إختراق عبر الفراغ
460 اختراق عبر الفراغ
…
…
…
“يبدو أن نانيون وانغ مهتم للغاية و لديه ثقة أكبر بكثير مما كان عليه خلال رحلته الأخيرة عبر ساحة المعركة القديمة! ” قال شوان ووجي ، كانت ابتسامته باهته. كانا كلاهما سادة المرحلة الثالثة لتدمير الحياة. على الرغم من أنه كان يخشى نانيون وانغ قليلاً ، لكنه لا يزال يملك شجاعته ضده .
“وفقا لمكاننا ، لا ينبغي أن يكون هذا خطأ”. قال شوان ووجي. بعد أن ناقش هؤلاء الزملاء القدامى خلال الأيام القليلة الماضية ، حددوا هذه المنطقة وهءا المسار كأفضل مدخل. إذا قاموا بإنشاء قناة فضائية هنا ، فسيكون بإمكانهم توفير قدر كبير من القوة.
قيل أن نانيون وانغ كان في الأصل فنانًا قتاليًا من العالم البشري وعاش حياة قاتمة وموحشة. ومع ذلك ، يبدو أنه واجه نوعًا ما من فرص حظ تتحدى السماء ، وشهد صعودًا صاروخي إلى المجد. بعد ذلك انضم إلى طائفة من الصف الثالثة داخل بحر الجنوب.
امتلئ الهواء بضباب كثيف ذو نكهة مالحة ومريرة قليلاً. كانت الكمية الهائلة من مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء بعلو عشرات الأقدام بين السماء والأرض . وأعطى هذا العالم الضبابي شعورًا قمعيًا للغاية.
بسبب موهبة نانيون وانغ الساحقة ، أعطت طائفة الصف الثالث هذه الأهمية القصوى له ، ولم تدخر أي موارد في تربيته. كانوا يأملون في أن يحلق نانيون وانغ في السماء يومًا ما في المستقبل ويقود طائفتهم ليصبحوا طائفة من الدرجة الرابعة.
نظر نايون وانغ إلى سيف كنز شوان ووجى وضحك ، “الأخ ووجى ، سمعت من مكان ما قبل بضع سنوات أنك تمكنت من الحصول على كنز درجة السماء. ماذا عن اخراجه اليوم والسماح لهذا الشخص بإلقاء نظرة فاحصة على مدى عظمته ؟ “
ومع ذلك. في كثير من الأحيان ، لم يكن مصير الطائفة مساوياً لمصير العبقرى .
عندما عاد لين مينغ إلى الجزء الجنوبي من جزيرة جنوب أورورا ، كان أول صوت سمعه هو هطول أمطار غزيرة. مثل شلال كبير.
نانيون وانغ لديه موهبة مذهلة. ومع ذلك ، نتيجة لكون موهبته عالية جدًا ، عندما كان نانيون وانغ في عالم شيان تيان ، أثار عددًا كبيرًا من أساتذة الجوهر الدوار ، مما أدى في النهاية إلى كارثة على طائفته. تم تدمير طائفة الدرجة الثالثة تمامًا ، أما نانيون وانغ ، فقد تمكن من الفرار ، ونما حتى أصبح قوة مرحلة ثالثه لتدمير الحياة.
بين ستائر المطر ، توهجت هالة خافتة ، مثل مصباح في ليلة ممطرة. وضع لين مينغ ورقة رمز على نفسه ، ثم أحاطه ضوء ذهبي بالكامل ، يصل إلى 50 قدمًا.
كان نانيون وانغ هذا يتمنى العيش كإمبراطور. لذلك قام ببناء قصر وملأه بحريم 3000 محظية جميلة. على جسد كل من هؤلاء النساء ، وضع تعويذة تقييدية. كل يوم ، كان نانيون وانغ يستدعي أربع أو خمس محظيات في قصره لخدمته. عندما يسافر ، كان لديه حراس ذهبيون يمهدون طريقه وسرب من الخادمات الجميلات الذين يلبون كل احتياجاته.
