وكان لديهم تفاهمات ضمنية لا نظير لها مع بعضهم البعض. بمجرد أن يتحرك أحدهم ، سيتحرك جميعهم في انسجام تام.
إن ما يسمى بنية القتل كان في الحقيقة إرادة ورغبة فنان قتالي في القضاء على حياة العدو تمامًا.
نفخة!
عندما يرغب فنانين القتال في قتل شخص ما ، كان عليه أولاً إنتاج هذه الإرادة في قلوبهم ، وبالتالي إرسال نية قتل سميكة. عندما تتجسد نية القتل هذه في جوهر مادي ، يمكن للمرء أن يقطع حياة الآخر مباشرة دون أن يتحرك خطوة!
عندما رأت مو يو هوانغ و مو فنغ شيان هذا ، صدم كلاهما الكلام.
يمكن القول أن مجال قوة أشورا هو قمع ساحق لجسد فنان قتالي وجوهره الحقيقي و دانتيان والطاقة والبحر الروحي.
ومع ذلك ، عندما قامت مو فنغ شيان بتحركها ، تحرك حراس شينغ يانغ الثمانية أيضًا!
أما بالنسبة لمجال قوة إله الموت ، فقد كانت تلك الإرادة لتدمير مصدر حياة الفنان القتالي. إذا لم تكن إرادة المرء ثابتة أو كان تدريبهم غير كافى ، فعندما يحاط ب حقل قوة إله الموت هذا ، سيتم قتله على الفور حيث يقف.
كانت سيطرة لين مينغ المطلقة على مجال قوته محيرة!
بما أن قائد الحرس كان مغطى بمجال قوة إله الموت ومجال قوة أشورا ، فقد تقيأ فمًا من الدم وأصبحت عيناه بيضاء. انهار على الأرض وكان مصيره غير معروف.
إذا مات بسبب شيء مثل الغيرة ، فإنه سيموت حقاً بطريقة غير مبررة.
عندما رأت مو يو هوانغ و مو فنغ شيان هذا ، صدم كلاهما الكلام.
مع ألم شديد في جميع أنحاء جسده ، أمسك شينغ يانغ معصمه بصراخ بائس أثناء هبوطه. لم يهتم لين مينغ به لأن خلفه ، كان سيف مو فنغ شيان على وشك الاصطدام بضوء سيف الحماه الثمانية .
فقط كيف كان هذا ممكنا؟
“قم بالقبض على مو تشيان يو أولاً!”
كيف فعل لين مينغ هذا؟ نظرت مو بينج يون أيضًا إلى لين مينغ ، وكانت عينيها اللامباليتين ممتلئان الآن بالرعب والرعب والكفر الكامل.
فقط كيف كان هذا ممكنا؟
عندما أرسل لين مينغ شيخًا فى الجوهر الدوار المتأخر يطير إلى الخلف بنقرة من إصبعه ، والتي كانت لا تزال حركة ، وربما كان قد استخدم طاقة الرمح لإصابته. على الرغم من أنها كانت قدرة عبقرية وحشية ، إلا أنها كانت لا تزال مفهومة.
كيف فعل لين مينغ هذا؟ نظرت مو بينج يون أيضًا إلى لين مينغ ، وكانت عينيها اللامباليتين ممتلئان الآن بالرعب والرعب والكفر الكامل.
لكن الآن فقط ، استدار لين مينغ فقط مع نية القتل الموت في عينيه ، وماتت مجموعة كاملة من الحراس فجأة بطريقة لا يمكن تفسيرها!
على الرغم من أن الحماة الثمانية طط المتجولين قد شكلوا مصفوفة معركه ، إلا أن وظيفة مصفوفة المعركة هذه كانت فقط لدمج هجماتهم السيئة معًا. أما عن حقل القوة الساحق هذا الذي انهار عليهم على الفور ، فلم يكن لديهم دفاع ضده على الإطلاق!
كانت هذه المصفوفة قتالية يمكنها الصمود أمام قوة فى المرحلة الأولى من تدمير الحياة لفترة من الزمن!