ومع ذلك ، كان نايون وانغ دائمًا فنانًا قتاليًا للطريق الشيطاني الذي يتبع قلبه. وهكذا فإن كل هذا السلوك المتهور لم يؤثر على قلبه لفنون القتال .
“هاها ، هل هذا صحيح؟” ضحك نانيون وانغ مع عدم تصديق في صوته.
“منذ وصول الجميع ، دعونا نفتح ممر الفضاء. ” كان المتحدث هو رئيس معبد الزن العظيم. كان هذا الراهب المسن يرتدي مأذر ذهبيًا ويمسك بعصا في يديه. تدلت أذنيه الكبيران مثل إبريقين كبيرين وتدلت حواجبه البيضاء إلى كتفيه. لم يكن لهذا الراهب ذو اللون الأبيض أي تغيير في تعبيره سواء كان اثناء الانتظار أو بعد وصول نانيون وانغ. كان في حالة تأمل وعيناه مغلقتان.
هذا النطاق من المهارات القتالية الرائعة ، قوة العناصر ، العواصف والرعد !
“هيا نفعل كما يقول السيد. الآن دعونا نوحد قوتنا ونفتح ممر الفضاء. إذا تأخرنا أكثر ، فقد يكون هناك المزيد من المشاكل التي تحدث. ” ابتسمت شوان يوكى . على الرغم من أنها كرهت هؤلاء الزملاء الذين جاءوا لسرقة جميع بضائعها ، إلا أنها لم يكن لديها أي سبب وجيه لرفضهم. بإستخدام قوة منطقة شيطان بحر الجنوب فقط فقد كان من المستحيل عليهم ببساطة فتح قصر شيطان الإله الإمبراطوري
كانت هذه تقنية تغيير المظهر التي اعطاها لين مينغ لها. في الأيام الخمسة الماضية ، لم يفعل لين مينغ أي شيء آخر إلى جانب تعليم مو تشيان يو هذه التقنية بجدية .
طار أكثر من 30 من شيوخ الجوهر الدوار وتدمير الحياة ، وسقطوا في دوامة الفضاء المركزية لجزيرة أورورا الجنوبية.
تراجعت النخب البطولية الشابة من الطوائف العظيمة عدة آلاف من الأقدام. ولكن بالرغم ذلك ، شعروا كما لو أنه سيتم تدميرهم بهذه العاصفة العنيفه من الجوهر الحقيقي .
كانت دوامة الفضاء التي كانت قادرة على تمزيق ذروة الهوتيات على الفور مثل عاصفة من الرياح ضد اسياد الجوهر الدوار وتدمير الحياة ؛ حيث رفعت فقط ملابسهم بلطف.
امتلئ الهواء بضباب كثيف ذو نكهة مالحة ومريرة قليلاً. كانت الكمية الهائلة من مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء بعلو عشرات الأقدام بين السماء والأرض . وأعطى هذا العالم الضبابي شعورًا قمعيًا للغاية.
بعد أن سقط هؤلاء الأسياد ، دخلت الطوائف السبعة في منطقة العناصر الخمسة ، جزيرة العنقاء الإلهية ، وتلاميذ منطقة شيطان بحر الجنوب بسرعة إلى دوامة الفضاء . كان هؤلاء التلاميذ هم النخب البطولية الأصغر سنًا الذين تم اختيارهم للمجيء.
“إنه هنا!” تحدث نانيون وانغ بتكاسل. كان يرقد على بساط طائر ، ولا تزال ذراعيه ممسكة بحضن امرأة جميلة.
ومع ذلك ، كان نايون وانغ دائمًا فنانًا قتاليًا للطريق الشيطاني الذي يتبع قلبه. وهكذا فإن كل هذا السلوك المتهور لم يؤثر على قلبه لفنون القتال .
كان هذا العالم المكسور أنقاض طائفة من الصف السادس. بطبيعة الحال ، سيكون هناك العديد من الكنوز . هذه الأشياء كانت مبعثرة في العالم المكسور. وهكذا ، توصلت الفصائل المختلفة جميعها إلى فهم ضمني بأن صغار هذه الفصائل سيكونون قادرين على الدخول في المغامرة وأخذ خبرة.
“هيا !”
كان لكل طائفة حصة من التلاميذ يمكنهم إحضارها على أساس قوتهم . يمكنهم فقط إحضار القليل ، وليس الكثير. جلبت جزيرة العنقاء الإلهية حوالي 30 شخصًا. كان من بينهم لين مينغ ومو تشيان يو.
كانت دوامة الفضاء التي كانت قادرة على تمزيق ذروة الهوتيات على الفور مثل عاصفة من الرياح ضد اسياد الجوهر الدوار وتدمير الحياة ؛ حيث رفعت فقط ملابسهم بلطف.
“لين مينغ ، يو اير ، كونا حذرين. لا تفترقوا وتذكروا أن تعتنوا ببعضكما البعض. في هذه المعركة في ساحة المعركة القديمة ، سيكون هناك حتمًا معارك حياة أو موت! ” قالت لهم مو يو هوانغ بصوت جوهر حقيقي أثناء دخولها إلى الدوامة . لقد سبق لها أن قالت هذه الكلمات مرات لا تحصى من قبل ، وحثتهم على أن يكونوا آمنين .
طار أكثر من 30 من شيوخ الجوهر الدوار وتدمير الحياة ، وسقطوا في دوامة الفضاء المركزية لجزيرة أورورا الجنوبية.
“فهمت ، يا معلمة. ” الشخص الذي رد على مو يو هوانغ كانت فتاة ترتدي ملابس زرقاء ذات مظهر دقيق لم يكن مذهلاً للغاية. كات هذه مو تشيان يو.
” الأخ لين ، هيا بنا. “
كانت هذه تقنية تغيير المظهر التي اعطاها لين مينغ لها. في الأيام الخمسة الماضية ، لم يفعل لين مينغ أي شيء آخر إلى جانب تعليم مو تشيان يو هذه التقنية بجدية .
كان نانيون وانغ هذا يتمنى العيش كإمبراطور. لذلك قام ببناء قصر وملأه بحريم 3000 محظية جميلة. على جسد كل من هؤلاء النساء ، وضع تعويذة تقييدية. كل يوم ، كان نانيون وانغ يستدعي أربع أو خمس محظيات في قصره لخدمته. عندما يسافر ، كان لديه حراس ذهبيون يمهدون طريقه وسرب من الخادمات الجميلات الذين يلبون كل احتياجاته.
تم العثور على تقنية تغيير المظهر داخل بعض الآثار القديمة. على الرغم من أن الأمر كان غريبًا ، إلا أنه لم يكن من الصعب جدًا تعلمها ، ناهيك عن موهبة مو تشيان يو الطبيعية وإدراكها المذهل. في خلال هذه الأيام القليلة اصبحت قادرة على فهم مفاهيمها العامة.
كانت مو تشيان يو في وضع حساس للغاية. كان هناك الكثير من الناس من منطقة شيطان بحر الجنوب الذين يفكرون فيها ويريدون الحصول عليها. سيكون من السهل عليها أن تصبح هدفا. لكن بعد تغيير مظهرها ، سيوفر هذا على الجميع قدرًا كبيرًا من المتاعب.
“وفقا لمكاننا ، لا ينبغي أن يكون هذا خطأ”. قال شوان ووجي. بعد أن ناقش هؤلاء الزملاء القدامى خلال الأيام القليلة الماضية ، حددوا هذه المنطقة وهءا المسار كأفضل مدخل. إذا قاموا بإنشاء قناة فضائية هنا ، فسيكون بإمكانهم توفير قدر كبير من القوة.
” الأخ لين ، هيا بنا. “
“لين مينغ ، يو اير ، كونا حذرين. لا تفترقوا وتذكروا أن تعتنوا ببعضكما البعض. في هذه المعركة في ساحة المعركة القديمة ، سيكون هناك حتمًا معارك حياة أو موت! ” قالت لهم مو يو هوانغ بصوت جوهر حقيقي أثناء دخولها إلى الدوامة . لقد سبق لها أن قالت هذه الكلمات مرات لا تحصى من قبل ، وحثتهم على أن يكونوا آمنين .