ظهر تعبير غير مبال في وجه لين مينغ. وأومض ضوء أحمر كالدم في عينيه.
لقد تجاوز هذا تماما فهمهم.
أما بالنسبة لمجال قوة إله الموت ، فقد كانت تلك الإرادة لتدمير مصدر حياة الفنان القتالي. إذا لم تكن إرادة المرء ثابتة أو كان تدريبهم غير كافى ، فعندما يحاط ب حقل قوة إله الموت هذا ، سيتم قتله على الفور حيث يقف.
“لين مينغ ، أنت. ” بعد رؤية هذه القوة المرعبة ، نظرت مو فنغ شيان إلى لين مينغ كما لو أنها لم تتعرف عليه بعد الآن. تجاوز هذا الشاب كل التوقعات . خلال عامين ونصف فقط ، قام لين مينغ بحمايتها بالفعل ، في حين كان يجب عليها هى حمايته لأنه كان صغيرها !
كان هذا مثل شخص عادي يظهر فجأة على أحد نجوم قارة إنسكاب السماء حيث كانت الجاذبية أقوى بعشرات أو حتى مئات المرات. أعضائهم ، الهيكل العظمي ، دانتيان ، البحر الروحي ، كل شيء داخلهم كان يواجه موجة هائلة من الضغط !
بمكان ليس بعيدا جدا ، امتص دوانمو شين نفس عميق ، كان معجبا بلين مينغ. لقد اكتسب حقل قوة الشيطان السماوى لدى لين مينغ مستوى من الكفاءة يمكن من خلاله استخدامه بحرية والتحكم فيه إلى درجة دقيقة. في تلك اللحظة التي اندلع فيها مجال القوة مثل تسونامي مدمر ، قتل على الفور العديد من الحماة فى الجوهر الدوار . ولكن بالنسبة إلى نفسه ، الذي كان يقف على بعد بضع عشرات من الأقدام ، كل ما شعر به هو نسيم خفيف دون حتى إشارة إلى القمع.
إن ما يسمى بنية القتل كان في الحقيقة إرادة ورغبة فنان قتالي في القضاء على حياة العدو تمامًا.
كانت سيطرة لين مينغ المطلقة على مجال قوته محيرة!
ركع قائد الحرس على الأرض ، وكان يدعم نفسه بسيفه بالكاد . عض شفتيه عندما نظر إلى لين مينغ وكانت عيناه مليئة بالخوف والرعب.
من دون شك ، كان كل هذا بسبب قوة روح لين مينغ القوية وأيضًا بسبب روح معركته.
لأنه شكل روح معركته الخاصة ، كانت إرادة لين مينغ قوية للغاية. كانت الإرادة في حد ذاتها نوعًا من مجال القوة ، وكانت روح المعركة مظهرًا من مظاهر تلك الطاقة. وبالتالي ، يمكن دمج روح المعركة في مجال قوة الشيطان السماوي ، مما يزيد من قوتها بشكل كبير.
بما أن قائد الحرس كان مغطى بمجال قوة إله الموت ومجال قوة أشورا ، فقد تقيأ فمًا من الدم وأصبحت عيناه بيضاء. انهار على الأرض وكان مصيره غير معروف.
خلال هذا الوقت ، كان شينغ يانغ المكسور لا يزال يتدحرج على الأرض ويبكي من الألم. اشار لين مينغ بزاوية رمحه الطويل وسار ببطء نحو شينغ يانغ ….
“هل تريد الموت!؟” اتسعت عيني لين مينغ مع ظهور نية قتل نقية لا مثيل لها . دفع قدماه ثم حدث مشهد لا يصدق. كان على بعد مئات الأقدام ، ولكن يبدو أن المسافة فقدت كل معنى تحت تحركات لين مينغ. لقد خطى وظهر إلى جانب شينغ يانغ ، ودفع الرمح في يده نخو معصم شينغ يانغ.
ترجمة
PEKA
….
“قم بالقبض على مو تشيان يو أولاً!”
بوووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