كانت ورقة الرمز هذه غير خاصة أو معقدة للغاية. ولكن في هذا العالم المكسور ، كانت كنزًا منقذًا للحياة. طالما اقترب المرء من صدع الفضاء ، فإن الأضواء المتوهجة المنتشرة حوله سيتم.تشتيتها وسيتمكن المستخدم على الفور من رؤية الصدع الفضائي .
“مم!”
“فهمت ، يا معلمة. ” الشخص الذي رد على مو يو هوانغ كانت فتاة ترتدي ملابس زرقاء ذات مظهر دقيق لم يكن مذهلاً للغاية. كات هذه مو تشيان يو.
كل هذه النخب البطولية الشابة من الطوائف الرئيسية كانت مثل الأسماك الكبيرة وهى تغوص في دوامة الفضاء . بدا لين مينغ ومو تشيان يو عاديين بينهما.
“منذ وصول الجميع ، دعونا نفتح ممر الفضاء. ” كان المتحدث هو رئيس معبد الزن العظيم. كان هذا الراهب المسن يرتدي مأذر ذهبيًا ويمسك بعصا في يديه. تدلت أذنيه الكبيران مثل إبريقين كبيرين وتدلت حواجبه البيضاء إلى كتفيه. لم يكن لهذا الراهب ذو اللون الأبيض أي تغيير في تعبيره سواء كان اثناء الانتظار أو بعد وصول نانيون وانغ. كان في حالة تأمل وعيناه مغلقتان.
هوا لا لا –
هوا لا لا –
ضحك “نانيون وانغ” وصفع المرأة التي تعانق صدره ، “يا طفلتي ، انتظريني في الخارج”.
عندما عاد لين مينغ إلى الجزء الجنوبي من جزيرة جنوب أورورا ، كان أول صوت سمعه هو هطول أمطار غزيرة. مثل شلال كبير.
امتلئ الهواء بضباب كثيف ذو نكهة مالحة ومريرة قليلاً. كانت الكمية الهائلة من مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء بعلو عشرات الأقدام بين السماء والأرض . وأعطى هذا العالم الضبابي شعورًا قمعيًا للغاية.
نانيون وانغ لديه موهبة مذهلة. ومع ذلك ، نتيجة لكون موهبته عالية جدًا ، عندما كان نانيون وانغ في عالم شيان تيان ، أثار عددًا كبيرًا من أساتذة الجوهر الدوار ، مما أدى في النهاية إلى كارثة على طائفته. تم تدمير طائفة الدرجة الثالثة تمامًا ، أما نانيون وانغ ، فقد تمكن من الفرار ، ونما حتى أصبح قوة مرحلة ثالثه لتدمير الحياة.
“هذا. ” عندما رأت مو تشيان يو هذا المشهد فوجئت.
طار أكثر من 30 من شيوخ الجوهر الدوار وتدمير الحياة ، وسقطوا في دوامة الفضاء المركزية لجزيرة أورورا الجنوبية.
“هذه هي مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء. ” كان لين مينغ قد توقع هذا بالفعل. بالنظر إلى الأمام ، كان بإمكانه رؤية العديد من الدوامات الصغيرة والكبيرة في الماء ، وكانوا يشبهون الحيوانات الوحشية القاتلة. عرف لين مينغ أنه تحت هذه الدوامات ، كانت هناك مصائد الموت الخفية المعروفة باسم شقوق الفضاء.
كان هذا العالم الصغير والمتناثر مليئًا بشقوق الفضاء التي لا تعد ولا تحصى. البعض منهم قد انهار على نفسه بالفعل ، ولشلك امتص مياه البحر وشكل دوامات.
بعد استخدام ورقة الرمز هذه ، طالما أنها كان بطيئ وثابت ي تحركاته ، فلن يتعرض لأي حوادث.
كانت هناك كمية هائلة من مياه البحر جاءت من دوامة الفضاء الرئيسية ، والتي تمت موازنتها بمياه البحر التي تركتها الشقوق الفضائية. خلاف ذلك ففى خلال هذه الأيام الخمسة أو الستة الماضية ، كان سيتم ملئ هذا العالم الصغير المكسور بمياه البحر.
460 اختراق عبر الفراغ … … … “يبدو أن نانيون وانغ مهتم للغاية و لديه ثقة أكبر بكثير مما كان عليه خلال رحلته الأخيرة عبر ساحة المعركة القديمة! ” قال شوان ووجي ، كانت ابتسامته باهته. كانا كلاهما سادة المرحلة الثالثة لتدمير الحياة. على الرغم من أنه كان يخشى نانيون وانغ قليلاً ، لكنه لا يزال يملك شجاعته ضده .
في هذا المطر الغزير ، كانت الرؤية منخفضة للغاية. لكن كل فناني القتال الذين جاءوا كانوا عباقرة و سادة. لم يتأثر إحساسهم على الإطلاق.
“منذ وصول الجميع ، دعونا نفتح ممر الفضاء. ” كان المتحدث هو رئيس معبد الزن العظيم. كان هذا الراهب المسن يرتدي مأذر ذهبيًا ويمسك بعصا في يديه. تدلت أذنيه الكبيران مثل إبريقين كبيرين وتدلت حواجبه البيضاء إلى كتفيه. لم يكن لهذا الراهب ذو اللون الأبيض أي تغيير في تعبيره سواء كان اثناء الانتظار أو بعد وصول نانيون وانغ. كان في حالة تأمل وعيناه مغلقتان.
بين ستائر المطر ، توهجت هالة خافتة ، مثل مصباح في ليلة ممطرة. وضع لين مينغ ورقة رمز على نفسه ، ثم أحاطه ضوء ذهبي بالكامل ، يصل إلى 50 قدمًا.
أمام هذا الحشد من الناس ، قادت القوى الكبرى الـ 30 الطريق. بالنسبة لهم ، لم تكن هذه الشقوق الفضائية شئ كبيرة . طالما أن هؤلاء الزملاء القدامى انضموا إلى القوات ، يمكنهم فتح ممرات في الفضاء حتى . لم تكن هذه الشقوق في الفضاء التافهة شئ يستحق الذكر.
كانت ورقة الرمز هذه غير خاصة أو معقدة للغاية. ولكن في هذا العالم المكسور ، كانت كنزًا منقذًا للحياة. طالما اقترب المرء من صدع الفضاء ، فإن الأضواء المتوهجة المنتشرة حوله سيتم.تشتيتها وسيتمكن المستخدم على الفور من رؤية الصدع الفضائي .
قام الراهب ذو اللون الأبيض بتحريك يديه وطار صولجان الراهب. أخرج شوان ووجى سيف كنز أسود نفاث. أما نانيون وانغ ، فقد أخرج مسطرة سوداء سميكة من خاتمه المكاني.
بعد استخدام ورقة الرمز هذه ، طالما أنها كان بطيئ وثابت ي تحركاته ، فلن يتعرض لأي حوادث.
أما شوان يوكى و بطريك.عشيرة تنين الفيضان الأسود ، فقد كانا في المرحلة الثانية من تدمير الحياة.
أمام هذا الحشد من الناس ، قادت القوى الكبرى الـ 30 الطريق. بالنسبة لهم ، لم تكن هذه الشقوق الفضائية شئ كبيرة . طالما أن هؤلاء الزملاء القدامى انضموا إلى القوات ، يمكنهم فتح ممرات في الفضاء حتى . لم تكن هذه الشقوق في الفضاء التافهة شئ يستحق الذكر.
عندما عاد لين مينغ إلى الجزء الجنوبي من جزيرة جنوب أورورا ، كان أول صوت سمعه هو هطول أمطار غزيرة. مثل شلال كبير.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عليهم رعاية الصغار خلفهم ، لم يتمكنوا من الطيران بسرعة كبيرة.
“فهمت ، يا معلمة. ” الشخص الذي رد على مو يو هوانغ كانت فتاة ترتدي ملابس زرقاء ذات مظهر دقيق لم يكن مذهلاً للغاية. كات هذه مو تشيان يو.
العالم الصغير المكسور المنفصل من العالم الرئيسي لم يكن كبيرًا جدًا. على الرغم من أنهم كانوا يحلقون ببطء شديد ، تمكنوا من الوصول إلى حافة المنطقة في حوالي ساعة.
عندما عاد لين مينغ إلى الجزء الجنوبي من جزيرة جنوب أورورا ، كان أول صوت سمعه هو هطول أمطار غزيرة. مثل شلال كبير.
هنا ، يمكن للمرء أن يرى أن الكمية الهائلة من مياه البحر اختفت فجأة ، كما لو تم قطعها بواسطة صابر حاد بشكل لا يقاس.
“إنه هنا!” تحدث نانيون وانغ بتكاسل. كان يرقد على بساط طائر ، ولا تزال ذراعيه ممسكة بحضن امرأة جميلة.
“وفقا لمكاننا ، لا ينبغي أن يكون هذا خطأ”. قال شوان ووجي. بعد أن ناقش هؤلاء الزملاء القدامى خلال الأيام القليلة الماضية ، حددوا هذه المنطقة وهءا المسار كأفضل مدخل. إذا قاموا بإنشاء قناة فضائية هنا ، فسيكون بإمكانهم توفير قدر كبير من القوة.
“هيا نفعل كما يقول السيد. الآن دعونا نوحد قوتنا ونفتح ممر الفضاء. إذا تأخرنا أكثر ، فقد يكون هناك المزيد من المشاكل التي تحدث. ” ابتسمت شوان يوكى . على الرغم من أنها كرهت هؤلاء الزملاء الذين جاءوا لسرقة جميع بضائعها ، إلا أنها لم يكن لديها أي سبب وجيه لرفضهم. بإستخدام قوة منطقة شيطان بحر الجنوب فقط فقد كان من المستحيل عليهم ببساطة فتح قصر شيطان الإله الإمبراطوري
لوح بطريرك عشيرة تنين الفيضان الأسود الذي كان يطير إلى الخلف قليلاً بيده فجأه . تم إطلاق عمود ضخم من الماء في الهواء ، وتحول إلى تنين فيضان مائى ثم أنطلق إلى الأمام.
بسبب موهبة نانيون وانغ الساحقة ، أعطت طائفة الصف الثالث هذه الأهمية القصوى له ، ولم تدخر أي موارد في تربيته. كانوا يأملون في أن يحلق نانيون وانغ في السماء يومًا ما في المستقبل ويقود طائفتهم ليصبحوا طائفة من الدرجة الرابعة.
مع صوت ضجيج ، اصطدم تنين الماء بجدار غير مرئي ثم انهار على الفور.
“فليبدأ الجميع! المرحلة الثالثة من تدمير الحياة في المقدمة! ” من وسط المجموعة تقدم شوان ووجي إلى الأمام ، وكان تعبيره فارغًا.
بعده ، تقدم الراهب ذو اللون الأبيض إلى الأمام ، حيث كان يطير في الهواء.
“هاها ، هل هذا صحيح؟” ضحك نانيون وانغ مع عدم تصديق في صوته.
ضحك “نانيون وانغ” وصفع المرأة التي تعانق صدره ، “يا طفلتي ، انتظريني في الخارج”.
قام نانيون وانغ بتدوير السجادة الطائرة وذهب ببطء ب
الى جانب شوان ووجي.
460 اختراق عبر الفراغ … … … “يبدو أن نانيون وانغ مهتم للغاية و لديه ثقة أكبر بكثير مما كان عليه خلال رحلته الأخيرة عبر ساحة المعركة القديمة! ” قال شوان ووجي ، كانت ابتسامته باهته. كانا كلاهما سادة المرحلة الثالثة لتدمير الحياة. على الرغم من أنه كان يخشى نانيون وانغ قليلاً ، لكنه لا يزال يملك شجاعته ضده .
راهب معبد زن العظيم ذو اللون الأبيض ، و شوان ووجى ، وكذلك نانيون وانغ.
“مم!”
من بين أكثر من 30 من كبار الأسياد الذين اجتمعوا هنا ، كان هؤلاء الثلاثة فقط في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة.
بسبب موهبة نانيون وانغ الساحقة ، أعطت طائفة الصف الثالث هذه الأهمية القصوى له ، ولم تدخر أي موارد في تربيته. كانوا يأملون في أن يحلق نانيون وانغ في السماء يومًا ما في المستقبل ويقود طائفتهم ليصبحوا طائفة من الدرجة الرابعة.
أما شوان يوكى و بطريك.عشيرة تنين الفيضان الأسود ، فقد كانا في المرحلة الثانية من تدمير الحياة.
عندما عاد لين مينغ إلى الجزء الجنوبي من جزيرة جنوب أورورا ، كان أول صوت سمعه هو هطول أمطار غزيرة. مثل شلال كبير.
من بين هؤلاء ال 30 شخصًا ، لم يكن هناك الكثير في المرحلة الثانية من تدمير الحياة – لم يكن هناك سوى سبعة. أما الآخرون فقد توقفوا في المرحلة الأولى من تدمير الحياة أو أقل ؛ كانت مو فنغ شيان واحده منهم.
هوا لا لا –
كان يجب أن يكون معروفًا أن الحاضرين كانوا من ثلاث طوائف كبيرة للصف الخامس ، وثماني طوائف للصف الرابع ، وأيضًا العديد من فناني القتال الحر من جميع الأنحاء. ومع ذلك ، لم يكن لديهم العديد من أساتذة تدمير الحياة في المرحلة الثانية. من هذا ، يمكن رؤية مدى صعوبة المرور من بوابة الموت التي كانت تقع بين عالم الجوهر الدوار المتطرف وعالم البحر الإلهي. كان على كل سيد جوهر دوار متطرف يدخل هذا المسار أن يكون حذرًا بشكل استثنائي في اجتيازه.
ترجمة PEKA
امتلئ الهواء بضباب كثيف ذو نكهة مالحة ومريرة قليلاً. كانت الكمية الهائلة من مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء بعلو عشرات الأقدام بين السماء والأرض . وأعطى هذا العالم الضبابي شعورًا قمعيًا للغاية.
قام الراهب ذو اللون الأبيض بتحريك يديه وطار صولجان الراهب. أخرج شوان ووجى سيف كنز أسود نفاث. أما نانيون وانغ ، فقد أخرج مسطرة سوداء سميكة من خاتمه المكاني.
“لين مينغ ، يو اير ، كونا حذرين. لا تفترقوا وتذكروا أن تعتنوا ببعضكما البعض. في هذه المعركة في ساحة المعركة القديمة ، سيكون هناك حتمًا معارك حياة أو موت! ” قالت لهم مو يو هوانغ بصوت جوهر حقيقي أثناء دخولها إلى الدوامة . لقد سبق لها أن قالت هذه الكلمات مرات لا تحصى من قبل ، وحثتهم على أن يكونوا آمنين .
نظر نايون وانغ إلى سيف كنز شوان ووجى وضحك ، “الأخ ووجى ، سمعت من مكان ما قبل بضع سنوات أنك تمكنت من الحصول على كنز درجة السماء. ماذا عن اخراجه اليوم والسماح لهذا الشخص بإلقاء نظرة فاحصة على مدى عظمته ؟ “
في هذا المطر الغزير ، كانت الرؤية منخفضة للغاية. لكن كل فناني القتال الذين جاءوا كانوا عباقرة و سادة. لم يتأثر إحساسهم على الإطلاق.
نظر شوان ووجى إلى نايون وانغ وقال بهدوء: “منذ العصور القديمة ، كانت الكنوز ذات درجة السماء تنتمي دائمًا إلى مراكز قوة على مستوى الإمبراطور. لم أتمكن بعد من تجربة مثل هذه الفرصة المحظوظة! “
هذا النطاق من المهارات القتالية الرائعة ، قوة العناصر ، العواصف والرعد !
“هاها ، هل هذا صحيح؟” ضحك نانيون وانغ مع عدم تصديق في صوته.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عليهم رعاية الصغار خلفهم ، لم يتمكنوا من الطيران بسرعة كبيرة.
خلف هؤلاء الأساتذة الثلاثة العظماء ، امسك الشيوخ المختلفون والقوى المختلفة على كنوزهم. هذه الكنوز المختلفة كانت تلمع وتزدهر مع بعضها ، مما عزز جمالها المتبادل.
“هيا !”
“هيا نفعل كما يقول السيد. الآن دعونا نوحد قوتنا ونفتح ممر الفضاء. إذا تأخرنا أكثر ، فقد يكون هناك المزيد من المشاكل التي تحدث. ” ابتسمت شوان يوكى . على الرغم من أنها كرهت هؤلاء الزملاء الذين جاءوا لسرقة جميع بضائعها ، إلا أنها لم يكن لديها أي سبب وجيه لرفضهم. بإستخدام قوة منطقة شيطان بحر الجنوب فقط فقد كان من المستحيل عليهم ببساطة فتح قصر شيطان الإله الإمبراطوري
مع صيحة من الراهب الأبيض ، هاجم أكثر من 30 من كبار الأساتذة في وقت واحد نحو حدود الفضاء!
قيل أن نانيون وانغ كان في الأصل فنانًا قتاليًا من العالم البشري وعاش حياة قاتمة وموحشة. ومع ذلك ، يبدو أنه واجه نوعًا ما من فرص حظ تتحدى السماء ، وشهد صعودًا صاروخي إلى المجد. بعد ذلك انضم إلى طائفة من الصف الثالثة داخل بحر الجنوب.
هذا النطاق من المهارات القتالية الرائعة ، قوة العناصر ، العواصف والرعد !
في هذا المطر الغزير ، كانت الرؤية منخفضة للغاية. لكن كل فناني القتال الذين جاءوا كانوا عباقرة و سادة. لم يتأثر إحساسهم على الإطلاق.
تم تحريك موجات وحشية في مياه البحر. ارتعدت حدود الفضاء بشدة وانبثقت العديد من الأضواء. كانت الأصوات الصاخبة تشبه صوت الرعد.
تراجعت النخب البطولية الشابة من الطوائف العظيمة عدة آلاف من الأقدام. ولكن بالرغم ذلك ، شعروا كما لو أنه سيتم تدميرهم بهذه العاصفة العنيفه من الجوهر الحقيقي .
كانت دوامة الفضاء التي كانت قادرة على تمزيق ذروة الهوتيات على الفور مثل عاصفة من الرياح ضد اسياد الجوهر الدوار وتدمير الحياة ؛ حيث رفعت فقط ملابسهم بلطف.
تم تحريك موجات وحشية في مياه البحر. ارتعدت حدود الفضاء بشدة وانبثقت العديد من الأضواء. كانت الأصوات الصاخبة تشبه صوت الرعد.
لوح بطريرك عشيرة تنين الفيضان الأسود الذي كان يطير إلى الخلف قليلاً بيده فجأه . تم إطلاق عمود ضخم من الماء في الهواء ، وتحول إلى تنين فيضان مائى ثم أنطلق إلى الأمام.
كانت قوة هؤلاء الأساتذة الـ 30 الكبار الذين يجمعون هجماتهم معًا مذهلة . لكن تحطيم حدود الفضاء كان شئ صعبًا للغاية. مع كل خطوة تقدموا فيها للأمام ، كان عليهم أن يستهلكوا قدرًا كبيرًا من الطاقة ، وكان العديد من الشيوخ يقطرون العرق بالفعل .
” الأخ لين ، هيا بنا. “
هذا النطاق من المهارات القتالية الرائعة ، قوة العناصر ، العواصف والرعد !
ترجمة
PEKA
مع صيحة من الراهب الأبيض ، هاجم أكثر من 30 من كبار الأساتذة في وقت واحد نحو حدود الفضاء!
…
بعد استخدام ورقة الرمز هذه ، طالما أنها كان بطيئ وثابت ي تحركاته ، فلن يتعرض لأي حوادث.
تراجعت النخب البطولية الشابة من الطوائف العظيمة عدة آلاف من الأقدام. ولكن بالرغم ذلك ، شعروا كما لو أنه سيتم تدميرهم بهذه العاصفة العنيفه من الجوهر الحقيقي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
